معركة الفريق!
الفصل 254
في الوقت الحالي، لم يكن عدد التعاويذ التي أدركها كل شخص مثيراً للإعجاب. إذا كان للقتال من تلقاء أنفسهم، سيكون في الغالب حول القوة النارية الخاصة بهم. في الأساس، فإن الشخص الذي يتمتع بأكبر قدر من القوة العملية سيفوز في المعركة، والتي ستكون رتيبة للغاية.
.
كانت هناك مدرسة أخرى تخوض معركة وهمية مع الكلية الامبراطورية في الصباح. وفي فترة ما بعد الظهر، سيكون معهد اللؤلؤة ضد الكلية الامبراطورية.
.
………
.
“لوه سونغ، أنت شخص ذكي جداً. أنت لا تريد أن تكون ذيل طائر الفينيق، لذلك هربت لتصبح رأس دجاجة… بالتفكير في الأمر الان، هذا أمر منطقي أيضاً. بالنسبة لشخص مثلك، ستكون قوتك على الأكثر في المتوسط في الكلية الامبراطورية. ولن يكون دورك للقتال في هذه المنافسة ابداً”.
كانت هناك مدرسة أخرى تخوض معركة وهمية مع الكلية الامبراطورية في الصباح. وفي فترة ما بعد الظهر، سيكون معهد اللؤلؤة ضد الكلية الامبراطورية.
“لوه سونغ، أنت شخص ذكي جداً. أنت لا تريد أن تكون ذيل طائر الفينيق، لذلك هربت لتصبح رأس دجاجة… بالتفكير في الأمر الان، هذا أمر منطقي أيضاً. بالنسبة لشخص مثلك، ستكون قوتك على الأكثر في المتوسط في الكلية الامبراطورية. ولن يكون دورك للقتال في هذه المنافسة ابداً”.
كانت المعركة وهمية هذه المرة هي المسلط عليها الضوء بشكل طبيعي. من المرجح أن يكون هناك حشد في ساحة المعركة حتى قبل ان تفتح وتبدأ.
شين مينغ شياو أصبح غاضب على الفور وقال: “مع من تتحدث بحق الجحيم؟”.
مو فان قد لعب مع قلادة اللوتس الصغيرة طول الليلة. تبع الناس الآخرين الاستاذ غوهان في الصباح الباكر لمشاهدة المعركة مع المدرسة الأخرى. مو فان لم يذهب، متوجهاً إلى سريره ليحصل على نوم مستحق طويلاً. كيف سيكون لديه الطاقة لمحاربة هؤلاء الناس المتعجرفين من الكلية الإمبراطورية بدون قسط من الراحة؟
عندما تم استقبالهم بالأمس، ظن أن هذا اليي مينغ لديه نوع من المشاكل. ولكن اليوم، بعد تفاعلهم، شعر أن فم هذا الشخص لم يكن لديه أي شيء جيد يخرج منه!
…….
إذا كان أي شخص آخر، لكانت مو نو جياو قد استخدمت على الفور قرص الرياح: الاعصار لإرسال هذا الشخص يحلق بعيداً. لم يعجبها ذلك عندما يلمسها الرجال.
عندما كان مو فان نائماً، ذهب الطلاب الآخرون لساحة المبارزة.
تشاو مان يان وقال مع وجه جدي: “استيقظ. ومع ذلك، قال انه سوف يجتمع مع حبيب ما. سوف يعود في فترة ما بعد الظهر”.
كان ترتيب المعارك هو أن الجامعات الستة ستحارب بعضها البعض. كانت هناك جامعات من الشمال والجنوب والشرق وغرب البلاد، وكلها مهمة ومشهورة في مناطقها.
ساحة المبارزة كانت أسلوبها مختلفة تماماً عما كان يعرفه. علاوة على ذلك، يبدو أنه يشبه مدرج روما للوحوش بشكله الدائري. يبدو أنه قد تم تصميمه عن قصد مثل قرص العسل، لجعل الساحة تبدو أكثر فتنة.
ومع ذلك، فإن طلاب الكلية الامبراطورية لم يكونوا قلقين للغاية. الأشخاص الذين أرادوا التخلص منهم بشكل كبير كانوا الطلاب من معهد اللؤلؤة.
الأنيق شين مينغ شياو ابتسم ببرود وقال: “هل هذا صحيح؟ هل تعتقد أن الرياء يمكن أن ينقلك إلى أي مكان؟”.
………
“هذا…” يي مينغ ابتسم بفظاعة وهو يغير الموضوع على عجل وقال: “عندما وصلتوا، أتذكر أن هناك تسعة طلاب في المجموع. كيف لا يوجد سوى ثمانية منكم اليوم؟”
في الصباح، سرعان ما نشأ شعور المنافسة من المحادثات بين الفريقين. لوه سونغ وشودا لونغ، التي كانت شخصياتهما مباشرة إلى حد ما، وبدأوا على الفور بدء قتال مع بعضهما البعض.
………
“لوه سونغ، أنت شخص ذكي جداً. أنت لا تريد أن تكون ذيل طائر الفينيق، لذلك هربت لتصبح رأس دجاجة… بالتفكير في الأمر الان، هذا أمر منطقي أيضاً. بالنسبة لشخص مثلك، ستكون قوتك على الأكثر في المتوسط في الكلية الامبراطورية. ولن يكون دورك للقتال في هذه المنافسة ابداً”.
“هذا…” يي مينغ ابتسم بفظاعة وهو يغير الموضوع على عجل وقال: “عندما وصلتوا، أتذكر أن هناك تسعة طلاب في المجموع. كيف لا يوجد سوى ثمانية منكم اليوم؟”
شودا لونغ لم يحاول حتى أن يهذب كلماته، كل ما أراد قوله قد قاله.
.
السيد غو هان أحس بطعم سيء في فمه وهو ينظر.
لم يكن يعرف السبب، لكن في الثانية التي دخل فيها إلى فريقه، مو فان بدأ يشم رائحة البارود. شعر أنه لا يمكن حل هذه المشكلة إلا مع قتال اللاعبين.
– اللعنة عليك انقلع، أنت طائر الفينيق، بينما أنا دجاجة؟ –
“هذا…” يي مينغ ابتسم بفظاعة وهو يغير الموضوع على عجل وقال: “عندما وصلتوا، أتذكر أن هناك تسعة طلاب في المجموع. كيف لا يوجد سوى ثمانية منكم اليوم؟”
يي مينغ خرج على عجل لحل النزاع وقال: “شودا لونغ لا تكن وقحاً. اسمحوا لي أن أعتذر بالنيابة عنه، شودا لونغ هو مجرد شخص مباشر جداً. يرجى العفو عنه من الجميع”.
يي مينغ بدأ يضحك وقال: “هاهاها، لا تحتاج في الواقع أن تشعر بالضغط. إنها مجرد معركة وهمية، كيف يمكنك أن لا تستطيع النوم بسبب هذا!”.
غو هان تأفف ببرود وقال: “مجرد كونه مباشر للغاية. المعلم يي مينغ هل تعتقد ذلك حقاً؟”.
غو هان كان بارداً وقصير الصبر والعصبية. أن يكون خريج معهد اللؤلؤة، والمدرس الحالي هناك، لم يكن لديه أي سبب على الإطلاق لخفض نفسه لمجرد أن الطرف الآخر كان الكلية الامبراطورية!
غو هان كان بارداً وقصير الصبر والعصبية. أن يكون خريج معهد اللؤلؤة، والمدرس الحالي هناك، لم يكن لديه أي سبب على الإطلاق لخفض نفسه لمجرد أن الطرف الآخر كان الكلية الامبراطورية!
من غير ان تعيره الاهتمام حتى بعينيها، سحبت نفسها بعديا عنه وقالت: “نرسل أربعة، ويرسلون أربعة. معركة فريق”.
“هذا…” يي مينغ ابتسم بفظاعة وهو يغير الموضوع على عجل وقال: “عندما وصلتوا، أتذكر أن هناك تسعة طلاب في المجموع. كيف لا يوجد سوى ثمانية منكم اليوم؟”
إذا كان أي شخص آخر، لكانت مو نو جياو قد استخدمت على الفور قرص الرياح: الاعصار لإرسال هذا الشخص يحلق بعيداً. لم يعجبها ذلك عندما يلمسها الرجال.
تشيو يو هوا كان حنون القلب بشكل كبير قليلاً، قاطع واوقف غو هان بسرعة وقال: “الطالب لم ينام بشكل صحيح الليلة الماضية، لذلك فهو ينام الآن.”
الكلية الامبراطورية كانت كبيرة جداً. كانت أوضح الاختلافات بين الجامعتين هي الأشجار التي وصلت إلى السماء، والمسارات الصغيرة عبر الغابات التي يمكن رؤيتها في كل مكان، وكان أسلوب المباني القديم تقريباً في التصميم. كان هذا هو عكس شنغهاي التي تم تطويرها وفقاً للعصر الحديث.
يي مينغ بدأ يضحك وقال: “هاهاها، لا تحتاج في الواقع أن تشعر بالضغط. إنها مجرد معركة وهمية، كيف يمكنك أن لا تستطيع النوم بسبب هذا!”.
مع مساعدة مفيدة من عدد قليل من الأخوات الكبار، مو فان أخيراً وجدت طريقه إلى ساحة المبارزة.
“…” تشيو يو هوا تحول وجهه الى الأسود.
معركة الفريق ستكون مختلفة. كل عنصر مع تعاويذهم الخاصة، والأنواع المختلفة من المعدات السحرية. إن تعاونهم مع بعضهم البعض، والتشابك بين المدارس المختلفة من شأنه أن يجعل الاختلافات كبيرة، ويضع حقاً مهارة الساحر ومهاراتهم التكيفية والتكتيكية على المحك!
عندما تم استقبالهم بالأمس، ظن أن هذا اليي مينغ لديه نوع من المشاكل. ولكن اليوم، بعد تفاعلهم، شعر أن فم هذا الشخص لم يكن لديه أي شيء جيد يخرج منه!
شين مينغ شياو وقف على الفور، وعيناه مثل سيف حاد وهو يحدق في المجموعة من الناس من الكلية الإمبراطورية وقال: “سواء جاء هذا الرجل أم لا، لا يهم حقاً. نحن فقط بحاجة إلى القليل منا للتعامل معكم يا رفاق.”.
شين مينغ شياو وقف على الفور، وعيناه مثل سيف حاد وهو يحدق في المجموعة من الناس من الكلية الإمبراطورية وقال: “سواء جاء هذا الرجل أم لا، لا يهم حقاً. نحن فقط بحاجة إلى القليل منا للتعامل معكم يا رفاق.”.
.
الأنيق شين مينغ شياو ابتسم ببرود وقال: “هل هذا صحيح؟ هل تعتقد أن الرياء يمكن أن ينقلك إلى أي مكان؟”.
شودا لونغ لم يحاول حتى أن يهذب كلماته، كل ما أراد قوله قد قاله.
شين مينغ شياو أصبح غاضب على الفور وقال: “مع من تتحدث بحق الجحيم؟”.
غو هان كان بارداً وقصير الصبر والعصبية. أن يكون خريج معهد اللؤلؤة، والمدرس الحالي هناك، لم يكن لديه أي سبب على الإطلاق لخفض نفسه لمجرد أن الطرف الآخر كان الكلية الامبراطورية!
غو هان تأفف ببرود وقال: “حسناً، ما هي الفائدة من الهجوم اللفظي على بعضنا البعض. استخدم قوتكم لإثبات أنفسكم بعد ظهر هذا اليوم!”.
كانت المعركة وهمية هذه المرة هي المسلط عليها الضوء بشكل طبيعي. من المرجح أن يكون هناك حشد في ساحة المعركة حتى قبل ان تفتح وتبدأ.
قال يي مينغ: “نعم، دعنا نستخدم القوة لإثبات أنفسنا.”
– اللعنة عليك انقلع، أنت طائر الفينيق، بينما أنا دجاجة؟ –
يي مينغ حافظ على ابتسامة منافقة على وجهه، لأنه لم يهتم حقاً إذا كانت علاقات الطلاب مع بعضهم البعض قد توترت ام لا.
تشاو مان يان إخبره: “ماذا يمكن ان يكون غير ذلك؟ كانوا يتم استدراجهم للقتال. هذا الرجل لوه سونغ كان يتحدث مع مجموعة من الكلية الامبراطورية الاطفال، واشتبك مع هذا الرجل الذي يدعى شو دا لونغ. وانتشر لهيبهم على الفور وتفرقوا الى مجموعات”.
“ماذا عن مو فان؟ إلى أين ذهب الجحيم؟”
مو فان استخدم كوع يده لدفع مو نو جياو، التي كانت ترتدي سترة أوزة صفراء، ورفع حواجبه وقال: “ما هو نوع من الحرب التي سوف نخوضها؟”.
تشاو مان يان وقال مع وجه جدي: “استيقظ. ومع ذلك، قال انه سوف يجتمع مع حبيب ما. سوف يعود في فترة ما بعد الظهر”.
هذا منطقي أيضاً. كان هناك الكثير من الموهوبين في الكلية الامبراطورية، حتى المزاريب القذرة كانت منتشرة بهالة علمية، حتى يمكنك الحصول على بعض الأسماء الشهيرة منها. لا عجب أن الطلاب من هنا كانوا متكبرين بشكل لا يصدق. في هذا المكان، حيث كان الخبراء كالغيوم، مكان يعكس ومشتق من مجد البطل اللامع لشخص ما. الشخص المتواضع يمكن بسهولة أن يفسر على أنه يقوم بالرياء. قد تكون أيضاً واثقاً قليلاً وتوضح الوجود الذي يجب أن يكون لديك هنا!
……….
………
مو فان قد نام حتى بعد الظهر. كان الجميع قد غادروا بالفعل، وتركوه وحده هناك. صنع غداءه من تلقاء نفسه.
“لوه سونغ، أنت شخص ذكي جداً. أنت لا تريد أن تكون ذيل طائر الفينيق، لذلك هربت لتصبح رأس دجاجة… بالتفكير في الأمر الان، هذا أمر منطقي أيضاً. بالنسبة لشخص مثلك، ستكون قوتك على الأكثر في المتوسط في الكلية الامبراطورية. ولن يكون دورك للقتال في هذه المنافسة ابداً”.
الكلية الامبراطورية كانت كبيرة جداً. كانت أوضح الاختلافات بين الجامعتين هي الأشجار التي وصلت إلى السماء، والمسارات الصغيرة عبر الغابات التي يمكن رؤيتها في كل مكان، وكان أسلوب المباني القديم تقريباً في التصميم. كان هذا هو عكس شنغهاي التي تم تطويرها وفقاً للعصر الحديث.
مو فان سأل تشاو مان يان: “ما الأمر؟”.
هذا منطقي أيضاً. كان هناك الكثير من الموهوبين في الكلية الامبراطورية، حتى المزاريب القذرة كانت منتشرة بهالة علمية، حتى يمكنك الحصول على بعض الأسماء الشهيرة منها. لا عجب أن الطلاب من هنا كانوا متكبرين بشكل لا يصدق. في هذا المكان، حيث كان الخبراء كالغيوم، مكان يعكس ومشتق من مجد البطل اللامع لشخص ما. الشخص المتواضع يمكن بسهولة أن يفسر على أنه يقوم بالرياء. قد تكون أيضاً واثقاً قليلاً وتوضح الوجود الذي يجب أن يكون لديك هنا!
في الصباح، سرعان ما نشأ شعور المنافسة من المحادثات بين الفريقين. لوه سونغ وشودا لونغ، التي كانت شخصياتهما مباشرة إلى حد ما، وبدأوا على الفور بدء قتال مع بعضهما البعض.
لم يكن يعلم ما إذا كان ذلك لأنه حصل على تعليم من تشيو يو هوا، أو مزاجه الخاص، ولكن مو فان كان في مزاج للذهاب لمشاهدة معالم المدينة في جميع أنحاء المدرسة. (تنهد) قلبه… حسنا، لنقلها بصيغة أخرى، لقد ضاع.
كانت المعركة وهمية هذه المرة هي المسلط عليها الضوء بشكل طبيعي. من المرجح أن يكون هناك حشد في ساحة المعركة حتى قبل ان تفتح وتبدأ.
…….
في الوقت الحالي، لم يكن عدد التعاويذ التي أدركها كل شخص مثيراً للإعجاب. إذا كان للقتال من تلقاء أنفسهم، سيكون في الغالب حول القوة النارية الخاصة بهم. في الأساس، فإن الشخص الذي يتمتع بأكبر قدر من القوة العملية سيفوز في المعركة، والتي ستكون رتيبة للغاية.
مع مساعدة مفيدة من عدد قليل من الأخوات الكبار، مو فان أخيراً وجدت طريقه إلى ساحة المبارزة.
.
ساحة المبارزة كانت ضخمة، مهيبة جداً، وجعلتها الأعمدة البيضاء الكبيرة خارج المكان تجعل الشخص يفكر في المدرج الكبير لروما القديمة.
.
ساحة المبارزة كانت أسلوبها مختلفة تماماً عما كان يعرفه. علاوة على ذلك، يبدو أنه يشبه مدرج روما للوحوش بشكله الدائري. يبدو أنه قد تم تصميمه عن قصد مثل قرص العسل، لجعل الساحة تبدو أكثر فتنة.
…….
بعد المشي في ساحة المبارزة، مو فان أدرك أنه كان في الوقت المناسب. كان الوقت تقريبا لمعهد اللؤلؤة ليحارب ضد الكلية الامبراطورية.
“لوه سونغ، أنت شخص ذكي جداً. أنت لا تريد أن تكون ذيل طائر الفينيق، لذلك هربت لتصبح رأس دجاجة… بالتفكير في الأمر الان، هذا أمر منطقي أيضاً. بالنسبة لشخص مثلك، ستكون قوتك على الأكثر في المتوسط في الكلية الامبراطورية. ولن يكون دورك للقتال في هذه المنافسة ابداً”.
لم يكن يعرف السبب، لكن في الثانية التي دخل فيها إلى فريقه، مو فان بدأ يشم رائحة البارود. شعر أنه لا يمكن حل هذه المشكلة إلا مع قتال اللاعبين.
تشاو مان يان إخبره: “ماذا يمكن ان يكون غير ذلك؟ كانوا يتم استدراجهم للقتال. هذا الرجل لوه سونغ كان يتحدث مع مجموعة من الكلية الامبراطورية الاطفال، واشتبك مع هذا الرجل الذي يدعى شو دا لونغ. وانتشر لهيبهم على الفور وتفرقوا الى مجموعات”.
مو فان سأل تشاو مان يان: “ما الأمر؟”.
.
تشاو مان يان إخبره: “ماذا يمكن ان يكون غير ذلك؟ كانوا يتم استدراجهم للقتال. هذا الرجل لوه سونغ كان يتحدث مع مجموعة من الكلية الامبراطورية الاطفال، واشتبك مع هذا الرجل الذي يدعى شو دا لونغ. وانتشر لهيبهم على الفور وتفرقوا الى مجموعات”.
تشاو مان يان إخبره: “ماذا يمكن ان يكون غير ذلك؟ كانوا يتم استدراجهم للقتال. هذا الرجل لوه سونغ كان يتحدث مع مجموعة من الكلية الامبراطورية الاطفال، واشتبك مع هذا الرجل الذي يدعى شو دا لونغ. وانتشر لهيبهم على الفور وتفرقوا الى مجموعات”.
قال مو فان بشكل شيطاني: “هذا جيد إذن. أنا أحب هذا النوع من الوحشية. إذا كانوا مهذبين ولطيفين، فذلك سيجعلنا نشعر بالحرج الشديد لعدم بذل قصارى جهدنا لطحنهم”.
مو فان بدأ يفرك في يديه واظهر وجه شرير ماكر شديد على وجهه وقال: “أنا أحب ذلك”.
تشاو مان يان لم ينكر ذلك ايضاً وقال: “أنا أيضاً احس بنفس الشيء.”.
قال يي مينغ: “نعم، دعنا نستخدم القوة لإثبات أنفسنا.”
الأمر بين معهد اللؤلؤة والكلية الامبراطورية كان شيء يفهمه الجميع.
ساحة المبارزة كانت ضخمة، مهيبة جداً، وجعلتها الأعمدة البيضاء الكبيرة خارج المكان تجعل الشخص يفكر في المدرج الكبير لروما القديمة.
كان كل واحد من أولئك الذين أتوا إلى هنا متحمسين للغاية. لم يعد هناك حاجة إلى الطرفين المعنيين لمواصلة اللعب بشكل لطيف مع بعضهما البعض. وجعلهم يقاتلون على الفور وبعد ذلك يمكنهم في النهاية معرفة ما إذا كان معهد اللؤلؤة كان حقاً له القدرة على أن يسمى رقم واحد في البلاد، أو الكلية الامبراطورية التي لم ترق إلى مستوى توقعاتهم بالقدرة على التخلص من معهد اللؤلؤة!
…….
مو فان استخدم كوع يده لدفع مو نو جياو، التي كانت ترتدي سترة أوزة صفراء، ورفع حواجبه وقال: “ما هو نوع من الحرب التي سوف نخوضها؟”.
تشاو مان يان وقال مع وجه جدي: “استيقظ. ومع ذلك، قال انه سوف يجتمع مع حبيب ما. سوف يعود في فترة ما بعد الظهر”.
إذا كان أي شخص آخر، لكانت مو نو جياو قد استخدمت على الفور قرص الرياح: الاعصار لإرسال هذا الشخص يحلق بعيداً. لم يعجبها ذلك عندما يلمسها الرجال.
يي مينغ بدأ يضحك وقال: “هاهاها، لا تحتاج في الواقع أن تشعر بالضغط. إنها مجرد معركة وهمية، كيف يمكنك أن لا تستطيع النوم بسبب هذا!”.
ومع ذلك، لأنهم عاشوا معاً، مو نو جياو أصبحت أكثر حصانة له. لقد تصرفت كما لم يحدث شيء.
مو فان استخدم كوع يده لدفع مو نو جياو، التي كانت ترتدي سترة أوزة صفراء، ورفع حواجبه وقال: “ما هو نوع من الحرب التي سوف نخوضها؟”.
من غير ان تعيره الاهتمام حتى بعينيها، سحبت نفسها بعديا عنه وقالت: “نرسل أربعة، ويرسلون أربعة. معركة فريق”.
شين مينغ شياو أصبح غاضب على الفور وقال: “مع من تتحدث بحق الجحيم؟”.
مو فان بدأ يفرك في يديه واظهر وجه شرير ماكر شديد على وجهه وقال: “أنا أحب ذلك”.
.
في الوقت الحالي، لم يكن عدد التعاويذ التي أدركها كل شخص مثيراً للإعجاب. إذا كان للقتال من تلقاء أنفسهم، سيكون في الغالب حول القوة النارية الخاصة بهم. في الأساس، فإن الشخص الذي يتمتع بأكبر قدر من القوة العملية سيفوز في المعركة، والتي ستكون رتيبة للغاية.
مو فان بدأ يفرك في يديه واظهر وجه شرير ماكر شديد على وجهه وقال: “أنا أحب ذلك”.
معركة الفريق ستكون مختلفة. كل عنصر مع تعاويذهم الخاصة، والأنواع المختلفة من المعدات السحرية. إن تعاونهم مع بعضهم البعض، والتشابك بين المدارس المختلفة من شأنه أن يجعل الاختلافات كبيرة، ويضع حقاً مهارة الساحر ومهاراتهم التكيفية والتكتيكية على المحك!
“ماذا عن مو فان؟ إلى أين ذهب الجحيم؟”
قال مو فان بشكل شيطاني: “هذا جيد إذن. أنا أحب هذا النوع من الوحشية. إذا كانوا مهذبين ولطيفين، فذلك سيجعلنا نشعر بالحرج الشديد لعدم بذل قصارى جهدنا لطحنهم”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
