نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Versatile Mage 281

دخول مدينة المهجورة

دخول مدينة المهجورة

الفصل 281

مو فان أشار في مبنى في المسافة: “أعتقد أن هذا ليس سيئاً للغاية.”.

.

“أنت تعرف كيفية اختيار المكان …”سونغ شيا وضعت ابتسامة وهي تبحث وتتعرف على المبنى على الخريطة وقالت: “كان ذلك المبنى بمثابة قاعة الإدارة بالمدينة!”

.

مو فان أشار في مبنى في المسافة: “أعتقد أن هذا ليس سيئاً للغاية.”.

.

كان الطريق الرئيسي قد انفصل. انتشرت الشقوق في جميع أنحاء الطريق، مع نمو النباتات في الفجوات. شعرت أن قوة حياة الأشجار وحدها كانت كافية للحفر عبر الطريق.

ستشمل الرحلة التي تنتظرهم السفر عبر الجبال والأنهار، واقتحام الأعشاب والأشواك.

.

قام بعض الذين كانوا يتابعون أحدث الضربات بإهمالهم طوال الرحلة أثناء تقدمهم ببطء، في أعقاب السكة الحديدية. غمر عدد قليل في الأفكار حول مستقبلهم، لكنهم شعروا في النهاية بعدم اليقين عندما قاموا بجمع أفكارهم، مع العلم أنهم ما زالوا في خضم مغامرة خطيرة. لم يكن أي منهم في مزاج للاستمتاع بالمناظر اللطيفة، لأنهم كانوا يعلمون أنهم كانوا في منطقة الوحوش الشيطانية.

كانت مقفرة بالتأكيد. هذه أفضل وسيلة لوصف هذه المدينة.

بصرف النظر عن التجربة المثيرة نسبياً في النفق، كانت الرحلة سلميَّة إلى حد ما. ولم يواجهوا أي مجموعات كبيرة مماثلة من الوحوش منذ ذلك الحين.

بدأوا في رؤية بقايا المنازل بعد المرور على الطرق السريعة.

مع قوتهم الحالية، لديهم القدرة على الاعتناء بأنفسهم ضد الوحوش العادية.

الفصل 281

……..

سونغ شيا هزت رأسها وقالت: “الانفصال ليس قراراً منطقياً”.

بعد قضاء أكثر من عشرة أيام في السفر، مدينة جين لين كانت مرئية أخيراً في مرمى البصر.

شين مينغ شياو اقترح وقال: “يجب أن نجد في مكان ما آمن لنجمع أنفسنا فيه”.

وصلوا إلى تل آخر، والذي كان يحتوي أيضاً على نفق كان يحتوي على سكة حديدية تقود فيه. هذه المرة، قرروا اتخاذ طريق بديل بدلاً من المرور عبر النفق شديد الظلمة.

كانت المنازل مغطاة بالكامل بالتراب، مكدسة معاً بكثافة. وواصلت الكروم بالصعود إلى الأعلى وإلى النوافذ، ونمت بشكل كثيف وتركت الداخل في فوضى تامة. كانت الأشجار في كل مكان تفتقر إلى شخص يعتني بهم، وبدا وكأنه تم تكفينها من قبل السماء.

لقد رأوا على الفور حوضاً واسعاً عندما وصلوا إلى قمة التل. يمكن رؤية الكثير من التلال الرائدة في المسافة نحو وجهتهم.

كانت المنازل مغطاة بالكامل بالتراب، مكدسة معاً بكثافة. وواصلت الكروم بالصعود إلى الأعلى وإلى النوافذ، ونمت بشكل كثيف وتركت الداخل في فوضى تامة. كانت الأشجار في كل مكان تفتقر إلى شخص يعتني بهم، وبدا وكأنه تم تكفينها من قبل السماء.

في الشمال كان هناك نهر به العديد من المنحنيات، وينتهي به الطريق في نهاية المطاف على طول بقايا المدينة، والمدينة الآن مليئة بالحياة النباتية. استمر النهر في الامتداد وانحنى باتجاه الشرق، باتجاه التل الذي عبرته المجموعة للتو.

في الشمال كان هناك نهر به العديد من المنحنيات، وينتهي به الطريق في نهاية المطاف على طول بقايا المدينة، والمدينة الآن مليئة بالحياة النباتية. استمر النهر في الامتداد وانحنى باتجاه الشرق، باتجاه التل الذي عبرته المجموعة للتو.

تشينغ بينغ شياو تساءل، وهو يحدق في المدينة البعيدة المهجورة وقال: “ستكون تلك بالتأكيد مدينة جين لين. لقد كانت خمسة عشر عاماً فقط. كيف انتهى بها الأمر بهذا الشكل؟”.

أشياء مثل السيارات كانت عديمة الفائدة إلى حد كبير في كارثة واسعة النطاق، لأنها اعتمدت بشكل كبير على الطرق.

تشينغ تشينغ قال: “إنه أمر متوقع إلى حد كبير، لأن الوحوش كانوا يستخدمونه كمعقل. المنازل والشوارع والطرق ستكون في تدمير تام. وتستهلك النباتات النفايات كسماد، بحيث يمكن أن تنمو بسرعة كبيرة. ستجد المكان كله يزحف بالطحالب والكروم والأعشاب الضارة”.

كانت هذه المنطقة السكنية أول مكان يحتاجون إليه للتحقيق. انطلاقا من البيانات، كان من الممكن للغاية أن هذه المنطقة كانت في السابق منطقة الوحوش، لأن معظم الغرف كانت بها فضلات حيوانية مكدسة في زاوية.

سونغ شيا اقترحت: “لنذهب، ينبغي لنا أن نستكشف المنطقة الخارجية أولاً وأن نحسب عدد الوحوش التي تتجول”.

بصرف النظر عن التجربة المثيرة نسبياً في النفق، كانت الرحلة سلميَّة إلى حد ما. ولم يواجهوا أي مجموعات كبيرة مماثلة من الوحوش منذ ذلك الحين.

كان محيط المدينة سهلاً مفتوحاً كبيراً تحيط به الغابات، وأيضاً أحد الأماكن الرئيسية التي يتعين التحقيق فيها. إذا كان هناك أي نقطة في إعادة بناء المدينة، فعليهم معرفة ما إذا كان المحيط قد احتلها الوحوش اولاً.

كانت مقفرة بالتأكيد. هذه أفضل وسيلة لوصف هذه المدينة.

لحسن الحظ، لم يتم إرسالهم إلى هنا للقضاء على كل وحش في مدينة جين لين. لقد كانت كبيرة بما يكفي لوصفها بأنها مدينة من الدرجة الثانية. حتى المحيط وحده كان أكثر اتساعاً مما كان يمكن أن يتخيلوه، ناهيك عن المدينة التي أصبحت الآن عريناً للوحوش. سيكون من المستحيل تماماً استعادتها إلى موئل بشري دون وجود ألوية عسكرية قليلة.

كان محيط المدينة سهلاً مفتوحاً كبيراً تحيط به الغابات، وأيضاً أحد الأماكن الرئيسية التي يتعين التحقيق فيها. إذا كان هناك أي نقطة في إعادة بناء المدينة، فعليهم معرفة ما إذا كان المحيط قد احتلها الوحوش اولاً.

………

وصلوا إلى تل آخر، والذي كان يحتوي أيضاً على نفق كان يحتوي على سكة حديدية تقود فيه. هذه المرة، قرروا اتخاذ طريق بديل بدلاً من المرور عبر النفق شديد الظلمة.

بعد قضاء بعض الوقت في استكشاف الغابة، فوجئت المجموعة باكتشاف أنها لم تر سوى عدد قليل من الوحوش الشريرة الفردية تبحث عن الطعام، بدلاً من الانتقال إلى مجموعات.

عندما تكون المدينة في نهايتها ومدمرة، عندما لا تستطيع العثور على شخص حي في الشوارع، حينها يشعر الشخص بالوحدة والدمار. هذا كان شيئاً لم يختبروه من قبل.

في النهاية، تم إجراء التحقيق حول محيط المدينة بسلاسة. قاموا بتمييز شبكات الخريطة بعلامات خضراء، مما يعني أنه لم يكن هناك سوى عدد قليل من الوحوش التي تتجول فيها.

كانت المنازل مغطاة بالكامل بالتراب، مكدسة معاً بكثافة. وواصلت الكروم بالصعود إلى الأعلى وإلى النوافذ، ونمت بشكل كثيف وتركت الداخل في فوضى تامة. كانت الأشجار في كل مكان تفتقر إلى شخص يعتني بهم، وبدا وكأنه تم تكفينها من قبل السماء.

ليو سونغ اقترحت: “دعونا نتوجه إلى الداخل. يجب أن ننهي مهمتنا والعودة في وقت مبكر. أشعر بعدم الارتياح الشديد بالبقاء هنا”.

في النهاية، تم إجراء التحقيق حول محيط المدينة بسلاسة. قاموا بتمييز شبكات الخريطة بعلامات خضراء، مما يعني أنه لم يكن هناك سوى عدد قليل من الوحوش التي تتجول فيها.

في الواقع، ليو سونغ قد انخفض وزنها وحماسها بشكل ملحوظ على مدى الأيام العشرة الماضية. في كلتا الحالتين، لم تكن تريد أن تعاني بعد الآن من خلال البقاء خارج المنطقة الآمنة.

سونغ شيا هزت رأسها وقالت: “الانفصال ليس قراراً منطقياً”.

“هذا النوع من التحقيق سيستغرق بعض الوقت. الى جانب ذلك، الأماكن التي نحقق فيها ضخمة للغاية. لقد وضعنا علامة بالفعل على المواقع على الخريطة، إلا إذا كنا سننقسم …”

ستشمل الرحلة التي تنتظرهم السفر عبر الجبال والأنهار، واقتحام الأعشاب والأشواك.

سونغ شيا هزت رأسها وقالت: “الانفصال ليس قراراً منطقياً”.

سونغ شيا اقترحت: “لنذهب، ينبغي لنا أن نستكشف المنطقة الخارجية أولاً وأن نحسب عدد الوحوش التي تتجول”.

إذا تمكن السبعة عشر منهم من الالتصاق ببعضهم البعض، فإنهم ما زالوا يواجهون فرصة ضد الوحوش التي كانت تميل إلى التحرك في مجموعات. سيكون سيناريو مختلفاً تماماً إذا ما تم تقسيمهم.

بصرف النظر عن التجربة المثيرة نسبياً في النفق، كانت الرحلة سلميَّة إلى حد ما. ولم يواجهوا أي مجموعات كبيرة مماثلة من الوحوش منذ ذلك الحين.

“سوف نتحقق من بقعة واحدة في وقت واحد.”

ليو سونغ اقترحت: “دعونا نتوجه إلى الداخل. يجب أن ننهي مهمتنا والعودة في وقت مبكر. أشعر بعدم الارتياح الشديد بالبقاء هنا”.

……..

بدأوا في رؤية بقايا المنازل بعد المرور على الطرق السريعة.

شق السبعة عشر شخصاً طريقهم إلى المدينة المهجورة. الطريق الذي كان من المفترض استخدامه للنقل في المدينة كان مغلقاً بالكامل بسيارات صدئة مهجورة. كانت الطريقة التي انتهى بها الأمر مدمرة كافية لتوضيح كيف قرر الناس التخلي عن سياراتهم للفرار من أجل حياتهم أثناء الكارثة.

لقد رأوا على الفور حوضاً واسعاً عندما وصلوا إلى قمة التل. يمكن رؤية الكثير من التلال الرائدة في المسافة نحو وجهتهم.

أشياء مثل السيارات كانت عديمة الفائدة إلى حد كبير في كارثة واسعة النطاق، لأنها اعتمدت بشكل كبير على الطرق.

عندما تكون المدينة في نهايتها ومدمرة، عندما لا تستطيع العثور على شخص حي في الشوارع، حينها يشعر الشخص بالوحدة والدمار. هذا كان شيئاً لم يختبروه من قبل.

…….

كانت مقفرة بالتأكيد. هذه أفضل وسيلة لوصف هذه المدينة.

بدأوا في رؤية بقايا المنازل بعد المرور على الطرق السريعة.

باي تينغ تينغ بدت عاطفية جداً وتنهدت قائلة: “لا يمكنني تخيل ما حدث هنا. هل كانت هذه مدينة.”.

كان الطريق الرئيسي قد انفصل. انتشرت الشقوق في جميع أنحاء الطريق، مع نمو النباتات في الفجوات. شعرت أن قوة حياة الأشجار وحدها كانت كافية للحفر عبر الطريق.

…….

كانت المنازل مغطاة بالكامل بالتراب، مكدسة معاً بكثافة. وواصلت الكروم بالصعود إلى الأعلى وإلى النوافذ، ونمت بشكل كثيف وتركت الداخل في فوضى تامة. كانت الأشجار في كل مكان تفتقر إلى شخص يعتني بهم، وبدا وكأنه تم تكفينها من قبل السماء.

بدأوا في رؤية بقايا المنازل بعد المرور على الطرق السريعة.

حاليا، الطلاب من الكلية الامبراطورية ومعهد اللؤلؤة كانوا يسيرون على الطريق الرئيسي. كان بإمكانهم سماع صرخات حيوانية من حين لآخر على مسافة بعيدة، موضحين تعبيرات حالة التأهب لديهم.

لحسن الحظ، لم يتم إرسالهم إلى هنا للقضاء على كل وحش في مدينة جين لين. لقد كانت كبيرة بما يكفي لوصفها بأنها مدينة من الدرجة الثانية. حتى المحيط وحده كان أكثر اتساعاً مما كان يمكن أن يتخيلوه، ناهيك عن المدينة التي أصبحت الآن عريناً للوحوش. سيكون من المستحيل تماماً استعادتها إلى موئل بشري دون وجود ألوية عسكرية قليلة.

كانت هذه المنطقة السكنية أول مكان يحتاجون إليه للتحقيق. انطلاقا من البيانات، كان من الممكن للغاية أن هذه المنطقة كانت في السابق منطقة الوحوش، لأن معظم الغرف كانت بها فضلات حيوانية مكدسة في زاوية.

عندما تكون المدينة في نهايتها ومدمرة، عندما لا تستطيع العثور على شخص حي في الشوارع، حينها يشعر الشخص بالوحدة والدمار. هذا كان شيئاً لم يختبروه من قبل.

باي تينغ تينغ بدت عاطفية جداً وتنهدت قائلة: “لا يمكنني تخيل ما حدث هنا. هل كانت هذه مدينة.”.

لو تشينغ هي ذهب في التفكير في اتجاه محدد وقال: “داخل مبنى، يجب أن نستخدم واحداً كقاعدة لنا. بعضهم مرتبط بالآخرين، مما يسمح لنا بالهروب بسهولة”.

عندما تكون المدينة في نهايتها ومدمرة، عندما لا تستطيع العثور على شخص حي في الشوارع، حينها يشعر الشخص بالوحدة والدمار. هذا كان شيئاً لم يختبروه من قبل.

شين مينغ شياو اقترح وقال: “يجب أن نجد في مكان ما آمن لنجمع أنفسنا فيه”.

كانت مقفرة بالتأكيد. هذه أفضل وسيلة لوصف هذه المدينة.

بعد قضاء بعض الوقت في استكشاف الغابة، فوجئت المجموعة باكتشاف أنها لم تر سوى عدد قليل من الوحوش الشريرة الفردية تبحث عن الطعام، بدلاً من الانتقال إلى مجموعات.

شين مينغ شياو اقترح وقال: “يجب أن نجد في مكان ما آمن لنجمع أنفسنا فيه”.

قام بعض الذين كانوا يتابعون أحدث الضربات بإهمالهم طوال الرحلة أثناء تقدمهم ببطء، في أعقاب السكة الحديدية. غمر عدد قليل في الأفكار حول مستقبلهم، لكنهم شعروا في النهاية بعدم اليقين عندما قاموا بجمع أفكارهم، مع العلم أنهم ما زالوا في خضم مغامرة خطيرة. لم يكن أي منهم في مزاج للاستمتاع بالمناظر اللطيفة، لأنهم كانوا يعلمون أنهم كانوا في منطقة الوحوش الشيطانية.

لو تشينغ هي قال: “وصلنا أخيراً إلى المدينة. علينا أن نتأكد من أننا نستطيع الهروب بسهولة. يجب أن يكون بالقرب من الحافة، مع بعض الدفاع العظيم …”.

مع قوتهم الحالية، لديهم القدرة على الاعتناء بأنفسهم ضد الوحوش العادية.

سونغ شيا سألت: “إذن، أين يجب أن نختار مكاننا؟”.

لو تشينغ هي قال: “وصلنا أخيراً إلى المدينة. علينا أن نتأكد من أننا نستطيع الهروب بسهولة. يجب أن يكون بالقرب من الحافة، مع بعض الدفاع العظيم …”.

لو تشينغ هي ذهب في التفكير في اتجاه محدد وقال: “داخل مبنى، يجب أن نستخدم واحداً كقاعدة لنا. بعضهم مرتبط بالآخرين، مما يسمح لنا بالهروب بسهولة”.

في النهاية، تم إجراء التحقيق حول محيط المدينة بسلاسة. قاموا بتمييز شبكات الخريطة بعلامات خضراء، مما يعني أنه لم يكن هناك سوى عدد قليل من الوحوش التي تتجول فيها.

“هذا صحيح، فالمباني الأطول ستمنحنا أيضاً مجال رؤية أكبر، وهو ما سيكون أفضل بالنسبة لنا عندما نكون واقفين. خلاف ذلك، سيكون من الصعب معرفة ما إذا كانت مجموعة كبيرة من الوحوش تقترب منا ام لا.”

شين مينغ شياو اقترح وقال: “يجب أن نجد في مكان ما آمن لنجمع أنفسنا فيه”.

مو فان أشار في مبنى في المسافة: “أعتقد أن هذا ليس سيئاً للغاية.”.

الأهم من ذلك، بدا المبنى جيداً نسبياً مقارنة بالمباني الأخرى. ليس فقط أنه يحتوي على العديد من الطوابق، بل كان له هالة رائعة أيضاً.

مبنى كبير ممتلئ الجسم وقف بحزم على مسافة ليست بعيدة. ولم يبدو قذراً جداً، كما لو كان المطر يغسله أحياناً.

………

الأهم من ذلك، بدا المبنى جيداً نسبياً مقارنة بالمباني الأخرى. ليس فقط أنه يحتوي على العديد من الطوابق، بل كان له هالة رائعة أيضاً.

بعد قضاء أكثر من عشرة أيام في السفر، مدينة جين لين كانت مرئية أخيراً في مرمى البصر.

“أنت تعرف كيفية اختيار المكان …”سونغ شيا وضعت ابتسامة وهي تبحث وتتعرف على المبنى على الخريطة وقالت: “كان ذلك المبنى بمثابة قاعة الإدارة بالمدينة!”

بصرف النظر عن التجربة المثيرة نسبياً في النفق، كانت الرحلة سلميَّة إلى حد ما. ولم يواجهوا أي مجموعات كبيرة مماثلة من الوحوش منذ ذلك الحين.

شين مينغ شياو اقترح وقال: “يجب أن نجد في مكان ما آمن لنجمع أنفسنا فيه”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط