هي على قيد الحياة؟!
انفصل مو فان لينغ لينغ. شقت لينغ لينغ طريقها إلى الشرطة لجمع المعلومات المتعلقة بالضحية، وطلب المزيد من الأدلة من رجال الشرطة والأطباء المسؤولين عن الحادث في الماضي …
“مرحبًا، هل هذا منزل ليو شيان؟” سأل مو فان.
من ناحية أخرى، توجه مو فان ببساطة إلى منزل الفتاة، لمعرفة ما إذا كان يمكنه تعلم أي شيء جديد من عائلتها.
نظر مو فان إلى صورتها قبل المجيء إلى هنا، لذا تعرّف عليها على الفور!
——
يحتوي الطابق الثاني على بعض الأواني من الزهور، مع الكروم على طول الجدران، مما أضاف بعض الألوان إلى المنزل المسن. يجب أن يكون مكانًا مريحًا للعيش فيه…
لم يمض على الحادث وقت طويل، فقد كان فقط شهرين. وصل مو فان إلى شارع قديم، حيث كان السكان يعيشون فوق المتاجر. لدخول المنزل، سيحتاج إلى العبور عبر زقاق صغير ويجد طريقه إلى المدخل الرئيسي.
حدقت الفتاة في مو فان بمظهر مرتبك، كانت غير متأكدة من سبب رد فعله على هذا النحو.
ضحكت الفتاة عندما رأت رد فعل مو فان قبل أن تضيف، “هل يجب أن تكون صديق اختي؟”
كان المنزل من طابقين. واجهته تواجه الشارع، المليء ببعض محلات الوجبات الخفيفة.
قام مو فان بتعديل النظارات على أنفه: “يبدو أن شيئًا ما حدث خلال تلك الأيام.”
“المنزل فوضوي بعض الشيء. دعنا نتحدث في هذا المقهى هناك.” لم تدعُ ليو رو مو فان إلى المنزل، فمن غير الحكمة أن تفعل ذلك عندما تكون في المنزل بمفردها.
يحتوي الطابق الثاني على بعض الأواني من الزهور، مع الكروم على طول الجدران، مما أضاف بعض الألوان إلى المنزل المسن. يجب أن يكون مكانًا مريحًا للعيش فيه…
“المنزل فوضوي بعض الشيء. دعنا نتحدث في هذا المقهى هناك.” لم تدعُ ليو رو مو فان إلى المنزل، فمن غير الحكمة أن تفعل ذلك عندما تكون في المنزل بمفردها.
كان المنزل يحتوي على فناء خلفي صغير، مع بعض تعريشات عناقيد العنب. تمايلت الفروع المعلقة عليه بلطف في مهب الرياح.
“إنه كذلك. مرحبًا، وأنت… “خرجت فتاة جميلة تمامًا من المنزل. كان لديها ابتسامة مهذبة، لكن حواجبها كانت تبدي تلميحًا من الحزن.
بدا وكأنه مكان مناسب لعائلة تعيش حياة مريحة وسعيدة، ولكن الحديقة والشرفة في الطابق الثاني كانت تحتوي على أكوام من المواد المستخدمة في الجنازات. لم يكن مو فان متأكداً من سبب بقائهم هنا لمدة شهرين، ذلك غيّر مظهر المنزل.
“مرحبًا، هل هذا منزل ليو شيان؟” سأل مو فان.
تابعت ليو رو عندما بدأت تتذكر الماضي. بعد فترة، خفضت صوتها وقالت بعيون لامعة: “لم أسمع أي شيء عن مطارد، ولكن أختي بدت حذرة تمامًا قبل أيام قليلة من حدوث الحادث. قبل شهرين، لم يكن الطقس باردًا، لذلك فتحت النوافذ عندما عدت من المدرسة، لكنها أصيبت بالذعر وأغلقته.”
……………..
“إنه كذلك. مرحبًا، وأنت… “خرجت فتاة جميلة تمامًا من المنزل. كان لديها ابتسامة مهذبة، لكن حواجبها كانت تبدي تلميحًا من الحزن.
“أنا … أنتِ أنتِ أنتِ!!” صُعق مو فان عندما ألقى نظرة أوضح على الفتاة. أشار بإصبعه إلى الفتاة ولم يستطع العثور على أي كلمات.
انفصل مو فان لينغ لينغ. شقت لينغ لينغ طريقها إلى الشرطة لجمع المعلومات المتعلقة بالضحية، وطلب المزيد من الأدلة من رجال الشرطة والأطباء المسؤولين عن الحادث في الماضي …
حدقت الفتاة في مو فان بمظهر مرتبك، كانت غير متأكدة من سبب رد فعله على هذا النحو.
أخذ مو فان بضع خطوات إلى الوراء. فوجئ، لأن الفتاة التي استقبلته هي نفس الفتاة التي ذكرها هو تو التي ماتت!
“نعم، لقد مات آبائنا منذ فترة طويلة. توقفت أختي عن الذهاب إلى المدرسة حتى تتمكن من العمل، لذلك أكملت دراستي فقط… ”كان صوت ليو رو يرتجف قليلاً.
نظر مو فان إلى صورتها قبل المجيء إلى هنا، لذا تعرّف عليها على الفور!
وقد شاهد أيضاً شهادة الوفاة. قيل أن الجثة قد تم حرقها، لكنها كانت على قيد الحياة واقفة أمامه مباشرة!
“المنزل فوضوي بعض الشيء. دعنا نتحدث في هذا المقهى هناك.” لم تدعُ ليو رو مو فان إلى المنزل، فمن غير الحكمة أن تفعل ذلك عندما تكون في المنزل بمفردها.
هل يمكن أن تكون الأساطير حقيقية؟ أن أولئك الذين امتصهم مصاصو الدماء دمهم يجف ويبعثون في أول القمر، ويصبحون منهم؟
انفصل مو فان لينغ لينغ. شقت لينغ لينغ طريقها إلى الشرطة لجمع المعلومات المتعلقة بالضحية، وطلب المزيد من الأدلة من رجال الشرطة والأطباء المسؤولين عن الحادث في الماضي …
نظر مو فان إلى الفتاة. كانت الجمل القصيرة كافية بالنسبة له أن يتخيل المشهد الذي كانت تعتمد فيه الفتاتان على بعضهما البعض. لا بد أنهما كانا قريبين للغاية.
كانت الفتاة ذات وجه شاحب تفتقر إلى لون الدم. كانت شفاهها وردية وناعمة تمامًا، مما منحها مظهرًا مثيرًا للشفقة مما حث مو فان على الشعور ببعض المودة الرقيقة لها. ومع ذلك، قد يكون مجرد تمويه كبير من مصاص الدماء. مصاص دماء … ألا يعني هذا أنها ستمتص دماء الرجال الوسيمين أمثاله؟
“أنا أخت ليو شيان التوأم، ليو رو.” قالت الفتاة بعد أن أدركت شيئًا أخيرًا.
“آه…” التوت شفاه مو فان. اللعنة، كان خياله يزداد وحشية في الآونة الأخيرة. يجب عليه بالتأكيد التوقف عن مشاهدة البرامج التلفزيونية الأمريكية!
“توأم، أوه، هذا أخافني حقًا.” أخذ مو فان نفسًا عميقًا.
تابعت ليو رو عندما بدأت تتذكر الماضي. بعد فترة، خفضت صوتها وقالت بعيون لامعة: “لم أسمع أي شيء عن مطارد، ولكن أختي بدت حذرة تمامًا قبل أيام قليلة من حدوث الحادث. قبل شهرين، لم يكن الطقس باردًا، لذلك فتحت النوافذ عندما عدت من المدرسة، لكنها أصيبت بالذعر وأغلقته.”
ضحكت الفتاة عندما رأت رد فعل مو فان قبل أن تضيف، “هل يجب أن تكون صديق اختي؟”
يحتوي الطابق الثاني على بعض الأواني من الزهور، مع الكروم على طول الجدران، مما أضاف بعض الألوان إلى المنزل المسن. يجب أن يكون مكانًا مريحًا للعيش فيه…
“مم، نعم. سمعت الخبر…” قال مو فان بإيماءة.
“أختي كانت دائما ضعيفة وتعاني من فقر الدم في بعض الأحيان. لا أعتقد أن هناك أي شيء غريب في ذلك.” قالت ليو رو.
لم يكشف مو فان عن هويته كصياد. لم يكن لدى العديد من عامة الناس، بما في ذلك السحرة، أي فكرة عن وجود أشياء في المدينة بخلاف البشر. لم تكن هناك حاجة لإعطائهم أي خوف غير ضروري، وبالتالي في معظم الوقت أثناء التحقيق، سوف يستخدم مو فان و لينغ لينغ هويات زائفة.
……………..
“المنزل فوضوي بعض الشيء. دعنا نتحدث في هذا المقهى هناك.” لم تدعُ ليو رو مو فان إلى المنزل، فمن غير الحكمة أن تفعل ذلك عندما تكون في المنزل بمفردها.
أومأ مو فان برأسه. أدرك أن ليو رو كانت فتاة ذكية تمامًا، لكنه لم يكن متأكدًا من نوع الشخصية التي تتمتع بها شقيقتها، التي توفت في أوج حياتها…
فقط لكي يبدو كمحقق مشهور، اشترى زوجًا من النظارات، بالطبع…
———
كانت الفتاة ذات وجه شاحب تفتقر إلى لون الدم. كانت شفاهها وردية وناعمة تمامًا، مما منحها مظهرًا مثيرًا للشفقة مما حث مو فان على الشعور ببعض المودة الرقيقة لها. ومع ذلك، قد يكون مجرد تمويه كبير من مصاص الدماء. مصاص دماء … ألا يعني هذا أنها ستمتص دماء الرجال الوسيمين أمثاله؟
داخل المقهى الصغير، طلب مو فان كوبًا من العصير لـ ليو رو، وبعض الطعام لنفسه. كان في عجلة من أمره لبدء عمله التحقيقي، لذلك نسي تمامًا تناول الغداء.
“رأيت أن منزلك لا يزال يحتوي على أكوام من الأشياء المستخدمة خلال الجنازات. لقد مر شهران بالفعل، لماذا لم يزيلهم أحد بعد…” سأل مو فان.
“أنا … أنتِ أنتِ أنتِ!!” صُعق مو فان عندما ألقى نظرة أوضح على الفتاة. أشار بإصبعه إلى الفتاة ولم يستطع العثور على أي كلمات.
“لا يوجد أي شخص آخر في الأسرة. غادر أقاربنا بعد مساعدتي في الجنازة. كما ذهبت بعيداً لتحويل ذهني عن الحزن. لقد عدت في الأمس فقط، لذلك لم يكن لدي الوقت لتنظيفهم بعد.” قالت ليو رويدًا، مع تلميح من الحزن.
“كلاكما تعيشان في المنزل؟” سأل مو فان.
“نعم، لقد مات آبائنا منذ فترة طويلة. توقفت أختي عن الذهاب إلى المدرسة حتى تتمكن من العمل، لذلك أكملت دراستي فقط… ”كان صوت ليو رو يرتجف قليلاً.
انفصل مو فان لينغ لينغ. شقت لينغ لينغ طريقها إلى الشرطة لجمع المعلومات المتعلقة بالضحية، وطلب المزيد من الأدلة من رجال الشرطة والأطباء المسؤولين عن الحادث في الماضي …
نظر مو فان إلى الفتاة. كانت الجمل القصيرة كافية بالنسبة له أن يتخيل المشهد الذي كانت تعتمد فيه الفتاتان على بعضهما البعض. لا بد أنهما كانا قريبين للغاية.
وقد شاهد أيضاً شهادة الوفاة. قيل أن الجثة قد تم حرقها، لكنها كانت على قيد الحياة واقفة أمامه مباشرة!
“سأساعدك لاحقًا. لن تتمكني من تنظيفها بنفسك.” عرض مو فان بلطف.
هزت ليو رو رأسها. كان من الواضح أنها لا تريد إزعاجه. نظرت إليه وسألت: “لم أرك من قبل. هل أنت زميل أختي؟”
“أنا أخت ليو شيان التوأم، ليو رو.” قالت الفتاة بعد أن أدركت شيئًا أخيرًا.
مو فان الذي قد أنجز واجباته المنزلية* بالفعل، أجاب: “ليست زميلة، ولكن مكان عملها يقع بجوار العمل الخاص بي، لذلك كنا نتحدث من حين لآخر.”
حدقت الفتاة في مو فان بمظهر مرتبك، كانت غير متأكدة من سبب رد فعله على هذا النحو.
(تشبيه غريب الصراحة بس المهم انه تشبيه أنه عرف بعض المعلومات عنها)
كان المنزل يحتوي على فناء خلفي صغير، مع بعض تعريشات عناقيد العنب. تمايلت الفروع المعلقة عليه بلطف في مهب الرياح.
قال مو فان: “ولكني سمعت أنها تعرضت للعض من شيء ما، وكانت تعاني من فقر الدم الشديد خلال ذلك الوقت.”
“أوه، إنه أنت، لقد ذكرتك لي أختي من قبل. لقد اعتنيت بها دائمًا.” قالت ليو رو.
……………..
“إنه كذلك. مرحبًا، وأنت… “خرجت فتاة جميلة تمامًا من المنزل. كان لديها ابتسامة مهذبة، لكن حواجبها كانت تبدي تلميحًا من الحزن.
كان المنزل من طابقين. واجهته تواجه الشارع، المليء ببعض محلات الوجبات الخفيفة.
عرف مو فان أن ليو رو كانت تذكر شخصًا آخر، لذا فقد أكمل اللعب بكل سرور. على الرغم من أن ليو رو لا تزال تبدو مكتئبة قليلاً، فقد عانت أكثر فترة مؤلمة، لذلك قطع مو فان الموضوع مباشرة. “هل ماتت أختك من نوبة قلبية؟”
أخذ مو فان بضع خطوات إلى الوراء. فوجئ، لأن الفتاة التي استقبلته هي نفس الفتاة التي ذكرها هو تو التي ماتت!
“أظن ذلك، هذا ما قاله لي الأطباء.” قالت ليو رو.
“أختي كانت دائما ضعيفة وتعاني من فقر الدم في بعض الأحيان. لا أعتقد أن هناك أي شيء غريب في ذلك.” قالت ليو رو.
قال مو فان: “ولكني سمعت أنها تعرضت للعض من شيء ما، وكانت تعاني من فقر الدم الشديد خلال ذلك الوقت.”
“نعم، لقد مات آبائنا منذ فترة طويلة. توقفت أختي عن الذهاب إلى المدرسة حتى تتمكن من العمل، لذلك أكملت دراستي فقط… ”كان صوت ليو رو يرتجف قليلاً.
“أختي كانت دائما ضعيفة وتعاني من فقر الدم في بعض الأحيان. لا أعتقد أن هناك أي شيء غريب في ذلك.” قالت ليو رو.
“عثرت على الرجل العجوز الذي أرسل أختك إلى المستشفى. أصر على أنه رأى شيئًا. أنا فضولي جدًا أيضًا. أختك بدت بخير في المرة الأخيرة التي رأيتها فيها، لكنني صدمت عندما سمعت أنها توفت من نوبة قلبية. شعرت أنها كانت مذعورة قبل بضعة أيام قبل وفاتها، لذلك سألتها، وأخبرتني شيئًا عن مطارد. هل قالت لكِ شيئًا عن ذلك؟ ” وجه مو فان المحادثة بطريقته الخاصة.
تابعت ليو رو عندما بدأت تتذكر الماضي. بعد فترة، خفضت صوتها وقالت بعيون لامعة: “لم أسمع أي شيء عن مطارد، ولكن أختي بدت حذرة تمامًا قبل أيام قليلة من حدوث الحادث. قبل شهرين، لم يكن الطقس باردًا، لذلك فتحت النوافذ عندما عدت من المدرسة، لكنها أصيبت بالذعر وأغلقته.”
عرف مو فان أن ليو رو كانت تذكر شخصًا آخر، لذا فقد أكمل اللعب بكل سرور. على الرغم من أن ليو رو لا تزال تبدو مكتئبة قليلاً، فقد عانت أكثر فترة مؤلمة، لذلك قطع مو فان الموضوع مباشرة. “هل ماتت أختك من نوبة قلبية؟”
قام مو فان بتعديل النظارات على أنفه: “يبدو أن شيئًا ما حدث خلال تلك الأيام.”
وقد شاهد أيضاً شهادة الوفاة. قيل أن الجثة قد تم حرقها، لكنها كانت على قيد الحياة واقفة أمامه مباشرة!
فقط لكي يبدو كمحقق مشهور، اشترى زوجًا من النظارات، بالطبع…
……………..
“أختي كانت دائما ضعيفة وتعاني من فقر الدم في بعض الأحيان. لا أعتقد أن هناك أي شيء غريب في ذلك.” قالت ليو رو.
ترجمة: Scrub
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
