معركة دامية في القفص الحديدي!
الفصل 241
ومع ذلك، فإن الطاقة المتبقية لديه لم تكن كافية لإلقاء كاسرة الأرض مرة أخرى. لحسن الحظ، مو فان ألقى قبضة من النيران نحو العاصفة من المخالب لمحاربتها.
.
.
.
القفص الحديدي العملاق محاط بمو فان. والوحش الملعون يزحف ببطء أكثر، وكان له لعاب يسقط على الارض وكان مثير للاشمئزاز. كان اللعاب الذي يتآكل في الارض، حيث ظهر الدخان الأسود بعد أن جف على أعمدة الحديد والأرض.
فتح الوحش الملعون فمه وخرجت صرخة غريبة. في نفس اللحظة قام بالهجوم بالمخلب، كما هجم نحو مو فان. كان من الواضح أن هذا الشيء كان لديه القليل من الذكاء، وكان يعرف كيفية استخدام هجوم بعيد المدى ليوقف مو فان من رسم نجم اطلس، يليه هجوم عنيف …
مو فان عرف أنه ليس لديه خيار سوى خوض معركة حتى الموت مع هذا الوحش الملعون داخل القفص الحديدي. تراجع على الفور إلى مسافة آمنة نسبياَ.
لحسن الحظ، مو فان قد نظر في هذا السيناريو ولم يدع النيران في يده اليمنى تنفجر.
تشابكت أشعة الضوء بشكل منهجي حيث شكلت مخططاً هندسياً أمام مو فان. وتحولت إلى ترس أزرق داكن مع منحنى صخري الذي نشر جناحه.
كانت عيون الوحش الملعون مشرقة جداً، وبدا انه لا يريد أن ينظر إليه. جاء صوت منخفض من حلقه، كما لو كان ذئب جائع لم يأكل لفترة طويلة.
وأخيراً، تحرك الوحش الملعون!
لم يُسمع سوى صوت من الحركة قبل أن يترك الوحش الملعون مكانه من الخلف بعد أن اتجه نحو مو فان بسرعة قصوى.
وعندما استدار، مو فان أدرك أنه كان هناك جرح عميق في ذراعه، ويبدوا انه يمكن أن يرى تقريبا العظام!
هذه السرعة بدت أسرع من شبحة الجلد الحرشفي الملكة الام من قبل! لحسن الحظ، مو فان قد جعل بعض المسافة بينهما وبالتالي كان قادراً على الاستجابة في الوقت المناسب.
ووووووووشششششش ~
وكان هذا الريش المعين حاداً للغاية. حتى إذا كان الجلد الخارجي للوحش الملعون يملك طبقة من اللحم الفاسد له حماية، فإن الهجوم المفاجئ من الشفرات المعينة اخترقت بضراوة في جسم الوحش الملعون!
القفص الحديدي العملاق محاط بمو فان. والوحش الملعون يزحف ببطء أكثر، وكان له لعاب يسقط على الارض وكان مثير للاشمئزاز. كان اللعاب الذي يتآكل في الارض، حيث ظهر الدخان الأسود بعد أن جف على أعمدة الحديد والأرض.
كان كامل القفص الحديدي لترويض الوحوش حاجزاً. وعلاوة على ذلك، كان لاحتواء وحش الظل. وبالتالي، إذا أراد استخدام تعويذات عنصر الظل للهروب من القفص الحديدي، فسيثبت ذلك أنه مستحيل. في الوقت الحاضر، كان يمكن أن يقاتل فقط مع الوحش الملعون.
===========================
تشابكت أشعة الضوء بشكل منهجي حيث شكلت مخططاً هندسياً أمام مو فان. وتحولت إلى ترس أزرق داكن مع منحنى صخري الذي نشر جناحه.
لم يستطع إلا أن يعترف أنه بناءً على سرعة الوحش الملعون، كان لابد أن يكون أقوى عدة مرات من شبحة الجلد الحرشفي الملكة الام، والتي دخلت للتو مستوى المحارب!
الوحش الملعون عرض ابتسامة ساخرة. عندما هبط بأمان على الأرض، واندلع بسرعته فجأة عندما اومض نحو مو فان.
ووووووووشششششش ~
في تلك اللحظة، تم إطلاق ريش على شكل معين مثل المطر الغزير من الثقوب الغريبة على الترس.
فجأة، اجتاح مخلب يحلق من بعيد.
لحسن الحظ، مو فان قد نظر في هذا السيناريو ولم يدع النيران في يده اليمنى تنفجر.
.
كان المخلب الطائر يتلألأ ببرود، فقد رأى قوة منجلية واضحة تنبثق منها. كان سطح الأرض ممزّقاً تماماً بسبب قوته التي اجتاحت وهجمت نحو مو فان!
لم يُسمع سوى صوت من الحركة قبل أن يترك الوحش الملعون مكانه من الخلف بعد أن اتجه نحو مو فان بسرعة قصوى.
يستخدم الوحش المظلم العادي مخالبهم لمهاجمة الساحر مباشرةً، عندها فقط سيكون فعالاً. كانت مخالب الوحش الملعون قادرة على الطيران في الهواء. مو فان أراد أن يغتنم فرصة أن يكون الخصم بعيداً لاستخدام السحر المتوسط، ومع ذلك، لم يكن لديه الوقت لرسم نجم اطلس.
مو فان تفادى إلى الجانب لتجنب ذلك، وتخطاه المخلب من خلاله. فقط عندما اعتقد أنه هرب من نطاق الهجوم، شعر جانب ذراعه فجأة بحرارة شديدة.
وعندما استدار، مو فان أدرك أنه كان هناك جرح عميق في ذراعه، ويبدوا انه يمكن أن يرى تقريبا العظام!
بمجرد لمس القليل من النيران بشكل طبيعي لن يؤذي المخلوق المعون على مستوى المحارب.
مو فان لا يتوقع أن ينسف الوحش الملعون. كان يأمل فقط في أن تساعده النيران المتبقية في الدفاع ضد هجمات شفرة الرياح من خصمه.
فتح الوحش الملعون فمه وخرجت صرخة غريبة. في نفس اللحظة قام بالهجوم بالمخلب، كما هجم نحو مو فان. كان من الواضح أن هذا الشيء كان لديه القليل من الذكاء، وكان يعرف كيفية استخدام هجوم بعيد المدى ليوقف مو فان من رسم نجم اطلس، يليه هجوم عنيف …
وكان هذا الريش المعين حاداً للغاية. حتى إذا كان الجلد الخارجي للوحش الملعون يملك طبقة من اللحم الفاسد له حماية، فإن الهجوم المفاجئ من الشفرات المعينة اخترقت بضراوة في جسم الوحش الملعون!
إذا لم يكن لدى الساحر الوسيط فرصة لاستخدام السحر المتوسط، فسيكون ذلك مجرد شخص عادي أمام مخلوق على مستوى المحارب. كان من السهل جداً عليهم تمزيقه إلى أجزاء.
بمجرد لمس القليل من النيران بشكل طبيعي لن يؤذي المخلوق المعون على مستوى المحارب.
كان المخلب الطائر يتلألأ ببرود، فقد رأى قوة منجلية واضحة تنبثق منها. كان سطح الأرض ممزّقاً تماماً بسبب قوته التي اجتاحت وهجمت نحو مو فان!
هذا الوحش الملعون لم يكن يعطي مو فان أي فرصة لاستخدام السحر المتوسط. كان يقترب أكثر فأكثر، ومو فان لم يجرؤ على التردد. قام على عجل بتفعيل بصمة المعدات السحرية الأخرى!
الوحش الملعون عرض ابتسامة ساخرة. عندما هبط بأمان على الأرض، واندلع بسرعته فجأة عندما اومض نحو مو فان.
ترس المغادرة السفلي!
سكبت النيران على الأرض. وفجأة، انفجر عمود ناري أحمر مبهرج من الأرض مثل بركان ثائر!
ترس المغادرة السفلي!
ظهرت بصمة داخل روحه، مع عرض اللون الأزرق العميق مع ظهور أشعة جامدة من الضوء.
===========================
ظهرت بصمة داخل روحه، مع عرض اللون الأزرق العميق مع ظهور أشعة جامدة من الضوء.
تشابكت أشعة الضوء بشكل منهجي حيث شكلت مخططاً هندسياً أمام مو فان. وتحولت إلى ترس أزرق داكن مع منحنى صخري الذي نشر جناحه.
مو فان رأى فرصة وقام على عجل بتفعيل القدرة العازلة لترس المغادر السفلي وقال: “عكس اللسعة!”.
كان الترس حاداً ويقطع بوضوح. كان هناك أيضاً بعض الثقوب الغريبة في الجزء العلوي منه، وأصدرت حوافه بريقاً معدنياً.
وعندما استدار، مو فان أدرك أنه كان هناك جرح عميق في ذراعه، ويبدوا انه يمكن أن يرى تقريبا العظام!
كان الترس حاداً ويقطع بوضوح. كان هناك أيضاً بعض الثقوب الغريبة في الجزء العلوي منه، وأصدرت حوافه بريقاً معدنياً.
كلانغ!
مخالب الوحش الملعون يمكن أن تمضي من خلال الحديد مثل الطين. ولكن عندما اصطدمت بترس المغادرة السفلي، اطلق صوت معدني شرس، وظهرت علامة مخلب عميقة على الترس.
مو فان عرف أنه ليس لديه خيار سوى خوض معركة حتى الموت مع هذا الوحش الملعون داخل القفص الحديدي. تراجع على الفور إلى مسافة آمنة نسبياَ.
مو فان رأى فرصة وقام على عجل بتفعيل القدرة العازلة لترس المغادر السفلي وقال: “عكس اللسعة!”.
الوحش الملعون كان يهتاج. لم ينتظر لدخول اعادة اللسعات الأخرى إلى جسده قبل أن يبدأ فجأة في القفز للخلف وسحب الشفرات من جسمه!
“إذا كنت تريد إعادة الهجوم مرة أخرى، فسأل قبضتي أولاً!”
في تلك اللحظة، تم إطلاق ريش على شكل معين مثل المطر الغزير من الثقوب الغريبة على الترس.
وكان هذا الريش المعين حاداً للغاية. حتى إذا كان الجلد الخارجي للوحش الملعون يملك طبقة من اللحم الفاسد له حماية، فإن الهجوم المفاجئ من الشفرات المعينة اخترقت بضراوة في جسم الوحش الملعون!
مو فان رأى فرصة وقام على عجل بتفعيل القدرة العازلة لترس المغادر السفلي وقال: “عكس اللسعة!”.
كانت الوحوش الظلامية خبراء في جعل الآخرين ينزفون، في حين كان الهجوم المضاد من ترس المغادرة السفلي امتلك خطافات. لم تكن قدرة النزيف لدى ترس المغادر السفلي بأدنى من مستوى مخالب الوحش المظلم بأي حال من الأحوال.
مو فان شاهد الوحش الملعون يقفز بعيداً وشعر ببعض الأسف وقال: “ردوده سريعة إلى حد ما. إنه في الحقيقة لم يتعرض للهجوم المضاد بالكامل!”
كيف يمكن للوحش الملعون أن يتخيل أن ترس المغادر السفلي كان ذو مستوى متقدم؟ ظهرت ثقوب عديدة من الجروح على جسمه، وبدأ السائل الرمادي الداكن يتدفق من تلك الثقوب.
.
” غوغوغوغوغوغوغوغوغو ~~~ !!!!”
لم يمنح الهجوم العكسي للترس الوحش المعون جرحاً يهدد حياته. مو فان استغرق أيضاً هذه الفرصة ليتراجع مرة أخرى.
الوحش الملعون كان يهتاج. لم ينتظر لدخول اعادة اللسعات الأخرى إلى جسده قبل أن يبدأ فجأة في القفز للخلف وسحب الشفرات من جسمه!
إذا تعرض الوحش الملعون من قبل الى كل اللسعات العكسية، اذا سيتم تثبيته من عظامه، ولكان سيلقي صاعقة. حتى لو لم يمت بحلول ذلك الوقت، فسيكون على الأقل نصف ميت!
مو فان شاهد الوحش الملعون يقفز بعيداً وشعر ببعض الأسف وقال: “ردوده سريعة إلى حد ما. إنه في الحقيقة لم يتعرض للهجوم المضاد بالكامل!”
إذا تعرض الوحش الملعون من قبل الى كل اللسعات العكسية، اذا سيتم تثبيته من عظامه، ولكان سيلقي صاعقة. حتى لو لم يمت بحلول ذلك الوقت، فسيكون على الأقل نصف ميت!
الوحش الملعون عرض ابتسامة ساخرة. عندما هبط بأمان على الأرض، واندلع بسرعته فجأة عندما اومض نحو مو فان.
كما هو متوقع من مخلوق من فئة المحاربين، إنه بالتأكيد لم يكن من السهل التعامل معه!
الفصل 241 – معركة دامية في القفص الحديدي!
لم يمنح الهجوم العكسي للترس الوحش المعون جرحاً يهدد حياته. مو فان استغرق أيضاً هذه الفرصة ليتراجع مرة أخرى.
مو فان تراجع عن ترس المغادرة السفلي. لقد كان يعلم أنه لم يكن لديه العديد من الأساليب لحماية نفسه، لذا فهو بالتأكيد لا يستطيع ترك الوحش الملعون يقترب منه مرة أخرى.
هذه السرعة بدت أسرع من شبحة الجلد الحرشفي الملكة الام من قبل! لحسن الحظ، مو فان قد جعل بعض المسافة بينهما وبالتالي كان قادراً على الاستجابة في الوقت المناسب.
مو فان تراجع عن ترس المغادرة السفلي. لقد كان يعلم أنه لم يكن لديه العديد من الأساليب لحماية نفسه، لذا فهو بالتأكيد لا يستطيع ترك الوحش الملعون يقترب منه مرة أخرى.
وعندما استدار، مو فان أدرك أنه كان هناك جرح عميق في ذراعه، ويبدوا انه يمكن أن يرى تقريبا العظام!
مو فان تراجع عن ترس المغادرة السفلي. لقد كان يعلم أنه لم يكن لديه العديد من الأساليب لحماية نفسه، لذا فهو بالتأكيد لا يستطيع ترك الوحش الملعون يقترب منه مرة أخرى.
“إذا كنت تريد إعادة الهجوم مرة أخرى، فسأل قبضتي أولاً!”
عندما رأى مو فان الوحش الملعون يهجم مرة أخرى، اشتعلت النيران القرمزية حول جسده.
لم يُسمع سوى صوت من الحركة قبل أن يترك الوحش الملعون مكانه من الخلف بعد أن اتجه نحو مو فان بسرعة قصوى.
كان كامل القفص الحديدي لترويض الوحوش حاجزاً. وعلاوة على ذلك، كان لاحتواء وحش الظل. وبالتالي، إذا أراد استخدام تعويذات عنصر الظل للهروب من القفص الحديدي، فسيثبت ذلك أنه مستحيل. في الوقت الحاضر، كان يمكن أن يقاتل فقط مع الوحش الملعون.
عندما رأى مو فان الوحش الملعون يهجم مرة أخرى، اشتعلت النيران القرمزية حول جسده.
“النيران القرمزية: القبضة الملتهبة: كاسرة الارض!”
ومع ذلك، فإن الطاقة المتبقية لديه لم تكن كافية لإلقاء كاسرة الأرض مرة أخرى. لحسن الحظ، مو فان ألقى قبضة من النيران نحو العاصفة من المخالب لمحاربتها.
مو فان وضع كل الطاقة في قبضة واحدة وهو يثقب بقسوة.
هذا الوحش الملعون لم يكن يعطي مو فان أي فرصة لاستخدام السحر المتوسط. كان يقترب أكثر فأكثر، ومو فان لم يجرؤ على التردد. قام على عجل بتفعيل بصمة المعدات السحرية الأخرى!
سكبت النيران على الأرض. وفجأة، انفجر عمود ناري أحمر مبهرج من الأرض مثل بركان ثائر!
ووووووووشششششش ~
كانت منطقة عمود النار كبيرة للغاية أثناء انفجارها، واللهب الصاعد النيران يرقص. كان الوحش الملعون ماكر للغاية، كان الهجوم الذي شنه مجرد خدعة. عندما بدأت الأرض تندلع وتتكسر، قفز المخلوق الغادر فجأة إلى الجانب. في الواقع لقد هرب من اللهب الراقص القاتل من كاسرة الارض!
.
هذا الوحش الملعون لم يكن يعطي مو فان أي فرصة لاستخدام السحر المتوسط. كان يقترب أكثر فأكثر، ومو فان لم يجرؤ على التردد. قام على عجل بتفعيل بصمة المعدات السحرية الأخرى!
بمجرد لمس القليل من النيران بشكل طبيعي لن يؤذي المخلوق المعون على مستوى المحارب.
الوحش الملعون عرض ابتسامة ساخرة. عندما هبط بأمان على الأرض، واندلع بسرعته فجأة عندما اومض نحو مو فان.
كانت مخالبه لا تزال تجري بشكل محموم بينما كان يتسابق. تحولت مخالبه التي تطير من السرعة وجاءت جنباً إلى جنب مع سرعة اندلاع جسمه إلى زوبعة من المخالب التي تنطلق بسرعة فائقة.
مو فان شاهد الوحش الملعون يقفز بعيداً وشعر ببعض الأسف وقال: “ردوده سريعة إلى حد ما. إنه في الحقيقة لم يتعرض للهجوم المضاد بالكامل!”
مو فان كان يائس عندما رأى هذا.
الفصل 241
كان المخلب الطائر يتلألأ ببرود، فقد رأى قوة منجلية واضحة تنبثق منها. كان سطح الأرض ممزّقاً تماماً بسبب قوته التي اجتاحت وهجمت نحو مو فان!
_ هذا اللعين، قدرات هذا الوحش اللعين أقوى بكثير من تلك الموجودة في الوحش المظلم! _
لم يستطع إلا أن يعترف أنه بناءً على سرعة الوحش الملعون، كان لابد أن يكون أقوى عدة مرات من شبحة الجلد الحرشفي الملكة الام، والتي دخلت للتو مستوى المحارب!
لحسن الحظ، مو فان قد نظر في هذا السيناريو ولم يدع النيران في يده اليمنى تنفجر.
بمجرد لمس القليل من النيران بشكل طبيعي لن يؤذي المخلوق المعون على مستوى المحارب.
ومع ذلك، فإن الطاقة المتبقية لديه لم تكن كافية لإلقاء كاسرة الأرض مرة أخرى. لحسن الحظ، مو فان ألقى قبضة من النيران نحو العاصفة من المخالب لمحاربتها.
لم يستطع إلا أن يعترف أنه بناءً على سرعة الوحش الملعون، كان لابد أن يكون أقوى عدة مرات من شبحة الجلد الحرشفي الملكة الام، والتي دخلت للتو مستوى المحارب!
لم يُسمع سوى صوت من الحركة قبل أن يترك الوحش الملعون مكانه من الخلف بعد أن اتجه نحو مو فان بسرعة قصوى.
ووووووووشششششش ~
كان الترس حاداً ويقطع بوضوح. كان هناك أيضاً بعض الثقوب الغريبة في الجزء العلوي منه، وأصدرت حوافه بريقاً معدنياً.
سكبت النيران على الأرض. وفجأة، انفجر عمود ناري أحمر مبهرج من الأرض مثل بركان ثائر!
مو فان وضع كل الطاقة في قبضة واحدة وهو يثقب بقسوة.
انطلقت النيران من قبضة مو فان. وقوتها لم تكن شرسة مثل القبضة الملتهبة: مفجرة السماوات الكاملة.
مو فان لا يتوقع أن ينسف الوحش الملعون. كان يأمل فقط في أن تساعده النيران المتبقية في الدفاع ضد هجمات شفرة الرياح من خصمه.
كان لدى مخالبه حافة من طبقة زوبعة من الرياح الفوضوية التي تحميها. جميع النيران التي أصابتها إما كانت في هبت الى الجانب أو جرفت بعيداً. والرياح نفسها لم تضعف على الإطلاق!
===========================
الفصل 241 – معركة دامية في القفص الحديدي!
===========================
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
