الدليل القوي!
لذا، ماذا لو امتص دم فريسته حتى تصبح جافة، فهناك الملايين من الناس الذين يعيشون في المدينة. ولا فرق في قتل شخص كل يوم!
تحدثت لينغ لينغ بعد بعض التفكير، “الجسد يصبح باردًا بعد أن يجف الدم، لكنني اعتقدت أنها هكذا فقط لأننا تأخرنا في الوصول إلى هناك… يبدو أن الأمر ليس كذلك. درجة حرارة الجسم لا تنخفض بهذه السرعة.”
ماتت الفتاة بموت لا يرثى له، ولكن تبين أن التسجيل هو أقوى دليل، لن يتركوا أي مصاص دماء يفر!
على الرغم من أن مركز الشرطة كان لديه كاميرات مراقبة في كل غرفة، بما في ذلك المشرحة، إلا أنه قد قام بالفعل بإعداد المكان، لذلك لا أحد يعرف أن الشرطية كانت هنا، أو أنها اختفت الليلة بطريقة ما.
“ربما يكون ذلك بسبب مصاص الدماء؟” قال تشاو مان تينغ.
هزت لينغ لينغ رأسها. ألقت نظرة خاطفة على مو فان وتحدثت بطريقة تخمينية، “بصراحة، ما زلت مرتبكة بشأن أمور معينة.”
هزت لينغ لينغ رأسها. ألقت نظرة خاطفة على مو فان وتحدثت بطريقة تخمينية، “بصراحة، ما زلت مرتبكة بشأن أمور معينة.”
“ما هي الأمور؟” سأل مو فان.
“لا… لا تفعل…” صاحت الشرطية ضعيفة.
“لقد ماتت.” قامت لينغ لينغ، التي كانت تركب على الذئب النجمي الرشيق، بتثبيت عينيها على جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص بها.
“توفيت أختها ليو شيان من فقدان الدم المفرط، لماذا قال التقرير أنها ماتت من نوبة قلبية مفاجئة؟ كانت جميع الوثائق موجودة للتحقق من سبب وفاتها، ولم يكن لدى أي منها أي جزء مريب، ولكن هذا هو بالضبط سبب شعوري الغريب، لأن العجوز هو تو لن يكذب علينا أبدًا، حيث شاهد الحادث بنفسه” قالت لينغ لينغ.
على الرغم من أن مركز الشرطة كان لديه كاميرات مراقبة في كل غرفة، بما في ذلك المشرحة، إلا أنه قد قام بالفعل بإعداد المكان، لذلك لا أحد يعرف أن الشرطية كانت هنا، أو أنها اختفت الليلة بطريقة ما.
“ربما السحرة هم الذين ارتكبوا الجريمة. سنعرف بمجرد أن أنهي التشريح.” ابتسم طبيب الطب الشرعي الشاب.
أدرك مو فان فجأة شيئًا ما في منتصف كلامها!
“ما كان ينبغي أن نسلم جثة ليو رو إلى الشرطة…” أدرك مو فان أنه ارتكب خطأ.
“ما هي الأمور؟” سأل مو فان.
“مم، ولكن لا بأس. أعتقد أن مصاص الدماء قد كشف عن نفسه.” ومضت عيون لينغ لينغ، مما جعلها تبدو حكيمة.
“مم، ولكن لا بأس. أعتقد أن مصاص الدماء قد كشف عن نفسه.” ومضت عيون لينغ لينغ، مما جعلها تبدو حكيمة.
كان الطبيب على وشك غلق الباب عندما قامت الشرطية بدس رأسها من خلال الباب وسألت بحذر: “هل تحتاج إلى مساعدتي؟ ربما يمكننا تناول العشاء إذا انتهينا من الجثة مبكرًا.”
______
بعد لبس معطف أبيض كبير، ذهب الطبيب إلى غرفة معتمة بيضاء. كان بها العديد من أدوات الطب الشرعي. تم وضع طاولة تشريح في وسط الغرفة، حيث كانت قطعة قماش بيضاء تغطي جسم نحيل.
كان لديها انطباع جيد عن طبيب الطب الشرعي الشاب الوسيم، وكانت تخطط لاتخاذ خطوة إلى الأمام الليلة، لكنها لم تتوقع أن يستجيب الرجل لها على الفور تقريبًا. كان بإمكانه فعل ذلك بعد تناول وجبة، لم تكن تحب الطريقة القاسية.
“هل ما زلتي تعملين في هذا الوقت؟ لقد انتهينا جميعًا لهذا اليوم.” سألت شرطية رائعة نسبيًا طبيب شرعي شاب.
قال الطبيب الشاب بابتسامة عاجزة: “تم العثور على فتاة في الغابة في معهد اللؤلؤة مع ثقوب في رقبتها. تم إرسال الجثة إلى هنا، لذا يجب أن أجري تشريحًا.”
قال الطبيب الشاب بابتسامة عاجزة: “تم العثور على فتاة في الغابة في معهد اللؤلؤة مع ثقوب في رقبتها. تم إرسال الجثة إلى هنا، لذا يجب أن أجري تشريحًا.”
“أليس المعهد مليئًا بالسحرة؟ لماذا يرتكب شخص ما جريمة هناك؟ هذا يبدو غريباً نوعاً ما.” قالت الشرطية.
تحدثت لينغ لينغ بعد بعض التفكير، “الجسد يصبح باردًا بعد أن يجف الدم، لكنني اعتقدت أنها هكذا فقط لأننا تأخرنا في الوصول إلى هناك… يبدو أن الأمر ليس كذلك. درجة حرارة الجسم لا تنخفض بهذه السرعة.”
“ربما السحرة هم الذين ارتكبوا الجريمة. سنعرف بمجرد أن أنهي التشريح.” ابتسم طبيب الطب الشرعي الشاب.
بعد لبس معطف أبيض كبير، ذهب الطبيب إلى غرفة معتمة بيضاء. كان بها العديد من أدوات الطب الشرعي. تم وضع طاولة تشريح في وسط الغرفة، حيث كانت قطعة قماش بيضاء تغطي جسم نحيل.
“اعتبري نفسكِ غير محظوظة، لأنني كنت أحتاج إلى كمية كبيرة من الدم الطازج لهذه الليلة. إذا لم تقدمي نفسكِ لي، كنت ببساطة سأختار هدفًا بين النساء اللواتي يقضين نوبة ليلية.” ضحك نيي دونغ وانسحبت الأنياب من شفته العليا ببطء.
على الرغم من أن مركز الشرطة كان لديه كاميرات مراقبة في كل غرفة، بما في ذلك المشرحة، إلا أنه قد قام بالفعل بإعداد المكان، لذلك لا أحد يعرف أن الشرطية كانت هنا، أو أنها اختفت الليلة بطريقة ما.
كان الطبيب على وشك غلق الباب عندما قامت الشرطية بدس رأسها من خلال الباب وسألت بحذر: “هل تحتاج إلى مساعدتي؟ ربما يمكننا تناول العشاء إذا انتهينا من الجثة مبكرًا.”
ظهرت ابتسامة على وجه الطبيب: “بالطبع، أنا جائع قليلاً الآن.”
شعرت الشرطية بالدوار عندما اصطدمت بالجدار. كانت على وشك النضال عندما ضغطت الشفاه الباردة بشدة على رقبتها.
………….
قالت الشرطية بإيماءة: “عندها سأحضر شيئًا لتأكله.”
“لا بأس، فقط ابقي هنا.” تحولت ابتسامة ني دونغ إلى ابتسامة غريبة.
على الرغم من أن مركز الشرطة كان لديه كاميرات مراقبة في كل غرفة، بما في ذلك المشرحة، إلا أنه قد قام بالفعل بإعداد المكان، لذلك لا أحد يعرف أن الشرطية كانت هنا، أو أنها اختفت الليلة بطريقة ما.
قام ني دونغ فجأة بدفع الشرطية على الجدار عند الانتهاء من جملته.
“لا… لا تفعل…” صاحت الشرطية ضعيفة.
شعرت الشرطية بالدوار عندما اصطدمت بالجدار. كانت على وشك النضال عندما ضغطت الشفاه الباردة بشدة على رقبتها.
كان الطبيب على وشك غلق الباب عندما قامت الشرطية بدس رأسها من خلال الباب وسألت بحذر: “هل تحتاج إلى مساعدتي؟ ربما يمكننا تناول العشاء إذا انتهينا من الجثة مبكرًا.”
“لا بأس، فقط ابقي هنا.” تحولت ابتسامة ني دونغ إلى ابتسامة غريبة.
كان لديها انطباع جيد عن طبيب الطب الشرعي الشاب الوسيم، وكانت تخطط لاتخاذ خطوة إلى الأمام الليلة، لكنها لم تتوقع أن يستجيب الرجل لها على الفور تقريبًا. كان بإمكانه فعل ذلك بعد تناول وجبة، لم تكن تحب الطريقة القاسية.
فجأة، وصل زوج من الأنياب بين الشفتين ودسهما في عنق الشرطية. شدّ جسدها فجأة، وأظهر وجهها بعض الألم.
إذا كان مصاص الدماء ببساطة يمتص دم الفريسة بوتيرة مجنونة، فلن تشعر الفريسة بأي متعة، فقط بألم ساحق.
تحرك حلق الرجل مع تدفق الدم إلى معدته من خلال الأنياب. كان ني دونغ يمتص دم المرأة بشراهة.
بعد لبس معطف أبيض كبير، ذهب الطبيب إلى غرفة معتمة بيضاء. كان بها العديد من أدوات الطب الشرعي. تم وضع طاولة تشريح في وسط الغرفة، حيث كانت قطعة قماش بيضاء تغطي جسم نحيل.
لقد تحول فقط إلى مصاص دماء في الآونة الأخيرة. كان لا يزال لا يستطيع التحكم في الطبيعة الوحشية وشهوة الدم بشكل جيد، وبالتالي فإنه ينسى مراقبة حالة فريسته بينما كان يستمتع بوجبته. في بعض الأحيان، ينتهي به الأمر بامتصاص حياة فريسته الجافة.
“أليس المعهد مليئًا بالسحرة؟ لماذا يرتكب شخص ما جريمة هناك؟ هذا يبدو غريباً نوعاً ما.” قالت الشرطية.
قالت الشرطية بإيماءة: “عندها سأحضر شيئًا لتأكله.”
ذكر الكبير أنها كانت عادة سيئة، لأنها قد تجذب انتباه الصيادين. ومع ذلك، اعتقد ني دونغ أن الكبير كان يثير ضجة كبيرة حول قضية صغيرة. مع قدراتهم، يمكنهم بسهولة لف الصيادين حول إصبعهم الصغير. لماذا سيخافون من الصيادين؟
بعد لبس معطف أبيض كبير، ذهب الطبيب إلى غرفة معتمة بيضاء. كان بها العديد من أدوات الطب الشرعي. تم وضع طاولة تشريح في وسط الغرفة، حيث كانت قطعة قماش بيضاء تغطي جسم نحيل.
بمجرد أن تكهنوا بهوية مصاص الدماء، أجرت لينغ لينغ على الفور بحثًا في قاعدة بيانات الشرطة والبحث عن الطبيب الشرعي الشاب.
“تشاو مان تينغ قد سلم التسجيل بالفعل إلى اتحاد الصيادين، لكن علينا أن نقضي عليه بأسرع وقت ممكن. وإلا، ستكون ليو رو في خطر!” قالت لينغ لينغ لـ مو فان.
كانت قبيلة الدم فصيلة أقوى من الإنسان العاقل. كان البشر مجرد لعبتهم وطعامهم، لكن الطريقة التي علمه بها كبيره، جعله يشعر أن الناس من قبيلة الدم كانوا مثل اللصوص الذين يعيشون في زاوية مظلمة صغيرة، ولم يكن لديهم خيار سوى إخفاء و كتم هوياتهم…
ظهرت ابتسامة على وجه الطبيب: “بالطبع، أنا جائع قليلاً الآن.”
كم هذا سخيف!
وأخيرًا، جف دمها.
أخرج ني دونغ أخيرًا أنيابه الشهوانية من عنق الفتاة، قبل أن يلعق الحلاوة المتبقية على شفتيه. كانت عيناه مليئة بالازدراء.
لذا، ماذا لو امتص دم فريسته حتى تصبح جافة، فهناك الملايين من الناس الذين يعيشون في المدينة. ولا فرق في قتل شخص كل يوم!
ظهرت ابتسامة على وجه الطبيب: “بالطبع، أنا جائع قليلاً الآن.”
“توفيت أختها ليو شيان من فقدان الدم المفرط، لماذا قال التقرير أنها ماتت من نوبة قلبية مفاجئة؟ كانت جميع الوثائق موجودة للتحقق من سبب وفاتها، ولم يكن لدى أي منها أي جزء مريب، ولكن هذا هو بالضبط سبب شعوري الغريب، لأن العجوز هو تو لن يكذب علينا أبدًا، حيث شاهد الحادث بنفسه” قالت لينغ لينغ.
“لا… لا تفعل…” صاحت الشرطية ضعيفة.
إذا كان مصاص الدماء ببساطة يمتص دم الفريسة بوتيرة مجنونة، فلن تشعر الفريسة بأي متعة، فقط بألم ساحق.
“ما هي الأمور؟” سأل مو فان.
كان لديها انطباع جيد عن طبيب الطب الشرعي الشاب الوسيم، وكانت تخطط لاتخاذ خطوة إلى الأمام الليلة، لكنها لم تتوقع أن يستجيب الرجل لها على الفور تقريبًا. كان بإمكانه فعل ذلك بعد تناول وجبة، لم تكن تحب الطريقة القاسية.
تم تجفيف قوة حياة المرأة بسرعة. لم تفكر أبدًا في أن تحركها الجريء لطلب الطبيب على العشاء بعد جمع شجاعتها في النهاية، سيحولها إلى عشاء وحش شيطاني بدلاً من ذلك. كل معاناتها قد ذهبت سدى.
بمجرد أن تكهنوا بهوية مصاص الدماء، أجرت لينغ لينغ على الفور بحثًا في قاعدة بيانات الشرطة والبحث عن الطبيب الشرعي الشاب.
فجأة، وصل زوج من الأنياب بين الشفتين ودسهما في عنق الشرطية. شدّ جسدها فجأة، وأظهر وجهها بعض الألم.
وأخيرًا، جف دمها.
“ما كان ينبغي أن نسلم جثة ليو رو إلى الشرطة…” أدرك مو فان أنه ارتكب خطأ.
كان وجه الشرطية شاحبًا للغاية، مع لمسة طفيفة من اللون الأزرق. يبدو أن جسدها قد ذبل، والملابس عليها الآن فضفاضة…
لقد تحول فقط إلى مصاص دماء في الآونة الأخيرة. كان لا يزال لا يستطيع التحكم في الطبيعة الوحشية وشهوة الدم بشكل جيد، وبالتالي فإنه ينسى مراقبة حالة فريسته بينما كان يستمتع بوجبته. في بعض الأحيان، ينتهي به الأمر بامتصاص حياة فريسته الجافة.
أخرج ني دونغ أخيرًا أنيابه الشهوانية من عنق الفتاة، قبل أن يلعق الحلاوة المتبقية على شفتيه. كانت عيناه مليئة بالازدراء.
ذكر الكبير أنها كانت عادة سيئة، لأنها قد تجذب انتباه الصيادين. ومع ذلك، اعتقد ني دونغ أن الكبير كان يثير ضجة كبيرة حول قضية صغيرة. مع قدراتهم، يمكنهم بسهولة لف الصيادين حول إصبعهم الصغير. لماذا سيخافون من الصيادين؟
“اعتبري نفسكِ غير محظوظة، لأنني كنت أحتاج إلى كمية كبيرة من الدم الطازج لهذه الليلة. إذا لم تقدمي نفسكِ لي، كنت ببساطة سأختار هدفًا بين النساء اللواتي يقضين نوبة ليلية.” ضحك نيي دونغ وانسحبت الأنياب من شفته العليا ببطء.
قال الطبيب الشاب بابتسامة عاجزة: “تم العثور على فتاة في الغابة في معهد اللؤلؤة مع ثقوب في رقبتها. تم إرسال الجثة إلى هنا، لذا يجب أن أجري تشريحًا.”
على الرغم من أن مركز الشرطة كان لديه كاميرات مراقبة في كل غرفة، بما في ذلك المشرحة، إلا أنه قد قام بالفعل بإعداد المكان، لذلك لا أحد يعرف أن الشرطية كانت هنا، أو أنها اختفت الليلة بطريقة ما.
في الواقع، كانت هذه هي المرة الأولى التي يفترس فيها شخصًا في مكان عمله.
في الواقع، كانت هذه هي المرة الأولى التي يفترس فيها شخصًا في مكان عمله.
“ليو شيان، ما زلتي في يدي. تسك تسك، حفنة من البلهاء، ملفوفين حول إصبعي، وفي النهاية، ما زلت أملك كلتا الشقيقتين…” لم يزعج ني دونغ نفسه بالنظر في الضابطة. بدلاً من ذلك، اقترب ببطء من الطاولة مع الجثة التي كان يُعتقد أنها ليو رو.
______
——
هزت لينغ لينغ رأسها. ألقت نظرة خاطفة على مو فان وتحدثت بطريقة تخمينية، “بصراحة، ما زلت مرتبكة بشأن أمور معينة.”
داخل زقاق أمام مركز الشرطة، كان مخلوق يشبه الذئب يركض بسرعة لا تصدق. عندما ظهرت بعض العوائق أمامها، مرر عبرها ببراعة من خلال الجري عبر الجدار على كلا الجانبين.
“لقد ماتت.” قامت لينغ لينغ، التي كانت تركب على الذئب النجمي الرشيق، بتثبيت عينيها على جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص بها.
عبس مو فان أيضًا. كان يعتقد في البداية أن مصاص الدماء سيتجنب قتل الأبرياء للحفاظ على تمويهه، لكنه قتل مرة أخرى بعد فترة قصيرة من الزمن. كان مصاص الدماء هذا خاليًا تمامًا من الضمير!
“اعتبري نفسكِ غير محظوظة، لأنني كنت أحتاج إلى كمية كبيرة من الدم الطازج لهذه الليلة. إذا لم تقدمي نفسكِ لي، كنت ببساطة سأختار هدفًا بين النساء اللواتي يقضين نوبة ليلية.” ضحك نيي دونغ وانسحبت الأنياب من شفته العليا ببطء.
بمجرد أن تكهنوا بهوية مصاص الدماء، أجرت لينغ لينغ على الفور بحثًا في قاعدة بيانات الشرطة والبحث عن الطبيب الشرعي الشاب.
فجأة، وصل زوج من الأنياب بين الشفتين ودسهما في عنق الشرطية. شدّ جسدها فجأة، وأظهر وجهها بعض الألم.
على الرغم من أنه قام بشيء ما في الكاميرات، إلا أن لينغ لينغ، خبيرة الكمبيوتر، قد اخترقت النظام بسهولة وتمكنت من الوصول إلى شبكة المراقبة.
بمجرد اختراقها، شاهدت مصاص الدماء يهاجم الشرطية!
أخرج ني دونغ أخيرًا أنيابه الشهوانية من عنق الفتاة، قبل أن يلعق الحلاوة المتبقية على شفتيه. كانت عيناه مليئة بالازدراء.
ماتت الفتاة بموت لا يرثى له، ولكن تبين أن التسجيل هو أقوى دليل، لن يتركوا أي مصاص دماء يفر!
أدرك مو فان فجأة شيئًا ما في منتصف كلامها!
“تشاو مان تينغ قد سلم التسجيل بالفعل إلى اتحاد الصيادين، لكن علينا أن نقضي عليه بأسرع وقت ممكن. وإلا، ستكون ليو رو في خطر!” قالت لينغ لينغ لـ مو فان.
فجأة، وصل زوج من الأنياب بين الشفتين ودسهما في عنق الشرطية. شدّ جسدها فجأة، وأظهر وجهها بعض الألم.
أومأ مو فان برأسه. كان الوقت ينفذ منه. كان عليه القبض على هذا المصاص الدماء البغيض في وقت واحد وإنقاذ ليو رو!
………….
في الواقع، كانت هذه هي المرة الأولى التي يفترس فيها شخصًا في مكان عمله.
ترجمة: Scrub
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
