نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Versatile Mage 280

إنه مُحَتَّمْ!

إنه مُحَتَّمْ!

الفصل 280

“منحرف!”

.

أخذت هذه الشخصية ببطء شيء على شكل قلم متوهج ودفنه في الأرض.

.

لم يعد الشخص إلى خيمته على الفور بعد الانتهاء من عمله. نظرت عيناه المخفية بعناية في اتجاه تشاو مان يان قبل الاختباء وراء شجرة.

.

نفس العملية تتكرر باستمرار. تماماً عندما كان مو فان يحاول أن يتخيل ماذا سيحدث لو كان عدداً فردياً من بقايا الروح، بدأت بقايا الروح المشرقة نسبياً في التهام بقايا الروح القريبة. انتهى الأمر باستهلاك ما تبقى من سبعة أو ثمانية من بقايا الروح!

كانت سماء الليل صافية للغاية في البرية. أشرق ضوء القمر على الغابة بينما رقص الصفصاف مع النسيم، مما تسبب في تأرجح الظلال قليلاً. هبطت مياه النهر مثل الماس حيث كان سطحه يعكس الإشراق الساطع للقمر.

بعد ذلك، بدأ توهج بقايا الروح الباقية ذات المظهر الغائم في التقشير، وكشف عن توهج مشرق يشبه اليراع تحت الطبقة القشور!

وضعت ملابس نشرت عطراً باهتاً بجانب النهر، وتتآلف من ألوان مختلفة وأنماط أنيقة. بعضها مصنوع من الشاش، أو الدانتيل، وكان إما ضيق، أو فضفاض …

مو فان وجَّه على الفور جوهر روح مستوى الخادم المتشكلة ووضعها في النجم الثاني لسديم عنصر البرق، والارتقاء به على الفور.

في النهر تحت ضوء القمر، كانت العذارى اللواتي كن يشبهن الجان الليلي يرشن الماء على بشرتهن العارية الخالية من العيوب، مما أدى إلى منظر رائع. وقهقه في بعض الأحيان بشكل منمق في الغابة الصامتة.

“منحرف!”

تدفقت مياه النهر الصافية بثبات. كان تعطي شعوراً جميلاً على الرغم من كونها باردة جداً.

مو فان (يكح) محرجاً، لأنه اعتقد في البداية أن خطته قد مشت وانجزت تماماً. لسوء الحظ، المنحرف تشاو مان يان قد قرأت بالفعل عقله.

فجأة، صدى صوت جليدي في الغابة، قبل أن يتحرك الظل جانباً بسرعة قال الصوت: “هل تعبت من حياتك!”.

عندما ذهب الشخص إلى الغابة، سمع صوت الماء الذي يقطر على الأرض. تشاو مان يان من كان يقوم بدوريات في المكان صعد وسأل، واتضح أنه شخص يستيقظ من النوم ليقوم بالتبول.

“آآآآآه! آآآآآآآآآآآآه!”

في النهر تحت ضوء القمر، كانت العذارى اللواتي كن يشبهن الجان الليلي يرشن الماء على بشرتهن العارية الخالية من العيوب، مما أدى إلى منظر رائع. وقهقه في بعض الأحيان بشكل منمق في الغابة الصامتة.

تشاو مينغ يوي، باي تينغ تينغ، مو نو جياو، تشينغ تشينغ، سقطت بقية النساء على الفور في المياه أثناء مسح المناطق المحيطة بمظهر حاد.

مو فان وجَّه على الفور جوهر روح مستوى الخادم المتشكلة ووضعها في النجم الثاني لسديم عنصر البرق، والارتقاء به على الفور.

سونغ شيا، التي كانت تساعد الفتيات على الانتباه، سارعت في طريقها بتعبير مرتبك وقالت: “ما الذي يحدث؟”.

“أستطيع الآن أن أقول لك ذلك، مو نو جياو هي في الواقع مقاس D.”

“شخص ما هناك.”

تشاو مان يان (يكح) مع نظرة صارمة وقال: “أوه بينغ ليانغ، لم أكن أعتقد أنك شخص من هذا القبيل. أشعر بالحرج لمناداتك كزميل في الفريق!”.

“إنها طاقة عنصر الظل!”

“منافق!”

“من لديه عنصر الظل؟”

مو فان تسلق فوق غصن الشجرة بين الغابة. نظراً لأنه قادر على التقاط أي حركة غريبة باستخدام عنصر الظل، لم يكن بحاجة إلى الاعتماد على عينيه.

“بينغ ليانغ، يجب أن يكون هو!”

……

……

“إنها طاقة عنصر الظل!”

كان الرجال لا يزالون يتحدثون حول نيران المعسكر، ويخبرون بعضهم البعض بما واجهوه في الماضي. بكلمات أبسط، كانوا يتفاخرون.

تشاو مان يان كان مسؤولاً عن الدوريات، في حين مو فان أبقى عينه على المحيط في السماء.

بعد لحظة، ظهرت الفتيات مع وجوه طويلة، وكأن عيونهم يمكن أن تخترق قلب الشخص.

لم يعد الشخص إلى خيمته على الفور بعد الانتهاء من عمله. نظرت عيناه المخفية بعناية في اتجاه تشاو مان يان قبل الاختباء وراء شجرة.

سونغ شيا قطعت مباشرة إلى النقطة. أشارت إلى الرجال وصرخت بشراسة وقالت: “من كان ذلك فقط الآن؟”.

اعترف أنه كان لديه النية، لكنه أقسم أنه لم ينجح في إلقاء نظرة خاطفة، لأنه لم يتمكن حتى من رؤية النهر.

تشينغ تشينغ حملق في بينغ ليانغ وقال: “من يمكن أن يكون؟ هناك شخص واحد فقط لديه عنصر الظل في مجموعتنا …”.

كان الرجال لا يزالون يتحدثون حول نيران المعسكر، ويخبرون بعضهم البعض بما واجهوه في الماضي. بكلمات أبسط، كانوا يتفاخرون.

بينغ ليانغ تحول الى شاحب الوجه. لقد قام على الفور بالتقدم والشرح: “لم أفعل. كنت فقط في الغابة. لم تتح لي الفرصة للاقتراب من النهر. لم أر شيئاً.”

“من لديه عنصر الظل؟”

تشاو مان يان (يكح) مع نظرة صارمة وقال: “أوه بينغ ليانغ، لم أكن أعتقد أنك شخص من هذا القبيل. أشعر بالحرج لمناداتك كزميل في الفريق!”.

منذ لحظة، كان كل شخص يشعر بالغيرة لأنه أتيحت له الفرصة للاستمتاع بمنظر رائع. من كان يعلم أنهم سيديرون ظهورهم ويتصرفون كما لو كانوا سيدات عند اكتشاف الفتيات لهم!

بينغ ليانغ شعر فجأة وكأنه تعرض للخيانة وقال: “تشاو مان يان، أنت …”.

“أوه، لقد ختبأتهم هذه الفرخ جيداً. إنها تناسب عنصرها!”

منذ لحظة، كان كل شخص يشعر بالغيرة لأنه أتيحت له الفرصة للاستمتاع بمنظر رائع. من كان يعلم أنهم سيديرون ظهورهم ويتصرفون كما لو كانوا سيدات عند اكتشاف الفتيات لهم!

وضعت ملابس نشرت عطراً باهتاً بجانب النهر، وتتآلف من ألوان مختلفة وأنماط أنيقة. بعضها مصنوع من الشاش، أو الدانتيل، وكان إما ضيق، أو فضفاض …

بينغ ليانغ ليس لديه خيار، ولكن الاعتراف بذلك.

نفس العملية تتكرر باستمرار. تماماً عندما كان مو فان يحاول أن يتخيل ماذا سيحدث لو كان عدداً فردياً من بقايا الروح، بدأت بقايا الروح المشرقة نسبياً في التهام بقايا الروح القريبة. انتهى الأمر باستهلاك ما تبقى من سبعة أو ثمانية من بقايا الروح!

اعترف أنه كان لديه النية، لكنه أقسم أنه لم ينجح في إلقاء نظرة خاطفة، لأنه لم يتمكن حتى من رؤية النهر.

مو فان وتشاو مان يان كان أول من يبدأ في الخدمة. تشاو مان يان تذكر فجأة ذلك ان مو فان لم يكن موجود ولو للحظة خلال النزاع السابق وقال: “مو فان، أين كنت بعد ذلك؟”.

“انسوا ذلك، سونغ شيا كانت تنتبه وتعنتي بنا بالنيابة عنا أيضاً. ربما كان يركض في الغابة.”

.

“همف، يا له من حثالة!”

أكثر من مائة نقطة خضراء متوهجة كانت تطفو فوق النهر الروحي داخل قلادة اللوتس الصغيرة. ظلوا في أماكنهم الخاصة دون أن يتزحزحوا، لذلك كان من الصعب معرفة ما إذا كانوا يتكثفون ام لا.

“منحرف!”

“انسوا ذلك، سونغ شيا كانت تنتبه وتعنتي بنا بالنيابة عنا أيضاً. ربما كان يركض في الغابة.”

“منافق!”

مع حلول الليل، كانت نار المخيم قد ماتت بالفعل. ست خيام، لكل منها قدرة لوضع ثلاثة أشخاص فيها وقفت بهدوء على العشب. سقط المكان في صمت ميت حيث اختفت تغريدات الطيور والحشرات.

عادت السيدات بشراسة إلى خيامهم. هز الرجال المحيطون بنيران المعسكر رؤوسهم بسرعة، معلقين بينغ ليانغ حتى يجف تماماً مباشرة حتى النهاية.

مع حلول الليل، كانت نار المخيم قد ماتت بالفعل. ست خيام، لكل منها قدرة لوضع ثلاثة أشخاص فيها وقفت بهدوء على العشب. سقط المكان في صمت ميت حيث اختفت تغريدات الطيور والحشرات.

بينغ ليانغ شعر فجأة أن حياته قد انتهت. كان يشعر بالبكاء، لكن لم تكن هناك دموع.

“هل لأنه لا يوجد ما يكفي منهم؟ أكثر من مائة من بقايا الروح لم تكن كافية لصقل جوهر الروح؟”

……

كان قد خرج من النفق آخر شخص لأنه كان ينهب بقايا الروح من العبيد الكهوف الأموات!

تم تسوية النزاع قريباً. كان الشباب يتناوبون كحراس للمجموعة حيث بدأ الجميع في النوم.

مو فان غمغم: “أتساءل إذا كان بإمكاني صقل روح جوهر من بقايا الروح التي جمعتها …”.

مو فان وتشاو مان يان كان أول من يبدأ في الخدمة. تشاو مان يان تذكر فجأة ذلك ان مو فان لم يكن موجود ولو للحظة خلال النزاع السابق وقال: “مو فان، أين كنت بعد ذلك؟”.

.

مو فان وقال مع نظرة صارمة: “لقد اعتدت أن أكون في حالة تأهب طوال الوقت، لذلك كنت أقوم بدوريات في مكان قريب”.

منذ لحظة، كان كل شخص يشعر بالغيرة لأنه أتيحت له الفرصة للاستمتاع بمنظر رائع. من كان يعلم أنهم سيديرون ظهورهم ويتصرفون كما لو كانوا سيدات عند اكتشاف الفتيات لهم!

(ليشح اسس انو كذاب؟ معه عنصر الظل هذا كمان هههه)

مو فان تسلق فوق غصن الشجرة بين الغابة. نظراً لأنه قادر على التقاط أي حركة غريبة باستخدام عنصر الظل، لم يكن بحاجة إلى الاعتماد على عينيه.

تشاو مان يان رفع حواجبه وكسرها بطريقة غير مبالية وقال: “أوه، هو أن ذلك … إذا لم أكن مخطئا، أتذكر أن لديك معدات لعنصر الظل.”.

“انسوا ذلك، سونغ شيا كانت تنتبه وتعنتي بنا بالنيابة عنا أيضاً. ربما كان يركض في الغابة.”

مو فان (يكح) محرجاً، لأنه اعتقد في البداية أن خطته قد مشت وانجزت تماماً. لسوء الحظ، المنحرف تشاو مان يان قد قرأت بالفعل عقله.

مو فان (يكح) محرجاً، لأنه اعتقد في البداية أن خطته قد مشت وانجزت تماماً. لسوء الحظ، المنحرف تشاو مان يان قد قرأت بالفعل عقله.

قال تشاو مان يان: “كيف وجدتهن؟ من التي كانت لها أفضل لياقة بدنية؟”

مو فان غمغم: “أتساءل إذا كان بإمكاني صقل روح جوهر من بقايا الروح التي جمعتها …”.

اومض تشاو مان يان عينيه. على الرغم من انه لم تتح له الفرصة لمشاهدة ذلك بام عينيه، ولكن بامكانه تصور ذلك من وصف مو فان.

بينغ ليانغ تحول الى شاحب الوجه. لقد قام على الفور بالتقدم والشرح: “لم أفعل. كنت فقط في الغابة. لم تتح لي الفرصة للاقتراب من النهر. لم أر شيئاً.”

“أستطيع الآن أن أقول لك ذلك، مو نو جياو هي في الواقع مقاس D.”

اومض تشاو مان يان عينيه. على الرغم من انه لم تتح له الفرصة لمشاهدة ذلك بام عينيه، ولكن بامكانه تصور ذلك من وصف مو فان.

“بحق الجحيم، هل انت تتكلم بجدية؟ أقصد، أنظر إليها، إنه أمر لا يصدق بالفعل إذا كانت قد حصلت على C. ولكن إذا كنت تقول لي إنها D، تسك تسك تسك!”

مو فان وتشاو مان يان كان أول من يبدأ في الخدمة. تشاو مان يان تذكر فجأة ذلك ان مو فان لم يكن موجود ولو للحظة خلال النزاع السابق وقال: “مو فان، أين كنت بعد ذلك؟”.

مو فان قال بنبرة غامضة: “هناك شيء أنك حتى لن تفكر فيه.”.

تشاو مان يان كان متحمسا تماماً وقال: “ما هذا؟ عجل وقل!”.

تشاو مان يان كان متحمسا تماماً وقال: “ما هذا؟ عجل وقل!”.

“انسوا ذلك، سونغ شيا كانت تنتبه وتعنتي بنا بالنيابة عنا أيضاً. ربما كان يركض في الغابة.”

“أكبرهم هم باي تينغ تينغ.”

بينغ ليانغ شعر فجأة أن حياته قد انتهت. كان يشعر بالبكاء، لكن لم تكن هناك دموع.

“أوه، لقد ختبأتهم هذه الفرخ جيداً. إنها تناسب عنصرها!”

كانت سماء الليل صافية للغاية في البرية. أشرق ضوء القمر على الغابة بينما رقص الصفصاف مع النسيم، مما تسبب في تأرجح الظلال قليلاً. هبطت مياه النهر مثل الماس حيث كان سطحه يعكس الإشراق الساطع للقمر.

“ماذا عن مو نينغ شيويه، يجب أن تكون مثيرة اكثر؟ أستطيع أن أقول إنها جميلة بين الجميع بمجرد النظر إلى بشرتها وعظامها ذات الياقات.”

سونغ شيا، التي كانت تساعد الفتيات على الانتباه، سارعت في طريقها بتعبير مرتبك وقالت: “ما الذي يحدث؟”.

“لم أتمكن من ان اراها. كان تصورها واحساسها للطاقة أقوى مما كنت أعتقد. لحسن الحظ، كان لدي بينغ ليانغ ليكون كبش فداء.”

عادت السيدات بشراسة إلى خيامهم. هز الرجال المحيطون بنيران المعسكر رؤوسهم بسرعة، معلقين بينغ ليانغ حتى يجف تماماً مباشرة حتى النهاية.

……..

“آآآآآه! آآآآآآآآآآآآه!”

خارج الخيام، تحركت شخصية بسرعة في الغابة بطريقة قلقة على ما يبدو.

في النهر تحت ضوء القمر، كانت العذارى اللواتي كن يشبهن الجان الليلي يرشن الماء على بشرتهن العارية الخالية من العيوب، مما أدى إلى منظر رائع. وقهقه في بعض الأحيان بشكل منمق في الغابة الصامتة.

عندما ذهب الشخص إلى الغابة، سمع صوت الماء الذي يقطر على الأرض. تشاو مان يان من كان يقوم بدوريات في المكان صعد وسأل، واتضح أنه شخص يستيقظ من النوم ليقوم بالتبول.

مو فان (يكح) محرجاً، لأنه اعتقد في البداية أن خطته قد مشت وانجزت تماماً. لسوء الحظ، المنحرف تشاو مان يان قد قرأت بالفعل عقله.

لم يعد الشخص إلى خيمته على الفور بعد الانتهاء من عمله. نظرت عيناه المخفية بعناية في اتجاه تشاو مان يان قبل الاختباء وراء شجرة.

مو فان تسلق فوق غصن الشجرة بين الغابة. نظراً لأنه قادر على التقاط أي حركة غريبة باستخدام عنصر الظل، لم يكن بحاجة إلى الاعتماد على عينيه.

أخذت هذه الشخصية ببطء شيء على شكل قلم متوهج ودفنه في الأرض.

مو فان تسلق فوق غصن الشجرة بين الغابة. نظراً لأنه قادر على التقاط أي حركة غريبة باستخدام عنصر الظل، لم يكن بحاجة إلى الاعتماد على عينيه.

ثم تظاهر الشخص بأنه نصف نائم أثناء عودته إلى الخيمة مع التثاؤب.

مو فان كان يشعر بسعادة غامرة عندما رأى بقايا الروح التي جمعها أظهرت أخيراً بعض ردود الفعل. يبدو أن المادة الغازية البيضاء تتجمع معاً.

……..

“شخص ما هناك.”

مع حلول الليل، كانت نار المخيم قد ماتت بالفعل. ست خيام، لكل منها قدرة لوضع ثلاثة أشخاص فيها وقفت بهدوء على العشب. سقط المكان في صمت ميت حيث اختفت تغريدات الطيور والحشرات.

مو فان قال بنبرة غامضة: “هناك شيء أنك حتى لن تفكر فيه.”.

تشاو مان يان كان مسؤولاً عن الدوريات، في حين مو فان أبقى عينه على المحيط في السماء.

.

مو فان تسلق فوق غصن الشجرة بين الغابة. نظراً لأنه قادر على التقاط أي حركة غريبة باستخدام عنصر الظل، لم يكن بحاجة إلى الاعتماد على عينيه.

“اوه؟ إنهم يتكثفون!”

مو فان غمغم: “أتساءل إذا كان بإمكاني صقل روح جوهر من بقايا الروح التي جمعتها …”.

“شخص ما هناك.”

كان قد خرج من النفق آخر شخص لأنه كان ينهب بقايا الروح من العبيد الكهوف الأموات!

مو فان قال بنبرة غامضة: “هناك شيء أنك حتى لن تفكر فيه.”.

أكثر من مائة نقطة خضراء متوهجة كانت تطفو فوق النهر الروحي داخل قلادة اللوتس الصغيرة. ظلوا في أماكنهم الخاصة دون أن يتزحزحوا، لذلك كان من الصعب معرفة ما إذا كانوا يتكثفون ام لا.

خارج الخيام، تحركت شخصية بسرعة في الغابة بطريقة قلقة على ما يبدو.

“هل لأنه لا يوجد ما يكفي منهم؟ أكثر من مائة من بقايا الروح لم تكن كافية لصقل جوهر الروح؟”

“اوه؟ إنهم يتكثفون!”

بينغ ليانغ شعر فجأة أن حياته قد انتهت. كان يشعر بالبكاء، لكن لم تكن هناك دموع.

مو فان كان يشعر بسعادة غامرة عندما رأى بقايا الروح التي جمعها أظهرت أخيراً بعض ردود الفعل. يبدو أن المادة الغازية البيضاء تتجمع معاً.

تدفقت مياه النهر الصافية بثبات. كان تعطي شعوراً جميلاً على الرغم من كونها باردة جداً.

وبدأوا في الاصطدام ببعضهم البعض داخل الضباب الأبيض.

……..

كل تصادم سيؤدي إلى دمج نقطتين متوهجة في واحدة، مع توهج أكثر إشراقاً.

تم تسوية النزاع قريباً. كان الشباب يتناوبون كحراس للمجموعة حيث بدأ الجميع في النوم.

تحولت أكثر من مائة من النقاط المتوهجة فجأة إلى مجرد اليراعة المضيئة حجمها فوق الخمسين، والتي بدأت في الاصطدام مع بعضها البعض مرة أخرى …

“أكبرهم هم باي تينغ تينغ.”

نفس العملية تتكرر باستمرار. تماماً عندما كان مو فان يحاول أن يتخيل ماذا سيحدث لو كان عدداً فردياً من بقايا الروح، بدأت بقايا الروح المشرقة نسبياً في التهام بقايا الروح القريبة. انتهى الأمر باستهلاك ما تبقى من سبعة أو ثمانية من بقايا الروح!

تدفقت مياه النهر الصافية بثبات. كان تعطي شعوراً جميلاً على الرغم من كونها باردة جداً.

بعد ذلك، بدأ توهج بقايا الروح الباقية ذات المظهر الغائم في التقشير، وكشف عن توهج مشرق يشبه اليراع تحت الطبقة القشور!

……

مو فان انفجر يصرخ في فرحة صامتة في قلبه: _ انه جوهر الروح! تمكنت من صقل جوهر الروح! _

كانت سماء الليل صافية للغاية في البرية. أشرق ضوء القمر على الغابة بينما رقص الصفصاف مع النسيم، مما تسبب في تأرجح الظلال قليلاً. هبطت مياه النهر مثل الماس حيث كان سطحه يعكس الإشراق الساطع للقمر.

مو فان وجَّه على الفور جوهر روح مستوى الخادم المتشكلة ووضعها في النجم الثاني لسديم عنصر البرق، والارتقاء به على الفور.

.

“خمسة آخرين بعدها، وضربة البرق خاصتي سوف تصل إلى المرتبة الرابعة! أتساءل كيف ستبدو … أفترض عدد قليل من السحرة سيحاولون بالفعل ترقيتها إلى المستوى الرابع. تسك تسك، كم هو مثير!”

.

مو فان غمغم: “أتساءل إذا كان بإمكاني صقل روح جوهر من بقايا الروح التي جمعتها …”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط