نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Versatile Mage 318

هذه هي كرستالة الدم

هذه هي كرستالة الدم

 

.

الفصل 318:

عيونها العملاقة فتحت ببطء وهي تتنفس بعمق وتنقسم الغيوم أمامها.

.

مو فان توهج في بقايا القوات وقال: “إذا كنت تخططين لمنعني، سأقتلك على الفور!”.

.

في الجزء العلوي من العش، امتد ببطء زوج من الأجنحة العملاقة، مثل الإنسان الذي يمتد ” يتمغط” بعد الاستيقاظ من غفوة.

.

عندما وصلت القوة التدميرية إلى مستوى معين، أصبحت الوحوش الشيطانية من فئة الخادم صغيرة للغاية. وانتشار القوة من مقبرة اللهب السماوي كان كافياً لإبادة السحالي العملاقة من الشارع بأكمله!

أول مرة مو فان قد اجتمع مع تشان كونغ، كانت اجنحة الرياح الخاصة به تتكون فقط من زوج واحد، يشبه الزوج العادي من الأجنحة.

لم يكن مو فان في مزاج لمشاهدة المبارزة بين لو نيان وتشان كونغ.

حالياً، تشان كونغ كان له اثنين من ازواج اجنحة الرياح على ظهره. كانت الأجنحة تولد عاصفة قوية بينهما، وكان من المستحيل رؤيتها دون النظر عن كثب.

.

تشان كونغ كان يسيطر على الأربعة من اجنحة الرياح عقلياً. زوجان ملفوفان أمامه كدرع، ويشكلان طبقة من الحماية من حوله.

.

اقتربت قوة التحجير ذات اللون الرمادي والأبيض من هدفها. ومع ذلك، كان عنصر الرياح الذي يدور حول الأجنحة فعالاً ضد الجزيئات، حتى تلك غير المرئية بالعين المجردة. وشكل طبقة من الحماية التي يمكن أن تجرف أي طاقة بعيداً…

السحالي العملاقة لم تكن حساسة للأشياء التي كانت ثابتة. ومع ذلك، كان لديهم ضغينة طبيعية ضد أولئك الذين طاروا في السماء!

بحماية أجنحة الرياح، كانت عيون تشان كونغ تحترق.

الكوكبة أخذت شكل!

كان الرياح عنصراً داعماً له فقط!

لم يعد يفعل ذلك فقط لإكمال اختراع العنصر الجديد. كان يحاول إرضاء شهوته للقتل!

وكان عنصر النار هو العنصر الرئيسي له. مواجهة خصم قوي مثل لو نيان، تشان كونغ ليس لديه أي نوايا لإخفاء قوته!

على الأرض، مو فان كان يقترب من سحلية ارض عملاقة.

نجوم الناري التف بسرعة حول جسده. اصطف المسارات بين النجوم ورسمت نمط نجوم متوسط مثالي.

.

واصلت أنماط النجوم للانضمام معا كما كان تشان كونغ موجوداً في منتصفها. لقد كان مثل الديكتاتور الذي كان يسيطر على حياة جميع الكائنات الحية، وكان قادراً على إحداث دمار كامل برفع يده!

تشان كونغ كان يسيطر على الأربعة من اجنحة الرياح عقلياً. زوجان ملفوفان أمامه كدرع، ويشكلان طبقة من الحماية من حوله.

الكوكبة أخذت شكل!

كانت المرأة مؤثرة حقاً في قدرتها على الهروب من المد للسحالي العملاقة في قطعة واحدة. ومع ذلك، كان نصف قواتها مفقوداً. حتى جيانغ يي كانت نفسها مغطاة بالجروح. كان من الواضح أنهم فقدوا قدرتهم بالكامل على القتال.

بما أنه تم إلقاء السحر المتقدم، تشان كونغ حافظ على ارتفاعه بينما يرفع يديه فوقه. ونشأت حلقة سحرية ملتهبة في السماء.

لم يفكر في السؤال. كان فكره الوحيد هو القضاء على السحالي العملاقة حتى يتمكن من الوصول إلى العش. أراد أن يضرب السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة ليجعلها تطير مع قبضته!

غطى الخاتم السحري الناري مساحة ضخمة فوق السحب. لقد صبغت السماء بلون غروب الشمس، مما أدى إلى منظر رائع.

رفع رأسه وهو يطارد بعد النسر السماوي في الطريق إلى العش.

“جنازة اللهب السماوي!”

بما أنه تم إلقاء السحر المتقدم، تشان كونغ حافظ على ارتفاعه بينما يرفع يديه فوقه. ونشأت حلقة سحرية ملتهبة في السماء.

تشان كونغ، الذي كان مباشرة في منتصف كوكبة عنصر النار نظر في الأسفل على لو نيان. كانت يداه تدعمان في الواقع الخاتم السحري الناري الذي أشعل النار في السماء بأكملها. بعد هديره، اجتاحت الكرات النارية العملاقة السماء مثل حمام النيازك ليهبط!

على الأرض، مو فان كان يقترب من سحلية ارض عملاقة.

تحولت السماء فوق المدينة إلى اللون الأحمر. كان حمام النيازك مذهل بصرياً. ومن الجدير بالتأكيد أن يُطلق عليها جنازة، لأن كل كرة نارية كانت كافية لإحداث الدمار التام، وحطمت جزءاً كبيراً من المدينة إلى رماد!

كان الرياح عنصراً داعماً له فقط!

على الرغم من مقبرة اللهب السماوي كانت تستهدف الجنيرال الشيطاني لو نيان، حزم من السحالي العملاقة على الأرض انتهى بها الأمر كضحايا. وأُحْرِقَتْ أعداد لا حصر لها منها إلى رماد حيث تدفقت النيران على المكان…

تشان كونغ انشغل بالمعركة ضد لو نيان. لم يكن هناك طريقة يمكنه فيها أن ينقذ الطلاب في الوقت المناسب. مو فان تمزق بالقلق عندما رأى تشاو مان يان، مو نو جياو، باي تينغ تينغ ومون نينغ شيويه يقتربوا من أبواب الجحيم.

عندما وصلت القوة التدميرية إلى مستوى معين، أصبحت الوحوش الشيطانية من فئة الخادم صغيرة للغاية. وانتشار القوة من مقبرة اللهب السماوي كان كافياً لإبادة السحالي العملاقة من الشارع بأكمله!

لم يفكر في السؤال. كان فكره الوحيد هو القضاء على السحالي العملاقة حتى يتمكن من الوصول إلى العش. أراد أن يضرب السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة ليجعلها تطير مع قبضته!

كانت المرأة مؤثرة حقاً في قدرتها على الهروب من المد للسحالي العملاقة في قطعة واحدة. ومع ذلك، كان نصف قواتها مفقوداً. حتى جيانغ يي كانت نفسها مغطاة بالجروح. كان من الواضح أنهم فقدوا قدرتهم بالكامل على القتال.

لم يكن مو فان في مزاج لمشاهدة المبارزة بين لو نيان وتشان كونغ.

جيانغ يي يمكن أن تبرر بالكاد قرار الجنيرال من قبل، والآن، ما كان يفعله قد تجاوز الحد النهائي لها تماماً.

رفع رأسه وهو يطارد بعد النسر السماوي في الطريق إلى العش.

في الواقع، كان ينبغي عليها أن تدرك ذلك بمجرد أن بدأت العملية.

تشان كونغ انشغل بالمعركة ضد لو نيان. لم يكن هناك طريقة يمكنه فيها أن ينقذ الطلاب في الوقت المناسب. مو فان تمزق بالقلق عندما رأى تشاو مان يان، مو نو جياو، باي تينغ تينغ ومون نينغ شيويه يقتربوا من أبواب الجحيم.

جيانغ يي كانت عيونها مليئة باليأس وقالت: “الجنيرال هو الذي فقد عقله.”.

_ ماذا الان؟ _

_ ماذا يمكن أن يفعل لإنقاذهم؟! _

كان المكان أمامه محاطاً بالسحالي العملاقة. لم يكن لديه أي فكرة عما إذا كان بإمكانه شق طريقه من خلالهم، إلى جانب…

جيانغ يي تلفظت بنصيحة باردة بدلاً من محاولة احتجازه وقالت: “دعنا نتجاهل حقيقة أنك لا تستطيع أن تشق طريقك عبر سرب السحالي العملاقة أمامك. حتى لو كنت لو فعلت بطريقة أو بأخرى ووصلت إلى السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة، سوف تحطمك الى لحم مفروم مع صفعة واحدة. أنت فقط تقتل نفسك.”.

بحق الله، السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة كانت مستيقظة!

الفصل 318:

في الجزء العلوي من العش، امتد ببطء زوج من الأجنحة العملاقة، مثل الإنسان الذي يمتد ” يتمغط” بعد الاستيقاظ من غفوة.

مو فان نظر نحوه ورأى المستشارة جيانغ يي.

عيونها العملاقة فتحت ببطء وهي تتنفس بعمق وتنقسم الغيوم أمامها.

في الجزء العلوي من العش، امتد ببطء زوج من الأجنحة العملاقة، مثل الإنسان الذي يمتد ” يتمغط” بعد الاستيقاظ من غفوة.

حولت ببطء رأسها حولها. نظرت أولاً إلى مواطنيها، للتحقق مما إذا كانوا متمسكين بروتينهم اليومي. ومع ذلك، فجأة اشتعلت لمحة عن شيء يتحرك إلى الأمام.

مو فان بدأ في لعنهم: “كما لو أنني لست على علم بذلك. إذا لم يكن الأمر كذلك بسببكم أيها الملاعين، فلماذا انتهى الأمر هكذا!”.

السحالي العملاقة لم تكن حساسة للأشياء التي كانت ثابتة. ومع ذلك، كان لديهم ضغينة طبيعية ضد أولئك الذين طاروا في السماء!

وكان عنصر النار هو العنصر الرئيسي له. مواجهة خصم قوي مثل لو نيان، تشان كونغ ليس لديه أي نوايا لإخفاء قوته!

الوحش العملاق حدق في النسر السماوي الذي يقترب منه. عيونه ثابتة على البشر المعلقين في الشباك.

تشان كونغ كان يسيطر على الأربعة من اجنحة الرياح عقلياً. زوجان ملفوفان أمامه كدرع، ويشكلان طبقة من الحماية من حوله.

لقد حرك لسانه بنظرة تعطش، وإشارة من الغضب الموجه إلى الأتباع الذين تجرأوا على التعدي على أراضيها!

أول مرة مو فان قد اجتمع مع تشان كونغ، كانت اجنحة الرياح الخاصة به تتكون فقط من زوج واحد، يشبه الزوج العادي من الأجنحة.

على الأرض، مو فان كان يقترب من سحلية ارض عملاقة.

لم يستطع حتى شق طريقه في الشارع المليء بالسحالي العملاقة، ولا يزال، كان يفكر في إنقاذ الطلاب الأربعة.

مو فان ليس لديه خوف من العدد الهائل من السحالي العملاقة. لم يكن يمانع في تكديس جثثهم الميتة في الجبل.

_ ماذا الان؟ _

لسوء الحظ، السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة قد استيقظت. الوحش الشيطاني مستوى القائد، التي تمكنت من قتل الوحش الشيطاني المموه مع عضة واحدة، وضعت عيونها على مو نينغ شيويه و الاخرين…

جيانغ يي أضافت: “أعتقد أنك تفهم أيضاً. لا توجد طريقة تمكنهم من النجاة من السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة. حتى و إن تشان كونغ تمكن من شق طريقه عبر لو نيان لن يتمكن من إنقاذهم أيضاً”.

السحالي العملاقة لم تكن حساسة للأشياء التي كانت ثابتة. ومع ذلك، كان لديهم ضغينة طبيعية ضد أولئك الذين طاروا في السماء!

“أنت سوف تقتل نفسك…”

كان المكان أمامه محاطاً بالسحالي العملاقة. لم يكن لديه أي فكرة عما إذا كان بإمكانه شق طريقه من خلالهم، إلى جانب…

عندما توقف مو فان للحظة وجيزة لالتقاط أنفاسه، ظهر صوت المرأة من الحطام بجانبه.

أول مرة مو فان قد اجتمع مع تشان كونغ، كانت اجنحة الرياح الخاصة به تتكون فقط من زوج واحد، يشبه الزوج العادي من الأجنحة.

مو فان نظر نحوه ورأى المستشارة جيانغ يي.

حتى لو كان قد وصل إلى الجانب الآخر بطريقة ما، فكيف يمكنه مواجهة السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة؟ تشان كونغ انشغل بالمعركة ضد لو نيان. لم تكن هناك طريقة يمكن أن تجعله يصل في الوقت المناسب، في حين لو نيان جره الى المعركة عن قصد لمجرد السماح لمو فان ان يعرف عواقب عدم اتباع مطالبه!

كانت المرأة مؤثرة حقاً في قدرتها على الهروب من المد للسحالي العملاقة في قطعة واحدة. ومع ذلك، كان نصف قواتها مفقوداً. حتى جيانغ يي كانت نفسها مغطاة بالجروح. كان من الواضح أنهم فقدوا قدرتهم بالكامل على القتال.

“هنا. هذه هي كريستالة الدم.”

مو فان توهج في بقايا القوات وقال: “إذا كنت تخططين لمنعني، سأقتلك على الفور!”.

أول مرة مو فان قد اجتمع مع تشان كونغ، كانت اجنحة الرياح الخاصة به تتكون فقط من زوج واحد، يشبه الزوج العادي من الأجنحة.

لم يكن لديه وقت ليضيعه. وفي كلتا الحالتين، لم يكن هناك أي الطريقة يمكنه ان يراقب موت مو نينغ شيويه!

واصلت أنماط النجوم للانضمام معا كما كان تشان كونغ موجوداً في منتصفها. لقد كان مثل الديكتاتور الذي كان يسيطر على حياة جميع الكائنات الحية، وكان قادراً على إحداث دمار كامل برفع يده!

جيانغ يي تلفظت بنصيحة باردة بدلاً من محاولة احتجازه وقالت: “دعنا نتجاهل حقيقة أنك لا تستطيع أن تشق طريقك عبر سرب السحالي العملاقة أمامك. حتى لو كنت لو فعلت بطريقة أو بأخرى ووصلت إلى السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة، سوف تحطمك الى لحم مفروم مع صفعة واحدة. أنت فقط تقتل نفسك.”.

لم يستطع حتى شق طريقه في الشارع المليء بالسحالي العملاقة، ولا يزال، كان يفكر في إنقاذ الطلاب الأربعة.

مو فان بدأ في لعنهم: “كما لو أنني لست على علم بذلك. إذا لم يكن الأمر كذلك بسببكم أيها الملاعين، فلماذا انتهى الأمر هكذا!”.

لم يكن مو فان في مزاج لمشاهدة المبارزة بين لو نيان وتشان كونغ.

كان يستخدم احذية الدم ليطارد النسر السماوي عبر نصف المدينة. كان حاليا يتباطئ.

لقد حرك لسانه بنظرة تعطش، وإشارة من الغضب الموجه إلى الأتباع الذين تجرأوا على التعدي على أراضيها!

كيف يمكن أن ينسج طريقه عبر السحالي العملاقة التي كانت تملأ تماماً الشارع الذي طوله كيلومترين؟

أول مرة مو فان قد اجتمع مع تشان كونغ، كانت اجنحة الرياح الخاصة به تتكون فقط من زوج واحد، يشبه الزوج العادي من الأجنحة.

حتى لو كان قد وصل إلى الجانب الآخر بطريقة ما، فكيف يمكنه مواجهة السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة؟ تشان كونغ انشغل بالمعركة ضد لو نيان. لم تكن هناك طريقة يمكن أن تجعله يصل في الوقت المناسب، في حين لو نيان جره الى المعركة عن قصد لمجرد السماح لمو فان ان يعرف عواقب عدم اتباع مطالبه!

تشان كونغ، الذي كان مباشرة في منتصف كوكبة عنصر النار نظر في الأسفل على لو نيان. كانت يداه تدعمان في الواقع الخاتم السحري الناري الذي أشعل النار في السماء بأكملها. بعد هديره، اجتاحت الكرات النارية العملاقة السماء مثل حمام النيازك ليهبط!

جيانغ يي كانت عيونها مليئة باليأس وقالت: “الجنيرال هو الذي فقد عقله.”.

وكان عنصر النار هو العنصر الرئيسي له. مواجهة خصم قوي مثل لو نيان، تشان كونغ ليس لديه أي نوايا لإخفاء قوته!

جيانغ يي يمكن أن تبرر بالكاد قرار الجنيرال من قبل، والآن، ما كان يفعله قد تجاوز الحد النهائي لها تماماً.

بحق الله، السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة كانت مستيقظة!

جنيرالهم لو نيان قد تغير حقاً. كان اصبح مجنون!

لم يعد يفعل ذلك فقط لإكمال اختراع العنصر الجديد. كان يحاول إرضاء شهوته للقتل!

تشان كونغ انشغل بالمعركة ضد لو نيان. لم يكن هناك طريقة يمكنه فيها أن ينقذ الطلاب في الوقت المناسب. مو فان تمزق بالقلق عندما رأى تشاو مان يان، مو نو جياو، باي تينغ تينغ ومون نينغ شيويه يقتربوا من أبواب الجحيم.

في الواقع، كان ينبغي عليها أن تدرك ذلك بمجرد أن بدأت العملية.

مو فان نظر نحوه ورأى المستشارة جيانغ يي.

جيانغ يي أضافت: “أعتقد أنك تفهم أيضاً. لا توجد طريقة تمكنهم من النجاة من السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة. حتى و إن تشان كونغ تمكن من شق طريقه عبر لو نيان لن يتمكن من إنقاذهم أيضاً”.

عيونها العملاقة فتحت ببطء وهي تتنفس بعمق وتنقسم الغيوم أمامها.

كانت أفعال مو فان لا معنى لها تماماً.

السحالي العملاقة لم تكن حساسة للأشياء التي كانت ثابتة. ومع ذلك، كان لديهم ضغينة طبيعية ضد أولئك الذين طاروا في السماء!

لم يستطع حتى شق طريقه في الشارع المليء بالسحالي العملاقة، ولا يزال، كان يفكر في إنقاذ الطلاب الأربعة.

“هنا. هذه هي كريستالة الدم.”

مو فان صرخ: “اخرسي بمك اللعين!”.

غطى الخاتم السحري الناري مساحة ضخمة فوق السحب. لقد صبغت السماء بلون غروب الشمس، مما أدى إلى منظر رائع.

بدأت النار تنبت من جسده بشكل لا يمكن السيطرة عليه، يليه عدد قليل من أقواس البرق تخفق في الهواء. لقد كانت علامة ذلك على ان الساحر فقد السيطرة الكاملة على عواطفه.

مو فان نظر نحوه ورأى المستشارة جيانغ يي.

جيانغ يي يمكن أن تقول ان هذا الشاب الساحر كان متردداً في الاستسلام حتى اللحظة الأخيرة. كان لا يزال يخطط للتسرع في أراضي السحالي العملاقة.

جيانغ يي يمكن أن تبرر بالكاد قرار الجنيرال من قبل، والآن، ما كان يفعله قد تجاوز الحد النهائي لها تماماً.

جيان يي سألت: “هل هم حقا مهمين بالنسبة لك؟”.

بحق الله، السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة كانت مستيقظة!

مو فان لم يجيب.

جيانغ يي كانت عيونها مليئة باليأس وقالت: “الجنيرال هو الذي فقد عقله.”.

لم يفكر في السؤال. كان فكره الوحيد هو القضاء على السحالي العملاقة حتى يتمكن من الوصول إلى العش. أراد أن يضرب السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة ليجعلها تطير مع قبضته!

جيانغ يي كانت عيونها مليئة باليأس وقالت: “الجنيرال هو الذي فقد عقله.”.

لن يسمح لأحد بلمس الأشخاص داخل الشبكة!

مو فان صرخ: “اخرسي بمك اللعين!”.

جيانغ يي اغمضت عينيها بعاطفة قوية كما لو أنها اتخذت قراراً لم تستطع قدرتها على تصديق نفسها وقالت: “مو فان، إذا كنت تريد حقاً إنقاذهم…”.

واصلت أنماط النجوم للانضمام معا كما كان تشان كونغ موجوداً في منتصفها. لقد كان مثل الديكتاتور الذي كان يسيطر على حياة جميع الكائنات الحية، وكان قادراً على إحداث دمار كامل برفع يده!

فتحت كفها واستمرت…

فتحت كفها واستمرت…

“هنا. هذه هي كريستالة الدم.”

رفع رأسه وهو يطارد بعد النسر السماوي في الطريق إلى العش.

تشان كونغ، الذي كان مباشرة في منتصف كوكبة عنصر النار نظر في الأسفل على لو نيان. كانت يداه تدعمان في الواقع الخاتم السحري الناري الذي أشعل النار في السماء بأكملها. بعد هديره، اجتاحت الكرات النارية العملاقة السماء مثل حمام النيازك ليهبط!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط