ذبح محيط السحالي!
قلادة اللوتس الصغيرة على رقبته ارتجفت فجأة.
الفصل 322:
سحلية مستبدة قريبة من التطور؟
.
الجثة الضخمة لسحلية الارض الطاغية هبطت أمام مو فان، لكنه لم يضيع ثانية لينظر إليها. قفز على جثتها ونظر إلى الأمام في السحالي العملاقة الذين يحتشدون في اتجاهه.
.
السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة كان لها مزاج عنيف أيضاً. تجاهلت تماماً البرق المخترق فيهاوعضت مباشرة في اتجاه مو فان الشيطاني بأنيابها العملاقة.
.
عضة السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة لم تكن مجرد عرض لفمها. في اللحظة التي فتحت فيها فمها بشكل واسع أيضاً استدعت فراغ أسود غارق، مص كل شيء على بعد مائة متر، بما في ذلك الشوارع والمباني والسحالي العملاقة بطيئة الاستجابة.
السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة كان لها مزاج عنيف أيضاً. تجاهلت تماماً البرق المخترق فيهاوعضت مباشرة في اتجاه مو فان الشيطاني بأنيابها العملاقة.
كان من الصعب معرفة عدد السحالي العملاقة التي ماتت بسبب المخلب، لكن دمائهم حولت الشق في النهاية إلى نهر من كثافتها.
عضة السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة لم تكن مجرد عرض لفمها. في اللحظة التي فتحت فيها فمها بشكل واسع أيضاً استدعت فراغ أسود غارق، مص كل شيء على بعد مائة متر، بما في ذلك الشوارع والمباني والسحالي العملاقة بطيئة الاستجابة.
مو فان سخر وقال: “اذا أنت تريدين أن تبلعيني، اذا حاولي ابتلاع هذا!”.
مو فان الشيطاني كان مباشرة في وسط الفراغ الأسود، وتحيط به الأنياب السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة.
عندما سحب مو فان يده الى الوراء، روح الظل اتبع نفس الإجراء. لقد ثبت نظرته على سحلية ارض مستبدة معينة، أكبر بكثير من السحالي المستبدة الأخرى.
اتضح أن الفراغ الأسود مرتبط فعلياً بمريء السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة. لقد كانت تخطط لابتلاع المنطقة بأكملها!
كان من الصعب معرفة عدد السحالي العملاقة التي ماتت بسبب المخلب، لكن دمائهم حولت الشق في النهاية إلى نهر من كثافتها.
مو فان قفز بسرعة في الهواء، في محاولة للهروب من قوة سحب الفراغ. ومع ذلك، فقد أنتج الفراغ زوبعة، قوية بما يكفي لسحب الأشياء خارج متناول الفراغ في حلق السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة!
ومع ذلك، لم يكن هناك طريقة لمو فان مع عنصر الشيطان تحت سيطرته، ان سيتم تخويفه. في الواقع، كان لديه رغبة قوية في القتل!
مو فان سخر وقال: “اذا أنت تريدين أن تبلعيني، اذا حاولي ابتلاع هذا!”.
كان من الصعب معرفة عدد السحالي العملاقة التي ماتت بسبب المخلب، لكن دمائهم حولت الشق في النهاية إلى نهر من كثافتها.
رفع ذراعيه عالياً، وظهرت كرة نارية ضخمة فوق رأسه.
سحلية الارض الطاغية كانت قادرة على تمويه نفسها في محيطها. كانت تختبئ في الزاوية، في انتظار الوقت المثالي لضربه وأكله على قيد الحياة.
بدأت كرة النار في حجم مهارة انفجار اللهب، ولكن بمجرد ان جسم مو فان كان غارقاً في النيران، تمدد بطريقة مجنونة!
سحلية مستبدة قريبة من التطور؟
واصلت كرة النار في التوسع. كان حجمها يكفي لملء نصف الشارع. واعطت شعور مثل كأن مو فان كان يحمل كويكباً محترقاً فوقه.
السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة كانت في ألم لا يصدق. فتحت على الفور فمها على نطاق واسع للسماح للحرارة بالهروب من داخلها.
تقلصت وشدت عضلاته وهو يقذف كرة النار العملاقة في الفراغ الأسود.
السحالي العملاقة والسحالي المستبدة صرخت بعد رؤية زعيمهم في مثل هذه الحالة البائسة. بدأوا في الهجوم نحو مو فان الشيطاني دون خوف.
وهذا أدى إلى قذفها في حلق السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة، هو لا يمانع في يفجره هو ومعدة السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة!
مو فان الشيطاني تفادى بشكل خفيف جانباً كما اجتاحت أنياب الوحش الشيطاني النتن وجهه. لقد شق طريقه إلى ذيل الوحش قبل أن يستدير في الوقت المناسب.
الكرة النارية توجهت إلى الفراغ. على الرغم من أن قوة الفراغ كانت قوية بما فيه الكفاية لتحطيم المباني القريبة، لم يكن لديها أي فرصة ضد القوة المحترقة الساحقة.
كانت يد مو فان لا تزال بنفس حجم اليد البشرية ويد روح الظل كانت ضخمة.
السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة أدركت أنه كان من الغباء الاستمرار في البلع. لقد حاولت إيقاف التأثير، لكنها لم تكن قادرة على فعل ذلك قبل أن تشق كرة النار طريقها إلى الفراغ.
بلا رحمة صواعق البرق اخترقت جمجمتها بسلاسة، كما لو لم يكن هناك شيء في طريقها.
كان هناك انفجار غريب، ومعدة السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة توسعت بسرعة، مما يعكس انفجار الكرة النارية في الداخل!
“لحظي… قتل لحظي؟”
السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة كانت في ألم لا يصدق. فتحت على الفور فمها على نطاق واسع للسماح للحرارة بالهروب من داخلها.
كانت عيون السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة متوهجة ومليئة بالغضب.
لحسن الحظ، كان جدار الحلق والمعدة أكثر صلابة من جلدها. خلاف ذلك، أي وحش شيطاني على مستوى القائد سيكون قد وجدوا بطونهم قد انفجرت عن طريق هذا الانفجار!
كانت يد مو فان لا تزال بنفس حجم اليد البشرية ويد روح الظل كانت ضخمة.
يمكن رؤية النيران تنبت من جسم السحلية التنينية ذات ذيل جسم. وانتشرت في المباني المجاورة بشكل عنيف، وشعرت بحرقها الداخلي. لم يكن هناك أي طريقة يمكن لها أن تبصق بها جميع النيران الموجودة فيها خلال فترة زمنية قصيرة.
سحلية الارض الطاغية كانت قادرة على تمويه نفسها في محيطها. كانت تختبئ في الزاوية، في انتظار الوقت المثالي لضربه وأكله على قيد الحياة.
السحالي العملاقة والسحالي المستبدة صرخت بعد رؤية زعيمهم في مثل هذه الحالة البائسة. بدأوا في الهجوم نحو مو فان الشيطاني دون خوف.
في يديه لا تزال كرة لولبية في مخالبه، مو فان وقف في الشارع، وصرخ في مد السحالي العملاقة المحتشدون تجاهه.
سرب السحالي العملاقة ثبتت رقابها إلى الأمام في اتجاه مو فان في موجة لا نهاية لها، في محاولة للدفاع عن قائدهم.
لقد اجتمعوا هنا بعد ان استدعوا من زعيمهم.
ومع ذلك، لم يكن هناك طريقة لمو فان مع عنصر الشيطان تحت سيطرته، ان سيتم تخويفه. في الواقع، كان لديه رغبة قوية في القتل!
في يديه لا تزال كرة لولبية في مخالبه، مو فان وقف في الشارع، وصرخ في مد السحالي العملاقة المحتشدون تجاهه.
في يديه لا تزال كرة لولبية في مخالبه، مو فان وقف في الشارع، وصرخ في مد السحالي العملاقة المحتشدون تجاهه.
عضة السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة لم تكن مجرد عرض لفمها. في اللحظة التي فتحت فيها فمها بشكل واسع أيضاً استدعت فراغ أسود غارق، مص كل شيء على بعد مائة متر، بما في ذلك الشوارع والمباني والسحالي العملاقة بطيئة الاستجابة.
“حفنة من القمامة!”
السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة كان لها مزاج عنيف أيضاً. تجاهلت تماماً البرق المخترق فيهاوعضت مباشرة في اتجاه مو فان الشيطاني بأنيابها العملاقة.
قام بتمزيق الهواء بحركة تمزيق شرسة. كرر الذئب الظلي لجسده نفس الإجراء. شق ظل المخلب في نصف الشارع في أقل من ثانية!
قام بتمزيق الهواء بحركة تمزيق شرسة. كرر الذئب الظلي لجسده نفس الإجراء. شق ظل المخلب في نصف الشارع في أقل من ثانية!
قطع الظل أسفل الشارع الذي يبلغ طوله كيلومترين!
سحلية الارض الطاغية كانت قادرة على تمويه نفسها في محيطها. كانت تختبئ في الزاوية، في انتظار الوقت المثالي لضربه وأكله على قيد الحياة.
كل سحلية عملاقة على طول هذا الخط تمزقت للنصف!
كان من الصعب معرفة عدد السحالي العملاقة التي ماتت بسبب المخلب، لكن دمائهم حولت الشق في النهاية إلى نهر من كثافتها.
بقي شق طويل بعمق غير معروف في الشارع، بينما جثث السحالي العملاقة كانت لا تعد ولا تحصى والتي تم خفضها وقسمها الى نصفين على كلا الجانبين. بدأ الدم بالرش فقط بعد تأخير لمدة بضع ثوانٍ.
السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة اطلقت هدير، كما لو كانت تستدعي كل ما حولها من السحالي العملاقة التوابع لها.
كان من الصعب معرفة عدد السحالي العملاقة التي ماتت بسبب المخلب، لكن دمائهم حولت الشق في النهاية إلى نهر من كثافتها.
ومع ذلك، لم يكن هناك طريقة لمو فان مع عنصر الشيطان تحت سيطرته، ان سيتم تخويفه. في الواقع، كان لديه رغبة قوية في القتل!
عندما سحب مو فان يده الى الوراء، روح الظل اتبع نفس الإجراء. لقد ثبت نظرته على سحلية ارض مستبدة معينة، أكبر بكثير من السحالي المستبدة الأخرى.
.
سحلية الارض الطاغية كانت قادرة على تمويه نفسها في محيطها. كانت تختبئ في الزاوية، في انتظار الوقت المثالي لضربه وأكله على قيد الحياة.
قلادة اللوتس الصغيرة على رقبته ارتجفت فجأة.
لسوء الحظ، بمجرد أن بدأت حركتها، مو فان قد لاحظ بالفعل وجودها.
بدأت كرة النار في حجم مهارة انفجار اللهب، ولكن بمجرد ان جسم مو فان كان غارقاً في النيران، تمدد بطريقة مجنونة!
سحلية مستبدة قريبة من التطور؟
السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة كانت في ألم لا يصدق. فتحت على الفور فمها على نطاق واسع للسماح للحرارة بالهروب من داخلها.
واحدة كانت تعتبر الأقوى بين الوحوش على مستوى المحارب؟
واحدة كانت تعتبر الأقوى بين الوحوش على مستوى المحارب؟
هل هذا يحدث أي فرق؟
الوحوش الشيطانية احاطت تماماً بمو فان. كانوا يحاولون استغلال أعدادهم لاسقاط عدوهم.
مو فان الشيطاني تفادى بشكل خفيف جانباً كما اجتاحت أنياب الوحش الشيطاني النتن وجهه. لقد شق طريقه إلى ذيل الوحش قبل أن يستدير في الوقت المناسب.
السحلية المستبدة كافحت لاستعادة توازنها، ولكن عندما وصلت إلى أعلى نقطة، صاعقة من البرق الأرجواني – الأسود الكثيف ضرب على رأسها من فوق!
كانت يد مو فان لا تزال بنفس حجم اليد البشرية ويد روح الظل كانت ضخمة.
مو فان الشيطاني تفادى بشكل خفيف جانباً كما اجتاحت أنياب الوحش الشيطاني النتن وجهه. لقد شق طريقه إلى ذيل الوحش قبل أن يستدير في الوقت المناسب.
مقفلاً يده، روح الظل أمسك الذيل الطويل من السحلية المستبدة المتقدمة.
.
السحلية المستبدة، كبيرة بما يكفي لسحق مبنى بسهولة إلى أجزاء، تم رفعها في الهواء. وتم إطلاقها على ارتفاع 60 متراً في السماء مع قذف عشوائي… مثل لعبة يتم طرحها بالارجاء!
واصلت كرة النار في التوسع. كان حجمها يكفي لملء نصف الشارع. واعطت شعور مثل كأن مو فان كان يحمل كويكباً محترقاً فوقه.
السحلية المستبدة كافحت لاستعادة توازنها، ولكن عندما وصلت إلى أعلى نقطة، صاعقة من البرق الأرجواني – الأسود الكثيف ضرب على رأسها من فوق!
في يديه لا تزال كرة لولبية في مخالبه، مو فان وقف في الشارع، وصرخ في مد السحالي العملاقة المحتشدون تجاهه.
بلا رحمة صواعق البرق اخترقت جمجمتها بسلاسة، كما لو لم يكن هناك شيء في طريقها.
السحالي العملاقة والسحالي المستبدة صرخت بعد رؤية زعيمهم في مثل هذه الحالة البائسة. بدأوا في الهجوم نحو مو فان الشيطاني دون خوف.
الجسم الصلب للسحلية المستبدة من المستوى المتقدم تشنج في الهواء. لقد مات بالفعل قبل أن تهبط على الأرض…
كان هناك انفجار غريب، ومعدة السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة توسعت بسرعة، مما يعكس انفجار الكرة النارية في الداخل!
“لحظي… قتل لحظي؟”
في يديه لا تزال كرة لولبية في مخالبه، مو فان وقف في الشارع، وصرخ في مد السحالي العملاقة المحتشدون تجاهه.
ليس بعيداً، تشاو مان يان صدم لدرجة أنه كاد أن يسقط فكه على الأرض.
السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة أدركت أنه كان من الغباء الاستمرار في البلع. لقد حاولت إيقاف التأثير، لكنها لم تكن قادرة على فعل ذلك قبل أن تشق كرة النار طريقها إلى الفراغ.
السحلية المستبدة كانت تعتبر قوية إلى حد ما بين الوحوش الشيطانية على مستوى المحاربين، وكانت لا تزال قتلت على الفور من قبل مو فان الشيطاني!
رفع ذراعيه عالياً، وظهرت كرة نارية ضخمة فوق رأسه.
الجيش لم يكونوا يعملون لمجرد القيام بتجربة، لقد كانوا يحاولون صنع شيطان!
في يديه لا تزال كرة لولبية في مخالبه، مو فان وقف في الشارع، وصرخ في مد السحالي العملاقة المحتشدون تجاهه.
……
الفصل 322:
الجثة الضخمة لسحلية الارض الطاغية هبطت أمام مو فان، لكنه لم يضيع ثانية لينظر إليها. قفز على جثتها ونظر إلى الأمام في السحالي العملاقة الذين يحتشدون في اتجاهه.
عندما سحب مو فان يده الى الوراء، روح الظل اتبع نفس الإجراء. لقد ثبت نظرته على سحلية ارض مستبدة معينة، أكبر بكثير من السحالي المستبدة الأخرى.
كانت عيون السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة متوهجة ومليئة بالغضب.
قام بتمزيق الهواء بحركة تمزيق شرسة. كرر الذئب الظلي لجسده نفس الإجراء. شق ظل المخلب في نصف الشارع في أقل من ثانية!
منذ متى كان لدى مدينة جين لين مثل هذا المخلوق المزعج، يمتلك هذه القوة المذهلة على الرغم من حجمه الصغير؟!
.
السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة اطلقت هدير، كما لو كانت تستدعي كل ما حولها من السحالي العملاقة التوابع لها.
منذ متى كان لدى مدينة جين لين مثل هذا المخلوق المزعج، يمتلك هذه القوة المذهلة على الرغم من حجمه الصغير؟!
عدد السحالي العملاقة كان لا يزال في مستوى مرعب. لقد احتلوا المنطقة بالكامل. وشكل ظهورهم محيط من اللحم بحجم طول الشارع.
……
لقد اجتمعوا هنا بعد ان استدعوا من زعيمهم.
الجيش لم يكونوا يعملون لمجرد القيام بتجربة، لقد كانوا يحاولون صنع شيطان!
الوحوش الشيطانية احاطت تماماً بمو فان. كانوا يحاولون استغلال أعدادهم لاسقاط عدوهم.
عضة السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة لم تكن مجرد عرض لفمها. في اللحظة التي فتحت فيها فمها بشكل واسع أيضاً استدعت فراغ أسود غارق، مص كل شيء على بعد مائة متر، بما في ذلك الشوارع والمباني والسحالي العملاقة بطيئة الاستجابة.
مو فان ابتسم فقط.
السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة اطلقت هدير، كما لو كانت تستدعي كل ما حولها من السحالي العملاقة التوابع لها.
قلادة اللوتس الصغيرة على رقبته ارتجفت فجأة.
ومع ذلك، لم يكن هناك طريقة لمو فان مع عنصر الشيطان تحت سيطرته، ان سيتم تخويفه. في الواقع، كان لديه رغبة قوية في القتل!
“لا تقلقِ، فهم جميعهم لكي!”
……
مو فان الشيطاني هدر، ونظر على قلادة اللوتس الصغيرة المتحمسة. كشفت لهجته رغبته في عنل مذبحة جميع الوحوش!
عندما سحب مو فان يده الى الوراء، روح الظل اتبع نفس الإجراء. لقد ثبت نظرته على سحلية ارض مستبدة معينة، أكبر بكثير من السحالي المستبدة الأخرى.
واحدة كانت تعتبر الأقوى بين الوحوش على مستوى المحارب؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
