أنها ..........!
الفصل 258
تشينغ بينغ شياو وافق على عجل وقال: “أنا… أنا أيضاً. سأكون على استعداد لشل نمو تدريبي!”.
.
بينما كانت تسير إلى أشعة الشمس، كان الأمر أشبه بالشمس الحارقة التي خافت قليلاً. تم حرق الضباب الجليدي الخافت وكشف عن شخصية لا تصدق وأحذية الثلج الأبيض ملفوفة حول ساقيها الحساسة. كانت ساقيها الطويلة المستديرة نصف مغطاة بغطاء رأسها الطويل. عاكسة واقية من الثلج الأبيض عانقت بشرتها، مبينة منحنياتها المذهلة!
.
مو فان قال بجدية: “نعم، إنها زوجتي”.
.
كان الطلاب من الجامعات الأخرى مصدومون عندما شاهدوا هذا. من الأدب الذي عرضه طلاب الكلية الامبراطورية، كانت الجميلة ذات الشعر الفضي قادئتهم؟
شين مينغ شياو كان لديه العديد من الشكاوى. إنه لم يفهم كيف يمكن لمثل هذه القمامة سرقة وحش الظل الخاص به أو كيف تم اختياره كطالب للتبادل.
كان شعرها الفضي الأبيض جذاباً للغاية تحت أشعة الشمس الشديدة. في الوقت نفسه، بدا أن جلدها الأبيض العاكس يعكس الضوء، مما يعطيها نوعاً مختلفاً من المزاج في نفس الوقت. كان الناس يجدون صعوبة في التمييز ما إذا كانت غزلي أو جمال مستقل!
عندما كان مو فان كان يتم استجوابه من قبل سونغ شيا، كان غير قادر على الهروب من الشعور بالحرج بعض الشيء.
مو نينغ شيويه كانت جميلة جداً حتى قبل البلوغ. والآن، كانت جميلة إلى حد أنها كانت تشبه جنية اللوتس التي خرجت من السحب. انها حقاً جعلت مو فان يتأسف لأنه لم يكن قد فعل بها شيء ضار بشكل صحيح في ذلك الوقت. بمجرد أن يتم طهي الأرز، فمن يهتم بعد ذلك بالخسيس مو تشو يون؟
من حيث القوة، فهو بالتأكيد لن يخسر أمام هؤلاء الناس. القضية تكمن في أنه كان يحاول إخفاء قوته، ويمكن عرض فقط عنصري الاستدعاء والبرق كجزء فقط. في مثل هذه الحالة، سيكون لديه القليل من الصعوبة. بعد كل شيء، هو في الحقيقة لم يحرز أي تقدم ملحوظ في حياته لعنصر الاستدعاء.
في الماضي عندما يكون فتى الجنس اللعين هذا شين مينغ شياو يرى جميلة، يصبح وكأنه يتظاهر الجهل. هذه المرة، لم يعد قادراً على التظاهر، ولم تستطع عيناه الابتعاد عن جسم مو نينغ شيويه.
انسى ذلك. خطوة واحدة في وقت واحد! عنصر البرق كان العنصر الأكثر قدرة على التعامل مع كل شيء!
يي مينغ قال بابتسامة: “لو تشنغ هي، مينغ كونغ، شياو جن هي وشياو فينغ. الأربعة منكم يمكن أن تذهبوا. إذا كان معهد اللؤلؤة ليس لديه سوى تلك القدرة القليلة، اذا الأربعة منكم سيكونون كافيين للتعامل معهم”.
…………
في الحقيقة، لو تشنغ هي كان مباشر إلى حد ما. أراد الطلاب الذكور الآخرون أيضاً أن يقولوا شيئاً، لكن بعد أن رأوا تعبيرها البارد، وضعوا هذه الأفكار بعيداً.
يي مينغ قال بابتسامة: “لو تشنغ هي، مينغ كونغ، شياو جن هي وشياو فينغ. الأربعة منكم يمكن أن تذهبوا. إذا كان معهد اللؤلؤة ليس لديه سوى تلك القدرة القليلة، اذا الأربعة منكم سيكونون كافيين للتعامل معهم”.
عندما خرجت الفتاة، لم تحصل فقط على الاهتمام الكامل لجميع الناس من الكلية الامبراطورية، ولكن حتى الطلاب والمدرسين من الجامعات الأخرى!
المجموعة التي تم إرسالها في الجولة الأولى كانت فقط في الوسط من حيث القوة. إذا كان معهد اللؤلؤة لم يكن قادراً على التعامل مع الأشخاص الذين أرسلوا في الجولة الأولى، اذا يمكنهم أن ينسوا الحصول على النصر في الجولة الثانية.
“مهمم.” مو نينغ شيويه لم تشرح أي شيء وهي تمشي نحو ساحة المبارزة.
في تلك اللحظة، تم سماع صوت جميل، مثل جرس بلّوري، آتٍ من المظلة الخارجية يقول: “ايها المعلم، دعني أذهب.”.
.
وُضِعَتْ على الفور نظرات الجميع على الفتاة تحت المظلة.
.
كان البارسول* كبير جداً، وكان في الزاوية المظلمة للسلالم. تحت شمس الظهيرة المشرقة، لم يدرك معظم الناس أن هناك فتاة تجلس بصمت هناك مثل لوتس معطرة. لم يكتشف الناس من الكلية الامبراطورية وجودها إلا بعد أن وقفت، ومع هالة البرد التي لا توصف التي تنتشر ببطء في كل الاتجاهات منها. كان في الفريق في الواقع مثل هذه الفتاة الجميلة بشكل لا يصدق!
بينغ لينغ سأل: “لماذا؟ هل تلك الفتاة مأخوذة؟”.
(م.م: مظلة وقية من الشمس كبيرة ومثبتة ” مثل مظلات الموجودة على شواطئ البحر.)
الفصل 258
بينما كانت تسير إلى أشعة الشمس، كان الأمر أشبه بالشمس الحارقة التي خافت قليلاً. تم حرق الضباب الجليدي الخافت وكشف عن شخصية لا تصدق وأحذية الثلج الأبيض ملفوفة حول ساقيها الحساسة. كانت ساقيها الطويلة المستديرة نصف مغطاة بغطاء رأسها الطويل. عاكسة واقية من الثلج الأبيض عانقت بشرتها، مبينة منحنياتها المذهلة!
مو نينغ شيويه كانت جميلة جداً حتى قبل البلوغ. والآن، كانت جميلة إلى حد أنها كانت تشبه جنية اللوتس التي خرجت من السحب. انها حقاً جعلت مو فان يتأسف لأنه لم يكن قد فعل بها شيء ضار بشكل صحيح في ذلك الوقت. بمجرد أن يتم طهي الأرز، فمن يهتم بعد ذلك بالخسيس مو تشو يون؟
كان خصرها نحيفاً للغاية لدرجة أن الآخرين أرادوا الوصول إليه وقرصه. لم يكن صدرها عادياً، ولكن بسبب إطارها الرقيق، فقد جعل هذا القمتين لها تبدوان ممتلئتان أسفل قميصها الحريري.
لو تشنغ هي استقبلها على الفور، والابتسامة على وجهه بقصد الحصول على جميل منها وقال: “نينغ شيويه، أنهم ليسوا كافيين بالنسبة لك للخروج. يمكننا الاعتناء بهم بمفردنا”.
كان قوامها رائعاً بشكل استثنائي، لكن ما أثار الدهشة حقاً كان البشرة الرائعة لها. كانت ملامح وجهها جميلة جداً كما لو كانت قد خرجت من أحد الرسومات، ولم تجد عيباً واحداً على الإطلاق. إذا اضطررت إلى تحديد جزء من وجهها لم يكن مثالياً، فهذا هو التعبير الوحيد والبارد. ومع ذلك، كان ذلك لا يزال جزءاً من جمالها البارد.
لو تشنغ هي استقبلها على الفور، والابتسامة على وجهه بقصد الحصول على جميل منها وقال: “نينغ شيويه، أنهم ليسوا كافيين بالنسبة لك للخروج. يمكننا الاعتناء بهم بمفردنا”.
كان شعرها الفضي الأبيض جذاباً للغاية تحت أشعة الشمس الشديدة. في الوقت نفسه، بدا أن جلدها الأبيض العاكس يعكس الضوء، مما يعطيها نوعاً مختلفاً من المزاج في نفس الوقت. كان الناس يجدون صعوبة في التمييز ما إذا كانت غزلي أو جمال مستقل!
“مهمم.” مو نينغ شيويه لم تشرح أي شيء وهي تمشي نحو ساحة المبارزة.
عندما خرجت الفتاة، لم تحصل فقط على الاهتمام الكامل لجميع الناس من الكلية الامبراطورية، ولكن حتى الطلاب والمدرسين من الجامعات الأخرى!
في الأصل، اعتقد الجميع أن الفتاة التي كانت ترتدي القطن المحبوك من معهد اللؤلؤة كان مغرية للغاية، ولكن من كان يعرف أن الكلية الامبراطورية كان قد خبأت فتاة يبدو أن شكلها وهالتها قد قمعتها تماماً!
في الأصل، اعتقد الجميع أن الفتاة التي كانت ترتدي القطن المحبوك من معهد اللؤلؤة كان مغرية للغاية، ولكن من كان يعرف أن الكلية الامبراطورية كان قد خبأت فتاة يبدو أن شكلها وهالتها قد قمعتها تماماً!
المجموعة التي تم إرسالها في الجولة الأولى كانت فقط في الوسط من حيث القوة. إذا كان معهد اللؤلؤة لم يكن قادراً على التعامل مع الأشخاص الذين أرسلوا في الجولة الأولى، اذا يمكنهم أن ينسوا الحصول على النصر في الجولة الثانية.
لو تشنغ هي استقبلها على الفور، والابتسامة على وجهه بقصد الحصول على جميل منها وقال: “نينغ شيويه، أنهم ليسوا كافيين بالنسبة لك للخروج. يمكننا الاعتناء بهم بمفردنا”.
الفصل 258
بعد رؤية لو تشنغ هي، الشخص الذي يدعى تشاو مينغ يوي بدأت تشعر بالغضب. لم يكن لديها أي انطباع جيد عن هذه الفتاة التي كانت تحبس الانفاس للغاية.
إذا كانت هذه هي العصور القديمة، فإن هذا النوع من المظهر سيكون كافياً لبدء الحروب بين الأمراء الإقطاعيين. كانوا متأكدين من أن يكونوا رجالاً قادرين على إيذاء الكثير من الناس!
في الحقيقة، لو تشنغ هي كان مباشر إلى حد ما. أراد الطلاب الذكور الآخرون أيضاً أن يقولوا شيئاً، لكن بعد أن رأوا تعبيرها البارد، وضعوا هذه الأفكار بعيداً.
يي مينغ سأل بصدق وقال: “مو نينغ شيويه، هل أنت متأكدة أنك تريدين أن تذهبي؟”.
إذا كانت الفتاة جميلة فقط، فكانت قدرتها الوحيدة على جذب انتباه الرجال الآخرين. لتحمل نفسك حقاً فوق هؤلاء الرجال الذين كانوا غير عاديين وكانوا في العمر الذين كانوا يلعبون فيه بالأرجاء، كان عليك امتلاك الجمال مع استيعاب القوة التي جعلت الرجال ينظرون إليك!
في الحقيقة، لو تشنغ هي كان مباشر إلى حد ما. أراد الطلاب الذكور الآخرون أيضاً أن يقولوا شيئاً، لكن بعد أن رأوا تعبيرها البارد، وضعوا هذه الأفكار بعيداً.
حتى لونغ شو دا، لو تشنغ هي ولياو مينغ شوان كانوا متكبرين للغاية، فإنهم لا يزالون يتصرفون مثل المتسلل عند مواجهة الكابتن الخاص بهم، مو نينغ شيويه، أو كانوا يتظاهرون بأنهم بمعزل ولا مبالين.
………….
يي مينغ سأل بصدق وقال: “مو نينغ شيويه، هل أنت متأكدة أنك تريدين أن تذهبي؟”.
كان البارسول* كبير جداً، وكان في الزاوية المظلمة للسلالم. تحت شمس الظهيرة المشرقة، لم يدرك معظم الناس أن هناك فتاة تجلس بصمت هناك مثل لوتس معطرة. لم يكتشف الناس من الكلية الامبراطورية وجودها إلا بعد أن وقفت، ومع هالة البرد التي لا توصف التي تنتشر ببطء في كل الاتجاهات منها. كان في الفريق في الواقع مثل هذه الفتاة الجميلة بشكل لا يصدق!
“مهمم.” مو نينغ شيويه لم تشرح أي شيء وهي تمشي نحو ساحة المبارزة.
تشينغ بينغ شياو وافق على عجل وقال: “أنا… أنا أيضاً. سأكون على استعداد لشل نمو تدريبي!”.
الرجل الذي يدعى شياو جينغ هي من كان من بين الأشخاص الأربعة الذين تم إرسالهم، كان يبتسم حالياً في الوقت الحالي لأنه تخلى عن مكانه بحزم وقال: “مذ ان الزميلة الأكبر سناً مو نينغ شيويه تريد أن تسخن يديها، اذا سأعطيك مكاني! ومع ذلك، فإن هذا سوف يسمح لمعهد اللؤلؤة الذي خسر بالفعل جولة ان يفقد وجهه أكثر، ها ها ها ها!”
مو فان مسح سيلان لعابه وقال: “يا رفاق تستطيعون أن تنسوا ذلك…”.
لو تشنغ هي قال: “نعم، دعهم يرون ما هو العبقري الحقيقي!”.
كان قوامها رائعاً بشكل استثنائي، لكن ما أثار الدهشة حقاً كان البشرة الرائعة لها. كانت ملامح وجهها جميلة جداً كما لو كانت قد خرجت من أحد الرسومات، ولم تجد عيباً واحداً على الإطلاق. إذا اضطررت إلى تحديد جزء من وجهها لم يكن مثالياً، فهذا هو التعبير الوحيد والبارد. ومع ذلك، كان ذلك لا يزال جزءاً من جمالها البارد.
………….
مو نينغ شيويه كانت جميلة جداً حتى قبل البلوغ. والآن، كانت جميلة إلى حد أنها كانت تشبه جنية اللوتس التي خرجت من السحب. انها حقاً جعلت مو فان يتأسف لأنه لم يكن قد فعل بها شيء ضار بشكل صحيح في ذلك الوقت. بمجرد أن يتم طهي الأرز، فمن يهتم بعد ذلك بالخسيس مو تشو يون؟
كان الطلاب من الجامعات الأخرى مصدومون عندما شاهدوا هذا. من الأدب الذي عرضه طلاب الكلية الامبراطورية، كانت الجميلة ذات الشعر الفضي قادئتهم؟
كان قوامها رائعاً بشكل استثنائي، لكن ما أثار الدهشة حقاً كان البشرة الرائعة لها. كانت ملامح وجهها جميلة جداً كما لو كانت قد خرجت من أحد الرسومات، ولم تجد عيباً واحداً على الإطلاق. إذا اضطررت إلى تحديد جزء من وجهها لم يكن مثالياً، فهذا هو التعبير الوحيد والبارد. ومع ذلك، كان ذلك لا يزال جزءاً من جمالها البارد.
_ بحق الجحيم! قاتلوا لفترة طويلة في الصباح، ولكن تبين أن الكابتن لم يظهر بنفسه. هذا حقاً جعلهم فشل تماما اثناء التبادل! _
بينغ لينغ هز رأسه في الاتفاق.
” اللعنة، هذه الفتاة تبدو وكأنها الشخص المثالي في أحلامي.”
بينغ لينغ سأل: “لماذا؟ هل تلك الفتاة مأخوذة؟”.
“بعد رؤيتها، أشعر أن الفتيات الأخريات مجرد سحب عائمة.”
تشاو مان يان قال في حين جعل هذا وعد رسمي: “تسك تسك، نحن حقاً لم نأتي إلى هنا دون جدوى. إذا كان بإمكاني الحصول على تلك الفتاة، سأكون مستعداً حتى لخسارة كل ما عندي من الأموال. لقد قررت، هي الفتاة التي أنا، تشاو مان يان، سوف تخضع لي”.
“ماذا تقصد ب سحابة عائمة! تشو يو تونغ بالتأكيد سأقتلك اليوم!”
مو فان قال بجدية: “نعم، إنها زوجتي”.
واصلت الساحة المحيطة بمناقشة هذا، كان هناك حتى أصوات الهسهسة. من كان يظن أن كابتن الكلية الامبراطورية كان في الواقع مثل هذه الفتاة الساحرة؟
مو فان مسح سيلان لعابه وقال: “يا رفاق تستطيعون أن تنسوا ذلك…”.
…………..
.
على جانب معهد اللؤلؤة، العيون الضحلة للرجل مثل تشاو مان يان ولوه سونغ طارا تقريباً إلى جانب الكلية الامبراطورية!
المجموعة التي تم إرسالها في الجولة الأولى كانت فقط في الوسط من حيث القوة. إذا كان معهد اللؤلؤة لم يكن قادراً على التعامل مع الأشخاص الذين أرسلوا في الجولة الأولى، اذا يمكنهم أن ينسوا الحصول على النصر في الجولة الثانية.
مو فان كان يمحو سيلان لعابه وهو يهمس: “اللعنة، لم نر بعضنا البعض منذ أكثر من عام، لقد نمت لتصبح أكثر جمالا!”.
………….
إذا كانت هذه هي العصور القديمة، فإن هذا النوع من المظهر سيكون كافياً لبدء الحروب بين الأمراء الإقطاعيين. كانوا متأكدين من أن يكونوا رجالاً قادرين على إيذاء الكثير من الناس!
تشينغ بينغ شياو وافق على عجل وقال: “أنا… أنا أيضاً. سأكون على استعداد لشل نمو تدريبي!”.
بالحديث عن ذلك، منذ ذلك الحين اثناء “فرار” الشاب مع مو نينغ شيويه، مو فان لم تتح له أي فرص أخرى لمقابلتها، على الرغم من أنه يمكن اعتبارهم جيراناً…
“ماذا تقصد ب سحابة عائمة! تشو يو تونغ بالتأكيد سأقتلك اليوم!”
مو نينغ شيويه كانت جميلة جداً حتى قبل البلوغ. والآن، كانت جميلة إلى حد أنها كانت تشبه جنية اللوتس التي خرجت من السحب. انها حقاً جعلت مو فان يتأسف لأنه لم يكن قد فعل بها شيء ضار بشكل صحيح في ذلك الوقت. بمجرد أن يتم طهي الأرز، فمن يهتم بعد ذلك بالخسيس مو تشو يون؟
بينما كانت تسير إلى أشعة الشمس، كان الأمر أشبه بالشمس الحارقة التي خافت قليلاً. تم حرق الضباب الجليدي الخافت وكشف عن شخصية لا تصدق وأحذية الثلج الأبيض ملفوفة حول ساقيها الحساسة. كانت ساقيها الطويلة المستديرة نصف مغطاة بغطاء رأسها الطويل. عاكسة واقية من الثلج الأبيض عانقت بشرتها، مبينة منحنياتها المذهلة!
تشاو مان يان قال في حين جعل هذا وعد رسمي: “تسك تسك، نحن حقاً لم نأتي إلى هنا دون جدوى. إذا كان بإمكاني الحصول على تلك الفتاة، سأكون مستعداً حتى لخسارة كل ما عندي من الأموال. لقد قررت، هي الفتاة التي أنا، تشاو مان يان، سوف تخضع لي”.
في الماضي عندما يكون فتى الجنس اللعين هذا شين مينغ شياو يرى جميلة، يصبح وكأنه يتظاهر الجهل. هذه المرة، لم يعد قادراً على التظاهر، ولم تستطع عيناه الابتعاد عن جسم مو نينغ شيويه.
تشينغ بينغ شياو وافق على عجل وقال: “أنا… أنا أيضاً. سأكون على استعداد لشل نمو تدريبي!”.
إذا كانت هذه هي العصور القديمة، فإن هذا النوع من المظهر سيكون كافياً لبدء الحروب بين الأمراء الإقطاعيين. كانوا متأكدين من أن يكونوا رجالاً قادرين على إيذاء الكثير من الناس!
بينغ لينغ هز رأسه في الاتفاق.
بينغ لينغ سأل: “لماذا؟ هل تلك الفتاة مأخوذة؟”.
في الماضي عندما يكون فتى الجنس اللعين هذا شين مينغ شياو يرى جميلة، يصبح وكأنه يتظاهر الجهل. هذه المرة، لم يعد قادراً على التظاهر، ولم تستطع عيناه الابتعاد عن جسم مو نينغ شيويه.
انسى ذلك. خطوة واحدة في وقت واحد! عنصر البرق كان العنصر الأكثر قدرة على التعامل مع كل شيء!
مو فان مسح سيلان لعابه وقال: “يا رفاق تستطيعون أن تنسوا ذلك…”.
في الماضي عندما يكون فتى الجنس اللعين هذا شين مينغ شياو يرى جميلة، يصبح وكأنه يتظاهر الجهل. هذه المرة، لم يعد قادراً على التظاهر، ولم تستطع عيناه الابتعاد عن جسم مو نينغ شيويه.
بينغ لينغ سأل: “لماذا؟ هل تلك الفتاة مأخوذة؟”.
إذا كانت هذه هي العصور القديمة، فإن هذا النوع من المظهر سيكون كافياً لبدء الحروب بين الأمراء الإقطاعيين. كانوا متأكدين من أن يكونوا رجالاً قادرين على إيذاء الكثير من الناس!
مو فان قال بجدية: “نعم، إنها زوجتي”.
عندما كان مو فان كان يتم استجوابه من قبل سونغ شيا، كان غير قادر على الهروب من الشعور بالحرج بعض الشيء.
“بعد رؤيتها، أشعر أن الفتيات الأخريات مجرد سحب عائمة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
