المغادرة!
الفصل 286
كان كل من مو نينغ شيويه ومو نو جياو نساء. إذا كانوا مصممين على البقاء واستكمال البحث، فسيشعر الرجال بالخجل إذا قرروا العودة الأن.
.
كان تشاو مان تينغ يخطط للذهاب مع مو فان أيضاً، لكن الأخير رفض العرض وطلب منه البقاء مع الفريق.
.
.
_ انتظر ثانية، من يريد أن ينتظره؟! _
في كلتا الحالتين، اتفق الجميع على أن يجدوا مكاناً أكثر أماناً للراحة.
سأل مو فان مع نظرة حائرة: “ما هذا؟”.
عانت سونغ شيا من إصابة خطيرة. كان شياو فينغ قد تعافى بالكامل من إصابته السابقة، لذلك كان بإمكانه المشي بشكل طبيعي. ومع ذلك، كان من الصعب معرفة مقدار الوقت اللازم لتعافي سونغ شيا.
سأل مو فان مع نظرة حائرة: “ما هذا؟”.
بعد قول هذا، كان من المريح للغاية أنها كانت لا تزال على قيد الحياة.
……
قالت باي تينغ تينغ: “لحسن الحظ استطاعت مو نينغ شيويه تجميد الجرح في الوقت المناسب لمنعها من فقدان الدم. وإلا…”
شعر مو فان بالدفء حيث رأى النظرة المليئة بالقلق بشكل صادق على وجه مو نو جياو وقال: “هذا الشيء… أعتقد أنه ليس رخيصاً، أليس كذلك؟”.
سونغ شيا، التي استعادت وعيها للتو، نظرت شاكرة على مو نينغ شيويه، التي استجابت بإيماءة.
نهضت مو نو جياو من الأرض ونظرت بغضب في شين مينغ شياو ولوه سونغ، اللذين كانا على وشك إثارة ضجة وقالت: “حسناً، هذا يكفي! لا ينبغي أن نضيع أي وقت إضافي. دعونا نتوجه إلى الموقع التالي.”
سأل تشنغ بينغ شياو: “ماذا يجب أن نفعل الآن؟”.
نصحته مو نو جياو على الفور ضد ذلك وقالت: “مو فان، في الأمر مخاطرة كبيرة جداً.”
شخص ما قد أصيب بالفعل بجروح خطيرة، وكان العديد من بين المجموعة قد تجادل قرار العودة. لم يعد الفريق يتشارك في نفس الرؤية، لذلك كانوا مترددين في متابعة المهمة.
علمت مو نو جياو انه قد نفد صبر مو فان مع الأشخاص الآخرين. لم يكن هناك خيار أفضل فقالت: “بما أنك قررت، تواصل معنا. ستعود إلى الفريق في الحال بعد انتهائك من التحقق من الموقع…”.
قالت مو تينغ شيويه: “بغض النظر عن ماذا، لن أغادر الآن.”.
قالت مو نو جياو بصرامة: “من الأفضل لك إعادته لي في قطعة واحدة”.
لم ترد مو نينغ شيويه إجبار الآخرين على اتباع قرارها. على الرغم من أنهم جاؤوا من مدارس مختلفة، فقد أتوا إلى هنا لتدريب أنفسهم. كان الأمر بمثابة اختبار لقدراتهم، وبالتالي ليس لديهم عذر للهروب الأن.
شرح مو فان لقلادة اللوتس الصغيرة على صدره وقال: “حسناً، يا قلادة اللوتس الصغيرة، توقفي عن الاهتزاز. ألم أعود الآن؟ إذا كنت سأحفر الغنائم، أليس من الضروري مشاركتها مع الآخرين؟ لا مانع من المشاركة مع مو نو جياو، تشاو مان تانغ، باي تينغ تينغ ومو نينغ شيويه لكن أولئك الرجال المثيرون للاشمئزاز، هل تريدين حقاً مشاركتي معهم؟ حسناً، كل شيء لنا الآن!”.
شاركت مو نو جياو نفس الفكرة مثل مو نينغ شيويه. لقد جاءت من عائلة مشهورة. كانت تعرف بوضوح أنه إذا نجا ساحر من هذه المحنة مع تعرض حياتهم للخطر، فسيكون لذلك تأثير كبير على النمو المستقبلي لتدريب نموهم.
شرح مو فان لقلادة اللوتس الصغيرة على صدره وقال: “حسناً، يا قلادة اللوتس الصغيرة، توقفي عن الاهتزاز. ألم أعود الآن؟ إذا كنت سأحفر الغنائم، أليس من الضروري مشاركتها مع الآخرين؟ لا مانع من المشاركة مع مو نو جياو، تشاو مان تانغ، باي تينغ تينغ ومو نينغ شيويه لكن أولئك الرجال المثيرون للاشمئزاز، هل تريدين حقاً مشاركتي معهم؟ حسناً، كل شيء لنا الآن!”.
تحسين قوتهم لم يكن شيئاً يمكن القيام به بكفاءة إذا كانوا يقيمون فقط في المناطق الآمنة ويتأملون كل يوم. كانت الخبرة التي اكتسبوها من المعارك هي في الواقع العامل الأكثر أهمية. لقد اعتقدت أنه إذا كانت ستغادر الآن، فسيكون من الصعب عليها جمع شجاعتها للتغلب على الصعوبات التي ستواجهها في المستقبل.
سأل تشنغ بينغ شياو: “ماذا يجب أن نفعل الآن؟”.
قال لياو مينغ شوان: “بما أن مو نينغ شيويه قررت البقاء، لا توجد أي فرصة أنني سأغادر”.
لم يضيع مو فان أي وقت وأصر على مغادرة المجموعة.
كان كل من مو نينغ شيويه ومو نو جياو نساء. إذا كانوا مصممين على البقاء واستكمال البحث، فسيشعر الرجال بالخجل إذا قرروا العودة الأن.
قال مو فان: “لا تقلقِ، سأعود قريباً. لست حريصاً على أن أتركك مع مجموعة من الحثالة الغير قادرين أيضاً.”
ومع ذلك، استمر لياو مينغ شوان وشين مينغ شياو ومينغ كونغ في البقاء عدائيين تجاه مو فان. كانوا لا يزالون يتهمونه بوضعهم في خطر.
.
تحدث لياو مينغ شوان بقسوة وقال: “مو فان، من الأفضل أن تغلق فمك من الآن فصاعداً. لا أفهم لماذا قد يسمح مديرو معهد اللؤلؤ لمثل هذا الجبان بتمثيل مدرستهم كطالب تبادل”.
قال لياو مينغ شوان: “بما أن مو نينغ شيويه قررت البقاء، لا توجد أي فرصة أنني سأغادر”.
أومأ مينغ كونغ باتفاق: “لولا معدات ضربة الموت السحرية الخاصة بي، فكان سيكون من المستحيل لنا أن نغادر بقطعة واحدة.”
تحدث لياو مينغ شوان بقسوة وقال: “مو فان، من الأفضل أن تغلق فمك من الآن فصاعداً. لا أفهم لماذا قد يسمح مديرو معهد اللؤلؤ لمثل هذا الجبان بتمثيل مدرستهم كطالب تبادل”.
ذهب مو فان إليهم وصرَّح بشكل قاتم: “إذا كنتم تبحثون عن قتال، فابدأو. سآخذ كل واحد منكما في الوقت نفسه. سأحرص على تحويلكما إلى مشلولين، حتى يكون بإمكانكما استخدام ذلك كذريعة للهرب”.
_ انتظر ثانية، من يريد أن ينتظره؟! _
في نظر مو فان، لم يكن الأمر يستحق إضاعة وقته على هذين الأبلهين.
“على أي حال، فقط كن حذراً لوحدك.” نظرت مو نو جياو في مو فان. لقد فهمت أنه كان مزاحماً من قبل أفراد المجموعة لمجرد أنه كان يقف في الضوء أكثر من اللازم. لقد ترددت للحظة، قبل أن تخرج من جرم سماوي بشكل كرة بيضاوية من حقيبتها وتسلمه إلى مو فان وقالت: “خد هذا.”
لا تجرؤ على ان تكون جباناً إذا كنت تحاول بدء قتال!
باستخدام الجدران المكسورة، تسلق مو فان برفق إلى المكان الذي تعرض فيه دماغه للعض. لقد تنهد بعد البحث من خلال الحطام.
نهضت مو نو جياو من الأرض ونظرت بغضب في شين مينغ شياو ولوه سونغ، اللذين كانا على وشك إثارة ضجة وقالت: “حسناً، هذا يكفي! لا ينبغي أن نضيع أي وقت إضافي. دعونا نتوجه إلى الموقع التالي.”
اقترح مو فان ترك الفريق والتحقيق من تلقاء نفسه وقال: “أفضل عدم التسكع مع بعض الكلاب التي لا تعرف إلا كيف تنبح. إستمروا يا رفاق إلى الموقع التالي. سأبحث عن مكان آخر بنفسي. ما لا تراه العين، لا يحزن عليه القلب. سيوفر لنا هذا بعض الوقت أيضا.”.
اقترح مو فان ترك الفريق والتحقيق من تلقاء نفسه وقال: “أفضل عدم التسكع مع بعض الكلاب التي لا تعرف إلا كيف تنبح. إستمروا يا رفاق إلى الموقع التالي. سأبحث عن مكان آخر بنفسي. ما لا تراه العين، لا يحزن عليه القلب. سيوفر لنا هذا بعض الوقت أيضا.”.
نصحته مو نو جياو على الفور ضد ذلك وقالت: “مو فان، في الأمر مخاطرة كبيرة جداً.”
نصحته مو نو جياو على الفور ضد ذلك وقالت: “مو فان، في الأمر مخاطرة كبيرة جداً.”
كان من المعقول أن يكون شين مينغ شياو ولوه سونغ عدائيين تجاهه. ومع ذلك، فإن لياو مينغ شوان كان يلتقطه فقط لأنه كان يشعر بالغيرة من علاقته بالفتيات.
قال تشنغ بينغ شياو: “هذا صحيح، من الأفضل لنا أن نبقى سوياً. سيكون من الصعب علينا تقديم أي دعم إذا وجدت نفسك في خطر”.
لقد أدرك فجأة أنه كان في استقبال جيد من قبل النساء من حوله.
بصق لياو مينغ شوان وقال: “دعه يفعل. همف، أود أن أرى ما إذا كان قادراً على العودة حيا”.
كان كل من مو نينغ شيويه ومو نو جياو نساء. إذا كانوا مصممين على البقاء واستكمال البحث، فسيشعر الرجال بالخجل إذا قرروا العودة الأن.
قال لوه سونغ: “انظر، لقد قال ذلك بنفسه”.
.
لم يضيع مو فان أي وقت وأصر على مغادرة المجموعة.
قال تشنغ بينغ شياو: “هذا صحيح، من الأفضل لنا أن نبقى سوياً. سيكون من الصعب علينا تقديم أي دعم إذا وجدت نفسك في خطر”.
أرادت باي تينغ تينغ المغادرة مع مو فان، لأنها كانت تثق به أكثر من غيره في المجموعة بأكملها. ومع ذلك، كانت بحاجة لرعاية سونغ شيا. لم يكن من الممكن أن تضع حياة سونغ شيا على المحك حتى تتمكن من المغادرة مع مو فان.
سونغ شيا، التي استعادت وعيها للتو، نظرت شاكرة على مو نينغ شيويه، التي استجابت بإيماءة.
كان تشاو مان تينغ يخطط للذهاب مع مو فان أيضاً، لكن الأخير رفض العرض وطلب منه البقاء مع الفريق.
في كلتا الحالتين، اتفق الجميع على أن يجدوا مكاناً أكثر أماناً للراحة.
علمت مو نو جياو انه قد نفد صبر مو فان مع الأشخاص الآخرين. لم يكن هناك خيار أفضل فقالت: “بما أنك قررت، تواصل معنا. ستعود إلى الفريق في الحال بعد انتهائك من التحقق من الموقع…”.
في كلتا الحالتين، اتفق الجميع على أن يجدوا مكاناً أكثر أماناً للراحة.
قال مو فان: “لا تقلقِ، سأعود قريباً. لست حريصاً على أن أتركك مع مجموعة من الحثالة الغير قادرين أيضاً.”
لا يزال لديه مزاج لذلك حتى في مكان يمكن أن يفقدوا فيه حياتهم في لحظة! يمكنك العثور على الحثالة في أي مكان في هذا العالم!
كان من المعقول أن يكون شين مينغ شياو ولوه سونغ عدائيين تجاهه. ومع ذلك، فإن لياو مينغ شوان كان يلتقطه فقط لأنه كان يشعر بالغيرة من علاقته بالفتيات.
“على أي حال، فقط كن حذراً لوحدك.” نظرت مو نو جياو في مو فان. لقد فهمت أنه كان مزاحماً من قبل أفراد المجموعة لمجرد أنه كان يقف في الضوء أكثر من اللازم. لقد ترددت للحظة، قبل أن تخرج من جرم سماوي بشكل كرة بيضاوية من حقيبتها وتسلمه إلى مو فان وقالت: “خد هذا.”
لا يزال لديه مزاج لذلك حتى في مكان يمكن أن يفقدوا فيه حياتهم في لحظة! يمكنك العثور على الحثالة في أي مكان في هذا العالم!
الفصل 286
“على أي حال، فقط كن حذراً لوحدك.” نظرت مو نو جياو في مو فان. لقد فهمت أنه كان مزاحماً من قبل أفراد المجموعة لمجرد أنه كان يقف في الضوء أكثر من اللازم. لقد ترددت للحظة، قبل أن تخرج من جرم سماوي بشكل كرة بيضاوية من حقيبتها وتسلمه إلى مو فان وقالت: “خد هذا.”
سأل تشنغ بينغ شياو: “ماذا يجب أن نفعل الآن؟”.
سأل مو فان مع نظرة حائرة: “ما هذا؟”.
لا يزال لديه مزاج لذلك حتى في مكان يمكن أن يفقدوا فيه حياتهم في لحظة! يمكنك العثور على الحثالة في أي مكان في هذا العالم!
قالت مو نو جياو: “إنها كرستالة معدن الدفاع. يمكنك إدخال طاقتك فيها بمجرد تعرضك للخطر، ثم حطمها إلى أجزاء. هناك حاجز دفاعي مشابه لحاجز المياه سوف يدور حولك. يجب أن يكون قادراً على حمايتك لفترة طويلة.”
قال لياو مينغ شوان: “بما أن مو نينغ شيويه قررت البقاء، لا توجد أي فرصة أنني سأغادر”.
شعر مو فان بالدفء حيث رأى النظرة المليئة بالقلق بشكل صادق على وجه مو نو جياو وقال: “هذا الشيء… أعتقد أنه ليس رخيصاً، أليس كذلك؟”.
قال تشنغ بينغ شياو: “هذا صحيح، من الأفضل لنا أن نبقى سوياً. سيكون من الصعب علينا تقديم أي دعم إذا وجدت نفسك في خطر”.
قالت مو نو جياو بصرامة: “من الأفضل لك إعادته لي في قطعة واحدة”.
قالت باي تينغ تينغ: “لحسن الحظ استطاعت مو نينغ شيويه تجميد الجرح في الوقت المناسب لمنعها من فقدان الدم. وإلا…”
كانت مو نو جياو تعرف أن مو فان كان متحاذقاً عندما يتعلق الأمر باللعب بالكلمات، وكان له دائماً موقف غير مبالي تجاه كل شيء. ومع ذلك، بعد تجربة الحياة والموت التي مروا بها قبل لحظات قليلة فقط، عرفت أن أي خطأ قد يؤدي إلى موتهم.
قالت باي تينغ تينغ: “لحسن الحظ استطاعت مو نينغ شيويه تجميد الجرح في الوقت المناسب لمنعها من فقدان الدم. وإلا…”
لم تكن مو نو جياو تريد أن يحدث أي شيء لمو فان. كانت كرستالة معدن الدفاع قلادة حظ كانت ترتديها طوال الوقت.
نهضت مو نو جياو من الأرض ونظرت بغضب في شين مينغ شياو ولوه سونغ، اللذين كانا على وشك إثارة ضجة وقالت: “حسناً، هذا يكفي! لا ينبغي أن نضيع أي وقت إضافي. دعونا نتوجه إلى الموقع التالي.”
مزح مو فان وقال: “شكرا جيا جيا. إذا لم أعد… لستِ بحاجة إلى انتظاري. جدي لنفسك رجلاً صالحاً”.
قال تشنغ بينغ شياو: “هذا صحيح، من الأفضل لنا أن نبقى سوياً. سيكون من الصعب علينا تقديم أي دعم إذا وجدت نفسك في خطر”.
مشت مو نو جياو بعيداً قبل انتهاء مو فان من جملته.
.
فقدت فجأة الاهتمام بالتحدث معه أكثر من ذلك. ماذا يعني “ايجاد رجل صالح آخر لنفسها”؟ هل يعتقد أنها حجر يدور في يده؟
سأل مو فان مع نظرة حائرة: “ما هذا؟”.
_ انتظر ثانية، من يريد أن ينتظره؟! _
الفصل 286
……
في نظر مو فان، لم يكن الأمر يستحق إضاعة وقته على هذين الأبلهين.
غادر مو فان برضى بعد إغاظة مو نو جياو.
كان كل من مو نينغ شيويه ومو نو جياو نساء. إذا كانوا مصممين على البقاء واستكمال البحث، فسيشعر الرجال بالخجل إذا قرروا العودة الأن.
لقد أدرك فجأة أنه كان في استقبال جيد من قبل النساء من حوله.
“على أي حال، فقط كن حذراً لوحدك.” نظرت مو نو جياو في مو فان. لقد فهمت أنه كان مزاحماً من قبل أفراد المجموعة لمجرد أنه كان يقف في الضوء أكثر من اللازم. لقد ترددت للحظة، قبل أن تخرج من جرم سماوي بشكل كرة بيضاوية من حقيبتها وتسلمه إلى مو فان وقالت: “خد هذا.”
بعد الانفصال مع الفريق، عاد مو فان إلى مبنى الإدارة المنهار.
بصق لياو مينغ شوان وقال: “دعه يفعل. همف، أود أن أرى ما إذا كان قادراً على العودة حيا”.
تمتم مو فان: “أتساءل عما إذا كان الوحش الفريد من نوعه مثل الوحش الشيطاني المموه سيترك أي جوهر روح بعد موته؟”.
قال مو فان: “لا تقلقِ، سأعود قريباً. لست حريصاً على أن أتركك مع مجموعة من الحثالة الغير قادرين أيضاً.”
باستخدام الجدران المكسورة، تسلق مو فان برفق إلى المكان الذي تعرض فيه دماغه للعض. لقد تنهد بعد البحث من خلال الحطام.
كان تشاو مان تينغ يخطط للذهاب مع مو فان أيضاً، لكن الأخير رفض العرض وطلب منه البقاء مع الفريق.
لقد كان إما أن يكون جوهر الروح قد اختفى بسبب استغراقه وقتاً طويلاً، أو أن الوحش الشيطاني المموه لم يسقط أي جوهر عند وفاته. لقد خرج مو فان خالي الوفاض.
شاركت مو نو جياو نفس الفكرة مثل مو نينغ شيويه. لقد جاءت من عائلة مشهورة. كانت تعرف بوضوح أنه إذا نجا ساحر من هذه المحنة مع تعرض حياتهم للخطر، فسيكون لذلك تأثير كبير على النمو المستقبلي لتدريب نموهم.
شرح مو فان لقلادة اللوتس الصغيرة على صدره وقال: “حسناً، يا قلادة اللوتس الصغيرة، توقفي عن الاهتزاز. ألم أعود الآن؟ إذا كنت سأحفر الغنائم، أليس من الضروري مشاركتها مع الآخرين؟ لا مانع من المشاركة مع مو نو جياو، تشاو مان تانغ، باي تينغ تينغ ومو نينغ شيويه لكن أولئك الرجال المثيرون للاشمئزاز، هل تريدين حقاً مشاركتي معهم؟ حسناً، كل شيء لنا الآن!”.
في نظر مو فان، لم يكن الأمر يستحق إضاعة وقته على هذين الأبلهين.
مساعد بالترجمة: Reverof
اقترح مو فان ترك الفريق والتحقيق من تلقاء نفسه وقال: “أفضل عدم التسكع مع بعض الكلاب التي لا تعرف إلا كيف تنبح. إستمروا يا رفاق إلى الموقع التالي. سأبحث عن مكان آخر بنفسي. ما لا تراه العين، لا يحزن عليه القلب. سيوفر لنا هذا بعض الوقت أيضا.”.
مترجم ومنسق: MrGazawe
شخص ما قد أصيب بالفعل بجروح خطيرة، وكان العديد من بين المجموعة قد تجادل قرار العودة. لم يعد الفريق يتشارك في نفس الرؤية، لذلك كانوا مترددين في متابعة المهمة.
لا تجرؤ على ان تكون جباناً إذا كنت تحاول بدء قتال!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
