Versatile Mage 357

الفصل 357:

…..

.

فجأة، سُمِعَ هدير عميق يمكنه أن يخترق روحه، وهو قريب جداً من البحيرة!

.

تانغ يوي أشارت خارجاً: “مم، انه هناك.”.

.

…..

(انسلاخ الثعابين: تغيير جلدها. ابحث في جوجل.)

تانغ يوي شرحت حالته له وقالت: “لديه عيون الارهاب، التي تزرع بذور الرعب في الكائنات الحية التي هي أضعف منه. وسوف تنمو البذور في عمق الروح، ولن تعرف الفريسة أنها قد نمت لتصبح شجرة عملاقة. عندما ترى الفريسة الثعبان مرة أخرى، سوف تسقط على ركبتيها بلا وعي، ويغمرها الخوف. ولن تكون لفريسته الشجاعة لمعارضته”.

مو فان سقط في تفكير عميق.

ومع ذلك، إذا كان الفاتيكان الأسود يحاول جاهداً التخلص منه، فستكون هذه مسألة وقت فقط حتى يكتشفوا الحقيقة.

تشان كونغ قرر عدم الكشف للجمهور عن أنه لا يزال على قيد الحياة، كإجراء وقائي ضد الفاتيكان الأسود.

…..

ومع ذلك، إذا كان الفاتيكان الأسود يحاول جاهداً التخلص منه، فستكون هذه مسألة وقت فقط حتى يكتشفوا الحقيقة.

ثم فكر مرة ثانية، وقرر عدم المجازفة. ربما لم يكن في الواقع مولعاً من الغرباء. وستكون كارثة له إذا انتهى به الأمر إلى زرع بعض الضباب الروحي المخيف في روحه مرة أخرى.

مو فان كان حائراً. ماذا يريد أولئك اللعينين من الفاتيكان الأسود؟ هل كان الربيع المقدس تحت الأرض أم سر وحش الطوطم؟

 

وبعد هذا التفكير، مو فان اكتشف لوحة جميلة على الحائط. كان فيها ثعبان ضخم طويل القامة وصل إلى طبقة السحب المرسومة تقريباً …

تانغ يوي قد علمت مو فان طريقة للتغلب على الخوف. لقد كانت بسيطة إلى حد ما. بينما يتأمل، عندما يظهر وجه الثعبان، كان عليه أن يصر على التحديق فيه دون تغيير نظرته. طالما أنه تغلب على الخوف مرة واحدة فإن بذور الخوف لن تنبت مرة اخرى. خلاف ذلك، سيكون محاصراً في كابوس إلى الأبد، ويفقد سلامه الداخلي.

تحت الثعبان العملاق كان هناك مخلوق صغير. كان صغير مثل دودة الأرض مقارنة مع الثعبان. مو فان لا يمكن أن يساعد ولكن ليخرج ضحكة وقال: “اذا ذلك، هذا ثعبان ناطحة السحاب لديه طفل صغير أيضاً. يبدو لطيف إلى حد ما.”

.

انظار تانغ يوي اتبعت إصبعه وقالت بابتسامة: “الطفل الذي ذكرته الان هو ثعبان ناطحة السحاب بحد ذاته.”

عندما اختفى الخوف، مو فان شعر انه يريد ان يعطي الذي يسمى اله زيارة الآن.

مو فان قد بلل سرواله تقريباً وقال: “بحق الجحيم تبا لي، اذا ما هو الشيء الذي فوق ذلك؟”.

“…”

بالتأكيد كان حجم ثعبان ناطحة السحاب الأكثر صدمة بالنسبة لمو فان من الذي رآه من قبل. إذا كان غائم، فيمكنه بسهولة ربط الأرض بالسماء.

تم وضعهم في تشكيل مثلث خاص، وبمسافة متساوية بينهم. كان للمراجل شعلة صغيرة تتدفق بداخلها، الأمر الذي بدا وكأنه انعكاس على سطح الماء.

وفي الوقت نفسه، في اللوحة الجدارية، كان الثعبان فيها أكبر بعشر المرات! الن يكون قد وصل السماوات بالفعل!؟

تانغ يوي لا يمكن أن تتوقف عن الضحك وقالت: “اوه، لا تحتاج إلى أن تكون خائف جداً من ذلك، فإنه لا يعض. هل يجب أن أقترب منك حتى تتمكن من اقامة علاقة صداقة معه؟”.

أجابت تانغ يوي: “لا أعلم ذلك أيضاً. لقد رسمها الناس في العصور القديمة. ربما كان مجرد خيال بريء، وأنه يوجد ثعبان ناطحة السحاب اله ما والذي كانوا يعبدونه. إنه يرتفع فوق السماء، وحجمه أكثر جنوناً …”.

مو فان ذهب ليبدأ في محاولته. لقد بدا بسيطاً جداً من شرح تانغ يوي، ولكن لم يكن الأمر كذلك عند محاولة القيام بذلك. على الرغم من أنه كان يواجه الخوف في عالمه الروحي فقط، إلا أنه كان لا يزال غارقاً في العرق البارد.

حتى قبائلهم امتلكت الكثير من الأساطير القديمة التي لم يتمكنوا من شرحها اليوم. بعد كل شيء، كان من الشائع أن تضيع المعرفة التي يتم نقلها في مكان ما.

بالتأكيد كان حجم ثعبان ناطحة السحاب الأكثر صدمة بالنسبة لمو فان من الذي رآه من قبل. إذا كان غائم، فيمكنه بسهولة ربط الأرض بالسماء.

مو فان وافق أيضاً على أنه كان مجرد خيال. خلاف ذلك، إذا كان هذا الوحش العملاق حقيقياً، فينبغي عليه الذهاب إلى المريخ بدلاً من ذلك. فالأرض كانت خطيرة للغاية بالنسبة له.

قالت تانغ يوي: “يحتاج الاله إلى المرور عبر الانسلاخ كل عشر سنوات، وستحدث الدورة القادمة قريباً. رئيس محاكم السحر هيو يو جعلني مسؤولة عن ذلك، وطلب مني اختيار عدد قليل من المرشحين البارزين. أثناء انسلاخ الاله سيكون ضعيفاً للغاية. إنه الضعف الوحيد الذي لدى الاله، وبالتالي فإن عدوه الطبيعي أو أولئك الذين لديهم أفكار شريرة سيحاولون استغلال هذه الفرصة لاستهدافه. قبل الانسلاخ، سوف يكون حساس إلى حد ما. وسيصبح هائجاً طالما أنه يكتشف أي تهديد بسيط، وهذا هو السبب الرئيسي وراء ظهوره في وسط المدينة. عادة، إذا لم نفتح الختم، فلن يظهر نفسه”.

…..

…..

فجأة، سُمِعَ هدير عميق يمكنه أن يخترق روحه، وهو قريب جداً من البحيرة!

حتى قبائلهم امتلكت الكثير من الأساطير القديمة التي لم يتمكنوا من شرحها اليوم. بعد كل شيء، كان من الشائع أن تضيع المعرفة التي يتم نقلها في مكان ما.

مو فان بدأ يرتعش. ويحدق في وجهه الانسة تانغ يوي في عدم تصديق.

قال مو فان ضاحكا للتظاهر بأنه كان مسترخي: “أعتقد ذلك أيضاً. فقط امرأة مثل الانسة تانغ يوي قادر على منعني من النوم. ولكن اي شيء اخر مثل الوحش الشيطاني لن يكون قادر على القيام بذلك”.

مو فان أصبح تعبيره غريب وقال: “لا… لا تقل لي… إنه هنا!”.

في واقع الأمر، شعر أنه يتم خداعه هنا! لقد شعر ان تانغ يوي كانت تخطط بالفعل بخدعتها عندما طلبت منه هنا وقررت أن تخبره بالسر…

مو فان يعتقد بكلمات تانغ يوي الان. الاشياء مثل وحوش الطوطم نوقشت في كتب التاريخ. ومع ذلك، كلما يتذكر مو فان كيف يمكن أن تظهر من أي مكان، وهو لا يزال يتذكر الخوف الساحق من قبل. والشيء التالي الذي عرفه، انه كان غارقاً في العرق البارد.

تانغ يوي شرحت حالته له وقالت: “لديه عيون الارهاب، التي تزرع بذور الرعب في الكائنات الحية التي هي أضعف منه. وسوف تنمو البذور في عمق الروح، ولن تعرف الفريسة أنها قد نمت لتصبح شجرة عملاقة. عندما ترى الفريسة الثعبان مرة أخرى، سوف تسقط على ركبتيها بلا وعي، ويغمرها الخوف. ولن تكون لفريسته الشجاعة لمعارضته”.

تانغ يوي أشارت خارجاً: “مم، انه هناك.”.

(انسلاخ الثعابين: تغيير جلدها. ابحث في جوجل.)

قال مو فان: “الانسة تانغ يوي لماذا لا نناقش هذا في مكان آخر، دعينا نذهب إلى مكانك”.

حتى قبائلهم امتلكت الكثير من الأساطير القديمة التي لم يتمكنوا من شرحها اليوم. بعد كل شيء، كان من الشائع أن تضيع المعرفة التي يتم نقلها في مكان ما.

تانغ يوي لا يمكن أن تتوقف عن الضحك وقالت: “اوه، لا تحتاج إلى أن تكون خائف جداً من ذلك، فإنه لا يعض. هل يجب أن أقترب منك حتى تتمكن من اقامة علاقة صداقة معه؟”.

ترجمة: prince zed

قال مو فان بصرامة: “لا … لا، شكراً. سأسمح لك بعبادة إلهك لوحدك. أنا غريب، وأنا متأكد من أن إلهك لا يحب لهجتي.”.

…..

قالت تانغ يوي: “حسناً، لقد حصلت على متعتي. إنه يعيش هنا بالفعل في البحيرة الغربية، لكنك لن تجده حتى لو حفرت عمق ثلاثة أمتار في القاع.”

عندما اختفى الخوف، مو فان شعر انه يريد ان يعطي الذي يسمى اله زيارة الآن.

“لماذا هذا؟”

ترجمة: prince zed

تانغ يوي جلبت مو فان إلى مكان حيث يمكنهم رؤية ثلاث حمامات تماثل القمر وقالت: “لقد كان في سبات داخل ختم حمامات السباحة الثلاثة التي تعكس القمر، ولكن على الأرجح عندما ذهب الفاتيكان الأسود إلى شنغهاي لإزعاجك، أصبح ختم حمامات السباحة الثلاثة التي تعكس القمر غير مستقر، مما سمح له بالظهور في هانغ تشو أو البحيرة كما يشاء.”.

تانغ يوي شرحت حالته له وقالت: “لديه عيون الارهاب، التي تزرع بذور الرعب في الكائنات الحية التي هي أضعف منه. وسوف تنمو البذور في عمق الروح، ولن تعرف الفريسة أنها قد نمت لتصبح شجرة عملاقة. عندما ترى الفريسة الثعبان مرة أخرى، سوف تسقط على ركبتيها بلا وعي، ويغمرها الخوف. ولن تكون لفريسته الشجاعة لمعارضته”.

مع لمحة، مو فان يمكن أن يرى ثلاثة تماثيل حجرية تبدو وكأنها مرجل يقف على سطح الماء. كان من المحتمل أن تكون مدعومة بعوارض طويلة للغاية تحت الماء.

حتى قبائلهم امتلكت الكثير من الأساطير القديمة التي لم يتمكنوا من شرحها اليوم. بعد كل شيء، كان من الشائع أن تضيع المعرفة التي يتم نقلها في مكان ما.

تم وضعهم في تشكيل مثلث خاص، وبمسافة متساوية بينهم. كان للمراجل شعلة صغيرة تتدفق بداخلها، الأمر الذي بدا وكأنه انعكاس على سطح الماء.

ومع ذلك، إذا كان الفاتيكان الأسود يحاول جاهداً التخلص منه، فستكون هذه مسألة وقت فقط حتى يكتشفوا الحقيقة.

تانغ يوي شرحت حالته له وقالت: “لديه عيون الارهاب، التي تزرع بذور الرعب في الكائنات الحية التي هي أضعف منه. وسوف تنمو البذور في عمق الروح، ولن تعرف الفريسة أنها قد نمت لتصبح شجرة عملاقة. عندما ترى الفريسة الثعبان مرة أخرى، سوف تسقط على ركبتيها بلا وعي، ويغمرها الخوف. ولن تكون لفريسته الشجاعة لمعارضته”.

 

قال مو فان ضاحكا للتظاهر بأنه كان مسترخي: “أعتقد ذلك أيضاً. فقط امرأة مثل الانسة تانغ يوي قادر على منعني من النوم. ولكن اي شيء اخر مثل الوحش الشيطاني لن يكون قادر على القيام بذلك”.

تشان كونغ قرر عدم الكشف للجمهور عن أنه لا يزال على قيد الحياة، كإجراء وقائي ضد الفاتيكان الأسود.

تانغ يوي دحرجت عينيها على مو فان وقالت: “متملق اللسان!”.

تنسيق: MrGazawe

تانغ يوي قد علمت مو فان طريقة للتغلب على الخوف. لقد كانت بسيطة إلى حد ما. بينما يتأمل، عندما يظهر وجه الثعبان، كان عليه أن يصر على التحديق فيه دون تغيير نظرته. طالما أنه تغلب على الخوف مرة واحدة فإن بذور الخوف لن تنبت مرة اخرى. خلاف ذلك، سيكون محاصراً في كابوس إلى الأبد، ويفقد سلامه الداخلي.

قالت تانغ يوي: “حسناً، لقد حصلت على متعتي. إنه يعيش هنا بالفعل في البحيرة الغربية، لكنك لن تجده حتى لو حفرت عمق ثلاثة أمتار في القاع.”

……..

…..

مو فان ذهب ليبدأ في محاولته. لقد بدا بسيطاً جداً من شرح تانغ يوي، ولكن لم يكن الأمر كذلك عند محاولة القيام بذلك. على الرغم من أنه كان يواجه الخوف في عالمه الروحي فقط، إلا أنه كان لا يزال غارقاً في العرق البارد.

قالت تانغ يوي: “يحتاج الاله إلى المرور عبر الانسلاخ كل عشر سنوات، وستحدث الدورة القادمة قريباً. رئيس محاكم السحر هيو يو جعلني مسؤولة عن ذلك، وطلب مني اختيار عدد قليل من المرشحين البارزين. أثناء انسلاخ الاله سيكون ضعيفاً للغاية. إنه الضعف الوحيد الذي لدى الاله، وبالتالي فإن عدوه الطبيعي أو أولئك الذين لديهم أفكار شريرة سيحاولون استغلال هذه الفرصة لاستهدافه. قبل الانسلاخ، سوف يكون حساس إلى حد ما. وسيصبح هائجاً طالما أنه يكتشف أي تهديد بسيط، وهذا هو السبب الرئيسي وراء ظهوره في وسط المدينة. عادة، إذا لم نفتح الختم، فلن يظهر نفسه”.

ومع ذلك، كان التأثير لحظياً. وسرعان ما اختفى الخوف، تماماً مثل العرق الذي تبخر على الريح.

تانغ يوي تراجعت عينيها وقالت: “لماذا، الا تريد مساعدتي؟”.

عندما اختفى الخوف، مو فان شعر انه يريد ان يعطي الذي يسمى اله زيارة الآن.

مو فان كان في دهشة وقال: “ليس الأمر أنني لا أريد… انتظري، منذ متى قلت اني سوف أساعدك؟”.

ثم فكر مرة ثانية، وقرر عدم المجازفة. ربما لم يكن في الواقع مولعاً من الغرباء. وستكون كارثة له إذا انتهى به الأمر إلى زرع بعض الضباب الروحي المخيف في روحه مرة أخرى.

حتى قبائلهم امتلكت الكثير من الأساطير القديمة التي لم يتمكنوا من شرحها اليوم. بعد كل شيء، كان من الشائع أن تضيع المعرفة التي يتم نقلها في مكان ما.

…..

قالت تانغ يوي بينما كانت تمشي: “اعتقدت أنه يمكنني معرفة السبب الذي جعله يظهر نفسه في المدينة منك، حتى نتمكن من اتخاذ بعض الاحتياطات. اتضح أنك لا تدري مثلنا.”.

مو فان بدأ يرتعش. ويحدق في وجهه الانسة تانغ يوي في عدم تصديق.

قال مو فان: “من فضلك، لا أعتقد أنني يمكن أن تكون لي أي مقدرة على المساعدة للأشياء على هذا المستوى.”

تانغ يوي دحرجت عينيها على مو فان وقالت: “متملق اللسان!”.

تانغ يوي تراجعت عينيها وقالت: “لماذا، الا تريد مساعدتي؟”.

مو فان ذهب ليبدأ في محاولته. لقد بدا بسيطاً جداً من شرح تانغ يوي، ولكن لم يكن الأمر كذلك عند محاولة القيام بذلك. على الرغم من أنه كان يواجه الخوف في عالمه الروحي فقط، إلا أنه كان لا يزال غارقاً في العرق البارد.

مو فان كان في دهشة وقال: “ليس الأمر أنني لا أريد… انتظري، منذ متى قلت اني سوف أساعدك؟”.

مو فان كان حائراً. ماذا يريد أولئك اللعينين من الفاتيكان الأسود؟ هل كان الربيع المقدس تحت الأرض أم سر وحش الطوطم؟

تانغ يوي فتحت عينيها على مصراعيها. وكان وجهاً ناضجاً وساحراً، لكنها تظاهرت أنها ساذجة وقالت: “عندما وافقت على القدوم. قلت لك السر الخاص بي، وسوف تساعدني في شيء كان صداعاً لي لبعض الوقت.”.

وبعد هذا التفكير، مو فان اكتشف لوحة جميلة على الحائط. كان فيها ثعبان ضخم طويل القامة وصل إلى طبقة السحب المرسومة تقريباً …

“…”

مع لمحة، مو فان يمكن أن يرى ثلاثة تماثيل حجرية تبدو وكأنها مرجل يقف على سطح الماء. كان من المحتمل أن تكون مدعومة بعوارض طويلة للغاية تحت الماء.

مو فان تُرِكْ عاجز عن الكلام.

تانغ يوي أشارت خارجاً: “مم، انه هناك.”.

في واقع الأمر، شعر أنه يتم خداعه هنا! لقد شعر ان تانغ يوي كانت تخطط بالفعل بخدعتها عندما طلبت منه هنا وقررت أن تخبره بالسر…

بالتأكيد كان حجم ثعبان ناطحة السحاب الأكثر صدمة بالنسبة لمو فان من الذي رآه من قبل. إذا كان غائم، فيمكنه بسهولة ربط الأرض بالسماء.

طلب مو فان بابتسامة ساخرة: “أخبريني إذن، ما الذي تحتاجيه؟”.

أجابت تانغ يوي: “لا أعلم ذلك أيضاً. لقد رسمها الناس في العصور القديمة. ربما كان مجرد خيال بريء، وأنه يوجد ثعبان ناطحة السحاب اله ما والذي كانوا يعبدونه. إنه يرتفع فوق السماء، وحجمه أكثر جنوناً …”.

قالت تانغ يوي: “يحتاج الاله إلى المرور عبر الانسلاخ كل عشر سنوات، وستحدث الدورة القادمة قريباً. رئيس محاكم السحر هيو يو جعلني مسؤولة عن ذلك، وطلب مني اختيار عدد قليل من المرشحين البارزين. أثناء انسلاخ الاله سيكون ضعيفاً للغاية. إنه الضعف الوحيد الذي لدى الاله، وبالتالي فإن عدوه الطبيعي أو أولئك الذين لديهم أفكار شريرة سيحاولون استغلال هذه الفرصة لاستهدافه. قبل الانسلاخ، سوف يكون حساس إلى حد ما. وسيصبح هائجاً طالما أنه يكتشف أي تهديد بسيط، وهذا هو السبب الرئيسي وراء ظهوره في وسط المدينة. عادة، إذا لم نفتح الختم، فلن يظهر نفسه”.

.

ترجمة: prince zed

في واقع الأمر، شعر أنه يتم خداعه هنا! لقد شعر ان تانغ يوي كانت تخطط بالفعل بخدعتها عندما طلبت منه هنا وقررت أن تخبره بالسر…

تنسيق: MrGazawe

مو فان سقط في تفكير عميق.