بحق الجحيم، شياو هوي؟!؟!؟!
الفصل 336:
“غريب، يبدو صوتك مألوفاً بالنسبة لي أيضاً!”
.
مو فان حاول إلقاء نظرة فاحصة على الشخص، ولكن كل ما يمكن أن يراه كانت شخصية غامضة وقال: “هل هو الشخص الذي كنت تتحدثين عنه؟”.
.
تشانغ شياو هوي استدار ورأى رجلاً برياً والامرأة الغامضة التي كانت مع مجموعة الصيادين من قبل.
.
في الواقع، يكون الوادي عادةً فارغاً لمدة ساعتين إلى ثلاث ساعات، مثل السحالي العملاقة لانها سوف تجتمع في غرب الجبل. وسيظهرون في الوقت المحدد مثل ربات البيوت اللواتي يحضرن الرقصات التي تقام في الساحات العامة ويعيشن حياتهن الجيدة*.
في مكان ما على مسافة بعيدة، وعلى رأس شجرة قديمة تنبت بعيداً عن بقية النباتات، كان هناك شاب نحيف إلى حد ما يجلس على غصن. كانت عيناه واسعة، لأنه لم يصدق ما شاهده للتو في وسط المستنقع.
كان هناك ما لا يقل عن سبعين من السحالي العملاقة تطارد خلفه. كانوا أكبر بكثير من الوحوش المعتادة من مستوى الخادم. ونقطة ضعفهم الوحيدة كانت سرعة حركتهم البطيئة. كانوا يحاولون بذل قصارى جهدهم للحاق بالركب، على بعد مائة متر فقط. لم تستطع أسنان الطحن الخاصة بها انتظار تمزيق المأكولات البحرية التي امامها. حسناً، كان المستنقع موطنهم، لذلك كان البشر الذين يعيشون على الشاطئ يعتبرون طعامهم البحري.
بدأت أسنانه في الطحن بلاوعي. استغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يتمكن من جمع أفكاره. حتى أنه حدق في الأرض تحته، والتي كانت مليئة بالأعشاب الضارة…
كانت الكائنات التي تعيش في المستنقع محصنة تماماً من السم، بينما من المحتمل أن ينتهي الأمر بالمعتدي من على الأجانب في هذه المنطقة مثل الجثث التي لا تعد ولا تحصى الموجودة في قاع المستنقع.
بعد إلقاء نظرة فاحصة، تشانغ شياو هوي كان واثقا من أنه لن يرتفع فجأة. كان نصف قميصه منقوعاً بالعرق البارد.
مجموعة الصيادين كانت قد خططت لإنهاء مهمتها في هذه الفجوة من الساعتين إلى الثلاث ساعات. بغض النظر عما إذا كانوا قد نجحوا أم لا، فإنهم سيغادرون على الفور بمجرد نفاد الوقت، وسيستأنفون العملية في اليوم التالي.
_ ماذا المشكلة بحق الجحيم في هذا المكان! _
مو فان لوح على الشاب الغبي من الفجوة أسفل الجدران الجبلية وقال: “مهلاً، لو كنت مكانك لما كنت اريد ان اتعثر بهم! هناك طريق هنا، تعال بسرعة!”.
تشانغ شياو هوي كان مرعوب تماماً. كان يخطط لتتبع الجثث، لكن بالنظر إلى أنه لن يكون قادراً على الحركة بحرية في الوادي، قرر أن يتبع المجموعة بالخفاء من الخلف مع الحفاظ على مسافة معينة بينهم.
مو فان لوح على الشاب الغبي من الفجوة أسفل الجدران الجبلية وقال: “مهلاً، لو كنت مكانك لما كنت اريد ان اتعثر بهم! هناك طريق هنا، تعال بسرعة!”.
وللمفاجأة، تم القضاء على المجموعة بأكملها في غمضة قليلة من العين!
مو فان خفض جسده لعبور الجدار فوقه المتمسك به. أوقف جملته بمجرد أن وصل إلى الجانب الآخر.
الصيادين، يتكونون من سحرة متوسطين، وكانت مجموعتهم تعتبر مجموعة النخبة، ولكن قد تم القضاء عليها بسهولة!
في مكان ما على مسافة بعيدة، وعلى رأس شجرة قديمة تنبت بعيداً عن بقية النباتات، كان هناك شاب نحيف إلى حد ما يجلس على غصن. كانت عيناه واسعة، لأنه لم يصدق ما شاهده للتو في وسط المستنقع.
لا يعرف ما إذا كان ينبغي أن يشعر بأنه محظوظ أو متشائم، تشانغ شياو هوي فقدت بطريقة ما مسار اتجاهه. كان الوادي مرعباً أكثر مما كان يتخيل. المخلوق الهائل في وسط المستنقع قد تجاوز بالتأكيد مستوى المحارب.
تشانغ شياو هوي كان مرعوب تماماً. كان يخطط لتتبع الجثث، لكن بالنظر إلى أنه لن يكون قادراً على الحركة بحرية في الوادي، قرر أن يتبع المجموعة بالخفاء من الخلف مع الحفاظ على مسافة معينة بينهم.
هل يغادر الوادي بأسرع وقت أم…
مجموعة الصيادين كانت قد خططت لإنهاء مهمتها في هذه الفجوة من الساعتين إلى الثلاث ساعات. بغض النظر عما إذا كانوا قد نجحوا أم لا، فإنهم سيغادرون على الفور بمجرد نفاد الوقت، وسيستأنفون العملية في اليوم التالي.
اللعنة، كيف يمكنه أن يغادر قبل العثور على الشخص الذي كان يبحث عنه!
مو فان كان عاجز عن الكلام، ونظر نظرة عابرة على المرأة العنيدة وقال: “ما زلت غير مطهرة من السم. لماذا تلحقين بي؟”.
هو فقط سيتجنب الذهاب إلى وسط المستنقع بأي ثمن! من المحتمل أن يبقى الوحش العملاق في منطقته بسبب حجمه المذهل!
لي مان هزت رأسها بعد أخذ لمحة أيضاً وقالت: “على الأرجح.”
شد على أسنانه، تشانغ شياو هوي غادر على الفور المنطقة. كلما كان بعيداً عن المستنقع، كلما كان ذلك أفضل!
مو فان لوح على الشاب الغبي من الفجوة أسفل الجدران الجبلية وقال: “مهلاً، لو كنت مكانك لما كنت اريد ان اتعثر بهم! هناك طريق هنا، تعال بسرعة!”.
“تبا لي، هل أنت جاد الآن؟ السحالي العملاقة يعودون إلى مخبأهم في هذا الوقت؟”
نسيم ناعم داعب وجوههم. انطلق غراب في مكان ما في الجبل واخرج صوت غريب…
تشانغ شياو هوي كان على وشك المغادرة، ورأى السحالي العملاقة، التي كان من المفترض أن تتجمع عند الغرب من الجبل، كانت تشق طريقها نحوه.
الفصل 336:
بدت مجموعة الوحوش في نزهة بعد الاستمتاع بحمام مرضٍ، وكانت في طريقها للعودة إلى عشها لتنهي يومها بشكل مرضٍ. كانت بالتأكيد أخبارا سيئة لتشانغ شياو هوي، لأنه صادف أنه قريب من عشهم.
“غريب، يبدو صوتك مألوفاً بالنسبة لي أيضاً!”
في الواقع، يكون الوادي عادةً فارغاً لمدة ساعتين إلى ثلاث ساعات، مثل السحالي العملاقة لانها سوف تجتمع في غرب الجبل. وسيظهرون في الوقت المحدد مثل ربات البيوت اللواتي يحضرن الرقصات التي تقام في الساحات العامة ويعيشن حياتهن الجيدة*.
مو فان كان عاجز عن الكلام، ونظر نظرة عابرة على المرأة العنيدة وقال: “ما زلت غير مطهرة من السم. لماذا تلحقين بي؟”.
(ذا الشي بيحصل حقاً في الصين. ابحث في جوجل.)
رؤية المزيد من السحالي العملاقة تزحف نحوه، تشانغ شياو هوي شعر بفروة رأسه تصبح خدرة. لقد استخدم على الفور كل قدراته للفرار من أجل حياته.
مجموعة الصيادين كانت قد خططت لإنهاء مهمتها في هذه الفجوة من الساعتين إلى الثلاث ساعات. بغض النظر عما إذا كانوا قد نجحوا أم لا، فإنهم سيغادرون على الفور بمجرد نفاد الوقت، وسيستأنفون العملية في اليوم التالي.
السحالي العملاقة لم يتمكنوا من الوصول إلى الفجوة، لذا فقد تخلوا عن المطاردة.
لسوء الحظ، لم يتوقع أي منهم أن يكون هناك وحش هائل يختبئ في وسط المستنقع!
في الواقع، يكون الوادي عادةً فارغاً لمدة ساعتين إلى ثلاث ساعات، مثل السحالي العملاقة لانها سوف تجتمع في غرب الجبل. وسيظهرون في الوقت المحدد مثل ربات البيوت اللواتي يحضرن الرقصات التي تقام في الساحات العامة ويعيشن حياتهن الجيدة*.
تشانغ شياو هوي كان من حظه العاثر أن يصطدم بربات البيوت… ارر خطاً، السحالي العملاقة عندما كانوا عائدين إلى عشهم. وكان جاهل حول الروتين العادي للسحالي العملاقة. افترض أنهم سيبقون على الجانب الغربي من الجبل حتى ضوء النهار.
السحالي العملاقة لم يتمكنوا من الوصول إلى الفجوة، لذا فقد تخلوا عن المطاردة.
رؤية المزيد من السحالي العملاقة تزحف نحوه، تشانغ شياو هوي شعر بفروة رأسه تصبح خدرة. لقد استخدم على الفور كل قدراته للفرار من أجل حياته.
مو فان لوح على الشاب الغبي من الفجوة أسفل الجدران الجبلية وقال: “مهلاً، لو كنت مكانك لما كنت اريد ان اتعثر بهم! هناك طريق هنا، تعال بسرعة!”.
……..
لي مان هزت رأسها بعد أخذ لمحة أيضاً وقالت: “على الأرجح.”
كان المستنقع جنوب الوادي ساماً. لم يكن السم قادراً على الانتشار بسرعة فحسب، بل يمكن أيضاً أن تتخلل مادته الغازية عبر جلد الكائن الحي.
“اخي فان!”
كانت الكائنات التي تعيش في المستنقع محصنة تماماً من السم، بينما من المحتمل أن ينتهي الأمر بالمعتدي من على الأجانب في هذه المنطقة مثل الجثث التي لا تعد ولا تحصى الموجودة في قاع المستنقع.
كانت الكائنات التي تعيش في المستنقع محصنة تماماً من السم، بينما من المحتمل أن ينتهي الأمر بالمعتدي من على الأجانب في هذه المنطقة مثل الجثث التي لا تعد ولا تحصى الموجودة في قاع المستنقع.
مو فان كان عاجز عن الكلام، ونظر نظرة عابرة على المرأة العنيدة وقال: “ما زلت غير مطهرة من السم. لماذا تلحقين بي؟”.
لي مان ضاعت في أفكارها. لقد افترضت أنهم سيحتاجون إلى بعض الوقت في محاولة للعثور على الشخص. لمفاجأتهم، كانوا قد اصطدموا به بطريقة ما بمجرد الاقتراب من الوادي. كانت مجرد صدفة غريبة.
سألت لي مان: “أنا بخير، لكن هل أنت متأكد من أن الفاكهة المثير للاشمئزاز كافية لمقاومة السم؟”.
سألت لي مان: “أنا بخير، لكن هل أنت متأكد من أن الفاكهة المثير للاشمئزاز كافية لمقاومة السم؟”.
أجاب مو فان: “بالطبع، وإلا، سأكون ميتاً الآن”.
“إذا نفذوا خطتهم الليلة، فمن المحتمل أن يكونوا قد لقوا حتفهم في الوقت الحالي. أما الرجل الذي ذكرته والذي كان يختبئ في الظلام، فإيجاده في هذا الوادي الضخم…”
قالت لي مان: “يجب أن نجد مجموعة الصيادين في أقرب وقت ممكن، ثم نحاول العثور على ساحر الرياح”.
مجموعة الصيادين كانت قد خططت لإنهاء مهمتها في هذه الفجوة من الساعتين إلى الثلاث ساعات. بغض النظر عما إذا كانوا قد نجحوا أم لا، فإنهم سيغادرون على الفور بمجرد نفاد الوقت، وسيستأنفون العملية في اليوم التالي.
“إذا نفذوا خطتهم الليلة، فمن المحتمل أن يكونوا قد لقوا حتفهم في الوقت الحالي. أما الرجل الذي ذكرته والذي كان يختبئ في الظلام، فإيجاده في هذا الوادي الضخم…”
“غريب، يبدو صوتك مألوفاً بالنسبة لي أيضاً!”
مو فان خفض جسده لعبور الجدار فوقه المتمسك به. أوقف جملته بمجرد أن وصل إلى الجانب الآخر.
مو فان استجاب في الظلام وقال: “لا تقلق بشأن ذلك، لدينا شيء نناقشه معك أيضاً… بالمناسبة، لماذا يبدو صوتك مألوفاً…”.
لي مان اتبعته وخفضت جسدها لتمر بالفجوة أسفل الجدار. وتولت تكملة جملة مو فان: “يجب أن يكون في مكان قريب…رررر…”
مو فان كان يحدق بالامام فجأة في منطقة المستنقعات. ورأى مجموعة كبيرة من السحالي العملاقة تطار شاب نحيف كان يركض أمام الوحوش.
لي مان اتبعته وخفضت جسدها لتمر بالفجوة أسفل الجدار. وتولت تكملة جملة مو فان: “يجب أن يكون في مكان قريب…رررر…”
بدا الشاب غير مدرك للفجوة تحت الجدار الجبلي. لقد تعثر في طريق مسدود. مغمض عينيه بعزم ثابت.
(ذا الشي بيحصل حقاً في الصين. ابحث في جوجل.)
“أيها الحقيرين، جدكم هو بالتأكيد سوف يضربكم حتى يخرج القرف منكم!”*
مع العلم أنه لم يعد هناك مكان للركض، شياو هوي أخذ نفساً عميقاً وأعد نفسه لخوض معركة طويلة مع السحالي العملاقة حتى ضوء النهار.
(أسلوبه مثل أسلوب صابه واخيه مو فان في السب والشتم هههههه.)
بعد إلقاء نظرة فاحصة، تشانغ شياو هوي كان واثقا من أنه لن يرتفع فجأة. كان نصف قميصه منقوعاً بالعرق البارد.
مع العلم أنه لم يعد هناك مكان للركض، شياو هوي أخذ نفساً عميقاً وأعد نفسه لخوض معركة طويلة مع السحالي العملاقة حتى ضوء النهار.
شد على أسنانه، تشانغ شياو هوي غادر على الفور المنطقة. كلما كان بعيداً عن المستنقع، كلما كان ذلك أفضل!
كان هناك ما لا يقل عن سبعين من السحالي العملاقة تطارد خلفه. كانوا أكبر بكثير من الوحوش المعتادة من مستوى الخادم. ونقطة ضعفهم الوحيدة كانت سرعة حركتهم البطيئة. كانوا يحاولون بذل قصارى جهدهم للحاق بالركب، على بعد مائة متر فقط. لم تستطع أسنان الطحن الخاصة بها انتظار تمزيق المأكولات البحرية التي امامها. حسناً، كان المستنقع موطنهم، لذلك كان البشر الذين يعيشون على الشاطئ يعتبرون طعامهم البحري.
_ ماذا المشكلة بحق الجحيم في هذا المكان! _
مو فان حاول إلقاء نظرة فاحصة على الشخص، ولكن كل ما يمكن أن يراه كانت شخصية غامضة وقال: “هل هو الشخص الذي كنت تتحدثين عنه؟”.
الصيادين، يتكونون من سحرة متوسطين، وكانت مجموعتهم تعتبر مجموعة النخبة، ولكن قد تم القضاء عليها بسهولة!
لي مان هزت رأسها بعد أخذ لمحة أيضاً وقالت: “على الأرجح.”
تشانغ شياو هوي استدار ورأى رجلاً برياً والامرأة الغامضة التي كانت مع مجموعة الصيادين من قبل.
لي مان ضاعت في أفكارها. لقد افترضت أنهم سيحتاجون إلى بعض الوقت في محاولة للعثور على الشخص. لمفاجأتهم، كانوا قد اصطدموا به بطريقة ما بمجرد الاقتراب من الوادي. كانت مجرد صدفة غريبة.
مو فان حاول إلقاء نظرة فاحصة على الشخص، ولكن كل ما يمكن أن يراه كانت شخصية غامضة وقال: “هل هو الشخص الذي كنت تتحدثين عنه؟”.
مو فان لوح على الشاب الغبي من الفجوة أسفل الجدران الجبلية وقال: “مهلاً، لو كنت مكانك لما كنت اريد ان اتعثر بهم! هناك طريق هنا، تعال بسرعة!”.
مو فان كان يحدق بالامام فجأة في منطقة المستنقعات. ورأى مجموعة كبيرة من السحالي العملاقة تطار شاب نحيف كان يركض أمام الوحوش.
تشانغ شياو هوي استدار ورأى رجلاً برياً والامرأة الغامضة التي كانت مع مجموعة الصيادين من قبل.
في الواقع، يكون الوادي عادةً فارغاً لمدة ساعتين إلى ثلاث ساعات، مثل السحالي العملاقة لانها سوف تجتمع في غرب الجبل. وسيظهرون في الوقت المحدد مثل ربات البيوت اللواتي يحضرن الرقصات التي تقام في الساحات العامة ويعيشن حياتهن الجيدة*.
تشانغ شياو هوي زحف بطريقه نحو الفجوة أسفل الجدار وقال: “أوه، انا قادم!”.
نسيم ناعم داعب وجوههم. انطلق غراب في مكان ما في الجبل واخرج صوت غريب…
……..
الفصل 336:
السحالي العملاقة لم يتمكنوا من الوصول إلى الفجوة، لذا فقد تخلوا عن المطاردة.
أجاب مو فان: “بالطبع، وإلا، سأكون ميتاً الآن”.
استمر الثلاثي في التحرك في الظلام الدامس الأسود. تشانغ شياو هوي كان أول من كسر الصمت وقال: “شكرا لإنقاذ حياتي.”
مو فان استجاب في الظلام وقال: “لا تقلق بشأن ذلك، لدينا شيء نناقشه معك أيضاً… بالمناسبة، لماذا يبدو صوتك مألوفاً…”.
مو فان استجاب في الظلام وقال: “لا تقلق بشأن ذلك، لدينا شيء نناقشه معك أيضاً… بالمناسبة، لماذا يبدو صوتك مألوفاً…”.
تشانغ شياو هوي كان على وشك المغادرة، ورأى السحالي العملاقة، التي كان من المفترض أن تتجمع عند الغرب من الجبل، كانت تشق طريقها نحوه.
“غريب، يبدو صوتك مألوفاً بالنسبة لي أيضاً!”
لسوء الحظ، لم يتوقع أي منهم أن يكون هناك وحش هائل يختبئ في وسط المستنقع!
كان الاثنان قد خرجا للتو من الظلام أثناء حديثهما. حدقت الأربع عيون في بعضها البعض كما أشرق ضوء القمر على وجوههم.
رؤية المزيد من السحالي العملاقة تزحف نحوه، تشانغ شياو هوي شعر بفروة رأسه تصبح خدرة. لقد استخدم على الفور كل قدراته للفرار من أجل حياته.
نسيم ناعم داعب وجوههم. انطلق غراب في مكان ما في الجبل واخرج صوت غريب…
بدت مجموعة الوحوش في نزهة بعد الاستمتاع بحمام مرضٍ، وكانت في طريقها للعودة إلى عشها لتنهي يومها بشكل مرضٍ. كانت بالتأكيد أخبارا سيئة لتشانغ شياو هوي، لأنه صادف أنه قريب من عشهم.
“ماذا بحق الجحيم، شياو هوي؟”
السحالي العملاقة لم يتمكنوا من الوصول إلى الفجوة، لذا فقد تخلوا عن المطاردة.
“اخي فان!”
مو فان لوح على الشاب الغبي من الفجوة أسفل الجدران الجبلية وقال: “مهلاً، لو كنت مكانك لما كنت اريد ان اتعثر بهم! هناك طريق هنا، تعال بسرعة!”.
في مكان ما على مسافة بعيدة، وعلى رأس شجرة قديمة تنبت بعيداً عن بقية النباتات، كان هناك شاب نحيف إلى حد ما يجلس على غصن. كانت عيناه واسعة، لأنه لم يصدق ما شاهده للتو في وسط المستنقع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
