نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Versatile Mage 350

أفضل توصيلة

أفضل توصيلة

الفصل 350:

مو فان حدق في ليو يلين، الذي كان لا يزال يواجه مشكلة في الصعود من الأرض. كل من تعبيره ونبرة كانت متعجرف بشكل لا يصدق وقال: “لا تدعني أراك مرة أخرى، وإلا سوف اهزمك شر هزيمة في كل مرة أراك فيها”

.

صواعق البرق السميكة الارجوانية السوداء ظهرت من العدم في السماء الصافية، مثل مخلب الشيطان.

.

قال مو فان في لهجة غير سارة: “مهلا، لقد لوحت بيدي بالفعل”.

.

قال مو فان في لهجة غير سارة: “مهلا، لقد لوحت بيدي بالفعل”.

صواعق البرق السميكة الارجوانية السوداء ظهرت من العدم في السماء الصافية، مثل مخلب الشيطان.

“تهزمني في كل مرة تراني فيها؟”.

وامير الجليد، ليو يلين لا يمكنه حتى إعداد نفسه. لم يتخيل أبداً أن خصمه كان قادراً على القاء السحر المتوسط في ضعف سرعته!

وامير الجليد، ليو يلين لا يمكنه حتى إعداد نفسه. لم يتخيل أبداً أن خصمه كان قادراً على القاء السحر المتوسط في ضعف سرعته!

لقد كان قد رسم فقط نصف نمط النجوم!

كانت الحقيقة هي ان استمراره سيحدث فرقاً بسيطاً فمن الواضح أن قوته ليست على نفس مستوى خصمه!

ليو يلين فعَّل الدرع السحري الخاص به، مع العلم أن الوضع لم يكن في صالحه. بدا الدرع وكأنه زعنفة ممتدة. كان سطحه مصنوعاً من حراشف، ويعكس كل منها لوناً فريداً.

صاعقة البرق الارجوانية – السوداء ضربت الدرع بشدة. ولمفاجأة الجميع، تم تحطيمه على الفور قبل صاعقة البرق القوية.

صاعقة البرق الارجوانية – السوداء ضربت الدرع بشدة. ولمفاجأة الجميع، تم تحطيمه على الفور قبل صاعقة البرق القوية.

.

على الرغم من أن المعدات تبدو قوية إلى حد ما، إلا أنها كانت هشة بشكل لا يصدق عند مواجهة البرق.

……

ليو يلين انتفض واصطدم على الأرض بمجرد تدمير الدرع. ونفث الدخان الأزرق الذي كان يرتفع من جسده.

بعد مغادرة المدرسة، مو فان رأى ان شين شيا كانت لا تزال ترتدي ملابسها القديمة نفسها، وبالتالي قرر أن يجلبها للتسوق.

على الرغم أن معداته تمكنت من حمايته من البرق، الا ان جسده لا يستطيع تحمل الزخم من التأثير. لقد سقط على الأرض ووجهه لأسفل والدم من أنفه النازف لطَّخ على الفور الوجه الذي كان فخوراً به.

من أين جاء هذا الطفل الوحشي؟

ليو يلين تجمد. شعر وكأن عظامه كانت على وشك الانهيار عندما حاول الوقوف من الأرض. الألم المذهل جعله يشد على أسنانه.

بعد مغادرة المدرسة، مو فان رأى ان شين شيا كانت لا تزال ترتدي ملابسها القديمة نفسها، وبالتالي قرر أن يجلبها للتسوق.

وفي الوقت نفسه، كان الحشد الذي يخطو ويتكلم بالشماتة، كانت عيونهم واسعة. ولم يصدقوا أن العبقري الشهير في مدرستهم قد هُزم بهجوم واحد!

مو فان لم يضيع أي وقت آخر مع الاحمق. لذلك هو دفع الكرسي المتحرك لشين شيا وغادر المكان.

من أين جاء هذا الطفل الوحشي؟

ليو يلين انتفض واصطدم على الأرض بمجرد تدمير الدرع. ونفث الدخان الأزرق الذي كان يرتفع من جسده.

“اللعنة، ليو يلين قد حطم نفسه في صفيحة حديدية.”

صواعق البرق السميكة الارجوانية السوداء ظهرت من العدم في السماء الصافية، مثل مخلب الشيطان.

“هذا جنون، لقد هزم امير الجليد الشهير مع تعويذة واحدة!”

…..

بعد ان ادرك التعليقات والنظرات الغريبة للجمهور، ليو يلين فقد تماماً أعصابه.

كانت الحقيقة هي ان استمراره سيحدث فرقاً بسيطاً فمن الواضح أن قوته ليست على نفس مستوى خصمه!

ومع ذلك، عندما نظر إلى الرجل الذي يرتدي القميص الأسود، ليو يلين لم يجرؤ على التقليل من شأنه مرة أخرى.

.

حقيقة أنه اكتسب بذرة روح وكان قادراً على إتقان تعويذة العاصفة السحابية الصاعقة من الدرجة الثانية كان هذا يكفي ليدل على أنه لم يكن ساحراً عادياً.

كان تاكسي سيارة الأجرة غير مناسب حقاً. لماذا كان ينتظر هنا عندما كان لديه بالفعل أداة نقل كبيرة؟

ليو يلين لم يستطع إلا أن يعترف أنه اختار المعركة الخاطئة، لكنه لن يستسلم بسهولة!

مو فان قال: “أوه، لذلك أنت لا تحبيه أيضاً! كان يجب أن اصيبه بتعويذة أخرى. انا اكره البلهاء الذين يعتقدون انهم مثل الامير الأبيض”.

مو فان حدق في ليو يلين، الذي كان لا يزال يواجه مشكلة في الصعود من الأرض. كل من تعبيره ونبرة كانت متعجرف بشكل لا يصدق وقال: “لا تدعني أراك مرة أخرى، وإلا سوف اهزمك شر هزيمة في كل مرة أراك فيها”

على الرغم من أن المعدات تبدو قوية إلى حد ما، إلا أنها كانت هشة بشكل لا يصدق عند مواجهة البرق.

“تهزمني في كل مرة تراني فيها؟”.

ليو يلين انتفض واصطدم على الأرض بمجرد تدمير الدرع. ونفث الدخان الأزرق الذي كان يرتفع من جسده.

لقد كانت المرة الأولى لليو يلين الذي قد سمع فيها شخص يقول ذلك له.

مو فان طوى الكرسي المتحرك وحمله على ظهره. قفز على ظهر الذئب النجمي الرشيق، وجلس وراء شين شيا. استفاد من فرصة احتضانها حول الخصر، بينما كان أنفه يتمتع برائحة شعرها الممتعة.

كانت الحقيقة هي ان استمراره سيحدث فرقاً بسيطاً فمن الواضح أن قوته ليست على نفس مستوى خصمه!

مو فان أومأ وقال: “هذا يملك بعض المعنى.”

مو فان لم يضيع أي وقت آخر مع الاحمق. لذلك هو دفع الكرسي المتحرك لشين شيا وغادر المكان.

مو فان طوى الكرسي المتحرك وحمله على ظهره. قفز على ظهر الذئب النجمي الرشيق، وجلس وراء شين شيا. استفاد من فرصة احتضانها حول الخصر، بينما كان أنفه يتمتع برائحة شعرها الممتعة.

…..

على الرغم أن معداته تمكنت من حمايته من البرق، الا ان جسده لا يستطيع تحمل الزخم من التأثير. لقد سقط على الأرض ووجهه لأسفل والدم من أنفه النازف لطَّخ على الفور الوجه الذي كان فخوراً به.

في النهاية حصلوا على بعض السلام بعد أن تركوا الحشد وراءهم. مو فان نظر إلى شين شيا، التي كانت هادئة إلى حد ما، وضحك: “هل تعتقدين أني ذهبت بعيداً، وضرب زميلك في المدرسة هكذا؟”

ظهر سديم من نفس اللون أمام مو فان، وتشكلت فجوة البعد وربطت عالمهم إلى مملكة سحرية أخرى.

شين شيا هزت رأسها وقالت: “إنه في الواقع مغرور جداً بنفسه.”

أثار العواء عاصفة قوية في غضون لحظة. كانت بوابة المدرسة مزدحمة إلى حد ما في هذا الوقت من اليوم. واستداروا على الفور عند سماع الضوضاء الصادمة.

شين شيا ليس لديها فكرة عما يقوله ليو يلين. على الرغم من أنه يتصرف كرجل نبيل من حولها، إلا أنه يعرض الفخر في قلبه دون وعي بتفاصيل قليلة. لم تكن على استعداد للاقتراب منه، لكنه افترض دائماً أنها كانت تخفي جميله عليها، وقلقاً من أن تلتقطها وتتنمر عليها فتيات مثل تشن يونكي. وكانت قد أخبرته بالفعل أنها ليست مهتمة به، لكنه افترض أنها كانت تشعر بأنها لا تستحق بسبب عيبها الطبيعي.

قال الشاب بصوت فخور: “الا ترى يا أخي! لا تلومني، يجب أن تقود سيارتك لأن صديقتك ضعيفة.”

مو فان قال: “أوه، لذلك أنت لا تحبيه أيضاً! كان يجب أن اصيبه بتعويذة أخرى. انا اكره البلهاء الذين يعتقدون انهم مثل الامير الأبيض”.

وفي الوقت نفسه، كان الحشد الذي يخطو ويتكلم بالشماتة، كانت عيونهم واسعة. ولم يصدقوا أن العبقري الشهير في مدرستهم قد هُزم بهجوم واحد!

……

مو فان أغلق عينيه لفترة وجيزة. وعندما فتحوا من جديد، ارتجفت عيونه بتوهج أبيض قمري.

بعد مغادرة المدرسة، مو فان رأى ان شين شيا كانت لا تزال ترتدي ملابسها القديمة نفسها، وبالتالي قرر أن يجلبها للتسوق.

قال الشاب بصوت فخور: “الا ترى يا أخي! لا تلومني، يجب أن تقود سيارتك لأن صديقتك ضعيفة.”

لقد حان الخريف أيضاً. كيف يمكن للفتاة ألا تلبس بشكل صحيح في هذا الموسم الشاعري؟ الى جانب ذلك، مو فان استمتع بمشاهدة انطباعات مختلفة لها لأنها حاولت ارتداء ملابس مختلفة.

قال مو فان في لهجة غير سارة: “مهلا، لقد لوحت بيدي بالفعل”.

مو فان أدرك أن العديد من الأزواج كانوا يركبون بسيارات الأجرة عند بوابة المدرسة.

ليو يلين تجمد. شعر وكأن عظامه كانت على وشك الانهيار عندما حاول الوقوف من الأرض. الألم المذهل جعله يشد على أسنانه.

مو فان لم يكن في عجلة من أمره. اصطف في صبر لدوره. عندما وصل دوره، مو فان كان على وشك دفع شين شيا تجاه السيارة عندما صعد شخص بسرعة إلى السيارة قافزاً مع صديقته!

على الرغم أن معداته تمكنت من حمايته من البرق، الا ان جسده لا يستطيع تحمل الزخم من التأثير. لقد سقط على الأرض ووجهه لأسفل والدم من أنفه النازف لطَّخ على الفور الوجه الذي كان فخوراً به.

قال مو فان في لهجة غير سارة: “مهلا، لقد لوحت بيدي بالفعل”.

ليو يلين لم يستطع إلا أن يعترف أنه اختار المعركة الخاطئة، لكنه لن يستسلم بسهولة!

قال الشاب مع قبعة بيسبول: “أيها الأخ، لقد لوحت بيدي أيضاً. من المؤسف جداً أنك لم ترها، فقط انتظر التالي!”.

شين شيا ليس لديها فكرة عما يقوله ليو يلين. على الرغم من أنه يتصرف كرجل نبيل من حولها، إلا أنه يعرض الفخر في قلبه دون وعي بتفاصيل قليلة. لم تكن على استعداد للاقتراب منه، لكنه افترض دائماً أنها كانت تخفي جميله عليها، وقلقاً من أن تلتقطها وتتنمر عليها فتيات مثل تشن يونكي. وكانت قد أخبرته بالفعل أنها ليست مهتمة به، لكنه افترض أنها كانت تشعر بأنها لا تستحق بسبب عيبها الطبيعي.

رأى السائق مو فان الذي كان مع فتاة على كرسي متحرك، وأراد اللاوعي منه ان يتجنب المتاعب. وضغط على البوق، وحث مو فان لإفساح المجال.

صواعق البرق السميكة الارجوانية السوداء ظهرت من العدم في السماء الصافية، مثل مخلب الشيطان.

قال الشاب بصوت فخور: “الا ترى يا أخي! لا تلومني، يجب أن تقود سيارتك لأن صديقتك ضعيفة.”

وفي الوقت نفسه، كان الحشد الذي يخطو ويتكلم بالشماتة، كانت عيونهم واسعة. ولم يصدقوا أن العبقري الشهير في مدرستهم قد هُزم بهجوم واحد!

مو فان أومأ وقال: “هذا يملك بعض المعنى.”

“هذا جنون، لقد هزم امير الجليد الشهير مع تعويذة واحدة!”

كان تاكسي سيارة الأجرة غير مناسب حقاً. لماذا كان ينتظر هنا عندما كان لديه بالفعل أداة نقل كبيرة؟

كانت الحقيقة هي ان استمراره سيحدث فرقاً بسيطاً فمن الواضح أن قوته ليست على نفس مستوى خصمه!

مو فان أغلق عينيه لفترة وجيزة. وعندما فتحوا من جديد، ارتجفت عيونه بتوهج أبيض قمري.

.

ظهر سديم من نفس اللون أمام مو فان، وتشكلت فجوة البعد وربطت عالمهم إلى مملكة سحرية أخرى.

ولدهشة الجميع، قفز ذئب أزرق وسيم من الفجوة. انجرف شعره في مهب الريح، مما منحه وحشية لا توصف.

“أووووووو~~~~!”

أثار العواء عاصفة قوية في غضون لحظة. كانت بوابة المدرسة مزدحمة إلى حد ما في هذا الوقت من اليوم. واستداروا على الفور عند سماع الضوضاء الصادمة.

أثار العواء عاصفة قوية في غضون لحظة. كانت بوابة المدرسة مزدحمة إلى حد ما في هذا الوقت من اليوم. واستداروا على الفور عند سماع الضوضاء الصادمة.

مو فان رفع شين شيا ووضعها على ظهر الذئب النجمي الرشيق.

ولدهشة الجميع، قفز ذئب أزرق وسيم من الفجوة. انجرف شعره في مهب الريح، مما منحه وحشية لا توصف.

ظهر سديم من نفس اللون أمام مو فان، وتشكلت فجوة البعد وربطت عالمهم إلى مملكة سحرية أخرى.

مو فان قال: “تعالي، توصيلتنا هنا.”.

لقد كانت المرة الأولى لليو يلين الذي قد سمع فيها شخص يقول ذلك له.

مو فان رفع شين شيا ووضعها على ظهر الذئب النجمي الرشيق.

قال الشاب بصوت فخور: “الا ترى يا أخي! لا تلومني، يجب أن تقود سيارتك لأن صديقتك ضعيفة.”

عندما جمعت شين شيا أفكارها، أدركت أنها كانت جالسة على ظهر وحش رائع. أمسكت بالفراء من الذئب النجمي الرشيق في حالة ذعر.

مو فان حدق في ليو يلين، الذي كان لا يزال يواجه مشكلة في الصعود من الأرض. كل من تعبيره ونبرة كانت متعجرف بشكل لا يصدق وقال: “لا تدعني أراك مرة أخرى، وإلا سوف اهزمك شر هزيمة في كل مرة أراك فيها”

مو فان طوى الكرسي المتحرك وحمله على ظهره. قفز على ظهر الذئب النجمي الرشيق، وجلس وراء شين شيا. استفاد من فرصة احتضانها حول الخصر، بينما كان أنفه يتمتع برائحة شعرها الممتعة.

الحشد في بوابة المدرسة اقتحم بالضجة!

صواعق البرق السميكة الارجوانية السوداء ظهرت من العدم في السماء الصافية، مثل مخلب الشيطان.

بصرف النظر عن أولئك الذين يرحبون بسيارات الأجرة، حتى أولئك الذين قادوا سياراتهم الفاخرة هنا لالتقاط صديقاتهم كانوا لا يقارنون به. أعاد هذا الرجل تعريف أعلى مستوى من تقديم عرض علني للمودة!

مو فان رفع شين شيا ووضعها على ظهر الذئب النجمي الرشيق.

الرجل الذي كان يشعر بالفخر بعد أخذ سيارة الأجرة من مو فان انذهل. حتى السائق كان خائفاً جداً من القيادة بعيداً.

مو فان حدق في ليو يلين، الذي كان لا يزال يواجه مشكلة في الصعود من الأرض. كل من تعبيره ونبرة كانت متعجرف بشكل لا يصدق وقال: “لا تدعني أراك مرة أخرى، وإلا سوف اهزمك شر هزيمة في كل مرة أراك فيها”

الإمساك بجسم شين شيا جسم الرقيق وركوب الذئب النجمي الرشيق الرائع، مو فان قرر الاظهار لهؤلاء الرجال ما هي أفضل توصيلة، والتي تتضمن قفزة صارخة كبداية، ومنظر بالمقدمة مفتوح بزاوية 270 درجة من غير نوافذ او سقف وبمقعدين من الفراء فخمين!

مو فان رفع شين شيا ووضعها على ظهر الذئب النجمي الرشيق.

.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط