نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Versatile Mage 252

تحويل الرمل الى ذهب!

تحويل الرمل الى ذهب!

الفصل 252

مو فان فتح عينيه على مصراعيها وفمه كان مفتوح بما يكفي لتدخل قبضة داخلها!

.

خطط مو فان على مواصلة التأمل الليلة وأراد التركيز على عنصر الاستدعاء الذي تطور مؤخراُ إلى سديم.

.

عندما ادخل نيته في القلادة، مو فان صُدِمَ لاكتشاف أن في داخل قلادة اللوتس الصغيرة كان في الواقع كانت مساحة فارغة.

.

مو فان فتح عينيه. تماماً عندما كان على وشك تأنيب القلادة، أدرك فجأة أن الإشراق الأخضر المتناثر قد تركز بشكل كبير!

مع حلول المساء، انتقل مو فان بهدوء إلى السطح.

مو فان كان يعتقد أن بقايا الروح هؤلاء كانوا غذاءً لقلادة اللوتس الصغيرة، ولكن من كان يظن أنهم كانوا جميعاً هنا، تحولوا الى يرقات خضراء تحوم فوق النهر.

كان الهواء في المدينة الإمبراطورية أسوأ من مدينة الشيطان. بغض النظر عن أي جزء من المدينة كنت فيه، لم يكن هناك طريقة لك لرؤية السماء المرصعة بالنجوم. جعلت الغيوم الليلة حالكة السواد وكل شيء غير واضح. وكان هناك طبقة من الرذاذ الأصفر حولها، مثل تلوث الضوء.

عندما راقب موفان النهر بعناية، أدرك أن هناك كرة من الضوء الأخضر تحوم فوق مياه النهر. بدا الأمر وكأنه حفنة من اليراعات التي تطفو فوق النهر.

خطط مو فان على مواصلة التأمل الليلة وأراد التركيز على عنصر الاستدعاء الذي تطور مؤخراُ إلى سديم.

كانت المشكلة أنه من الواضح أنه لم يحارب أي شيء، ولم يقتل أي وحش سحري، فكيف يمكن للقلادة أن تنتج جوهر الروح؟

من كان يعرف السبب، لكن قلادة اللوتس الصغيرة كانت غريبة بعض الشيء اليوم، لأنها كانت تبعث بإشراق غريب. اعتقد مو فان ان ذلك كان غريب جداً.

ربما لأن تدريب النمو الخاص به في ذلك الوقت لم يكن مرتفعاً بما فيه الكفاية، وكانت نيته غير قادرة على الدخول في عالم قلادة اللوتس الصغيرة. ولكن في هذا الوقت، مو فان شعر وكأنها المرة الأولى له باستخدام استدعاء الأبعاد، وشعرت نيته كما لو كانت في مكان مختلف عن بيتها.

خلال اليومين الماضيين، بينما كان يزور المواقع التاريخية السحرية، ذهب مو فان إلى السيد تشيو يوهوا على وجه التحديد ليسأل عن الأمور المتعلقة بأداة استحضار الارواح.

مو فان لم يكن هذا النوع من الاشخاص الذي يفكر ان هذه نعمة من السماء. كان بحاجة إلى توضيح كل شيء له قبل أن يشعر بالأمان.

إذ اشير إلى ما ذكره تشاو مان يان من قبل، انه لا يمكن رؤية بقايا الروح وجواهر الروح التي تظهر بعد الموت، وبالتالي لا يمكن جمعها أيضاً. فقط مستحضرين الأرواح كانوا قادرين على السيطرة عليها.

.

إذا أراد السحرة الآخرون جمع بقايا الروح أو جواهر الروح، كان عليهم استخدام ادوات استحضار الارواح المصنوعة من قبل مستحضرين الأرواح.

الهالة المنبعثة من النهر كانت مثل مياه الربيع المقدسة. يمكن القول أنه كان هناك نهر يتدفق داخل فراغ قلادة اللوتس الصغيرة!

فقط ماذا كانت قلادة اللوتس الصغيرة؟ فلقد كانت أداة تأمل ثمينة، وكذلك أداة استحضار ارواح.

بعد سماع هذا، شعر مو فان بالحيوية بشكل لا يصدق.

الليلة، كان الضوء المنبعث منها غريباً بشكل خاص. مو فان قرر التحقق ويرى ما يمكن ان يعرفه.

الفصل 252

مياه الربيع المقدسة تم تخزينها داخل قلادة اللوتس الصغيرة، وتم هضمها بالكامل تقريباً. السبب في أن يو أنغ كان قادراً على الشعور بهالة الربيع المقدسة تحت الارض كان بسبب قلادة اللوتس الصغيرة قد اخرجت بعض من قطرات مياه الربيع المقدسة الي تم تخزينها بداخلها.

إذا أراد السحرة الآخرون جمع بقايا الروح أو جواهر الروح، كان عليهم استخدام ادوات استحضار الارواح المصنوعة من قبل مستحضرين الأرواح.

كان اخراج مياه الربيع المقدسة مرة أخرى ببساطة امر مستحيل. بالإضافة إلى ذلك، يبدو ان لها صلة بقلادة اللوتس الصغيرة. حتى لو أراد شخص ما أخذها، فسيكون ذلك مستحيلاً. بصراحة، الفاتيكان الاسود لم يعد لديه أي إمكانية للحصول على مياه الربيع المقدسة.

مع حلول المساء، انتقل مو فان بهدوء إلى السطح.

مو فان كان يجلس على السطح وهو يشاهد قلادة اللوتس الصغيرة في حيرة وقال: “لماذا أنتِ صاخبة جداً؟ لماذا لستي نائمة في جوف الليل، وايضا تخرجي بعض الضوء الأخضر الغريب … “.

مو فان فتح عينيه. تماماً عندما كان على وشك تأنيب القلادة، أدرك فجأة أن الإشراق الأخضر المتناثر قد تركز بشكل كبير!

مع حلول الليل، قلادة اللوتس الصغيرة بدأت تضيء وهج أخضر. من وقت لآخر، ستبدأ في الارتعاش أيضاً. حتى مو فان لم يكن متأكداً مئة في المئة ان قلادة اللوتس الصغيرة كانت في الواقع قلادة، وبعدها كان يشك في أنها كائن حي.

كان اخراج مياه الربيع المقدسة مرة أخرى ببساطة امر مستحيل. بالإضافة إلى ذلك، يبدو ان لها صلة بقلادة اللوتس الصغيرة. حتى لو أراد شخص ما أخذها، فسيكون ذلك مستحيلاً. بصراحة، الفاتيكان الاسود لم يعد لديه أي إمكانية للحصول على مياه الربيع المقدسة.

عندما ادخل نيته في القلادة، مو فان صُدِمَ لاكتشاف أن في داخل قلادة اللوتس الصغيرة كان في الواقع كانت مساحة فارغة.

المعلم العجوز تشيو يوهوا بدا كما لو كان يسكب كل الأسرار التي اكتشفها طوال حياته وهو يهمس: “هناك شائعة بأن هناك اداة استحضار ارواح لا تجمع فقط جواهر الروح، ولكن حتى لديها تقارب مع بقايا الروح. هذا لأن هذا النوع من اداة استحضار الارواح… قادرة على تكرير بقايا الروح إلى جوهر الروح!”

ربما لأن تدريب النمو الخاص به في ذلك الوقت لم يكن مرتفعاً بما فيه الكفاية، وكانت نيته غير قادرة على الدخول في عالم قلادة اللوتس الصغيرة. ولكن في هذا الوقت، مو فان شعر وكأنها المرة الأولى له باستخدام استدعاء الأبعاد، وشعرت نيته كما لو كانت في مكان مختلف عن بيتها.

مو فان كان يعتقد أن بقايا الروح هؤلاء كانوا غذاءً لقلادة اللوتس الصغيرة، ولكن من كان يظن أنهم كانوا جميعاً هنا، تحولوا الى يرقات خضراء تحوم فوق النهر.

ومع ذلك، مو فان لم يذعر.  حتى شيء مثل معبد الخطوات الثلاثة كان يملك مساحة هائلة مخبأة داخله، قلادة اللوتس الصغيرة الغامضة تملك عالم مختلف في داخلها وهذا لم يكن شيئاً غريباً على الاطلاق. خلاف ذلك، اين ستكون ميادة الربيع المقدسة قد ذهبت؟ وأين تضع الأرواح التي تم جمعها؟

عندما ادخل نيته في القلادة، مو فان صُدِمَ لاكتشاف أن في داخل قلادة اللوتس الصغيرة كان في الواقع كانت مساحة فارغة.

مع استمرار نيته بالتجول، أدرك أن قطعة الفراغ هذه لم تكن في الحقيقة كبيرة. وعندها مو فان تجول بشكل أعمق، وسرعان ما رصد نهر واضح بشكل لا يصدق في منتصفها.

كان الهواء في المدينة الإمبراطورية أسوأ من مدينة الشيطان. بغض النظر عن أي جزء من المدينة كنت فيه، لم يكن هناك طريقة لك لرؤية السماء المرصعة بالنجوم. جعلت الغيوم الليلة حالكة السواد وكل شيء غير واضح. وكان هناك طبقة من الرذاذ الأصفر حولها، مثل تلوث الضوء.

الهالة المنبعثة من النهر كانت مثل مياه الربيع المقدسة. يمكن القول أنه كان هناك نهر يتدفق داخل فراغ قلادة اللوتس الصغيرة!

مو فان عزم على التحقيق وفجأة أدرك ان بقايا الروح التي كانت تحوم فوق النهر لم تعد هناك. كانت المساحة فوق النهر خالية تماماً، ولم يكن هناك سوى جوهر الروح مع تألق شديد التركيز. كان يفتن مثل ضوء القمر!

عندما راقب موفان النهر بعناية، أدرك أن هناك كرة من الضوء الأخضر تحوم فوق مياه النهر. بدا الأمر وكأنه حفنة من اليراعات التي تطفو فوق النهر.

عندما ادخل نيته في القلادة، مو فان صُدِمَ لاكتشاف أن في داخل قلادة اللوتس الصغيرة كان في الواقع كانت مساحة فارغة.

زاد اشعاع اليرقات الى حد ما. بدأت تتجمع وهي تتلألأ فوق النهر الصافي، كانت ببساطة جميلة للغاية. ومع ذلك، بمجرد أنه كان واضحاً ما كان إشعاع اليراعات، مو فان لم يعد قادراً على التفكير فيها على أنها جميلة.

مياه الربيع المقدسة تم تخزينها داخل قلادة اللوتس الصغيرة، وتم هضمها بالكامل تقريباً. السبب في أن يو أنغ كان قادراً على الشعور بهالة الربيع المقدسة تحت الارض كان بسبب قلادة اللوتس الصغيرة قد اخرجت بعض من قطرات مياه الربيع المقدسة الي تم تخزينها بداخلها.

لوضعها بطريقة لطيفة، كانت الأشياء العائمة فوق النهر بقايا الأرواح.

مو فان فتح عينيه. تماماً عندما كان على وشك تأنيب القلادة، أدرك فجأة أن الإشراق الأخضر المتناثر قد تركز بشكل كبير!

بطريقة سيئة، كانوا كل الأرواح التي جمعها.

كان الهواء في المدينة الإمبراطورية أسوأ من مدينة الشيطان. بغض النظر عن أي جزء من المدينة كنت فيه، لم يكن هناك طريقة لك لرؤية السماء المرصعة بالنجوم. جعلت الغيوم الليلة حالكة السواد وكل شيء غير واضح. وكان هناك طبقة من الرذاذ الأصفر حولها، مثل تلوث الضوء.

في البداية، عندما قتل مو فان الذئب الروحي الذي ينتمي إلى المشرف باي يانغ فان قلادة اللوتس الصغيرة قد استوعبت بقايا الذئب الروحي.

جوهر الروح هذا قد فاجئه. كان مثل التقاط شيئ ثمين من الشارع …

منذ ذلك الحين، الوحوش السحرية والناس من الفاتيكان الاسود التي تم قتلهم من قبله قد تحولت جميعها إلى تلك النقاط من الضوء الاخضر الطافية في قلادة اللوتس الصغيرة

مع حلول الليل، قلادة اللوتس الصغيرة بدأت تضيء وهج أخضر. من وقت لآخر، ستبدأ في الارتعاش أيضاً. حتى مو فان لم يكن متأكداً مئة في المئة ان قلادة اللوتس الصغيرة كانت في الواقع قلادة، وبعدها كان يشك في أنها كائن حي.

مو فان كان يعتقد أن بقايا الروح هؤلاء كانوا غذاءً لقلادة اللوتس الصغيرة، ولكن من كان يظن أنهم كانوا جميعاً هنا، تحولوا الى يرقات خضراء تحوم فوق النهر.

كان اخراج مياه الربيع المقدسة مرة أخرى ببساطة امر مستحيل. بالإضافة إلى ذلك، يبدو ان لها صلة بقلادة اللوتس الصغيرة. حتى لو أراد شخص ما أخذها، فسيكون ذلك مستحيلاً. بصراحة، الفاتيكان الاسود لم يعد لديه أي إمكانية للحصول على مياه الربيع المقدسة.

مو فان كان في حيرة أيضاً. انه حقاً لم يفهم لماذا قلادة اللوتس الصغيرة كانت مدمنة على جمع كل غنائم الحرب.

ومع ذلك، مو فان لم يذعر.  حتى شيء مثل معبد الخطوات الثلاثة كان يملك مساحة هائلة مخبأة داخله، قلادة اللوتس الصغيرة الغامضة تملك عالم مختلف في داخلها وهذا لم يكن شيئاً غريباً على الاطلاق. خلاف ذلك، اين ستكون ميادة الربيع المقدسة قد ذهبت؟ وأين تضع الأرواح التي تم جمعها؟

لحسن الحظ، لم يمض وقت طويل بعد ذلك، وبدأ التألق الأخضر يضيئ الظلمة. على الرغم من مو فان كان مشتبه، لأنه لا يستطيع معرفة ما كان يحدث، وكان عليه التوقف عن إضاعة الوقت.

عندما دخل النصف الأخير من الليل، قلادة اللوتس الصغيرة بدأت ترتجف باستمرار مرة اخرى.

كانوا جميعا بقايا الروح. مقارنة مع جواهر الروح التي يمكن استخدامها لإنشاء ادوات مسار النجوم السحرية وادوات السديم السحرية كان الفرق مثل حبة الرمل والذهب. منذ ان قلادة اللوتس الصغيرة أحبت جمعها، اذا أنه سوف يتركها تفعل ما يحلو لها. كون قلادة اللوتس الصغيرة لها هدف لم يكن سيئاً.

مو فان كان يجلس على السطح وهو يشاهد قلادة اللوتس الصغيرة في حيرة وقال: “لماذا أنتِ صاخبة جداً؟ لماذا لستي نائمة في جوف الليل، وايضا تخرجي بعض الضوء الأخضر الغريب … “.

اما مو فان لم يعد يدفع مزيد من الاهتمام لقلادة اللوتس الصغيرة. وغرق في تدريب النمو.

عندما راقب موفان النهر بعناية، أدرك أن هناك كرة من الضوء الأخضر تحوم فوق مياه النهر. بدا الأمر وكأنه حفنة من اليراعات التي تطفو فوق النهر.

عندما دخل النصف الأخير من الليل، قلادة اللوتس الصغيرة بدأت ترتجف باستمرار مرة اخرى.

=====================

مو فان فتح عينيه. تماماً عندما كان على وشك تأنيب القلادة، أدرك فجأة أن الإشراق الأخضر المتناثر قد تركز بشكل كبير!

عندما رأى مو فان عيون هذا المعلم العجوز متحمسة للغاية في حين يتظاهر بأنه يتصرف بشكل غامض، كان يعلم أن هذا الرجل العجوز لديه بالتأكيد الإجابة التي يريدها. وهكذا وجهه في اتجاه ما أراد أن يفهمه.

مو فان فتح عينيه على مصراعيها وفمه كان مفتوح بما يكفي لتدخل قبضة داخلها!

.

كان الإشراق الأخضر المتناثر والإشراق الأخضر المكثف شيئين مختلفين تماماً. كانت بقايا الروح السابقة لا قيمة لها مثل حبة الرمل، وكان هذا الأخير جوهر الروح يستحق بقدر الذهب!

وعلاوة على ذلك، كان هذا حقيقي حقاً!

كانت المشكلة أنه من الواضح أنه لم يحارب أي شيء، ولم يقتل أي وحش سحري، فكيف يمكن للقلادة أن تنتج جوهر الروح؟

خطط مو فان على مواصلة التأمل الليلة وأراد التركيز على عنصر الاستدعاء الذي تطور مؤخراُ إلى سديم.

وعلاوة على ذلك، كان هذا حقيقي حقاً!

كما هو متوقع، قلادة اللوتس الصغيرة حوَّلت كل بقايا الروح الى جوهر الروح .

مو فان عزم على التحقيق وفجأة أدرك ان بقايا الروح التي كانت تحوم فوق النهر لم تعد هناك. كانت المساحة فوق النهر خالية تماماً، ولم يكن هناك سوى جوهر الروح مع تألق شديد التركيز. كان يفتن مثل ضوء القمر!

جوهر الروح هذا قد فاجئه. كان مثل التقاط شيئ ثمين من الشارع …

مو فان لم يكن هذا النوع من الاشخاص الذي يفكر ان هذه نعمة من السماء. كان بحاجة إلى توضيح كل شيء له قبل أن يشعر بالأمان.

بطريقة سيئة، كانوا كل الأرواح التي جمعها.

جوهر الروح هذا قد فاجئه. كان مثل التقاط شيئ ثمين من الشارع …

.

كان السعادة شيء، ولكن قلبه كان لا يزال غير مرتاح.

الهالة المنبعثة من النهر كانت مثل مياه الربيع المقدسة. يمكن القول أنه كان هناك نهر يتدفق داخل فراغ قلادة اللوتس الصغيرة!

تحمل هذا التردد، والصباح الباكر وصل أخيراً.

عندما رأى مو فان عيون هذا المعلم العجوز متحمسة للغاية في حين يتظاهر بأنه يتصرف بشكل غامض، كان يعلم أن هذا الرجل العجوز لديه بالتأكيد الإجابة التي يريدها. وهكذا وجهه في اتجاه ما أراد أن يفهمه.

طرق مو فان باب المعلم العجوز، تثائب المعلم العجوز وهو ينظر إلى مو فان قائلاً: “لقد استيقظت مبكراً، ما المشكلة؟”

عندما راقب موفان النهر بعناية، أدرك أن هناك كرة من الضوء الأخضر تحوم فوق مياه النهر. بدا الأمر وكأنه حفنة من اليراعات التي تطفو فوق النهر.

مو فان سأله: “سيدي، كنت أقرأ كتاباً عن اداة استحضار الارواح. وقال الكتاب انه بخلاف جمع جوهر الروح، لديها أيضا قدرة خاصة للغاية. هل تعلم شيئا عن ذلك؟”.

مو فان فتح عينيه على مصراعيها وفمه كان مفتوح بما يكفي لتدخل قبضة داخلها!

بدأت عيون المدرب العجوز في التألق. كان الأمر كما لو أنه التقى سيداً عظيماً آخر كان يبحث عن هذا النوع من الدراسة وعندها قال بتعب: “من أين قرأت هذا الكتاب، يجب أن يكون كتاباً قديماً! لقد صادفت في الواقع بعض المواد القديمة للغاية التي تحتوي على بعض السجلات عن ذلك.”

كان اخراج مياه الربيع المقدسة مرة أخرى ببساطة امر مستحيل. بالإضافة إلى ذلك، يبدو ان لها صلة بقلادة اللوتس الصغيرة. حتى لو أراد شخص ما أخذها، فسيكون ذلك مستحيلاً. بصراحة، الفاتيكان الاسود لم يعد لديه أي إمكانية للحصول على مياه الربيع المقدسة.

عندما رأى مو فان عيون هذا المعلم العجوز متحمسة للغاية في حين يتظاهر بأنه يتصرف بشكل غامض، كان يعلم أن هذا الرجل العجوز لديه بالتأكيد الإجابة التي يريدها. وهكذا وجهه في اتجاه ما أراد أن يفهمه.

جوهر الروح هذا قد فاجئه. كان مثل التقاط شيئ ثمين من الشارع …

المعلم العجوز تشيو يوهوا بدا كما لو كان يسكب كل الأسرار التي اكتشفها طوال حياته وهو يهمس: “هناك شائعة بأن هناك اداة استحضار ارواح لا تجمع فقط جواهر الروح، ولكن حتى لديها تقارب مع بقايا الروح. هذا لأن هذا النوع من اداة استحضار الارواح… قادرة على تكرير بقايا الروح إلى جوهر الروح!”

وعلاوة على ذلك، كان هذا حقيقي حقاً!

بعد سماع هذا، شعر مو فان بالحيوية بشكل لا يصدق.

كان اخراج مياه الربيع المقدسة مرة أخرى ببساطة امر مستحيل. بالإضافة إلى ذلك، يبدو ان لها صلة بقلادة اللوتس الصغيرة. حتى لو أراد شخص ما أخذها، فسيكون ذلك مستحيلاً. بصراحة، الفاتيكان الاسود لم يعد لديه أي إمكانية للحصول على مياه الربيع المقدسة.

كما هو متوقع، قلادة اللوتس الصغيرة حوَّلت كل بقايا الروح الى جوهر الروح .

خطط مو فان على مواصلة التأمل الليلة وأراد التركيز على عنصر الاستدعاء الذي تطور مؤخراُ إلى سديم.

تحويل الرمل الى ذهب!

تحمل هذا التردد، والصباح الباكر وصل أخيراً.

=====================

خلال اليومين الماضيين، بينما كان يزور المواقع التاريخية السحرية، ذهب مو فان إلى السيد تشيو يوهوا على وجه التحديد ليسأل عن الأمور المتعلقة بأداة استحضار الارواح.

الفصل 252 – تحويل الرمل الى ذهب!

.

=====================

مو فان فتح عينيه على مصراعيها وفمه كان مفتوح بما يكفي لتدخل قبضة داخلها!

—————————————————-

كانوا جميعا بقايا الروح. مقارنة مع جواهر الروح التي يمكن استخدامها لإنشاء ادوات مسار النجوم السحرية وادوات السديم السحرية كان الفرق مثل حبة الرمل والذهب. منذ ان قلادة اللوتس الصغيرة أحبت جمعها، اذا أنه سوف يتركها تفعل ما يحلو لها. كون قلادة اللوتس الصغيرة لها هدف لم يكن سيئاً.

ترجمة: ?ℬ?ℐ? ????

لوضعها بطريقة لطيفة، كانت الأشياء العائمة فوق النهر بقايا الأرواح.

عندما دخل النصف الأخير من الليل، قلادة اللوتس الصغيرة بدأت ترتجف باستمرار مرة اخرى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط