نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Versatile Mage 408

الطالب المتنقل، مدرسة النار

الطالب المتنقل، مدرسة النار

في المدن الصغيرة، كان هناك عدد أقل من الطلاب مع عنصر النار في الفصل، ولكن بالنسبة لمعهد اللؤلؤة، الذي اختار مواهب عظيمة في جميع أنحاء البلاد ، كان عنصر النار شائعًا إلى حد ما.

(قابل للتغيير)

 

 

 

 

معظم الطلاب الذين كانوا مؤهلين للانضمام إلى الحرم الجامعي الرئيسي قد حققوا المستوى المتوسط. في هذه المرحلة، سيحصل الجميع على بعض المدخرات، وبالتالي إذا كانوا حريصين حقًا على إيقاظ عنصر النار، فسيستخدمون على الأرجح الاستيقاظ الموجه لتحسين احتمالات الحصول على العنصر الذي يريدونه.

 

 

……………… 

 

 

لذلك، كان هناك الكثير من الطلاب مع عنصر النار!

 

 

 

 

 

الآن بعد أن تم الكشف عن موهبته الفطرية، عرف مو فان أنه لم يعد لديه ما يخفيه.

لذلك، كان هناك الكثير من الطلاب مع عنصر النار!

 

 

 

“لقد اقترب بالفعل نهاية الفصل الدراسي، بماذا كنت تفكر؟ هذا المكان لا يرحب بالقمامة التي تتجول مثلك!” قال وي رونغ بدون رحمة.

بعد كل شيء، كان عنصر النار العنصر الرئيسي له. لقد حان الوقت للتنافس على بعض الموارد في الحرم الجامعي الرئيسي الذي سيسمح له بالتحسن أكثر.

 

 

بعد ذلك بوقت قصير، دخل مدير عنصر النار، وي رونغ، القاعة. لقد كان مستبدًا إلى حد ما، حيث أدى دخوله إلى إسكات القاعة على الفور، على الرغم من امتلائها بأكثر من ألف طالب.

 

 

كان سديم عنصر النار خاصته في المرتبة الثالثة. على الرغم من أنه كان لا يزال على مسافة بعيدة من امتلاك مجرة* المستوى المتقدم، فقد تراكمت أشياء مثل التدريب بمرور الوقت، لذلك يجب عليه التحضير لاختراقه التالي.

 

 

 

(قابل للتغيير)

نظر إلى الجدران والأعمدة، كان يرى تموجات من اللهب. عندما نظر إليهم من زاوية مختلفة، بدا أن اللهب يتمايل ويشتعل.

 

 

 

 

تم وضع طلاب عنصر النار في معهد اللؤلؤة على وجه التحديد تحت مدرسة النار. كان لديها أكثر من ألفي طالب. كان أكثر من ألف منهم نشطاء إلى حد ما في المدرسة، مع عدد لا يحصى من الخريجين في الماضي.

 

 

 

 

 

اختار مو فان الوقت المناسب. وتبين أنه يوم الإعلان عن نتائج الاختبار الشهري لمدرسة النار.

ارتاح لانه كان هناك الكثير من الفتيات عندما نظر في أرجاء القاعة. تمتع مو فان بإطلالة رائعة. بطريقة ما، كان لدى الفتيات هالة ساخنة ومثيرة، ربما لأنهم جميعا أيقظوا عنصر النار.

 

 

 

 

كان هدف الاختبار بسيطًا إلى حد ما، لتحديد توزيع الموارد. وسيتلقى أصحاب الرتب الأعلى المزيد من الموارد. كمية الموارد اللازمة من المستوى المتوسط ​​فأعلى كانت تقريبًا حفرة بلا قاع. كان وجود موارد وفيرة أمرًا بالغ الأهمية للتميز بين الطلاب في هذه الرحلة الطويلة من التدريب.

 

 

 

 

دُهش مو فان. وقف مع نظرة مرتبكة.

كان مو فان طالبًا متنقلًا. شارك في الاختبار حوالي 1100 شخص. نظرًا لأنه لم يسبق له أن شارك في أي من الاختبارات من قبل، فقد تم تصنيفه في أسفل لوحة الترتيب. كمية الموارد التي حصل عليها من الترتيب تحت 1100 كانت مثيرة للشفقة إلى حد ما…

اختار مو فان مكانًا مع مجموعة من الفتيات الجميلات. أخذ نفسًا عميقًا واستنشق رائحة مغرية، معظمها من الورود الممزوجة ببعض العطور الأخرى. سلط هذا الضوء تمامًا على رغبة فتيات عنصر النار في أشياء مثيرة وعاطفية!

 

 

 

——-

 

 

——-

 

ارتاح لانه كان هناك الكثير من الفتيات عندما نظر في أرجاء القاعة. تمتع مو فان بإطلالة رائعة. بطريقة ما، كان لدى الفتيات هالة ساخنة ومثيرة، ربما لأنهم جميعا أيقظوا عنصر النار.

وصل مو فان إلى القاعة الرئيسية لمدرسة النار. كان المكان أحمر قرمزي من الداخل والخارج. في اللحظة التي رأى فيها هذا اللون الخارق للعين، كان بإمكانه أن يشعر بأن المكان يحترق!

 

 

ركز الجميع على الفور انتباهه عليه. كان من النادر إلى حد ما أن يقوم مدير العنصر بمناداة اسم شخص ما من بين أكثر من ألف طالب.

 

 

نظر إلى الجدران والأعمدة، كان يرى تموجات من اللهب. عندما نظر إليهم من زاوية مختلفة، بدا أن اللهب يتمايل ويشتعل.

 

 

……………… 

 

(قابل للتغيير)

كانت القاعة تحتوي على مجموعة من المقاعد المتناسقة تمامًا معًا. كان المكان مزدحمًا وحيويًا بالكامل عندما وصل مو فان.

 

 

 

 

 

ارتاح لانه كان هناك الكثير من الفتيات عندما نظر في أرجاء القاعة. تمتع مو فان بإطلالة رائعة. بطريقة ما، كان لدى الفتيات هالة ساخنة ومثيرة، ربما لأنهم جميعا أيقظوا عنصر النار.

 

 

 

 

“إذن أنت الطالب المتنقل الجديد؟” سأل وي رونغ.

اختار مو فان مكانًا مع مجموعة من الفتيات الجميلات. أخذ نفسًا عميقًا واستنشق رائحة مغرية، معظمها من الورود الممزوجة ببعض العطور الأخرى. سلط هذا الضوء تمامًا على رغبة فتيات عنصر النار في أشياء مثيرة وعاطفية!

 

 

 

 

“لقد اقترب بالفعل نهاية الفصل الدراسي، بماذا كنت تفكر؟ هذا المكان لا يرحب بالقمامة التي تتجول مثلك!” قال وي رونغ بدون رحمة.

“مرحبًا، أنت تبدو غير مألوف إلى حد ما. هل أنت من عنصر آخر، هل تحاول التسلل للاقتراب من دينغ يو مينغ؟ بمظهرك، لن يحدث ذلك إلا في أحلامك!” استدارت فتاة قصيرة الشعر أمامه وسألت بازدراء.

 

 

 

 

 

سرعان ما شعر مو فان بارتفاع غضبه.

مشى إلى المنصة ونظر إلى مجموعة المقاعد، طلاب مدرسة النار.

 

 

 

(قابل للتغيير)

كانت هذه هي المرة الثانية في نفس اليوم التي يشك فيها شخص ما في مظهره. هذا لا يغتفر. أولاً، كان رجلاً مخنثًا*، ثم مسترجلة!

 

 

وصل مو فان إلى القاعة الرئيسية لمدرسة النار. كان المكان أحمر قرمزي من الداخل والخارج. في اللحظة التي رأى فيها هذا اللون الخارق للعين، كان بإمكانه أن يشعر بأن المكان يحترق!

(خليتها بدل سيسي علشان التنسيق يزبط، واتوقع عرفتوا معنى مسترجلة ما يحتاج اشرح)

 

 

 

 

 

“لقد اتخذنا هذا المكان في نفس الوقت. لماذا لا يجب أن تكونوا أنتم أيها الفتيات من يهتم بأمري؟” سأل مو فان.

 

 

ترجمة: Scrub 

 

 

التفتت الفتيات من حوله نحوه. كانت عيونهم تقول نفس الكلمة: وقح!

لدهشته، كان لدى الطالب خلفية هائلة إلى حد ما. تعامل العميد مع الأوراق الرسمية بنفسه، وبالتالي لم يتمكن من القيام بأي شيء حيال ذلك. ومع ذلك، كانت مدارس العناصر المختلفة تحت سلطات قضائية مختلفة. لم يهتم وي رونغ بمدى وخلفية الطفل، فلن يرحمه على أرضه.

 

 

 

 

لمفاجأة مو فان، فتاة ذات شعر ناعم مثل الحرير جالسة قطريًا في المقدمة لم تلف رأسها للخلف للنظر إليه.

 

 

 

 

……………… 

في الواقع، كان مو فان يراقبها منذ البداية. كانت تسريحة شعرها جذابة إلى حد ما. شعرها مضفر في الأعلى، مثل حجاب ناعم يغطي رأسها. لقد أعطتها هالة أنيقة ونبيلة.

 

 

 

 

 

الفتيات مثلها عادة ما يكون لهم طعم أفضل. لقد وافقت بالتأكيد على كلماته.

نظر إلى الجدران والأعمدة، كان يرى تموجات من اللهب. عندما نظر إليهم من زاوية مختلفة، بدا أن اللهب يتمايل ويشتعل.

 

 

 

 

“إذا كنت ذكيًا، فيجب أن تجد لنفسك مكانًا آخر في الخلف. توقف عن إزعاجنا. هذا المكان يخصنا. كان هكذا منذ نصف عام.” قالت المسترجلة.

 

 

 

 

 

“ماذا لو لم أفعل؟” قال مو فان بموقف غير مبال.

“دعني أخبرك، أنا، هوانغ شينغ لي، أنا في المرتبة الثالثة في قائمة الرتب لمدرسة النار. يمكنني أن أضربك بسهولة. لا تجبرني على فعل ذلك. إن الأشخاص من عنصر الشفاء يتقاضون الكثير مقابل خدمتهم.” قالت الفتاة التي دعت نفسها بـ هوانغ شينغ لي. 

 

 

 

الفتيات مثلها عادة ما يكون لهم طعم أفضل. لقد وافقت بالتأكيد على كلماته.

“دعني أخبرك، أنا، هوانغ شينغ لي، أنا في المرتبة الثالثة في قائمة الرتب لمدرسة النار. يمكنني أن أضربك بسهولة. لا تجبرني على فعل ذلك. إن الأشخاص من عنصر الشفاء يتقاضون الكثير مقابل خدمتهم.” قالت الفتاة التي دعت نفسها بـ هوانغ شينغ لي. 

جلس مو فان جانبًا واستمع. لم يستطع الانتظار لرؤية كيف تبدو الفتاة التي تسمى دينغ يو مينغ.

 

 

 

 

“شينغ لي، انسي ذلك. لا تثيري المشاكل.” قالت الفتاة التي كانت على الأرجح دينغ يو مينغ. 

في الواقع، كان مو فان يراقبها منذ البداية. كانت تسريحة شعرها جذابة إلى حد ما. شعرها مضفر في الأعلى، مثل حجاب ناعم يغطي رأسها. لقد أعطتها هالة أنيقة ونبيلة.

 

 

 

 

لم تستدر حتى الآن. لم يستطع مو فان سوى رؤية تسريحة شعرها النبيلة، هذا جعل قلبه يشعر بالحكة.

كانت هذه هي المرة الثانية في نفس اليوم التي يشك فيها شخص ما في مظهره. هذا لا يغتفر. أولاً، كان رجلاً مخنثًا*، ثم مسترجلة!

 

جلس مو فان جانبًا واستمع. لم يستطع الانتظار لرؤية كيف تبدو الفتاة التي تسمى دينغ يو مينغ.

 

كان سديم عنصر النار خاصته في المرتبة الثالثة. على الرغم من أنه كان لا يزال على مسافة بعيدة من امتلاك مجرة* المستوى المتقدم، فقد تراكمت أشياء مثل التدريب بمرور الوقت، لذلك يجب عليه التحضير لاختراقه التالي.

“يو مينغ، أنتِ لطيفة جدًا مع الذباب المزعج، وهذا هو سبب استمرارهم في القدوم. يجب عليك التغلب على هذا القرف (مو فان)، حتى لا يزعجك الباقي. أنا لا أفهم بجدية سبب قيام شخص مثلك بإيقاظ عنصر النار.” قالت المسترجلة.

 

 

لم تستدر حتى الآن. لم يستطع مو فان سوى رؤية تسريحة شعرها النبيلة، هذا جعل قلبه يشعر بالحكة.

 

في الواقع، كان مو فان يراقبها منذ البداية. كانت تسريحة شعرها جذابة إلى حد ما. شعرها مضفر في الأعلى، مثل حجاب ناعم يغطي رأسها. لقد أعطتها هالة أنيقة ونبيلة.

جلس مو فان جانبًا واستمع. لم يستطع الانتظار لرؤية كيف تبدو الفتاة التي تسمى دينغ يو مينغ.

كانت هذه هي المرة الثانية في نفس اليوم التي يشك فيها شخص ما في مظهره. هذا لا يغتفر. أولاً، كان رجلاً مخنثًا*، ثم مسترجلة!

 

 

 

 

لسوء الحظ، لم تدر رأسها أبدًا.

 

 

“لقد اقترب بالفعل نهاية الفصل الدراسي، بماذا كنت تفكر؟ هذا المكان لا يرحب بالقمامة التي تتجول مثلك!” قال وي رونغ بدون رحمة.

 

 

——

 

 

 

 

 

بعد ذلك بوقت قصير، دخل مدير عنصر النار، وي رونغ، القاعة. لقد كان مستبدًا إلى حد ما، حيث أدى دخوله إلى إسكات القاعة على الفور، على الرغم من امتلائها بأكثر من ألف طالب.

 

 

 

 

ركز الجميع على الفور انتباهه عليه. كان من النادر إلى حد ما أن يقوم مدير العنصر بمناداة اسم شخص ما من بين أكثر من ألف طالب.

مشى إلى المنصة ونظر إلى مجموعة المقاعد، طلاب مدرسة النار.

“أجل.”، أومأ مو فان برأسه.

 

 

 

 

“من هو مو فان؟” سأل وي رونغ.

 

 

 

 

 

دُهش مو فان. وقف مع نظرة مرتبكة.

 

 

 

 

 

ركز الجميع على الفور انتباهه عليه. كان من النادر إلى حد ما أن يقوم مدير العنصر بمناداة اسم شخص ما من بين أكثر من ألف طالب.

 

 

 

 

لمفاجأة مو فان، فتاة ذات شعر ناعم مثل الحرير جالسة قطريًا في المقدمة لم تلف رأسها للخلف للنظر إليه.

“إذن أنت الطالب المتنقل الجديد؟” سأل وي رونغ.

 

 

 

 

 

“أجل.”، أومأ مو فان برأسه.

 

 

 

 

كان هدف الاختبار بسيطًا إلى حد ما، لتحديد توزيع الموارد. وسيتلقى أصحاب الرتب الأعلى المزيد من الموارد. كمية الموارد اللازمة من المستوى المتوسط ​​فأعلى كانت تقريبًا حفرة بلا قاع. كان وجود موارد وفيرة أمرًا بالغ الأهمية للتميز بين الطلاب في هذه الرحلة الطويلة من التدريب.

“لقد اقترب بالفعل نهاية الفصل الدراسي، بماذا كنت تفكر؟ هذا المكان لا يرحب بالقمامة التي تتجول مثلك!” قال وي رونغ بدون رحمة.

 

 

“أجل.”، أومأ مو فان برأسه.

 

“ماذا لو لم أفعل؟” قال مو فان بموقف غير مبال.

لطالما كان وي رونغ سريع الغضب. اعترض بشدة عندما سمع أن طالبًا قد انتقل إلى مدرسته.

 

 

 

 

 

لدهشته، كان لدى الطالب خلفية هائلة إلى حد ما. تعامل العميد مع الأوراق الرسمية بنفسه، وبالتالي لم يتمكن من القيام بأي شيء حيال ذلك. ومع ذلك، كانت مدارس العناصر المختلفة تحت سلطات قضائية مختلفة. لم يهتم وي رونغ بمدى وخلفية الطفل، فلن يرحمه على أرضه.

 

 

 

 

 

قد تضم مدرسة النار الخاصة به العديد من الطلاب، ولكن تم السماح للنخبة فقط بالالتحاق!

 

 

 

 

“من هو مو فان؟” سأل وي رونغ.

……………… 

 

 

 

 

 

ترجمة: Scrub 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط