نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Versatile Mage 353

ضباب الخوف

ضباب الخوف

 

باعتباره الساحر الذي قضى بعض الوقت في البقاء على قيد الحياة في البرية، مو فان يمكن أن يضمن مع كل ما لديه كرجل أنه بالتأكيد ليس مجرد وهم!

الفصل 353:

قال مو فان: “الحكومة ستقدم لنا تفسيراً… وفي كلتا الحالتين، دعينا… دعينا نترك هذا المكان أولا.”

.

.

.

كان الناس ما زالوا يهربون. ولم يعرف أحد ما إذا كان الثعبان سيظهر مرة أخرى. كان الجميع يبذلون قصارى جهدهم لمغادرة أرض الكابوس.

.

والمشكلة الوحيدة هي أن ذلك وحده لم يكن كافياً لشرح الخوف الذي شعر أنه حقيقي، مما أدى إلى غمره بالعرق البارد.

الضباب الكثيف سرعان ما غطى كامل ثعبان ناطحة السحاب. وتشكلت هيئة ثعبان ببطء تربط الأرض بالغيوم. ولم تظهر أي علامة الاختفاء بعد فترة طويلة…

…….

عندما هبت الرياح من البحيرة الغربية، بدأ الضباب على شكل الثعبان أخيراً في الاختفاء، وهبَّ وتشتت ببطء.

في أقل من ساعة، علق الحزب الرسمي على الحادث المروع.

في خلال هذه العملية، لم يعد بإمكان الناس رؤية الشكل المذهل لثعبان ناطحة السحاب.

“اذا لذلك كان مجرد وهم، لقد قالوا إنه تم صنعه من الضباب، لكنه بدا حقيقياً للغاية.”

في الواقع، كان الوحش قد غادر بالفعل بحلول الوقت الذي التف الضباب حول جسمه. ومع ذلك، كان الناس ما زالوا يفترضون أنه لا يزال هناك، لأن الحركة البسيطة منه كانت كافية لتجريف وتدمير الشوارع.

الفصل 353:

ولدهشة الجميع، قد اختفى في الهواء الرقيق، تماماً فقط هكذا. لم يدمر مبنى واحد، ولم ينطق بصراخ واحد. ولم يتم ترك أي شيء بعيداً عن الضباب المختفي بين ناطحة السحاب الفضية والفندق الخمس نجوم… أوه، هذا لم يكن صحيحاً. لقد ترك ضباب الخوف يغطي كامل مدينة هانغ تشو.

قال مو فان: “الحكومة ستقدم لنا تفسيراً… وفي كلتا الحالتين، دعينا… دعينا نترك هذا المكان أولا.”

…….

_ كيف ظهر مثل هذا الأفعى العملاقة في وسط أكثر الشوارع ازدحاماً، واختفت دون التسبب في أي دمار؟ … _

في داخل المطعم، قميص مو فان الأسود كان غارق بالفعل بالعرق. وبعد التأكد من أن الثعبان الشاهق قد غادر، مو فان يمكنه أن يشعر أطرافه تصبح ضعيفة.

“تعال الى منزلي.”

بصراحة، كان يفضل أن يعتقد أنه كان يعاني من كابوس، لأن مثل هذا المشهد الذي لا يصدق لا يمكن أن يحدث إلا في الأحلام!

تمنى فقط ألا يظهر الشيء أمامه أبداً!

والمشكلة الوحيدة هي أن ذلك وحده لم يكن كافياً لشرح الخوف الذي شعر أنه حقيقي، مما أدى إلى غمره بالعرق البارد.

“لا توجد طريقة ليكون هذا وهم. إنهم يخبئون شيئاً ما. لقد كنت في الفندق عندما حدث ذلك. وكان بإمكاني رؤية رأسه بوضوح من زاويتي. إنه بالتأكيد ليس بعض الوهم المصنوع من السحر!”

شين شيا فتحت عينيها ورأيت فقط مو فان امامها. وكان القميص المنقوع بالعرق ملتصقاً بظهره وقالت: “أخي… مو فان.”.

…..

مو فان كان لا يزال واقفاً. لقد ارتعش جسده دون وعي بشكل هائل لأنه أخذ المزيد من الأنفاس.

وهم؟ نوع من تكوين الظل مع عنصر الظل؟

ثم سمع نداء شين شيا، مو فان حاول قصارى جهده لتهدئة أفكاره وفرض ابتسامة على وجهه وقال: “كل شيء… كل شيء على ما يرام الآن.”

شين شيا فتحت عينيها ورأيت فقط مو فان امامها. وكان القميص المنقوع بالعرق ملتصقاً بظهره وقالت: “أخي… مو فان.”.

سألت شين شيا بلهجة خائفة وقالت: “هل اختفى؟”.

في الواقع، كان الوحش قد غادر بالفعل بحلول الوقت الذي التف الضباب حول جسمه. ومع ذلك، كان الناس ما زالوا يفترضون أنه لا يزال هناك، لأن الحركة البسيطة منه كانت كافية لتجريف وتدمير الشوارع.

“أنا اعتقد ذلك.”

في خلال هذه العملية، لم يعد بإمكان الناس رؤية الشكل المذهل لثعبان ناطحة السحاب.

سألت بصوت ضعيف: “هل تعرف ما كان عليه؟”.

…..

مو فان هز رأسه. وأخرج هاتفه ببطء وتصفح الإنترنت…

“اذا لذلك كان مجرد وهم، لقد قالوا إنه تم صنعه من الضباب، لكنه بدا حقيقياً للغاية.”

كما اعتقد، فسرعان ما انتشر الخبر على نطاق واسع. وموضوع خبر ثعبان ناطحة السحاب في هانغ تشو انفجر في المدينة على كل منصة اجتماعية!

“لا توجد طريقة ليكون هذا وهم. إنهم يخبئون شيئاً ما. لقد كنت في الفندق عندما حدث ذلك. وكان بإمكاني رؤية رأسه بوضوح من زاويتي. إنه بالتأكيد ليس بعض الوهم المصنوع من السحر!”

قال مو فان: “الحكومة ستقدم لنا تفسيراً… وفي كلتا الحالتين، دعينا… دعينا نترك هذا المكان أولا.”

.

شين شيا أومأت: “ممم…”.

ومع ذلك، مثل كل حادثة ملحمية أخرى، سيتم نسيانها ببطء عندما لا يكون هناك أخبار تتابعها لنفس الموضوع، حيث تم جذب انتباه الناس بسبب الحوادث الأخرى التي تحدث في جميع أنحاء البلاد.

……

“هاه! ~~~”

كانت المنطقة التي كانت هادئة إلى حد ما قبل لحظات في فوضى كاملة مليئة بالصراخ والبكاء …

ثم سمع نداء شين شيا، مو فان حاول قصارى جهده لتهدئة أفكاره وفرض ابتسامة على وجهه وقال: “كل شيء… كل شيء على ما يرام الآن.”

كان الناس ما زالوا يهربون. ولم يعرف أحد ما إذا كان الثعبان سيظهر مرة أخرى. كان الجميع يبذلون قصارى جهدهم لمغادرة أرض الكابوس.

_ لن تحاول أي حكومة في هذا العالم إخفاء معلومات عن الوحش الشيطاني. لماذا يزعم المسؤولون أنه كان وهماً في بيانهم؟ _

مو فان لا يمكن أن يهتم باي اهتمام عن القوانين. لقد استدعى الذئب النجمي الرشيق وسرعان ما غادر المنطقة.

الضباب الكثيف سرعان ما غطى كامل ثعبان ناطحة السحاب. وتشكلت هيئة ثعبان ببطء تربط الأرض بالغيوم. ولم تظهر أي علامة الاختفاء بعد فترة طويلة…

لم يكن يريد أن يقول كلمة واحدة، ولم يكن في مزاج يهتم بالمناقشات الجارية على الإنترنت. أراد فقط إحضار شين شيا الى مكان آمن.

.

مو فان ليس لديه فكرة عما سيحدث بعد هذا. لقد فقد فضوله تماماً بسبب الخوف.

باعتباره الساحر الذي قضى بعض الوقت في البقاء على قيد الحياة في البرية، مو فان يمكن أن يضمن مع كل ما لديه كرجل أنه بالتأكيد ليس مجرد وهم!

تمنى فقط ألا يظهر الشيء أمامه أبداً!

وبعد أسبوع، كان عدد أقل من الناس يناقشون الموضوع. لقد حول الجمهور انتباههم إلى الأنواع الجديدة من الوحوش الشيطانية التي ظهرت على طول الساحل …

……

كما اعتقد، فسرعان ما انتشر الخبر على نطاق واسع. وموضوع خبر ثعبان ناطحة السحاب في هانغ تشو انفجر في المدينة على كل منصة اجتماعية!

“شعب هانغ تشو، لا تخافوا. إنه فقط وحش ظل تم اختراعه مؤخراً. الأفعى ليست حقيقية على الإطلاق. إنه مجرد وهم، وهذا هو السبب وراء تمكنه من الظهور والاختفاء دون أي علامة. لو كان صحيحاً انه وحش شيطاني، فحجمه وحده سيؤدي إلى تدمير كامل للمدينة!”

تانغ يوي وقفت مؤقتاً للحظة، قبل أن تسأل بلهجة شديدة: “هل رأيته؟”

في أقل من ساعة، علق الحزب الرسمي على الحادث المروع.

الضباب الكثيف سرعان ما غطى كامل ثعبان ناطحة السحاب. وتشكلت هيئة ثعبان ببطء تربط الأرض بالغيوم. ولم تظهر أي علامة الاختفاء بعد فترة طويلة…

“اذا لذلك كان مجرد وهم، لقد قالوا إنه تم صنعه من الضباب، لكنه بدا حقيقياً للغاية.”

“تعال الى منزلي.”

“نعم، كانت العيون مثل زوج من الأضواء. كنت على بعد أكثر من عشرة شوارع، ولكن شعرت أن هذا الشيء كان أمامي مباشرة.”

“أنا اعتقد ذلك.”

“لا توجد طريقة ليكون هذا وهم. إنهم يخبئون شيئاً ما. لقد كنت في الفندق عندما حدث ذلك. وكان بإمكاني رؤية رأسه بوضوح من زاويتي. إنه بالتأكيد ليس بعض الوهم المصنوع من السحر!”

مو فان هز رأسه. وأخرج هاتفه ببطء وتصفح الإنترنت…

…..

…..

في غضون يوم واحد، كان شعب الأمة بأكملها ينظر إلى الأخبار المذهلة. واتهم العديد من الأشخاص الذين كانوا حاضرين عندما وقع الحادث الحكومة بإخفاء شيء ما.

ثم سمع نداء شين شيا، مو فان حاول قصارى جهده لتهدئة أفكاره وفرض ابتسامة على وجهه وقال: “كل شيء… كل شيء على ما يرام الآن.”

ومع ذلك، مثل كل حادثة ملحمية أخرى، سيتم نسيانها ببطء عندما لا يكون هناك أخبار تتابعها لنفس الموضوع، حيث تم جذب انتباه الناس بسبب الحوادث الأخرى التي تحدث في جميع أنحاء البلاد.

في داخل المطعم، قميص مو فان الأسود كان غارق بالفعل بالعرق. وبعد التأكد من أن الثعبان الشاهق قد غادر، مو فان يمكنه أن يشعر أطرافه تصبح ضعيفة.

وفي اليوم الثاني، كان الناس ما زالوا يسردون الأدلة على الإنترنت، مطالبين الحزب الرسمي بتقديم تفسير.

“نعم فعلا.”

وفي اليوم الثالث، كان معظم الناس يميلون نحو تصديق البيان الرسمي. لا يهم كيف بدا ثعبان ناطحة السحاب حقيقي، لا أحد يستطيع أن يفسر كيف ظهر واختفى مثل قطعة من السحاب.

وفي اليوم الثاني، كان الناس ما زالوا يسردون الأدلة على الإنترنت، مطالبين الحزب الرسمي بتقديم تفسير.

الوحوش الشيطانية كانت وحشية في الطبيعة. إذا ظهر مثل هذا الوحش الشاهق بالفعل، فستكون المنطقة بأكملها في حالة خراب.

مو فان قد بقي في هانغ تشو خلال الاسبوع. واستغرق الأمر أسبوعاً كاملاً حتى يختفي ضباب الخوف في قلبه.

وبعد أسبوع، كان عدد أقل من الناس يناقشون الموضوع. لقد حول الجمهور انتباههم إلى الأنواع الجديدة من الوحوش الشيطانية التي ظهرت على طول الساحل …

والمشكلة الوحيدة هي أن ذلك وحده لم يكن كافياً لشرح الخوف الذي شعر أنه حقيقي، مما أدى إلى غمره بالعرق البارد.

…….

“نعم فعلا.”

مو فان قد بقي في هانغ تشو خلال الاسبوع. واستغرق الأمر أسبوعاً كاملاً حتى يختفي ضباب الخوف في قلبه.

_ كيف ظهر مثل هذا الأفعى العملاقة في وسط أكثر الشوارع ازدحاماً، واختفت دون التسبب في أي دمار؟ … _

وهم؟ نوع من تكوين الظل مع عنصر الظل؟

“هاه! ~~~”

باعتباره الساحر الذي قضى بعض الوقت في البقاء على قيد الحياة في البرية، مو فان يمكن أن يضمن مع كل ما لديه كرجل أنه بالتأكيد ليس مجرد وهم!

مو فان ليس لديه فكرة عما سيحدث بعد هذا. لقد فقد فضوله تماماً بسبب الخوف.

ثعبان ناطحة السحاب كان حقيقيا ومو فان كان لديه شعور قوي بأنه سيظهر نفسه مرة أخرى!

الوحوش الشيطانية كانت وحشية في الطبيعة. إذا ظهر مثل هذا الوحش الشاهق بالفعل، فستكون المنطقة بأكملها في حالة خراب.

مو فان قضى معظم وقته في الشقة التي كان قد استأجرها. ولم يستطع حتى التركيز على تدريب نموه. وفي كل مرة يغلق فيها عينيه، يمتلئ ذهنه بالوجه العملاق للثعبان وعينيه القاتلة الباردة!

.

_ ما كان ذلك بالضبط؟ _

بصراحة، كان يفضل أن يعتقد أنه كان يعاني من كابوس، لأن مثل هذا المشهد الذي لا يصدق لا يمكن أن يحدث إلا في الأحلام!

_ لن تحاول أي حكومة في هذا العالم إخفاء معلومات عن الوحش الشيطاني. لماذا يزعم المسؤولون أنه كان وهماً في بيانهم؟ _

مو فان قضى معظم وقته في الشقة التي كان قد استأجرها. ولم يستطع حتى التركيز على تدريب نموه. وفي كل مرة يغلق فيها عينيه، يمتلئ ذهنه بالوجه العملاق للثعبان وعينيه القاتلة الباردة!

_ كيف ظهر مثل هذا الأفعى العملاقة في وسط أكثر الشوارع ازدحاماً، واختفت دون التسبب في أي دمار؟ … _

“هاه! ~~~”

_ ما المستوى الذي ينتمي إليه الوحش؟! لم يكن بالتأكيد من مستوى قائد! مو فان قد شهد عدداً لا بأس به من الوحوش الشيطانية مستوى القائد، وبعد انه لم يشعر حتى بالرعب من جانب واحد منهم من قبل.

في الواقع، كان الوحش قد غادر بالفعل بحلول الوقت الذي التف الضباب حول جسمه. ومع ذلك، كان الناس ما زالوا يفترضون أنه لا يزال هناك، لأن الحركة البسيطة منه كانت كافية لتجريف وتدمير الشوارع.

…..

مو فان لا يريد أي علاقة بالثعبان. ومع ذلك، أدرك أنه لا يستطيع التركيز على تدريب نموه بعد رؤيته. ولم يستطع إلا أن يشعر بعدم الارتياح إذا استمرت الشكوك والخوف تشغل عقله.

وفي اليوم الثالث، كان معظم الناس يميلون نحو تصديق البيان الرسمي. لا يهم كيف بدا ثعبان ناطحة السحاب حقيقي، لا أحد يستطيع أن يفسر كيف ظهر واختفى مثل قطعة من السحاب.

“أعتقد أن هناك شخصاً يمكنني أن أسأله عما إذا كنت أرغب في معرفة المزيد عنه.”

لم يكن يريد أن يقول كلمة واحدة، ولم يكن في مزاج يهتم بالمناقشات الجارية على الإنترنت. أراد فقط إحضار شين شيا الى مكان آمن.

مو فان اتخذ قراره. لقد أراد على الأقل معرفة ما كان عليه، ومعرفة ما الذي فعله هذا الوحش به، ليجعل ذهنه يغمره الخوف كلما أغمض عينيه.

قال مو فان: “أنا مرتاح. في الواقع، لقد كنت في هانغ تشو منذ أسبوع مضى … “.

قال مو فان: “الانسة تانغ يوي، هل أنت متفرغة؟ انا موجود في هانغ تشو”.

عندما هبت الرياح من البحيرة الغربية، بدأ الضباب على شكل الثعبان أخيراً في الاختفاء، وهبَّ وتشتت ببطء.

تانغ يوي وبخته وقالت: “ماذا بحق الجحيم تفعل هناك بدلا من الراحة في مقر الجيش؟”.

“أعتقد أن هناك شخصاً يمكنني أن أسأله عما إذا كنت أرغب في معرفة المزيد عنه.”

قال مو فان: “أنا مرتاح. في الواقع، لقد كنت في هانغ تشو منذ أسبوع مضى … “.

…….

تانغ يوي وقفت مؤقتاً للحظة، قبل أن تسأل بلهجة شديدة: “هل رأيته؟”

تانغ يوي وقفت مؤقتاً للحظة، قبل أن تسأل بلهجة شديدة: “هل رأيته؟”

“نعم فعلا.”

ومع ذلك، مثل كل حادثة ملحمية أخرى، سيتم نسيانها ببطء عندما لا يكون هناك أخبار تتابعها لنفس الموضوع، حيث تم جذب انتباه الناس بسبب الحوادث الأخرى التي تحدث في جميع أنحاء البلاد.

“تعال الى منزلي.”

مو فان كان لا يزال واقفاً. لقد ارتعش جسده دون وعي بشكل هائل لأنه أخذ المزيد من الأنفاس.

“أنا خائف جداً من الاقتراب من منطقة البحيرة الغربية الآن … ”

تمنى فقط ألا يظهر الشيء أمامه أبداً!

“هاه! ~~~”

الفصل 353:

تانغ يوي قالت بسخرية قبل أن تسأل مع تلميح من السخرية: “حتى لو كان رجل عديم الخوف مثلك يشعر بالخوف لهذه الدرجة؟”

كما اعتقد، فسرعان ما انتشر الخبر على نطاق واسع. وموضوع خبر ثعبان ناطحة السحاب في هانغ تشو انفجر في المدينة على كل منصة اجتماعية!

“تعال الى منزلي.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط