نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Versatile Mage 224

يقتل الناس في وقت فراغه

يقتل الناس في وقت فراغه

الفصل 224

 

 

 

.

مون و جياو كانت محرجة بعض الشيء وقالت: “ما هذا الهراء الذي تقوليه!” مو نو جياو كان محرجا بعض الشيء.

 

_ لماذا استمرت هذه الشقية الصغيرة في تشغيل فمها هكذا؟ _

.

 

 

في زقاق طويل، يبدو أن المصابيح القليلة كانت قادرة فقط على إلقاء الضوء على عشرة أمتار محيطة.

.

الفصل 224 – يقتل الناس في وقت فراغه

 

 

بينما كان عالقاً بمسمار الظل العملاق، لم يستطع هوي سي أن يساعد الى لمحاولة الركوع امام مو فان والتسول على حياته المثير للشفقة وقال: “أتوسل إليك، اسمح لي أن أذهب … لقد أُجبرت على القيام بذلك، أنا …”

 

 

 

 

قال هوى يي: “الشماس العظيم، خططنا دمرها هذا الطفل”.

أربعة عناصر، كان حقاً لديه أربعة عناصر! كان هذا الهدف يملك ما مجموعه أربعة عناصر سحرية! أخبرهم الشماس العظيم أن هذا الهدف كان مزدوج العناصر بالفطرة …

 

 

 

 

 

إذا استخدم الحس السليم، فإن الطرف الآخر سوف يوقظ فيه عنصر واحد آخر عندما يصل إلى المستوى المتوسط. يجب أن يكون لديه ثلاثة عناصر فقط!

“آآآآآآآآآآآآآه!”

 

 

 

 

ومع ذلك، أربعة عناصر …

 

 

أوقفت الفتاتان مناقشتهما لفترة من الوقت. بعد ان وصل مو فان إلى الطابق الثاني وأغلق الباب إلى غرفته الخاصة، ألقى الاثنان نظرة أخيرة على بعضهما البعض.

 

كيف يمكن أن تكون هناك ثقة بين البشر الآن؟

 

 

 

 

يو آنغ رسم ابتسامة على وجهه وجاء على الفور إلى ووقف. بدأ كيانه كله يغرق في حالة قاتمة.

مو فان لن يتحدث مع هؤلاء العبيد المروضة اللعينة. ألقى نظرة على الذئب الروحي، التي لا يزال فكيه يُظهران دماً جديداً، وقال بدون مبالاه: “ها هي وجبة منتصف الليل”.

 

 

 

 

 

الذئب الروحي لم يمتلئ حتى الآن، وكان يعرف أن هذا من أتباع الفاتيكان الاسود كان يتم التحكم به حالياً بواسطة مسمار الظل العظيم، وغير قادر على التحرك. كان يفكر في تنظيف أسنانه من قبل، ولكن بعد ذلك أدرك أنه سيحتاج إلى تنظيفها مرة أخرى. وبالتالي، قرر أولاً أن يمزّق وجبته ثم يأكلها ببطء …

بينما كان عالقاً بمسمار الظل العملاق، لم يستطع هوي سي أن يساعد الى لمحاولة الركوع امام مو فان والتسول على حياته المثير للشفقة وقال: “أتوسل إليك، اسمح لي أن أذهب … لقد أُجبرت على القيام بذلك، أنا …”

 

 

 

 

الوحوش الظلامية كانت لها رائحة كريهة للغاية، وكان من الصعب للغاية ابتلاعهم. ومع ذلك، نكهة أتباع الفاتيكان الاسود لم يكن سيئا!

 

 

كان الفناء فوضوياً جداً، ولم يقم أحد بتنظيف المكان. كان يقف على الدرج الذي أدى إلى المنزل القديم رجلاً يرتدي نصف قناع. في يده كان شيء مشابه لسوط اعتاد على ضرب الزوجين العاصيان من الوحوش الظلامية إلى جانبه، فإن لحمهم قد تمزق بالفعل من العقاب.

 

 

“آآآآآآآآآآآآآه!”

 

 

 

 

 

الصرخة الأخيرة البائسة لآخر أتباع الفاتيكان الاسود ترددت خلال المصنع. مو فان قد خرج بالفعل من المصنع نحو تشانغ لولو، التي كانت لا تزال تنزف.

 

 

كان صوت آي توتو مسموع من خارج الباب: “ايتها الأخت مو، أين تعتقدين أن وحش الظل يختبيء به؟ لا يزال ليس لدينا شيء، إنه أمر مزعج للغاية!”.

 

لحسن الحظ، مو فان دائماً يحمل حوله بعض أدوية الدم. على الرغم من أن أدوية الدم هذه لم تستطع شفاؤها، إلا أنها على الأقل تستطيع أن تبقيها على قيد الحياة.

مو فان كان قد رأى تشانغ لولو من قبل، وكانت صديقة لشو تشاو تينغ. ومع ذلك، فإن تشانغ لولو الحالية قد أغمي عليها بالفعل. في الأصل، أراد أن يطلب منها الحفاظ على سرية عناصره الأربعة السرية. ومع ذلك، كان من الواضح أنها انتهت بالفعل بحلول الوقت الذي كان يستخدم عنصر النار.

على الجدران الحجرية الخضراء كانت هناك بعض الأبواب الخشبية من الطراز القديم. فجأة، فتح أحد الأبواب ببطء، تلاه مخلوق نتن يزحف بسرعة على أربعة أطراف بسرعة يهجم. يبدو أنه كان يحمل شخصاً حياً أيضاً.

 

 

 

 

لحسن الحظ، مو فان دائماً يحمل حوله بعض أدوية الدم. على الرغم من أن أدوية الدم هذه لم تستطع شفاؤها، إلا أنها على الأقل تستطيع أن تبقيها على قيد الحياة.

طالما كانت تشانغ لولو بخير. كان يشعر بالقلق حقاً من انتهائها في أيدي هؤلاء الأشخاص المجانين.

 

يو آنغ قال ببرود: “لقد أخبرتك من قبل، سأقدم لك معاملة خاصة. ليس هناك شخص واحد يخالف الفاتيكان الاسود سوف يتمتع بحياة جيدة”.

 

 

أولاً، اضطر إلى إيقاف النزيف. مو فان التقط تشانغ لولو ووضعها على ظهر الذئب الروحي الذي انهى للتو وجبته الخفيفة لمنتصف الليل.

يو آنغ قال بابتسامة: “اذا كان أحد المعارف القدامى. يجب أن أقدم لك بعض العلاجات الخاصة”.

 

 

 

 

مو فان قال للذئب الروحي: “يمكننا العودة”

الصرخة الأخيرة البائسة لآخر أتباع الفاتيكان الاسود ترددت خلال المصنع. مو فان قد خرج بالفعل من المصنع نحو تشانغ لولو، التي كانت لا تزال تنزف.

 

 

 

 

الذئب الروحي بصق العظم، وكان يحمل شعور بالرضا جداً، قبل أن يحمل مو فان وتشانغ لولو ليعود نحو المدينة.

 

 

 

 

 

كان لدى المدينة لوائح ضد الوحوش التي تم استدعاءها. عندما وصل مو فان إلى مكان حيث كان هناك أشخاص، كان عليه أن يأخذ سيارة أجرة. لحسن الحظ، لم تعد حياة تشانغ لولو في خطر، وإلا فقد ماتت من النزيف. السائل من مخلب الوحش الظلامي منع الدم من التخثر.

 

 

.

بعد اصطحاب تشانغ لولو إلى أقرب مستشفى ودفع مبلغ كبير مقابل رسوم المستشفى، وصلت أخيراً ساحرة شفاء وشفتها.

الصرخة الأخيرة البائسة لآخر أتباع الفاتيكان الاسود ترددت خلال المصنع. مو فان قد خرج بالفعل من المصنع نحو تشانغ لولو، التي كانت لا تزال تنزف.

 

 

 

 

لقد فقدت تشانغ لولو الكثير من الدماء، ولم تستيقظ في أي وقت قريب. مو فان عرف أن المستشفى كان آمناً تماماً مثل المدرسة، ولذا فقد ترك وراءه رقماً للاتصال قبل أن يعود إلى شقته.

همس هوي يي عندما أصبح وجهه فجأة شاحباً وقال: “الشماس العظيم … هوى وو، هوى سي، هوى سان، وهوي ير يبدو أنه قد ماتوا”.

 

 

 

=======================

….

 

 

السوط في يد يو آنغ يد على الفور ضرب نحو وجه شو تشاو تينغ. كان واضحا ذلك ان يو آنغ كان غاضبا للغاية حول فقدان أربعة من اتباعه في لحظة.

 

 

كان صوت آي توتو مسموع من خارج الباب: “ايتها الأخت مو، أين تعتقدين أن وحش الظل يختبيء به؟ لا يزال ليس لدينا شيء، إنه أمر مزعج للغاية!”.

مو نو جياو لم تقل كلمة بناءً على التلميح من قبل، يجب أن يكون قد خاض معركة. لطخة الدم الكبيرة كانت لافتة للنظر نسبياً.

 

أولاً، اضطر إلى إيقاف النزيف. مو فان التقط تشانغ لولو ووضعها على ظهر الذئب الروحي الذي انهى للتو وجبته الخفيفة لمنتصف الليل.

مو فان فتح الباب ومشى. لم يتحدَّث إلى الفتاتين، لأنه كان يفكر كثيراً في ذهنه. وبقلب شديد، مشى إلى غرفته.

على الجدران الحجرية الخضراء كانت هناك بعض الأبواب الخشبية من الطراز القديم. فجأة، فتح أحد الأبواب ببطء، تلاه مخلوق نتن يزحف بسرعة على أربعة أطراف بسرعة يهجم. يبدو أنه كان يحمل شخصاً حياً أيضاً.

 

أربعة عناصر، كان حقاً لديه أربعة عناصر! كان هذا الهدف يملك ما مجموعه أربعة عناصر سحرية! أخبرهم الشماس العظيم أن هذا الهدف كان مزدوج العناصر بالفطرة …

 

 

أوقفت الفتاتان مناقشتهما لفترة من الوقت. بعد ان وصل مو فان إلى الطابق الثاني وأغلق الباب إلى غرفته الخاصة، ألقى الاثنان نظرة أخيرة على بعضهما البعض.

 

 

 

 

 

آي توتو تمتمت: “لماذا لم تقولي أي شيء، هل أنت ضد شخصيته؟ لم يلق نظرة على فخذي الأخت مو هذه المرة …”.

=======================

 

 

 

 

مون و جياو كانت محرجة بعض الشيء وقالت: “ما هذا الهراء الذي تقوليه!” مو نو جياو كان محرجا بعض الشيء.

يو آنغ رسم ابتسامة على وجهه وجاء على الفور إلى ووقف. بدأ كيانه كله يغرق في حالة قاتمة.

 

 

 

ومع ذلك، أربعة عناصر …

_ لماذا استمرت هذه الشقية الصغيرة في تشغيل فمها هكذا؟ _

 

 

 

 

عندما رأى هوى يي يو آنغ مرة أخرى، سحب شخصاً حياً إلى المنزل، لم يستطع جسده كله سوى على الارتعاش.

آي آي توتو أشارت: “ألا ترين أنه كان هناك لون فاتر على ملابسه، يبدو أنه دم جاف”.

 

 

 

 

لقد فقدت تشانغ لولو الكثير من الدماء، ولم تستيقظ في أي وقت قريب. مو فان عرف أن المستشفى كان آمناً تماماً مثل المدرسة، ولذا فقد ترك وراءه رقماً للاتصال قبل أن يعود إلى شقته.

مو نو جياو لم تقل كلمة بناءً على التلميح من قبل، يجب أن يكون قد خاض معركة. لطخة الدم الكبيرة كانت لافتة للنظر نسبياً.

يو آنغ قال ببرود: “لقد أخبرتك من قبل، سأقدم لك معاملة خاصة. ليس هناك شخص واحد يخالف الفاتيكان الاسود سوف يتمتع بحياة جيدة”.

 

 

 

 

_ فقط أين ذهب هذا الرجل، ولماذا كان مغطى بالكثير من الدماء؟ _

 

 

قال هوى يي: “الشماس العظيم، خططنا دمرها هذا الطفل”.

آي توتو قالت: “هل يمكن أن يكون هذا الشيطان العظيم يحب قتل الناس في وقت فراغه؟ كان هذا الدم ليس له بشكل واضح!”.

همس هوي يي عندما أصبح وجهه فجأة شاحباً وقال: “الشماس العظيم … هوى وو، هوى سي، هوى سان، وهوي ير يبدو أنه قد ماتوا”.

 

 

 

مدينة بو كان فقط كبيرة جداً. أولئك الذين كانوا في نفس العمر تقريباً كانوا يُعرفون بأنهم غير عاديين يعرفون بطبيعة الحال عن بعضهم البعض. يو آنغ عرف شو تشاو تينغ، وشو تشاو تينغ عرف بالتأكيد يو آنغ.

مو نو جياو لا تريد أن تخمن عشوائياً. ومع ذلك، بدأت في التفكير في الأمر.

 

 

مو فان فتح الباب ومشى. لم يتحدَّث إلى الفتاتين، لأنه كان يفكر كثيراً في ذهنه. وبقلب شديد، مشى إلى غرفته.

 

آي توتو قالت: “هل يمكن أن يكون هذا الشيطان العظيم يحب قتل الناس في وقت فراغه؟ كان هذا الدم ليس له بشكل واضح!”.

….

 

 

 

 

 

في زقاق طويل، يبدو أن المصابيح القليلة كانت قادرة فقط على إلقاء الضوء على عشرة أمتار محيطة.

 

 

الوحوش الظلامية كانت لها رائحة كريهة للغاية، وكان من الصعب للغاية ابتلاعهم. ومع ذلك، نكهة أتباع الفاتيكان الاسود لم يكن سيئا!

 

 

على الجدران الحجرية الخضراء كانت هناك بعض الأبواب الخشبية من الطراز القديم. فجأة، فتح أحد الأبواب ببطء، تلاه مخلوق نتن يزحف بسرعة على أربعة أطراف بسرعة يهجم. يبدو أنه كان يحمل شخصاً حياً أيضاً.

يو آنغ رسم ابتسامة على وجهه وجاء على الفور إلى ووقف. بدأ كيانه كله يغرق في حالة قاتمة.

 

مو نو جياو لا تريد أن تخمن عشوائياً. ومع ذلك، بدأت في التفكير في الأمر.

 

 

بعد هذا، مشى رجل يرتدي معطفاً رمادي في الداخل. قبل دخوله، حرص على التحقق من الزقاق للتأكد من أن أحداً لم يتبعه.

 

 

 

 

الفصل 224 – يقتل الناس في وقت فراغه

داخل المكان كان فناء قديم. كانت هناك أشجار لم يعد لها أي أوراق.

 

 

 

 

 

كان الفناء فوضوياً جداً، ولم يقم أحد بتنظيف المكان. كان يقف على الدرج الذي أدى إلى المنزل القديم رجلاً يرتدي نصف قناع. في يده كان شيء مشابه لسوط اعتاد على ضرب الزوجين العاصيان من الوحوش الظلامية إلى جانبه، فإن لحمهم قد تمزق بالفعل من العقاب.

 

 

_ فقط أين ذهب هذا الرجل، ولماذا كان مغطى بالكثير من الدماء؟ _

 

=======================

قال هوى يي: “الشماس العظيم، خططنا دمرها هذا الطفل”.

مو نو جياو لا تريد أن تخمن عشوائياً. ومع ذلك، بدأت في التفكير في الأمر.

 

ومع ذلك، شو تشاو تينغ لم يتصور أبداً أن الشخص الذي اعتبره مو تشو يون خليفته ان يكون شخصاً ما من الفاتيكان الاسود. يبدو أن هذا الشخص كان بالتأكيد أحد قادة هذه الكارثة على مدينة بو!

 

 

نظر الرجل ذو نصف قناع على شو تشاو تينغ، الذي كان مغطى في التراب. والنصف الآخر من وجهه الذي بدا جيداً أخرج ابتسامة باردة وقاسية وقال: “شو تشاو تينغ؟ همف”.

 

 

شو تشاو تينغ لعنه وقال: “أنت أيها الوحش ذو الوجهين الملعونين، يجب ألا تعرف حتى كيف سوف تموت!”.

شو تشاو تينغ كان ضعيفاً وليس لديه قوة متبقية. ومع ذلك، كان قادراً على التعرف فقط من كان هذا الشخص الغريب.

 

 

.

 

 

بعد النظر بعناية، شو تشاو تينغ بصق مع غضب لا يصدق: “إنه أنت!”

 

 

داخل المكان كان فناء قديم. كانت هناك أشجار لم يعد لها أي أوراق.

مدينة بو كان فقط كبيرة جداً. أولئك الذين كانوا في نفس العمر تقريباً كانوا يُعرفون بأنهم غير عاديين يعرفون بطبيعة الحال عن بعضهم البعض. يو آنغ عرف شو تشاو تينغ، وشو تشاو تينغ عرف بالتأكيد يو آنغ.

عندما شو تشاو تينغ سمع هذا، لم يستطع إلا أن يتنهد في راحة.

 

 

 

.

ومع ذلك، شو تشاو تينغ لم يتصور أبداً أن الشخص الذي اعتبره مو تشو يون خليفته ان يكون شخصاً ما من الفاتيكان الاسود. يبدو أن هذا الشخص كان بالتأكيد أحد قادة هذه الكارثة على مدينة بو!

وجه يو آنغ تغير على الفور وقال: “هل كان الناس من محكمة السحر؟”.

 

 

 

 

يو آنغ قال بابتسامة: “اذا كان أحد المعارف القدامى. يجب أن أقدم لك بعض العلاجات الخاصة”.

 

 

كان الفناء فوضوياً جداً، ولم يقم أحد بتنظيف المكان. كان يقف على الدرج الذي أدى إلى المنزل القديم رجلاً يرتدي نصف قناع. في يده كان شيء مشابه لسوط اعتاد على ضرب الزوجين العاصيان من الوحوش الظلامية إلى جانبه، فإن لحمهم قد تمزق بالفعل من العقاب.

 

 

شو تشاو تينغ لعنه وقال: “أنت أيها الوحش ذو الوجهين الملعونين، يجب ألا تعرف حتى كيف سوف تموت!”.

 

 

 

 

 

يو آنغ رسم ابتسامة على وجهه وجاء على الفور إلى ووقف. بدأ كيانه كله يغرق في حالة قاتمة.

كان لدى المدينة لوائح ضد الوحوش التي تم استدعاءها. عندما وصل مو فان إلى مكان حيث كان هناك أشخاص، كان عليه أن يأخذ سيارة أجرة. لحسن الحظ، لم تعد حياة تشانغ لولو في خطر، وإلا فقد ماتت من النزيف. السائل من مخلب الوحش الظلامي منع الدم من التخثر.

 

 

بعد أن دمر وجهه، الشيء الوحيد الذي كرهه يو آنغ كان سماع شخص ما ان يذكر ذلك. لم يسمح للأماكن التي ذهب إليها في هذه الأيام أن يكون لها مرآة!

داخل المكان كان فناء قديم. كانت هناك أشجار لم يعد لها أي أوراق.

 

كان صوت آي توتو مسموع من خارج الباب: “ايتها الأخت مو، أين تعتقدين أن وحش الظل يختبيء به؟ لا يزال ليس لدينا شيء، إنه أمر مزعج للغاية!”.

 

 

يو آنغ قال ببرود: “لقد أخبرتك من قبل، سأقدم لك معاملة خاصة. ليس هناك شخص واحد يخالف الفاتيكان الاسود سوف يتمتع بحياة جيدة”.

لحسن الحظ، مو فان دائماً يحمل حوله بعض أدوية الدم. على الرغم من أن أدوية الدم هذه لم تستطع شفاؤها، إلا أنها على الأقل تستطيع أن تبقيها على قيد الحياة.

 

 

همس هوي يي عندما أصبح وجهه فجأة شاحباً وقال: “الشماس العظيم … هوى وو، هوى سي، هوى سان، وهوي ير يبدو أنه قد ماتوا”.

 

 

 

وجه يو آنغ تغير على الفور وقال: “هل كان الناس من محكمة السحر؟”.

 

 

 

 

 

“كان الهدف هو الذي جاء بعد فترة وجيزة. حتى أنه أنقذ الفتاة التي جاءت مع هذا الطفل”.

 

 

 

 

 

عندما شو تشاو تينغ سمع هذا، لم يستطع إلا أن يتنهد في راحة.

….

 

 

 

 

طالما كانت تشانغ لولو بخير. كان يشعر بالقلق حقاً من انتهائها في أيدي هؤلاء الأشخاص المجانين.

 

 

 

 

 

السوط في يد يو آنغ يد على الفور ضرب نحو وجه شو تشاو تينغ. كان واضحا ذلك ان يو آنغ كان غاضبا للغاية حول فقدان أربعة من اتباعه في لحظة.

 

 

بعد قول ذلك، يو آنغ جر مباشرة شو تشاو تينغ الدامي داخل المنزل القديم.

 

 

يو آنغ مشى أمام شو تشاو تينغ. ضرب السوط في يده بلا رحمة مرة أخرى كما قال بشراسة: “أنت سعيد بالفتاة التي نجت، أليس كذلك؟ سأدع الاثنين منكم يندم على الحياة في هذا العالم!”

 

 

 

 

 

بعد قول ذلك، يو آنغ جر مباشرة شو تشاو تينغ الدامي داخل المنزل القديم.

عندما رأى هوى يي يو آنغ مرة أخرى، سحب شخصاً حياً إلى المنزل، لم يستطع جسده كله سوى على الارتعاش.

 

طالما كانت تشانغ لولو بخير. كان يشعر بالقلق حقاً من انتهائها في أيدي هؤلاء الأشخاص المجانين.

 

 

عندما رأى هوى يي يو آنغ مرة أخرى، سحب شخصاً حياً إلى المنزل، لم يستطع جسده كله سوى على الارتعاش.

 

 

على الجدران الحجرية الخضراء كانت هناك بعض الأبواب الخشبية من الطراز القديم. فجأة، فتح أحد الأبواب ببطء، تلاه مخلوق نتن يزحف بسرعة على أربعة أطراف بسرعة يهجم. يبدو أنه كان يحمل شخصاً حياً أيضاً.

 

 

في الفاتيكان الاسود، بعض الأشخاص الذين أساءوا إلى الآخرين أو خرقوا القواعد، سوف يتحملون ألماً أسوأ من الموت، خاصة عندما ينتهي بهم المطاف في أيدي هذا الشماس العظيم الذي كان قلبه ملتوٍ بشكل متزايد وشرس …

 

 

 

 

 

=======================

 

 

مدينة بو كان فقط كبيرة جداً. أولئك الذين كانوا في نفس العمر تقريباً كانوا يُعرفون بأنهم غير عاديين يعرفون بطبيعة الحال عن بعضهم البعض. يو آنغ عرف شو تشاو تينغ، وشو تشاو تينغ عرف بالتأكيد يو آنغ.

الفصل 224 – يقتل الناس في وقت فراغه

 

 

 

=======================

يو آنغ مشى أمام شو تشاو تينغ. ضرب السوط في يده بلا رحمة مرة أخرى كما قال بشراسة: “أنت سعيد بالفتاة التي نجت، أليس كذلك؟ سأدع الاثنين منكم يندم على الحياة في هذا العالم!”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط