نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Versatile Mage 355

نطلق عليه اله!

نطلق عليه اله!

 

كانت المياه واضحة وهادئة. ويمكن رؤية السحب البيضاء من الانعكاس المحيط بالقارب الصغير.

الفصل 355:

الوحش الغامض الذي يلتف حول القرية. وبدون إلقاء نظرة فاحصة، بدا وكأنه مجموعة من الجدران التي تحمي حدود القرية … لكنها كانت في الواقع ثعبان!

.

أصبح الماء أغمق فجأة، حيث اقترب منه وجه الثعبان فجأة من الظلام. ووجد نفسه فجأة في هاوية عميقة، وضاع في الخوف.

.

……

.

قال الرجل:”تانغ يوي، نحن لا نسمح بالغرباء هنا.”

وأخيراً، مو فان استراح.

أصبح الماء أغمق فجأة، حيث اقترب منه وجه الثعبان فجأة من الظلام. ووجد نفسه فجأة في هاوية عميقة، وضاع في الخوف.

تانغ يوي قد اخبرت مو فان بالسبب وراء الخوف المستمر في قلبه، ولماذا استمر في رؤية وجه ثعبان ناطحة السحاب عندما أغمض عينيه، ورآه يهسهس عليه…

عندما وصل القارب إلى الشاطئ، مو فان شاهد على الفور رجل يرتدي الزي الأزرق يراقب المنطقة. واغمض عينيه عندما رأى تانغ يوي، ولكن تم استبدال الإثارة عنده بالعبوس عندما رأى مو فان.

كان ذلك بسبب ان ثعبان ناطحة السحاب قد اختار فريسته. وعندما يحين الوقت، فإنه سيظهر من أي مكان كما كان من قبل ويبتلعه حياً في بطنه.

.

أوضحت تانغ يوي مزيد من التفاصيل وقالت: “أوه، إذا لم تكن على دراية، فإن الأفاعي تحب أكل فرائسها على قيد الحياة. لن تموت على الفور بمجرد ان يتم ابتلاعك. بل سيتم هضمك ببطء بدلاً من ذلك.”.

قال الرجل:”تانغ يوي، نحن لا نسمح بالغرباء هنا.”

ثم تركت مو فان يرتجف في الخوف.

مو فان كان مفتون عندما رأى دا شينغ يغادر دون أي قلق.

مو فان وضع وجه طويل عليه وقال: “ايتها الاخت، من فضلك لا تقولي أكثر. لقد وعدتك بالفعل بالذهاب معك!”.

……

….

تم تزيين المبنى بالتحف. عندما مو فان ذهب إلى الداخل، لم تكن الطاولة ممتلئة بالأشياء القديمة فحسب، بل حتى الجدران كانت تحتوي على لوحات لأساطير قديمة …

مو فان تبع تانغ يوي إلى البحيرة الغربية. وعندما وصلوا، ذهبوا على الفور إلى قارب وقاموا بالتجديف في وسط البحيرة.

إذا كان يرفضه فقط لأنه كان من الخارج، حالياً فقد تحول إلى عداء خالص!

كانت المياه واضحة وهادئة. ويمكن رؤية السحب البيضاء من الانعكاس المحيط بالقارب الصغير.

…..

عادة، مو فان سوف يبدأ بتخيل تصورات بذيئة، اثناء وجوده وحده مع تانغ يوي على متن قارب صغير. كان سيتخيل نوع الأشياء السيئة التي يمكن أن يفعلها بها، على متن قارب معزول. ومع ذلك، لم يستطع القيام بذلك هذه المرة.

تنسيق: MrGazawe

لقد تم زرع عقله بالخوف فعلاً، مما جعله يشعر بعدم الارتياح في جميع الأوقات.

ما الذي حدث له؟ مو فان لم يشعر قط بالارتباك. ايمكن أن تكون تانغ يوي كانت تتحدث بالحقيقة؟ لقد كان فريسة تم وضع علامة عليها، والتي سيأتي الوحش ليستمتع بها متى رغب في ذلك؟

إلى حد ما، عندما كان مو فان يحدق في المياه الصافية، كان يستطيع بطريقة ما رؤية جسم ضخم ملفوف في أعماق المياه، مباشرة تحت القارب. كان القارب يطفو فقط على البحيرة وكأنه ورقة، بينما كانت الجثة تحته فقط مثل طرف جبل جليدي.

الأفكار ملأت عقل مو فان، ولكن كما كان متوقعاً، تم استبدالها قريبا بوجه الأفعى. ذلك الوجه اللعين!

أصبح الماء أغمق فجأة، حيث اقترب منه وجه الثعبان فجأة من الظلام. ووجد نفسه فجأة في هاوية عميقة، وضاع في الخوف.

مو فان كان مفتون عندما رأى دا شينغ يغادر دون أي قلق.

ما الذي حدث له؟ مو فان لم يشعر قط بالارتباك. ايمكن أن تكون تانغ يوي كانت تتحدث بالحقيقة؟ لقد كان فريسة تم وضع علامة عليها، والتي سيأتي الوحش ليستمتع بها متى رغب في ذلك؟

كما صوروا قرية وبحيرات وبعض المخلوقات الغريبة المحيطة بالقرية في دائرة.

…..

ثم تركت مو فان يرتجف في الخوف.

جدف القارب ببطء إلى جزيرة صغيرة في وسط البحيرة.

مو فان نظر إلى الجدران القديمة، قبل النظر الى تانغ يوي وقال: “هل كنتِ تقولي لي الحقيقة؟”.

شكل الجزيرة يشبه علامة عدم الدخول، مع وجود دائرة من الخارج، وصليب كبير داخل الدائرة. وتم ملء ما تبقى منه بالماء.

مو فان نظر إلى الجدران القديمة، قبل النظر الى تانغ يوي وقال: “هل كنتِ تقولي لي الحقيقة؟”.

عندما وصل القارب إلى الشاطئ، مو فان شاهد على الفور رجل يرتدي الزي الأزرق يراقب المنطقة. واغمض عينيه عندما رأى تانغ يوي، ولكن تم استبدال الإثارة عنده بالعبوس عندما رأى مو فان.

عادة، مو فان لن يدفع الكثير من الاهتمام لأشياء من هذا القبيل. حتى لو فعل ذلك، فإنه لن يفهم أبداً ما كانت الرسومات توضحه. ومع ذلك، مو فان فهم أجزاء من الرسومات عندما تذكر القصة التي قالتها تانغ له!

قال الرجل:”تانغ يوي، نحن لا نسمح بالغرباء هنا.”

سأل مو فان في عدم تصديق وقال: “الثعبان هو في الواقع يقوم بحماية قريتك؟”.

تانغ يوي حثت مو فان للذهاب إلى الشاطئ لأنها أرست القارب وقالت: “دا شينغ إنه ليس من غريب.”.

إلى حد ما، عندما كان مو فان يحدق في المياه الصافية، كان يستطيع بطريقة ما رؤية جسم ضخم ملفوف في أعماق المياه، مباشرة تحت القارب. كان القارب يطفو فقط على البحيرة وكأنه ورقة، بينما كانت الجثة تحته فقط مثل طرف جبل جليدي.

الرجل الذي يدعى دا شينغ كان مذهولاً وقال: “هل هذا يعني، انتما الاثنين بالفعل –؟”

تم تزيين المبنى بالتحف. عندما مو فان ذهب إلى الداخل، لم تكن الطاولة ممتلئة بالأشياء القديمة فحسب، بل حتى الجدران كانت تحتوي على لوحات لأساطير قديمة …

إذا كان يرفضه فقط لأنه كان من الخارج، حالياً فقد تحول إلى عداء خالص!

تنسيق: MrGazawe

تانغ يوي احمرت خجلاً عندما ادركت ذلك. وصرخت: “ماذا بحق الجحيم الذي كنت تفكر فيه، انه طالب لدي!”

كان ذلك بسبب ان ثعبان ناطحة السحاب قد اختار فريسته. وعندما يحين الوقت، فإنه سيظهر من أي مكان كما كان من قبل ويبتلعه حياً في بطنه.

دا شينغ ذهل وقال: “أوه، أوه، طالب، حسناً، أعتقد أنك لن تُعتبر غريباً”.

ترجمة: prince zed

وعداءه تجاه مو فان اختفى بسرعة.

…..

مو فان تفاجأ عندما اكتشف أن الجزيرة لم يكن لديها أي زائر وقال: “لذلك يا رفاق انتم المسؤولون عن هذه الجزيرة. اعتقدت في البداية أنها كانت مفتوحة للزوار.”.

تانغ يوي قد اخبرت مو فان بالسبب وراء الخوف المستمر في قلبه، ولماذا استمر في رؤية وجه ثعبان ناطحة السحاب عندما أغمض عينيه، ورآه يهسهس عليه…

في الماضي، كان المكان مكان جذب شهير بسبب مناظره الطبيعية. الجزيرة لم تكن ضخمة. وستجد نفسك في نفس المكان بعد اتخاذ أي خطوات بالكاد، لكنها محاطة بالبحيرة، ومزينة بالأشجار والنباتات.

….

تانغ يوي قالتك “دا شينغ، يمكنك العودة الآن. اترك الأمر لي”.

مو فان تبع تانغ يوي إلى البحيرة الغربية. وعندما وصلوا، ذهبوا على الفور إلى قارب وقاموا بالتجديف في وسط البحيرة.

دا شينغ أخذ القارب وغادر دون تردد وقال: “أوه، هذا شيء اكيد.”.

كانت وتيرة سيرها بطيئة ومريحة، وكانت تبدو لطيفة ورقيقة، على عكس تنظيم أنفاسها وفرض هالة كمدرس عندما قابلها لأول مرة.

مو فان كان مفتون عندما رأى دا شينغ يغادر دون أي قلق.

إلى حد ما، عندما كان مو فان يحدق في المياه الصافية، كان يستطيع بطريقة ما رؤية جسم ضخم ملفوف في أعماق المياه، مباشرة تحت القارب. كان القارب يطفو فقط على البحيرة وكأنه ورقة، بينما كانت الجثة تحته فقط مثل طرف جبل جليدي.

_ اليست هذه الجزيرة فارغة؟ فقد يمكن أن يحدث أي شيء عندما يُتْرَكْ رجل وامرأة وحدهما. هل يعتقد حقا أننا فقط معلمة وطالب؟ _

كان الثعبان يلف حول القرية كحلقة. والوحوش الشيطانية كانت منتشرة في جميع أنحاء القرية في دائرة. وكانوا يهربون، مما يعني أنهم خائفون من القرية.

الأفكار ملأت عقل مو فان، ولكن كما كان متوقعاً، تم استبدالها قريبا بوجه الأفعى. ذلك الوجه اللعين!

كانت المياه واضحة وهادئة. ويمكن رؤية السحب البيضاء من الانعكاس المحيط بالقارب الصغير.

……

جدف القارب ببطء إلى جزيرة صغيرة في وسط البحيرة.

تانغ يوي ابتسمت. لم تبدو متيقظة للغاية حول مو فان وقالت: “حسناً، لقد حان دوري لأكون في الخدمة اليوم، لكن بما أنك هنا أيضاً، فلن يكون الأمر مملاً للغاية.”.

عندما وصل القارب إلى الشاطئ، مو فان شاهد على الفور رجل يرتدي الزي الأزرق يراقب المنطقة. واغمض عينيه عندما رأى تانغ يوي، ولكن تم استبدال الإثارة عنده بالعبوس عندما رأى مو فان.

مو فان لم يستطع إلا أن يعترف أن عقله كان مليئا بالأفكار البذيئة. جزيرة معزولة، رجل وامرأة تم تركهم لوحدهما. مشهد جميل، وعلاقة محرمة بين المعلمة والطالب، على الرغم من أنهم لم يعودوا طالباً ومعلمة… حتى الخوف من الأفعى لم يعد يعيقه!

عادة، مو فان سوف يبدأ بتخيل تصورات بذيئة، اثناء وجوده وحده مع تانغ يوي على متن قارب صغير. كان سيتخيل نوع الأشياء السيئة التي يمكن أن يفعلها بها، على متن قارب معزول. ومع ذلك، لم يستطع القيام بذلك هذه المرة.

تانغ يوي وضعت يديها وراءها. كانت مثل فتاة في سن المراهقة اثناء احضارها صديقاً إلى مكان تعرفه.

شكل الجزيرة يشبه علامة عدم الدخول، مع وجود دائرة من الخارج، وصليب كبير داخل الدائرة. وتم ملء ما تبقى منه بالماء.

كانت وتيرة سيرها بطيئة ومريحة، وكانت تبدو لطيفة ورقيقة، على عكس تنظيم أنفاسها وفرض هالة كمدرس عندما قابلها لأول مرة.

تانغ يوي احمرت خجلاً عندما ادركت ذلك. وصرخت: “ماذا بحق الجحيم الذي كنت تفكر فيه، انه طالب لدي!”

مو فان تبع تانغ يوي ووصل قبل مبنى في وسط الصليب مصنوع من البلاط الأخضر والأعمدة الحمراء. وعرض بدقة نمط المبنى مثل الضري حاو المقام في جميع أنحاء المنطقة.

تانغ يوي هزت رأسها بقوة، مما يشير إلى أنها لم تمزح.

تم تزيين المبنى بالتحف. عندما مو فان ذهب إلى الداخل، لم تكن الطاولة ممتلئة بالأشياء القديمة فحسب، بل حتى الجدران كانت تحتوي على لوحات لأساطير قديمة …

كان الثعبان يلف حول القرية كحلقة. والوحوش الشيطانية كانت منتشرة في جميع أنحاء القرية في دائرة. وكانوا يهربون، مما يعني أنهم خائفون من القرية.

تتألف اللوحات الجدارية من البشر، ووحش شيطان غامض.

تانغ يوي احمرت خجلاً عندما ادركت ذلك. وصرخت: “ماذا بحق الجحيم الذي كنت تفكر فيه، انه طالب لدي!”

كما صوروا قرية وبحيرات وبعض المخلوقات الغريبة المحيطة بالقرية في دائرة.

مو فان تفاجأ عندما اكتشف أن الجزيرة لم يكن لديها أي زائر وقال: “لذلك يا رفاق انتم المسؤولون عن هذه الجزيرة. اعتقدت في البداية أنها كانت مفتوحة للزوار.”.

عادة، مو فان لن يدفع الكثير من الاهتمام لأشياء من هذا القبيل. حتى لو فعل ذلك، فإنه لن يفهم أبداً ما كانت الرسومات توضحه. ومع ذلك، مو فان فهم أجزاء من الرسومات عندما تذكر القصة التي قالتها تانغ له!

تم تزيين المبنى بالتحف. عندما مو فان ذهب إلى الداخل، لم تكن الطاولة ممتلئة بالأشياء القديمة فحسب، بل حتى الجدران كانت تحتوي على لوحات لأساطير قديمة …

الوحش الغامض الذي يلتف حول القرية. وبدون إلقاء نظرة فاحصة، بدا وكأنه مجموعة من الجدران التي تحمي حدود القرية … لكنها كانت في الواقع ثعبان!

قالت تانغ يوي: “مم، لهذا السبب نسميه إلهاً. هذه الجزيرة تصور نفس الحكاية أيضاً”

كان الثعبان يلف حول القرية كحلقة. والوحوش الشيطانية كانت منتشرة في جميع أنحاء القرية في دائرة. وكانوا يهربون، مما يعني أنهم خائفون من القرية.

الفصل 355:

الحقيقة هي أنهم لم يكونوا خائفين من القرية، لكن من الثعبان الذي كان يحميها!

عادة، مو فان سوف يبدأ بتخيل تصورات بذيئة، اثناء وجوده وحده مع تانغ يوي على متن قارب صغير. كان سيتخيل نوع الأشياء السيئة التي يمكن أن يفعلها بها، على متن قارب معزول. ومع ذلك، لم يستطع القيام بذلك هذه المرة.

الرسم القديم لم يكن لديه الكثير من التفاصيل. ودون سماع القصة، لن يرى المرء الحلقة المحيطة بالقرية كثعبان.

كانت وتيرة سيرها بطيئة ومريحة، وكانت تبدو لطيفة ورقيقة، على عكس تنظيم أنفاسها وفرض هالة كمدرس عندما قابلها لأول مرة.

مو فان نظر إلى الجدران القديمة، قبل النظر الى تانغ يوي وقال: “هل كنتِ تقولي لي الحقيقة؟”.

كانت المياه واضحة وهادئة. ويمكن رؤية السحب البيضاء من الانعكاس المحيط بالقارب الصغير.

تانغ يوي هزت رأسها بقوة، مما يشير إلى أنها لم تمزح.

 

سأل مو فان في عدم تصديق وقال: “الثعبان هو في الواقع يقوم بحماية قريتك؟”.

…..

قالت تانغ يوي: “مم، لهذا السبب نسميه إلهاً. هذه الجزيرة تصور نفس الحكاية أيضاً”

اتضح أن هذه الجزيرة المحددة على البحيرة الغربية التي كانت موجودة منذ قرون وكانت بالفعل علامة!

مو فان ذهل. وتذكر شكل الجزيرة … حلقة!

إلى حد ما، عندما كان مو فان يحدق في المياه الصافية، كان يستطيع بطريقة ما رؤية جسم ضخم ملفوف في أعماق المياه، مباشرة تحت القارب. كان القارب يطفو فقط على البحيرة وكأنه ورقة، بينما كانت الجثة تحته فقط مثل طرف جبل جليدي.

اتضح أن هذه الجزيرة المحددة على البحيرة الغربية التي كانت موجودة منذ قرون وكانت بالفعل علامة!

وعداءه تجاه مو فان اختفى بسرعة.

من عرف أنها ستكون تخبئ مثل هذا السر المذهل؟ لسوء الحظ، الانسة تانغ يوي كانت الوصية على هذا السر! …

ثم تركت مو فان يرتجف في الخوف.

ترجمة: prince zed

.

تنسيق: MrGazawe

في الماضي، كان المكان مكان جذب شهير بسبب مناظره الطبيعية. الجزيرة لم تكن ضخمة. وستجد نفسك في نفس المكان بعد اتخاذ أي خطوات بالكاد، لكنها محاطة بالبحيرة، ومزينة بالأشجار والنباتات.

وأخيراً، مو فان استراح.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط