نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Versatile Mage 364

الطاعون

الطاعون

 

“هذه هي الحقيقة. إنه في الحقيقة ليس ساماً خلال هذا الوقت.”

الفصل 364:

عادة، لن تكون البلدة البيضاء في حالة تأهب قصوى. في الواقع، يمكن اعتبارها كالسوق السوداء، وليست تحت سيطرة أي فصيل. إما أن الصيادون أو العسكريون سيتبادلون غنائمهم هنا …

.

عند الوصول إلى البلدة البيضاء، مو فان وتانغ يوي لاحظوا على الفور شيئاً غريباً حول هذا الموضوع.

.

تانغ يوي نادت في الغرفة بجانب الشرفة بعد تردد طويل وقالت: “مو فان، هل أنت نائم؟”.

.

كانت البلدة البيضاء ذات يوم محطة ربط، ولكن لأنها أصبحت ببطء مركز نقل للعديد من المناطق الآمنة، فقد تطورت تدريجياً من محطة ربط وتوصيل إلى بلدة.

كانت البلدة البيضاء ذات يوم محطة ربط، ولكن لأنها أصبحت ببطء مركز نقل للعديد من المناطق الآمنة، فقد تطورت تدريجياً من محطة ربط وتوصيل إلى بلدة.

(وسخ هههههههههههه.)

بلدات مثل هذه، التي تقع على مقربة من حدود المناطق الآمنة والقلاع العسكرية كانت مختلطة بالناس الطيبين والسيئين. رجال الأعمال، الصيادون، سحرة المعركة، اعضاء في جمعية السحر والطلاب متدربين والأشخاص من العائلات الشهيرة … وكذلك بعض المجرمين المطلوبين أو أشخاص من اتحاد فرض القانون!

لقد كانوا يعارضون عضو المجلس تشو مينغ لأنهم كانوا يحاولون الفرار بثعبان الطوطم الاسود لكن ذلك وحده لم يكن خطيراً بما يكفي لاعتباره جريمة خطيرة. لذلك، سيكون من الجنون أن يتم إجراء الفحص لهم على وجه التحديد. علاوة على ذلك، كانت البلدة البيضاء خالية من أي هيئة حاكمة. لذلك، يتعين على اتحاد فرض القانون إرسال أفراده لحراسة المداخل. لم يكن لديهم أي سبب لمطالبة سكان البلدة بالمساعدة في استراتيجية القضاء على التهديد.

عادة، لن تكون البلدة البيضاء في حالة تأهب قصوى. في الواقع، يمكن اعتبارها كالسوق السوداء، وليست تحت سيطرة أي فصيل. إما أن الصيادون أو العسكريون سيتبادلون غنائمهم هنا …

ولكن اليوم، كانت الشوارع خالية تماماً. لا يمكن رؤية كشك واحد. كانت المتاجر لا تزال مفتوحة، لكن لم يُشاهد الكثير من الناس يدخلون أو يخرجون منها. كانت أماكن المزادات أفضل قليلاً، لكن كان لا يزال هناك اختلاف كبير عن الأرقام المعتادة.

مو فان انفجر عندما رأى الناس يصطفون عند مدخل المدينة وقال: “ما الذي يحدث؟ إنهم يفحصون الجميع؟”.

عادة، تُمْلأ الشوارع بالباعة، والأكشاك، والمتاجر، إلخ مثل السوق. والحشد سيكون هائلاً إلى حد ما. بعد كل شيء، كان المكان مناسباً للراحة والتداول مع غالبية السحرة الذين قاتلو بانتظام ضد الوحوش الشيطانية.

قال رجل ذو لون بشرة داكن، بدا أنه صياد: “أيها الشاب، قد لا تكون على دراية. لقد كان هناك طاعون مميت مؤخراً. والكثير من الناس في البلدة يخضعون للحجر الصحي. ويتعين عليهم الآن التحقق من كل شخص يخطط لدخول المدينة، للتحقق مما إذا كان هناك أي شخص ينقل المرض إلى المدينة.”

مو فان سأل بلاوعي عندما رأى رد فعل تانغ يوي وقال: “هل هناك شيء لم تخبريني به؟”.

مو فان اخرج تنفس الصعداء وقال: “أوه، أوه، اعتقدت انه شيء أكثر خطورة يحدث”.

“أذهب بعيداً، واحصل على غرفة أخرى. هل تعتقد أنه ليس لدي أي فكرة عما تفكر فيه!”

لقد كانوا يعارضون عضو المجلس تشو مينغ لأنهم كانوا يحاولون الفرار بثعبان الطوطم الاسود لكن ذلك وحده لم يكن خطيراً بما يكفي لاعتباره جريمة خطيرة. لذلك، سيكون من الجنون أن يتم إجراء الفحص لهم على وجه التحديد. علاوة على ذلك، كانت البلدة البيضاء خالية من أي هيئة حاكمة. لذلك، يتعين على اتحاد فرض القانون إرسال أفراده لحراسة المداخل. لم يكن لديهم أي سبب لمطالبة سكان البلدة بالمساعدة في استراتيجية القضاء على التهديد.

الفتاة مع القناع تحدث أخيراً وقالت: “أمي، الم تسمعي ذلك من شخص آخر أيضاً؟”.

كلاً من مو فان وتانغ يوي سُمِحَ لهم بالمرور بعد فحص قصير. ولم يزعجوهم حتى من التحقق من هوياتهم.

(وسخ هههههههههههه.)

…..

مو فان أجاب: “ألا تشعرين بالقلق من أن يتنصت شخص ما على محادثتنا؟”

عند الوصول إلى البلدة البيضاء، مو فان وتانغ يوي لاحظوا على الفور شيئاً غريباً حول هذا الموضوع.

نظرت الفتاة إلى مو فان مع نظرة تنبيه، كما لو كانت خجولة جدا مع الغرباء.

عادة، تُمْلأ الشوارع بالباعة، والأكشاك، والمتاجر، إلخ مثل السوق. والحشد سيكون هائلاً إلى حد ما. بعد كل شيء، كان المكان مناسباً للراحة والتداول مع غالبية السحرة الذين قاتلو بانتظام ضد الوحوش الشيطانية.

قال رجل ذو لون بشرة داكن، بدا أنه صياد: “أيها الشاب، قد لا تكون على دراية. لقد كان هناك طاعون مميت مؤخراً. والكثير من الناس في البلدة يخضعون للحجر الصحي. ويتعين عليهم الآن التحقق من كل شخص يخطط لدخول المدينة، للتحقق مما إذا كان هناك أي شخص ينقل المرض إلى المدينة.”

ولكن اليوم، كانت الشوارع خالية تماماً. لا يمكن رؤية كشك واحد. كانت المتاجر لا تزال مفتوحة، لكن لم يُشاهد الكثير من الناس يدخلون أو يخرجون منها. كانت أماكن المزادات أفضل قليلاً، لكن كان لا يزال هناك اختلاف كبير عن الأرقام المعتادة.

مو فان وتانغ يوي كانوا متعبين جداً من الرحلة. ووجدوا بسرعة مكان للراحة، ولا يتطلب أي شكل من أشكال تحديد الهوية.

كان اليوم يزداد إشراقاً. وكانت المدينة التي عادة ما تكون مزدهرة ممتلئة بالخوف. يمكن رؤية العديد من الشخصيات وهي تتحرك في الشوارع، لكنهم كانوا جميعاً يرتدون أقنعة ويبدو أنهم في عجلة من أمرهم.

المكان يبدو طبيعياً إلى حد ما. كما ان مو فان كان ينتظر المفتاح في مكتب الاستقبال، بادر بها عندما رأى الفتاة في الخدمة وهي ترتدي قناعاً أبيض وتقول: “الطاعون يبدو خطيراً للغاية.”

نظرت الفتاة إلى مو فان مع نظرة تنبيه، كما لو كانت خجولة جدا مع الغرباء.

نظرت الفتاة إلى مو فان مع نظرة تنبيه، كما لو كانت خجولة جدا مع الغرباء.

.

استغرق الأمر بعض الوقت للعثور على المفتاح. لم تتحدث بكلمة واحدة طوال العملية.

“أنا لا أريد أن أكذب عليك.”

قالت المرأة التي بدت أنها صاحبة المكان بابتسامة: “أليس هذا صحيحاً؟ لقد كان الطاعون في كل مكان منذ ظهور ذلك الثعبان العملاقة. أنا متأكدة من أن الثعبان كان حقيقياً بدلاً من مجرد وهم. دائماً، الحكومة مترددة في إخبارنا بالحقيقة.”

مو فان أجاب: “ألا تشعرين بالقلق من أن يتنصت شخص ما على محادثتنا؟”

سأل مو فان في لهجة مشوشة وقال: “كيف يمكنك معرفة أن الثعبان هو المسؤول عن الطاعون؟”.

في الغرفة المجاورة، تانغ يوي نقلت الكرسي إلى الشرفة.

قالت المالكة: “الطاعون حدث فقط منذ حوالي أسبوع. أنا لست ساحرة، لكن ما زلت أدرك أن معظم الثعابين سامة. فكر في الأمر: مثل هذا الثعبان العملاق، عندما ينشر سمه، ألا يتحول هذا إلى طاعون؟ أعتقد أننا يجب أن نجد الثعبان في أسرع وقت ممكن لمنع انتشار الطاعون أكثر من ذلك. وإلا، ستكون هناك الخسائر في وقت قريب كبيرة بما فيه الكفاية!”

مو فان أجاب: “ألا تشعرين بالقلق من أن يتنصت شخص ما على محادثتنا؟”

الفتاة مع القناع تحدث أخيراً وقالت: “أمي، الم تسمعي ذلك من شخص آخر أيضاً؟”.

تانغ يوي عضت شفتيها أكثر. وبعد لحظات قليلة، رفعت رأسها أخيراً وقالت بحزم: “أعتقد أنه لا علاقة له بالطاعون.”

أجابت المالكة: “إنها الحقيقة على الأرجح. لا يوجد شيء من قبيل الصدفة.”

“كوني عقلانية، ربما يكون من الأفضل تسليمه إلى عضو المجلس. تماماً كما ذكرت المالكة، فقد يبدأ الناس في الموت في الأيام القليلة المقبلة بأعداد كبيرة. لقد رأيت حالة المدينة أيضاً. إذا كان الطاعون قاتلاً بالفعل، حتى مئات الآلاف من الناس سوف يموتون. الانسة تانغ يوي، أنا لا أعتقد أنك يمكن أن تتحمل تلك العواقب.”

مو فان تجاذب اطراف الحديث معهم لفترة من الوقت قبل الذهاب الطابق العلوي مع المفتاح. تانغ يوي كانت لها هوية حساسة للغاية في الوقت الحاضر، وبالتالي لم تظهر نفسها في بهو الفندق. وسرعان ما صعدت إلى الطابق العلوي قائلة إنها في حاجة إلى المرحاض كذريعة.

“أذهب بعيداً، واحصل على غرفة أخرى. هل تعتقد أنه ليس لدي أي فكرة عما تفكر فيه!”

مو فان ذهب إلى الطابق العلوي لتانغ يوي وقال: “هل سمعت ما كانوا يقولون؟”

مو فان ذهب بعجز للحصول لنفسه غرفة أخرى. لقد سقط بشدة على السرير ونام دون أن يهتم بصحته.

تانغ يوي أومأ بصمت أثناء عض شفتيها.

“لكنك قلت لي إنه ليس ساماً أثناء الانسلاخ … ”

مو فان سأل بلاوعي عندما رأى رد فعل تانغ يوي وقال: “هل هناك شيء لم تخبريني به؟”.

.

تانغ يوي لم تجب. مو فان يمكن أن يقول أنها كانت تشعر بعدم الارتياح من عينيها.

كان اليوم يزداد إشراقاً. وكانت المدينة التي عادة ما تكون مزدهرة ممتلئة بالخوف. يمكن رؤية العديد من الشخصيات وهي تتحرك في الشوارع، لكنهم كانوا جميعاً يرتدون أقنعة ويبدو أنهم في عجلة من أمرهم.

قال مو فان: “انسي ذلك، دعينا نذهب إلى الداخل. يجب أن تكوني متعبة للغاية”.

مو فان اخرج تنفس الصعداء وقال: “أوه، أوه، اعتقدت انه شيء أكثر خطورة يحدث”.

مو فان استخدم المفتاح لفتح الباب. تانغ يوي دخلت الغرفة مع افكال ثقيلة عالقة في عقلها. والتفت وقالت لمو فان: “يجب أن تعود إلى غرفتك. سأحتاج لبعض الوقت بمفردي.”

مو فان أجاب: “ألا تشعرين بالقلق من أن يتنصت شخص ما على محادثتنا؟”

مو فان قال بتعبير محرج وخدش رأسه: “حسناً، لقد ذكرت المالكة أن هذه هي الغرفة الوحيدة المتبقية.”

سأل مو فان: “إذن الطاعون له علاقة بإلهك؟”.

تانغ يوي رفعت رأسها وألقت نظرة على الوقح مو فان قبل أن تقول بنبرة مسلية ولكنها مزعجة: “هل تعتقد أنني سأصدق ذلك عندما تكون المدينة مهجورة للغاية؟”

لقد كانوا يعارضون عضو المجلس تشو مينغ لأنهم كانوا يحاولون الفرار بثعبان الطوطم الاسود لكن ذلك وحده لم يكن خطيراً بما يكفي لاعتباره جريمة خطيرة. لذلك، سيكون من الجنون أن يتم إجراء الفحص لهم على وجه التحديد. علاوة على ذلك، كانت البلدة البيضاء خالية من أي هيئة حاكمة. لذلك، يتعين على اتحاد فرض القانون إرسال أفراده لحراسة المداخل. لم يكن لديهم أي سبب لمطالبة سكان البلدة بالمساعدة في استراتيجية القضاء على التهديد.

قال مو فان: “من السهل علينا أن نعتني ببعضنا البعض عندما نبقى سوياً.”

مو فان ذهب بعجز للحصول لنفسه غرفة أخرى. لقد سقط بشدة على السرير ونام دون أن يهتم بصحته.

“أذهب بعيداً، واحصل على غرفة أخرى. هل تعتقد أنه ليس لدي أي فكرة عما تفكر فيه!”

قال مو فان: “انسي ذلك، دعينا نذهب إلى الداخل. يجب أن تكوني متعبة للغاية”.

“الانسة تانغ يوي … ”

الفصل 364:

أغلق الباب بأصوات عالية. مو فان يمكن أن يسمع حتى نقرة القفل. ويبدو أن محاولته لمتابعة المشهد في الدراما التلفزيونية القديمة لم ينجح*.

تانغ يوي لم تجب. مو فان يمكن أن يقول أنها كانت تشعر بعدم الارتياح من عينيها.

(وسخ هههههههههههه.)

مو فان قال بتعبير محرج وخدش رأسه: “حسناً، لقد ذكرت المالكة أن هذه هي الغرفة الوحيدة المتبقية.”

مو فان ذهب بعجز للحصول لنفسه غرفة أخرى. لقد سقط بشدة على السرير ونام دون أن يهتم بصحته.

مو فان ذهب إلى الطابق العلوي لتانغ يوي وقال: “هل سمعت ما كانوا يقولون؟”

……

مو فان قدم استنتاجه بابتسامة ساخرة وقال: “إنه ليس ساماً، لكنه قد ينشر الطاعون. لقد طلب ​​منك رئيسك أن تحضريه ليس فقط للهرب من تشو مينغ، ولكن لمنع انتشار الطاعون على الناس في المدينة؟”.

في الغرفة المجاورة، تانغ يوي نقلت الكرسي إلى الشرفة.

قال مو فان: “من السهل علينا أن نعتني ببعضنا البعض عندما نبقى سوياً.”

تم تجديد المكان ليصبح نزل بدلاً من شقة، وبالتالي كان لكل غرفة شرفة خاصة بها.

ولكن اليوم، كانت الشوارع خالية تماماً. لا يمكن رؤية كشك واحد. كانت المتاجر لا تزال مفتوحة، لكن لم يُشاهد الكثير من الناس يدخلون أو يخرجون منها. كانت أماكن المزادات أفضل قليلاً، لكن كان لا يزال هناك اختلاف كبير عن الأرقام المعتادة.

كان اليوم يزداد إشراقاً. وكانت المدينة التي عادة ما تكون مزدهرة ممتلئة بالخوف. يمكن رؤية العديد من الشخصيات وهي تتحرك في الشوارع، لكنهم كانوا جميعاً يرتدون أقنعة ويبدو أنهم في عجلة من أمرهم.

نظرت الفتاة إلى مو فان مع نظرة تنبيه، كما لو كانت خجولة جدا مع الغرباء.

كانت هناك محطات صحية، والصليب الأحمر، وموظفون طبيون ملفوفون في ملابس مغلقة بإحكام، وسيارات إسعاف تسمع صفيراً …

.

تانغ يوي قد انشغلت بالكامل مع الحادث فيما يتعلق ثعبان ناطحة السحاب في الآونة الأخيرة، وبالتالي كانت غير مدركة للطاعون حولها في هانغ تشو …

“الانسة تانغ يوي … ”

تانغ يوي نادت في الغرفة بجانب الشرفة بعد تردد طويل وقالت: “مو فان، هل أنت نائم؟”.

كلاً من مو فان وتانغ يوي سُمِحَ لهم بالمرور بعد فحص قصير. ولم يزعجوهم حتى من التحقق من هوياتهم.

مو فان قفز بسرعة من السرير وقال: “لا، ليس على الإطلاق!”.

“لكنك قلت لي إنه ليس ساماً أثناء الانسلاخ … ”

تانغ يوي حملقت في مو فان وقالت: “ما الذي تحاول القيام به، لتقفز هنا!”

تم تجديد المكان ليصبح نزل بدلاً من شقة، وبالتالي كان لكل غرفة شرفة خاصة بها.

كان قد قفز من فوق شرفته الى شرفة منزلها.

كانت البلدة البيضاء ذات يوم محطة ربط، ولكن لأنها أصبحت ببطء مركز نقل للعديد من المناطق الآمنة، فقد تطورت تدريجياً من محطة ربط وتوصيل إلى بلدة.

مو فان أجاب: “ألا تشعرين بالقلق من أن يتنصت شخص ما على محادثتنا؟”

قالت المالكة: “الطاعون حدث فقط منذ حوالي أسبوع. أنا لست ساحرة، لكن ما زلت أدرك أن معظم الثعابين سامة. فكر في الأمر: مثل هذا الثعبان العملاق، عندما ينشر سمه، ألا يتحول هذا إلى طاعون؟ أعتقد أننا يجب أن نجد الثعبان في أسرع وقت ممكن لمنع انتشار الطاعون أكثر من ذلك. وإلا، ستكون هناك الخسائر في وقت قريب كبيرة بما فيه الكفاية!”

“أنا لا أريد أن أكذب عليك.”

مو فان قفز بسرعة من السرير وقال: “لا، ليس على الإطلاق!”.

سأل مو فان: “إذن الطاعون له علاقة بإلهك؟”.

كلاً من مو فان وتانغ يوي سُمِحَ لهم بالمرور بعد فحص قصير. ولم يزعجوهم حتى من التحقق من هوياتهم.

أجابت تانغ يوي وقالت: “أنا … أنا لا أعرف”.

قال مو فان: “انسي ذلك، دعينا نذهب إلى الداخل. يجب أن تكوني متعبة للغاية”.

“لكنك قلت لي إنه ليس ساماً أثناء الانسلاخ … ”

أجابت المالكة: “إنها الحقيقة على الأرجح. لا يوجد شيء من قبيل الصدفة.”

“هذه هي الحقيقة. إنه في الحقيقة ليس ساماً خلال هذا الوقت.”

“أذهب بعيداً، واحصل على غرفة أخرى. هل تعتقد أنه ليس لدي أي فكرة عما تفكر فيه!”

مو فان قدم استنتاجه بابتسامة ساخرة وقال: “إنه ليس ساماً، لكنه قد ينشر الطاعون. لقد طلب ​​منك رئيسك أن تحضريه ليس فقط للهرب من تشو مينغ، ولكن لمنع انتشار الطاعون على الناس في المدينة؟”.

مو فان اخرج تنفس الصعداء وقال: “أوه، أوه، اعتقدت انه شيء أكثر خطورة يحدث”.

تانغ يوي عضت شفتيها أكثر. وبعد لحظات قليلة، رفعت رأسها أخيراً وقالت بحزم: “أعتقد أنه لا علاقة له بالطاعون.”

……

مو فان تلفظ بتنهد، ولم يعرف ماذا يقول: “ولكن هذا منك، الانسة تانغ يوي … “.

تم تجديد المكان ليصبح نزل بدلاً من شقة، وبالتالي كان لكل غرفة شرفة خاصة بها.

تانغ يوي فقدت عقلها تماماً وقالت: “مو فان، أنا.. أنا لا أعرف ماذا أفعل.”.

الفصل 364:

“كوني عقلانية، ربما يكون من الأفضل تسليمه إلى عضو المجلس. تماماً كما ذكرت المالكة، فقد يبدأ الناس في الموت في الأيام القليلة المقبلة بأعداد كبيرة. لقد رأيت حالة المدينة أيضاً. إذا كان الطاعون قاتلاً بالفعل، حتى مئات الآلاف من الناس سوف يموتون. الانسة تانغ يوي، أنا لا أعتقد أنك يمكن أن تتحمل تلك العواقب.”

الفصل 364:

تانغ يوي حملقت في مو فان وقالت: “ما الذي تحاول القيام به، لتقفز هنا!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط