نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Versatile Mage 446

شعيرات الغضب

شعيرات الغضب

ملاحظة بسيطة قبل البدء عندما يضع الكلام بين -،- يعني أن الشخصية تتكلم في عقلها او تقول لنفسها. هذه هي فقط الملاحظة، قراءة ممتعة.

 

 

 

.

 

 

 

.

 

 

 

.

 

 

“لا تدعني أضع يدي على مصاص الدماء هذا، وإلا كنت سأعذبه عن طريق تقشير طبقات جلده الواحدة تلو الأخرى!” لم يستطع مو فان إيجاد طريقة للتعبير عن إحباطه.

 

.

بقى طعم الدم الطازج على شفتيها. كانت ليو رو تشعر بالدوار كلما رأت الدم في الماضي، لكن الدم أصبح بطريقة ما رائعًا ولزجًا ولطيفًا، وبدا أنها نسيت الألم والكراهية والحزن المتراكم في قلبها في تلك اللحظة!

 

 

“لم أتمكن من اللحاق بها.” قال مو فان.

 

 

ومع ذلك، لم تنغمس ليو رو في المتعة لفترة طويلة.

فقد تشاو مان تينغ أعصابه على الفور. عندما تذكر تعبير مو فان الغاضب، قام بجز أسنانه وداس على دواسة الوقود!

 

 

 

 

ارتجف جسدها بعنف عندما أدركت شيئًا ما.

 

 

 

 

ومع ذلك، لم يتم ظرف قطرة واحدة من الدموع.

سحبت الأنياب من عنق مو فان في ذعر، ولمستهم بيدها بكفر!

 

 

 

 

شعر مو فان بدوار خفيف بعد أن شربت ليو رو كمية كبيرة من دمه. لم تكن حالته مثالية لمحاولة اصطياد مصاص الدماء الآن، سيقرر ما يجب عليه فعله بمجرد شفائه.

-يا إلهي، ماذا كنت أفعل؟ –

“لم أتمكن من اللحاق بها.” قال مو فان.

 

 

 

 

لم تصدق ليو رو ذلك. نظرت إلى مو فان، الذي كان يحدق بها. لم تستطع اكتشاف أي تموج للمشاعر من عينيه.

لم يكن بإمكانه أن يتحرك على شكل الظل أو يركب وحش مستدعى عبر المدينة، ولكن إذا لم يكن لديه الشجاعة لتحطيم عائق محطة دفع للرسوم لكسب بعض الوقت، فسوف يستقيل عن كونه ساحرًا على الفور!

 

 

 

كافحت ليو رو على قدميها عندما تحررت من عناق مو فان. أخذت خطوات قليلة إلى الوراء، حيث ارتفع حزن كبير داخل جسمها. عادةً، كانت ستندلع في البكاء الآن، لأنها لم تعتقد أبدًا أنها ستؤذي الشخص الذي كان يساعدها.

ومع ذلك، كلما بدا بدون تعبير، كلما شعرت ليو رو بأنها تعرضت للثقوب بسبب تلك النظرات، جاهلة ​​عن كيفية مواجهته…

حاول مو فان، الذي تم تجميده في مكانه، مطاردتها، لكنه صُدمَ بسرعة ليو رو أيضًا.

 

 

 

ترجمة: Scrub 

كافحت ليو رو على قدميها عندما تحررت من عناق مو فان. أخذت خطوات قليلة إلى الوراء، حيث ارتفع حزن كبير داخل جسمها. عادةً، كانت ستندلع في البكاء الآن، لأنها لم تعتقد أبدًا أنها ستؤذي الشخص الذي كان يساعدها.

ارتجف جسدها بعنف عندما أدركت شيئًا ما.

 

 

 

 

ومع ذلك، لم يتم ظرف قطرة واحدة من الدموع.

 

 

 

 

لون عينيها، الأنياب الحادة، الشفاه الحمراء الساحرة على وجهها الباهت، لم يتغير شكلها، لكن جسدها كان محاطًا بضباب غامض، ومزاجه كان مظلم و مختلف تمامًا!

سيكون الأمر مزيفًا جدًا إذا قامت ببساطة بحفر وجهها بيديها وبكت. الشعور بالدوار أعطاها الرغبة في شق جسدها، الذي لم يبدو وكأنه جسدها، شعرت و كأنها في أعماق الهاوية!

 

 

 

 

 

-من أنا؟-

 

 

قال مو فان الذي نظر إلى لينغ لينغ وهز رأسه عاجزًا: “تأخرنا جدًا.”

 

 

-ماذا كنت افعل؟-

 

 

ملاحظة بسيطة قبل البدء عندما يضع الكلام بين -،- يعني أن الشخصية تتكلم في عقلها او تقول لنفسها. هذه هي فقط الملاحظة، قراءة ممتعة.

 

 

-مصاص دماء…-

سحبت الأنياب من عنق مو فان في ذعر، ولمستهم بيدها بكفر!

 

ترجمة: Scrub 

 

وصل تشاو مان تينغ للتو إلى الشرفة بينما يرى مو فان الغاضب يهبط على الجانب الآخر من البحيرة. قفز مخلوق أنيق على شكل ذئب من فجوة تحت ضوء القمر.  قفز مو فان بسرعة على ظهر الذئب النجمي الرشيق…

العرق الذي كرهته بشدة، تحولت إلى واحد منهم، وأضرت حتى صديقها!

 

 

 

 

سحبت الأنياب من عنق مو فان في ذعر، ولمستهم بيدها بكفر!

لم تجرؤ ليو رو على النظر إلى مو فان. ركضت بسرعة إلى غابة قريبة مغطاة بالظلام.

.

 

 

 

 

ربما لم تكن على علم بأن سرعتها استمرت في التزايد في الظلام، وأنها ركضت بالفعل بضعة مئات من الأمتار في لحظة…

 

 

 

 

 

حاول مو فان، الذي تم تجميده في مكانه، مطاردتها، لكنه صُدمَ بسرعة ليو رو أيضًا.

 

 

حاول مو فان، الذي تم تجميده في مكانه، مطاردتها، لكنه صُدمَ بسرعة ليو رو أيضًا.

 

.

منذ وقت ليس ببعيد، كانت مجرد فتاة عادية و رقيقة، لكنها تغيرت تمامًا بعد تلقي الدام.

(قصده بالعائق الي هو زي لما تخرج من موقف سيارات في بعضهم تحتاج لدفع رسوم إبقاء السيارة في الموقف)

 

“مو فان، لماذا تركت ليو رو تذهب؟” كان تشاو مان تينغ يسير ذهابًا و إيابًا في الغرفة بقلق.

 

شغل محرك سيارته، وداس على دواسة الوقود، وأخرج سيارته من موقف السيارات. لسوء الحظ، انخفض العائق في محطة دفع الرسوم أمامه…

لون عينيها، الأنياب الحادة، الشفاه الحمراء الساحرة على وجهها الباهت، لم يتغير شكلها، لكن جسدها كان محاطًا بضباب غامض، ومزاجه كان مظلم و مختلف تمامًا!

 

 

 

 

 

عند النظر إلى ظهرها وهي تركض بعيدًا، وسماع صرختها اليائسة، شعر مو فان بصدمة من الحزن في قلبه.

 

 

 

 

 

كانت تحمل كراهية كبيرة تجاه مصاصي الدماء، لدرجة أنها حاولت قتل الرجل بالخنجر، لكنها تحولت الآن إلى أحدهم. لم يستطع مو فان أن يتخيل اليأس الذي كانت تعانيه.

 

 

 

 

 

——

 

 

-من أنا؟-

 

.

“مو فان، ما بك؟” ظهرت لينغ لينغ بجانبه.

“أنا متعب للغاية. دعينا نعود.” قال مو فان.

 

…………… 

 

 

قال مو فان الذي نظر إلى لينغ لينغ وهز رأسه عاجزًا: “تأخرنا جدًا.”

 

 

 

 

 

أدركت لينغ لينغ على الفور ما حدث بعد ملاحظة علامات الأسنان على عنق مو فان ووجهه الشاحب.

 

 

 

 

 

“ما الذي يجب أن نفعله الآن؟ يبدو أن مصاص الدماء لاحظ شيئًا، لذا فقدنا أثره.” سألت لينغ لينغ.

 

 

 

 

 

“أنا متعب للغاية. دعينا نعود.” قال مو فان.

 

 

تم تحطيم العائق إلى قطع، وسقط على الأرض ومشت السيارة السوداء إلى الأمام…

 

 

شعر مو فان بدوار خفيف بعد أن شربت ليو رو كمية كبيرة من دمه. لم تكن حالته مثالية لمحاولة اصطياد مصاص الدماء الآن، سيقرر ما يجب عليه فعله بمجرد شفائه.

في رأي مو فان، الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفعله هو إبادة مصاص الدماء. أما بالنسبة للباقي… فسيقلق بشأن الأمر لاحقًا.

 

 

 

كان قد تعافى تقريبًا، لذا فكره الوحيد الآن هو العثور على مصاص الدماء!

في رأي مو فان، الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفعله هو إبادة مصاص الدماء. أما بالنسبة للباقي… فسيقلق بشأن الأمر لاحقًا.

 

 

——

 

 

——

 

 

 

 

بعد العودة إلى الشقة، ارتاح مو فان على الأريكة.

 

 

وصل تشاو مان تينغ للتو إلى الشرفة بينما يرى مو فان الغاضب يهبط على الجانب الآخر من البحيرة. قفز مخلوق أنيق على شكل ذئب من فجوة تحت ضوء القمر.  قفز مو فان بسرعة على ظهر الذئب النجمي الرشيق…

 

 

كان قد استهلك مصل الدم، وعليه أن يتعافى بسرعة تمامًا.

“لا يمكنك اللحاق بها؟” ذُهلَ تشاو مان تينغ.

 

 

 

 

“مو فان، لماذا تركت ليو رو تذهب؟” كان تشاو مان تينغ يسير ذهابًا و إيابًا في الغرفة بقلق.

لون عينيها، الأنياب الحادة، الشفاه الحمراء الساحرة على وجهها الباهت، لم يتغير شكلها، لكن جسدها كان محاطًا بضباب غامض، ومزاجه كان مظلم و مختلف تمامًا!

 

ارتجف جسدها بعنف عندما أدركت شيئًا ما.

 

لم تجرؤ ليو رو على النظر إلى مو فان. ركضت بسرعة إلى غابة قريبة مغطاة بالظلام.

“لم أتمكن من اللحاق بها.” قال مو فان.

نهض مو فان من الأريكة، و ومضت عيناه بنية القتل.

 

بقى طعم الدم الطازج على شفتيها. كانت ليو رو تشعر بالدوار كلما رأت الدم في الماضي، لكن الدم أصبح بطريقة ما رائعًا ولزجًا ولطيفًا، وبدا أنها نسيت الألم والكراهية والحزن المتراكم في قلبها في تلك اللحظة!

 

 

“لا يمكنك اللحاق بها؟” ذُهلَ تشاو مان تينغ.

 

 

ربما لم تكن على علم بأن سرعتها استمرت في التزايد في الظلام، وأنها ركضت بالفعل بضعة مئات من الأمتار في لحظة…

 

 

“مم، كانت سريعة للغاية. كنت أستخدم تابي الدم الخاص بي بالفعل عندما كنت أخرجها من النادي.” قال مو فان.

“لا يمكنك اللحاق بها؟” ذُهلَ تشاو مان تينغ.

 

لون عينيها، الأنياب الحادة، الشفاه الحمراء الساحرة على وجهها الباهت، لم يتغير شكلها، لكن جسدها كان محاطًا بضباب غامض، ومزاجه كان مظلم و مختلف تمامًا!

 

العرق الذي كرهته بشدة، تحولت إلى واحد منهم، وأضرت حتى صديقها!

“أنت تقول دائمًا أنني سأفعل شيئًا لها عندما أحميها، لكنني لست أعمى. من الواضح أن لديها مشاعر تجاهك، لكنها تخشى أن تزعجك…” قال تشاو مان تينغ.

 

 

 

 

-من أنا؟-

“لا تدعني أضع يدي على مصاص الدماء هذا، وإلا كنت سأعذبه عن طريق تقشير طبقات جلده الواحدة تلو الأخرى!” لم يستطع مو فان إيجاد طريقة للتعبير عن إحباطه.

 

 

 

 

 

كان قد تعافى تقريبًا، لذا فكره الوحيد الآن هو العثور على مصاص الدماء!

.

 

 

 

 

“مو فان، لقد وجدت مصاص الدماء!” جلبت لينغ لينغ بعض الأخبار الجيدة حيث كانت معدة مو فان تحترق بغضب.

(قصده بالعائق الي هو زي لما تخرج من موقف سيارات في بعضهم تحتاج لدفع رسوم إبقاء السيارة في الموقف)

 

 “اللعنة، انتظرني!” صاح تشاو مان تينغ في مو فان المبتعد.

 

لم تجرؤ ليو رو على النظر إلى مو فان. ركضت بسرعة إلى غابة قريبة مغطاة بالظلام.

نهض مو فان من الأريكة، و ومضت عيناه بنية القتل.

 

 

 

 

 

“أنا لست مو فان إذا لم أقتل ذلك الوغد!” لم يرغب مو فان في إضاعة أي وقت، حيث قفز من الشرفة بدلاً من ركوب المصعد.

 

 

“أنت تقول دائمًا أنني سأفعل شيئًا لها عندما أحميها، لكنني لست أعمى. من الواضح أن لديها مشاعر تجاهك، لكنها تخشى أن تزعجك…” قال تشاو مان تينغ.

 

كافحت ليو رو على قدميها عندما تحررت من عناق مو فان. أخذت خطوات قليلة إلى الوراء، حيث ارتفع حزن كبير داخل جسمها. عادةً، كانت ستندلع في البكاء الآن، لأنها لم تعتقد أبدًا أنها ستؤذي الشخص الذي كان يساعدها.

عندما كان يسقط إلى الطابق السفلي، انذمج جسده بسرعة في الظلال على جانب البحيرة، وشيئٌا اجتاح سطح البحيرة مثل صقر الليل الرشيق!

 

 

 

 

 

وصل تشاو مان تينغ للتو إلى الشرفة بينما يرى مو فان الغاضب يهبط على الجانب الآخر من البحيرة. قفز مخلوق أنيق على شكل ذئب من فجوة تحت ضوء القمر.  قفز مو فان بسرعة على ظهر الذئب النجمي الرشيق…

 

 

“ما الذي يجب أن نفعله الآن؟ يبدو أن مصاص الدماء لاحظ شيئًا، لذا فقدنا أثره.” سألت لينغ لينغ.

 

“أنت تقول دائمًا أنني سأفعل شيئًا لها عندما أحميها، لكنني لست أعمى. من الواضح أن لديها مشاعر تجاهك، لكنها تخشى أن تزعجك…” قال تشاو مان تينغ.

رفرف فراء المخلوق ذو اللون النجمى فى مهب الرياح حيث كان يركض مع مو فان الغاضب، واختفى بين الشوارع المترابطة المزدحمة!

ترجمة: Scrub 

 

 

 

 

____

-يا إلهي، ماذا كنت أفعل؟ –

 

بعد العودة إلى الشقة، ارتاح مو فان على الأريكة.

 

عندما كان يسقط إلى الطابق السفلي، انذمج جسده بسرعة في الظلال على جانب البحيرة، وشيئٌا اجتاح سطح البحيرة مثل صقر الليل الرشيق!

 “اللعنة، انتظرني!” صاح تشاو مان تينغ في مو فان المبتعد.

——

 

.

 

 

الساحر الذي كان عنصره الأساسي الضوء وعنصره الثانوي كان الماء لن يجرؤ أبدًا على القفز من هذا المبنى المرتفعة مثل مو فان. لم يكن لديه خيار سوى أن يأخذ المصعد.

بعد العودة إلى الشقة، ارتاح مو فان على الأريكة.

 

 

 

 

“اللعنة، ساحر ولا يزال بحاجة إلى القيادة، بحق الجحيم!” تذمر تشاو مان تينغ.

.

 

 

 

 

شغل محرك سيارته، وداس على دواسة الوقود، وأخرج سيارته من موقف السيارات. لسوء الحظ، انخفض العائق في محطة دفع الرسوم أمامه…

 

 

“مو فان، لقد وجدت مصاص الدماء!” جلبت لينغ لينغ بعض الأخبار الجيدة حيث كانت معدة مو فان تحترق بغضب.

 

 

(قصده بالعائق الي هو زي لما تخرج من موقف سيارات في بعضهم تحتاج لدفع رسوم إبقاء السيارة في الموقف)

 “اللعنة، انتظرني!” صاح تشاو مان تينغ في مو فان المبتعد.

 

ربما لم تكن على علم بأن سرعتها استمرت في التزايد في الظلام، وأنها ركضت بالفعل بضعة مئات من الأمتار في لحظة…

 

 

فقد تشاو مان تينغ أعصابه على الفور. عندما تذكر تعبير مو فان الغاضب، قام بجز أسنانه وداس على دواسة الوقود!

 

 

 

 

-يا إلهي، ماذا كنت أفعل؟ –

تم تحطيم العائق إلى قطع، وسقط على الأرض ومشت السيارة السوداء إلى الأمام…

 

 

“ما الذي يجب أن نفعله الآن؟ يبدو أن مصاص الدماء لاحظ شيئًا، لذا فقدنا أثره.” سألت لينغ لينغ.

 

 

لم يكن بإمكانه أن يتحرك على شكل الظل أو يركب وحش مستدعى عبر المدينة، ولكن إذا لم يكن لديه الشجاعة لتحطيم عائق محطة دفع للرسوم لكسب بعض الوقت، فسوف يستقيل عن كونه ساحرًا على الفور!

 

 

 

 

 

كما كان ايضاً مسؤولاً عن سلسلة الأحداث التي حولت ليو رو إلى مصاص دماء. من يعلم كم من الوقت سيستغرق اتحاد الصيادين لإرسال شخص ما للتعامل مع الحادث. كان مو فان يشق طريقه بالفعل إلى مصاص الدماء، لذلك يجب أن يتجه إلى هناك أيضًا!

 

 

وصل تشاو مان تينغ للتو إلى الشرفة بينما يرى مو فان الغاضب يهبط على الجانب الآخر من البحيرة. قفز مخلوق أنيق على شكل ذئب من فجوة تحت ضوء القمر.  قفز مو فان بسرعة على ظهر الذئب النجمي الرشيق…

 

حاول مو فان، الذي تم تجميده في مكانه، مطاردتها، لكنه صُدمَ بسرعة ليو رو أيضًا.

…………… 

ترجمة: Scrub 

 

ارتجف جسدها بعنف عندما أدركت شيئًا ما.

 

سيكون الأمر مزيفًا جدًا إذا قامت ببساطة بحفر وجهها بيديها وبكت. الشعور بالدوار أعطاها الرغبة في شق جسدها، الذي لم يبدو وكأنه جسدها، شعرت و كأنها في أعماق الهاوية!

ترجمة: Scrub 

ملاحظة بسيطة قبل البدء عندما يضع الكلام بين -،- يعني أن الشخصية تتكلم في عقلها او تقول لنفسها. هذه هي فقط الملاحظة، قراءة ممتعة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط