وحش الطوطم*
لم تذكر الكتب المدرسية في فصول التاريخ مصطلح الطوطم قبل. في العصور القديمة، عبد البشر طواطم الوحوش هذه في مقابل السلام من بيئتهم. وطواطم الوحوش هذه لم تكن وحوش شيطانية حقيقية ولم يستدعوا الوحوش. لقد كان وجوداً فريداً من نوعه، لم يكن لديها الرغبة في قتل البشر، ولكنهم كانوا على استعداد للتعايش معهم أو حتى حمايتهم.
الفصل 356:
ترجمة: prince zed
.
“لكن… ألا تعتقدي… إنه… إنه…”
.
حتى أنه تركه بظل كبير يلوح في قلبه بعد رؤيته، ناهيك عن الأشخاص العاديين الذين فعلوا ذلك أيضاً. بالتأكيد تم إدخال الكثير منهم إلى المستشفى بعد الصدمة المؤلمة؟
.
مع خلفيتها الهائلة إلى حد ما، لم يكن من المنطقي إرسالها إلى مكان صغير مثل مدينة بو.
(الطوطم هو تمثال يعبد وهو بالغالب على شكل حيوان. مزيد من التفاصيل ابحث في جوجل.)
مو فان اصبح عاجز عن الكلام. يبدو له أن الانسة تانغ يوي كانت أكثر استثنائية مما كان يعتقد. مع وضع هويتها كوصي للطوطم جانباً، مع هويتها باعتبارها ابنة أخ رئيس محكمة السحر كان كافياً لكل أسرة أو جمعية أو جيش مشهور أن يعاملها مع بالاحترام الواجب.
سأل مو فان: “هل هذا هو السبب في ظهوره، لكنه لم يدمر مبنى واحد حتى، ولم يتسبب في أي خسائر؟”.
ربما، في الواقع، كان هناك شيء في المبنى الذي كان فيه؟
كانت الأخبار عامة بالفعل. ثعبان ناطحة السحاب لم يدوس على مبنى واحد، ولم يقتل شخص واحد. في واقع الأمر، بالنسبة للوحش الضخم الذي كان عليه، سيكون عليه أن يأخذ حذره على وجه التحديد لتجنب الدوس على البشر مثل النمل.
قال مو فان: “ليس في الحقيقة، كانت عيناه ضخمة للغاية. ربما كان هناك شيء ما في المبنى جعله يشعر بعدم الارتياح. لم أستطع حقاً أن أقول …”
تانغ يوي أومأت.
مو فان تذكر سؤال مهم وقال: “كملاحظة، لماذا كنت في مدينة بو؟”.
سأل مو فان: “الحكومة تعرف عن قريتك، وتعلم أنه إلهك، لذلك قرروا إخفاء الحقيقة؟”.
وفي الوقت نفسه، مو فان كان يتساءل ما إذا كان لديه أي علاقة مع عنصر الشيطان.
تانغ يوي استمرت في الايماء.
مو فان كان الساحر الذي مر بالكثير مؤخراً، وكان من النادر جداً أن يخاف شيئاً ما.
“لكن… ألا تعتقدي… إنه… إنه…”
قال مو فان: “ليس في الحقيقة، كانت عيناه ضخمة للغاية. ربما كان هناك شيء ما في المبنى جعله يشعر بعدم الارتياح. لم أستطع حقاً أن أقول …”
تانغ يوي ضحكت واكملت عنه: “إنه أمر مرعب، وإذا كان سيفقد السيطرة، فإن ذلك سيؤدي إلى تدمير كامل؟”.
” … ”
قال مو فان: “مم، إنه قادر على الظهور والاختفاء في أكثر المناطق ازدحاماً دون أن يلاحظ أحد ذلك. أعتقد أنه إذا تم الإعلان عن ذلك، فإن سكان مدينة هانغ تشو، أو حتى الأمة بأكملها، ستصاب بالجنون. بعد كل شيء، قد تكون قريتك على دراية بإلهك لأنه يحميك، لكن الآخرين سوف يغمرهم الخوف من المجهول. هذا الخوف يكفي لدفع الناس للقيام ببعض الهراء اللعين المجنون … “.
مو فان كان الساحر الذي مر بالكثير مؤخراً، وكان من النادر جداً أن يخاف شيئاً ما.
مو فان استرجع المشهد، لكنه لم يستطع تذكر أي شيء في غير محله، لأن الوضع برمته كان غريباً جداً عليه!
حتى أنه تركه بظل كبير يلوح في قلبه بعد رؤيته، ناهيك عن الأشخاص العاديين الذين فعلوا ذلك أيضاً. بالتأكيد تم إدخال الكثير منهم إلى المستشفى بعد الصدمة المؤلمة؟
“نحن في حيرة من أمرنا أيضاً. في الواقع، الوضع منذ سبعة أيام كان ظهوره الأول منذ سنوات عديدة. ليس لدينا أي فكرة عن سبب ظهوره من العدم. عادة، لن يفعل ذلك إلا عندما يكون هناك تهديد كبير في المدينة. لقد جلبتك هنا لأنني أريد معرفة المزيد من التفاصيل منك. انت كنت حاضر عندما حدث كل ذلك. هل لاحظت أي شيء خارج المكان، مثل ما الذي كان يبحث عنه … ”
مو فان فتح فمه واسعاً. وبقي مفتوح لبعض الوقت، لأنه لم يستطع العثور على كلمة!
مو فان استرجع المشهد، لكنه لم يستطع تذكر أي شيء في غير محله، لأن الوضع برمته كان غريباً جداً عليه!
تانغ يوي تنهدت بهدوء وقالت: “إنه طوطم الوحش القديم. لقد قام شعبنا بحمايته، بينما يحمي هو المدينة. والكثير من جمعيات السحر لا يزالون يرفضونهم، لأنهم كانوا خائفين من قوتهم الساحقة. الى جانب ذلك، أكثر وحوش الطوطم هي الآن تاريخ، وبالتالي فإن القلة المتبقية نادراً ما تظهر نفسها. البشر لم يعد يقبلونهم. أعتقد انه فقط عدد قليل من الناس مثلنا يقومون بحماية وحوش الطوطم”.
إذا كان هناك أي شيء على وجه الخصوص، فلن يتمكن من التفكير إلا في الطريقة التي كان يحدق بها الثعبان في المبنى الذي كان فيه. بدا الأمر كما لو كان يحدق في الأرضية التي وقف عليها، وفي وجهه مباشرة.
مو فان اصبح عاجز عن الكلام. يبدو له أن الانسة تانغ يوي كانت أكثر استثنائية مما كان يعتقد. مع وضع هويتها كوصي للطوطم جانباً، مع هويتها باعتبارها ابنة أخ رئيس محكمة السحر كان كافياً لكل أسرة أو جمعية أو جيش مشهور أن يعاملها مع بالاحترام الواجب.
قال مو فان بكل صراحه: “أشعر أنه كان يراقبني.”
قال مو فان بكل صراحه: “أشعر أنه كان يراقبني.”
“هل أنت واثق؟”
قال مو فان: “ليس في الحقيقة، كانت عيناه ضخمة للغاية. ربما كان هناك شيء ما في المبنى جعله يشعر بعدم الارتياح. لم أستطع حقاً أن أقول …”
قال مو فان: “ليس في الحقيقة، كانت عيناه ضخمة للغاية. ربما كان هناك شيء ما في المبنى جعله يشعر بعدم الارتياح. لم أستطع حقاً أن أقول …”
مو فان فتح فمه واسعاً. وبقي مفتوح لبعض الوقت، لأنه لم يستطع العثور على كلمة!
وفي الوقت نفسه، مو فان كان يتساءل ما إذا كان لديه أي علاقة مع عنصر الشيطان.
ربما، في الواقع، كان هناك شيء في المبنى الذي كان فيه؟
كانت القوة الممنوحة له عندما كان شيطانياً رائعة. إذا كان ثعبان ناطحة السحاب هو الوصي، هل كان من الممكن أن يكون قد ظهر بعد اكتشاف دم الشيطان المضطرب في جسمه، لكنه غادر على الفور عندما أدرك أنه لم يشكل أي تهديد؟
الفصل 356:
ولكن، ما زال لم يكن له أي معنى لمو فان. حتى عندما يكون شيطانياً، فإن قوته ستكون قابلة للمقارنة مع الوحش الشيطاني على مستوى القائد فقط.
تانغ يوي تنهدت بهدوء وقالت: “إنه طوطم الوحش القديم. لقد قام شعبنا بحمايته، بينما يحمي هو المدينة. والكثير من جمعيات السحر لا يزالون يرفضونهم، لأنهم كانوا خائفين من قوتهم الساحقة. الى جانب ذلك، أكثر وحوش الطوطم هي الآن تاريخ، وبالتالي فإن القلة المتبقية نادراً ما تظهر نفسها. البشر لم يعد يقبلونهم. أعتقد انه فقط عدد قليل من الناس مثلنا يقومون بحماية وحوش الطوطم”.
ثعبان ناطحة السحاب كان له مستوى أعلى بالتأكيد من مستوى القائد. ولم يكن من الضروري له أن يظهر نفسه.
.
ربما، في الواقع، كان هناك شيء في المبنى الذي كان فيه؟
إذا كان هناك أي شيء على وجه الخصوص، فلن يتمكن من التفكير إلا في الطريقة التي كان يحدق بها الثعبان في المبنى الذي كان فيه. بدا الأمر كما لو كان يحدق في الأرضية التي وقف عليها، وفي وجهه مباشرة.
تانغ يوي سقطت في التفكير العميق. ولم تكن قلقة بشأن ذلك أن ثعبان ناطحة السحاب أظهر نفسه أمام الجمهور، ولكن السبب وراء ظهوره!
(الطوطم هو تمثال يعبد وهو بالغالب على شكل حيوان. مزيد من التفاصيل ابحث في جوجل.)
سأل مو فان بصوت جاد: “إذن، هل الأفعى مثل الوصي؟”.
قالت تانغ يوي: “كان يستخدم لرعاية القرية، ولكن كان ذلك منذ آلاف السنين. الآن يرعى المدينة، وتسمى المدينة هانغ تشو”.
قال مو فان: “مم، إنه قادر على الظهور والاختفاء في أكثر المناطق ازدحاماً دون أن يلاحظ أحد ذلك. أعتقد أنه إذا تم الإعلان عن ذلك، فإن سكان مدينة هانغ تشو، أو حتى الأمة بأكملها، ستصاب بالجنون. بعد كل شيء، قد تكون قريتك على دراية بإلهك لأنه يحميك، لكن الآخرين سوف يغمرهم الخوف من المجهول. هذا الخوف يكفي لدفع الناس للقيام ببعض الهراء اللعين المجنون … “.
مو فان فتح فمه واسعاً. وبقي مفتوح لبعض الوقت، لأنه لم يستطع العثور على كلمة!
مع خلفيتها الهائلة إلى حد ما، لم يكن من المنطقي إرسالها إلى مكان صغير مثل مدينة بو.
من كان يظن أن هذا الوحش العملاق الذي جلب مثل هذا الخوف إلى الناس، تبين أنه حارس المدينة؟ كان بالتأكيد أكثر سر لا يصدق أنه صادفه حتى الآن!
مو فان كان الساحر الذي مر بالكثير مؤخراً، وكان من النادر جداً أن يخاف شيئاً ما.
قال مو فان: “لماذا لم اسمع به من قبل؟”.
“هل أنت واثق؟”
تانغ يوي ذهبت إلى جدار آخر وأشارت إلى اللوحة عليه وقالت: “يجب أن تكون قد سمعت عن الطوطم قبلاً، أليس كذلك؟”.
“وصية الطوطم، لم أكن أعرف الانسة تانغ يوي امتلكت أيضا مثل هذه الهوية الخاصة. ماذا عن دورك في محاكم السحر؟”
مو فان توصل على الفور ادراك وقال: “الطوطم… يبدو مألوفا إلى حد ما. منذ زمن بعيد، كان للقبائل البشرية أعلامها الخاصة، وتم رسم الأعلام عليها كطوطم الوحوش … هل تخبرني أن الثعبان هو واحد منهم؟”.
قال مو فان بكل صراحه: “أشعر أنه كان يراقبني.”
لم تذكر الكتب المدرسية في فصول التاريخ مصطلح الطوطم قبل. في العصور القديمة، عبد البشر طواطم الوحوش هذه في مقابل السلام من بيئتهم. وطواطم الوحوش هذه لم تكن وحوش شيطانية حقيقية ولم يستدعوا الوحوش. لقد كان وجوداً فريداً من نوعه، لم يكن لديها الرغبة في قتل البشر، ولكنهم كانوا على استعداد للتعايش معهم أو حتى حمايتهم.
ربما، في الواقع، كان هناك شيء في المبنى الذي كان فيه؟
لسوء الحظ، طواطم الوحوش هذه كانت موجودة فقط في الأساطير منذ آلاف السنين. مع تحول السحر إلى جزء من حياة البشر اليومية، تعلموا حماية أنفسهم. كان لديهم اتصال فقط مع الوحوش المستدعاة بدلاً من طواطم الوحوش…
قالت تانغ يوي: “كان يستخدم لرعاية القرية، ولكن كان ذلك منذ آلاف السنين. الآن يرعى المدينة، وتسمى المدينة هانغ تشو”.
تانغ يوي تنهدت بهدوء وقالت: “إنه طوطم الوحش القديم. لقد قام شعبنا بحمايته، بينما يحمي هو المدينة. والكثير من جمعيات السحر لا يزالون يرفضونهم، لأنهم كانوا خائفين من قوتهم الساحقة. الى جانب ذلك، أكثر وحوش الطوطم هي الآن تاريخ، وبالتالي فإن القلة المتبقية نادراً ما تظهر نفسها. البشر لم يعد يقبلونهم. أعتقد انه فقط عدد قليل من الناس مثلنا يقومون بحماية وحوش الطوطم”.
وفي الوقت نفسه، مو فان كان يتساءل ما إذا كان لديه أي علاقة مع عنصر الشيطان.
“وصية الطوطم، لم أكن أعرف الانسة تانغ يوي امتلكت أيضا مثل هذه الهوية الخاصة. ماذا عن دورك في محاكم السحر؟”
مو فان فتح فمه واسعاً. وبقي مفتوح لبعض الوقت، لأنه لم يستطع العثور على كلمة!
“الاثنان لا يتعارضان مع بعضهما، البعض يدرك جيداً وجودها. بالمناسبة، رئيس محكمة السحر هو عمي الأكبر …”
ولكن، ما زال لم يكن له أي معنى لمو فان. حتى عندما يكون شيطانياً، فإن قوته ستكون قابلة للمقارنة مع الوحش الشيطاني على مستوى القائد فقط.
” … ”
لسوء الحظ، طواطم الوحوش هذه كانت موجودة فقط في الأساطير منذ آلاف السنين. مع تحول السحر إلى جزء من حياة البشر اليومية، تعلموا حماية أنفسهم. كان لديهم اتصال فقط مع الوحوش المستدعاة بدلاً من طواطم الوحوش…
مو فان اصبح عاجز عن الكلام. يبدو له أن الانسة تانغ يوي كانت أكثر استثنائية مما كان يعتقد. مع وضع هويتها كوصي للطوطم جانباً، مع هويتها باعتبارها ابنة أخ رئيس محكمة السحر كان كافياً لكل أسرة أو جمعية أو جيش مشهور أن يعاملها مع بالاحترام الواجب.
ربما، في الواقع، كان هناك شيء في المبنى الذي كان فيه؟
مو فان تذكر سؤال مهم وقال: “كملاحظة، لماذا كنت في مدينة بو؟”.
تانغ يوي ضحكت واكملت عنه: “إنه أمر مرعب، وإذا كان سيفقد السيطرة، فإن ذلك سيؤدي إلى تدمير كامل؟”.
مع خلفيتها الهائلة إلى حد ما، لم يكن من المنطقي إرسالها إلى مكان صغير مثل مدينة بو.
من كان يظن أن هذا الوحش العملاق الذي جلب مثل هذا الخوف إلى الناس، تبين أنه حارس المدينة؟ كان بالتأكيد أكثر سر لا يصدق أنه صادفه حتى الآن!
قالت تانغ يوي: “لأنه قد يكون هناك مجموعة من الطوطم الأوصياء مثلنا يختبئون في مدينة بو”.
وفي الوقت نفسه، مو فان كان يتساءل ما إذا كان لديه أي علاقة مع عنصر الشيطان.
عبرت الفكرة عقل مو فان عندما سمع الكلمات
مع خلفيتها الهائلة إلى حد ما، لم يكن من المنطقي إرسالها إلى مكان صغير مثل مدينة بو.
إذا كان يتذكر بشكل صحيح… شين شيا ذكرت له أن أهل مدينة بو كانوا أحفاد بعض الأوصياء الذين عينهم إمبراطور قديم. ولكن، ألم تكن تحمي الربيع المقدس تحت الارض؟ لماذا سيكون لمياه الربيع المقدسة تحت الأرض أي علاقة بوحوش الطوطم؟
لم تذكر الكتب المدرسية في فصول التاريخ مصطلح الطوطم قبل. في العصور القديمة، عبد البشر طواطم الوحوش هذه في مقابل السلام من بيئتهم. وطواطم الوحوش هذه لم تكن وحوش شيطانية حقيقية ولم يستدعوا الوحوش. لقد كان وجوداً فريداً من نوعه، لم يكن لديها الرغبة في قتل البشر، ولكنهم كانوا على استعداد للتعايش معهم أو حتى حمايتهم.
مو فان أخيرا فهم النية الحقيقية وراء هجوم الفاتيكان الأسود وقال: “اذا هل هذا يعني أن الفاتيكان الأسود لم يختاروا مدينة بو كضحية لكارثتهم بشكل عشوائي لمجرد الانتقام من المجتمع؟”.
“كنا نشك في أنهم كانوا يستهدفون وحوش الطوطم التي فقدت، لكننا اكتشفنا في النهاية أهدافهم الأخرى … لسوء الحظ، لم يتم إخباري بمواصلة التحقيق.”
ثعبان ناطحة السحاب كان له مستوى أعلى بالتأكيد من مستوى القائد. ولم يكن من الضروري له أن يظهر نفسه.
ترجمة: prince zed
لم تذكر الكتب المدرسية في فصول التاريخ مصطلح الطوطم قبل. في العصور القديمة، عبد البشر طواطم الوحوش هذه في مقابل السلام من بيئتهم. وطواطم الوحوش هذه لم تكن وحوش شيطانية حقيقية ولم يستدعوا الوحوش. لقد كان وجوداً فريداً من نوعه، لم يكن لديها الرغبة في قتل البشر، ولكنهم كانوا على استعداد للتعايش معهم أو حتى حمايتهم.
تنسيق: MrGazawe
تانغ يوي ذهبت إلى جدار آخر وأشارت إلى اللوحة عليه وقالت: “يجب أن تكون قد سمعت عن الطوطم قبلاً، أليس كذلك؟”.
تانغ يوي ضحكت واكملت عنه: “إنه أمر مرعب، وإذا كان سيفقد السيطرة، فإن ذلك سيؤدي إلى تدمير كامل؟”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
