وصول في الوقت المناسب!
الفصل 316:
كانت مخالبه ضخمة للغاية، وكان يحمل شبكة عملاقة.
.
لم يكن قادراً على الصراخ بالسحر لأن روحه كانت مغلقة. كان يستطيع أن يصرخ فقط في أعلى صوته، على أمل مو فان يمكن سماعه في مكان ما هناك.
.
لا يزال يتذكر أول مرة رأى فيها الهجوم من تانغ يوي. في ذلك الوقت، تانغ يوي كانت قوية جداً، مو فان كان لديه الرغبة في الانحناء أمامها. ربما تكون الان قد وصلت إلى ارتفاع أكبر، ولكن على الأقل كان قد استوعب قوتها في ذلك الوقت. الى جانب ذلك، كانت عميلاً للمحاكم السحرية!
.
مو فان تشبث بقبضته اليمنى وهو يتذكر الدمار الذي أحدثته أعمدة النار العملاقة وقال: “القبضة الملتهبة: القصور التسعة، أخيراً أتقنت مثل هذا الهجوم الاستبدادي.”.
الجندي الذي كان مسؤولا عن مراقبة المناطق المحيطة بهم انفجر وقال: “اللعنة، حزمة من السحالي المستبدة تتجه نحونا!”.
جيانغ يي أمرت: “نظفوا الطريق، الآن!”.
السحالي العملاقة لن تكون قادرة على اختراق دفاعهم. بعد كل شيء، كانوا كذلك نوع سحرة المعركة الذين خاضوا معارك لا تعد ولا تحصى. كانوا يعرفون كيفية استغلال نقاط الضعف في الوحوش الشريرة لإقامة قلعة مؤقتة.
“تعال وركع أمامي في الحال. وإلا، سأرميهم من هذا الارتفاع!”
ومع ذلك، السحالي المستبدة كانت قصة مختلفة تماماً!
عندما سمع مو فان هذه الكلمات، اشتعلت النيران دون حسيب ولا رقيب تحت قدميه. لم يعد يستطيع السيطرة على الغضب بداخله.
كل سحلية مستبدة من التي ظهرت ستلحق بعض الضرر بتكوينهم. وسوف يحتاجون إلى بضع تعويذات متوسطة لإيقافهم.
“تعال وركع أمامي في الحال. وإلا، سأرميهم من هذا الارتفاع!”
ومع ذلك، حزمة من السحالي المستبدة كان بالتأكيد كابوس بالنسبة لهم.
كان التأمل مهماً بالفعل، ولكن أفضل طريقة لتحسين إمكانات الإنسان كانت من خلال القتال. إذا لم يكن محاطاً بالوحوش الشريرة، مو فان يعتقد أنه كان سيحتاج إلى نصف عام آخر على الأقل لتحسين سديم عنصر النار الخاص به إلى المستوى الثالث.
كانوا يحاولون يبعدون العدد الهائل من السحالي العملاقة الى الانسحاب. من الذي سيكون لديه قوة النيران احتياطية للتعامل مع السحالي المستبدة؟
مو فان كان غاضب للغاية!
رؤية حزمة السحالي المستبدة في نصف الشارع مع جلود مختلفة الألوان تشير إلى العنصر الذي يوجد بحوزتهم، لم يعد بإمكان الجنود أن يظلوا هادئين كما كانوا من قبل، حيث كان الموت على قاب قوسين أو أدنى!
كانوا يحاولون يبعدون العدد الهائل من السحالي العملاقة الى الانسحاب. من الذي سيكون لديه قوة النيران احتياطية للتعامل مع السحالي المستبدة؟
جيانغ يي أمرت: “نظفوا الطريق، الآن!”.
كان عليهم أن يتحرروا من الوحوش الشيطانية. خلاف ذلك، سيتم القضاء على كامل قواتهم هنا!
لم يكن قادراً على الصراخ بالسحر لأن روحه كانت مغلقة. كان يستطيع أن يصرخ فقط في أعلى صوته، على أمل مو فان يمكن سماعه في مكان ما هناك.
……
……
وفي الوقت نفسه، مو فان قد استخدم هروب الظل ليهرب بنفسه عن الشارع الرئيسي.
……
كان لا يزال في وسط مدينة جين لين، ولكن لسبب ما، انهارت جميع المباني المجاورة. المكان كله كان مليئاً بالحطام. لم يستطع رؤية نهايته بلمحة.
وفي الوقت نفسه، مو فان قد استخدم هروب الظل ليهرب بنفسه عن الشارع الرئيسي.
لم يكن هناك مستنقع قريب. على الرغم من أنه لا يزال بإمكانه رؤية العش الشاهق في المسافة، إلا أنه بالكاد كان هناك أي سحالي عملاقة مجاوز.
الفصل 316:
مو فان وقف على بقايا برج المراقبة ونظر إلى الجنود الذين كانوا يغرقون ببطء بين الوحوش الشيطانية.
اقترب الرجل من النسر السماوي العملاق وصرخ بشراسة وقال: “لو نيان لقد ارتكبت جريمة فظيعة! اترك الطلاب حالاً!”.
يمكن أن يتخيل الخوف يستبدل بدال نظراتهم المتعجرفة السابقة. كما يمكن أن يتخيل عدم التصديق على وجه جيانغ يي عندما فقدت أثره.
الجندي الذي كان مسؤولا عن مراقبة المناطق المحيطة بهم انفجر وقال: “اللعنة، حزمة من السحالي المستبدة تتجه نحونا!”.
هذه الحفنة من البلهاء، لا يزالون يفكرون بأنهم يستطيعون الوقوف ضده. لم يتوقعوا منه أبداً أن يكون ساحر عنصر الظل ايضاً. كان بإمكانه التحرك بسهولة طالما كانت هناك ظلال بالقرب منه.
مو فان كان غاضب للغاية!
والسحالي العملاقة كانت بطيئة للغاية مع ردود أفعالهم. لم يلاحظوه أبداً عندما كان يستخدم ظلالهم للتنقل. كان السبب الرئيسي وراء ذلك مو فان قد قررت المغامرة في عمق أراضيها.
تشاو مان يان الذي أصيب بجروح خطيرة اطلق صراخ وقال: “مو فان، هذا الشيطان سيظل يقتلنا حتى بعد أن تظهر نفسك. عد إلى العاصمة، إلى المدينة السحرية. عليك أن تدع اتحاد السحر والجيش يعرفان ما حدث هنا…”.
الأهم من ذلك، كان قد نجح في الارتقاء بالمستوى!
.
مو فان فهم الآن لماذا شجع العديد من كبار السن السحرة الأصغر سناً لديهم بالمزيد من المعارك ضد الوحوش الشيطانية.
كانت مخالبه ضخمة للغاية، وكان يحمل شبكة عملاقة.
كان التأمل مهماً بالفعل، ولكن أفضل طريقة لتحسين إمكانات الإنسان كانت من خلال القتال. إذا لم يكن محاطاً بالوحوش الشريرة، مو فان يعتقد أنه كان سيحتاج إلى نصف عام آخر على الأقل لتحسين سديم عنصر النار الخاص به إلى المستوى الثالث.
تم احتجاز أربعة أشخاص داخل الشبكة. بدا الأمر وكأنهم فقدوا السيطرة على عقولهم. لقد كانوا عاجزين تماماً ضد الشبكة وكانوا يجرون مثل الكتاكيت الصغيرة. كانت عيونهم تنظر إلى محيطهم بلا حول ولا قوة.
مو فان تشبث بقبضته اليمنى وهو يتذكر الدمار الذي أحدثته أعمدة النار العملاقة وقال: “القبضة الملتهبة: القصور التسعة، أخيراً أتقنت مثل هذا الهجوم الاستبدادي.”.
مو فان كان على دراية تامة بمن كانوا، لقد كانوا تشاو مان يان، مون نينغ شيويه، مو نو جياو، باي تينغ تينغ…
لا يزال يتذكر أول مرة رأى فيها الهجوم من تانغ يوي. في ذلك الوقت، تانغ يوي كانت قوية جداً، مو فان كان لديه الرغبة في الانحناء أمامها. ربما تكون الان قد وصلت إلى ارتفاع أكبر، ولكن على الأقل كان قد استوعب قوتها في ذلك الوقت. الى جانب ذلك، كانت عميلاً للمحاكم السحرية!
في السماء، اجتاحت موجة كبيرة من الرياح إلى الأمام، لتفرق الغيوم في خط أزرق مستقيم…
مع الميلان إلى الخلف، مو فان بدأ يأخذ قسطاً من الراحة*.
والسحالي العملاقة كانت بطيئة للغاية مع ردود أفعالهم. لم يلاحظوه أبداً عندما كان يستخدم ظلالهم للتنقل. كان السبب الرئيسي وراء ذلك مو فان قد قررت المغامرة في عمق أراضيها.
(الاسترخاء اثناء رؤية اعداءك يذبحون. مشهد رهيب الصراحة ههههههه.)
والثانية التالية، بدأ جسده يهتز كما لو كان قد تم ضربه بالبرق.
كان قد ارهق قليلاً من المعركة السابقة. الآن بعد أن أصبح آمناً، لم يكن في عجلة من أمره بالمغادرة، لأنه كان مهتماً بالإعجاب بمصير سحرة المعركة الاشرار عندما ينتهى بهم المطاف موتى!
السحالي العملاقة لن تكون قادرة على اختراق دفاعهم. بعد كل شيء، كانوا كذلك نوع سحرة المعركة الذين خاضوا معارك لا تعد ولا تحصى. كانوا يعرفون كيفية استغلال نقاط الضعف في الوحوش الشريرة لإقامة قلعة مؤقتة.
مو فان أدرك زوج من الأجنحة البيضاء كانت ترفرف في السماء وقال: “مم، ما هذا؟”.
عندما سمع مو فان هذه الكلمات، اشتعلت النيران دون حسيب ولا رقيب تحت قدميه. لم يعد يستطيع السيطرة على الغضب بداخله.
جمع أفكاره ونظر إلى الأمام، وألقى نظرة أوضح.
كيف يمكن لشخص أن يكون حقيراً جداً! إذا كان يمكن أن يتحول غضبه الى نار حول قبضته، وهو بالتأكيد قد حطم وجه هذا ابن العاهرة بيديه العاريتين!
والثانية التالية، بدأ جسده يهتز كما لو كان قد تم ضربه بالبرق.
كان التأمل مهماً بالفعل، ولكن أفضل طريقة لتحسين إمكانات الإنسان كانت من خلال القتال. إذا لم يكن محاطاً بالوحوش الشريرة، مو فان يعتقد أنه كان سيحتاج إلى نصف عام آخر على الأقل لتحسين سديم عنصر النار الخاص به إلى المستوى الثالث.
كان النسر السماوي مع زوج من أجنحة بيضاء ثلجية، أكبر قليلاً من واحد عادي.
مو فان كان غاضب للغاية!
كان يرفرف بجناحيه وهو يرتفع عبر السماء فوق مدينة جين لين…
(الاسترخاء اثناء رؤية اعداءك يذبحون. مشهد رهيب الصراحة ههههههه.)
كانت مخالبه ضخمة للغاية، وكان يحمل شبكة عملاقة.
عندما سمع مو فان هذه الكلمات، اشتعلت النيران دون حسيب ولا رقيب تحت قدميه. لم يعد يستطيع السيطرة على الغضب بداخله.
تم احتجاز أربعة أشخاص داخل الشبكة. بدا الأمر وكأنهم فقدوا السيطرة على عقولهم. لقد كانوا عاجزين تماماً ضد الشبكة وكانوا يجرون مثل الكتاكيت الصغيرة. كانت عيونهم تنظر إلى محيطهم بلا حول ولا قوة.
كان قد ارهق قليلاً من المعركة السابقة. الآن بعد أن أصبح آمناً، لم يكن في عجلة من أمره بالمغادرة، لأنه كان مهتماً بالإعجاب بمصير سحرة المعركة الاشرار عندما ينتهى بهم المطاف موتى!
مو فان كان على دراية تامة بمن كانوا، لقد كانوا تشاو مان يان، مون نينغ شيويه، مو نو جياو، باي تينغ تينغ…
مو فان كان غاضب للغاية!
اشتعلت نيران الغضب داخل قلب مو فان. أدرك أخيراً لماذا لو نيان لم يكن وراءه. اتضح أن الشيطان كان يطارد أصدقائه. كان يعلقهم في الهواء فقط لعرض رقائق المساومة.
“مو فان، سأقول هذا مرة واحدة فقط، ما إذا كان يمكنك سماع ذلك أم لا!”
مو فان كان غاضب للغاية!
مو فان وقف على بقايا برج المراقبة ونظر إلى الجنود الذين كانوا يغرقون ببطء بين الوحوش الشيطانية.
كيف يمكن لشخص أن يكون حقيراً جداً! إذا كان يمكن أن يتحول غضبه الى نار حول قبضته، وهو بالتأكيد قد حطم وجه هذا ابن العاهرة بيديه العاريتين!
ومع ذلك، السحالي المستبدة كانت قصة مختلفة تماماً!
“مو فان، سأقول هذا مرة واحدة فقط، ما إذا كان يمكنك سماع ذلك أم لا!”
الجندي الذي كان مسؤولا عن مراقبة المناطق المحيطة بهم انفجر وقال: “اللعنة، حزمة من السحالي المستبدة تتجه نحونا!”.
“تعال وركع أمامي في الحال. وإلا، سأرميهم من هذا الارتفاع!”
مو فان أدرك زوج من الأجنحة البيضاء كانت ترفرف في السماء وقال: “مم، ما هذا؟”.
“لا تقلق، لقد أغلقت أرواحهم. يمكنني أن أؤكد لكم أنهم لن يكونوا قادرين على إلقاء تعويذة واحدة خلال السقوط. وفقاً لتجربتي، سيتم تحطيم حتى الوحش الشيطاني على مستوى المحارب الى لحم مفروم من هذا الارتفاع، انسى الطفل الصغير من عائلة تشاو الذي هو على وشك الموت بعد أن ضربته ضرب شديد جداً. ومع ذلك، سيكون من المؤسف للفتاة مع عنصر الجليد التي لا تزال فاقدة للوعي. أعتقد أنها مهمة جداً بالنسبة لك. إذا لم يكن هذا جيداً بما فيه الكفاية، فماذا عن الثلاثة معاً؟”
كانوا يحاولون يبعدون العدد الهائل من السحالي العملاقة الى الانسحاب. من الذي سيكون لديه قوة النيران احتياطية للتعامل مع السحالي المستبدة؟
انطلق صدى صوت الشيطان لو نيان في السماء. لقد عزز صوته عن قصد بسحره، والتأكد من أنه سوف ينتشر في كل ركن من أركان المدينة.
كيف يمكن لشخص أن يكون حقيراً جداً! إذا كان يمكن أن يتحول غضبه الى نار حول قبضته، وهو بالتأكيد قد حطم وجه هذا ابن العاهرة بيديه العاريتين!
عندما سمع مو فان هذه الكلمات، اشتعلت النيران دون حسيب ولا رقيب تحت قدميه. لم يعد يستطيع السيطرة على الغضب بداخله.
جمع أفكاره ونظر إلى الأمام، وألقى نظرة أوضح.
حتى الفاتيكان الأسود الفظيع لم يزعجه أبداً هكذا من قبل. لم يظن أبداً أنه بدلا منهم سيكون شخصاً يرتدي زي ساحر المعركة!
تم احتجاز أربعة أشخاص داخل الشبكة. بدا الأمر وكأنهم فقدوا السيطرة على عقولهم. لقد كانوا عاجزين تماماً ضد الشبكة وكانوا يجرون مثل الكتاكيت الصغيرة. كانت عيونهم تنظر إلى محيطهم بلا حول ولا قوة.
تشاو مان يان الذي أصيب بجروح خطيرة اطلق صراخ وقال: “مو فان، هذا الشيطان سيظل يقتلنا حتى بعد أن تظهر نفسك. عد إلى العاصمة، إلى المدينة السحرية. عليك أن تدع اتحاد السحر والجيش يعرفان ما حدث هنا…”.
عندما سمع مو فان هذه الكلمات، اشتعلت النيران دون حسيب ولا رقيب تحت قدميه. لم يعد يستطيع السيطرة على الغضب بداخله.
لم يكن قادراً على الصراخ بالسحر لأن روحه كانت مغلقة. كان يستطيع أن يصرخ فقط في أعلى صوته، على أمل مو فان يمكن سماعه في مكان ما هناك.
تم احتجاز أربعة أشخاص داخل الشبكة. بدا الأمر وكأنهم فقدوا السيطرة على عقولهم. لقد كانوا عاجزين تماماً ضد الشبكة وكانوا يجرون مثل الكتاكيت الصغيرة. كانت عيونهم تنظر إلى محيطهم بلا حول ولا قوة.
يمكن أن يقال، لم يكن هناك فرصة لمو فان يمكنه فيها أن يسمع له بسبب الارتفاع!
ومع ذلك، السحالي المستبدة كانت قصة مختلفة تماماً!
باي تينغ تينغ ومو نو جياو بقيا صامتتين. كانت آذانهم مليئة بصدى صوت ضحك لو نيان الرهيب.
تشاو مان يان الذي أصيب بجروح خطيرة اطلق صراخ وقال: “مو فان، هذا الشيطان سيظل يقتلنا حتى بعد أن تظهر نفسك. عد إلى العاصمة، إلى المدينة السحرية. عليك أن تدع اتحاد السحر والجيش يعرفان ما حدث هنا…”.
……
……
في السماء، اجتاحت موجة كبيرة من الرياح إلى الأمام، لتفرق الغيوم في خط أزرق مستقيم…
كان يرفرف بجناحيه وهو يرتفع عبر السماء فوق مدينة جين لين…
زوج من اجنحة الرياح ظهرت ببطء في السماء الزرقاء، بينما كان رجل يرتدي سترة الرياح مطرزة بنمط مختلف على ظهرها طار نحو المدينة بسرعة.
……
كان للرجل وجه وسيم مطعون. على الرغم من أن ياقات زيه كانت منتصبة، إلا أنه لا يزال من الممكن رؤية ندبة واضحة تمر عبر رقبته حتى صدره.
“مو فان، سأقول هذا مرة واحدة فقط، ما إذا كان يمكنك سماع ذلك أم لا!”
اقترب الرجل من النسر السماوي العملاق وصرخ بشراسة وقال: “لو نيان لقد ارتكبت جريمة فظيعة! اترك الطلاب حالاً!”.
في السماء، اجتاحت موجة كبيرة من الرياح إلى الأمام، لتفرق الغيوم في خط أزرق مستقيم…
كان يرفرف بجناحيه وهو يرتفع عبر السماء فوق مدينة جين لين…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
