نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Versatile Mage 438

اللعنة، أيها العم الغريب

اللعنة، أيها العم الغريب

نادي البلدة الشمالي…

 

 

 

 

أفرغ الزبون الشراب في حلقه بسرعة، دون ترك نقطة واحدة وراءه، كما لو كان يحاول تعزيز شجاعته لما كان يخطط للقيام به لاحقًا.

يحتوي النادي على بار واسع في المركز. كان المكان باهتًا إلى حد ما و يحتوي على أضواء حمراء قرمزية مضيئة على الأرض، تعمل كطبقة من السجادة الحمراء المتوهجة.

 

 

“لماذا هو بالتحديد؟ ألستُ رجلًا أيضًا؟” ضحك الرجل في منتصف العمر.

 

 

كان البار على الطراز الغربي، مع رأس غزال معلق فوق الجدار، تم رسمه بالكثير من الأنماط الدينية. كانت بعض النظارات وأدوات المائدة الفضية جاهزة في نهاية البار. حتى النادل كان غربيًا و وسيمًا تمامًا.

 

 

 

 

 

“ما الشراب الذي تريده؟” سأل النادل داخل البار.

 

 

 

 

 

“مارينا، ليس ممتلئًا للغاية. لقد حصلت على مشروب أفضل لأستمتع به لاحقًا.” قال زبون شاحب الوجه.

 

 

 

 

 

أفرغ الزبون الشراب في حلقه بسرعة، دون ترك نقطة واحدة وراءه، كما لو كان يحاول تعزيز شجاعته لما كان يخطط للقيام به لاحقًا.

…………….

 

 

 

 

“ابن العاهرة، من يحاول العبث معي؟ إذا كنت أعلم أن هذا الطفل هو الشخص الوحيد هناك، لكنت سأقتله على الفور. لم يكن عليهم أن يروا وجهي. هذا غير مقبول! لم أدع فريسة تهرب من كفّي أبدًا من قبل، ولن تكون ليو رو استثناءً أيضًا!” غمغم الرجل ذو الوجه الشاحب.

 

 

 

 

ترجمة: Scrub 

لم يلاحظ الرجل أن لولي صغيرة غير ضارة تجلس على مقربة منه في البار. كانت تشرب كأس عصير بينما كانت تراقب الرجل سرًا.

 

 

 

 

 

كان المكان نادٍ للأغنياء. كان هناك عدد قليل من المناطق السكنية القريبة مع القصور، وبالتالي في بعض الأحيان ة، كان بعض السكان الأغنياء يجلبون أطفالهم إلى النادي. على هذا النحو، لم يكن غريبا رؤية طفل يتسكع هنا.

ضحك الرجل في منتصف العمر مرة أخرى، وقال لـ لينغ لينغ، “قد لا يكون مهتمًا بالفتيات الصغيرات مثلك. يجب أن يكون مهتمًا بالفتيات الناضجات، بدلاً من فتاة صغيرة جاءت إلى نادي للبالغين وفتحت طحالها لأنها لا تحب الدراسة.”

 

 

 

 

كانت لولي الصغيرة تحمل هاتفًا في يدها. يبدو أنها تتحدث مع شخص ما.

 

 

 

 

 

“مرحبًا يا صغيرتي، لماذا أنتِ هنا بمفردك؟” سأل رجل مهذب في منتصف العمر بابتسامة.

 

 

 

 

رفعت لينغ لينغ رأسها، وكان لعينيها نظرة بريئة بدلاً من نظرتها الذكية المعتادة. تساءلت وقالت بتذمر: “أكره تعلم السحر. هناك عدد لا نهائي من الأسئلة للإجابة عنها يوميًا. لماذا يمكن للبالغين القدوم إلى هنا والشرب، بينما علينا نحن الأطفال أن نتعلم تلك الأشياء المملة؟ أريد أن أشرب أيضًا، لكن هذا الأجنبي الغاضب (النادل) لا يسمح لي بطلب واحد.”

ضحك الرجل في منتصف العمر مرة أخرى، وقال لـ لينغ لينغ، “قد لا يكون مهتمًا بالفتيات الصغيرات مثلك. يجب أن يكون مهتمًا بالفتيات الناضجات، بدلاً من فتاة صغيرة جاءت إلى نادي للبالغين وفتحت طحالها لأنها لا تحب الدراسة.”

 

“حسنًا، يجب أن أذهب إلى المنزل. سيأتي والدي بالتأكيد للبحث عني إذا لم يراني عندما يعود إلى المنزل. شكراً يا عم.” قالت لينغ لينغ، بينما تخرج لسانها.

 

 

انفجر الرجل في منتصف العمر في الضحك، الذي لم يستطع الرد على ملاحظة لينغ لينغ المثيرة للاهتمام في البداية. أجاب بعد فترة، “الأطفال الذين لا يستمعون للبالغين هم أشقياء. ماذا عن هذا، لم أشرب من كأس النبيذ هذا الذي طلبته للتو. سأدعكِ تأخذين رشفة، و ستدركين مدى سوء الطعم الذي تتمتع به بغض النظر عن تكلفة النبيذ.” 

 

 

“حسنًا، يجب أن أذهب إلى المنزل. سيأتي والدي بالتأكيد للبحث عني إذا لم يراني عندما يعود إلى المنزل. شكراً يا عم.” قالت لينغ لينغ، بينما تخرج لسانها.

 

 

أومأت لينغ لينغ بنفس المظهر الساذج.

كان المكان نادٍ للأغنياء. كان هناك عدد قليل من المناطق السكنية القريبة مع القصور، وبالتالي في بعض الأحيان ة، كان بعض السكان الأغنياء يجلبون أطفالهم إلى النادي. على هذا النحو، لم يكن غريبا رؤية طفل يتسكع هنا.

 

 

 

 

بعد أن غادر الرجل في منتصف العمر، نظرت لينغ لينغ إلى الرجل الباهت في الحانة. ولإزعاجها، غادر الرجل بالفعل دون أن تلاحظ.

 

 

 

 

 

لعنت لينغ لينغ في قلبها، “اللعنة عليك أيها العم الغريب، لقد دمرت خطتي.”

لم تتمكن من إلقاء نظرة واضحة على وجه مصاص الدماء. يبدو أن وجه مصاص الدماء لديه وظيفة حساسة اوتوماتيكية. في كل مرة حاولت فيها النظر إلى وجهه، كان الضباب الغائم يلف وجهه. إذا تمكنت من الحصول على نظرة واضحة، يمكنها بسهولة تتبع مصاص الدماء.

 

 

 

 

لم تتمكن من إلقاء نظرة واضحة على وجه مصاص الدماء. يبدو أن وجه مصاص الدماء لديه وظيفة حساسة اوتوماتيكية. في كل مرة حاولت فيها النظر إلى وجهه، كان الضباب الغائم يلف وجهه. إذا تمكنت من الحصول على نظرة واضحة، يمكنها بسهولة تتبع مصاص الدماء.

لم تتمكن من إلقاء نظرة واضحة على وجه مصاص الدماء. يبدو أن وجه مصاص الدماء لديه وظيفة حساسة اوتوماتيكية. في كل مرة حاولت فيها النظر إلى وجهه، كان الضباب الغائم يلف وجهه. إذا تمكنت من الحصول على نظرة واضحة، يمكنها بسهولة تتبع مصاص الدماء.

 

 

 

 

في ملاحظة جانبية، بما أنه كان زائرًا منتظمًا هنا، يجب أن يكون أحد الأغنياء الذين يعيشون في هذه المنطقة السكنية.

 

 

فجأة أصبح لدى الرجل في منتصف العمر نظرة حادة ودفع السكين أمامه نحو الرجل الشاحب، قبل أن يتوقف أمام عيني الرجل!

 

 

عاد الرجل في منتصف العمر مبتسمًا بعد أن حول كوب من النبيذ إلى فنجان صغير،”تعالي، سأعطيكِ رشفة.” 

شاهد الرجل في منتصف العمر لينغ لينغ تخرج من البار. بدت نظراته هادئة على السطح، ومع ذلك كان له ابتسامة غريبة.

 

“مارينا، ليس ممتلئًا للغاية. لقد حصلت على مشروب أفضل لأستمتع به لاحقًا.” قال زبون شاحب الوجه.

 

 

“العم، هل تعرف الرجل الذي كان في البار؟” سألت لينغ لينغ.

 

 

 

 

 

“لماذا تسألين؟” قال الرجل المهذب.

 

 

بعد أن غادر الرجل في منتصف العمر، نظرت لينغ لينغ إلى الرجل الباهت في الحانة. ولإزعاجها، غادر الرجل بالفعل دون أن تلاحظ.

 

بعد قول هذا، أنهى الرجل ذو الوجه الشاحب النبيذ في الزجاج دفعة واحدة.

“سمعت أن الفتيات يأتين دائمًا إلى الحانة للتسكع مع الرجال. أريد أن أفعل ذلك أيضًا.” قالت لينغ لينغ لينغ.

 

 

أفرغ الزبون الشراب في حلقه بسرعة، دون ترك نقطة واحدة وراءه، كما لو كان يحاول تعزيز شجاعته لما كان يخطط للقيام به لاحقًا.

 

كان المكان نادٍ للأغنياء. كان هناك عدد قليل من المناطق السكنية القريبة مع القصور، وبالتالي في بعض الأحيان ة، كان بعض السكان الأغنياء يجلبون أطفالهم إلى النادي. على هذا النحو، لم يكن غريبا رؤية طفل يتسكع هنا.

“لماذا هو بالتحديد؟ ألستُ رجلًا أيضًا؟” ضحك الرجل في منتصف العمر.

أومأت لينغ لينغ بنفس المظهر الساذج.

 

 

 

(مفرد طحال هو عضو في جسم الإنسان بس ما أعرف الصورة التشبيهية الي هنا لذا اسف)

“أنت على حق، فهل تعرفه؟” سألت لينغ لينغ.

 

 

ضحك الرجل في منتصف العمر مرة أخرى، وقال لـ لينغ لينغ، “قد لا يكون مهتمًا بالفتيات الصغيرات مثلك. يجب أن يكون مهتمًا بالفتيات الناضجات، بدلاً من فتاة صغيرة جاءت إلى نادي للبالغين وفتحت طحالها لأنها لا تحب الدراسة.”

 

 

حدقت عيون لينغ في الرجل المهذب في منتصف العمر الذي كان يرى انعكاس الضوء من عيون لينغ لينغ، كما لو كان يحاول قراءة أفكارها. ومع ذلك، كل ما يمكن أن يراه هو تعبير بريء وحازم.

 

 

 

 

 

بعد لحظة، هز رأسه مبتسماً،”يبدو مألوفاً، لكنني لا أعرف من هو.”

 

 

 

 

 

قالت لينغ لينغ، “يا للأسف، كنت أريد أن أكون صداقة معه.”

 

 

 

 

 

ضحك الرجل في منتصف العمر مرة أخرى، وقال لـ لينغ لينغ، “قد لا يكون مهتمًا بالفتيات الصغيرات مثلك. يجب أن يكون مهتمًا بالفتيات الناضجات، بدلاً من فتاة صغيرة جاءت إلى نادي للبالغين وفتحت طحالها لأنها لا تحب الدراسة.”

“ربما لا، سمعت أن شرب الكحول سيجعل وجهك أحمر. إذا عرف والدي، فسوف يحبسني في غرفتي لمدة شهر.” أنهت لينغ لينغ العصير دفعة واحدة وغادرت المكان بسرعة.

 

 

(مفرد طحال هو عضو في جسم الإنسان بس ما أعرف الصورة التشبيهية الي هنا لذا اسف)

“لماذا تسألين؟” قال الرجل المهذب.

 

“حسنًا، يجب أن أذهب إلى المنزل. سيأتي والدي بالتأكيد للبحث عني إذا لم يراني عندما يعود إلى المنزل. شكراً يا عم.” قالت لينغ لينغ، بينما تخرج لسانها.

 

 

“حسنًا، يجب أن أذهب إلى المنزل. سيأتي والدي بالتأكيد للبحث عني إذا لم يراني عندما يعود إلى المنزل. شكراً يا عم.” قالت لينغ لينغ، بينما تخرج لسانها.

“ابن العاهرة، من يحاول العبث معي؟ إذا كنت أعلم أن هذا الطفل هو الشخص الوحيد هناك، لكنت سأقتله على الفور. لم يكن عليهم أن يروا وجهي. هذا غير مقبول! لم أدع فريسة تهرب من كفّي أبدًا من قبل، ولن تكون ليو رو استثناءً أيضًا!” غمغم الرجل ذو الوجه الشاحب.

 

 

 

 

نظر الرجل في منتصف العمر إلى الكأس الصغير وسأل مع رفع حاجبيه: “هل أنتِ متأكدة من أنكِ لا تريدين أن تأخذين رشفة؟ أنا متأكد من أنك لن ترغبي في أن تصبحي بالغة بعد تذوقه.”

 

 

“أنت على حق، فهل تعرفه؟” سألت لينغ لينغ.

 

 

“ربما لا، سمعت أن شرب الكحول سيجعل وجهك أحمر. إذا عرف والدي، فسوف يحبسني في غرفتي لمدة شهر.” أنهت لينغ لينغ العصير دفعة واحدة وغادرت المكان بسرعة.

“لماذا هو بالتحديد؟ ألستُ رجلًا أيضًا؟” ضحك الرجل في منتصف العمر.

 

 

 

 

شاهد الرجل في منتصف العمر لينغ لينغ تخرج من البار. بدت نظراته هادئة على السطح، ومع ذلك كان له ابتسامة غريبة.

 

“ابن العاهرة، من يحاول العبث معي؟ إذا كنت أعلم أن هذا الطفل هو الشخص الوحيد هناك، لكنت سأقتله على الفور. لم يكن عليهم أن يروا وجهي. هذا غير مقبول! لم أدع فريسة تهرب من كفّي أبدًا من قبل، ولن تكون ليو رو استثناءً أيضًا!” غمغم الرجل ذو الوجه الشاحب.

 

 

——

 

 

 

 

 

بعد فترة وجيزة من مغادرة لينغ لينغ، سار الرجل ذو الوجه الشاحب الذي كان في الحانة في السابق ببطء إلى الرجل في منتصف العمر وقال: “ذوقك لا يزال كما هو بعد كل هذه السنوات.”

 

 

لعنت لينغ لينغ في قلبها، “اللعنة عليك أيها العم الغريب، لقد دمرت خطتي.”

 

قالت لينغ لينغ، “يا للأسف، كنت أريد أن أكون صداقة معه.”

بعد قول هذا، أنهى الرجل ذو الوجه الشاحب النبيذ في الزجاج دفعة واحدة.

 

 

 

 

 

“يا للأسف، كانت مهتمة بك بدلاً من ذلك. لقد ضغطت عليها لأعرف أفكارها. تبدو كفتاة صغيرة عادية. بالطبع، إذا رأيتها مرة أخرى، فلن تكون عادية بعد الآن.” ابتسم الرجل في منتصف العمر.

 

 

“ربما لا، سمعت أن شرب الكحول سيجعل وجهك أحمر. إذا عرف والدي، فسوف يحبسني في غرفتي لمدة شهر.” أنهت لينغ لينغ العصير دفعة واحدة وغادرت المكان بسرعة.

 

 

“لماذا تركتها تذهب إذن؟ من النادر رؤية مثل هذه الفتاة الصغيرة الذكية.” قال الرجل ذو الوجه الشاحب.

…………….

 

 

 

 

“ألم يكن هذا خطأك؟! شخص ما لديه عين عليك، مما يعني أنهم على علم بوجود قبيلة الدم خاصتنا. من السهل أن يتم اكتشافنا إذا فعلنا أي شيء إضافي خلال هذه الفترة. علينا أن نظل منخفضين لبعض الوقت، وأن نكون حذرين في كل شيء.” قال الرجل في منتصف العمر.

(مفرد طحال هو عضو في جسم الإنسان بس ما أعرف الصورة التشبيهية الي هنا لذا اسف)

 

“أنت على حق، فهل تعرفه؟” سألت لينغ لينغ.

 

 

“لا يوجد شيء نخاف منه، تصادف أنه كان ساحر صغير. إلى جانب ذلك، لم أفعل شيئًا بعد.” قال الرجل ذو الوجه الشاحب بغرور. 

فجأة أصبح لدى الرجل في منتصف العمر نظرة حادة ودفع السكين أمامه نحو الرجل الشاحب، قبل أن يتوقف أمام عيني الرجل!

 

 

 

 

فجأة أصبح لدى الرجل في منتصف العمر نظرة حادة ودفع السكين أمامه نحو الرجل الشاحب، قبل أن يتوقف أمام عيني الرجل!

 

 

 

 

 

“كم مرة أخبرتك، ألا تدع فريستك تموت في غضون فترة زمنية قصيرة، وألا تختار نفس الفريسة بشكل متكرر؟ لقد جعلت شخصًا مشبوهًا بنا، مما سيؤدي إلى تفاقم وضعنا. لقد طلبت بالفعل من الآخرين أن يبقوا منخفضين، لا أريد أن أفقد المزيد من أفراد أسرتنا.” زمجر الرجل في منتصف العمر، وجهه كان أحمر من الغضب.

في ملاحظة جانبية، بما أنه كان زائرًا منتظمًا هنا، يجب أن يكون أحد الأغنياء الذين يعيشون في هذه المنطقة السكنية.

 

 

 

“لماذا تركتها تذهب إذن؟ من النادر رؤية مثل هذه الفتاة الصغيرة الذكية.” قال الرجل ذو الوجه الشاحب.

…………….

 

 

 

 

 

ترجمة: Scrub 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط