نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Versatile Mage 434

بماذا اصطدمت؟

بماذا اصطدمت؟

“هل تقول أن موت أختي ليس حادثًا؟” كان لعيني ليو رو وميض معقد تمامًا.

 

 

 

 

اجتمع مو فان مع لينغ لينغ.

أومأ مو فان برأسه قبل أن يضيف: “هذا الرجل العجوز ساحر قوي، لذلك أنا متأكد من أنه يقول الحقيقة. إلى جانب ذلك، هل تعتقدين حقاً أن أختك تعاني من مرض في القلب؟”

 

 

 

 

 

كانت ليو رو منغمسة في أفكارها لفترة من الوقت قبل أن تقول: “صحيح أن صحتها لم تكن رائعة، لكنني كنت أعرف فقط عن مرض القلب بعد وفاتها. لقد وجدت أنه أمر لا يصدق أيضا.”

 

 

 

 

 

“لقد أزعجني ذلك بالفعل. أريد أن أعرف الحقيقة، لذلك إذا كنتِ تتذكرين أي شيء غريب عن أختك، أو شخص مشبوه، فيرجى إخباري في أقرب وقت ممكن، خاصةً إذا كان الشخص رجلاً.” قال مو فان.

“مو فان، هل أدركت؟ معظم الخطوط لم تعد تعمل في هذا الوقت. غادر القطار الأخير قبل خمس دقائق، مما يعني أن كل شخص كان سيصعد إلى القطار قبل خمس دقائق. يجب أن تعرف ليو شيان الجدول الزمني أيضًا، لماذا تهتم بالدخول إلى المحطة في هذا الوقت؟” سألت لينغ لينغ، بينما كانت تحمل جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص بها.

 

 

 

“هذا محتمل جدًا. لنبحث عن كاميرات المراقبة التي التقطت اللحظات قبل دخولها المحطة. توجد متاجر وإشارات مرور في الجوار. ربما يمكننا أن نجد من استدرجها قبل دخولها المحطة.” قال مو فان.

استنادًا إلى المعلومات التي قدمها هو تو، اتضح أن مصاصي الدماء الذكور فقط من يفترسون المرأة. كانوا دائمًا يضايقون فريستهم لبعض الوقت، أو حتى يجرون اتصالات مباشرة معهم. افترض مو فان أن أي شخص غريب بدأ الاتصال بها قبل وفاتها سيكون الأكثر شبهة.

قالت ليو رو: “إذا كان أي شخص، أعتقد أنك تفي بالمعايير التي ذكرتها.”

 

 

 

قال مو فان: “إذا لم نتمكن حقًا من العثور على أي شيء، أعتقد أنه سيتعين علينا التحدث إلى أختها ليو رو مرة أخرى.”

قالت ليو رو: “إذا كان أي شخص، أعتقد أنك تفي بالمعايير التي ذكرتها.”

 

 

 

 

 

شعر مو فان بالحرج. يبدو أن الشخص الذي كان يتنكر فيه كان مهتمًا بمطاردة شقيقتها.

 

 

 

 

———-

ومع ذلك، كان هذا بمثابة دليل مهم. يجب أن يحقق في ذلك الشخص لاحقًا، لأنه قد يحصل على بعض المعلومات المفيدة.

 

 

كانت لينغ لينغ تحاكي خطى ليو شيان من خلال اتباع دربها من التسجيلات. أينما سارت ليو شيان في التسجيلات، كانت لينغ لينغ تتبع مسارها، وحتى تحاكي أفعالها. كان أسلوبًا شائع الاستخدام من قبل الشرطة للتحقيق. كما أتقنت معظم وكالات الصيادين في المدن هذا الأسلوب الأساسي.

 

 

“هل يوجد أي شخص آخر غيري؟” سأل مو فان.

“بالتأكيد، لقد غادر القطار الأخير بالفعل، لكنها لا تزال في المحطة. لا أشعر أنها تحاول ركوب القطار.” قال مو فان بينما كان يشير إلى شقيقة ليو رو ليو شيان، التي كانت تشبهها تمامًا.

 

 

 

 

هزت ليو رو رأسها. نظرت إلى ساعتها وقالت: “لقد تأخر الوقت. يجب أن أذهب إلى المدرسة. إذا كان هناك أي شيء آخر، يمكنك العثور عليّ في كلية تشينغ يوان للبنات.”

 

 

 

 

 

عرف مو فان أنه لا يجب أن يسأل أكثر، وشرع في رؤية المنزل.

 

 

بعد فترة وجيزة من مغادرة ليو رو، تحولت شخصية مو فان إلى ظل أسود واجتاز الكروم. تسلل بهدوء إلى غرف ليو شيان و ليو رو

 

 

بعد فترة وجيزة من مغادرة ليو رو، تحولت شخصية مو فان إلى ظل أسود واجتاز الكروم. تسلل بهدوء إلى غرف ليو شيان و ليو رو

 

 

“مو فان، هل أدركت؟ معظم الخطوط لم تعد تعمل في هذا الوقت. غادر القطار الأخير قبل خمس دقائق، مما يعني أن كل شخص كان سيصعد إلى القطار قبل خمس دقائق. يجب أن تعرف ليو شيان الجدول الزمني أيضًا، لماذا تهتم بالدخول إلى المحطة في هذا الوقت؟” سألت لينغ لينغ، بينما كانت تحمل جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص بها.

 

 

كانت الغرف مليئة بالأشياء الأنثوية الوردي والأزرق والبودرة الزرقاء.

 

 

“إذن يجب أن تكون قد تم استدراجها إلى المحطة.” فسرت لينغ لينغ.

 

 

كانت الغرف تحتوي على الكثير من الدمى على الأسرة، والمكاتب، والمعلقة على الجدران. حاول مو فان البحث عن أدلة بعينه المميزة، ولكن للأسف، بصرف النظر عن مجموعة متنوعة من الملابس الداخلية، لم يجد أي شيء مثير للاهتمام.

“هل تقول أن موت أختي ليس حادثًا؟” كان لعيني ليو رو وميض معقد تمامًا.

 

 

 

 

“يبدو أنني سأضطر إلى معرفة ما إذا كانت لينغ لينغ قد تمكنت من العثور على شيء مفيد أم لا.” غمغم مو فان.

كانت الغرف مليئة بالأشياء الأنثوية الوردي والأزرق والبودرة الزرقاء.

 

قالت ليو رو: “إذا كان أي شخص، أعتقد أنك تفي بالمعايير التي ذكرتها.”

 

 

——

 

 

تذكر مو فان عنكبوت الوهم السحري في مدينة جين لين المهجورة. كان لدى المخلوق أيضًا القدرة على التلاعب بعقل فريسته. كان مصاص الدماء قادرًا على الاختباء في المدينة والتغذى على البشر، وبالتالي لن يكون مفاجئًا أن لديه طرقًا مماثلة للتلاعب بفريسته أيضًا.

 

اجتمع مو فان مع لينغ لينغ.

 

 

 

 

كانت الغرف مليئة بالأشياء الأنثوية الوردي والأزرق والبودرة الزرقاء.

“تم حرق الجثة منذ فترة طويلة. إذا تم الحفاظ عليها، فسيكون من السهل معرفة ما إذا كانت قد تعرضت للهجوم من قبل مصاص دماء أم لا. من كان يظن أن هذه المخلوقات المخفية ستأتي إلى بلادنا؟ أليست الكنائس مسؤولةً عنهم؟!” قالت لينغ لينغ.

شعر مو فان بالحرج. يبدو أن الشخص الذي كان يتنكر فيه كان مهتمًا بمطاردة شقيقتها.

 

 

………… 

“حسنا، هل عرفتي أي شيء مفيد؟” سأل مو فان.

 

 

“هل يوجد أي شخص آخر غيري؟” سأل مو فان.

 

 

قلبت لينغ لينغ عبر الصفحات على جهاز الكمبيوتر المحمول وقالت بعد تنظيم أفكارها، “كل وثيقة تفيد أنها ماتت بسبب مرض في القلب. لم يكن هناك شيء غريب في وفاتها. لم يكن هناك شيء مريب حول شهادة الوفاة أيضًا. لنكون صادقين، إذا لم يصر هو تو على أنه شهد موتها، فأنا متأكد من أن الحادث لن يعتبر حتى فعل من قبل وحش شيطاني. لا عجب أن لا أحد كان على استعداد للقيام بهذه المهمة.”

 

 

“مو فان، هل أدركت؟ معظم الخطوط لم تعد تعمل في هذا الوقت. غادر القطار الأخير قبل خمس دقائق، مما يعني أن كل شخص كان سيصعد إلى القطار قبل خمس دقائق. يجب أن تعرف ليو شيان الجدول الزمني أيضًا، لماذا تهتم بالدخول إلى المحطة في هذا الوقت؟” سألت لينغ لينغ، بينما كانت تحمل جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص بها.

 

“يبدو الأمر صعبًا تمامًا، حيث لا يوجد لدينا أي أدلة. علاوة على ذلك، إذا كان مصاص الدماء يختار فقط فتاة عشوائية، فسيكون من المستحيل تحديد مكانه مع جميع النساء في المدينة. هذا صداع” اتفق مو فان.

 

 

لمنع أنفسهم من فقدان أي تفاصيل، قرر مو فان و لينغ لينغ زيارة نفس المحطة ليلاً، لتكرار الحادث من خلال تتبع مسارها في ذلك الوقت.

 

 

“لقد حصلت بالفعل على تسجيلات كاميرات المراقبة في مترو الأنفاق. لم يكن لدي الوقت للنظر إليهم بعد. لنأمل أن نجد بعض الأدلة منهم.” قالت لينغ لينغ.

 

 

 

 

 

قال مو فان: “إذا لم نتمكن حقًا من العثور على أي شيء، أعتقد أنه سيتعين علينا التحدث إلى أختها ليو رو مرة أخرى.”

 

 

 

 

 

“أعتقد أن هذا هو الخيار الوحيد الذي لدينا.”

 

 

 

 

 

شغلت لينغ لينغ تسجيلات كاميرات المراقبة في المحطة حيث ماتت ليو شيان فجأة.

 

 

 

 

لمنع أنفسهم من فقدان أي تفاصيل، قرر مو فان و لينغ لينغ زيارة نفس المحطة ليلاً، لتكرار الحادث من خلال تتبع مسارها في ذلك الوقت.

لمنع أنفسهم من فقدان أي تفاصيل، قرر مو فان و لينغ لينغ زيارة نفس المحطة ليلاً، لتكرار الحادث من خلال تتبع مسارها في ذلك الوقت.

هزت ليو رو رأسها. نظرت إلى ساعتها وقالت: “لقد تأخر الوقت. يجب أن أذهب إلى المدرسة. إذا كان هناك أي شيء آخر، يمكنك العثور عليّ في كلية تشينغ يوان للبنات.”

 

“بالتأكيد، لقد غادر القطار الأخير بالفعل، لكنها لا تزال في المحطة. لا أشعر أنها تحاول ركوب القطار.” قال مو فان بينما كان يشير إلى شقيقة ليو رو ليو شيان، التي كانت تشبهها تمامًا.

 

“يبدو أنني سأضطر إلى معرفة ما إذا كانت لينغ لينغ قد تمكنت من العثور على شيء مفيد أم لا.” غمغم مو فان.

———-

كانت الغرف مليئة بالأشياء الأنثوية الوردي والأزرق والبودرة الزرقاء.

 

 

 

 

لم تكن المحطة مزدحمة للغاية في الليل.

 

 

 

 

شغلت لينغ لينغ تسجيلات كاميرات المراقبة في المحطة حيث ماتت ليو شيان فجأة.

عند مدخل المحطة، كان الدرج المؤدي إلى مترو الأنفاق فارغًا تمامًا. شعروا ببعض الشر تحت الضوء القاتم، لكنهم كانوا يسمعون بعض الضربات المعدنية الغريبة في المسافة.

 

 

ترجمة: Scrub 

 

لمنع أنفسهم من فقدان أي تفاصيل، قرر مو فان و لينغ لينغ زيارة نفس المحطة ليلاً، لتكرار الحادث من خلال تتبع مسارها في ذلك الوقت.

“مو فان، هل أدركت؟ معظم الخطوط لم تعد تعمل في هذا الوقت. غادر القطار الأخير قبل خمس دقائق، مما يعني أن كل شخص كان سيصعد إلى القطار قبل خمس دقائق. يجب أن تعرف ليو شيان الجدول الزمني أيضًا، لماذا تهتم بالدخول إلى المحطة في هذا الوقت؟” سألت لينغ لينغ، بينما كانت تحمل جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص بها.

 

 

 

 

 

عرض الكمبيوتر المحمول حاليًا مجموعة من المشاهد المختلفة الملتقطة من كل كاميرا. كان بإمكانهم رؤية ليو شيان وهي تمشي ببطء في المحطة على طرف اصابعها على التسجيل الأسود الداكن والأبيض. لم يكن هناك أي علامة على أي شخص آخر في محيطها.

 

 

 

 

 

كانت لينغ لينغ تحاكي خطى ليو شيان من خلال اتباع دربها من التسجيلات. أينما سارت ليو شيان في التسجيلات، كانت لينغ لينغ تتبع مسارها، وحتى تحاكي أفعالها. كان أسلوبًا شائع الاستخدام من قبل الشرطة للتحقيق. كما أتقنت معظم وكالات الصيادين في المدن هذا الأسلوب الأساسي.

 

 

 

 

 

“بالتأكيد، لقد غادر القطار الأخير بالفعل، لكنها لا تزال في المحطة. لا أشعر أنها تحاول ركوب القطار.” قال مو فان بينما كان يشير إلى شقيقة ليو رو ليو شيان، التي كانت تشبهها تمامًا.

 

 

“هذا محتمل جدًا. لنبحث عن كاميرات المراقبة التي التقطت اللحظات قبل دخولها المحطة. توجد متاجر وإشارات مرور في الجوار. ربما يمكننا أن نجد من استدرجها قبل دخولها المحطة.” قال مو فان.

 

 

“إذن يجب أن تكون قد تم استدراجها إلى المحطة.” فسرت لينغ لينغ.

 

 

 

 

 

“هذا محتمل جدًا. لنبحث عن كاميرات المراقبة التي التقطت اللحظات قبل دخولها المحطة. توجد متاجر وإشارات مرور في الجوار. ربما يمكننا أن نجد من استدرجها قبل دخولها المحطة.” قال مو فان.

 

 

 

 

 

“إن الأمر يبدو فجأة مرعبًا قليلاً. إذا كان مصاص الدماء قادرًا على إغواء فريسته، فإن عامة الناس سيجدون صعوبة في حماية أنفسهم.” قالت لينغ لينغ.

 

 

كانت ليو رو منغمسة في أفكارها لفترة من الوقت قبل أن تقول: “صحيح أن صحتها لم تكن رائعة، لكنني كنت أعرف فقط عن مرض القلب بعد وفاتها. لقد وجدت أنه أمر لا يصدق أيضا.”

 

 

تذكر مو فان عنكبوت الوهم السحري في مدينة جين لين المهجورة. كان لدى المخلوق أيضًا القدرة على التلاعب بعقل فريسته. كان مصاص الدماء قادرًا على الاختباء في المدينة والتغذى على البشر، وبالتالي لن يكون مفاجئًا أن لديه طرقًا مماثلة للتلاعب بفريسته أيضًا.

 

 

“حسنا، هل عرفتي أي شيء مفيد؟” سأل مو فان.

 

عند مدخل المحطة، كان الدرج المؤدي إلى مترو الأنفاق فارغًا تمامًا. شعروا ببعض الشر تحت الضوء القاتم، لكنهم كانوا يسمعون بعض الضربات المعدنية الغريبة في المسافة.

“إن مصاص الدماء هذا أكثر ذكاءً من الوحوش الشيطانية التي واجهناها من قبل. إذا تعرضت ليو شيان بالفعل لهجوم من قبل مصاص دماء، فقد أثبت أيضًا أن المخلوق يعرف كيف يزيف سبب موت ضحيته. طالما تم تشخيص وفاة الضحية بأزمة قلبية، لن تصل القضية إلى أيدي الصيادين. وبعبارة أخرى، لن يكون لدى مصاص الدماء أي مخاوف. هناك الملايين من الناس في هذه المدينة، لذلك ليس غريباً أن قلة ماتوا في حوادث…” 

 

 

 

 

………… 

“مو فان، انظر… لقد توقفت فجأة في تلك البقعة، كما لو أنها اصطدمت بشخص ما!” صاحت لينغ لينغ.

“إذن يجب أن تكون قد تم استدراجها إلى المحطة.” فسرت لينغ لينغ.

 

استنادًا إلى المعلومات التي قدمها هو تو، اتضح أن مصاصي الدماء الذكور فقط من يفترسون المرأة. كانوا دائمًا يضايقون فريستهم لبعض الوقت، أو حتى يجرون اتصالات مباشرة معهم. افترض مو فان أن أي شخص غريب بدأ الاتصال بها قبل وفاتها سيكون الأكثر شبهة.

 

“أعتقد أن هذا هو الخيار الوحيد الذي لدينا.”

………… 

اجتمع مو فان مع لينغ لينغ.

 

 

 

 

ترجمة: Scrub 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط