نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Versatile Mage 291

عنكبوت!

عنكبوت!

الفصل 291:

كما أنه لم يلاحظ شيئاً يشبه عنكبوت مائي كان يتسلق إلى كمه خلف يده التي كانت لاتزال مغمورة في الماء!

.

لم يلاحظ مينغ كونغ أي شيء خارج عن الطبيعة عند البركة. لقد قام بإغراق الحاوية في البركة بلا مبالاة حيث كان ذهنه مشغولاً بصور جسد باي تينغ تينغ.

.

لم يحمل مينغ كونغ أي ضغينة ضد مو فان في البداية. ومع ذلك، عندما اكتشف أن باي تينغ تينغ، التي كان مهتماً بها، كانت قريبة جداً من مو فان، بالإضافة إلى عرض مو فان لمواهبه الرائعة مع موهبة ازدواج العناصر، لم يعد لديه انطباع جيد عنه. نظراً لأن لياو مينغ شوان وشين مينغ شياو ولو سونغ كانوا يحاولون ايجاد المشاكل مع مو فان، فقد انضم على الفور إلى جانبهم دون أي تردد.

.

“اللعنة، المزيد منهم قادمون، إذا لم نغادر الآن، فسنتحول إلى عشاءهم!”

“تمسكوا لفترة أطول قليلاً، لفترة أطول قليلاً، إنها على وشك التحول إلى اللون الأخضر!”

تطوع مينغ كونغ لحراسة الكنيسة. لقد أراد الاستفادة من الفرصة لتحسين علاقته مع باي تينغ تينغ.

“اللعنة، المزيد منهم قادمون، إذا لم نغادر الآن، فسنتحول إلى عشاءهم!”

“هذا المكان الذي يشبه الجحيم ممتلئ بالحشرات، مما يجعل جسمي كله يشعر بالحكة. يا له من أمر مزعج.”

“إنه أخضر، إنه أخضر!”

.

“دعونا نذهب بسرعة!”

.

كانت المجموعة غارقة في العرق أثناء فرارهم من المكان على عجل.

“تمسكوا لفترة أطول قليلاً، لفترة أطول قليلاً، إنها على وشك التحول إلى اللون الأخضر!”

بعد لحظات قليلة، زحفت حزم من السحالي الخضراء العملاقة من منطقة المستنقعات واجتاحت الشارع.

تمكنت المجموعة من العثور على مكان للراحة. لقد كانت كنيسة محفوظة جيداً نسبياً.

لقد أطلقوا صرخات في السماء بينما ألقت المجموعة من السحرة تعويذات للهروب من المكان بأمان.

تطوع مينغ كونغ لحراسة الكنيسة. لقد أراد الاستفادة من الفرصة لتحسين علاقته مع باي تينغ تينغ.

لحسن الحظ، فقد أعدوا طريق هروب قبل تنفيذ الخطة. وإلا لكانوا سيجدون أنفسهم عالقين بين السحالي العملاقة الآن.

لقد أمضوا يومين في تصميم خطتهم وتنفيذها، حيث أن الجهاز نفسه سيجذب بعض الوحوش الشيطانية إليهم. لذلك، سيتعين على بعضهم حماية الجهاز لمدة ثلاث ساعات. كان الأمر شبه مستحيل بدون فريق.

تذمر لوه سونغ بينما لهث بشدة: “اللعنة، نحن في مثل هذه الحالة البائسة، على الرغم من أننا أكملنا نقطة تفتيش واحدة فقط. ألا يعني ذلك أنه سينتهي المطاف بنصفنا أموات إذا انتهينا من المهمة بأكملها؟”.

كما أنه لم يلاحظ شيئاً يشبه عنكبوت مائي كان يتسلق إلى كمه خلف يده التي كانت لاتزال مغمورة في الماء!

بينغ ليانغ قال بلا وعي: “لقد افتقرنا إلى قوة نيران قوية لأن مو فان ليس موجوداً هنا. إنها عبئ كبير علينا أن نحارب الوحوش”.

“إنه أخضر، إنه أخضر!”

من حيث القوة النارية، لم تستطع حتى مو نينغ شيويه التنافس مع مو فان. لقد اعتبر كل من عناصر البرق والنار أكثر العناصر عنفاً، ناهيك عن أنهما قد تم تعزيزهما باستخدام بذور الروح. يمكنه بسهولة مسح مجموعة كاملة من الوحوش الشيطانية من فئة الخادم مع بعض التعويذات المتوسطة.

لحسن الحظ، فقد أعدوا طريق هروب قبل تنفيذ الخطة. وإلا لكانوا سيجدون أنفسهم عالقين بين السحالي العملاقة الآن.

رد لياو مينغ شوان بقوله: “همف، لن يضعنا ذلك الشخص إلا في مأزق. بل إنه قد إدعى أنه يستطيع انتهاء أماكن التفتيش بمفرده. أعتقد أنه سيعود خالي الوفاض قريباً”.

لقد تذكر أنه رأى بركة ممتلئة بالأعشاب عندما وصلت المجموعة لأول مرة. يجب أن يكون الماء كافياً لتنظيف جروحها.

لقد أمضوا يومين في تصميم خطتهم وتنفيذها، حيث أن الجهاز نفسه سيجذب بعض الوحوش الشيطانية إليهم. لذلك، سيتعين على بعضهم حماية الجهاز لمدة ثلاث ساعات. كان الأمر شبه مستحيل بدون فريق.

على عكس مو نو جيا ومو نينغ شيويه، كانت باي تينغ تينغ صغيرة نسبياً. كانت من النوع ذو الملامح المتناسبة. لم يفضل مينغ كونغ الفتيات النحيفات، ولكن فضل أولئك مع أجزا ظاهرة من الجسم، حيث شعر أنه سيكون الشعور أفضل عند إمساكها*.

أجاب لو سونغ بإيماءة: “تماماً، ربما قد مات بالفعل.”.

كان تشاو مان يان يراقب ساعته طوال الوقت، واكتشف أن مو فان قد بدأ يتجه نحوه قبل ساعة…

كان يأمل بإخلاص أن يكون هذا هو الحال. كم كان حظ ابن العاهرة ذاك، ليس فقط لديه عناصر مزدوجة فطرية، بل كان لديه اثنين من بذور الروح!

تم بناء الكنيسة مع اعتبارات لصيانتها مع تقدم العمر. ونتيجة لذلك، منعت مواد البناء المستخدمة أي نبات من النمو على جدرانه، مما حفظها بطريقة ما تماماً عندما تم التخلي عن المدينة. كان التنظيف لفترة وجيزة كافياً لإعداد المكان كقاعدة مؤقتة للمجموعة.

قال تشاو مان يانغ: “آسف لإحباطك، لكن ساعتي تخبرني أنه يسير في اتجاهنا مباشرة”.

“إنه أخضر، إنه أخضر!”

كان لكل منهم جهاز مواقع في ساعاتهم، مما يشير في اتجاه نفس الساعة ويعرض المسافة التقريبية بينهما.

تم بناء الكنيسة مع اعتبارات لصيانتها مع تقدم العمر. ونتيجة لذلك، منعت مواد البناء المستخدمة أي نبات من النمو على جدرانه، مما حفظها بطريقة ما تماماً عندما تم التخلي عن المدينة. كان التنظيف لفترة وجيزة كافياً لإعداد المكان كقاعدة مؤقتة للمجموعة.

كان تشاو مان يان يراقب ساعته طوال الوقت، واكتشف أن مو فان قد بدأ يتجه نحوه قبل ساعة…

……..

كان يتحرك بسرعة إلى حد ما، كما لو أنه لم يكن يحاول حتى الاختباء من الوحوش المتجولة في المدينة. كان يتحرك نحو المجموعة في خط مستقيم.

“اللعنة، المزيد منهم قادمون، إذا لم نغادر الآن، فسنتحول إلى عشاءهم!”

لم يستطع تشاو مان يان إلا أن يتساءل عما إذا كان الذئب الروحي الخاص لمو فان قد تطور بنجاح. وإلا، كيف قد يمكنه التحرك بهذه السرعة، بهذه الطريقة الجريئة؟

لم يحمل مينغ كونغ أي ضغينة ضد مو فان في البداية. ومع ذلك، عندما اكتشف أن باي تينغ تينغ، التي كان مهتماً بها، كانت قريبة جداً من مو فان، بالإضافة إلى عرض مو فان لمواهبه الرائعة مع موهبة ازدواج العناصر، لم يعد لديه انطباع جيد عنه. نظراً لأن لياو مينغ شوان وشين مينغ شياو ولو سونغ كانوا يحاولون ايجاد المشاكل مع مو فان، فقد انضم على الفور إلى جانبهم دون أي تردد.

……..

لم يدرك حتى أن الحاوية كانت قد امتلأت بالماء.

تمكنت المجموعة من العثور على مكان للراحة. لقد كانت كنيسة محفوظة جيداً نسبياً.

كانت المجموعة غارقة في العرق أثناء فرارهم من المكان على عجل.

تم بناء الكنيسة مع اعتبارات لصيانتها مع تقدم العمر. ونتيجة لذلك، منعت مواد البناء المستخدمة أي نبات من النمو على جدرانه، مما حفظها بطريقة ما تماماً عندما تم التخلي عن المدينة. كان التنظيف لفترة وجيزة كافياً لإعداد المكان كقاعدة مؤقتة للمجموعة.

قال تشاو مان يانغ: “آسف لإحباطك، لكن ساعتي تخبرني أنه يسير في اتجاهنا مباشرة”.

بقي ثلاثة طلاب في الكنيسة. كانوا سونغ شيا، التي كانت لا تزال في غيبوبة؛ باي تينغ تينغ، التي كانت تتعامل مع تعافي سونغ شيا؛ ومينغ كونغ، الذي كان يحمي الفتاتين.

لم يدرك حتى أن الحاوية كانت قد امتلأت بالماء.

قال مينغ كونغ لـباي تينغ تينغ بعد تلقي الأخبار: “لقد كانوا في طريقهم، لكن الطريق الذي سلكوه من قبل تم قطعه الآن بطريقة ما. من الصعب معرفة ما إذا كان بإمكانهم العودة قبل حلول الظلام”.

بقي ثلاثة طلاب في الكنيسة. كانوا سونغ شيا، التي كانت لا تزال في غيبوبة؛ باي تينغ تينغ، التي كانت تتعامل مع تعافي سونغ شيا؛ ومينغ كونغ، الذي كان يحمي الفتاتين.

كانت باي تينغ تينغ راكعة بجوار سونغ شيا. كان كل وزنها يضغط على أسفل أقدامها. شدت أردافها المستديرة وساقيها المتعرجة سروالها بالكامل دون أي تجاعيد. أي شخص سيكون لديه تخيلات بذيئة إذ نظر إلى جسدها المقسم جيداً.

تطوع مينغ كونغ لحراسة الكنيسة. لقد أراد الاستفادة من الفرصة لتحسين علاقته مع باي تينغ تينغ.

مينغ كونغ لم يكن رجلاً نبيلاً من البداية. لقد كان يعلم أن باي تينغ تينغ كانت تركز بشكل كامل على شفاء سونغ شيا، وبالتالي فقد حدق فيها بتهور بينما كان يبتلع لعابه في بعض الأحيان.

من حيث القوة النارية، لم تستطع حتى مو نينغ شيويه التنافس مع مو فان. لقد اعتبر كل من عناصر البرق والنار أكثر العناصر عنفاً، ناهيك عن أنهما قد تم تعزيزهما باستخدام بذور الروح. يمكنه بسهولة مسح مجموعة كاملة من الوحوش الشيطانية من فئة الخادم مع بعض التعويذات المتوسطة.

عرف الجميع أن لياو مينغ شوان يحب مو نو جيا. وكان دائماً يدور حولها مثل النحلة، لكنه كان دائماً يشعر بالاشمئزاز كلما رأى مو فان.

عادة، سيكون معظم الناس قلقين من الوحوش الشيطانية في البيئة الحالية. ومع ذلك، كلما كان الوضع أكثر خطورة، كان من الأسهل بالنسبة للرجل أن يكون لديه أفكار بذيئة بسبب الجو. كان مينغ كونغ قد شاهد بعض مقاطع الفيديو المصنفة للبالغين في الواقعة ما بعد الكارثه. ألم يناسب وجوده مع باي تينغ تينغ في الكنيسة وحدهما في ظل الظروف الحالية الجو…

لم يحمل مينغ كونغ أي ضغينة ضد مو فان في البداية. ومع ذلك، عندما اكتشف أن باي تينغ تينغ، التي كان مهتماً بها، كانت قريبة جداً من مو فان، بالإضافة إلى عرض مو فان لمواهبه الرائعة مع موهبة ازدواج العناصر، لم يعد لديه انطباع جيد عنه. نظراً لأن لياو مينغ شوان وشين مينغ شياو ولو سونغ كانوا يحاولون ايجاد المشاكل مع مو فان، فقد انضم على الفور إلى جانبهم دون أي تردد.

“اللعنة، المزيد منهم قادمون، إذا لم نغادر الآن، فسنتحول إلى عشاءهم!”

تطوع مينغ كونغ لحراسة الكنيسة. لقد أراد الاستفادة من الفرصة لتحسين علاقته مع باي تينغ تينغ.

لقد مر بعض الوقت منذ أن غادرت المجموعة المنطقة الآمنة للتدريب، مما يعني أن مينغ كونغ، الذي كان يقضي عادة كل ليلة مستلقياً على جسد امرأة، لم يكن قادراً على تحقيق رغباته طوال هذه الفترة. كان ذهنه مليئاً بالأفكار البذيئة والتخيلات.

قالت باي تينغ تينغ: “مينغ كونغ، اذهب واجمع بعض المياه النظيفة. سأحتاج إلى تنظيف جروحها”.

من حيث القوة النارية، لم تستطع حتى مو نينغ شيويه التنافس مع مو فان. لقد اعتبر كل من عناصر البرق والنار أكثر العناصر عنفاً، ناهيك عن أنهما قد تم تعزيزهما باستخدام بذور الروح. يمكنه بسهولة مسح مجموعة كاملة من الوحوش الشيطانية من فئة الخادم مع بعض التعويذات المتوسطة.

“فقط استخدمي مياه الشرب هنا.”

……..

قالت باي تينغ تينغ: “تنظيف الجروح سيحتاج إلى الكثير من الماء. لدينا كمية محدودة فقط من مياه الشرب المتبقية. يجب أن نحافظ عليها”.

“اللعنة، المزيد منهم قادمون، إذا لم نغادر الآن، فسنتحول إلى عشاءهم!”

“حسنا.”

اخذ مينغ كونغ الحاوية وخرج. كان يكتشف من أين يمكنه الحصول على الماء…

لم يكن مينغ كونغ صبياً صغيراً قليل الخبرة. كان يعلم أن مجرد تخيل الأمر كان غير مجدي تماماً. كان المفتاح هو العثور على بقعة ناعمة وضربها بشدة!

لقد تذكر أنه رأى بركة ممتلئة بالأعشاب عندما وصلت المجموعة لأول مرة. يجب أن يكون الماء كافياً لتنظيف جروحها.

……..

لم يلاحظ مينغ كونغ أي شيء خارج عن الطبيعة عند البركة. لقد قام بإغراق الحاوية في البركة بلا مبالاة حيث كان ذهنه مشغولاً بصور جسد باي تينغ تينغ.

مينغ كونغ لم يكن رجلاً نبيلاً من البداية. لقد كان يعلم أن باي تينغ تينغ كانت تركز بشكل كامل على شفاء سونغ شيا، وبالتالي فقد حدق فيها بتهور بينما كان يبتلع لعابه في بعض الأحيان.

على عكس مو نو جيا ومو نينغ شيويه، كانت باي تينغ تينغ صغيرة نسبياً. كانت من النوع ذو الملامح المتناسبة. لم يفضل مينغ كونغ الفتيات النحيفات، ولكن فضل أولئك مع أجزا ظاهرة من الجسم، حيث شعر أنه سيكون الشعور أفضل عند إمساكها*.

.

عادة، سيكون معظم الناس قلقين من الوحوش الشيطانية في البيئة الحالية. ومع ذلك، كلما كان الوضع أكثر خطورة، كان من الأسهل بالنسبة للرجل أن يكون لديه أفكار بذيئة بسبب الجو. كان مينغ كونغ قد شاهد بعض مقاطع الفيديو المصنفة للبالغين في الواقعة ما بعد الكارثه. ألم يناسب وجوده مع باي تينغ تينغ في الكنيسة وحدهما في ظل الظروف الحالية الجو…

من حيث القوة النارية، لم تستطع حتى مو نينغ شيويه التنافس مع مو فان. لقد اعتبر كل من عناصر البرق والنار أكثر العناصر عنفاً، ناهيك عن أنهما قد تم تعزيزهما باستخدام بذور الروح. يمكنه بسهولة مسح مجموعة كاملة من الوحوش الشيطانية من فئة الخادم مع بعض التعويذات المتوسطة.

لقد مر بعض الوقت منذ أن غادرت المجموعة المنطقة الآمنة للتدريب، مما يعني أن مينغ كونغ، الذي كان يقضي عادة كل ليلة مستلقياً على جسد امرأة، لم يكن قادراً على تحقيق رغباته طوال هذه الفترة. كان ذهنه مليئاً بالأفكار البذيئة والتخيلات.

من حيث القوة النارية، لم تستطع حتى مو نينغ شيويه التنافس مع مو فان. لقد اعتبر كل من عناصر البرق والنار أكثر العناصر عنفاً، ناهيك عن أنهما قد تم تعزيزهما باستخدام بذور الروح. يمكنه بسهولة مسح مجموعة كاملة من الوحوش الشيطانية من فئة الخادم مع بعض التعويذات المتوسطة.

لم يدرك حتى أن الحاوية كانت قد امتلأت بالماء.

كانت باي تينغ تينغ راكعة بجوار سونغ شيا. كان كل وزنها يضغط على أسفل أقدامها. شدت أردافها المستديرة وساقيها المتعرجة سروالها بالكامل دون أي تجاعيد. أي شخص سيكون لديه تخيلات بذيئة إذ نظر إلى جسدها المقسم جيداً.

كما أنه لم يلاحظ شيئاً يشبه عنكبوت مائي كان يتسلق إلى كمه خلف يده التي كانت لاتزال مغمورة في الماء!

كانت باي تينغ تينغ راكعة بجوار سونغ شيا. كان كل وزنها يضغط على أسفل أقدامها. شدت أردافها المستديرة وساقيها المتعرجة سروالها بالكامل دون أي تجاعيد. أي شخص سيكون لديه تخيلات بذيئة إذ نظر إلى جسدها المقسم جيداً.

سرعان ما صعد عنكبوت الماء نصف الشفاف إلى قميص مينغ كونغ وبقي هناك.

لم يكن مينغ كونغ صبياً صغيراً قليل الخبرة. كان يعلم أن مجرد تخيل الأمر كان غير مجدي تماماً. كان المفتاح هو العثور على بقعة ناعمة وضربها بشدة!

“حان الوقت للعودة. بدلاً من تخيل ذلك هنا، ربما يجب عليّ أن أحاول التواصل معها أكثر، ومعرفة ما إذا كان بإمكاني أن آخذها”.

“إنه أخضر، إنه أخضر!”

لم يكن مينغ كونغ صبياً صغيراً قليل الخبرة. كان يعلم أن مجرد تخيل الأمر كان غير مجدي تماماً. كان المفتاح هو العثور على بقعة ناعمة وضربها بشدة!

قالت باي تينغ تينغ: “مينغ كونغ، اذهب واجمع بعض المياه النظيفة. سأحتاج إلى تنظيف جروحها”.

لقد عاد إلى الكنيسة، وأخذ بدون معرفته المخلوق الصغير بمظهر يشبه عنكبوت الماء معه.

بينغ ليانغ قال بلا وعي: “لقد افتقرنا إلى قوة نيران قوية لأن مو فان ليس موجوداً هنا. إنها عبئ كبير علينا أن نحارب الوحوش”.

“هذا المكان الذي يشبه الجحيم ممتلئ بالحشرات، مما يجعل جسمي كله يشعر بالحكة. يا له من أمر مزعج.”

بعد لحظات قليلة، زحفت حزم من السحالي الخضراء العملاقة من منطقة المستنقعات واجتاحت الشارع.

خدش مينغ كونغ ظهره لأنه شعر بلدغة هناك…

تمكنت المجموعة من العثور على مكان للراحة. لقد كانت كنيسة محفوظة جيداً نسبياً.

كانت باي تينغ تينغ راكعة بجوار سونغ شيا. كان كل وزنها يضغط على أسفل أقدامها. شدت أردافها المستديرة وساقيها المتعرجة سروالها بالكامل دون أي تجاعيد. أي شخص سيكون لديه تخيلات بذيئة إذ نظر إلى جسدها المقسم جيداً.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط