نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Versatile Mage 228

سآخذ الانتقام من أجلك!

سآخذ الانتقام من أجلك!

الفصل 228

 

 

“أنا، مو فان، سوف آخذ الانتقام لكم!”

.

 

 

 

.

 

 

أخيراً اشتعلت اللهب القرمزي من صدع أصابعه، فقد بدت وكأنها مصل مقدس أثناء تدفقهما فوق رأس شو تشاو تينغ.

.

 

 

ومع ذلك، مو فان سوف يكشفه بالتأكيد.

تانغ يوي إخبرته: “آلهة معبد البارثينون ربما يمكن أن تساعده. لكن مما أعرفه، فإن جميع المرشحات الاثني عشر في معبد البارثينون قد تم اغتيالهن. وبالتالي، فإن موقف الآلهة لا يزال شاغراً”.

رش ضوء القمر البارد على السطح الوحيد. الضوء الساطع من النيران مو فان مدَّت ظله أمامه.

 

مو فان قال: “حسناً، خلال ساعتين، ساعدني في نشر رسالة. أخبريهم أنني، مو فان، سوف آخذ وحش الظل إلى قفص الوحش الحديدي في الصباح الباكر. أريدك أن تضمني أن كل شخص يشارك في هذا الامتحان يعرف ذلك!”.

 

 

“في هذه الحالة، ليس هناك أمل على الإطلاق؟”

 

 

 

 

 

على الرغم من ان مو فان لم يعرف من تانغ يوي عن ماذا كانت تتحدث، وفقا للهجة تانغ يوي، فُرَصْ شو تشاو تينغ للعودة إلى الوراء كانت في الأساس غير موجودة.

شو تشاو تينغ أدرك أن مو فان لم يكن يتحرك، فركع فجأة. لقد استخدم رأسه الدموي المليء بالجروح، وضرب باستمرار على الأرض.

 

 

 

 

قسوة الفاتيكان الاسود حقاً جعل الشعر يقف في غضب.

مو فان لم يتحرك. كيف يمكنه أن يتحرك؟

 

 

 

 

تانغ يوي أجابت: “اذهب واعتني به، لدي بعض الأشياء التي يجب القيام بها”.

 

 

مو فان أراد أن يجد الوغد الذي تسبب في وفاة شو تشاو تينغ وتشانغ لولو!

 

مو فان اتصل مرة أخرى على تانغ يوي في الهاتف، أراد أن يؤكد ما إذا كانت هناك طريقة مختلفة.

“حسنا.”

 

 

 

 

 

بعد قفل المكالمة، مو فان أدرك ان شو تشاو تينغ قد رفع بالفعل رأسه للنظر في مو فان.

.

 

 

 

 

“غوغوغو~~~” 

 

 

 

 

 

شو تشاو تينغ مدد مخالبه الأخرى الحادة تماماً واطلق صوت غريب على مو فان.

خلال هذه العملية برمتها، مو فان استدار وكان ظهره موجه عليهما.

 

 

 

 

مو فان حاول أن يفهم: “ماذا تريد أن تقول؟”.

 

 

 

 

 

“جوجوجو!” 

نظراً لأنه لم يتمكن من العثور على هويتهم قبل أن يكشفوا عن أنفسهم، عندئذٍ يمكنه فقط رمي شبكة كبيرة!

 

“الاثنان منكم … يمكنكم المغادرة دون قلق …”

 

 

شو تشاو تينغ أشار إلى مو فان، ثم أشار إلى موقع قلبه.

 

 

على الرغم من ان لينغ لينغ لم تفهم لماذا كان هناك حاجة ملحة للغاية للعثور على وحش الظل، كانت ستساعده بكل استطاعتها.

 

النيران خلفه بدأت ببطء في الموت. فقط في هذا الوقت مو فان تجرأ على لف جسده لينظر عليهما.

مو فان ذُهل: “أنت تريد مني أن انهي حياتك؟”.

 

 

مو فان قال: “السيدة تانغ يوي، يرجى العجلة وتحديد موقع الشماس الأزرق. أنا سوف أعتني بمن هم موجودين في معهد اللؤلؤة”.

 

 

شو تشاو تينغ أومأ.

اللهب القرمزي المكثفة بداخل راحت كف مو فان. كانت تحترق وبدأت تقفز. يمكن رؤية انعكاس النيران على وجه مو فان الحازم، وانعكس أيضا على شو تشاو تينغ الي كان ينزف من وجهه المتعفن…

 

 

 

قسوة الفاتيكان الاسود حقاً جعل الشعر يقف في غضب.

مو فان قال بصدق: “سوف آخذك إلى محكمة السحر، سوف أطلب منهم السيطرة مؤقتاً عليك وإيجاد طريقة لإعادتك”.

 

 

 

 

الفصل 228 – سآخذ الانتقام من أجلك!

شو تشاو تينغ هز رأسه. الآن وقد غادرت تشانغ لولو هذا العالم، وتحول مظهره إلى هذا، وحتى ترك ذلك المسخ الغريب يو آنغ ان يعامله مثل العبد لإيذاء الناس باستمرار. هو قد رغب في ان ينهي حياته الآن.

مو فان قال: “حسناً، خلال ساعتين، ساعدني في نشر رسالة. أخبريهم أنني، مو فان، سوف آخذ وحش الظل إلى قفص الوحش الحديدي في الصباح الباكر. أريدك أن تضمني أن كل شخص يشارك في هذا الامتحان يعرف ذلك!”.

 

نظراً لأنه لم يتمكن من العثور على هويتهم قبل أن يكشفوا عن أنفسهم، عندئذٍ يمكنه فقط رمي شبكة كبيرة!

 

 

شو تشاو تينغ كان غير قادر على انهاء حياته. بما أن روحه كانت مستعبدة، لم يتمكن من قتل نفسه بنفسه. لهذا السبب توسل الى مو فان لاتخاذ الإجراء عنه.

 

 

مو فان لم يتحرك. كيف يمكنه أن يتحرك؟

 

 

الموت سيكون مثل شكل من أشكال الارتياح له، خاصة عندما كان أداة من الفاتيكان الاسود.

 

 

ومع ذلك، فإن الشيء الوحيد الذي اعطته تانغ يوي كان اليأس.

 

 

مو فان لم يتحرك. كيف يمكنه أن يتحرك؟

 

 

 

 

لقد كان يتسول الى مو فان، يبدو انه لا يريد الاستمرار في العيش مثل هذا. لم يكن يريد أن يُجبر على قتل شخص ما. كان يعتقد أنه في كل مرة يضطر فيها إلى قتل شخص ما، سيتم تذكيره بالألم العظيم اليوم. أراد أن يتحرر من كل هذا، وربما كان بإمكانه حتى مقابلة تشانغ لولو التي غادرت على طريق الينابيع الصفراء*.

شو تشاو تينغ أدرك أن مو فان لم يكن يتحرك، فركع فجأة. لقد استخدم رأسه الدموي المليء بالجروح، وضرب باستمرار على الأرض.

 

 

“الاثنان منكم … يمكنكم المغادرة دون قلق …”

 

 

لقد كان يتسول الى مو فان، يبدو انه لا يريد الاستمرار في العيش مثل هذا. لم يكن يريد أن يُجبر على قتل شخص ما. كان يعتقد أنه في كل مرة يضطر فيها إلى قتل شخص ما، سيتم تذكيره بالألم العظيم اليوم. أراد أن يتحرر من كل هذا، وربما كان بإمكانه حتى مقابلة تشانغ لولو التي غادرت على طريق الينابيع الصفراء*.

 

 

 

(ين وانغ في المعتقدات الصينية يمثل اله الموت عندهم ويعني اسمه الينابيع الصفراء او يمثل الموت او عالمه.)

 

 

 

 

 

مو فان اتصل مرة أخرى على تانغ يوي في الهاتف، أراد أن يؤكد ما إذا كانت هناك طريقة مختلفة.

على الرغم من ان لينغ لينغ لم تفهم لماذا كان هناك حاجة ملحة للغاية للعثور على وحش الظل، كانت ستساعده بكل استطاعتها.

 

رش ضوء القمر البارد على السطح الوحيد. الضوء الساطع من النيران مو فان مدَّت ظله أمامه.

 

 

ومع ذلك، فإن الشيء الوحيد الذي اعطته تانغ يوي كان اليأس.

لينغ لينغ قال: “لماذا أشعر أنني أصبحت خادمتك؟ على الرغم من أنني في هانغ تشو، لا يزال يتعين علي مساعدتك في العثور على أدلة في شنغهاي … حسناً، حسناً، من الصعب جداً أن أجد وحش الظل. ومع ذلك، فإن العثور على الشخص الذي امسك به لن يكون بالأمر الصعب. وحش الظل قد سقط في يد شخص ما يسمى شين مينغ شياو”.

 

 

 

بعد قول هذا، مو فان أغلق الهاتف.

صوت تانغ يوي كان كئيب جداً وقالت: “افعل ما يريد، دعه يشعر بالسلام”. تانغ يوي الصورة كان صوت كئيب.

 

 

 

 

 

“أنا …” 

 

 

 

 

 

مو فان نظرت الى شو تشاو تينغ، الذي كان يركع باستمرار له. بداخل قلبه، اشتعل حريق من اللهب.

 

 

“ساعدني في العثور عليهم.”

 

 

وأخيراً، مو فان أومأ. عرض موافقته على طلب شو تشاو تينغ.

شو تشاو تينغ مدد مخالبه الأخرى الحادة تماماً واطلق صوت غريب على مو فان.

 

 

 

“أنا، مو فان، سوف آخذ الانتقام لكم!”

اللهب القرمزي المكثفة بداخل راحت كف مو فان. كانت تحترق وبدأت تقفز. يمكن رؤية انعكاس النيران على وجه مو فان الحازم، وانعكس أيضا على شو تشاو تينغ الي كان ينزف من وجهه المتعفن…

“ماذا ستفعل؟”

 

 

 

 

كما نظر إلى شو تشاو تينغ، مو فان لم يستطع إلا أن يتذكر حفل افتتاح مدرسة تيان لان ماجيك الثانوية، وطالب عنصر البرق الذي صدم المدرسة بأكملها. في تلك اللحظة، كان الابهار الخاص به لا مثيل له. كلما نظر إليه مو فان، كان وجهه يحمل شعور الغطرسة. بعد كل شيء، كان الطالب الوحيد ذو عنصر البرق في المدرسة. على الأقل، هذا ما يعتقده …

“غوغوغو~~~” 

 

 

 

 

مو فان أخذ نفساً عميقاً. شعر بوخزة حادة في حلقه اثناء قوله: “يمكنك أن تغادر بدون ندم”.

“ساعدني في العثور عليهم.”

 

الموت سيكون مثل شكل من أشكال الارتياح له، خاصة عندما كان أداة من الفاتيكان الاسود.

 

 

أخيراً اشتعلت اللهب القرمزي من صدع أصابعه، فقد بدت وكأنها مصل مقدس أثناء تدفقهما فوق رأس شو تشاو تينغ.

 

 

 

 

 

كانت درجة حرارة اللهب عالية للغاية. بينما كان يحترق اللهب القرمزي جسده، امتد أيضاً إلى جثة تشانغ لولو بجانبه.

 

 

مو فان نظرت الى شو تشاو تينغ، الذي كان يركع باستمرار له. بداخل قلبه، اشتعل حريق من اللهب.

 

 

كان جسد شو تشاو تينغ مغطى تماماً في النيران، عانق وتشانغ لولو بإحكام. كانت النيران تحترق بشراسة. مو فان لا يريد ان يعاني شو تشاو تينغ من آلام النار، ويبدو ان لهيبه كان يحرق حتى اسرع حتى ينهى بسرعة حياة شو تشاو تينغ.

 

 

 

 

 

من النيران الحمراء الساطعة، طرحت بضع بتلات. لقد تحولوا إلى مراسم دفن مقدسة ساخنة. في النار تحول بسرعة شو تشاو تينغ وتشانغ لولو الى الغبار الأسود…

 

 

الفصل 228 – سآخذ الانتقام من أجلك!

 

 

خلال هذه العملية برمتها، مو فان استدار وكان ظهره موجه عليهما.

 

 

مو فان سأل بإخلاص: “ماذا لو منحتهم فرصة للقيام بخطوة علي؟”.

 

 

رش ضوء القمر البارد على السطح الوحيد. الضوء الساطع من النيران مو فان مدَّت ظله أمامه.

 

 

اللهب القرمزي المكثفة بداخل راحت كف مو فان. كانت تحترق وبدأت تقفز. يمكن رؤية انعكاس النيران على وجه مو فان الحازم، وانعكس أيضا على شو تشاو تينغ الي كان ينزف من وجهه المتعفن…

 

….

في هذه اللحظة، مو فان شد قبضته بإحكام!

 

 

 

 

 

مع حرق جثة تشانغ لولو وشو تشاو تينغ بداخل النيران مو فان حول تنفسه الشديد صدره بشكل شرس على نحو متزايد. كان الأمر كما لو كان سيحرق الهواء من حوله!

مو فان ذُهل: “أنت تريد مني أن انهي حياتك؟”.

 

 

 

 

رفع يده بقوة ووضع الهاتف بجانب أذنه. وبصوت شديد الخطورة سأل: “السيدة تانغ يوي. لقد ذكرت سابقاً أن قائد المجموعة الرئيسي وراء العملية هذه المرة كان مختبئاً بداخل معهد اللؤلؤة، صحيح؟”

بعد قول هذا، مو فان أغلق الهاتف.

 

 

 

“ماذا ستفعل؟”

“نعم، لسوء الحظ، لا نعرف اسمه. ما لم نحصل على المعلومات من شو تشاو تينغ، علينا أن ننتظر منهم لفضح أنفسهم.”

 

 

رؤية رماد العظم المختلط معاً، تحولت نظرة مو فان الى باردة قاتلة للغاية.

 

مو فان سأل بإخلاص: “ماذا لو منحتهم فرصة للقيام بخطوة علي؟”.

 

 

تانغ يوي أجابت: “اذهب واعتني به، لدي بعض الأشياء التي يجب القيام بها”.

 

 

تانغ يوي قالت: “إذا كانت مياه الربيع المقدس تحت الارض حقاً بين يديك، اذا هم سيقومون بخطوة عليك، حتى لو كان هناك خطر في ذلك”.

شو تشاو تينغ هز رأسه. الآن وقد غادرت تشانغ لولو هذا العالم، وتحول مظهره إلى هذا، وحتى ترك ذلك المسخ الغريب يو آنغ ان يعامله مثل العبد لإيذاء الناس باستمرار. هو قد رغب في ان ينهي حياته الآن.

 

رفع يده بقوة ووضع الهاتف بجانب أذنه. وبصوت شديد الخطورة سأل: “السيدة تانغ يوي. لقد ذكرت سابقاً أن قائد المجموعة الرئيسي وراء العملية هذه المرة كان مختبئاً بداخل معهد اللؤلؤة، صحيح؟”

 

.

“حسناً، سأمنحهم فرصة للقيام بخطوة على.”

 

 

 

“ماذا ستفعل؟”

مو فان سأل بإخلاص: “ماذا لو منحتهم فرصة للقيام بخطوة علي؟”.

 

“حسناً، سأمنحهم فرصة للقيام بخطوة على.”

 

 

مو فان قال: “السيدة تانغ يوي، يرجى العجلة وتحديد موقع الشماس الأزرق. أنا سوف أعتني بمن هم موجودين في معهد اللؤلؤة”.

 

 

الموت سيكون مثل شكل من أشكال الارتياح له، خاصة عندما كان أداة من الفاتيكان الاسود.

بعد قول هذا، مو فان أغلق الهاتف.

 

 

 

 

 

النيران خلفه بدأت ببطء في الموت. فقط في هذا الوقت مو فان تجرأ على لف جسده لينظر عليهما.

 

 

 

رؤية رماد العظم المختلط معاً، تحولت نظرة مو فان الى باردة قاتلة للغاية.

 

 

 

 

 

“الاثنان منكم … يمكنكم المغادرة دون قلق …”

 

 

 

 

تانغ يوي قالت: “إذا كانت مياه الربيع المقدس تحت الارض حقاً بين يديك، اذا هم سيقومون بخطوة عليك، حتى لو كان هناك خطر في ذلك”.

“أنا، مو فان، سوف آخذ الانتقام لكم!”

 

 

مو فان أراد أن يجد الوغد الذي تسبب في وفاة شو تشاو تينغ وتشانغ لولو!

 

 

 

 

….

 

 

 

 

 

 

 

مو فان سأل: “لينغ لينغ، هل وجدت موقع وحش الظل؟”.

 

 

 

 

 

لينغ لينغ قال: “لماذا أشعر أنني أصبحت خادمتك؟ على الرغم من أنني في هانغ تشو، لا يزال يتعين علي مساعدتك في العثور على أدلة في شنغهاي … حسناً، حسناً، من الصعب جداً أن أجد وحش الظل. ومع ذلك، فإن العثور على الشخص الذي امسك به لن يكون بالأمر الصعب. وحش الظل قد سقط في يد شخص ما يسمى شين مينغ شياو”.

 

 

 

 

“ساعدني في العثور عليهم.”

نظراً لأنه لم يتمكن من العثور على هويتهم قبل أن يكشفوا عن أنفسهم، عندئذٍ يمكنه فقط رمي شبكة كبيرة!

 

 

 

 

“لا توجد مشكلة”. 

 

 

 

 

 

لينغ لينغ سمعت لهجة مو فان، وشعرت وكأنه مثل البركان الذي كان على وشك أن ينفجر ويندلع!

تانغ يوي قالت: “إذا كانت مياه الربيع المقدس تحت الارض حقاً بين يديك، اذا هم سيقومون بخطوة عليك، حتى لو كان هناك خطر في ذلك”.

 

….

على الرغم من ان لينغ لينغ لم تفهم لماذا كان هناك حاجة ملحة للغاية للعثور على وحش الظل، كانت ستساعده بكل استطاعتها.

“حسنا.”

 

 

 

قسوة الفاتيكان الاسود حقاً جعل الشعر يقف في غضب.

“لقد وجدتهم، هم في مستودع التسليم السريع جنوب معهد اللؤلؤة”

 

 

 

 

 

كفاءة لينغ لينغ على العمل كانت عالية جداً. كانت صيادة عظيمة متخصصة في متابعة الدلائل وتحديد المواقع أفضل من نظيريها الطبيعيين!

 

 

“لا توجد مشكلة”. 

مو فان قال: “حسناً، خلال ساعتين، ساعدني في نشر رسالة. أخبريهم أنني، مو فان، سوف آخذ وحش الظل إلى قفص الوحش الحديدي في الصباح الباكر. أريدك أن تضمني أن كل شخص يشارك في هذا الامتحان يعرف ذلك!”.

مو فان اتصل مرة أخرى على تانغ يوي في الهاتف، أراد أن يؤكد ما إذا كانت هناك طريقة مختلفة.

 

 

 

 

“ماذا تريد ان تفعل؟”

 

 

 

 

 

“أنا أسحب ثعبان من ثقبه.”

 

 

“حسنا.”

مو فان أراد أن يجد الوغد الذي تسبب في وفاة شو تشاو تينغ وتشانغ لولو!

 

 

كما نظر إلى شو تشاو تينغ، مو فان لم يستطع إلا أن يتذكر حفل افتتاح مدرسة تيان لان ماجيك الثانوية، وطالب عنصر البرق الذي صدم المدرسة بأكملها. في تلك اللحظة، كان الابهار الخاص به لا مثيل له. كلما نظر إليه مو فان، كان وجهه يحمل شعور الغطرسة. بعد كل شيء، كان الطالب الوحيد ذو عنصر البرق في المدرسة. على الأقل، هذا ما يعتقده …

نظراً لأنه لم يتمكن من العثور على هويتهم قبل أن يكشفوا عن أنفسهم، عندئذٍ يمكنه فقط رمي شبكة كبيرة!

 

 

 

 

 

عندما سيكون وحش الظل في يديه، اذا كل الطلاب المشاركين سوف يتخذون خطوة عليه. وهذا يشمل ذلك العضو من الفاتيكان الاسود، حتى انه يمكن استخدام وحش الظل كساتر على هدفه الحقيقي!

 

 

 

 

 

ومع ذلك، مو فان سوف يكشفه بالتأكيد.

.

 

 

 

 

إنه بالتأكيد لن يسمح له بالرحيل، بالتأكيد لن يفعل!!!

كانت درجة حرارة اللهب عالية للغاية. بينما كان يحترق اللهب القرمزي جسده، امتد أيضاً إلى جثة تشانغ لولو بجانبه.

 

ومع ذلك، مو فان سوف يكشفه بالتأكيد.

 

 

======================

شو تشاو تينغ أشار إلى مو فان، ثم أشار إلى موقع قلبه.

 

 

الفصل 228 – سآخذ الانتقام من أجلك!

لينغ لينغ سمعت لهجة مو فان، وشعرت وكأنه مثل البركان الذي كان على وشك أن ينفجر ويندلع!

 

تانغ يوي أجابت: “اذهب واعتني به، لدي بعض الأشياء التي يجب القيام بها”.

======================

 

تانغ يوي أجابت: “اذهب واعتني به، لدي بعض الأشياء التي يجب القيام بها”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط