ازدواج العناصر بالفطرة ... المستوى الخامس
……
الفصل 371:
ليو يلين كان غير قادر على التحرك. تركت الركلة علامة مقاس قدم 42 على وجهه. والطين كان له الرائحة الكريهة الوحيدة. والشعور اللزج منه شعر وكأن وجهه كان على بعد بوصات من حفرة من السماد…
.
ليو يلين كان غير قادر على التحرك. تركت الركلة علامة مقاس قدم 42 على وجهه. والطين كان له الرائحة الكريهة الوحيدة. والشعور اللزج منه شعر وكأن وجهه كان على بعد بوصات من حفرة من السماد…
.
لقد ألقت ببراعة الطبقة الثالثة من القبضة الملتهبة. وانفجر لهيب الحمم من قبضتها.
.
مو فان لم يكن خائفاً من الإساءة إلى الناس. ولم يكن يشعر بالقلق من حثالة الفاتيكان الاسود، فلماذا يفعل من مجرد شخص مثل ليو يلين، الذي كان فقط طالب جامعي.
ضربة البرق!
بعد تم هزيمة ليو يلين، تانغ يوي بدأت هجومها المضاد.
ليو يلين لم يكن لديه حتى فرصة لاستدعاء المعدات الدفاعية له.
تانغ يوي قد ربطت شعرها. وعكس وجهها الباهت الضوء الخافت من النيران. وهي تنظر عليهم إلى حد ما.
الطاقة الساحقة اخترقت جسده بعنف، كما لو أن ثعابين لا تعد ولا تحصى زحفت لجميع أنحاء جسمه، حتى في المريء والجسم من خلال فمه. وكان حتى أعضاءه الداخلية لها طعم واضح للبرق.
قاضي من محكمة السحر، لي جن، وبخه وقال: “دونغ فانغ مينغ، هل تعتقد حقا أنك جيد جداً؟ تانغ يوي هي ساحرة متقدمة، ومع ذلك ما زلت تعتقد أنك تملك فرصة ضدها؟”.
ليو يلين لم يكن لديه الوقت حتى يصرخ في الألم. لقد تحول جسده كله لشاحب أبيض كما ان وجهه التوى.
بعد تم هزيمة ليو يلين، تانغ يوي بدأت هجومها المضاد.
بصرف النظر عن الألم، كانت عيناه تحدقان في مو فان، وتبدو مرتبكة إلى حد ما أيضاً. كيف ظهر بصمت؟ لماذا يتم تغطية جسده في طبقة من الظل؟ كيف كان دونغ فانغ مينغ، الذي كان لا يُهْزم بين السحرة المتوسطين، هُزِمْ في أقل من خمسة عشر دقيقة؟
لي جن كان غاضب تماماً وقال: “صاحب الموهبة المزدوجة، عناصر مزدوجة بالفطرة، وفي المرتبة الخامسة على لائحة افضل طلاب الجامعات. إنه أقوى طالب قام معهد اللؤلؤة بتجنيده على الإطلاق. لقد لعب دوراً مهماً في إيقاف اثنين من المؤامرات الرئيسية التي أنشأتها الفاتيكان الاسود. من حيث الموهبة، فهو أعلى من المستوى الذي أنت عليه بكثير. ومن حيث الخلفية، هل تعتقد أن معهد اللؤلؤة سيخسر أمام معهد تشي جيانغ الخاص بك؟ من حيث القوة… لا يمكنك أن تستمر انت أيها القمامة أكثر من خمسة عشر دقيقة ضده. إذا كان الأناس من ما يطلق عليها العشيرة المشهورة، عشيرة دونغ فينغ الذين ليس لديهم سوى الكبرياء، فلن تكون قادراً على الانضمام الاتحاد التنفيذي!”.
مو فان ركل ليو يلين وهو يرقد على الأرض وقال: “مهلا، أنا قد وفيت بوعدي. وسأضربك في كل مرة أراك فيها!”.
ليو يلين كان غير قادر على التحرك. تركت الركلة علامة مقاس قدم 42 على وجهه. والطين كان له الرائحة الكريهة الوحيدة. والشعور اللزج منه شعر وكأن وجهه كان على بعد بوصات من حفرة من السماد…
…….
اذلال! هذا اذلال!
بعد لحظة، وصل الحرس الملكي إلى “مسرح الجريمة” وهو يركب طائراً أزرق غريباً به أجنحة طولها أكثر من عشرة أمتار.
ليو يلين كره مو فان في الصميم. حتى فرمه وتقطيع اوتاره لم يكن في كافٍ للتنفيس عن غضبه.
.
مو فان لم يكن خائفاً من الإساءة إلى الناس. ولم يكن يشعر بالقلق من حثالة الفاتيكان الاسود، فلماذا يفعل من مجرد شخص مثل ليو يلين، الذي كان فقط طالب جامعي.
بصرف النظر عن الألم، كانت عيناه تحدقان في مو فان، وتبدو مرتبكة إلى حد ما أيضاً. كيف ظهر بصمت؟ لماذا يتم تغطية جسده في طبقة من الظل؟ كيف كان دونغ فانغ مينغ، الذي كان لا يُهْزم بين السحرة المتوسطين، هُزِمْ في أقل من خمسة عشر دقيقة؟
مو فان ربت على كتفيه لإزالة الغبار وغادر وهو يقول: “إذا كنت تعتقد أن هذا هو أكبر قدر من الإذلال قد عانيت منه على الإطلاق، فلن تفكر في ذلك في المستقبل القريب، إذا حاولت الانتقام لنفسك في أي وقت. لكي أكون أميناً، ليس لدي أي فكرة عما خطوت إليه من قبل. فحدود البلدة البيضاء تم إعدادها كأنها مزرعة دواجن. وانا كنت في عجلة من أمري، لذلك لم يكن لدي الوقت لتنظيف حذائي. في الواقع، فإن وجهك النظيف سيظل على ما يرام!”.
وو بينغ جينغ ألقى نظرة على الخاسرين الذين تعرضوا للضرب والإرهاق وسأل بابتسامة باردة: “هل تعتقد حقاً أن الشاب المصاحب لتانغ يوي هو ساحر عادي ما؟”
……
لم تكن هذه هي المرة الأولى للقاضي لي جن التي قد حاول أن يعلم فيها دونغ فانغ مينغ أنه كان هناك دائماً شخص أفضل منه هناك، لكنه قد أعماه فخره، وارتكب خطأً فادحاً. حتى لي جن، الذي كان من الكبار في الاتحاد التنفيذي، لم يكن قادراً على الدفاع عنه هذه المرة.
بعد تم هزيمة ليو يلين، تانغ يوي بدأت هجومها المضاد.
……
فهي كانت ساحرة متقدمة بعد كل شيء، لذلك كانت سرعة تفعيل السحر لها أسرع بكثير من خصومها.
تانغ يوي قد ربطت شعرها. وعكس وجهها الباهت الضوء الخافت من النيران. وهي تنظر عليهم إلى حد ما.
وأنتجت الشعلة الحمراء الحارقة حلقة نارية تحيط بتانغ يوي، التي شكلت بسرعة مسار بذراعها اليمنى.
ليو تشونغ مينغ ورفيقه عانوا كثيراً من الحرارة. ومعداتهم الدفاعية لم تتمكن من حمايتهم من درجات الحرارة العالية وأعمدة النار العنيفة. إذا تانغ يوي لم تأخذ حذرها، لكان الاثنان قد احترقا أحياء.
“القبضة الملتهبة: التسع قصور!”
بعد تم هزيمة ليو يلين، تانغ يوي بدأت هجومها المضاد.
لقد ألقت ببراعة الطبقة الثالثة من القبضة الملتهبة. وانفجر لهيب الحمم من قبضتها.
ليو تشونغ مينغ ليس لديه نية لأخذ اللوم. كان يتبع بدقة الأوامر التي صدرت لهم. وكان دونغ فانغ مينغ الذي اقترح أن يذهبوا ليتمكنوا من القضاء على الأعداء، لأنه كان واثقاً من نفسه.
كانت الأعمدة الملتهبة رائعة إلى حد ما في الليل. وشيدت الأعمدة التسعة في أعقاب تصميم القصور التسعة. امتلأت المسافة بين الأعمدة بالنيران البرية، بينما سقطت أمطار النار على الحقل وأحرقت الأرض.
قال ليو تشونغ مينغمع تأفف بارد: “لقد هزم من قِبَلْ الطفل الآخر”.
ليو تشونغ مينغ ورفيقه عانوا كثيراً من الحرارة. ومعداتهم الدفاعية لم تتمكن من حمايتهم من درجات الحرارة العالية وأعمدة النار العنيفة. إذا تانغ يوي لم تأخذ حذرها، لكان الاثنان قد احترقا أحياء.
لي جن سأل: “أليس هذا الطفل ساحر متوسط أيضاً؟”.
تانغ يوي قد ربطت شعرها. وعكس وجهها الباهت الضوء الخافت من النيران. وهي تنظر عليهم إلى حد ما.
قاضي من محكمة السحر، لي جن، وبخه وقال: “دونغ فانغ مينغ، هل تعتقد حقا أنك جيد جداً؟ تانغ يوي هي ساحرة متقدمة، ومع ذلك ما زلت تعتقد أنك تملك فرصة ضدها؟”.
لقد سحبت قوة الأعمدة التسعة، وسرعان ما استعاد حقل العشب هدوئه. لقد تمكنوا من التخلص من أربعة متدربين وأعضاء تحت المراقبة في محكمة السحر، لكنها كانت أكثر قلقا بشأن الحرس الملكي.
مو فان ركل ليو يلين وهو يرقد على الأرض وقال: “مهلا، أنا قد وفيت بوعدي. وسأضربك في كل مرة أراك فيها!”.
بعد إلقاء نظرة على معدن الطوطم كانت تحمله تانغ يوي قالت: “دعنا نذهب، فهم قريبين جداً منا”.
اذلال! هذا اذلال!
“مم”.
بعد تم هزيمة ليو يلين، تانغ يوي بدأت هجومها المضاد.
الذئب النجمي الرشيق أصيب، لذلك لم يكن لديهم خيار سوى التقدم إلى الجبل بتعويذة هروب الظل.
ليو يلين لم يكن لديه حتى فرصة لاستدعاء المعدات الدفاعية له.
كان الجبل على بعد مسافة قصيرة. باستخدام الظلام كغطاء، اطلقوا بسرعة الظلال وغامروا في عمق الجبل العاري.
اذلال! هذا اذلال!
…….
لم تكن هذه هي المرة الأولى للقاضي لي جن التي قد حاول أن يعلم فيها دونغ فانغ مينغ أنه كان هناك دائماً شخص أفضل منه هناك، لكنه قد أعماه فخره، وارتكب خطأً فادحاً. حتى لي جن، الذي كان من الكبار في الاتحاد التنفيذي، لم يكن قادراً على الدفاع عنه هذه المرة.
بعد لحظة، وصل الحرس الملكي إلى “مسرح الجريمة” وهو يركب طائراً أزرق غريباً به أجنحة طولها أكثر من عشرة أمتار.
السؤال المطروح جعل دونغ فانغ مينغ في موقف أكثر حرجاً. لم يكن لديه أدنى فكرة عن كيفية الإجابة عليه.
وو بينغ جينغ اظهر وجهاً طويلاً عندما رأى الأشخاص الأربعة يصرخون وهم يعانون من الكآبة بينما يرقدون على الأرض.
الطاقة الساحقة اخترقت جسده بعنف، كما لو أن ثعابين لا تعد ولا تحصى زحفت لجميع أنحاء جسمه، حتى في المريء والجسم من خلال فمه. وكان حتى أعضاءه الداخلية لها طعم واضح للبرق.
انتفض أحد الحرس الملكي وقال: “ألم نخبركم أن تبقيهم مشغولين فقط!”.
بصرف النظر عن الألم، كانت عيناه تحدقان في مو فان، وتبدو مرتبكة إلى حد ما أيضاً. كيف ظهر بصمت؟ لماذا يتم تغطية جسده في طبقة من الظل؟ كيف كان دونغ فانغ مينغ، الذي كان لا يُهْزم بين السحرة المتوسطين، هُزِمْ في أقل من خمسة عشر دقيقة؟
دونغ فانغ مينغ تحمل الألم في عظامه وهو يقف على قدميه ويبلغ بنظرة مهزومة: “أنا … أعتقدت أن قوتهم كانت متوسطة إلى حد ما … ”
وو بينغ جينغ ألقى نظرة على الخاسرين الذين تعرضوا للضرب والإرهاق وسأل بابتسامة باردة: “هل تعتقد حقاً أن الشاب المصاحب لتانغ يوي هو ساحر عادي ما؟”
قاضي من محكمة السحر، لي جن، وبخه وقال: “دونغ فانغ مينغ، هل تعتقد حقا أنك جيد جداً؟ تانغ يوي هي ساحرة متقدمة، ومع ذلك ما زلت تعتقد أنك تملك فرصة ضدها؟”.
وو بينغ جينغ ألقى نظرة على الخاسرين الذين تعرضوا للضرب والإرهاق وسأل بابتسامة باردة: “هل تعتقد حقاً أن الشاب المصاحب لتانغ يوي هو ساحر عادي ما؟”
كان لي جن الرئيس الأعلى لدونغ فانغ مينغ. في الواقع، كان مسؤولاً عن هذه المجموعة المكونة من أربعة اشخاص. لقد كان يعتقد في البداية أنهم سيُكافأون كثيراً لمساهمتهم من خلال تحديد موقعهم تانغ يوي ومو فان ولكن الآن، تبين أن ما ينتظرهم كان عقاباً خطيراً بمجرد عودتهم الاتحاد التنفيذي!
لقد ألقت ببراعة الطبقة الثالثة من القبضة الملتهبة. وانفجر لهيب الحمم من قبضتها.
قال ليو تشونغ مينغمع تأفف بارد: “لقد هزم من قِبَلْ الطفل الآخر”.
……..
ليو تشونغ مينغ ليس لديه نية لأخذ اللوم. كان يتبع بدقة الأوامر التي صدرت لهم. وكان دونغ فانغ مينغ الذي اقترح أن يذهبوا ليتمكنوا من القضاء على الأعداء، لأنه كان واثقاً من نفسه.
قاضي من محكمة السحر، لي جن، وبخه وقال: “دونغ فانغ مينغ، هل تعتقد حقا أنك جيد جداً؟ تانغ يوي هي ساحرة متقدمة، ومع ذلك ما زلت تعتقد أنك تملك فرصة ضدها؟”.
لي جن سأل: “أليس هذا الطفل ساحر متوسط أيضاً؟”.
مو فان ركل ليو يلين وهو يرقد على الأرض وقال: “مهلا، أنا قد وفيت بوعدي. وسأضربك في كل مرة أراك فيها!”.
السؤال المطروح جعل دونغ فانغ مينغ في موقف أكثر حرجاً. لم يكن لديه أدنى فكرة عن كيفية الإجابة عليه.
كانت الأعمدة الملتهبة رائعة إلى حد ما في الليل. وشيدت الأعمدة التسعة في أعقاب تصميم القصور التسعة. امتلأت المسافة بين الأعمدة بالنيران البرية، بينما سقطت أمطار النار على الحقل وأحرقت الأرض.
وو بينغ جينغ ألقى نظرة على الخاسرين الذين تعرضوا للضرب والإرهاق وسأل بابتسامة باردة: “هل تعتقد حقاً أن الشاب المصاحب لتانغ يوي هو ساحر عادي ما؟”
ضربة البرق!
وو بينغ جينغ قد فحص خلفية مو فان. لقد كان يرتبط ارتباطاً وثيقاً بكارثة مدينة بو والعملية التي قضت على الفاتيكان الاسود في المدينة السحرية شنغهاي. كيف يمكن لشخص مثله أن يكون لا أحد؟
اذلال! هذا اذلال!
لي جن كان غاضب تماماً وقال: “صاحب الموهبة المزدوجة، عناصر مزدوجة بالفطرة، وفي المرتبة الخامسة على لائحة افضل طلاب الجامعات. إنه أقوى طالب قام معهد اللؤلؤة بتجنيده على الإطلاق. لقد لعب دوراً مهماً في إيقاف اثنين من المؤامرات الرئيسية التي أنشأتها الفاتيكان الاسود. من حيث الموهبة، فهو أعلى من المستوى الذي أنت عليه بكثير. ومن حيث الخلفية، هل تعتقد أن معهد اللؤلؤة سيخسر أمام معهد تشي جيانغ الخاص بك؟ من حيث القوة… لا يمكنك أن تستمر انت أيها القمامة أكثر من خمسة عشر دقيقة ضده. إذا كان الأناس من ما يطلق عليها العشيرة المشهورة، عشيرة دونغ فينغ الذين ليس لديهم سوى الكبرياء، فلن تكون قادراً على الانضمام الاتحاد التنفيذي!”.
بصرف النظر عن الألم، كانت عيناه تحدقان في مو فان، وتبدو مرتبكة إلى حد ما أيضاً. كيف ظهر بصمت؟ لماذا يتم تغطية جسده في طبقة من الظل؟ كيف كان دونغ فانغ مينغ، الذي كان لا يُهْزم بين السحرة المتوسطين، هُزِمْ في أقل من خمسة عشر دقيقة؟
سيكون مقبولاً إذا كان دونغ فانغ مينغ قد خسر لتانغ يوي لكنه خسر ضد مو فان، الذي كان أيضاً ساحر متوسط.
.
لم تكن هذه هي المرة الأولى للقاضي لي جن التي قد حاول أن يعلم فيها دونغ فانغ مينغ أنه كان هناك دائماً شخص أفضل منه هناك، لكنه قد أعماه فخره، وارتكب خطأً فادحاً. حتى لي جن، الذي كان من الكبار في الاتحاد التنفيذي، لم يكن قادراً على الدفاع عنه هذه المرة.
ليو يلين لم يكن لديه حتى فرصة لاستدعاء المعدات الدفاعية له.
رئيس الحرس الملكي، وو بينغ جينغ، قال ببرود: “عودوا إلى المنزل وعالجوا جراحكم. ولا تطلقوا على أنفسكم انكم جزءاً من الاتحاد التنفيذي بعد الآن”.
مو فان لم يكن خائفاً من الإساءة إلى الناس. ولم يكن يشعر بالقلق من حثالة الفاتيكان الاسود، فلماذا يفعل من مجرد شخص مثل ليو يلين، الذي كان فقط طالب جامعي.
المجموعة من الأربعة لم يجرؤا على تقديم أي ضجيج، بينما لي جن كان خائفاً جداً للتوسل والدفاع عنهم.
سيكون مقبولاً إذا كان دونغ فانغ مينغ قد خسر لتانغ يوي لكنه خسر ضد مو فان، الذي كان أيضاً ساحر متوسط.
كانت الإساءة إلى رئيس الحرس الملكي لا تزال تحتمل نوعاً ما، لكن إذا كان هذا بالنسبة لعضو المجلس تشو مينغ الذي كان سيلقي اللوم عليهم، فهم لن يُقْبَلوا من قِبل أي جمعية السحر!
ليو يلين لم يكن لديه الوقت حتى يصرخ في الألم. لقد تحول جسده كله لشاحب أبيض كما ان وجهه التوى.
……..
كان لي جن الرئيس الأعلى لدونغ فانغ مينغ. في الواقع، كان مسؤولاً عن هذه المجموعة المكونة من أربعة اشخاص. لقد كان يعتقد في البداية أنهم سيُكافأون كثيراً لمساهمتهم من خلال تحديد موقعهم تانغ يوي ومو فان ولكن الآن، تبين أن ما ينتظرهم كان عقاباً خطيراً بمجرد عودتهم الاتحاد التنفيذي!
دونغ فانغ مينغ أقسم، وشد على أسنانه وقال: “سوف اجعله يدفع الثمن عندما أراه في المرة القادمة!”.
دونغ فانغ مينغ لم تزعجه العواقب. لقد كان أكثر قلقاً لأنه خسر ضد مو فان، الذي ظهر ليكون في نفس الجيل مثله.
كان لي جن الرئيس الأعلى لدونغ فانغ مينغ. في الواقع، كان مسؤولاً عن هذه المجموعة المكونة من أربعة اشخاص. لقد كان يعتقد في البداية أنهم سيُكافأون كثيراً لمساهمتهم من خلال تحديد موقعهم تانغ يوي ومو فان ولكن الآن، تبين أن ما ينتظرهم كان عقاباً خطيراً بمجرد عودتهم الاتحاد التنفيذي!
وفي الوقت نفسه، ليو يلين كان يخطط في البداية للانتقام لنفسه، ولكن عندما علم ذلك حتى دونغ فانغ مينغ قد هزم تماماً، ووردة كبيرة من الخوف نبتت في قلبه.
“القبضة الملتهبة: التسع قصور!”
لم يكن شيئاً مقارنة بـدونغ فانغ مينغ، ومع ذلك فقد خسر بالكامل. فبأي حق كان عليه أن يسعى للانتقام من الرجل؟
المجموعة من الأربعة لم يجرؤا على تقديم أي ضجيج، بينما لي جن كان خائفاً جداً للتوسل والدفاع عنهم.
وو بينغ جينغ ألقى نظرة على الخاسرين الذين تعرضوا للضرب والإرهاق وسأل بابتسامة باردة: “هل تعتقد حقاً أن الشاب المصاحب لتانغ يوي هو ساحر عادي ما؟”
تانغ يوي قد ربطت شعرها. وعكس وجهها الباهت الضوء الخافت من النيران. وهي تنظر عليهم إلى حد ما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
