على نفس السلسلة
الفصل 311:
عندما اشتبك مو فان بالسحلية العملاقة، القى الجنود الثلاثة عشر سحرهم أيضاً.
.
قد تكون القائد خارج عن عقله، لكن بما أنها أقسمت اليمين على أن تظل مخلصة دون قيد أو شرط، فما الفرق الذي ستحدثه إذا ندمت على تصرفاتها الآن؟
.
اعتقد في البداية أنه قادر على إقناع المستشارة واسترداد روحها الساقطة. من الذي كان يعرف أنها كانت قطعة من المعدن البارد.
.
جيانغ يي لا يمكن أن تقتل مو فان. في الواقع، كان عليها أن تحميه إلى حد ما. خلاف ذلك، كيف يمكن أن يكون موضوع اختبارهم، إذا كان قد مات بالفعل؟
جيانغ يي لم تنزعج تصرف مو فان. وقالت بنبرة باردة ومهينة: “هل تعتقد أنك أفضل من جنودي؟”
كانوا محاطين حالياً بسحالي عملاقة لا تحصى. لن يتمكن أي منهم من المغادرة دون قتال. كان من الصعب معرفة ما إذا كان أي منهم يستطيع البقاء على قيد الحياة في النهاية. من سيكون لديه المزاج لبدء المنافسة الآن؟
كانت خطة مو فان بسيطة إلى حد ما، إثارة الفوضى تماماً.
مو فان تفآجأ الى حد ما وقال: “اوه؟”.
سوف تهاجم السحالي العملاقة بالتأكيد البشر، بغض النظر عن أي جهة يقف فيها البشر مع بعضهم او ضد بعضهم. مو فان سينتهي به الأمر إلى احاطته من السحالي العملاقة، ولكن كان كذلك جيانغ يي وجنودها!
مو فان أجاب بسهولة وقال: “أنت لست صادقة على الإطلاق، على الرغم من أننا الان نمل على نفس سلسلة الافتراس الآن”.
كل ذلك يعود إلى من سيكون قادراً على النجاة من هذا الكمين.
جيانغ يي قالت ببساطة: “لا أستطيع أن أفعل”.
جيانغ يي فكرت في ان قرار مو فان كان ساذج جداً. كان جنودها من نخبة الجيش. كل واحد منهم كان مسؤولاً عن مقتل مئات الوحوش. بالنسبة لهم، كان البقاء على قيد الحياة في البرية والقتال ضد الوحوش الشيطانية لا يعتبر شيئاً غير عادي.
جيانغ يي لم تنزعج تصرف مو فان. وقالت بنبرة باردة ومهينة: “هل تعتقد أنك أفضل من جنودي؟”
وفي الوقت نفسه، كان الطفل نفسه مجرد طالب في مهمة تدريبه الأول. لتكون صريحة تماماً، لقد كان تماماً مثل المبتدئ في الجيش. لماذا يعتقد مثل هذا الشخص أنه يمكن الاعتماد على الوحوش الشيطانية للهروب؟
مو فان يمكن أن يقول أن المستشار الانثى جيانغ يي كانت ساحرة معركة فخورة كما لو كانت واثقة تماماً من الجنود الذين دربتهم.
حتى لو كان للطفل عشرة أرواح ومات عشر مرات متتالية، فإن جميع الجنود على جانبها سوف لا يزالون على قيد الحياة!
كانوا محاطين حالياً بسحالي عملاقة لا تحصى. لن يتمكن أي منهم من المغادرة دون قتال. كان من الصعب معرفة ما إذا كان أي منهم يستطيع البقاء على قيد الحياة في النهاية. من سيكون لديه المزاج لبدء المنافسة الآن؟
مو فان لعنهم دون تحفظ وقال: “توقفي عن إهانة مصطلح ساحر المعركة. أنتم مجرد حفنة من الحثالة في الجيش. ألم تكن الوعود والاقسام المقدسة سوى كلام فارغ لكم؟”.
نظراً لوجود عدد أكبر من الأشخاص، كانت رائحتهم أثقل، والتي جذبت كمية أكبر من السحالي العملاقة. أشارت المراوغة الكثيفة والدفاع من قبلهم في الشارع إلى كمية جنونية من السحالي العملاقة تشق طريقها نحو مجموعة الجنود. كانت صيحاتهم حادة للغاية، مثل صرخة الرعد بجانب آذانهم.
مو فان يمكن أن يقول أن المستشار الانثى جيانغ يي كانت ساحرة معركة فخورة كما لو كانت واثقة تماماً من الجنود الذين دربتهم.
جيانغ يي قالت ببساطة: “لا أستطيع أن أفعل”.
في الواقع، كان من المستحيل معرفة من سيكون آخر من يقف في مثل هذا الموقف. مو فان كان يراهن فقط بحقيقة أنه كان لديه فرصة أكبر للبقاء مع عناصره الأربعة.
جيانغ يي لم تنزعج تصرف مو فان. وقالت بنبرة باردة ومهينة: “هل تعتقد أنك أفضل من جنودي؟”
مو فان لم يمانع في إعطاء الآخرين قطعة من عقله. وفمه لم يتوقف أبداً.
انفجر اللهب على الجسم العملاق للسحلية. وأثر الانفجار الكبير على جسمها بالجانب بينما انتشر الحريق بسرعة في جميع أنحاء جسمها.
ومع ذلك، يبدو أن الاتهامات واللعنات وجهت ضربة شديدة لأساس لجيانغ يي. كانت فخورة بأن تكون ساحرة معركة وهكذا كانت طبيعتها هي أن تطيع الأوامر، رغم أن ما فعلوه اليوم كان لا يُنسى.
ثم أمرت الجنود الذين يقفون وراءها بالوصول إلى مواقعهم أثناء حديثها.
لقد فقدوا ألقابهم، وسيتم إهمالها من جانب الجمهور قريباً. لو نيان قد يكون مجنون على طموحه، ولكن جيانغ يي لم تكن مثله. لقد شعرت بالذنب الساحق في الداخل، لكنها حاولت أن تخبر نفسها أن كل ذلك كان من أجل قضية أكبر، حتى لو كان ذلك يعني المزيد من التضحيات وارتكاب جرائم خطيرة!
الفصل 311:
جيانغ يي رأت السحالي العملاقة والسحالي المستبدة تتجمع من حولهم في دائرة.
أي ساحر آخر سيفقد عقله برؤية مثل هذا العدد المجنون من الوحوش الشيطانية. ومع ذلك، في نظرهم، لم يكونوا سوى حفنة من السحالي القذرة.
أي ساحر آخر سيفقد عقله برؤية مثل هذا العدد المجنون من الوحوش الشيطانية. ومع ذلك، في نظرهم، لم يكونوا سوى حفنة من السحالي القذرة.
ومع ذلك، عندما رأى السحالي العملاقة على بعد أقل من 500 متر، ابتسم ابتسامته قليلاً.
قالت جيانغ يي بضحكة قاتمة: “إذا كنت تعتقد أنك ستبقى على قيد الحياة، فسوف أعطيك فرصة”.
ومع ذلك، يبدو أن الاتهامات واللعنات وجهت ضربة شديدة لأساس لجيانغ يي. كانت فخورة بأن تكون ساحرة معركة وهكذا كانت طبيعتها هي أن تطيع الأوامر، رغم أن ما فعلوه اليوم كان لا يُنسى.
ثم أمرت الجنود الذين يقفون وراءها بالوصول إلى مواقعهم أثناء حديثها.
اعتقد في البداية أنه قادر على إقناع المستشارة واسترداد روحها الساقطة. من الذي كان يعرف أنها كانت قطعة من المعدن البارد.
مو فان تفآجأ الى حد ما وقال: “اوه؟”.
مو فان تفآجأ الى حد ما وقال: “اوه؟”.
هل يمكن أن تنجذب هذه المستشارة القبيحة إلى وسامته، فجأة تغيّرت في تفكيرها وتود مناقشة الأمور معه؟
مو فان ارتدى ابتسامة على وجهه وقال: “اي طلب؟”.
جيانغ يي قالت: “لن أهاجمك. سأراهن معك باستخدام حياة هؤلاء الجنود. إذا مات أحدهم وأنت ما زلت على قيد الحياة، سألبي أحد طلباتك!”.
هل يمكن أن تنجذب هذه المستشارة القبيحة إلى وسامته، فجأة تغيّرت في تفكيرها وتود مناقشة الأمور معه؟
جيانغ يي لا يمكن أن تقتل مو فان. في الواقع، كان عليها أن تحميه إلى حد ما. خلاف ذلك، كيف يمكن أن يكون موضوع اختبارهم، إذا كان قد مات بالفعل؟
.
تصرف مو فان سيؤدي إما إلى موت الأسماك أو انقطاع الشبكة. وهذا لن يجلب أي خير لأي من الجانبين، لذلك قد اقترحت يي أيضاً المنافسة بين الجانبين.
مو فان القى تعويذة بمهارة. اللهب القرمزي الحارق توجه بقوس أحمر لأسفل الشارع.
مو فان ارتدى ابتسامة على وجهه وقال: “اي طلب؟”.
بما أنها اتخذت بالفعل الاختيار الخاطئ، فقد اضطرت إلى البقاء معه.
ومع ذلك، عندما رأى السحالي العملاقة على بعد أقل من 500 متر، ابتسم ابتسامته قليلاً.
مو فان أجاب بسهولة وقال: “أنت لست صادقة على الإطلاق، على الرغم من أننا الان نمل على نفس سلسلة الافتراس الآن”.
جيانغ يي قالت: “باستثناء السماح لك بالرحيل.”.
كل ذلك يعود إلى من سيكون قادراً على النجاة من هذا الكمين.
مو فان أجاب بسهولة وقال: “أنت لست صادقة على الإطلاق، على الرغم من أننا الان نمل على نفس سلسلة الافتراس الآن”.
إذا تمكن مو فان من البقاء على قيد الحياة، وقُتِلَ جنودها…
كانوا محاطين حالياً بسحالي عملاقة لا تحصى. لن يتمكن أي منهم من المغادرة دون قتال. كان من الصعب معرفة ما إذا كان أي منهم يستطيع البقاء على قيد الحياة في النهاية. من سيكون لديه المزاج لبدء المنافسة الآن؟
تصرف مو فان سيؤدي إما إلى موت الأسماك أو انقطاع الشبكة. وهذا لن يجلب أي خير لأي من الجانبين، لذلك قد اقترحت يي أيضاً المنافسة بين الجانبين.
جيانغ يي أجابت: “هذا هو أقصى ما يمكنني تقديمه. إذا كنت طالباً عادياً فقط، فلن أبين لك أي احترام”
أي ساحر آخر سيفقد عقله برؤية مثل هذا العدد المجنون من الوحوش الشيطانية. ومع ذلك، في نظرهم، لم يكونوا سوى حفنة من السحالي القذرة.
مو فان كان مشوشاً: “أنا لا أفهم؟”.
مو فان لم يمانع في إعطاء الآخرين قطعة من عقله. وفمه لم يتوقف أبداً.
جيانغ يي قالت بهدوء: “لقد قرأت معلوماتك. الاعمال التي قمت بها اثناء كارثة مدينة بو، ومسح الفاتيكان الأسود في شنغهاي، كلاهما مرتبطان بك.”.
تم توجيه انفجار اللهب هذا إلى الفك السفلي للسحلية العملاقة. وفجر الانفجار فمها. كانت لا تزال على قيد الحياة حيث انخفضت بشكل كبير على الأرض، لكنها كانت بلا فائدة إلى حد كبير.
“انا أرى، إذا كنت تحترمينني حقاً، فقومي بالتنحي. لا أعتقد أن أي خير سيأتي إذا متنا جميعاً هنا”.
نظراً لوجود عدد أكبر من الأشخاص، كانت رائحتهم أثقل، والتي جذبت كمية أكبر من السحالي العملاقة. أشارت المراوغة الكثيفة والدفاع من قبلهم في الشارع إلى كمية جنونية من السحالي العملاقة تشق طريقها نحو مجموعة الجنود. كانت صيحاتهم حادة للغاية، مثل صرخة الرعد بجانب آذانهم.
مو فان يمكن أن يقول ذلك ان جيانغ يي لم تكن راغبة جداً في أن تكون جزءاً من العملية، لكن لم يكن لديها خيار سوى إطاعة الأوامر.
في الواقع، كان الأمر نفسه بالنسبة لها للموت هنا أو الحكم عليها بالإعدام لاحقاً. ومع ذلك، كان عليها أن تنهي المهمة!
جيانغ يي قالت ببساطة: “لا أستطيع أن أفعل”.
كانت خطة مو فان بسيطة إلى حد ما، إثارة الفوضى تماماً.
مو فان رد عليها بزمجرة وقال: “اللعنة عليه، أنا لست في المزاج”.
إذا تمكن مو فان من البقاء على قيد الحياة، وقُتِلَ جنودها…
اعتقد في البداية أنه قادر على إقناع المستشارة واسترداد روحها الساقطة. من الذي كان يعرف أنها كانت قطعة من المعدن البارد.
ثم أمرت الجنود الذين يقفون وراءها بالوصول إلى مواقعهم أثناء حديثها.
لم يعد لديهم الوقت لتبادل الكلمات. أقربت السحالي العملاقة إلى مو فان لأقل من مائة متر. مو فان لاحظ وحش كان حجم الشاحنة عندما هجم نحوه. كانت عيناه العريضتان تظهران له مدى قوة الرغبة في تناول بعض اللحم البشري!
اعتقد في البداية أنه قادر على إقناع المستشارة واسترداد روحها الساقطة. من الذي كان يعرف أنها كانت قطعة من المعدن البارد.
“انفجار اللهب!”
أي ساحر آخر سيفقد عقله برؤية مثل هذا العدد المجنون من الوحوش الشيطانية. ومع ذلك، في نظرهم، لم يكونوا سوى حفنة من السحالي القذرة.
مو فان القى تعويذة بمهارة. اللهب القرمزي الحارق توجه بقوس أحمر لأسفل الشارع.
لم تكن السحلية العملاقة ميتة، حيث كان لديها طبقة سميكة من الجلد. كان المستوى الأساسي من السحر بعيداً عن أن يقتلها.
انفجر اللهب على الجسم العملاق للسحلية. وأثر الانفجار الكبير على جسمها بالجانب بينما انتشر الحريق بسرعة في جميع أنحاء جسمها.
السحلية العملاقة التي تغمرها النيران استعادت توازنها وهجمت على مو فان بغضب، كما لو أنها لا يمكن أن تشعر بأي ألم.
لم تكن السحلية العملاقة ميتة، حيث كان لديها طبقة سميكة من الجلد. كان المستوى الأساسي من السحر بعيداً عن أن يقتلها.
لقد فقدوا ألقابهم، وسيتم إهمالها من جانب الجمهور قريباً. لو نيان قد يكون مجنون على طموحه، ولكن جيانغ يي لم تكن مثله. لقد شعرت بالذنب الساحق في الداخل، لكنها حاولت أن تخبر نفسها أن كل ذلك كان من أجل قضية أكبر، حتى لو كان ذلك يعني المزيد من التضحيات وارتكاب جرائم خطيرة!
السحلية العملاقة التي تغمرها النيران استعادت توازنها وهجمت على مو فان بغضب، كما لو أنها لا يمكن أن تشعر بأي ألم.
مو فان تفآجأ الى حد ما وقال: “اوه؟”.
مو فان ألقى انفجار اللهب آخر إلى الأمام مع نظرة بالاشمئزاز وقال: “موتي، يا قطعة القمامة العفنة.”.
كانت خطة مو فان بسيطة إلى حد ما، إثارة الفوضى تماماً.
تم توجيه انفجار اللهب هذا إلى الفك السفلي للسحلية العملاقة. وفجر الانفجار فمها. كانت لا تزال على قيد الحياة حيث انخفضت بشكل كبير على الأرض، لكنها كانت بلا فائدة إلى حد كبير.
إذا تمكن مو فان من البقاء على قيد الحياة، وقُتِلَ جنودها…
عندما اشتبك مو فان بالسحلية العملاقة، القى الجنود الثلاثة عشر سحرهم أيضاً.
تصرف مو فان سيؤدي إما إلى موت الأسماك أو انقطاع الشبكة. وهذا لن يجلب أي خير لأي من الجانبين، لذلك قد اقترحت يي أيضاً المنافسة بين الجانبين.
نظراً لوجود عدد أكبر من الأشخاص، كانت رائحتهم أثقل، والتي جذبت كمية أكبر من السحالي العملاقة. أشارت المراوغة الكثيفة والدفاع من قبلهم في الشارع إلى كمية جنونية من السحالي العملاقة تشق طريقها نحو مجموعة الجنود. كانت صيحاتهم حادة للغاية، مثل صرخة الرعد بجانب آذانهم.
ألقت نظرة باردة على محيطها.
جيانغ يي حملت ذراعيها أمام صدرها ووقفتا في منتصف المجموعة مع وجه بلا تعبير. ولا يمكن رؤية تلميح واحد من الخوف.
لم يعد لديهم الوقت لتبادل الكلمات. أقربت السحالي العملاقة إلى مو فان لأقل من مائة متر. مو فان لاحظ وحش كان حجم الشاحنة عندما هجم نحوه. كانت عيناه العريضتان تظهران له مدى قوة الرغبة في تناول بعض اللحم البشري!
في الواقع، كان الأمر نفسه بالنسبة لها للموت هنا أو الحكم عليها بالإعدام لاحقاً. ومع ذلك، كان عليها أن تنهي المهمة!
وفي الوقت نفسه، كان الطفل نفسه مجرد طالب في مهمة تدريبه الأول. لتكون صريحة تماماً، لقد كان تماماً مثل المبتدئ في الجيش. لماذا يعتقد مثل هذا الشخص أنه يمكن الاعتماد على الوحوش الشيطانية للهروب؟
ألقت نظرة باردة على محيطها.
“انا أرى، إذا كنت تحترمينني حقاً، فقومي بالتنحي. لا أعتقد أن أي خير سيأتي إذا متنا جميعاً هنا”.
إذا تمكن مو فان من البقاء على قيد الحياة، وقُتِلَ جنودها…
جيانغ يي قالت: “باستثناء السماح لك بالرحيل.”.
لا لا، مستحيل. لم تستطع السماح له بالرحيل.
جيانغ يي لا يمكن أن تقتل مو فان. في الواقع، كان عليها أن تحميه إلى حد ما. خلاف ذلك، كيف يمكن أن يكون موضوع اختبارهم، إذا كان قد مات بالفعل؟
بما أنها اتخذت بالفعل الاختيار الخاطئ، فقد اضطرت إلى البقاء معه.
جيانغ يي أجابت: “هذا هو أقصى ما يمكنني تقديمه. إذا كنت طالباً عادياً فقط، فلن أبين لك أي احترام”
قد تكون القائد خارج عن عقله، لكن بما أنها أقسمت اليمين على أن تظل مخلصة دون قيد أو شرط، فما الفرق الذي ستحدثه إذا ندمت على تصرفاتها الآن؟
.
عندما اشتبك مو فان بالسحلية العملاقة، القى الجنود الثلاثة عشر سحرهم أيضاً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
