نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Versatile Mage 302

بداية مجزرة!

بداية مجزرة!

الفصل 302:

لم يكن أي منهم مقتنعاً بالنتيجة. باعتبارهم من أفضل الطلاب في الأمة بأكملها، فقد كان لدى كل منهم مستوى معين من الفخر في قلوبهم، حيث لم يتمكنوا من ابتلاعه إلى الوراء لأنهم سحبوا أجسادهم المنهكة في الاتجاه الذي أتوا منه.

.

مينغ كونغ كان أفضل صديق له، ولكن من الذي كان سيعرف أنه سيكون الشخص الذي يقتله. حتى جثته كانت مشوهة بشكل لا يمكن التعرف عليه.

.

بالنظر للأمام، يمكنهم رؤية نفس السكك الحديدية المتضخمة بالطحالب والأعشاب الضارة. التي امتدت في المسافة بين الغابة، وستقودهم في النهاية إلى المدينة التي يمكن أن تسمى الجنة.

لو تشينغ هي جلس بجانب مو نينغ شيويه. لم يفقد السيطرة على نفسه، لكنه كان منهكاً بعد إمساك لياو مينغ شوان وشو دا لونغ.

مو نينغ شيويه لم تشكك او تستفسر أبعد من ذلك. وأعطت الأوامر كقائد الفريق وقالت: “احزموا امتعتنا. نحن عائدون”.

أراد التحدث مع مو نينغ شيويه، لكنها كانت هادئة طوال الوقت. لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية كسر الصمت.

الفتاتان تشاو مينغ يوي وتشينغ تشينغ كانوا متحمسين لرؤية سحرة المعركة وقالو: “سحرة المعركة؟ هل هم هنا لإنقاذنا؟”.

رفع رأسه وبدأ التفكير في طريقة ما لإجراء محادثة. فجأة، رأى أزواجاً من الأجنحة الثلجية البيضاء في الأفق المضاء. كانت الأجنحة تقترب من المجموعة بخطى ثابتة، تضيء الوحوش الخافتة التي تزين السماء الباهتة.

قيل أن السحرة القويين فقط مع العنصر النفسي كانوا قادرين على ترويض هذه الوحش. على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من إجبارهم على المساعدة في المعارك، إلا أنهم كانوا مثاليين للنقل.

لو تشينغ هي شعر بفرحة فرحة، لكنه تظاهر فوراً أنه لم ير شيئاً.

كان مشهداً صادماً تماماً. لم يستطع الطلاب تصديق ما شاهدوه للتو!

هبطت الأجنحة، بدلاً من الطيران مباشرة إلى المدينة المهجورة.

.

مكان هبوطهم لم يكن بعيداً جداً. يجب أن يصلوا إلى منطقتهم قريباً. لو تشينغ هي فحص عمداً محيطه، وبحث عن مو فان.

كانت محظوظة للغاية لأنها نجت، لذلك لم تتوقع الكثير من المجموعة. كل ما أرادته هو العودة بأمان مع الآخرين.

من قبيل الصدفة، كان مو فان، مو نو جياو، باي تينغ تينغ، تشاو مان يان والآخرون يسيرون نحوه أيضاً. مو فان كان أول من كسر الصمت وقال: بما أنه لا يوجد أحد لديه الحالة المزاجية لمواصلة المهمة، فهل يجب علينا العودة الآن؟”

مو فان قد شهد هذه النسور السماوية من قبل. كانوا الوحوش التي يروضوها سحرة المعركة عادة.

مو نينغ شيويه قالت: “ما زلنا لم نجد مينغ كونغ.”.

مو نينغ شيويه قالت: “ما زلنا لم نجد مينغ كونغ.”.

شو دا لونغ بادر بالكلام وقال: “انسوا ذلك، لقد قُتل على يد لياو مينغ شوان عن طريق الخطأ.”.

.

لياو مينغ شوان تجمد عندما سمع هذا الاتهام. وأشار في شو دا لونغ وصرخ: “هذا كذب لعين!”

اخترقت السلاسل أجسادهم بينما كانوا في موقف لا حول له ولا قوة. وكانت سلاسل الجليد الفضية البيضاء صبغت على الفور باللون الأحمر.

مو فان أضاف بلا رحمة وقال: “فقط أعترف بذلك، فقد الجميع السيطرة على أنفسهم. وواحد منكم كان سيموت”.

لو تشينغ هي وقف هناك وتجنب اتصال بالعين مع المجموعة.

مو نينغ شيويه سألت: “لياو مينغ شوان، هل قتله؟”.

تشاو بينغ شياو كان في حالة رهيبة، أيضاً. باي تينغ تينغ قد استهلكت كل ما لديها من الطاقة لإنقاذه. لم يكن لديها أي فكرة عما إذا كانت حياته لا تزال في خطر ام لا.

لياو مينغ شوان كان على وشك الانهيار. غرقت يديه في شعره كما لو كان يحاول رفع رأسه وقال: “أنا… لم أقصد ذلك. لم أستطيع التحكم بنفسي على الإطلاق…”.

رفع رأسه وبدأ التفكير في طريقة ما لإجراء محادثة. فجأة، رأى أزواجاً من الأجنحة الثلجية البيضاء في الأفق المضاء. كانت الأجنحة تقترب من المجموعة بخطى ثابتة، تضيء الوحوش الخافتة التي تزين السماء الباهتة.

مينغ كونغ كان أفضل صديق له، ولكن من الذي كان سيعرف أنه سيكون الشخص الذي يقتله. حتى جثته كانت مشوهة بشكل لا يمكن التعرف عليه.

لو تشينغ هي وقف هناك وتجنب اتصال بالعين مع المجموعة.

مو نينغ شيويه لم تشكك او تستفسر أبعد من ذلك. وأعطت الأوامر كقائد الفريق وقالت: “احزموا امتعتنا. نحن عائدون”.

تشاو مينغ يوي وتشينغ تشينغ كانوا على وشك أن يقولا شيئاً لسحرة المعركة عندما أدركوا أن بعض سلاسل الجليد ظهرت فجأة تحت أقدامهم!

لم يكن لدى أي منهم الشجاعة لمواصلة المهمة بعد هذه السلسلة الأحداث. كانت المدينة المهجورة أكثر رعباً مما تخيلوه. فقط السماوات عرفت كم منهم سيظل على قيد الحياة إذا حاولوا إنجاز مهمتهم.

كانت السماء مضاءة جيداً، وكانت الطيور تغرد في الغابات القريبة. ساعد اللحن اللطيف على إضعاف الأجواء المروعة.

كان الجميع متعباً. الأهم من ذلك، كانوا خائفين.

لو نيان قال بنبرة هادئة نسبياً: “لهذا السبب يجب إسكاتهم. لا أريد لأحد أن يعرف ما حدث هنا.”

كان الجميع بالفعل مرعوبين بعد تعثرهم في الوحش الشيطاني المموه. والآن، عنكبوت الوهم السحري قد وضعهم يقاتلون بعضهم البعض. لياو مينغ شوان حتى انتهى بقتل مينغ كونغ. على الرغم من أنه قد وقع في أعماق السحر، إلا أن المجموعة لم تصدق ذلك.

تشاو بينغ شياو كان في حالة رهيبة، أيضاً. باي تينغ تينغ قد استهلكت كل ما لديها من الطاقة لإنقاذه. لم يكن لديها أي فكرة عما إذا كانت حياته لا تزال في خطر ام لا.

…….

تشاو بينغ شياو كان في حالة رهيبة، أيضاً. باي تينغ تينغ قد استهلكت كل ما لديها من الطاقة لإنقاذه. لم يكن لديها أي فكرة عما إذا كانت حياته لا تزال في خطر ام لا.

بعد تعبئة أغراضهم، ذهبت المجموعة ووجدت جثة مينغ كونغ، وقررت دفنها. لقد استخدموا سحر عنصر الارض لإعداد مقبرة صلبة له بسرعة. من شأنها أن تمنع جثته من أن تحفرها الوحوش الشيطانية.

لو نيان قال بنبرة هادئة نسبياً: “لهذا السبب يجب إسكاتهم. لا أريد لأحد أن يعرف ما حدث هنا.”

سونغ شيا المصابة بجروح بالغة استعادت وعيها. كان بطنها لا يزال مغطى بالشاش، وكانت تبدو متعبة للغاية.

لو تشينغ هي وقف هناك وتجنب اتصال بالعين مع المجموعة.

كانت محظوظة للغاية لأنها نجت، لذلك لم تتوقع الكثير من المجموعة. كل ما أرادته هو العودة بأمان مع الآخرين.

لم يكن أي منهم مقتنعاً بالنتيجة. باعتبارهم من أفضل الطلاب في الأمة بأكملها، فقد كان لدى كل منهم مستوى معين من الفخر في قلوبهم، حيث لم يتمكنوا من ابتلاعه إلى الوراء لأنهم سحبوا أجسادهم المنهكة في الاتجاه الذي أتوا منه.

تشاو بينغ شياو كان في حالة رهيبة، أيضاً. باي تينغ تينغ قد استهلكت كل ما لديها من الطاقة لإنقاذه. لم يكن لديها أي فكرة عما إذا كانت حياته لا تزال في خطر ام لا.

حتى لو تشينغ هي تفاجأ عندما سمع الأمر. لقد ابتسم على الفور وقال: “أخي، هل أخطأت؟ إنهم طلاب معهد اللؤلؤة و الكلية الملكية. نحن هنا فقط في التدريب.”

كان الجميع في المجموعة طموحين عندما انطلقوا للمغامرة. ظنوا أنهم يستطيعون احتلال المدينة المهجورة بسهولة، لكنهم تعرضوا للضرب التام بعد أن قاموا بالتحقيق في بضع مواقع فقط. لقد عانوا تماماً من قسوة أراضي وحوش الشيطان.

.

كونهم نخبة الطلاب من معهد اللؤلؤة أو الطلاب الأكثر موهبة من الكلية الامبراطورية لم يحدث فرقاً. حتى البقاء على قيد الحياة في البرية وحده كان صعب للغاية بالنسبة لهم.

مو فان أضاف بلا رحمة وقال: “فقط أعترف بذلك، فقد الجميع السيطرة على أنفسهم. وواحد منكم كان سيموت”.

على الرغم من معاملتهم كشخصيات مؤثرة في المدارس، على الرغم من الهيمنة على بقية الطلاب، على الرغم من سماع الكثير من الحكايات حول العالم الخارجي من كبار السن، إلا أنهم لم يعرفوا مدى صغرهم وضعفهم حتى قاموا بتجربته بشكل مباشر. يبقى الموتى ميتين والجرحى مليئين بالجراح.

لياو مينغ شوان كان على وشك الانهيار. غرقت يديه في شعره كما لو كان يحاول رفع رأسه وقال: “أنا… لم أقصد ذلك. لم أستطيع التحكم بنفسي على الإطلاق…”.

لم يكن أي منهم مقتنعاً بالنتيجة. باعتبارهم من أفضل الطلاب في الأمة بأكملها، فقد كان لدى كل منهم مستوى معين من الفخر في قلوبهم، حيث لم يتمكنوا من ابتلاعه إلى الوراء لأنهم سحبوا أجسادهم المنهكة في الاتجاه الذي أتوا منه.

كان الطلاب على وشك اتباع خط السكة الحديد عندما اقتربت مجموعة من الناس من الغابة. كانوا يرتدون الزي الرسمي نفسه، الذي كان يشبه سحرة المعركة. ومع ذلك، كانت الألوان مختلفة تماماً.

أثبت التدريب أنه صعب للغاية.

أراد التحدث مع مو نينغ شيويه، لكنها كانت هادئة طوال الوقت. لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية كسر الصمت.

……..

تشاو بينغ شياو كان في حالة رهيبة، أيضاً. باي تينغ تينغ قد استهلكت كل ما لديها من الطاقة لإنقاذه. لم يكن لديها أي فكرة عما إذا كانت حياته لا تزال في خطر ام لا.

ببطء، خرجت المجموعة من المدينة.

مو نينغ شيويه لم تشكك او تستفسر أبعد من ذلك. وأعطت الأوامر كقائد الفريق وقالت: “احزموا امتعتنا. نحن عائدون”.

كانت السماء مضاءة جيداً، وكانت الطيور تغرد في الغابات القريبة. ساعد اللحن اللطيف على إضعاف الأجواء المروعة.

الفتاتان تشاو مينغ يوي وتشينغ تشينغ كانوا متحمسين لرؤية سحرة المعركة وقالو: “سحرة المعركة؟ هل هم هنا لإنقاذنا؟”.

بالنظر للأمام، يمكنهم رؤية نفس السكك الحديدية المتضخمة بالطحالب والأعشاب الضارة. التي امتدت في المسافة بين الغابة، وستقودهم في النهاية إلى المدينة التي يمكن أن تسمى الجنة.

كان الطلاب على وشك اتباع خط السكة الحديد عندما اقتربت مجموعة من الناس من الغابة. كانوا يرتدون الزي الرسمي نفسه، الذي كان يشبه سحرة المعركة. ومع ذلك، كانت الألوان مختلفة تماماً.

كان الجميع في عجلة من أمرهم للعودة. العودة إلى مكان مع الناس الذين يعيشون فيه، والعودة إلى منازلهم المريحة.

أراد التحدث مع مو نينغ شيويه، لكنها كانت هادئة طوال الوقت. لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية كسر الصمت.

كان الطلاب على وشك اتباع خط السكة الحديد عندما اقتربت مجموعة من الناس من الغابة. كانوا يرتدون الزي الرسمي نفسه، الذي كان يشبه سحرة المعركة. ومع ذلك، كانت الألوان مختلفة تماماً.

قيل أن السحرة القويين فقط مع العنصر النفسي كانوا قادرين على ترويض هذه الوحش. على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من إجبارهم على المساعدة في المعارك، إلا أنهم كانوا مثاليين للنقل.

تتكون المجموعة من حوالي ثلاثين شخص. كان لكل منهما نسر عملاق أبيض على جانبه. كانت النسور صدورهم ضخمة ولهم نظرات حادة. كانت أجنحتها المطوية تمس الأرض. إذا قاموا بنشرها بالكامل، فسيكون طولها عشرة أمتار، على الأقل!

لو تشينغ هي جلس بجانب مو نينغ شيويه. لم يفقد السيطرة على نفسه، لكنه كان منهكاً بعد إمساك لياو مينغ شوان وشو دا لونغ.

مو فان قد شهد هذه النسور السماوية من قبل. كانوا الوحوش التي يروضوها سحرة المعركة عادة.

من قبيل الصدفة، كان مو فان، مو نو جياو، باي تينغ تينغ، تشاو مان يان والآخرون يسيرون نحوه أيضاً. مو فان كان أول من كسر الصمت وقال: بما أنه لا يوجد أحد لديه الحالة المزاجية لمواصلة المهمة، فهل يجب علينا العودة الآن؟”

قيل أن السحرة القويين فقط مع العنصر النفسي كانوا قادرين على ترويض هذه الوحش. على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من إجبارهم على المساعدة في المعارك، إلا أنهم كانوا مثاليين للنقل.

الرجل كان يرتدي سترة واقية للتمويه. سرعان ما فحصت العيون تحت حواجبه الكثيفة الطلاب، قبل أن تتوقف عند لو تشينغ هي.

الفتاتان تشاو مينغ يوي وتشينغ تشينغ كانوا متحمسين لرؤية سحرة المعركة وقالو: “سحرة المعركة؟ هل هم هنا لإنقاذنا؟”.

كان الجميع في عجلة من أمرهم للعودة. العودة إلى مكان مع الناس الذين يعيشون فيه، والعودة إلى منازلهم المريحة.

شعروا بشعور عظيم بمجرد رؤية شخص ما على قيد الحياة

شو دا لونغ بادر بالكلام وقال: “انسوا ذلك، لقد قُتل على يد لياو مينغ شوان عن طريق الخطأ.”.

تشاو مان يان أشار وقال: “هناك شيء غريب بخصوص زيهم…”.

لو تشينغ هي القى نظرة في اتجاه مو فان، كما لو كان يحاول أن يقول للرجل شيئاً.

بينغ ليانغ انفجر في الفرح: “يجب أن يكونوا هنا لإنقاذنا. هذا مريح، قد يكونون قادرين على إنقاذ تشاو بينغ شياو.”.

كان الجميع بالفعل مرعوبين بعد تعثرهم في الوحش الشيطاني المموه. والآن، عنكبوت الوهم السحري قد وضعهم يقاتلون بعضهم البعض. لياو مينغ شوان حتى انتهى بقتل مينغ كونغ. على الرغم من أنه قد وقع في أعماق السحر، إلا أن المجموعة لم تصدق ذلك.

لو تشينغ هي وقف هناك وتجنب اتصال بالعين مع المجموعة.

نية قاتلة قوية انفجرت من الناس وراءه. كانوا جميعهم جنود، على الأقل سحرة بقوة متوسطة المستوى. وعيونهم مثبتة على الطلاب الساذجين مثل حزمة من الذئاب الجياع التي تتطلع في قطيع من الأغنام.

سحرة المعركة واصلوا السير نحو المجموعة. كان زعيمهم رجلاً ذو حواجب كثيفة يحمل أنبوباً بين شفتيه.

لو نيان قال بنبرة هادئة نسبياً: “لهذا السبب يجب إسكاتهم. لا أريد لأحد أن يعرف ما حدث هنا.”

الرجل كان يرتدي سترة واقية للتمويه. سرعان ما فحصت العيون تحت حواجبه الكثيفة الطلاب، قبل أن تتوقف عند لو تشينغ هي.

أثبت التدريب أنه صعب للغاية.

لو تشينغ هي القى نظرة في اتجاه مو فان، كما لو كان يحاول أن يقول للرجل شيئاً.

لو نيان قال بنبرة هادئة نسبياً: “لهذا السبب يجب إسكاتهم. لا أريد لأحد أن يعرف ما حدث هنا.”

القائد لو نيان هز رأسه ببطء ورفع ببطء يده اليمنى. أعطى أمر ل سحرة المعركة وراءه: “ما عدى أولئك الذين لدينا مصلحة فيهم، اقتلوا كل شيء.”

مو فان أضاف بلا رحمة وقال: “فقط أعترف بذلك، فقد الجميع السيطرة على أنفسهم. وواحد منكم كان سيموت”.

لو نيان تحدث بطريقة هادئة نسبياً، كما لو كان يطلب منهم أن يأخذوهم بعيداً.

……..

ومع ذلك، كان يأمرهم بالقتل!

مو نينغ شيويه سألت: “لياو مينغ شوان، هل قتله؟”.

حتى لو تشينغ هي تفاجأ عندما سمع الأمر. لقد ابتسم على الفور وقال: “أخي، هل أخطأت؟ إنهم طلاب معهد اللؤلؤة و الكلية الملكية. نحن هنا فقط في التدريب.”

قيل أن السحرة القويين فقط مع العنصر النفسي كانوا قادرين على ترويض هذه الوحش. على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من إجبارهم على المساعدة في المعارك، إلا أنهم كانوا مثاليين للنقل.

لو نيان قال بنبرة هادئة نسبياً: “لهذا السبب يجب إسكاتهم. لا أريد لأحد أن يعرف ما حدث هنا.”

على الرغم من معاملتهم كشخصيات مؤثرة في المدارس، على الرغم من الهيمنة على بقية الطلاب، على الرغم من سماع الكثير من الحكايات حول العالم الخارجي من كبار السن، إلا أنهم لم يعرفوا مدى صغرهم وضعفهم حتى قاموا بتجربته بشكل مباشر. يبقى الموتى ميتين والجرحى مليئين بالجراح.

كان موقفه الحاسم بمثابة مؤشر على وقوع عدد لا يحصى من الأرواح في يديه!

لو تشينغ هي جلس بجانب مو نينغ شيويه. لم يفقد السيطرة على نفسه، لكنه كان منهكاً بعد إمساك لياو مينغ شوان وشو دا لونغ.

نية قاتلة قوية انفجرت من الناس وراءه. كانوا جميعهم جنود، على الأقل سحرة بقوة متوسطة المستوى. وعيونهم مثبتة على الطلاب الساذجين مثل حزمة من الذئاب الجياع التي تتطلع في قطيع من الأغنام.

مو نينغ شيويه سألت: “لياو مينغ شوان، هل قتله؟”.

لقد تغير الجو تماماً!

قيل أن السحرة القويين فقط مع العنصر النفسي كانوا قادرين على ترويض هذه الوحش. على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من إجبارهم على المساعدة في المعارك، إلا أنهم كانوا مثاليين للنقل.

تشاو مينغ يوي وتشينغ تشينغ كانوا على وشك أن يقولا شيئاً لسحرة المعركة عندما أدركوا أن بعض سلاسل الجليد ظهرت فجأة تحت أقدامهم!

كان الجميع متعباً. الأهم من ذلك، كانوا خائفين.

اخترقت السلاسل أجسادهم بينما كانوا في موقف لا حول له ولا قوة. وكانت سلاسل الجليد الفضية البيضاء صبغت على الفور باللون الأحمر.

اخترقت السلاسل أجسادهم بينما كانوا في موقف لا حول له ولا قوة. وكانت سلاسل الجليد الفضية البيضاء صبغت على الفور باللون الأحمر.

سلاسل الجليد اخترقت من خلال أجسادهم. ورش الدم في كل مكان. وتحولت الفتاتان الحيويتان على الفور إلى جثتين جليديتين على الأرض…

كانت محظوظة للغاية لأنها نجت، لذلك لم تتوقع الكثير من المجموعة. كل ما أرادته هو العودة بأمان مع الآخرين.

كان مشهداً صادماً تماماً. لم يستطع الطلاب تصديق ما شاهدوه للتو!

رفع رأسه وبدأ التفكير في طريقة ما لإجراء محادثة. فجأة، رأى أزواجاً من الأجنحة الثلجية البيضاء في الأفق المضاء. كانت الأجنحة تقترب من المجموعة بخطى ثابتة، تضيء الوحوش الخافتة التي تزين السماء الباهتة.

الرجل كان يرتدي سترة واقية للتمويه. سرعان ما فحصت العيون تحت حواجبه الكثيفة الطلاب، قبل أن تتوقف عند لو تشينغ هي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط