دماغ شجري وسحلية!
الفصل 284
(المسكين حطو في المرتبة الثالثة ك ثالث اسم بعد الفتاتين هههههه مسكين هالشخص ذا.)
.
مو فان وباي تينغ تينغ كانوا جاهلين تماماً بما كان يحدث.
.
مو فان قال: “آمل ألا يكون على مستوى القائد … سأحاول مهاجمته بنارتي”.
.
.
في الحديقة، مو فان وباي تينغ تينغ حدقوا في المبنى امامهم مع وجوه فارغة.
فجأة، رفرف بجناحيه العملاقة وهبط نحو الطبقة الثانية من المبنى. كان فمه مفتوحاً على نطاق واسع مثل الكهف، وأنيابه كانت كالرافعات المعلقة فوقها مباشرة.
بدأت الكروم الملفوفة حول المبنى تتلوى كما لو كانت حية. يبدو أنهم كانوا يحاولون التنافس على الطعام الذي اكتشفوه للتو.
كانت السحلية العملاقة قد انتقلت بالفعل إلى الطبقة الثالثة من المبنى، والذي كان يتكون من شرفة ممتدة. وحلق فوق المبنى مثل النسر …
كانت المرة الأولى التي يرون فيها مثل هذا المشهد، أكثر السحرة كانوا ينظرون الى النباتات كشيء غير ضار. حتى عندما كان المكان ممتلئاً بالكروم، إلا أنهم كانوا يراقبون أي شيء حياً آخر. لم يتوقعوا أبداً أن المبنى بأكمله كان في الواقع وحشاً شريراً، وكانت كرومه وفروعه مميتة مثل الأسلحة*!
“اللعنة، اصطفاف النجوم فشل!”
(كانهم دخلو معدة لوحش بارادتهم.)
كانت السحلية العملاقة قد انتقلت بالفعل إلى الطبقة الثالثة من المبنى، والذي كان يتكون من شرفة ممتدة. وحلق فوق المبنى مثل النسر …
باي تينغ تينغ صاحت على وجه السرعة وقالت: “ماذا يجب أن نفعل الآن؟ إنهم محاصرون في الداخل!”.
كان الشيء حرفيا شيطان. كان يستخدم مبنى الإدارة كقلعة له، وكان المكان هادئاً وسلمياً للغاية، مما يجذب الأشياء الأخرى لاستخدامه كمحطة توقف مؤقتة.
بدا المصنع السميك أكثر ثباتاً من الجدران الخرسانية. كانت المجموعة قد غزت بالفعل في عمق المبنى، لذلك سيكون من الصعب للغاية بالنسبة لهم للخروج في طريقهم. بعد كل شيء، كان الوضع مشابهاً للقفز إلى مريء الوحش العملاق.
استحوذ الدماغ على شكل جدع على الطبقة الثانية بأكملها تقريباً. كانت الكروم التي لا نهاية لها مثل أنابيب التغذية المتصلة في حلقه. من بعيد، بدا وكأنه شيطان مغطى بجلود الأشجار الذي يمتص شيئاً ما!
مو فان وأشار في الطبقة الثانية من مبنى الإدارة، الذي كان الهيكل العملاق فوق القاعدة وقال: “انظري فوق”.
لسوء حظ الوحش الشيطاني المموه، كانت الكروم هشة مثل العنكبوت بالنسبة لقوة السحلية العملاقة. لقد مزقها بسهولة عن طريق التحرك والتمدد العادي قبل العض بقوة أكبر. وكان الوحش الشيطاني المموه عاجزاً تماماً ضدها …
باي تينغ تينغ رفعت رأسها وشعرت بحقة خلف فروة رأسها.
تم استخراج عدد لا يحصى من الكروم من نوافذ مبنى الإدارة. بدأوا في الالتفاف حول السحلية العملاقة مثل مخالب، في محاولة لسحبها بعيداً عن رأسه.
لقد استطاعت رؤية دماغ عملاق شنيع يخرج من الهيكل!
ومع ذلك، إذا كانت النار لم تكن فعالة ضده، والبرق كان عديم الفائدة أيضا ضد النباتات، لذلك لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله سوى الانتظار في الخارج.
لم يشبه الدماغ شكل حيوان، ولكنه يشبه شكل البراز الشجري. إذا لم يكن الأمر بالنسبة للفم الضخم الذي فتح فجأة، فلن يفترض أحد أن يكون شيئاً حياً.
لقد كانت شيئاً من اثنين يمكن أن يتم فعله. سيكونون ينتحرون إذا ذهبوا إلى الداخل. يمكنهم فقط الانتظار وتعزيز المجموعة حتى يتمكنوا من الوصول إلى المدخل.
استحوذ الدماغ على شكل جدع على الطبقة الثانية بأكملها تقريباً. كانت الكروم التي لا نهاية لها مثل أنابيب التغذية المتصلة في حلقه. من بعيد، بدا وكأنه شيطان مغطى بجلود الأشجار الذي يمتص شيئاً ما!
ومع ذلك، إذا كانت النار لم تكن فعالة ضده، والبرق كان عديم الفائدة أيضا ضد النباتات، لذلك لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله سوى الانتظار في الخارج.
“وحش الشيطاني المموه!”.
كانت المرة الأولى التي يرون فيها مثل هذا المشهد، أكثر السحرة كانوا ينظرون الى النباتات كشيء غير ضار. حتى عندما كان المكان ممتلئاً بالكروم، إلا أنهم كانوا يراقبون أي شيء حياً آخر. لم يتوقعوا أبداً أن المبنى بأكمله كان في الواقع وحشاً شريراً، وكانت كرومه وفروعه مميتة مثل الأسلحة*!
باي تينغ تينغ أخذت نفساً عميقاً. لقد عانت من صدمة هائلة، لأنها كانت المرة الأولى التي ترى فيها هذا الوحش بعينيها.
مو فان وباي تينغ تينغ كانوا جاهلين تماماً بما كان يحدث.
مو فان اتخذ بلاوعي خطوة إلى الوراء وقال: “هل يمكن لأحد أن يقول لي ما إذا كان هذا الشيء هو نبات أم وحش شيطاني؟”.
تم سحق الكروم حول المبنى بأكمله بعنف، وتمزيق المكان كله تقريبا. وكافح الوحش الشيطاني المموه بعنف، وذلك باستخدام الكروم لتلتف حول السحلية العملاقة.
كان الشيء حرفيا شيطان. كان يستخدم مبنى الإدارة كقلعة له، وكان المكان هادئاً وسلمياً للغاية، مما يجذب الأشياء الأخرى لاستخدامه كمحطة توقف مؤقتة.
لسوء حظ الوحش الشيطاني المموه، كانت الكروم هشة مثل العنكبوت بالنسبة لقوة السحلية العملاقة. لقد مزقها بسهولة عن طريق التحرك والتمدد العادي قبل العض بقوة أكبر. وكان الوحش الشيطاني المموه عاجزاً تماماً ضدها …
كانت حقيقة عدم وجود وحوش شيطان تتجول في مكان قريب مؤشراً واضحاً على أن هذا المكان كان خطيراً للغاية. أي شيء كان على قيد الحياة من المؤكد أن يجد نفسه يسقط في معدة هذا الشيطان، لأنه كان في الأساس سيد التنكر والتموه. انتهى كل الغير منتبهين كعناصر مغذية لنموه!
كانت المرة الأولى التي يرون فيها مثل هذا المشهد، أكثر السحرة كانوا ينظرون الى النباتات كشيء غير ضار. حتى عندما كان المكان ممتلئاً بالكروم، إلا أنهم كانوا يراقبون أي شيء حياً آخر. لم يتوقعوا أبداً أن المبنى بأكمله كان في الواقع وحشاً شريراً، وكانت كرومه وفروعه مميتة مثل الأسلحة*!
قالت باي تينغ تينغ: “إنه يعتبر وحش شيطان مع نسل أنقى، من الصعب للغاية التعامل معه وبمجرد أن ينضج. نظراً لكون خائفاً من الضوء، فسوف يتواجد فقط في الأماكن القاتمة … بطريقة ما، أصبح مبنى الإدارة موطنه الطبيعي، والذي يمكن أن يرتبط به مع نموه، مما يجعله مثالياً لمنع أشعة الشمس. فرائسها ستقدم نفسها بسهولة وتقع في فخه…”.
باي تينغ تينغ حدثة في مو فا نبعد تصديق وعقلها فارغ تماماً وقالت: “أنت … لديك…. أربعة عناصر!!!”.
باي تينغ تينغ كانت بالتأكيد الطالبة الافضل في موضوع دراسة الوحوش الشيطانية. لقد تمكنت من التعرف على الأنواع التي نادراً ما سمع عنها الجمهور من القنوات الرسمية.
بدأت الكروم الملفوفة حول المبنى تتلوى كما لو كانت حية. يبدو أنهم كانوا يحاولون التنافس على الطعام الذي اكتشفوه للتو.
مو فان قال: “آمل ألا يكون على مستوى القائد … سأحاول مهاجمته بنارتي”.
مو فان اتخذ بلاوعي خطوة إلى الوراء وقال: “هل يمكن لأحد أن يقول لي ما إذا كان هذا الشيء هو نبات أم وحش شيطاني؟”.
باي تينغ تينغ اوقفته على الفور وقالت: “لا تثيرها. النار ليست فعالة جداً ضدها. حتى يتضاعف حجم فريقنا فليس لدينا أي فرصة ضد الوحش الشيطاني المموه.”.
باي تينغ تينغ اوقفته على الفور وقالت: “لا تثيرها. النار ليست فعالة جداً ضدها. حتى يتضاعف حجم فريقنا فليس لدينا أي فرصة ضد الوحش الشيطاني المموه.”.
مو فان ذهل وقال: “لذا هم موتى بأحسن الأحوال الآن؟”.
.
باي تينغ تينغ عبست وقالت: “على الأرجح، سيتم القضاء عليهم في غضون عشر دقائق إذا لم يكن لدى الفريق ساحر ضوء”.
بدا المصنع السميك أكثر ثباتاً من الجدران الخرسانية. كانت المجموعة قد غزت بالفعل في عمق المبنى، لذلك سيكون من الصعب للغاية بالنسبة لهم للخروج في طريقهم. بعد كل شيء، كان الوضع مشابهاً للقفز إلى مريء الوحش العملاق.
لقد قررت البقاء بسبب مو فان، لأنها كانت لديها انطباع جيد عن الرجل الذي أنقذ حياتها. ولدهشتها، الفكر العشوائي هو الذي منعها من الصعود إلى فخ الموت المرعب هذا.
(كانهم دخلو معدة لوحش بارادتهم.)
لقد كانت شيئاً من اثنين يمكن أن يتم فعله. سيكونون ينتحرون إذا ذهبوا إلى الداخل. يمكنهم فقط الانتظار وتعزيز المجموعة حتى يتمكنوا من الوصول إلى المدخل.
(كانهم دخلو معدة لوحش بارادتهم.)
مو فان شعر بغرق في قلبه.
باي تينغ تينغ حدثة في مو فا نبعد تصديق وعقلها فارغ تماماً وقالت: “أنت … لديك…. أربعة عناصر!!!”.
لم يكن يهتم أكثر بالآخرين، لكن ذلك ما لم يتضمن مو نينغ شيويه، ومو نو جياو وتشاو مان يان*.
(المسكين حطو في المرتبة الثالثة ك ثالث اسم بعد الفتاتين هههههه مسكين هالشخص ذا.)
باي تينغ تينغ تجمدت على الفور. ويمكن أن تنظر فقط في مو فان مع وجه شاحب …
ومع ذلك، إذا كانت النار لم تكن فعالة ضده، والبرق كان عديم الفائدة أيضا ضد النباتات، لذلك لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله سوى الانتظار في الخارج.
مو فان شعر بغرق في قلبه.
وبينما كان الاثنان مرعوبان، اجتاح اتجاهاتهم السواد فجأة مثل المد، وسقطت الأشجار وكل شيء آخر على طول الطريق.
مو فان أمسك معصمها. لم يكن يهتم بإخفاء قوته في مثل هذه الظروف، وسرعان ما ألقى تعويذة: هروب الظل.
اهتزت الأجسام الموجودة على الأرض عندما طارت دراجة صدئة في الهواء قبل أن تصطدم بأحد المباني القريبة وتنفجر، مما تسبب في تناثر القطع معدنية بعنف.
الهالة الهائلة وحدها قد خنقتهم تقريباً. أولئك الذين لديهم حالة ذهنية أضعف قليلاً سوف يسقطون على الفور فاقدين للوعي. كانت المرة الأولى لمو فان التي يشهد مثل هذه الهالة الساحقة من وحش حي، إلى حد أن عقله قد تم حشره مع الرغبة في الفرار بحياته.
مو فان وباي تينغ تينغ كانوا جاهلين تماماً بما كان يحدث.
باي تينغ تينغ أخذت نفساً عميقاً. لقد عانت من صدمة هائلة، لأنها كانت المرة الأولى التي ترى فيها هذا الوحش بعينيها.
تكثف تنفسهم مع خروج العرق البارد. تبادل الاثنان نظرات مع بعضهما البعض ورأوا الخوف والمظهر المضطرب في نظر بعضهم البعض!
كانت المرة الأولى التي يرون فيها مثل هذا المشهد، أكثر السحرة كانوا ينظرون الى النباتات كشيء غير ضار. حتى عندما كان المكان ممتلئاً بالكروم، إلا أنهم كانوا يراقبون أي شيء حياً آخر. لم يتوقعوا أبداً أن المبنى بأكمله كان في الواقع وحشاً شريراً، وكانت كرومه وفروعه مميتة مثل الأسلحة*!
في خضم الاعصار الأسود، تم عرض زوج من الأجنحة العملاقة التي كانت تتحرك بسرعة نحو الاثنين!
لم يشبه الدماغ شكل حيوان، ولكنه يشبه شكل البراز الشجري. إذا لم يكن الأمر بالنسبة للفم الضخم الذي فتح فجأة، فلن يفترض أحد أن يكون شيئاً حياً.
تحت الأجنحة كان جسم سحلية عملاقة. كان جلدها السميك مغطى بالكامل بالحراشف، على طول الطريق من رأسها إلى طرف الذيل. وذيله الطويل كان نصف كرة لولبية، ونهايته لها حافة حادة وملساء بحدة تحت أشعة الشمس!
باي تينغ تينغ اوقفته على الفور وقالت: “لا تثيرها. النار ليست فعالة جداً ضدها. حتى يتضاعف حجم فريقنا فليس لدينا أي فرصة ضد الوحش الشيطاني المموه.”.
مو فان بادر بالقول: “اجري!”.
(المسكين حطو في المرتبة الثالثة ك ثالث اسم بعد الفتاتين هههههه مسكين هالشخص ذا.)
الهالة الهائلة وحدها قد خنقتهم تقريباً. أولئك الذين لديهم حالة ذهنية أضعف قليلاً سوف يسقطون على الفور فاقدين للوعي. كانت المرة الأولى لمو فان التي يشهد مثل هذه الهالة الساحقة من وحش حي، إلى حد أن عقله قد تم حشره مع الرغبة في الفرار بحياته.
كان المستهدف الفعلي هو الدماغ من الوحش الشيطاني المموه. ومع اقتراب أنياب السحلية، اطلق الوحش الشيطاني المموه صراخ ثاقب في جميع أنحاء المدينة.
باي تينغ تينغ تجمدت على الفور. ويمكن أن تنظر فقط في مو فان مع وجه شاحب …
مو فان لا يمكن حتى ان يلقي تعويذة الظل بسلاسة. كان يحاول فيها أربع مرات ولكن كل المرات انتهت بكسر المسار والفشل على التوالي.
مو فان أمسك معصمها. لم يكن يهتم بإخفاء قوته في مثل هذه الظروف، وسرعان ما ألقى تعويذة: هروب الظل.
باي تينغ تينغ حدثة في مو فا نبعد تصديق وعقلها فارغ تماماً وقالت: “أنت … لديك…. أربعة عناصر!!!”.
“اللعنة، اصطفاف النجوم فشل!”
مو فان بادر بالقول: “اجري!”.
مو فان لا يمكن حتى ان يلقي تعويذة الظل بسلاسة. كان يحاول فيها أربع مرات ولكن كل المرات انتهت بكسر المسار والفشل على التوالي.
مو فان لا يمكن حتى ان يلقي تعويذة الظل بسلاسة. كان يحاول فيها أربع مرات ولكن كل المرات انتهت بكسر المسار والفشل على التوالي.
مو فان سحب باي تينغ تينغ معه وتحولوا إلى شكل ظلي وركضوا على طول الجدران المحيطة بمبنى الإدارة. انتقل ظله بسرعة إلى الشارع بأشجار ظليلة كثيرة.
في خضم الاعصار الأسود، تم عرض زوج من الأجنحة العملاقة التي كانت تتحرك بسرعة نحو الاثنين!
بعد الانتقال بعيداً، بعيداً عن الشارع، أصبح الوجود الساحق أضعف أخيراً.
كان المستهدف الفعلي هو الدماغ من الوحش الشيطاني المموه. ومع اقتراب أنياب السحلية، اطلق الوحش الشيطاني المموه صراخ ثاقب في جميع أنحاء المدينة.
باي تينغ تينغ حدثة في مو فا نبعد تصديق وعقلها فارغ تماماً وقالت: “أنت … لديك…. أربعة عناصر!!!”.
باي تينغ تينغ صاحت على وجه السرعة وقالت: “ماذا يجب أن نفعل الآن؟ إنهم محاصرون في الداخل!”.
مو فان استدار ونظراته كانت مثبتة على مبنى الإدارة وقال: “سأشرح لك لاحقاً”.
.
كانت السحلية العملاقة قد انتقلت بالفعل إلى الطبقة الثالثة من المبنى، والذي كان يتكون من شرفة ممتدة. وحلق فوق المبنى مثل النسر …
مو فان سحب باي تينغ تينغ معه وتحولوا إلى شكل ظلي وركضوا على طول الجدران المحيطة بمبنى الإدارة. انتقل ظله بسرعة إلى الشارع بأشجار ظليلة كثيرة.
فجأة، رفرف بجناحيه العملاقة وهبط نحو الطبقة الثانية من المبنى. كان فمه مفتوحاً على نطاق واسع مثل الكهف، وأنيابه كانت كالرافعات المعلقة فوقها مباشرة.
باي تينغ تينغ اوقفته على الفور وقالت: “لا تثيرها. النار ليست فعالة جداً ضدها. حتى يتضاعف حجم فريقنا فليس لدينا أي فرصة ضد الوحش الشيطاني المموه.”.
مزقت السحلية العملاقة مباشرة في البناء، مما أدى إلى تحطيم الأسمنت إلى أجزاء، مثل تفرقع الفقاعات.
مو فان استدار ونظراته كانت مثبتة على مبنى الإدارة وقال: “سأشرح لك لاحقاً”.
كان المستهدف الفعلي هو الدماغ من الوحش الشيطاني المموه. ومع اقتراب أنياب السحلية، اطلق الوحش الشيطاني المموه صراخ ثاقب في جميع أنحاء المدينة.
(المسكين حطو في المرتبة الثالثة ك ثالث اسم بعد الفتاتين هههههه مسكين هالشخص ذا.)
تم سحق الكروم حول المبنى بأكمله بعنف، وتمزيق المكان كله تقريبا. وكافح الوحش الشيطاني المموه بعنف، وذلك باستخدام الكروم لتلتف حول السحلية العملاقة.
مو فان شعر بغرق في قلبه.
تم استخراج عدد لا يحصى من الكروم من نوافذ مبنى الإدارة. بدأوا في الالتفاف حول السحلية العملاقة مثل مخالب، في محاولة لسحبها بعيداً عن رأسه.
الهالة الهائلة وحدها قد خنقتهم تقريباً. أولئك الذين لديهم حالة ذهنية أضعف قليلاً سوف يسقطون على الفور فاقدين للوعي. كانت المرة الأولى لمو فان التي يشهد مثل هذه الهالة الساحقة من وحش حي، إلى حد أن عقله قد تم حشره مع الرغبة في الفرار بحياته.
لسوء حظ الوحش الشيطاني المموه، كانت الكروم هشة مثل العنكبوت بالنسبة لقوة السحلية العملاقة. لقد مزقها بسهولة عن طريق التحرك والتمدد العادي قبل العض بقوة أكبر. وكان الوحش الشيطاني المموه عاجزاً تماماً ضدها …
قالت باي تينغ تينغ: “إنه يعتبر وحش شيطان مع نسل أنقى، من الصعب للغاية التعامل معه وبمجرد أن ينضج. نظراً لكون خائفاً من الضوء، فسوف يتواجد فقط في الأماكن القاتمة … بطريقة ما، أصبح مبنى الإدارة موطنه الطبيعي، والذي يمكن أن يرتبط به مع نموه، مما يجعله مثالياً لمنع أشعة الشمس. فرائسها ستقدم نفسها بسهولة وتقع في فخه…”.
فجأة، رفرف بجناحيه العملاقة وهبط نحو الطبقة الثانية من المبنى. كان فمه مفتوحاً على نطاق واسع مثل الكهف، وأنيابه كانت كالرافعات المعلقة فوقها مباشرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
