نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

?What do you do at the end of the world 17

أولئك الذين لم يعودوا إلى المنزل بعد وأولئك الذين يواصلون الانتظار.

أولئك الذين لم يعودوا إلى المنزل بعد وأولئك الذين يواصلون الانتظار.

هذه المجموعة من الجزر العائمة المعروفة بإسم ريجيول أيري على وشك الدمار بشكل متكرر.

أولئك الذين لم يعودوا إلى المنزل بعد وأولئك الذين يواصلون الانتظار.

عندها بدأ يسأل نفسه ما الذي يحدث بحق الجحيم؟ ثم نقر أحدهم علي ظهره، فاستدار، ورأى امرأة قزمة متوسطة الطول- كانت نيجرات تنظر إليه بإبتسامة حزينة، وقالت بلطف: “حان الوقت لتتقبلها بالفعل”. “لقد ماتوا بالفعل”

الجزء الأول: بعد فترة طويلة.

إلى أين ذهبوا بهذه السيوف؟ وماذا ذهبوا ليفعلوا؟

في الآونة الأخيرة، دارت الكثير من الشائعات حول تسرب المطر إلى الردهة في الطابق الثاني، كما أن زيارة عاجلة إلي هناك أكدت إلي أنه بالفعل يحتاج إلي بعض أعمال الصيانة الضرورية.

“إذا عشت وعدت إلى المنزل، فسوف أستمع إلى طلبك”

يمكننا أن نستدعي شخص ما من المدينة في يوم لاحق، ولكن في الوقت الحالي قد نستخدم بعض الترقيعات القوية.

هذه المجموعة من الجزر العائمة المعروفة بإسم ريجيول أيري على وشك الدمار بشكل متكرر.

مما يعني أننا بحاجة إلى بعض الألواح الخشبية و-

أولئك الذين لم يعودوا إلى المنزل بعد وأولئك الذين يواصلون الانتظار.

“-مهلا ، هل تعرفين أين هي المطرقة الخشبية؟”  التفت حوله فاكتشف أن سؤاله لم يوجه إلى أحد على الإطلاق.

لا، توقف عن ذلك. لا تعطيني تلك القمامة.

حسنًا ، هذا غريب…

ثم بعد ذالك ذهب إلي الخارج وتجول حول الغابة، حول المستنقع، بعدها قطع الطريق إلى المدينة و

حتى الآن، كانت هناك فتاة صغيرة ذات شعر أزرق سماوي تقف إلى جانبه دائمًا، لقد أصبح الأمر اعتياديا، الذي اعتبره أمرًا مفروغًا منه ألا وهو بقاؤها بقربه للآن، وسألها سؤال، ولكن…

ومن غرفة القراءة، إلي كلا من: غرفة اللعب، غرفة تخزين معدات التدريب، المطبخ، والكافتيريا.

“كوتوري؟” نادى بإسمها، لكن لم يحصل علي أي إجابة.

لكنه عندما فتحها مرة أخرى، كانت الجنيات الأربعة قد اختفين بالفعل.

شعور غير مريح بدأ يجتاح صدره.

“-مهلا ، هل تعرفين أين هي المطرقة الخشبية؟”  التفت حوله فاكتشف أن سؤاله لم يوجه إلى أحد على الإطلاق.

“ايسيا؟ رين؟ ” كما أنه حاول مناداة أسماء صديقتي كوتوري

والقتال ضد هؤلاء الغزاة يتطلب أسلحة خارقة قديمة، ولتفعيل تلك الأسلحة يحتاج إلي الجنيات التي لها مظهر وروح الفتيات الصغيرات.

المقربتان، ولكنه لم يحصل علي اي إجابة مجددا.

لن يكون قادر على تقبلها.

لذا قرر أن يأخذ استراحة من إصلاح تسرب السقف والبحث عن الفتيات

فتح عينيه وحدق في السقف الضبابي لبضع ثوان، ونظر إلي النافذة ليتأكد من أن ضوء الصباح  يسطع من خلال الستائر البنية.

في الأرجاء وحول المبنى.  بدءًا من نهاية مدخل الطابق الأول إلى الطرف الآخر.

“إذا عشت وعدت إلى المنزل، فسوف أستمع إلى طلبك”

ومن غرفة القراءة، إلي كلا من: غرفة اللعب، غرفة تخزين معدات التدريب، المطبخ، والكافتيريا.

كل هذا صحيح أيضًا.

ثم صعد إلى الطابق الثاني وفحص كل غرفة بجدية.

بغض النظر عما قاله الآخرون، هو لن يكون قادرًا على تقبله أبدًا.

ثم بعد ذالك ذهب إلي الخارج وتجول حول الغابة، حول المستنقع، بعدها قطع الطريق إلى المدينة و

فدفع بطانيته جانبًا، وجلس ببطء وبعد بفترة قام بكسرعنقه.

اختلس النظر في كل متجر،  وبات يبحث في المكتبة، ومتجر الساعات، والمسرح، ومتجر آدوات الزينة،

لم يجد إجابة على أي من أسئلته.

ثم المقهي، والجزارة.

في الأرجاء وحول المبنى.  بدءًا من نهاية مدخل الطابق الأول إلى الطرف الآخر.

لم يجدهم هناك. لم يجدهم في أي مكان.

والقتال ضد هؤلاء الغزاة يتطلب أسلحة خارقة قديمة، ولتفعيل تلك الأسلحة يحتاج إلي الجنيات التي لها مظهر وروح الفتيات الصغيرات.

لكنه لم ييأس،

بعد أخذه لبعض الوقت لفهم وضعه الحالي،

وبدأ يمسك بكل جنية رآها ويسألها، لكن جميع الإجابات التي تلقاها كانت نفس الشيء.

كوتوري، ايسيا، نفرين.

كلا، لم أرهم. أنا لا أعلم.

إلى أين ذهبوا بهذه السيوف؟ وماذا ذهبوا ليفعلوا؟

عندها بدأ يسأل نفسه ما الذي يحدث بحق الجحيم؟ ثم نقر أحدهم علي ظهره، فاستدار، ورأى امرأة قزمة متوسطة الطول- كانت نيجرات تنظر إليه بإبتسامة حزينة، وقالت بلطف: “حان الوقت لتتقبلها بالفعل”. “لقد ماتوا بالفعل”

إلى أين ذهبوا بهذه السيوف؟ وماذا ذهبوا ليفعلوا؟

-ماذا؟

“يجب أن تعتاد على ذلك.” كررت نايجرات هذه الكلمات مرة أخرى، ثم أغلقت فمها

“أنت لن تجد هؤلاء الفتيات في أي مكان.”

وفي مكانهم، طفت ريشة بيضاء مجهولة المصدر أمام عينيه.

ما الذي تقوله؟ أهذه مزحة؟

كوتوري، أيسيا، نفرين.

هذه المجموعة من الجزر العائمة المعروفة بإسم ريجيول أيري على وشك الدمار بشكل متكرر.

لم تعد الفتيات إلى المنزل بعد.

والسبب، على ما يبدو، ينبع من الأرض القاحلة التي توجد في الأسفل، والتي يركب منها العديد من الغزاة الرياح ويتجهون إلى الجزر.

“يجب أن تعتاد على ذلك.” كررت نايجرات هذه الكلمات مرة أخرى، ثم أغلقت فمها

والقتال ضد هؤلاء الغزاة يتطلب أسلحة خارقة قديمة، ولتفعيل تلك الأسلحة يحتاج إلي الجنيات التي لها مظهر وروح الفتيات الصغيرات.

“مواجهة الحقيقة.”

لذا فمصير منطقة ريجيول أيري يقع بالكامل علي أكتافهم الصغيرة.

“”هل نسيت؟ لقد رأيتهم في المعركة.

هذا العالم متشابك وغير مستقر، عالم ليس له مستقبل محدد، عالم علي وشك الإنتهاء.

إلى أين ذهبوا بهذه السيوف؟ وماذا ذهبوا ليفعلوا؟

“”هل نسيت؟ لقد رأيتهم في المعركة.

وبدأ يمسك بكل جنية رآها ويسألها، لكن جميع الإجابات التي تلقاها كانت نفس الشيء.

بالطبع هو يتذكر، لا يوجد هناك طريقة تمكنه من النسيان. لأنه قطع وعدًا.

لسبب ما، هؤلاء الصغيرات، – اللواتي يركضن دائمًا ويفتعلن المشاجرة- كانوا يصطفون جميعا في طابور، هادئين تماما. بمظهر مصطنع لا تعبير يعلوه، حدق الأربعة في وجه ويليم مباشرة.

“إذا عشت وعدت إلى المنزل، فسوف أستمع إلى طلبك”

الهروب من الواقع.

وعندما قال هذا، ابتسمت وقالت “اترك الأمر لي”. لهذا لا يوجد هناك طريقة من أنها…

“يجب أن تعتاد على ذلك.” كررت نايجرات هذه الكلمات مرة أخرى، ثم أغلقت فمها

فجاءة قاطعه صوت لطيف، ورقيق

منذ بدء المعركة، -مضى نصف شهر-

“من الأفضل أن تعتاد على ذلك قريبًا. في هذا العالم، هذا مجرد حدث يومي. ” كصوت أم تحاول تهدئة طفلها المنزعج.

لن يكون قادر على تقبلها.

لم يلاحظ ويليم متي أتوا إلي هنا،

”تيرا نوتين، وايلي من النصل الفاسد…. ”

أربع جنيات صغيرات يقفن بقربه.

هذه المجموعة من الجزر العائمة المعروفة بإسم ريجيول أيري على وشك الدمار بشكل متكرر.

لسبب ما، هؤلاء الصغيرات، – اللواتي يركضن دائمًا ويفتعلن المشاجرة- كانوا يصطفون جميعا في طابور، هادئين تماما. بمظهر مصطنع لا تعبير يعلوه، حدق الأربعة في وجه ويليم مباشرة.

لن يكون قادر على تقبلها.

وهم يحملون بأيديهم النحيفة سيوفًا تبدو مألوفة.

منذ بدء المعركة، -مضى نصف شهر-

جميعهم أجابوا في نفس الوقت،  “سنذهب الآن.”

ثم المقهي، والجزارة.

في تلك اللحظة، هبت رياح قوية. فغطى عينيه غريزيا بيديه.

نوبة غضب طفولية.

لكنه عندما فتحها مرة أخرى، كانت الجنيات الأربعة قد اختفين بالفعل.

المقربتان، ولكنه لم يحصل علي اي إجابة مجددا.

وفي مكانهم، طفت ريشة بيضاء مجهولة المصدر أمام عينيه.

ما الذي تقوله؟ أهذه مزحة؟

وحينما أوشكت علي لمس الأرض، هبت رياح قوية مرة أخرى، حاملة هذا الريشة بعيدًا في اتجاه السماء.

“إذا عشت وعدت إلى المنزل، فسوف أستمع إلى طلبك”

“يجب أن تعتاد على ذلك.” كررت نايجرات هذه الكلمات مرة أخرى، ثم أغلقت فمها

لكنه عندما فتحها مرة أخرى، كانت الجنيات الأربعة قد اختفين بالفعل.

مهلا، هل هذه مزحة ما؟ يجب أن يعتاد على ذلك. لقد فهم أنه من الأفضل أن يعتاد عليه. ولكن ما الذي يجب أن يعتاد عليه بالضبط؟

لكنه عندما فتحها مرة أخرى، كانت الجنيات الأربعة قد اختفين بالفعل.

كوتوري، ايسيا، نفرين.

“كوتوري؟” نادى بإسمها، لكن لم يحصل علي أي إجابة.

أين كانوا؟ ومتى سيعودون إلى المنزل؟ هؤلاء الأربعة الذين كانوا هنا للتو، كولون، لاكيش، بانيفال، تيات.

كوتوري، ايسيا، نفرين.

إلى أين ذهبوا بهذه السيوف؟ وماذا ذهبوا ليفعلوا؟

المقربتان، ولكنه لم يحصل علي اي إجابة مجددا.

لم يجد إجابة على أي من أسئلته.

مدعومة بمجموعة من الفتيات الصغيرات اللواتي يسيطرون عليها.

بالطبع، حتى لو وجد إجابات، فهو

“يجب أن تعتاد على ذلك.” كررت نايجرات هذه الكلمات مرة أخرى، ثم أغلقت فمها

لن يكون قادر على تقبلها.

لكنه عندما فتحها مرة أخرى، كانت الجنيات الأربعة قد اختفين بالفعل.

الهروب من الواقع.

لسبب ما، هؤلاء الصغيرات، – اللواتي يركضن دائمًا ويفتعلن المشاجرة- كانوا يصطفون جميعا في طابور، هادئين تماما. بمظهر مصطنع لا تعبير يعلوه، حدق الأربعة في وجه ويليم مباشرة.

نوبة غضب طفولية.

جميعهم أجابوا في نفس الوقت،  “سنذهب الآن.”

بغض النظر عما قاله الآخرون، هو لن يكون قادرًا على تقبله أبدًا.

“ايسيا؟ رين؟ ” كما أنه حاول مناداة أسماء صديقتي كوتوري

“مواجهة الحقيقة.”

إذا كان هذا هو الواقع، فهو لا يريد أن ينظر إليه بعد الآن.

لا، توقف عن ذلك. لا تعطيني تلك القمامة.

“”هل نسيت؟ لقد رأيتهم في المعركة.

إذا كان هذا هو الواقع، فهو لا يريد أن ينظر إليه بعد الآن.

في تلك اللحظة، هبت رياح قوية. فغطى عينيه غريزيا بيديه.

لذلك أغمض ويليم عينيه، وسد أذنيه، ولكي يمنع عقله من التفكير في أي شيء آخر، بدأ في تلاوة أسماء ريجيل الشجاع في رأسه. كل تلك الأسماء التي حفظها عندما كان طفلاً بدأت في التخلص من الأفكار غير الضرورية. قابيل ملكيرا، تولبن شونول، ويكر من اليشم العطري، المجهول بالأسود.

لكنه عندما فتحها مرة أخرى، كانت الجنيات الأربعة قد اختفين بالفعل.

”تيرا نوتين، وايلي من النصل الفاسد…. ”

“-مهلا ، هل تعرفين أين هي المطرقة الخشبية؟”  التفت حوله فاكتشف أن سؤاله لم يوجه إلى أحد على الإطلاق.

فتح عينيه وحدق في السقف الضبابي لبضع ثوان، ونظر إلي النافذة ليتأكد من أن ضوء الصباح  يسطع من خلال الستائر البنية.

منذ بدء المعركة، -مضى نصف شهر-

“الغريب نيلز، ليلى أسبري…”

“مواجهة الحقيقة.”

فدفع بطانيته جانبًا، وجلس ببطء وبعد بفترة قام بكسرعنقه.

ومن غرفة القراءة، إلي كلا من: غرفة اللعب، غرفة تخزين معدات التدريب، المطبخ، والكافتيريا.

بعد أخذه لبعض الوقت لفهم وضعه الحالي،

وفي مكانهم، طفت ريشة بيضاء مجهولة المصدر أمام عينيه.

صارخ بصوت عالٍ “حسنًا، الحمد لله أن هذا كان مجرد حلم !”

منذ بدء المعركة، -مضى نصف شهر-

ووضع رأسه بين يديه.

“مواجهة الحقيقة.”

لم يكن كل شيء داخل الحلم كذبًا. صحيح أن عالم ريجيول أيري، موجود

عندها بدأ يسأل نفسه ما الذي يحدث بحق الجحيم؟ ثم نقر أحدهم علي ظهره، فاستدار، ورأى امرأة قزمة متوسطة الطول- كانت نيجرات تنظر إليه بإبتسامة حزينة، وقالت بلطف: “حان الوقت لتتقبلها بالفعل”. “لقد ماتوا بالفعل”

فوق طبقة رقيقة من الجليد. وصحيح أيضًا أن هذه الطبقة الرقيقة من الجليد

“إذا عشت وعدت إلى المنزل، فسوف أستمع إلى طلبك”

مدعومة بمجموعة من الفتيات الصغيرات اللواتي يسيطرون عليها.

والسبب، على ما يبدو، ينبع من الأرض القاحلة التي توجد في الأسفل، والتي يركب منها العديد من الغزاة الرياح ويتجهون إلى الجزر.

كوتوري، أيسيا، نفرين.

وهم يحملون بأيديهم النحيفة سيوفًا تبدو مألوفة.

غادرت هؤلاء الفتيات الثلاث إلى ساحة المعركة القاسية.

بالطبع، حتى لو وجد إجابات، فهو

وهو، مدير جنود الجنيات (على الأقل هذا ما كان عليه لقبه الرسمي) ، ويليم كوميش قام بتوديعهم.

“مواجهة الحقيقة.”

كل هذا صحيح أيضًا.

بغض النظر عما قاله الآخرون، هو لن يكون قادرًا على تقبله أبدًا.

وهناك نقطة أخيرة في هذا الحلم كانت صحيحة أيضا.

“إذا عشت وعدت إلى المنزل، فسوف أستمع إلى طلبك”

منذ بدء المعركة، -مضى نصف شهر-

في الآونة الأخيرة، دارت الكثير من الشائعات حول تسرب المطر إلى الردهة في الطابق الثاني، كما أن زيارة عاجلة إلي هناك أكدت إلي أنه بالفعل يحتاج إلي بعض أعمال الصيانة الضرورية.

لم تعد الفتيات إلى المنزل بعد.

“أنت لن تجد هؤلاء الفتيات في أي مكان.”

جميعهم أجابوا في نفس الوقت،  “سنذهب الآن.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط