نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Versatile Mage 334

شبيه الذئب

شبيه الذئب

الفصل 334:

لي مان عبست وقالت: “هذا الوادي ليس طبيعيا.”.

.

………

.

“أوه، أنا أرى…” غيّر الرجل نظرته وهو يغير الموضوع واكمل: “طالما أنك لست هنا من أجل الكنز. لقد مات كثيرون بسببه”.

.

قال الرجل وهو يبتسم: “بأكثر أو أقل، على الأقل لن أتمكن من مغادرة هذا المكان في فترة زمنية قصيرة.”

في كهف رث، جلس رجل يرتدي ملابس خشنة مثل رجل الكهف إلى جانب نار قوية. على الجانب الآخر ترقد امرأة بحالة مشوشة من الصدمة، وكان صدرها يتنفس باطراد.

سأل الرجل: “لماذا تأتي امرأة مثلك إلى هذا المكان الخطير لوحدك؟”.

تم خلع سروال الجيش الأخضر للمرأة، وكشفت ملابسها الداخلية الوردية. كانت قطعة القماش صغيرة إلى حد ما غير قادرة على إخفاء غنائمها الممتلئة تماماً، والتي كانت مكشوفة تماماً وبدا أكثر جاذبية تحت إضاءة النار.

وبمجر ان عبرت الفكرة عقل الرجل. استعادت لي مان الوعي. وفحصت محيطها بوجه فارغ بعد أن فتحت عينيها، واكتشفت رجلاً ذا شعر طويل، مثل رجل الكهف يحدق بها. جمعت تركيزها على الفور وبدأت في إلقاء السحر بلا وعي.

كهف، نار، رجل وامرأة، مثل هذا الإعداد يمكن أن يثير بسهولة خيال أي شخص وحشي.

لي مان كانت مشتبهة قليلا من الرجل وقالت: “كيف تعرف أن الشيء قد أصيب؟”.

غمغم الرجل: “لماذا حتى تأتي المرأة إلى هذا المكان؟”.

“اللعنة، نسيت أن أعيد لها سروالها…”

“مم…”.

_ اللعنة، مجموعة دا تشوي كانت لا تزال جاهلة حول الخطر. آمل، انهم لم يتسمموا مثلي. خلاف ذلك، فإن المجموعة بأكملها ستكون قد ماتت الآن. _

اطلقت المرأة أنين ناعم. فجأة، أصبح الجو في الكهف أكثر جفافاً، حيث سُمِعَ صوت شخص يبتلع لعابه.

كان من المحتمل أن يكون هناك أخبار تنتشر حول بذرو الروح لعنصر الأرض. نتيجة لذلك، كثير من السحرة قد اتوا للبحث عن ذلك. لدهشتهم، لم يكن الوادي سوى فخ، أودى بحياة عدد لا يحصى منهم. علاوة على ذلك، كان من المستحيل على الناس معرفة الحقيقة، حيث تم القضاء على معظم المجموعات تماماً بعد المجيء إلى هنا. نتيجة لذلك، سيأتي المزيد من الناس إلى هنا وينتهي بهم المطاف إلى الموت.

“اللعنة، نسيت أن أعيد لها سروالها…”

في كهف رث، جلس رجل يرتدي ملابس خشنة مثل رجل الكهف إلى جانب نار قوية. على الجانب الآخر ترقد امرأة بحالة مشوشة من الصدمة، وكان صدرها يتنفس باطراد.

وبمجر ان عبرت الفكرة عقل الرجل. استعادت لي مان الوعي. وفحصت محيطها بوجه فارغ بعد أن فتحت عينيها، واكتشفت رجلاً ذا شعر طويل، مثل رجل الكهف يحدق بها. جمعت تركيزها على الفور وبدأت في إلقاء السحر بلا وعي.

“أوه، يمكنك دعوتي بفان مو.”*

ابتسم رجل الكهف وفضح أسنانه. كانت أسنانه مثل اسنان الذئاب حادة تماماً، مثل سيوف معلقة في الهواء وقال: “أنت مسمومة”..

غادر الرجل الكهف بحرج وقال: “لا… سوف أعذر نفسي الان واخرج. يرجى ارتداء سراويلك، لقد جفتها بالفعل من أجلك!”.

لي مان سألت في لهجة هادئة لأنها جمعت أفكارها وقالت: “أنت… صياد؟”.

لي مان قالت بنبرة هادئة إلى حد ما: “أنا غير مهتمة به”.

السبب وراء تعثرها للحظة هو أن الرجل بدا مشابهاً للغاية لرجل الكهف. حتى الصياد الذي كان في حالة سيئة للغاية لا يزال يبدو أفضل منه. لم تستطع معرفة المدة التي قضاها في البرية.

.

قال الرجل وهو يبتسم: “بأكثر أو أقل، على الأقل لن أتمكن من مغادرة هذا المكان في فترة زمنية قصيرة.”

اطلقت المرأة أنين ناعم. فجأة، أصبح الجو في الكهف أكثر جفافاً، حيث سُمِعَ صوت شخص يبتلع لعابه.

سألت لي مان: “هل أنقذت حياتي؟”.

لي مان كان لديها انطباع جيد إلى حد ما عن المجموعة. على الرغم من أنهم كانوا فاسقين للغاية، فقد اعتادت على الناس الذين يحدقون بها مثل هذا.

قال الرجل: “نعم، السم الذي تم اصابتك به صعب للغاية. لقد استغرق الأمر جهداً كبيراً لتطهيره عندما اصبت به بنفسي. ومع ذلك، فإن جسدك أقوى بكثير مما كنت أعتقد. افترضت أنك ستظلين فاقدة للوعي لسبعة أو ثمانية أيام على الأقل.”

سأل الرجل: “لماذا تأتي امرأة مثلك إلى هذا المكان الخطير لوحدك؟”.

أوضحت لي مان وقالت: “شكرا، أنا لست مهملة هكذا عادة.”

“أوه، أنا أرى…” غيّر الرجل نظرته وهو يغير الموضوع واكمل: “طالما أنك لست هنا من أجل الكنز. لقد مات كثيرون بسببه”.

سأل الرجل: “لماذا تأتي امرأة مثلك إلى هذا المكان الخطير لوحدك؟”.

لي مان قالت: “مهما كنت تفعل، يمكنني مساعدتك، لكن آمل أن تتمكن من إرسال رسالة إلى مجموعة الصيادين التي وصلت للتو هنا. قل لهم ألا يذهبون للامام أكثر. حياتهم في خطر”.

لي مان اعادت السؤال. وعيونها تمتلئ بفخر الامرأة المستقلة وقالت: “الست انت لوحدك ايضاً؟”.

ابتسم رجل الكهف وفضح أسنانه. كانت أسنانه مثل اسنان الذئاب حادة تماماً، مثل سيوف معلقة في الهواء وقال: “أنت مسمومة”..

أضاف الرجل. ونظرت عيناه إليها في بعض الأحيان وقال: “أنت على حق، لذلك أنت هنا للحصول على الكنز في الوادي؟”.

اطلقت المرأة أنين ناعم. فجأة، أصبح الجو في الكهف أكثر جفافاً، حيث سُمِعَ صوت شخص يبتلع لعابه.

لي مان هزت رأسها. هي تتذكر البرق الذي رأته قبل أن تغيب عن الوعي، وقبل إلقاء نظرة فاحصة على الرجل أمامها وقالت: “أنا هنا للتحقيق في الشيء الذي قتل الكثير من الوحوش الشيطانية مؤخراً.”

(يسخر من الناس الي ما ردوا على نصيحته وماتوا من قبل بواسطة ذلك “الشيء”.)

“أوه، أنا أرى…” غيّر الرجل نظرته وهو يغير الموضوع واكمل: “طالما أنك لست هنا من أجل الكنز. لقد مات كثيرون بسببه”.

قال الرجل: “سيستغرق الامر بعض الوقت حتى يتم تطهير السم. يجب أن تختبئي في الكهف في الوقت الحالي.”

لي مان كانت مندهشة وقالت: “مات الكثيرون؟”.

قال الرجل: “نعم، من أين تعتقدين أن هذا السم أتى؟ لقد حاولت تحذير بعض المجموعات، لكنهم تجاهلوا تماماً نصيحتي.”

_ اللعنة، مجموعة دا تشوي كانت لا تزال جاهلة حول الخطر. آمل، انهم لم يتسمموا مثلي. خلاف ذلك، فإن المجموعة بأكملها ستكون قد ماتت الآن. _

لي مان عبست وقالت: “هذا الوادي ليس طبيعيا.”.

“أوه، أنا أرى…” غيّر الرجل نظرته وهو يغير الموضوع واكمل: “طالما أنك لست هنا من أجل الكنز. لقد مات كثيرون بسببه”.

وتذكرت كيف تسممت والشعور بعدم الارتياح الذي شعرت به عندما وصلت المجموعة لأول مرة إلى الوادي.

(أشلووووووووووون؟ ازاي؟ كيف؟ هاااااااه؟ مش فاااااااهم؟ لول؟ ….. بعد كذا ما عندي تعليق اي تاني ….. لنكمل.)

كانت ساحرة متقدمة وكانت لا تزال قريبة جداً من فقدان حياتها، ناهيك عن تلك المجموعة من الصيادين!

إذا لم يكن قد أنقذ حياتها، فلن تغفر له أبداً لخلع سراويلها!

_ اللعنة، مجموعة دا تشوي كانت لا تزال جاهلة حول الخطر. آمل، انهم لم يتسمموا مثلي. خلاف ذلك، فإن المجموعة بأكملها ستكون قد ماتت الآن. _

قال الرجل: “نعم، من أين تعتقدين أن هذا السم أتى؟ لقد حاولت تحذير بعض المجموعات، لكنهم تجاهلوا تماماً نصيحتي.”

قال الرجل: “سيستغرق الامر بعض الوقت حتى يتم تطهير السم. يجب أن تختبئي في الكهف في الوقت الحالي.”

كهف، نار، رجل وامرأة، مثل هذا الإعداد يمكن أن يثير بسهولة خيال أي شخص وحشي.

لي مان سألت: “لماذا أنت هنا؟”.

قال الرجل: “اررر… هذا لا يهمك”.

ابتسم الرجل في ظروف غامضة وقال: “لجمع بعض الأشياء…”.

“ما زلت لا أعرف اسمك.”

لي مان أصبح تعبير الظلام مظلما وهي تتوهج عليه وقالت: “هل كان لديك ما يكفي؟”.

قال مو فان: “لديّ خطة لقتله، لكنني لا أعتقد أنه أمر معقول مع اثنين منا. ما زلنا بحاجة إلى شخص ذكي بما يكفي لسحب الوحوش السامة بعيداً.”.

غادر الرجل الكهف بحرج وقال: “لا… سوف أعذر نفسي الان واخرج. يرجى ارتداء سراويلك، لقد جفتها بالفعل من أجلك!”.

اطلقت المرأة أنين ناعم. فجأة، أصبح الجو في الكهف أكثر جفافاً، حيث سُمِعَ صوت شخص يبتلع لعابه.

لقد نفذ صبر لي مان تماماً. خلال المحادثة، أعطت بالفعل تلميحات لمغادرة الكهف اكثر من مرة. لدهشتها، جلس الرجل هناك طوال المحادثة!

لي مان كان لديها انطباع جيد إلى حد ما عن المجموعة. على الرغم من أنهم كانوا فاسقين للغاية، فقد اعتادت على الناس الذين يحدقون بها مثل هذا.

إذا لم يكن قد أنقذ حياتها، فلن تغفر له أبداً لخلع سراويلها!

لي مان أصبح تعبير الظلام مظلما وهي تتوهج عليه وقالت: “هل كان لديك ما يكفي؟”.

………

لي مان كان لديها انطباع جيد إلى حد ما عن المجموعة. على الرغم من أنهم كانوا فاسقين للغاية، فقد اعتادت على الناس الذين يحدقون بها مثل هذا.

عندما عاد الرجل، لي مان قد وضعت بالفعل سراويلها عليها. كانت عيناها تحدقان في النيران وهي تحاول معرفة ما إذا كان الرجل قد فعل شيئاً لها.

(يسخر من الناس الي ما ردوا على نصيحته وماتوا من قبل بواسطة ذلك “الشيء”.)

فحصت جسدها لفترة وجيزة. أجزائها الحساسة تبدو جيدة تماماً… غشاء البكارة قد تم كسره بالفعل. كأنثى ساحر المعركة، كانت قد أعطت بالفعل عذريتها للتدريب المكثف في الجيش. لا علاقة له بالرجل*.

.

(أشلووووووووووون؟ ازاي؟ كيف؟ هاااااااه؟ مش فاااااااهم؟ لول؟ ….. بعد كذا ما عندي تعليق اي تاني ….. لنكمل.)

حتى ساحر متقدم مثلها قد فشلت في حماية نفسها بشكل صحيح، فإن أي مجموعة أخرى ستقتل بالتأكيد!

لي مان القت نظرة على الرجل الذي كان يسير نحوها وقالت: “هل لك ان تسدي لي خدمه؟”.

حتى ساحر متقدم مثلها قد فشلت في حماية نفسها بشكل صحيح، فإن أي مجموعة أخرى ستقتل بالتأكيد!

لي مان لا يمكن أن تساعد ولكن التشكيك في قلبها، بالضبط كم من الوقت قضاه وهو يعيش هنا؟ وصل شعره تقريباً الأرض. كانت أسنانه مثل أنياب الذئب. لو لم يكن لوجهه الإنساني العادي، لكان قد ظنت أنه قد نشأ بالفعل بواسطة الذئاب، كما هو الحال مع فلم الفتى المستذئب!

الفصل 334:

رفضها الرجل على الفور وقال: “ليس لدي الكثير من الوقت”.

لقد نفذ صبر لي مان تماماً. خلال المحادثة، أعطت بالفعل تلميحات لمغادرة الكهف اكثر من مرة. لدهشتها، جلس الرجل هناك طوال المحادثة!

قالت لي مان واحتجت بنبرة غاضبة: “أنا لم أخبرك بما هو عليه حتى!”.

أوضحت لي مان وقالت: “شكرا، أنا لست مهملة هكذا عادة.”

قال الرجل: “ليس لدي أي وقت لأدخره. حياتي ما زالت على المحك هنا.”

لي مان القت نظرة على الرجل الذي كان يسير نحوها وقالت: “هل لك ان تسدي لي خدمه؟”.

لي مان قالت: “مهما كنت تفعل، يمكنني مساعدتك، لكن آمل أن تتمكن من إرسال رسالة إلى مجموعة الصيادين التي وصلت للتو هنا. قل لهم ألا يذهبون للامام أكثر. حياتهم في خطر”.

لي مان عبست وقالت: “هذا الوادي ليس طبيعيا.”.

لي مان كان لديها انطباع جيد إلى حد ما عن المجموعة. على الرغم من أنهم كانوا فاسقين للغاية، فقد اعتادت على الناس الذين يحدقون بها مثل هذا.

“أنا.. انا يجب علي أن أقوم حالاً بإعداد لوحة إعلانية هناك! الشيء الموجود في المستنقع في وسط الوادي قد أصيب بجروح بالفعل. ومع ذلك، فقد أصيبت وماتت عدة من مجموعات السحرة. اذا كانوا حريصين جداً على إعطاء ذلك الشيء عناق دافئ كل مرة في الآونة الأخيرة. لا أستطيع أن أوقفهم!”*

“أنا.. انا يجب علي أن أقوم حالاً بإعداد لوحة إعلانية هناك! الشيء الموجود في المستنقع في وسط الوادي قد أصيب بجروح بالفعل. ومع ذلك، فقد أصيبت وماتت عدة من مجموعات السحرة. اذا كانوا حريصين جداً على إعطاء ذلك الشيء عناق دافئ كل مرة في الآونة الأخيرة. لا أستطيع أن أوقفهم!”*

سألت لي مان: “هل أنقذت حياتي؟”.

(يسخر من الناس الي ما ردوا على نصيحته وماتوا من قبل بواسطة ذلك “الشيء”.)

لي مان كان لديها انطباع جيد إلى حد ما عن المجموعة. على الرغم من أنهم كانوا فاسقين للغاية، فقد اعتادت على الناس الذين يحدقون بها مثل هذا.

لي مان سقطت في فكر عميق.

مو فان ذُهِلْ. بدأ يتفقد المرأة ذات النغمة المبجلة.

كان من المحتمل أن يكون هناك أخبار تنتشر حول بذرو الروح لعنصر الأرض. نتيجة لذلك، كثير من السحرة قد اتوا للبحث عن ذلك. لدهشتهم، لم يكن الوادي سوى فخ، أودى بحياة عدد لا يحصى منهم. علاوة على ذلك، كان من المستحيل على الناس معرفة الحقيقة، حيث تم القضاء على معظم المجموعات تماماً بعد المجيء إلى هنا. نتيجة لذلك، سيأتي المزيد من الناس إلى هنا وينتهي بهم المطاف إلى الموت.

“مم…”.

حتى ساحر متقدم مثلها قد فشلت في حماية نفسها بشكل صحيح، فإن أي مجموعة أخرى ستقتل بالتأكيد!

كانت ساحرة متقدمة وكانت لا تزال قريبة جداً من فقدان حياتها، ناهيك عن تلك المجموعة من الصيادين!

لي مان كانت مشتبهة قليلا من الرجل وقالت: “كيف تعرف أن الشيء قد أصيب؟”.

لي مان قالت: “يبدو أنك معتاد على هذا المكان. لا أريد أن أرى المزيد من الناس يموتون، وهم جميعاً سحرة متوسطين… دعني أساعدك في التخلص من ذلك الشيء الموجود في الوادي أيضاً.”

كان معظم الناس قد ماتوا في منتصف الطريق إلى الوادي، ومع ذلك يبدو أن هذا الرجل كان يعيش جيداً تماماً هنا.

(مش ملاحظين انو كل مرة بيغير ويعكس أسمو للاسم الفيك في كل مرة بينكشف بسرعة بشكل غير طبيعي؟ ههههه.)

الى جانب ذلك، لقد شعرت بأن جالب الموت من بحيرة دونغ تينغ قد ظهرت قبل أن تغيب عن الوعي. كيف انتهى بها المطاف إلى إنقاذها من هذا الرجل؟ هل كانت تحت الوهم؟

في كهف رث، جلس رجل يرتدي ملابس خشنة مثل رجل الكهف إلى جانب نار قوية. على الجانب الآخر ترقد امرأة بحالة مشوشة من الصدمة، وكان صدرها يتنفس باطراد.

قال الرجل: “اررر… هذا لا يهمك”.

لي مان أصبح تعبير الظلام مظلما وهي تتوهج عليه وقالت: “هل كان لديك ما يكفي؟”.

“ما زلت لا أعرف اسمك.”

في كهف رث، جلس رجل يرتدي ملابس خشنة مثل رجل الكهف إلى جانب نار قوية. على الجانب الآخر ترقد امرأة بحالة مشوشة من الصدمة، وكان صدرها يتنفس باطراد.

“أوه، يمكنك دعوتي بفان مو.”*

عندما عاد الرجل، لي مان قد وضعت بالفعل سراويلها عليها. كانت عيناها تحدقان في النيران وهي تحاول معرفة ما إذا كان الرجل قد فعل شيئاً لها.

(مش ملاحظين انو كل مرة بيغير ويعكس أسمو للاسم الفيك في كل مرة بينكشف بسرعة بشكل غير طبيعي؟ ههههه.)

“مم…”.

لي مان قالت: “يبدو أنك معتاد على هذا المكان. لا أريد أن أرى المزيد من الناس يموتون، وهم جميعاً سحرة متوسطين… دعني أساعدك في التخلص من ذلك الشيء الموجود في الوادي أيضاً.”

الفصل 334:

حدقت في الشاب الاستثنائي مع نظرة صارمة. كان على الجيش الالتزام بالتخلص من أي تهديد محتمل. منذ ان لي مان كانت جنيرال، فهذه كانت مسؤولية لم تستطع تجنبها.

لي مان كان لديها انطباع جيد إلى حد ما عن المجموعة. على الرغم من أنهم كانوا فاسقين للغاية، فقد اعتادت على الناس الذين يحدقون بها مثل هذا.

مو فان ذُهِلْ. بدأ يتفقد المرأة ذات النغمة المبجلة.

لي مان قالت: “يبدو أنك معتاد على هذا المكان. لا أريد أن أرى المزيد من الناس يموتون، وهم جميعاً سحرة متوسطين… دعني أساعدك في التخلص من ذلك الشيء الموجود في الوادي أيضاً.”

قال مو فان: “لديّ خطة لقتله، لكنني لا أعتقد أنه أمر معقول مع اثنين منا. ما زلنا بحاجة إلى شخص ذكي بما يكفي لسحب الوحوش السامة بعيداً.”.

لي مان لا يمكن أن تساعد ولكن التشكيك في قلبها، بالضبط كم من الوقت قضاه وهو يعيش هنا؟ وصل شعره تقريباً الأرض. كانت أسنانه مثل أنياب الذئب. لو لم يكن لوجهه الإنساني العادي، لكان قد ظنت أنه قد نشأ بالفعل بواسطة الذئاب، كما هو الحال مع فلم الفتى المستذئب!

قالت لي مان: “كان هناك رجل يتبعنا عندما دخلنا الوادي. أنا متأكد من أنه كان يستخدم طريقة الجيش في تعقب الأعداء وإخفاء وجوده. سأجده.”

قال الرجل: “نعم، من أين تعتقدين أن هذا السم أتى؟ لقد حاولت تحذير بعض المجموعات، لكنهم تجاهلوا تماماً نصيحتي.”

مو فان قال: “لن يكون جيداً بما فيه الكفاية، أيضاً. نحن بحاجة إلى شخص قوي بدرجة كافية، يمكنه تحريك الوحش الشيطاني مستوى الجنيرال الوغد… (تنهد) لننسى ذلك، دعينا نجربها. يجب أن تجدي الرجل أولاً. فقط اجعلي الأمر واضحاً، لا تحاولي أخذ الشيء الذي أحتاجه. وإلا، فستموتون جميعاً قريباً.”

_ اللعنة، مجموعة دا تشوي كانت لا تزال جاهلة حول الخطر. آمل، انهم لم يتسمموا مثلي. خلاف ذلك، فإن المجموعة بأكملها ستكون قد ماتت الآن. _

لي مان قالت بنبرة هادئة إلى حد ما: “أنا غير مهتمة به”.

الى جانب ذلك، لقد شعرت بأن جالب الموت من بحيرة دونغ تينغ قد ظهرت قبل أن تغيب عن الوعي. كيف انتهى بها المطاف إلى إنقاذها من هذا الرجل؟ هل كانت تحت الوهم؟

.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط