الح ... حشرة السامة الصغيرة؟
(مين قالك تصدق انو بس عشان كان حشرة ممكن يكون صغير بالحجم. مين قالك تصدق مو فان انو كان صغير؟ ذا وحش من مستوى قائد كيف بدك إياه يكون صغير ههههه.)
الفصل 339:
رأس قبيح مع زوج من الفك المعقوف، مثل زوج من مقص عملاق، ظهر من الوحل. لقد فتحت فمه الدموي على نطاق واسع وصرخ على الإنسان الصغير الذي يحدق به من الأرض.
.
حريش، حريش المستنقع العملاق…
.
.
.
كان عليهم أن يتحركوا عندما كانت السحالي العملاقة بعيدة وهي تأخذ حمام شمس، وبالتالي لم يكن لديهم ما يكفي من الوقت للانتظار حتى يتم الانتهاء من كل خطوة. كان عليهم التحرك في وقت واحد!
كان الممر تحت الأرض مجرد كهف ضيق يقع بطبقة أسفل الوادي. كان المستنقع على السطح، وتحته كان نهر تحت الأرض به طبقة من الصخور.
.
لي مان ارتدت كل معداتها وكانت تسافر في الكهف تحت الأرض بمفردها. يمكن للضوء من ساعتها تغطية مسافة محدودة فقط. لحسن الحظ، هي ومو فان كانوا قد وضعوا بعض العلامات على طول الجدران، مما يدل على الموقع المحدد الذي كانت فيه بالنسبة إلى السطح.
لقد تم خلط الماء بالطين، تشانغ شياو هوي يمكن السيطرة عليه مع سحره. نتيجة لذلك، تم تحريك المستنقع الهادئ في فوضى كبيرة، ورمي الوحل في كل مكان.
المهمة التي اعطيت لها لم تكن معقدة كثيراً. على حد سواء لي مان وتشانغ شياو هوي كانوا سحرة معركة، لذلك جلبوا بعض الأجهزة المفيدة بصرف النظر عن احتياجاتهم اليومية.
زوج واحد، زوجان، ثلاثة أزواج… سبعة أزواج…
صوت مو فان المشوش وصل الى اذنها: “لي مان، هل وصلت إلى موقعك؟”.
تشانغ شياو هوي صاح في المستنقع وقال: “هيا، هيا، لا تجبرني على استخدام السحر المتوسط عليك!”.
لي مان عدلت سماعة أذنها وأجابت قائلة: “أنا الآن تحت الأرض، لكن الإشارة ضعيفة. لا أستطيع سماع ما تحاول قوله”.
_ هل يمكن لأحد أن يقول لي ما هو الصغير في ذلك الشيء؟ أنا حتى أصغر من الشعر على ساقه! _
قال مو فان: “الوقت ينفد، السحالي العملاقة قريباً ستنتهي من الرقص في مربع العامة العائم”.
بدأ يشعر بالتوتر عندما رأى أن الشمس كانت تغيب في الأفق. استمر في إخبار نفسه: استيقظ الحشرة السامة، واحضرها إلى المكان، انتظر لي مان لتفجير الأرض مفتوحة، والنزول في أعقاب الدوامة… أنه ليس معقد على الإطلاق، وليس خطراً، على حد سواء!
كان عليهم أن يتحركوا عندما كانت السحالي العملاقة بعيدة وهي تأخذ حمام شمس، وبالتالي لم يكن لديهم ما يكفي من الوقت للانتظار حتى يتم الانتهاء من كل خطوة. كان عليهم التحرك في وقت واحد!
قال مو فان: “الوقت ينفد، السحالي العملاقة قريباً ستنتهي من الرقص في مربع العامة العائم”.
لي مان قالت: “ابدأ إغراء المخلوقات، سأكون هناك قريباً”.
وسرعان ما فحص هذا القسم من المستنقع، بألوانه غير العادية.
كانت قد وصلت لتوها من الثانية إلى الأخيرة التي وضعوها من قبل كتوقيت. وكانت قريبة جداً من الوصول إلى موقعها المعين.
المهمة التي اعطيت لها لم تكن معقدة كثيراً. على حد سواء لي مان وتشانغ شياو هوي كانوا سحرة معركة، لذلك جلبوا بعض الأجهزة المفيدة بصرف النظر عن احتياجاتهم اليومية.
مو فان ذكَّرها: “حسناً، أعتقد أنه ليس لدينا خيار. تذكري، استخدمي كل ما لديك لتفجيره ليفتح!”.
وسرعان ما فحص هذا القسم من المستنقع، بألوانه غير العادية.
لي مان سألت بصوت هادئ وقالت: “أوه، أعتقد أنني يجب أن اجعل الحفرة كبيرة بما يكفي لكي يسقط الوحوش هنا أيضاً؟”.
تم فصل المستنقع هنا من المستنقع الكبير في الوادي.
“إذن لديك حس النكتة!”
تشانغ شياو هوي القى بقدرتين تمكنه من زيادة السرعة في نفس الوقت، وحول نفسه إلى فأر صغير يمتد ويجري عبر الوحل.
الشفاه الوردية للي مان تجعدت لأعلى. في الواقع، إذا كانت ستستخدم السحر المتقدم، يمكن أن تفتح بسهولة حفرة كبيرة بما يكفي للوحشين…
صوت مو فان المشوش وصل الى اذنها: “لي مان، هل وصلت إلى موقعك؟”.
…..
الفصل 339:
على السطح، تشانغ شياو هوي، الذي كان قد أكل بالفعل الكثير من الثمار الكريهة، كان موجود في موقعه.
(مين قالك تصدق انو بس عشان كان حشرة ممكن يكون صغير بالحجم. مين قالك تصدق مو فان انو كان صغير؟ ذا وحش من مستوى قائد كيف بدك إياه يكون صغير ههههه.)
بدأ يشعر بالتوتر عندما رأى أن الشمس كانت تغيب في الأفق. استمر في إخبار نفسه: استيقظ الحشرة السامة، واحضرها إلى المكان، انتظر لي مان لتفجير الأرض مفتوحة، والنزول في أعقاب الدوامة… أنه ليس معقد على الإطلاق، وليس خطراً، على حد سواء!
تشانغ شياو هوي أومأ برأسه وقال: “علم بالتأكيد!”.
مو فان صوته المتقطع من فوق قال: “هاوزي*، نحن جاهزون… بالمناسبة جهاز الاتصال العسكري مثير للإعجاب. يمكنك حتى استخدامه في البرية”.
على السطح، تشانغ شياو هوي، الذي كان قد أكل بالفعل الكثير من الثمار الكريهة، كان موجود في موقعه.
(حاولت ادور شو معناها ولكن ما لقيت.)
كانت قد وصلت لتوها من الثانية إلى الأخيرة التي وضعوها من قبل كتوقيت. وكانت قريبة جداً من الوصول إلى موقعها المعين.
تشانغ شياو هوي قال: “إنه يتم التحكم بها من قبل طاقة السحرة. يمكننا إخفاء طاقتنا بشكل جيد، وبالتالي لن يجذب انتباه الوحوش الشريرة بسهولة”.
لقد تم خلط الماء بالطين، تشانغ شياو هوي يمكن السيطرة عليه مع سحره. نتيجة لذلك، تم تحريك المستنقع الهادئ في فوضى كبيرة، ورمي الوحل في كل مكان.
قال مو فان: “إم، حان الوقت. اذهب وأغري الحشرة السامة الصغيرة. انا سأغري السحلية الكبيرة.”.
الشفاه الوردية للي مان تجعدت لأعلى. في الواقع، إذا كانت ستستخدم السحر المتقدم، يمكن أن تفتح بسهولة حفرة كبيرة بما يكفي للوحشين…
تشانغ شياو هوي أومأ برأسه وقال: “علم بالتأكيد!”.
عادة، الحريش سيكون فخوراً بنفسه لو كان بطول إصبع الإنسان. أما بالنسبة للحريش أمامه… لم يكن الإنسان كبيراً بما يكفي لملء الفجوة بين أسنانه!
وسرعان ما فحص هذا القسم من المستنقع، بألوانه غير العادية.
تشانغ شياو هوي قال: “إنه يتم التحكم بها من قبل طاقة السحرة. يمكننا إخفاء طاقتنا بشكل جيد، وبالتالي لن يجذب انتباه الوحوش الشريرة بسهولة”.
تم فصل المستنقع هنا من المستنقع الكبير في الوادي.
المهمة التي اعطيت لها لم تكن معقدة كثيراً. على حد سواء لي مان وتشانغ شياو هوي كانوا سحرة معركة، لذلك جلبوا بعض الأجهزة المفيدة بصرف النظر عن احتياجاتهم اليومية.
هذه كانت أراضي الحشرة السامة.
تشانغ شياو هوي قد أكل الفواكه التي كانت ترياق لسمها. وذهب بجرأة إلى المستنقع وألقى تموج الأرض، لاثارة الطين مثل المد العملاق.
كل من الوحوش الشيطانية عادة ما تمانع التدخل في أعمالهم الخاصة.
وسرعان ما فحص هذا القسم من المستنقع، بألوانه غير العادية.
تشانغ شياو هوي قد أكل الفواكه التي كانت ترياق لسمها. وذهب بجرأة إلى المستنقع وألقى تموج الأرض، لاثارة الطين مثل المد العملاق.
“اذا لماذا لا تجري!؟”
تشانغ شياو هوي صاح في المستنقع وقال: “هيا، هيا، لا تجبرني على استخدام السحر المتوسط عليك!”.
كان نصف جسده مدفوناً في المستنقع، لكن كان هناك بالفعل أربعة عشر طرفاً مكشوفاً!
لقد تم خلط الماء بالطين، تشانغ شياو هوي يمكن السيطرة عليه مع سحره. نتيجة لذلك، تم تحريك المستنقع الهادئ في فوضى كبيرة، ورمي الوحل في كل مكان.
تشانغ شياو هوي ضاع تماماً. وقال لمو فان بصوت يرتجف: “اخي… اخي فان، لقد استيقظ… ايقظته.”
تشانغ شياو هوي قيل له أن الحشرة السامة كانت تماماً مثل الطاغية. وستكون بالتأكيد في مطاردة خلف أولئك الذين يزعجون قيلولتها الدافئة، على الرغم من ان تشانغ شياو هوي ليس لديه فكرة لماذا مو فان عرف ذلك.
وأخيرا، استجابة!
وأخيرا، استجابة!
كان عليهم أن يتحركوا عندما كانت السحالي العملاقة بعيدة وهي تأخذ حمام شمس، وبالتالي لم يكن لديهم ما يكفي من الوقت للانتظار حتى يتم الانتهاء من كل خطوة. كان عليهم التحرك في وقت واحد!
تشانغ شياو هوي حدق في المد الطيني الذي كان يرتفع عالياً في الهواء بطريقة مذهلة.
لحسن الحظ كان بالفعل على مسافة معينة بعيداً عن الحريش “الصغير” – أوه لا، ينبغي أن يكون حريش كان يتدرب على النمو منذ أكثر من ألف عام – وإلا، فسيتم سحقه إلى أجزاء على الفور عندما سيدخل الوحش لمنطقته…
توالى الطين مثل الماء المغلي الأسود، ويطفو بعنف في المناطق المحيطة، قبل أن يتدفق على الأرض أمام شياو هوي مثل هطول الامطار…
تشانغ شياو هوي أومأ برأسه وقال: “علم بالتأكيد!”.
خرج جسم طويل من الماء الموحل. بنظرة واحدة، بدا الأمر وكأن ثعبان عملاقاً قد ضرب من قاع الماء في الهواء. ومع ذلك، كان للجسم أطراف عملاقة على كلا الجانبين!
.
امتد زوج من الأطراف العملاقة إلى السطح. كانت هناك شجرة بطول ثلاثين متراً على الشاطئ مباشرة، واتضح أنها بنفس ارتفاع الأطراف العملاقة!
تشانغ شياو هوي ضاع تماماً. وقال لمو فان بصوت يرتجف: “اخي… اخي فان، لقد استيقظ… ايقظته.”
زوج واحد، زوجان، ثلاثة أزواج… سبعة أزواج…
الفصل 339:
كان نصف جسده مدفوناً في المستنقع، لكن كان هناك بالفعل أربعة عشر طرفاً مكشوفاً!
كانت قد وصلت لتوها من الثانية إلى الأخيرة التي وضعوها من قبل كتوقيت. وكانت قريبة جداً من الوصول إلى موقعها المعين.
رأس قبيح مع زوج من الفك المعقوف، مثل زوج من مقص عملاق، ظهر من الوحل. لقد فتحت فمه الدموي على نطاق واسع وصرخ على الإنسان الصغير الذي يحدق به من الأرض.
زوج واحد، زوجان، ثلاثة أزواج… سبعة أزواج…
اتبع الصراخ عاصفة قوية من الرياح اقتيدت إلى وجه تشانغ شياو هوي مع بقع من الطين. تشانغ شياو هوي حدق في المخلوق الضخم مع وجه فارغ.
.
“صغي… حشرة صغيرة سامة؟”*
وأخيرا، استجابة!
(مين قالك تصدق انو بس عشان كان حشرة ممكن يكون صغير بالحجم. مين قالك تصدق مو فان انو كان صغير؟ ذا وحش من مستوى قائد كيف بدك إياه يكون صغير ههههه.)
تشانغ شياو هوي كان سريعا بشكل لا يصدق على قدميه، أسرع بكثير من الساحر المتوسط. كان يعرف كيف يجمع ويضاعف مسارات الرياح لزيادة سرعته، ويعرف كيفية استخدام تموج الأرض لملء الفجوات بين مسارات الرياح ليتم التأكد من أنه كان دائماً بأعلى سرعة ممكنة.
تشانغ شياو هوي يمكن أن يشعر بمليار صوت يلعن ويقسم بداخله!
مو فان ذكَّرها: “حسناً، أعتقد أنه ليس لدينا خيار. تذكري، استخدمي كل ما لديك لتفجيره ليفتح!”.
_ هل يمكن لأحد أن يقول لي ما هو الصغير في ذلك الشيء؟ أنا حتى أصغر من الشعر على ساقه! _
تشانغ شياو هوي حدق في المد الطيني الذي كان يرتفع عالياً في الهواء بطريقة مذهلة.
حريش، حريش المستنقع العملاق…
وسرعان ما فحص هذا القسم من المستنقع، بألوانه غير العادية.
عادة، الحريش سيكون فخوراً بنفسه لو كان بطول إصبع الإنسان. أما بالنسبة للحريش أمامه… لم يكن الإنسان كبيراً بما يكفي لملء الفجوة بين أسنانه!
تشانغ شياو هوي القى بقدرتين تمكنه من زيادة السرعة في نفس الوقت، وحول نفسه إلى فأر صغير يمتد ويجري عبر الوحل.
تشانغ شياو هوي ضاع تماماً. وقال لمو فان بصوت يرتجف: “اخي… اخي فان، لقد استيقظ… ايقظته.”
الطين الموحل ضرب بقوة كبيرة لدرجة أن زخمه الذي ضرب الصخور المكدسة القريبة كان كافياً لتحطيمها إلى أجزاء. طارد الحريش العملاق خلف الإنسان بشراسة. يبدو أن المخلوق لم يكن لديه أي هجمات بعيدة المدى؛ على خلاف ذلك، فإن البصاق وحده كان سيقتل بسهولة تشانغ شياو هوي!
“اذا لماذا لا تجري!؟”
تشانغ شياو هوي كان سريعا بشكل لا يصدق على قدميه، أسرع بكثير من الساحر المتوسط. كان يعرف كيف يجمع ويضاعف مسارات الرياح لزيادة سرعته، ويعرف كيفية استخدام تموج الأرض لملء الفجوات بين مسارات الرياح ليتم التأكد من أنه كان دائماً بأعلى سرعة ممكنة.
تشانغ شياو هوي كان تقريباً لديه الرغبة في الاستسلام على الفور، ولكن بالنظر إلى أن اخيه فان لن يرسله أبداً إلى فكي الموت، فقد سحق الخوف في قلبه على الفور!
اتبع الصراخ عاصفة قوية من الرياح اقتيدت إلى وجه تشانغ شياو هوي مع بقع من الطين. تشانغ شياو هوي حدق في المخلوق الضخم مع وجه فارغ.
مسار الرياح!
عادة، الحريش سيكون فخوراً بنفسه لو كان بطول إصبع الإنسان. أما بالنسبة للحريش أمامه… لم يكن الإنسان كبيراً بما يكفي لملء الفجوة بين أسنانه!
تموج الأرض!
هذه كانت أراضي الحشرة السامة.
تشانغ شياو هوي القى بقدرتين تمكنه من زيادة السرعة في نفس الوقت، وحول نفسه إلى فأر صغير يمتد ويجري عبر الوحل.
تشانغ شياو هوي قال: “إنه يتم التحكم بها من قبل طاقة السحرة. يمكننا إخفاء طاقتنا بشكل جيد، وبالتالي لن يجذب انتباه الوحوش الشريرة بسهولة”.
لحسن الحظ كان بالفعل على مسافة معينة بعيداً عن الحريش “الصغير” – أوه لا، ينبغي أن يكون حريش كان يتدرب على النمو منذ أكثر من ألف عام – وإلا، فسيتم سحقه إلى أجزاء على الفور عندما سيدخل الوحش لمنطقته…
كان الممر تحت الأرض مجرد كهف ضيق يقع بطبقة أسفل الوادي. كان المستنقع على السطح، وتحته كان نهر تحت الأرض به طبقة من الصخور.
تشانغ شياو هوي كان سريعا بشكل لا يصدق على قدميه، أسرع بكثير من الساحر المتوسط. كان يعرف كيف يجمع ويضاعف مسارات الرياح لزيادة سرعته، ويعرف كيفية استخدام تموج الأرض لملء الفجوات بين مسارات الرياح ليتم التأكد من أنه كان دائماً بأعلى سرعة ممكنة.
وسرعان ما فحص هذا القسم من المستنقع، بألوانه غير العادية.
كانت المشكلة، أنه لا توجد وسيلة تمكن ساقيه من تجاوز الحريش العملاق الذي كان لديه أربعة عشر طرفاً عملاقاً على نصف جسده فقط…
اتبع الصراخ عاصفة قوية من الرياح اقتيدت إلى وجه تشانغ شياو هوي مع بقع من الطين. تشانغ شياو هوي حدق في المخلوق الضخم مع وجه فارغ.
تشانغ شياو هوي شعر أنه كان لحم ميت. لم يجرؤ على الدوران في المكان، لكنه واصل الركض إلى الأمام والدموع تنهمر على خديه.
تموج الأرض!
الطين الموحل ضرب بقوة كبيرة لدرجة أن زخمه الذي ضرب الصخور المكدسة القريبة كان كافياً لتحطيمها إلى أجزاء. طارد الحريش العملاق خلف الإنسان بشراسة. يبدو أن المخلوق لم يكن لديه أي هجمات بعيدة المدى؛ على خلاف ذلك، فإن البصاق وحده كان سيقتل بسهولة تشانغ شياو هوي!
تشانغ شياو هوي قال: “إنه يتم التحكم بها من قبل طاقة السحرة. يمكننا إخفاء طاقتنا بشكل جيد، وبالتالي لن يجذب انتباه الوحوش الشريرة بسهولة”.
على السطح، تشانغ شياو هوي، الذي كان قد أكل بالفعل الكثير من الثمار الكريهة، كان موجود في موقعه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
