الأحمق، مو فان
ثرثر الصوت الثاقب بلا نهاية بجانب أذن مو فان…
“إذن، الآنسة أي لديها تابع جديد؟ أود أن أقترح أن تجد واحدًا ذو مظهر أفضل. انظري إليه، هل أنتِ متأكدة أنه يستطيع إرضائك؟ أو ربما كان هو الحامي الجديد الذي جندته للتو. تأكدي من أنه قوي بما فيه الكفاية. آمل أن لا يدمره الأخ الأكبر تشو شو مينغ بحركة واحدة.” اقترب منهم طالب كان يرتدي زيًا نبيلًا. تحدث بلا رحمة، كما لو أنه لم يكن خائفا من لقب أي توتو، ‘الساحرة الصغيرة’.
لقد مرت فترة منذ دخول أي توتو إلى غرفتها، لكن تذمرها كان سحريًا للغاية. لن تختفي بسهولة في فترة زمنية قصيرة.
جلس مو فان على الأريكة وأخرج الصعداء.
لا بد أن الرئيس تشان كونغ قد أخبر شيئًا لأصدقائه. على الرغم من أنهم لم يتأكدوا من أنه لا يزال على قيد الحياة، فقد عرفوا على الأقل أنه لم يمت كما تم إخبار العامة.
أمسك الرجل الذي يحمل اسم دونغ فانغ بسرعة لين يان يو وسحبه بعيدًا عن الحشد…
كان الكثيرون قلقين عليه بالتأكيد خلال هذه الفترة الزمنية.
كان شعورًا رائعًا معرفة أن شخصًا ما كان قلقًا عليك. كونك راضيًا عن العيش في حياة انفرادية كان في الحقيقة مجرد محاولة للراحة الذاتية. كان الجميع بحاجة إلى الشعور بالانتماء. إذا لم يكن لوجودك أي اختلاف للآخرين، خاصة أولئك الذين تهتم بهم، فقد تكون ميتًا أيضًا، أو ببساطة تجد مكانًا جديدًا لتبدأ فيه من جديد.
“مو فان، هل تعرف دونغ فانغ مينغ؟” حدقت مو نو جياو في عيني مو فان، كما لو أنها لاحظت شيئًا ما.
——-
كان مو فان متأكدًا من أنه كان يقترب جدًا من ارتداء نفس الأحذية*. كان الاختلاف الوحيد هو أن السيدتين الرائعتين بجانبه لم تظهرا أي تعاون على الإطلاق. وبدلاً من الانحناء إلى ذراعيه على كلا الجانبين، كانا يتمسكان ببعضهما البعض ويمشيان أمامه.
“غريب، لماذا غادروا بهذه البساطة؟” قالت أي توتو. كانت تأمل في رؤية المزيد.
قال مو فان مبتسمًا، “كل شيء سيكون على ما يرام بمجرد أن تعتاد على ذلك.”
في الفجر التالي، تم تغطية الطريق إلى المدرسة بالأوراق التي سقطت الليلة الماضية. بعضها انتهى بالعوم على سطح البحيرة. لقد كان بالفعل مشهدًا رائعًا للخريف…
أصبح لين يان يو غاضبًا على الفور، لكن الرجل الذي كان يحمل لقب دونغ فانغ جره.
“الأخت مو، هذا هو لين يان يو، بيدق تشو شو مينغ!” قالت أي توتو بينما تشير إلى شخص ما.
“يان يو، ما الذي يحدث هنا؟” اقترب الرجل طويل القامة. لقد تصرف مثل طاغية المدرسة، الذي لم ينس أن يومئ بأدب في مو نو جياو بابتسامة أثناء طرح السؤال.
بعد استراحة جيدة في تلك الليلة، تابع مو فان الفتاتين الرائعتان إلى معهد اللؤلؤة بمزاج لطيف!
“مو فان، هل تعرف دونغ فانغ مينغ؟” حدقت مو نو جياو في عيني مو فان، كما لو أنها لاحظت شيئًا ما.
دائمًا ما يكون في المسلسلات الدرامية رئيس تنفيذي استبدادي مع فتاة ذات وجه شاب وثديين ضخمين على جانب واحد، وجمال أنيق ونبيل من جهة أخرى. بعد ذلك كان بطل الرواية يمشي بوتيرة متسلطة، بابتسامة متغطرسة وفخر على وجهه حتى أنه كان على المتنمرين في المدرسة أن يحترموه. كانت نظراته متعجرفة لدرجة أن أولئك الذين كانوا شجعانًا بما يكفي لعرقلة طريقه سيعانون من عواقب وخيمة من التعرض للتعذيب بإحدى الطرق المائة التي كان يخطر بباله…
ترجمة: Scrub
(هههههه لسه توه يدري)
تكثف الجو بين الاثنين بسرعة. إذا كان الأمر مرئيًا، فيمكن للأشخاص القريبين رؤية بالتأكيد مجرتين صغيرتين تصطدم ببعضهما البعض بشكل مكثف.
كان مو فان متأكدًا من أنه كان يقترب جدًا من ارتداء نفس الأحذية*. كان الاختلاف الوحيد هو أن السيدتين الرائعتين بجانبه لم تظهرا أي تعاون على الإطلاق. وبدلاً من الانحناء إلى ذراعيه على كلا الجانبين، كانا يتمسكان ببعضهما البعض ويمشيان أمامه.
ليس بعيدًا، تعثر دونغ فانغ مينغ الذي كان يسحب لين يان يو بعيدًا…
(يعني قريب من أن يفعل ذلك)
“يا طفل، أقترح ترك يدك الآن. وإلا، فسأضمن لك أن تلتقط يديك بفمك وتناشد أسياد عنصر الشفاء في المستشفى لإعادة توصيلهم لك (يقطع يده يعني)!” تحول صوت لين يان يو إلى جليدي فجأة.
انتظر، هذا الأحمق كان يهينه!
“الأخت مو، هذا هو لين يان يو، بيدق تشو شو مينغ!” قالت أي توتو بينما تشير إلى شخص ما.
انتظر، هذا الأحمق كان يهينه!
(هههههه لسه توه يدري)
كان لدى الشخص آذان حادة إلى حد ما. استدار على الفور وألقى نظرة خاطفة على أي توتو و مو نو حياو، قبل أن يلاحظ مو فان، الذي كان قريبًا إلى حد ما من الفتاتين.
(هههههه لسه توه يدري)
“إذن، الآنسة أي لديها تابع جديد؟ أود أن أقترح أن تجد واحدًا ذو مظهر أفضل. انظري إليه، هل أنتِ متأكدة أنه يستطيع إرضائك؟ أو ربما كان هو الحامي الجديد الذي جندته للتو. تأكدي من أنه قوي بما فيه الكفاية. آمل أن لا يدمره الأخ الأكبر تشو شو مينغ بحركة واحدة.” اقترب منهم طالب كان يرتدي زيًا نبيلًا. تحدث بلا رحمة، كما لو أنه لم يكن خائفا من لقب أي توتو، ‘الساحرة الصغيرة’.
”متغطرس للغاية. لقد أهنتني أولاً. في العادة كنت سأرميك على الأرض واستخدمك كسجادة. لن أعطيك فرصة أخرى للعودة عن ما قلته.”
تحدث الرجل بنبرة غير واضحة إلى حد ما. ظهرت كلمة ‘سيسي’* على الفور في عقل مو فان، والتي ربطها بسرعة مع الرجل في مخيلته…
وفي الوقت نفسه، انحرفت شفاه مو نو جياو قليلاً. لم تعطي أي انتباه عن هذا بصدق.
(تعني حرفيا ‘وقح’ هو مصطلح ازدرائي باللغة الإنجليزية، ولا سيما في الولايات المتحدة، لفتى أو رجل أنثوي، مع دلالات كونه مثلي أو جبان)
قال مو فان مبتسمًا، “كل شيء سيكون على ما يرام بمجرد أن تعتاد على ذلك.”
أصبح لين يان يو غاضبًا على الفور، لكن الرجل الذي كان يحمل لقب دونغ فانغ جره.
انتظر، هذا الأحمق كان يهينه!
(هههههه لسه توه يدري)
شعرت أي توتو برغبة في عض كعبها عندما سمعت بيان مو فان. كانت تتمنى لو تستطيع صفعه حتى الموت على الفور.
أمسك الرجل الذي يحمل اسم دونغ فانغ بسرعة لين يان يو وسحبه بعيدًا عن الحشد…
شعر مو فان على الفور بارتفاع أعصابه. صعد وحدق في الرجل الذي كان نصف رأسه أقصر منه، “ماذا قلت للتو؟!”
لقد مرت فترة منذ دخول أي توتو إلى غرفتها، لكن تذمرها كان سحريًا للغاية. لن تختفي بسهولة في فترة زمنية قصيرة.
كان وجه لين يان يو غاضبًا جدًا.
لم يكن الرجل خائفًا على الإطلاق. رفع رأسه، ونظر إلى مو فان وقال ساخرًا: “هل أنت غاضب لأنني أقول أنك تابع؟ حسنًا، دعني أخمن، من أي عائلة مشهورة أنت من…”
أمسك مو فان بربطة عنق الرجل الأنيقة إلى حد ما وحدق في وجهه، “افتح عينيك الكلبية وانظر إلى وجهي بعناية، كيف تجرؤ على القول أنني لست وسيمًا!”
شعرت أي توتو برغبة في عض كعبها عندما سمعت بيان مو فان. كانت تتمنى لو تستطيع صفعه حتى الموت على الفور.
“يا أخي دونغ فانغ، لقد رأيت ذلك أيضًا… أكره الأشخاص الذين يلمسون رباطة عنقي أكثر من غيرهم!” هتف لين يان يو.
وفي الوقت نفسه، انحرفت شفاه مو نو جياو قليلاً. لم تعطي أي انتباه عن هذا بصدق.
شعر مو فان على الفور بارتفاع أعصابه. صعد وحدق في الرجل الذي كان نصف رأسه أقصر منه، “ماذا قلت للتو؟!”
“يا طفل، أقترح ترك يدك الآن. وإلا، فسأضمن لك أن تلتقط يديك بفمك وتناشد أسياد عنصر الشفاء في المستشفى لإعادة توصيلهم لك (يقطع يده يعني)!” تحول صوت لين يان يو إلى جليدي فجأة.
لقد سمح لـ مو فان بسحب ربطة عنقه، لكن عينيه كانتا تلمعان ببرودة. كانت هالته مختلفة تمامًا عن مظهره السابق المخنث!
وفي الوقت نفسه، انحرفت شفاه مو نو جياو قليلاً. لم تعطي أي انتباه عن هذا بصدق.
”متغطرس للغاية. لقد أهنتني أولاً. في العادة كنت سأرميك على الأرض واستخدمك كسجادة. لن أعطيك فرصة أخرى للعودة عن ما قلته.”
تكثف الجو بين الاثنين بسرعة. إذا كان الأمر مرئيًا، فيمكن للأشخاص القريبين رؤية بالتأكيد مجرتين صغيرتين تصطدم ببعضهما البعض بشكل مكثف.
جلس مو فان على الأريكة وأخرج الصعداء.
“تأكد من تذكر ما قلته!” قال لين يان يو ببرود.
(تعني حرفيا ‘وقح’ هو مصطلح ازدرائي باللغة الإنجليزية، ولا سيما في الولايات المتحدة، لفتى أو رجل أنثوي، مع دلالات كونه مثلي أو جبان)
في هذه الأثناء، جاء رجل طويل القامة من الخلف.
الي ما يتذكر من دونغ فانغ هذا فهو الشخص الي قاتله مو فان لما كان هو و تانغ يوي يحموا ثعبان الطوطم الأسود و قاتلوا و هم كانوا متجهين إلى الكهف السري وكان من التلاميذ الي يطاردون مو فان و تانغ يوي.
كان الرجل لديه هالة استبدادية إلى حد ما. أفسح الجمهور المجال له على الفور مع لمحة من الشماتة.
دائمًا ما يكون في المسلسلات الدرامية رئيس تنفيذي استبدادي مع فتاة ذات وجه شاب وثديين ضخمين على جانب واحد، وجمال أنيق ونبيل من جهة أخرى. بعد ذلك كان بطل الرواية يمشي بوتيرة متسلطة، بابتسامة متغطرسة وفخر على وجهه حتى أنه كان على المتنمرين في المدرسة أن يحترموه. كانت نظراته متعجرفة لدرجة أن أولئك الذين كانوا شجعانًا بما يكفي لعرقلة طريقه سيعانون من عواقب وخيمة من التعرض للتعذيب بإحدى الطرق المائة التي كان يخطر بباله…
رد مو فان بأسلوب غير مبال، “لا أتذكر. لقد نسيت الكثير من الناس في الماضي.”
“يان يو، ما الذي يحدث هنا؟” اقترب الرجل طويل القامة. لقد تصرف مثل طاغية المدرسة، الذي لم ينس أن يومئ بأدب في مو نو جياو بابتسامة أثناء طرح السؤال.
يبدو أنه قد جاء لتولي الموقف!
تكثف الجو بين الاثنين بسرعة. إذا كان الأمر مرئيًا، فيمكن للأشخاص القريبين رؤية بالتأكيد مجرتين صغيرتين تصطدم ببعضهما البعض بشكل مكثف.
“يا أخي دونغ فانغ، لقد رأيت ذلك أيضًا… أكره الأشخاص الذين يلمسون رباطة عنقي أكثر من غيرهم!” هتف لين يان يو.
كان الكثيرون قلقين عليه بالتأكيد خلال هذه الفترة الزمنية.
قال مو فان مبتسمًا، “كل شيء سيكون على ما يرام بمجرد أن تعتاد على ذلك.”
لثانية واحدة فقط، دونغ فانغ مينغ، الذي فقد فرصته إلى الأبد في أن يصبح قاضيًا في المحكمة السحرية، شعر بالغضب الشديد بسبب مو فان جنبًا إلى جنب مع لين يان يو، الذي فقد أعصابه تمامًا!
كان مو فان أحمقًا حقًا. بمجرد أن ذكر الرجل هذا، سحب مو فان على الفور ربطة العنق وانتزعها بعيدًا عن عنق لين يان يو كما لو كان ينتزع زهرة.
كان الناس يلهثون على الفور في دهشة.
كان مو فان متأكدًا من أنه كان يقترب جدًا من ارتداء نفس الأحذية*. كان الاختلاف الوحيد هو أن السيدتين الرائعتين بجانبه لم تظهرا أي تعاون على الإطلاق. وبدلاً من الانحناء إلى ذراعيه على كلا الجانبين، كانا يتمسكان ببعضهما البعض ويمشيان أمامه.
أصبح لين يان يو غاضبًا على الفور، لكن الرجل الذي كان يحمل لقب دونغ فانغ جره.
يبدو أنه قد جاء لتولي الموقف!
ربما كان هذا الرجل الذي كان يهينه له خلفية هائلة؟
“انت ستموت!” أشار لين يان يو إلى مو فان. وارتفع غضبه إلى مستوى جديد تمامًا.
قام مو فان ببساطة بإلقاء ربطة العنق وإلقاء نظرة خاطفة على لين يان يو، “ربطة العنق هذه رائعة للغاية بالنسبة للرجال. يا سيسي، أنا أحاول مساعدتك.”
ربما كان هذا الرجل الذي كان يهينه له خلفية هائلة؟
لم يهتم لين يان يو أبدًا بإثارة المشاكل أمام الجمهور. لماذا يترك الأمر هكذا؟
كان وجه لين يان يو غاضبًا جدًا.
كان على وشك التكلم عندما قاطعه مو فان، “لا تخبرني أنك تكره الناس الذين ينادونك بسيسي أيضًا…”
“أقسم أنني سأقتلك!” تقدم لين يان يو إلى الأمام. لو لم يكن للجمهور، لكان قد ألقى تعويذة على الفور.
——-
أمسك الرجل الذي يحمل اسم دونغ فانغ بسرعة لين يان يو وسحبه بعيدًا عن الحشد…
تحدث الرجل بنبرة غير واضحة إلى حد ما. ظهرت كلمة ‘سيسي’* على الفور في عقل مو فان، والتي ربطها بسرعة مع الرجل في مخيلته…
“أقسم أنني سأقتلك!” تقدم لين يان يو إلى الأمام. لو لم يكن للجمهور، لكان قد ألقى تعويذة على الفور.
كان الناس يلهثون على الفور في دهشة.
“مو فان، هل تعرف دونغ فانغ مينغ؟” حدقت مو نو جياو في عيني مو فان، كما لو أنها لاحظت شيئًا ما.
لم يهتم لين يان يو أبدًا بإثارة المشاكل أمام الجمهور. لماذا يترك الأمر هكذا؟
(هههههه لسه توه يدري)
ربما كان هذا الرجل الذي كان يهينه له خلفية هائلة؟
بعد استراحة جيدة في تلك الليلة، تابع مو فان الفتاتين الرائعتان إلى معهد اللؤلؤة بمزاج لطيف!
——
كان مو فان متأكدًا من أنه كان يقترب جدًا من ارتداء نفس الأحذية*. كان الاختلاف الوحيد هو أن السيدتين الرائعتين بجانبه لم تظهرا أي تعاون على الإطلاق. وبدلاً من الانحناء إلى ذراعيه على كلا الجانبين، كانا يتمسكان ببعضهما البعض ويمشيان أمامه.
“غريب، لماذا غادروا بهذه البساطة؟” قالت أي توتو. كانت تأمل في رؤية المزيد.
“مو فان، هل تعرف دونغ فانغ مينغ؟” حدقت مو نو جياو في عيني مو فان، كما لو أنها لاحظت شيئًا ما.
وفي الوقت نفسه، انحرفت شفاه مو نو جياو قليلاً. لم تعطي أي انتباه عن هذا بصدق.
رد مو فان بأسلوب غير مبال، “لا أتذكر. لقد نسيت الكثير من الناس في الماضي.”
ليس بعيدًا، تعثر دونغ فانغ مينغ الذي كان يسحب لين يان يو بعيدًا…
لثانية واحدة فقط، دونغ فانغ مينغ، الذي فقد فرصته إلى الأبد في أن يصبح قاضيًا في المحكمة السحرية، شعر بالغضب الشديد بسبب مو فان جنبًا إلى جنب مع لين يان يو، الذي فقد أعصابه تمامًا!
……………..
تحدث الرجل بنبرة غير واضحة إلى حد ما. ظهرت كلمة ‘سيسي’* على الفور في عقل مو فان، والتي ربطها بسرعة مع الرجل في مخيلته…
لا بد أن الرئيس تشان كونغ قد أخبر شيئًا لأصدقائه. على الرغم من أنهم لم يتأكدوا من أنه لا يزال على قيد الحياة، فقد عرفوا على الأقل أنه لم يمت كما تم إخبار العامة.
ترجمة: Scrub
“انت ستموت!” أشار لين يان يو إلى مو فان. وارتفع غضبه إلى مستوى جديد تمامًا.
الي ما يتذكر من دونغ فانغ هذا فهو الشخص الي قاتله مو فان لما كان هو و تانغ يوي يحموا ثعبان الطوطم الأسود و قاتلوا و هم كانوا متجهين إلى الكهف السري وكان من التلاميذ الي يطاردون مو فان و تانغ يوي.
لقد مرت فترة منذ دخول أي توتو إلى غرفتها، لكن تذمرها كان سحريًا للغاية. لن تختفي بسهولة في فترة زمنية قصيرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
