نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مرافقتكِ لثلاثة عشر عامًا 10

السنة العاشرة

السنة العاشرة

غطت هاي رو وجهها بيديها الجو بارد جدًا، وهي تتنفس الهواء الساخن، وتنظر من وقت لآخر إلى العمال الذين ينقلون قطع الأثاث الكبيرة إلى منزل كبير على طراز البحر الأبيض المتوسط، يقال إن عمتها قابلت حبها الأول خلال إجازتها في روما. “دونجدونج، تعال.”

قبل بضع سنوات، لوت هاي رو خصرها عن طريق الخطأ، في ذلك الوقت كان التعافي سلسًا للغاية، ولكن يبدو أنه الألم يعود لها الأن.

ركض أولاً إلى المنزل للتأكد من أنه لم يتم اتلاف طاولة قهوة فيوبي زينهان العتيقة، ثم ركض سريعًا للخارج، انحنت هاي رو ورفعت دونجدونج وعانقه، جعلت الحرارة الدافئة هاي رو تتنفس من الراحة.

كانوا ينتقلون إلى منزل الذي تركته العمة. غالبًا ما يسافر والدا هاي رو للعمل، قضت وقتًا طويلا هنا في مرحلة مراهقتها، وعادت بعد وفاة عمتها، فهمت هاي رو مرة أخرى بعمق معنى الأشياء موجودة ولكن الناس ليسوا كذلك * “.

“ينبعث منها الكثير من السحر، ولم يكن هناك من يرافقها أبدًا، في ذلك الوقت، كنت أتنصت الى أبي وهو يتحدث إلى أمي، وكان يعاني من صداع مستمر بسبب أن عمتي كانت تواعد الآخرين فقط ولم تتزوج للإستقرار …”

قامت دونجدونج بحماية يدها وهي تغطي بطنه، ولعق طرف ذقن هاي رو.

لا زالت هاي رو غاضبًة حقًا ” حتى لو تحملت المسؤولية عن أخطائك، فلا يزال الأمر غير جيد، اليوم سيكون عقابك هو عدم السماح لك بالنوم معي.” منذ وفاة العمة، كانا يعانقان بعضهما البعض للنوم في كل ليلة، شعر دونجدونج أن درجة حرارة جسدها تجعله ينام بسلام شديد، اليوم …… ماذا سوف يفعل ؟

إنها شخص مثير للاهتمام للغاية، وفي نفس الوقت شخص لا يصدق“. نظرًا لكونها مشغولة طوال اليوم فقد أنهت نقل الأشياء أخيرًا، استلقت هاي رو في غرفتها، وهي تعانق دونجدونج بينما تتذكر انطباعها، عن ماضي عمتها.

“مياو.” أجاب دونجدونج دون تفكير، مشيرًا إلى أنه لا يزال مستيقظًا.

كان الجد ضابط شرطة طوال حياته، بينما كانت الجدة جندية أدبية وفنية، تقاعد أبي من كونه جنديًا ودرّس في أكاديمية الشرطة، في هذا المنزل، وفقًا لما اعتقده الناس، كان يجب على عمتي أن تنتسب للجانب العسكري كذلك “.

قامت دونجدونج بحماية يدها وهي تغطي بطنه، ولعق طرف ذقن هاي رو.

لكنها كانت متمردة بعض الشيء منذ أن كانت صغيرة، وببساطة غيرت امتحاناتها الجامعية وذهبت طواعية لتدرس تصميم الأزياء.” ضحكت هاي رو قائلة: “لقد كان الأمر كذلك، تذكرت عندما كنت صغيرة كنت أحب أن تصنع لي الملابس والفساتين، لا أعرف من أين حصلت على المواد والأقمشة، لكنها صنعت ما يكفي لملء صندوق صغير. في ذلك الوقت كان جميع زملائي في الصف يغارون مني “.

قامت دونجدونج بحماية يدها وهي تغطي بطنه، ولعق طرف ذقن هاي رو.

كان لديها بالفعل الكثير من المواهب، وبعد ذلك ذهبت للدراسة في الخارج، وعادت وتعاونت مع شخص ما لبدء استوديو، و نجحت فيما بعد في إنشاء علامتها التجارية الخاصة.”

“اذهب للنوم بسرعة.” رفعت هاي رو اللحاف، واستدارت ، كانت تشعر بالغضب الكبير.

ينبعث منها الكثير من السحر، ولم يكن هناك من يرافقها أبدًا، في ذلك الوقت، كنت أتنصت الى أبي وهو يتحدث إلى أمي، وكان يعاني من صداع مستمر بسبب أن عمتي كانت تواعد الآخرين فقط ولم تتزوج للإستقرار …”

على الرغم من أنه قام بحماية هاي رو اليوم، على الرغم من أن هاي رو لم تصب بأذى ، إلا أنه لا يزال يشعر بالخوف. خائف بشكل رهيب.

لقد ولدت حتى لا يتم تقييدها بالسلاسل، ولم تتزوج في حياتها مطلقًا، عاشت بكل أناقة وحرية.” مسحت هاي رو فراء دونجدونج كانت حياتها العاطفية حرة أيضًا، حياتها كلها كانت حرة …… تحب، تستسلم ثم تبدأ من نقطة الصفر، حقًا عمتي شخص مثير للاهتمام.”

حتى عندما استخدم أسلوب الجلوس عند زاوية الجدار الذي لم يفعله منذ سنوات ، لم تغير هاي رو قرارها ، اكتأب دونجدونج ، حتى فروه كان يتدلى ، تحرك خطوة بخطوة نحو سرير القطة ثم نظر إلى الوراء إلى هاي رو مرة أخرى قبل إطفاء الأنوار.

تقوس دونجدونج بين ذراعيها، وتسرب ضوء القمر الفضي الأبيض عبر الفجوة بين الستائر، مما انعكس على عيونه الساطعة، قامت هاي رو بمداعبة ظهره مرة أخرى. ثم أخرى، ثم أخرى. أبطأ في كل مرة.

لذلك، اليوم في المنزل، لم يفعل شيئًا على الإطلاق، فقط جلس عند مدخل الباب، منتظرًا حتى غروب الشمس لعودة هاي رو.

حتى سقطت نائمة. ملتفة داخل اللحاف السميك، أحد أكثر الأوضاع غير الآمنة، ويبدو أيضًا أنها تستخدم قلبها بالكامل لحماية أثمن كنوزها المخفي بعمق ——
تم احتجاز دونجدونج بين ذراعيها.

كانوا ينتقلون إلى منزل الذي تركته العمة. غالبًا ما يسافر والدا هاي رو للعمل، قضت وقتًا طويلا هنا في مرحلة مراهقتها، وعادت بعد وفاة عمتها، فهمت هاي رو مرة أخرى بعمق معنى “الأشياء موجودة ولكن الناس ليسوا كذلك * “.

بعد يوم مرهق من إفراغ الأمتعة، كانت تشخر قليلاً.

ولكن الآن، ما الذي يمكن أن يستحقه، ضياع الفرصة للقاء تلك، من يمكنه حماية هاي رو الأن؟

دونجدونج ، لقد عدت“. يقع منزل العمة على بعد مسافة كبيرة من الجامعة، وقد انتهت الإجازة المطلوبة لمدة ثلاثة أشهر مع بدء الفصل الدراسي الجديد، وبدأت هاي رو في الذهاب إلى الفصل ، أما بالنسبة للسيارة الحمراء المفضلة لعمتها، فقد بادرت بإعطائها إلى الصديق الأخير، رؤية وجهه يصرخ في تلك اللحظة، يفترض أن هذه السيارة تحمل أيضًا العديد من الذكريات الرومانسية بالنسبة لهم.

كل ذلك كان أعذارًا، اشتكى دونجدونج في قلبه لكنه لم يستطع إخفاء فرحته، وقفز في خطوتين إلى ثلاث خطوات، واندفع نحو اللحاف.

سيارتها الآن هي خنفساء صفراء لطيفة * ، ولكن نظرًا للقيود الأخيرة المفروضة على لوحات ترخيص الأرقام الفردية والزوجية * ،فلليس من الملائم أن يذهب دونجدونج إلى الفصل معها كل يوم.

يجب أن يمنح …

[* نوع سيارتها volkswagen beetle]

حتى سقطت نائمة. ملتفة داخل اللحاف السميك، أحد أكثر الأوضاع غير الآمنة، ويبدو أيضًا أنها تستخدم قلبها بالكامل لحماية أثمن كنوزها المخفي بعمق —— تم احتجاز دونجدونج بين ذراعيها.

[* لوحة ترخيص فردية وزوجية كانت هذه سياسة قائمة منذ عام 2008. من الإنترنت: في كل يوم من أيام الأسبوع، لا يُسمح لمجموعتين من المركبات بالقيادة على طرق بكين وفقًا لآخر عدد من لوحات الترخيص (1 و 6 يوم الاثنين ، 2 و 7 يوم الثلاثاء ، 3 و 8 يوم الأربعاء ، 4 و 9 يوم الخميس و 5 و 0 يوم الجمعة). في أيام الأسبوع ، لا يُسمح للسيارات المقيدة بالقيادة داخل الطريق الدائري الخامس ببكين بين الساعة 7 صباحًا و 8 مساءً.]

اليوم ، كان كئيبا حقًا.

لذلك، اليوم في المنزل، لم يفعل شيئًا على الإطلاق، فقط جلس عند مدخل الباب، منتظرًا حتى غروب الشمس لعودة هاي رو.

 [ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من النوري، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ]. إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

انتظر هكذا، كان هناك شعور بأن الوقت يتدفق ببطء شديد، من وقت لآخر ظهرت لحظات حيث كان يتحدث مع هاي رو في ذهنه، حتى اللحظات التي تلتقي فيها عيونهم فقط.

عندما يأتي الخطر، هل يمكنه حقًا حماية هاي رو بجسد قطة؟

اعتزازًا بهذه الذكريات الثمينة، شعر أن الانتظار دون التحرك حتى بوصة واحدة أمر ممتع للغاية للقيام به لأيضا.

“لقد ولدت حتى لا يتم تقييدها بالسلاسل، ولم تتزوج في حياتها مطلقًا، عاشت بكل أناقة وحرية.” مسحت هاي رو فراء دونجدونج ” كانت حياتها العاطفية حرة أيضًا، حياتها كلها كانت حرة …… تحب، تستسلم … ثم تبدأ من نقطة الصفر، حقًا عمتي شخص مثير للاهتمام.”

عشاء اليوم هو الكاري المفضل لديك.” رفعت هاي رو أكياس التسوق وابتسمت بلطف كالمعتاد.

عند عودته إلى المنزل، تنهدت هاي رو بارتياح، وأصبحت أخيرًا في مزاج للتحدث مع دونجدونج. رفعت هاي رو ذقنه ” لقد كنت متهورًا حقًا اليوم، هل تعلم؟” رفعت ذقنه ” يا له من اندفاع شديد، دعنا لا نتحدث على حقيقة أنه لم يكن لدي الكثير في حقيبة اليد الصغيرة تلك، حتى لو كانت مليئة بالقضبان الذهبية، فلا يمكنك فعل ذلك، اهتم بنفسك فقط“.

شاهد دونجدونج ذلك بينما أخذت هاي رو المحتويات من الكيس واحدًا تلو الآخر وضعتها بالترتيب في الثلاجة، عندما كانت هاي رو تحكي له عن الأشياء الشيقة التي حدثت اليوم، أدرك أنه في كل مرة تقف فيها، كانت تحتاج إلى الدعم جانب خصرها.

“اللعنة، هذا الحيوان!” تفاجأ اللص لبعض الوقت، حيث تم الضغط عليه على الفور و اسقاطه على الأرض من الجانبين من قبل الطالبين الذكور، استدار دونجدونج و قفز إلى ذراعي هاي رو القلقة، مما أراحها.

لم تعد صغيرة جدًا، أدرك تشو تشينجيو ذلك فجأة.

“عشاء اليوم هو الكاري المفضل لديك.” رفعت هاي رو أكياس التسوق وابتسمت بلطف كالمعتاد.

ربما أصبحت مهاراته في الملاحظة أثقل وأضعف بسبب العيش اليومي معًها، ولكن إذا عدت بعناية، فقد كان أيضًا في العاشرة من عمره هذا العام، وظل في هذه الأسرة أيضًا لمدة عشر سنوات بالفعل. عشر سنوات فترة كافية لإحداث العديد من التغييرات في المرأة.

تقوس دونجدونج بين ذراعيها، وتسرب ضوء القمر الفضي الأبيض عبر الفجوة بين الستائر، مما انعكس على عيونه الساطعة، قامت هاي رو بمداعبة ظهره مرة أخرى. ثم أخرى، ثم أخرى. أبطأ في كل مرة.

ربما لا يزال الناس غير قادرين على تخمين عمر هاي رو، فهي تبتسم دائمًا بلطف، وتظهر نفس الوجه الذي لطالما أظهرته الماضي. لكنه يعلم أنه في زاوية عينيها هناك بعض الخطوط الرفيعة الصغيرة التي لا تقاوم، وقد بدأت في استخدام المنتجات التي تحتوي على الكولاجين، وحتى في الشهر الماضي فقط، رأى شعر هاي روي الأبيض لأول مرة على الإطلاق في حياته.

هي تبلغ بالفعل 39 عامًا، في مثل هذا الوقت تقريبًا من العام المقبل، ستدخل السنوات الحكيمة *.

قبل بضع سنوات، لوت هاي رو خصرها عن طريق الخطأ، في ذلك الوقت كان التعافي سلسًا للغاية، ولكن يبدو أنه الألم يعود لها الأن.

عند عودته إلى المنزل، تنهدت هاي رو بارتياح، وأصبحت أخيرًا في مزاج للتحدث مع دونجدونج. رفعت هاي رو ذقنه ” لقد كنت متهورًا حقًا اليوم، هل تعلم؟” رفعت ذقنه ” يا له من اندفاع شديد، دعنا لا نتحدث على حقيقة أنه لم يكن لدي الكثير في حقيبة اليد الصغيرة تلك، حتى لو كانت مليئة بالقضبان الذهبية، فلا يمكنك فعل ذلك، اهتم بنفسك فقط“.

هي تبلغ بالفعل 39 عامًا، في مثل هذا الوقت تقريبًا من العام المقبل، ستدخل السنوات الحكيمة *.

امتلأ قلبه بتوقعات هاي رو قائلة إن وجوده كان كافياً وأنها ليست بحاجة إلى أي شخص آخر، لكن هل هذا جيد لها حقًا؟

لكن هاي رو لا تزال جميلة كما كانت دائمًا، كان ذيل دونجدونج يهتز ذهابًا وإيابًا على الأرض، يراقبها تقطع الخضروات، وهو مفتون بالمشاهدة.

“اللعنة، هذا الحيوان!” تفاجأ اللص لبعض الوقت، حيث تم الضغط عليه على الفور و اسقاطه على الأرض من الجانبين من قبل الطالبين الذكور، استدار دونجدونج و قفز إلى ذراعي هاي رو القلقة، مما أراحها.

في غمضة عين، مر أيام بالفعل على دخول منتصف الصيف، وكان موسم الأمطار هذا العام طويلًا بشكل خاص، فاز الطالبان تحت إشراف هاي رو بنوع من الجوائز عن أطروحتهما، لذلك دعتهم للعشاء، ذهب عدد قليل من الأشخاص و قطة لتناول وجبة في مطعم خاص، احتسى الجميع الخمور ولم تكن هاي رو قادرة على قيادة سيارتها، لذلك سار الجميع بينما يتحدثون وهم في طريقهم إلى محطة مترو الأنفاق.

“إنها شخص مثير للاهتمام للغاية، وفي نفس الوقت شخص لا يصدق“. نظرًا لكونها مشغولة طوال اليوم فقد أنهت نقل الأشياء أخيرًا، استلقت هاي رو في غرفتها، وهي تعانق دونجدونج بينما تتذكر انطباعها، عن ماضي عمتها.

آه ، حقيبتي.” صدمت هاي رو التي كانت تسير على جانب الطريق أن حقيبة اليد الصغيرة التي كانت تحملها تم سحبها فجأة، مما جعلها تسقط.

كانوا ينتقلون إلى منزل الذي تركته العمة. غالبًا ما يسافر والدا هاي رو للعمل، قضت وقتًا طويلا هنا في مرحلة مراهقتها، وعادت بعد وفاة عمتها، فهمت هاي رو مرة أخرى بعمق معنى “الأشياء موجودة ولكن الناس ليسوا كذلك * “.

لاحظ دونجدونج هذه الخطوة أمامها، وقفز يائسًا على وجه السارق، ولم يستطع فعل أي شيئ استخدام بعض الجهد لخدشه.

حتى سقطت نائمة. ملتفة داخل اللحاف السميك، أحد أكثر الأوضاع غير الآمنة، ويبدو أيضًا أنها تستخدم قلبها بالكامل لحماية أثمن كنوزها المخفي بعمق —— تم احتجاز دونجدونج بين ذراعيها.

اللعنة، هذا الحيوان!” تفاجأ اللص لبعض الوقت، حيث تم الضغط عليه على الفور و اسقاطه على الأرض من الجانبين من قبل الطالبين الذكور، استدار دونجدونج و قفز إلى ذراعي هاي رو القلقة، مما أراحها.

“دونجدونج ، لقد عدت“. يقع منزل العمة على بعد مسافة كبيرة من الجامعة، وقد انتهت الإجازة المطلوبة لمدة ثلاثة أشهر مع بدء الفصل الدراسي الجديد، وبدأت هاي رو في الذهاب إلى الفصل ، أما بالنسبة للسيارة الحمراء المفضلة لعمتها، فقد بادرت بإعطائها إلى “الصديق الأخير“، رؤية وجهه يصرخ في تلك اللحظة، يفترض أن هذه السيارة تحمل أيضًا العديد من الذكريات الرومانسية بالنسبة لهم.

لا تقلقي. لا توجد مشاكل، هو فقط من يعاني من مشكلة.

اعتزازًا بهذه الذكريات الثمينة، شعر أن الانتظار دون التحرك حتى بوصة واحدة أمر ممتع للغاية للقيام به لأيضا.

وصلت الشرطة بسرعة، ورأت مخلبًا دمويًا مطبوعًا على وجه السارق،أوه، قطتك قوية جدًا، تحمي المالكة جيدا. ولكن، هل حصلت على حقنة اللقاح ؟.”

[* نوع سيارتها volkswagen beetle]

بعد الحصول على رد إيجابي من هاي رو، قال أيضا أن هناك العديد من حالات السطو في الآونة الأخيرة، على أمل أن يكون الناس أكثر يقظة، وأن لا تبقى النساء في المنزل بمفردهن وما إلى ذلك.

ولكن الآن، ما الذي يمكن أن يستحقه، ضياع الفرصة للقاء تلك، من يمكنه حماية هاي رو الأن؟

عند عودته إلى المنزل، تنهدت هاي رو بارتياح، وأصبحت أخيرًا في مزاج للتحدث مع دونجدونج. رفعت هاي رو ذقنه لقد كنت متهورًا حقًا اليوم، هل تعلم؟رفعت ذقنه يا له من اندفاع شديد، دعنا لا نتحدث على حقيقة أنه لم يكن لدي الكثير في حقيبة اليد الصغيرة تلك، حتى لو كانت مليئة بالقضبان الذهبية، فلا يمكنك فعل ذلك، اهتم بنفسك فقط“.

مرة أخرى، سقط في تلك المساحة من الندم اللامحدود ، حيث دخل في حواجز استنكار الذات.

ارتفع صوت هاي رو دون وعي، عرف دونجدونج أنها كانت مضطربة، وخفض رأسه، ثم أصدر مواء طالبًا المغفرة.

حتى عندما استخدم أسلوب الجلوس عند زاوية الجدار الذي لم يفعله منذ سنوات ، لم تغير هاي رو قرارها ، اكتأب دونجدونج ، حتى فروه كان يتدلى ، تحرك خطوة بخطوة نحو سرير القطة ثم نظر إلى الوراء إلى هاي رو مرة أخرى قبل إطفاء الأنوار.

لا زالت هاي رو غاضبًة حقًا حتى لو تحملت المسؤولية عن أخطائك، فلا يزال الأمر غير جيد، اليوم سيكون عقابك هو عدم السماح لك بالنوم معي.” منذ وفاة العمة، كانا يعانقان بعضهما البعض للنوم في كل ليلة، شعر دونجدونج أن درجة حرارة جسدها تجعله ينام بسلام شديد، اليوم …… ماذا سوف يفعل ؟

هي تبلغ بالفعل 39 عامًا، في مثل هذا الوقت تقريبًا من العام المقبل، ستدخل السنوات الحكيمة *.

حتى عندما استخدم أسلوب الجلوس عند زاوية الجدار الذي لم يفعله منذ سنوات ، لم تغير هاي رو قرارها ، اكتأب دونجدونج ، حتى فروه كان يتدلى ، تحرك خطوة بخطوة نحو سرير القطة ثم نظر إلى الوراء إلى هاي رو مرة أخرى قبل إطفاء الأنوار.

ترجمة : Nouri Malek

اذهب للنوم بسرعة.” رفعت هاي رو اللحاف، واستدارت ، كانت تشعر بالغضب الكبير.

كانوا ينتقلون إلى منزل الذي تركته العمة. غالبًا ما يسافر والدا هاي رو للعمل، قضت وقتًا طويلا هنا في مرحلة مراهقتها، وعادت بعد وفاة عمتها، فهمت هاي رو مرة أخرى بعمق معنى “الأشياء موجودة ولكن الناس ليسوا كذلك * “.

اليوم ، كان كئيبا حقًا.

اليوم ، كان كئيبا حقًا.

على الرغم من أنه قام بحماية هاي رو اليوم، على الرغم من أن هاي رو لم تصب بأذى ، إلا أنه لا يزال يشعر بالخوف. خائف بشكل رهيب.

“اللعنة، هذا الحيوان!” تفاجأ اللص لبعض الوقت، حيث تم الضغط عليه على الفور و اسقاطه على الأرض من الجانبين من قبل الطالبين الذكور، استدار دونجدونج و قفز إلى ذراعي هاي رو القلقة، مما أراحها.

بالتفكير في الأخبار التي قالتها شرطة، أصيب دونجدونج بالذعر في قلبه.

“تعال إلي.” أخرجت هاي رو رأسها قائلة: “لا يزال الجو باردًا بعض الشيء، كما أنني لا أحب استعمال اللحاف السميك ……”

حتى لو كانوا يعيشون في أكثر الأحياء الصغيرة أمانًا بشكل أساسي، في هذه الأسرة بخلاف هاي رو وهو لا يوجد أحد آخر …… أو ، باستثناء هاي رو، لم يكن هناك أي شخص آخر.

يجب أن يمنح …

عندما يأتي الخطر، هل يمكنه حقًا حماية هاي رو بجسد قطة؟

[* نوع سيارتها volkswagen beetle]

تذكر مرة أخرى الماضي الذي لم يعد واضحًا بعد الآن، عندما كان تشو تشينجيو، حتى لا يمرض و يصاب كثيرا، اشترى بعض معدات التمرين الرياضية ، وكان التدريب الأسبوعي على اللياقة البدنية جيدًا بشكل مدهش.

لكن هاي رو لا تزال جميلة كما كانت دائمًا، كان ذيل دونجدونج يهتز ذهابًا وإيابًا على الأرض، يراقبها تقطع الخضروات، وهو مفتون بالمشاهدة.

يجب أن يمنح

“ما زلت لم أسامحك، أتسمع“. تحدثت هاي رو قليلاً ثم تثاءبت ، فركت عينيها ” هذا غير مسموح به مطلقًا في المرة القادمة، لا تعرف مدى خوفي آنذاك …………”

ولكن الآن، ما الذي يمكن أن يستحقه، ضياع الفرصة للقاء تلك، من يمكنه حماية هاي رو الأن؟

ارتفع صوت هاي رو دون وعي، عرف دونجدونج أنها كانت مضطربة، وخفض رأسه، ثم أصدر مواء طالبًا المغفرة.

امتلأ قلبه بتوقعات هاي رو قائلة إن وجوده كان كافياً وأنها ليست بحاجة إلى أي شخص آخر، لكن هل هذا جيد لها حقًا؟

“آه ، حقيبتي.” صدمت هاي رو التي كانت تسير على جانب الطريق أن حقيبة اليد الصغيرة التي كانت تحملها تم سحبها فجأة، مما جعلها تسقط.

مرة أخرى، سقط في تلك المساحة من الندم اللامحدود ، حيث دخل في حواجز استنكار الذات.

في غمضة عين، مر أيام بالفعل على دخول منتصف الصيف، وكان موسم الأمطار هذا العام طويلًا بشكل خاص، فاز الطالبان تحت إشراف هاي رو بنوع من الجوائز عن أطروحتهما، لذلك دعتهم للعشاء، ذهب عدد قليل من الأشخاص و قطة لتناول وجبة في مطعم خاص، احتسى الجميع الخمور ولم تكن هاي رو قادرة على قيادة سيارتها، لذلك سار الجميع بينما يتحدثون وهم في طريقهم إلى محطة مترو الأنفاق.

كانت الساعة المعلقة على جدار غرفة النوم مزعجة جدا، حيث قام دونجدونج بتمديد أطرافه الأربعة، وفتح عينيه على نطاق واسع، ومدد مخلبه وهو يخدش سرير القطة بلا معنى.

“كان لديها بالفعل الكثير من المواهب، وبعد ذلك ذهبت للدراسة في الخارج، وعادت وتعاونت مع شخص ما لبدء استوديو، و نجحت فيما بعد في إنشاء علامتها التجارية الخاصة.”

دونجدونج ، هل أنت نائم؟جاء صوت مكتوم من الفراش على السرير.

انتظر هكذا، كان هناك شعور بأن الوقت يتدفق ببطء شديد، من وقت لآخر ظهرت لحظات حيث كان يتحدث مع هاي رو في ذهنه، حتى اللحظات التي تلتقي فيها عيونهم فقط.

مياو.” أجاب دونجدونج دون تفكير، مشيرًا إلى أنه لا يزال مستيقظًا.

“كان لديها بالفعل الكثير من المواهب، وبعد ذلك ذهبت للدراسة في الخارج، وعادت وتعاونت مع شخص ما لبدء استوديو، و نجحت فيما بعد في إنشاء علامتها التجارية الخاصة.”

تعال إلي.” أخرجت هاي رو رأسها قائلة: “لا يزال الجو باردًا بعض الشيء، كما أنني لا أحب استعمال اللحاف السميك ……”

سيارتها الآن هي خنفساء صفراء لطيفة * ، ولكن نظرًا للقيود الأخيرة المفروضة على لوحات ترخيص الأرقام الفردية والزوجية * ،فلليس من الملائم أن يذهب دونجدونج إلى الفصل معها كل يوم.

كل ذلك كان أعذارًا، اشتكى دونجدونج في قلبه لكنه لم يستطع إخفاء فرحته، وقفز في خطوتين إلى ثلاث خطوات، واندفع نحو اللحاف.

وصلت الشرطة بسرعة، ورأت مخلبًا دمويًا مطبوعًا على وجه السارق،” أوه، قطتك قوية جدًا، تحمي المالكة جيدا. ولكن، هل حصلت على حقنة اللقاح ؟.”

ما زلت لم أسامحك، أتسمع“. تحدثت هاي رو قليلاً ثم تثاءبت ، فركت عينيها هذا غير مسموح به مطلقًا في المرة القادمة، لا تعرف مدى خوفي آنذاك …………”

بالتفكير في الأخبار التي قالتها شرطة، أصيب دونجدونج بالذعر في قلبه.

قريباً، لم يستطع دونجدونج سماع صوت هاي رو ، توقفت هاي رو عن الكلام. و نامت

تقوس دونجدونج بين ذراعيها، وتسرب ضوء القمر الفضي الأبيض عبر الفجوة بين الستائر، مما انعكس على عيونه الساطعة، قامت هاي رو بمداعبة ظهره مرة أخرى. ثم أخرى، ثم أخرى. أبطأ في كل مرة.

 [ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من النوري، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ].
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

ركض أولاً إلى المنزل للتأكد من أنه لم يتم اتلاف طاولة قهوة فيوبي زينهان العتيقة، ثم ركض سريعًا للخارج، انحنت هاي رو ورفعت دونجدونج وعانقه، جعلت الحرارة الدافئة هاي رو تتنفس من الراحة.

ترجمة : Nouri Malek

لذلك، اليوم في المنزل، لم يفعل شيئًا على الإطلاق، فقط جلس عند مدخل الباب، منتظرًا حتى غروب الشمس لعودة هاي رو.

“كان الجد ضابط شرطة طوال حياته، بينما كانت الجدة جندية أدبية وفنية، تقاعد أبي من كونه جنديًا ودرّس في أكاديمية الشرطة، في هذا المنزل، وفقًا لما اعتقده الناس، كان يجب على عمتي أن تنتسب للجانب العسكري كذلك “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط