سر تانغ يوي
تانغ يوي شعرت بالبكاء والضحك في نفس الوقت وقالت: ” … أعتقد أنك كنت تشاهد الكثير من الأفلام!”.
الفصل 354:
(عادته ولا لسة حيشتريها مثلاً؟ هههههه شكلو مستحيل يسيبها هالعادة ذي.)
.
تانغ يوي واصلت التحديق في مو فان، وهي تبتسم.
.
.
.
مو فان كان مصعوق. منذ متى زار قد إلههم …
مو فان كان يفكر في أخذ قسط من الراحة في شقة تانغ يوي عندما سارت المعلمة الناضجة والرائعة نحوه مرتدية ملابس قطنية فضفاضة. وساقيها الطويلة فوق زوج من الكعب العالي كانت مذهلة للغاية.
(ان لا يكونو شواذ لنفس الجنس بما انه امامهم محاسن الجنس الاخر فاتنه … هل التوضيح هنا ضروري؟ … هممم المهم لنكمل)
تسك تسك، كانت جاذبيتها وسحرها، شيئاً بالتأكيد اشعر الكثير من الفتيات الصغيرات بالغيرة منه، ومع ذلك لم يتمكنوا من تقليدهم بالمكياج* …
(هممم اعتقد هي نفسها مليانة مكياج …. حسبما ظهر في المانها … ما علينا لنكمل.)
مو فان كان عاجز عن الكلام: “ارررر… ”
ادارت المعلمة الساحرة عينيها على مو فان وقالت: “ما الذي تحدق اليه!”.
تانغ يوي اعتقدت أنه لا يوجد شيء كان كان يخاف منه. حتى لو كان هناك أي شيء يخيفه، فإنه لا يزال يحاول التغلب عليه بروح الدعابة السوداء الخاصة به. ومع ذلك، ثعبان ناطحة السحاب قد دخل بطريقة أو بأخرى على أعصاب مو فان، وبالتالي تانغ يوي لا يمكن أن تساعد ولكن ليكون لديها الرغبة في استفزازه أكثر.
لم تقابل بعد أي شخص كان غير مهذب أكثر من مو فان. بدا الأمر وكأنه يريد بشدة أن يلصق عينيه على جسدها. هل يعلم ماذا كان مختلس النظر؟ هل لديه أي ماء وجه؟
تانغ يوي غمزت في مو فان وقالت: “لقد التقيت به بالفعل.”
مو فان قال: “الانسة تانغ يوي، أعتقد أنه إذا كان لدينا المزيد من المعلمين مثلك في المدارس المتوسطة، فلن يضطر الآباء أبداً للقلق من أن أطفالهم سيصبحون بطريقة ما غير مستقرين* أثناء نموهم.”.
تانغ يوي كانت تسير بخطى بطيئة. لقد تم ضرب الكعب العالي لها على الأرض بإيقاع بطيء، لقد كان ممتعاً إلى حد ما في الأذنين لمو فان.
(ان لا يكونو شواذ لنفس الجنس بما انه امامهم محاسن الجنس الاخر فاتنه … هل التوضيح هنا ضروري؟ … هممم المهم لنكمل)
وبعدها انضم بسرعة إلى المسرحية وسأل: “إذن، لماذا كان هذا؟”
تانغ يوي يمكن أن تشعر ان خديها يحرقان. لقد نطقت بتأفف قبل أن تقود الطريق. فهي لم تكن في مزاج لإضاعة وقتها مع هذا اللعين الصغير!
“تعال معي، سآخذك إلى مكان ما!”.
مو فان سرعان ما تبع ورائها وقال: “إلى أين نحن ذاهبون؟”
مو فان ارتجف. ونظر إلى تانغ يوي المبتسمة في عدم تصديق. لقد أخذ دون وعي بضع خطوات إلى الوراء بتعبير صارم، ولم يعرف ما يقوله للحظة طويلة.
تانغ يوي تمددت مثل القط النبيل الذي استيقظ للتو من غفوة وقالت: “ليس في مكان محدد.”.
تانغ يوي اعتقدت أنه لا يوجد شيء كان كان يخاف منه. حتى لو كان هناك أي شيء يخيفه، فإنه لا يزال يحاول التغلب عليه بروح الدعابة السوداء الخاصة به. ومع ذلك، ثعبان ناطحة السحاب قد دخل بطريقة أو بأخرى على أعصاب مو فان، وبالتالي تانغ يوي لا يمكن أن تساعد ولكن ليكون لديها الرغبة في استفزازه أكثر.
مو فان القى نظرة في اتجاه الحي التي كانت تانغ يوي متوجهة إليه. وأخذ نفساً عميقاً قبل اللحاق بها.
مو فان هز رأسه بشدة وقال: “لا مجال. من المؤكد أن قرية غريبة مثل قريتك ستفعل شيئاً مجنوناً، مثل تقديم تضحيات بشرية حية. لست مهتماً بسرّك، ولن أفعل ابداً.”.
عندما شاهدت تانغ يوي مو فان كان يمشي بنصف خطوة أبطأ منها، لم تستطع إلا أن تضحك وقالت: “هل كان مخيف حقاً؟”
مو فان كان يفكر في أخذ قسط من الراحة في شقة تانغ يوي عندما سارت المعلمة الناضجة والرائعة نحوه مرتدية ملابس قطنية فضفاضة. وساقيها الطويلة فوق زوج من الكعب العالي كانت مذهلة للغاية.
مو فان أومأ. كان يعتقد أنه حتى في شكله الشيطاني، ثعبان ناطحة السحاب سوف لا يزال سيقتله على الفور.
تانغ يوي يمكن أن تشعر ان خديها يحرقان. لقد نطقت بتأفف قبل أن تقود الطريق. فهي لم تكن في مزاج لإضاعة وقتها مع هذا اللعين الصغير!
تانغ يوي خفضت وتير تقدمها ومشت جنباً إلى جنب مع مو فان وقالت: “اسمح لي ان اقول لك قصة.”.
مو فان كان دائماً غير مبالٍ تجاه الاشياء الروحية. بصراحة، كان بسيط التفكير عندما يتعلق الأمر بأشياء مثل الدين. كان بعيداً عن الشخص العاطفي.
سأل مو فان: “هل هي لها علاقة بالثعبان؟”.
قال مو فان: “قريتي محاطة بالجبال.”*
تانغ يوي ارتدت ابتسامة ساحرة وقالت: “إنها لها علاقة معي.”.
قاطعته تانغ يوي وقالت: “همف، من التي تريد حثالة مثلك!”.
“مم. هل يجب أن نبدأ ‘بـذات مرة؟‘”
تانغ يوي شعرت بالبكاء والضحك في نفس الوقت وقالت: ” … أعتقد أنك كنت تشاهد الكثير من الأفلام!”.
تانغ يوي حملقت في مو فان وقالت: “بالطبع بكل تأكيد!”.
تانغ يوي دحرجت عينيها وحدقت فيه ثم قالت: “ارجوك، نحن جميعا بشر!”
مو فان أغلق فمه بطاعة، لم يعد يحاول تعطيل الجو.
تانغ يوي كانت تسير بخطى بطيئة. لقد تم ضرب الكعب العالي لها على الأرض بإيقاع بطيء، لقد كان ممتعاً إلى حد ما في الأذنين لمو فان.
تانغ يوي كانت تسير بخطى بطيئة. لقد تم ضرب الكعب العالي لها على الأرض بإيقاع بطيء، لقد كان ممتعاً إلى حد ما في الأذنين لمو فان.
“ليس الإله الذي نعبده.”
والرائحة الآتية من شعرها المخلوط مع عطرها المفضل كلما اجتاح نسيم عابر. لقد كانت جذابة إلى حد ما، حيث أعطت أي شخص الرغبة في الغوص في جسدها الناضج والمغري والشم.
تانغ يوي تمددت مثل القط النبيل الذي استيقظ للتو من غفوة وقالت: “ليس في مكان محدد.”.
مو فان كان مولعاً جداً بهانغ تشو، لأنه كان دائماً يرافقه نساء جميلات هنا… على الأقل، هذا ما كان يعتقده قبل أسبوع.
تانغ يوي اعتقدت أنه لا يوجد شيء كان كان يخاف منه. حتى لو كان هناك أي شيء يخيفه، فإنه لا يزال يحاول التغلب عليه بروح الدعابة السوداء الخاصة به. ومع ذلك، ثعبان ناطحة السحاب قد دخل بطريقة أو بأخرى على أعصاب مو فان، وبالتالي تانغ يوي لا يمكن أن تساعد ولكن ليكون لديها الرغبة في استفزازه أكثر.
عيون تانغ يوي اومضت مع نظرة بالحنين وقالت: “مسقط رأسي هي قرية صغيرة تحيط بها البحيرات الصغيرة. والقرية منتشرة بالفعل في البحيرات. إذا تم ضم الأجزاء معا، فسيكون حجمها بحجم المدينة…”.
مو فان سأل: “… قريتك… هل الجميع اشخاص يشبهون الثعابين؟”.
يبدو أنها عاشت بالفعل في قرية تحيط بها البحيرات.
تانغ يوي تمددت مثل القط النبيل الذي استيقظ للتو من غفوة وقالت: “ليس في مكان محدد.”.
قال مو فان: “قريتي محاطة بالجبال.”*
ومع ذلك، لسبب ما، مو فان تم ملء عقله على الفور بوجه ثعبان ناطحة السحاب. واسترجع تلك العيون العميقة. إذا كان لوصف ذلك، فإن هذا الوحش لم يقف هناك مثل الإله!
(عادته ولا لسة حيشتريها مثلاً؟ هههههه شكلو مستحيل يسيبها هالعادة ذي.)
مو فان سأل: “… قريتك… هل الجميع اشخاص يشبهون الثعابين؟”.
تانغ يوي حملقت في مو فان وقالت: “مهلا، توقف عن مقاطعتي!”.
(هممم اعتقد هي نفسها مليانة مكياج …. حسبما ظهر في المانها … ما علينا لنكمل.)
مو فان تجاهلها وأغلق فمه.
قاطعها مو فان وقال: “ما لم أكن صهراً؟”.*
قالت: “بالإضافة إلى ذلك، تقع قريتنا أيضاً خارج المنطقة الآمنة. معظم سكان القرية هم سحرة. حتى الفتيات اللاتي بدا انهن لا يستطعن تحمل عاصفة من الرياح سيكونن صيادات رائعات هنا…”
والرائحة الآتية من شعرها المخلوط مع عطرها المفضل كلما اجتاح نسيم عابر. لقد كانت جذابة إلى حد ما، حيث أعطت أي شخص الرغبة في الغوص في جسدها الناضج والمغري والشم.
تانغ يوي توقفت مؤقتاً للحظة والقت نظرة عميقة على مو فان مع ابتسامة وقالت: “لماذا لم تسألني لماذا؟”
“تحت حماية اله؟”.
مو فان كان عاجز عن الكلام: “ارررر… ”
مو فان يمكن أن يشعر بأن مفهومه للعالم ينهار وقال: “ليس حقاً، يرجى تنويري.”.
_ ألست أنت الشخص الذي حذرني من مقاطعتك؟ _
مو فان كان عاجز عن الكلام: “ارررر… ”
وبعدها انضم بسرعة إلى المسرحية وسأل: “إذن، لماذا كان هذا؟”
قال مو فان: “هل يمكن للإله فعل ذلك؟ اعتقدت أنه لا يمكن إلا أن يريح روح المرء.”
عندما طرح السؤال، أدرك فجأة أن القرية بدت غريبة. كان لا يزال من المعقول أن تكون القرية بأكملها مكونة من سحرة اقوياء، لأنها كانت توجد بعض الأماكن التي كان الناس بها أكثر موهبة.
مو فان قال: “الانسة تانغ يوي، أعتقد أنه إذا كان لدينا المزيد من المعلمين مثلك في المدارس المتوسطة، فلن يضطر الآباء أبداً للقلق من أن أطفالهم سيصبحون بطريقة ما غير مستقرين* أثناء نموهم.”.
ومع ذلك، بما أن القرية لم تكن موجودة في المنطقة الآمنة، فهذا يعني أيضاً أنها كانت في منطقة الوحوش الشيطانية. حتى المدينة سوف يتم تجاوزها بالوحوش الشيطانية بسرعة إلى حد ما إذا كانت تقع خارج المنطقة الآمنة، ناهيك عن قرية صغيرة دون دفاع مذهل!
.
تانغ يوي ابتسمت. وكانت عيناها كالهلال وقالت: “لأن قريتنا تحت حماية الإله الخاص بنا”.*
مو فان قال مازحاً: “اذا أخبريني من هو الاله الذي تعبديه، ربما ينبغي أن أقوم بزيارته له قريباً، لذلك سيعتني ببلدي الام أيضاً.”
(أي حاجة تخص الدين او المعتقدات في الروايات انا لا انتسب لها بأي شكل من الاشكال ولا اؤيدها ابدها ولكني انقل المعلومات والترجمات كما هي فقط لا غير… حبيت انوه فقط)
الفصل 354:
“تحت حماية اله؟”.
“مم. هل يجب أن نبدأ ‘بـذات مرة؟‘”
تانغ يوي قالت: “هذا صحيح، نحن لا نشعر بالقلق أبداً من اختراقنا بواسطة الوحوش الشيطانية. بسبب وجود الاله، فلن تجد وحش شيطاني واحد على بعد عشرة كيلومترات من القرية”.
(ان لا يكونو شواذ لنفس الجنس بما انه امامهم محاسن الجنس الاخر فاتنه … هل التوضيح هنا ضروري؟ … هممم المهم لنكمل)
قال مو فان: “هل يمكن للإله فعل ذلك؟ اعتقدت أنه لا يمكن إلا أن يريح روح المرء.”
يبدو أنها عاشت بالفعل في قرية تحيط بها البحيرات.
“ليس الإله الذي نعبده.”
تانغ يوي كانت لا تزال ترتدي نفس الابتسامة وقالت: “انا لا امزح.”.
مو فان قال مازحاً: “اذا أخبريني من هو الاله الذي تعبديه، ربما ينبغي أن أقوم بزيارته له قريباً، لذلك سيعتني ببلدي الام أيضاً.”
قال مو فان: “قريتي محاطة بالجبال.”*
تانغ يوي غمزت في مو فان وقالت: “لقد التقيت به بالفعل.”
(هممم اعتقد هي نفسها مليانة مكياج …. حسبما ظهر في المانها … ما علينا لنكمل.)
مو فان كان مصعوق. منذ متى زار قد إلههم …
مو فان تجاهلها وأغلق فمه.
ومع ذلك، لسبب ما، مو فان تم ملء عقله على الفور بوجه ثعبان ناطحة السحاب. واسترجع تلك العيون العميقة. إذا كان لوصف ذلك، فإن هذا الوحش لم يقف هناك مثل الإله!
تانغ يوي ابتسمت. وكانت عيناها كالهلال وقالت: “لأن قريتنا تحت حماية الإله الخاص بنا”.*
مو فان ارتجف. ونظر إلى تانغ يوي المبتسمة في عدم تصديق. لقد أخذ دون وعي بضع خطوات إلى الوراء بتعبير صارم، ولم يعرف ما يقوله للحظة طويلة.
مو فان فشل في فهمها وقال: “بشر، لكنكم تعبدون ثعبان كإله؟”.
تانغ يوي واصلت التحديق في مو فان، وهي تبتسم.
.
مو فان كان دائماً غير مبالٍ تجاه الاشياء الروحية. بصراحة، كان بسيط التفكير عندما يتعلق الأمر بأشياء مثل الدين. كان بعيداً عن الشخص العاطفي.
تانغ يوي شعرت بالبكاء والضحك في نفس الوقت وقالت: ” … أعتقد أنك كنت تشاهد الكثير من الأفلام!”.
تانغ يوي اعتقدت أنه لا يوجد شيء كان كان يخاف منه. حتى لو كان هناك أي شيء يخيفه، فإنه لا يزال يحاول التغلب عليه بروح الدعابة السوداء الخاصة به. ومع ذلك، ثعبان ناطحة السحاب قد دخل بطريقة أو بأخرى على أعصاب مو فان، وبالتالي تانغ يوي لا يمكن أن تساعد ولكن ليكون لديها الرغبة في استفزازه أكثر.
“مم. هل يجب أن نبدأ ‘بـذات مرة؟‘”
استغرق الأمر مو فان بعض الوقت لنطق الكلمات وقال: “الانسة … الانسة تانغ يوي، من فضلك لا تمزحي معي مثل هذا.”.
مو فان كان دائماً غير مبالٍ تجاه الاشياء الروحية. بصراحة، كان بسيط التفكير عندما يتعلق الأمر بأشياء مثل الدين. كان بعيداً عن الشخص العاطفي.
تانغ يوي كانت لا تزال ترتدي نفس الابتسامة وقالت: “انا لا امزح.”.
مو فان تجاهلها وأغلق فمه.
مو فان سأل: “… قريتك… هل الجميع اشخاص يشبهون الثعابين؟”.
قاطعها مو فان وقال: “ما لم أكن صهراً؟”.*
تانغ يوي دحرجت عينيها وحدقت فيه ثم قالت: “ارجوك، نحن جميعا بشر!”
مو فان هز رأسه بشدة وقال: “لا مجال. من المؤكد أن قرية غريبة مثل قريتك ستفعل شيئاً مجنوناً، مثل تقديم تضحيات بشرية حية. لست مهتماً بسرّك، ولن أفعل ابداً.”.
مو فان فشل في فهمها وقال: “بشر، لكنكم تعبدون ثعبان كإله؟”.
تانغ يوي تمددت مثل القط النبيل الذي استيقظ للتو من غفوة وقالت: “ليس في مكان محدد.”.
تانغ يوي كانت عاجزة عن الكلام عن كيف كان كسل مو فان في دراسته وقالت: “هل درست التاريخ حتى!؟”.
تانغ يوي شعرت بالبكاء والضحك في نفس الوقت وقالت: ” … أعتقد أنك كنت تشاهد الكثير من الأفلام!”.
مو فان يمكن أن يشعر بأن مفهومه للعالم ينهار وقال: “ليس حقاً، يرجى تنويري.”.
عيون تانغ يوي اومضت مع نظرة بالحنين وقالت: “مسقط رأسي هي قرية صغيرة تحيط بها البحيرات الصغيرة. والقرية منتشرة بالفعل في البحيرات. إذا تم ضم الأجزاء معا، فسيكون حجمها بحجم المدينة…”.
“كان ينبغي أن تذكره دروس التاريخ في المدرسة، ولكن ليس كثيراً. إنه أيضاً سر قريتنا، ونحن لا نخبر الغرباء عنه عادة، ما لم…”.
“تعال معي، سآخذك إلى مكان ما!”.
تانغ يوي توقفت.
مو فان كان عاجز عن الكلام: “ارررر… ”
قاطعها مو فان وقال: “ما لم أكن صهراً؟”.*
ادارت المعلمة الساحرة عينيها على مو فان وقالت: “ما الذي تحدق اليه!”.
(رد سريع ورهيب … خخخخخ.)
تانغ يوي حملقت في مو فان وقالت: “مهلا، توقف عن مقاطعتي!”.
قاطعته تانغ يوي وقالت: “همف، من التي تريد حثالة مثلك!”.
“كان ينبغي أن تذكره دروس التاريخ في المدرسة، ولكن ليس كثيراً. إنه أيضاً سر قريتنا، ونحن لا نخبر الغرباء عنه عادة، ما لم…”.
أجاب مو فان وقال: “أنا لم أقل لك. أعتقد أن قريتك لا تزال لديها فتيات أخريات”.
“تعال معي، سآخذك إلى مكان ما!”.
تانغ يوي توقفت مؤقتاً للحظة والقت نظرة عميقة على مو فان مع ابتسامة وقالت: “لماذا لم تسألني لماذا؟”
مو فان هز رأسه بشدة وقال: “لا مجال. من المؤكد أن قرية غريبة مثل قريتك ستفعل شيئاً مجنوناً، مثل تقديم تضحيات بشرية حية. لست مهتماً بسرّك، ولن أفعل ابداً.”.
تانغ يوي شعرت بالبكاء والضحك في نفس الوقت وقالت: ” … أعتقد أنك كنت تشاهد الكثير من الأفلام!”.
مو فان هز رأسه بشدة وقال: “لا مجال. من المؤكد أن قرية غريبة مثل قريتك ستفعل شيئاً مجنوناً، مثل تقديم تضحيات بشرية حية. لست مهتماً بسرّك، ولن أفعل ابداً.”.
وبعدها انضم بسرعة إلى المسرحية وسأل: “إذن، لماذا كان هذا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
