نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Versatile Mage 315

تسعة اعمدة!

تسعة اعمدة!

الفصل 315:

.

.

بذرو الروح لمو فان قد جعلت له القبضة الملتهبة: القصور التسعة قوية للغاية. كانت قوية بما يكفي لإبادة كامل السحالي العملاقة في المكان!

.

وصلت الطاقة في النهاية إلى الحد الأقصى. تحت الهدير الشرس لمو فان، بدأت أعمدة اللهب تتصاعد في المنطقة على بعد مئة متر من حوله!

.

مو فان كان يراقب في السماء طوال المعركة بأكملها. لم يكن يتظاهر بأنه شاب عاطفي وفني قبل موته. كان ينتظر الشمس حتى تخرج من الغيوم!

جيانغ يي كانت مذهولة تماماً وقالت: “كيف هذا… كيف تمكن من إحراز تقدم واختراق في هذا الموقف؟”.

حتى مع الدفاع المتميز للسحلية المستبدة لم تتمكن من تحمل الضرر من القبضة الملتهبة: القصور التسعة. انها سوف تشترك في نفس مصير السحالي العملاقة إذا لم يهرب في الوقت المناسب.

حتى أكثر الجنود جرأة في صفوفهم لم يجرؤوا على التصرف بجرأة بعد أن حوصروا بالوحوش الشيطانية. الساحر لا يمكن أن يزعجه أي عامل خارجي أثناء العملية، حيث كان عليهم التركيز مائة بالمائة عليها.

على صعيد جانبي، كان هناك سحلية مستبدة من مستوى المحارب بين قوات السحالي العملاقة. لقد كانت تشق طريقها بثقة نحو فرائسها، ولكن بعد أن تم إحراق جسدها بالكامل من قبل القبضة الملتهبة: القصور التسعة، فرت على الفور بحياتها.

_ لقد كان محاطاً بمئات من السحالي العملاقة، التي يمكن أن تأخذ حياته بسهولة مع عضة واحدة! _

كانت الأعمدة الملتهبة حمراء زاهية بسبب اللهب القرمزي. السحالي العملاقة تم حرقها تدريجياً إلى رماد، بغض النظر عما إذا كانوا أحياء أم ميتين. كانت الأعمدة حوالي خمسة أو ستة طوابق بالطول، والسحالي العملاقة بدت صغيرة بشكل لا يصدق وعاجز من امامهم.

_ ألم يقلق من الذئب النجمي الرشيق الذي يمكن ان يفشل في حمايته، والسماح فقط لواحدة من السحالي العملاقة باختراق دفاعه؟ الم يكن يشك في أن حياته ستكون في خطر أثناء محاولته توسيع سديمه؟ _

الذئب النجمي الرشيق انسحب بسرعة لجانب مو فان.

اللهب القرمزي الناري انفجر فوق الحطام، اجتاح جسده كله. كان مظهره، على غرار الحمم البركانية المحترقة، أكثر إثارة من حرارة النيران.

المسافة حول الذئب النجمي الرشيق كانت أكثر من كافية بالنسبة له لجمع زخم له للجري.

مو فان ارتدى ابتسامة. كانت وحشية نسبياً تحت إضاءة النيران وقال: “أيها الذئب النجمي الرشيق، أحسنت. اترك كل شيء لي!”.

حتى مع الدفاع المتميز للسحلية المستبدة لم تتمكن من تحمل الضرر من القبضة الملتهبة: القصور التسعة. انها سوف تشترك في نفس مصير السحالي العملاقة إذا لم يهرب في الوقت المناسب.

الذئب النجمي الرشيق انسحب بسرعة لجانب مو فان.

_ لقد كان محاطاً بمئات من السحالي العملاقة، التي يمكن أن تأخذ حياته بسهولة مع عضة واحدة! _

تم سحب النيران المشتعلة بسرعة تحت تحكم مو فان، بما في ذلك موجة الحرارة التي ترتفع باتجاه المناطق المحيطة وانتشر اللهب عبر الأرض. تم سحبه بسرعة إلى معصمه الأيمن.

ما يقرب من مائة منهم.

لف معصمه بحلقة من النيران التي كانت تتمايل ببطء مع الريح.

مو فان اطلق على الفور الذئب النجمي الرشيق الى داخل عالم الاستدعاء. وعانق الجدران وألقى على الفور هروب الظل.

“اللهب القرمزي!”

جيانغ يي كانت أيضاً من سحرة المستوى المتوسط الذين اخترقوا للمستوى الثالث، لكنها لم يكن لديها بذرو روح.

“القبضة الملتهبة!”

الذئب النجمي الرشيق التف بزاوية ووصل إلى شارع آخر مغطى بالظلال، مع عدد قليل فقط السحالي العملاقة بالجوار…

كان شعر مو فان يقف منتصباً بسبب التدفق الزائد للطاقة. حتى عيناه احترقت مثل النار في هذه العملية.

تم سحب النيران المشتعلة بسرعة تحت تحكم مو فان، بما في ذلك موجة الحرارة التي ترتفع باتجاه المناطق المحيطة وانتشر اللهب عبر الأرض. تم سحبه بسرعة إلى معصمه الأيمن.

ألقى لكمة قوية في الجزء العلوي من الحطام.

“اللهب القرمزي!”

تم توجيه كمية هائلة من الطاقة مباشرة إلى الأرض.

السحالي العملاقة كشفت عن الأنياب الخاصة بها وحاولوا التقاطه. كانت هناك أوقات عندما شعر مو فان تقريباً أن ذيل الذئب النجمي الرشيق كان سيعض، لكن في النهاية، كان سريعاً للغاية بالنسبة السحالي العملاقة البطيئة، التي انتهى بها المطاف فقط عض الهواء او الفراء على ذيل الذئب النجمي الرشيق.

تم نقل الطاقة بسرعة مجنونة. بدأت الأرض المحيطة في الانهيار كما لو أنها لا تستطيع الاحتفاظ بالطاقة داخلها.

مو فان اطلق على الفور الذئب النجمي الرشيق الى داخل عالم الاستدعاء. وعانق الجدران وألقى على الفور هروب الظل.

“القصور التسعة!”

المسافة حول الذئب النجمي الرشيق كانت أكثر من كافية بالنسبة له لجمع زخم له للجري.

وصلت الطاقة في النهاية إلى الحد الأقصى. تحت الهدير الشرس لمو فان، بدأت أعمدة اللهب تتصاعد في المنطقة على بعد مئة متر من حوله!

_ لقد كان محاطاً بمئات من السحالي العملاقة، التي يمكن أن تأخذ حياته بسهولة مع عضة واحدة! _

كانت أعمدة اللهب تنفجر من أعماق الأرض. ليس فقط أنها تسببت في زيادة الحمم البركانية في السطح، بل تحولت أيضاً إلى أعمدة محترقة.

وفي الوقت نفسه، السحالي العملاقة الذين كانوا ينجذبون إلى الشارع بسبب الأصوات الناتجة عن المعركة لم يروا مو فان والذئب النجمي الرشيق، ولم يلاحظوا وجود كتلة من الظل تتحرك بين المباني. واستمروا في التحرك نحو مجموعة من الجنود الذين كانوا مشغولين بقتل رفاقهم.

أول ظهور مباشر كان على جسد مو فان. اللهب المتصاعد من جسده انطلق في الهواء!

ظهر الركن الثاني على مسافة كبيرة. كان العمودان على بعد حوالي ثلاثين متراً، لكنه بدا وكأن المنطقة الواقعة بين العمودين قد دمرت بالكامل.

ظهر الركن الثاني على مسافة كبيرة. كان العمودان على بعد حوالي ثلاثين متراً، لكنه بدا وكأن المنطقة الواقعة بين العمودين قد دمرت بالكامل.

اللهب القرمزي الناري انفجر فوق الحطام، اجتاح جسده كله. كان مظهره، على غرار الحمم البركانية المحترقة، أكثر إثارة من حرارة النيران.

الركن الثالث ظهر خلف مو فان، الذي كان موازيا للركيزة على جسم مو فان والعمود أمامه.

الذئب النجمي الرشيق ركض فقط عبر السحالي العملاقة لمدة ثلاث ثوان، ولكن الخوف والإثارة منه حثت مو فان لرفع ساقيه إلى أعلى بلاوعي.

وقع انفجار كبير آخر.

السحالي العملاقة كشفت عن الأنياب الخاصة بها وحاولوا التقاطه. كانت هناك أوقات عندما شعر مو فان تقريباً أن ذيل الذئب النجمي الرشيق كان سيعض، لكن في النهاية، كان سريعاً للغاية بالنسبة السحالي العملاقة البطيئة، التي انتهى بها المطاف فقط عض الهواء او الفراء على ذيل الذئب النجمي الرشيق.

ظهرت ثلاثة أعمدة موازية لتلك التي انتشرت من الأرض على كلا الجانبين حيث انشققت الأرض مرة أخرى، مما يعني أن هناك ستة أعمدة لهب أخرى انفجرت في الهواء من تحت الأرض.

ظهرت ثلاثة أعمدة موازية لتلك التي انتشرت من الأرض على كلا الجانبين حيث انشققت الأرض مرة أخرى، مما يعني أن هناك ستة أعمدة لهب أخرى انفجرت في الهواء من تحت الأرض.

كانت الأعمدة الثلاثة الأولى قد قضت بالفعل على كل سحلية عملاقة ضمن مائة متر حول مو فان.

ومع ذلك، فإن الأعمدة الستة المتبقية جلبت دماراً تاماً عبر المكان. قوات السحالي العملاقة تم حرقها في رماد أسود تحت النار المشتعلة، بما في ذلك أكوام الجثث على الأرض.

ما يقرب من مائة منهم.

جيانغ يي افترضت في البداية أنه كان هناك عنصر من الحظ محالف له عندما علمت أن الطفل قد أنقذ مدينة بو وقاتل مرة أخرى ضد الفاتيكان الأسود. ومع ذلك، كانت أكثر اقتناعاً بأن هذا ليس هو الحال الآن.

ومع ذلك، فإن الأعمدة الستة المتبقية جلبت دماراً تاماً عبر المكان. قوات السحالي العملاقة تم حرقها في رماد أسود تحت النار المشتعلة، بما في ذلك أكوام الجثث على الأرض.

جيانغ يي يحدق في المسافة في عدم تصديق: “لقد رحل؟”.

القصور التسعة!

كانت الأعمدة الثلاثة الأولى قد قضت بالفعل على كل سحلية عملاقة ضمن مائة متر حول مو فان.

كانت الأعمدة التسعة هي تشكيل للقصور التسعة!

اندفع إلى الأمام واستخدم الأرض المحروقة كنقطة انطلاق، وقفز إلى المبنى المنهار في الجوار.

كانت الأعمدة الملتهبة حمراء زاهية بسبب اللهب القرمزي. السحالي العملاقة تم حرقها تدريجياً إلى رماد، بغض النظر عما إذا كانوا أحياء أم ميتين. كانت الأعمدة حوالي خمسة أو ستة طوابق بالطول، والسحالي العملاقة بدت صغيرة بشكل لا يصدق وعاجز من امامهم.

كانت غرائزها تخبرها أن مو فان قد هرب مع بعض القدرات الخفية. وستكون قادرة على تعقبه في نهاية المطاف، ولكن المشكلة كانت، أن قواتها كانت لا تزال محاصرة بالسحالي العملاقة. لم تعرف حتى إذا كان بإمكانها إخراجهم احياء!

جيانغ يي كانت أيضاً من سحرة المستوى المتوسط الذين اخترقوا للمستوى الثالث، لكنها لم يكن لديها بذرو روح.

مو فان قد اختفى، وعندما كانت السحالي العملاقة تطارده، بعد وصولهم إلى البقعة التي اختفى فيها، فقدوا بالفعل الذئب والبشري.

بذرو الروح لمو فان قد جعلت له القبضة الملتهبة: القصور التسعة قوية للغاية. كانت قوية بما يكفي لإبادة كامل السحالي العملاقة في المكان!

ركض عبر السطح قبل أن ينزل. على الرغم من أن المسار أدناه كان مكتظاً بالسحالي العملاقة، الذئب النجمي الرشيق الذي لا يعرف الخوف ركض عبر استخدام أجسادهم كنقطة انطلاق لمسافة قصيرة.

كانت لا تزال محاطة بالسحالي العملاقة، لكن محيط مو فان كان فارغاً تماماً، مع عدم وجود علامات على اللحم أو الجثث، فقط أكوام من الرماد الأسود.

جيانغ يي كانت أيضاً من سحرة المستوى المتوسط الذين اخترقوا للمستوى الثالث، لكنها لم يكن لديها بذرو روح.

على صعيد جانبي، كان هناك سحلية مستبدة من مستوى المحارب بين قوات السحالي العملاقة. لقد كانت تشق طريقها بثقة نحو فرائسها، ولكن بعد أن تم إحراق جسدها بالكامل من قبل القبضة الملتهبة: القصور التسعة، فرت على الفور بحياتها.

.

حتى مع الدفاع المتميز للسحلية المستبدة لم تتمكن من تحمل الضرر من القبضة الملتهبة: القصور التسعة. انها سوف تشترك في نفس مصير السحالي العملاقة إذا لم يهرب في الوقت المناسب.

كانت لا تزال محاطة بالسحالي العملاقة، لكن محيط مو فان كان فارغاً تماماً، مع عدم وجود علامات على اللحم أو الجثث، فقط أكوام من الرماد الأسود.

والسحالي العملاقة في محيط مو فان يبدو أنها استولى عليها تصرف السحلية المستبدة التي هربت. كمثل جنيرالهم الذي هرب بعيداً، السحالي العملاقة في محيط مو فان بقيت في مكانها مع وجوه فارغة. لم يكن أي منهم جريء بما يكفي للمضي قدماً والهجوم.

مو فان كان يراقب في السماء طوال المعركة بأكملها. لم يكن يتظاهر بأنه شاب عاطفي وفني قبل موته. كان ينتظر الشمس حتى تخرج من الغيوم!

مو فان صعد على ظهر الذئب النجمي الرشيق في حين أن السحالي العملاقة كانت مبهورة وقال له: “هذه هي فرصتنا، وقت الجري!”.

مو فان اطلق على الفور الذئب النجمي الرشيق الى داخل عالم الاستدعاء. وعانق الجدران وألقى على الفور هروب الظل.

المسافة حول الذئب النجمي الرشيق كانت أكثر من كافية بالنسبة له لجمع زخم له للجري.

وصلت الطاقة في النهاية إلى الحد الأقصى. تحت الهدير الشرس لمو فان، بدأت أعمدة اللهب تتصاعد في المنطقة على بعد مئة متر من حوله!

اندفع إلى الأمام واستخدم الأرض المحروقة كنقطة انطلاق، وقفز إلى المبنى المنهار في الجوار.

القصور التسعة!

ركض عبر السطح قبل أن ينزل. على الرغم من أن المسار أدناه كان مكتظاً بالسحالي العملاقة، الذئب النجمي الرشيق الذي لا يعرف الخوف ركض عبر استخدام أجسادهم كنقطة انطلاق لمسافة قصيرة.

السحالي العملاقة كشفت عن الأنياب الخاصة بها وحاولوا التقاطه. كانت هناك أوقات عندما شعر مو فان تقريباً أن ذيل الذئب النجمي الرشيق كان سيعض، لكن في النهاية، كان سريعاً للغاية بالنسبة السحالي العملاقة البطيئة، التي انتهى بها المطاف فقط عض الهواء او الفراء على ذيل الذئب النجمي الرشيق.

السحالي العملاقة كشفت عن الأنياب الخاصة بها وحاولوا التقاطه. كانت هناك أوقات عندما شعر مو فان تقريباً أن ذيل الذئب النجمي الرشيق كان سيعض، لكن في النهاية، كان سريعاً للغاية بالنسبة السحالي العملاقة البطيئة، التي انتهى بها المطاف فقط عض الهواء او الفراء على ذيل الذئب النجمي الرشيق.

الذئب النجمي الرشيق انسحب بسرعة لجانب مو فان.

الذئب النجمي الرشيق ركض فقط عبر السحالي العملاقة لمدة ثلاث ثوان، ولكن الخوف والإثارة منه حثت مو فان لرفع ساقيه إلى أعلى بلاوعي.

جيانغ يي يحدق في المسافة في عدم تصديق: “لقد رحل؟”.

_ اخي، لا تسحبني معك في مثل هذه المزحة في المرة القادمة. أنا تقريباً قد فعلتها بسروالي! _

تم سحب النيران المشتعلة بسرعة تحت تحكم مو فان، بما في ذلك موجة الحرارة التي ترتفع باتجاه المناطق المحيطة وانتشر اللهب عبر الأرض. تم سحبه بسرعة إلى معصمه الأيمن.

الذئب النجمي الرشيق التف بزاوية ووصل إلى شارع آخر مغطى بالظلال، مع عدد قليل فقط السحالي العملاقة بالجوار…

جيانغ يي كانت أيضاً من سحرة المستوى المتوسط الذين اخترقوا للمستوى الثالث، لكنها لم يكن لديها بذرو روح.

مو فان اطلق على الفور الذئب النجمي الرشيق الى داخل عالم الاستدعاء. وعانق الجدران وألقى على الفور هروب الظل.

مو فان كان يراقب في السماء طوال المعركة بأكملها. لم يكن يتظاهر بأنه شاب عاطفي وفني قبل موته. كان ينتظر الشمس حتى تخرج من الغيوم!

الذئب النجمي الرشيق انسحب بسرعة لجانب مو فان.

المباني سوف تلقي ظلال فقط عندما كان هناك أشعة الشمس!

_ لقد كان محاطاً بمئات من السحالي العملاقة، التي يمكن أن تأخذ حياته بسهولة مع عضة واحدة! _

مو فان قد اختفى، وعندما كانت السحالي العملاقة تطارده، بعد وصولهم إلى البقعة التي اختفى فيها، فقدوا بالفعل الذئب والبشري.

اللهب القرمزي الناري انفجر فوق الحطام، اجتاح جسده كله. كان مظهره، على غرار الحمم البركانية المحترقة، أكثر إثارة من حرارة النيران.

وفي الوقت نفسه، السحالي العملاقة الذين كانوا ينجذبون إلى الشارع بسبب الأصوات الناتجة عن المعركة لم يروا مو فان والذئب النجمي الرشيق، ولم يلاحظوا وجود كتلة من الظل تتحرك بين المباني. واستمروا في التحرك نحو مجموعة من الجنود الذين كانوا مشغولين بقتل رفاقهم.

كانت الأعمدة الملتهبة حمراء زاهية بسبب اللهب القرمزي. السحالي العملاقة تم حرقها تدريجياً إلى رماد، بغض النظر عما إذا كانوا أحياء أم ميتين. كانت الأعمدة حوالي خمسة أو ستة طوابق بالطول، والسحالي العملاقة بدت صغيرة بشكل لا يصدق وعاجز من امامهم.

جيانغ يي قد رأت مو فان يختفي عند الزاوية. ومع ذلك، بحلول الوقت الذي وصلت هناك، مو فان لم يعد هناك…

كان شعر مو فان يقف منتصباً بسبب التدفق الزائد للطاقة. حتى عيناه احترقت مثل النار في هذه العملية.

كان قد اختفى في الهواء الرقيق!

مو فان كان يراقب في السماء طوال المعركة بأكملها. لم يكن يتظاهر بأنه شاب عاطفي وفني قبل موته. كان ينتظر الشمس حتى تخرج من الغيوم!

على الرغم من أنه لم يفلت من الركن إلا أن الشارع بأكمله كان لا يزال ممتلئاً بالسحر، والوحوش الشيطانية كانوا يندفعون نحو رجالها فقط. لم يتصرفوا كما لو أنهم رأوا أي شخص يهرع من حولهم.

.

جيانغ يي يحدق في المسافة في عدم تصديق: “لقد رحل؟”.

.

جيانغ يي افترضت في البداية أنه كان هناك عنصر من الحظ محالف له عندما علمت أن الطفل قد أنقذ مدينة بو وقاتل مرة أخرى ضد الفاتيكان الأسود. ومع ذلك، كانت أكثر اقتناعاً بأن هذا ليس هو الحال الآن.

كانت الأعمدة الملتهبة حمراء زاهية بسبب اللهب القرمزي. السحالي العملاقة تم حرقها تدريجياً إلى رماد، بغض النظر عما إذا كانوا أحياء أم ميتين. كانت الأعمدة حوالي خمسة أو ستة طوابق بالطول، والسحالي العملاقة بدت صغيرة بشكل لا يصدق وعاجز من امامهم.

لقد اضاعت مو فان!

تم نقل الطاقة بسرعة مجنونة. بدأت الأرض المحيطة في الانهيار كما لو أنها لا تستطيع الاحتفاظ بالطاقة داخلها.

كانت غرائزها تخبرها أن مو فان قد هرب مع بعض القدرات الخفية. وستكون قادرة على تعقبه في نهاية المطاف، ولكن المشكلة كانت، أن قواتها كانت لا تزال محاصرة بالسحالي العملاقة. لم تعرف حتى إذا كان بإمكانها إخراجهم احياء!

اللهب القرمزي الناري انفجر فوق الحطام، اجتاح جسده كله. كان مظهره، على غرار الحمم البركانية المحترقة، أكثر إثارة من حرارة النيران.

“القصور التسعة!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط