نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

World’s apocalypse online 1

حفرة الموتى

حفرة الموتى

انحدرت جثة القائد للخلف ، وسقطت مباشرة في المياه الموحلة وراءها.

الفصل – 1: حفرة الموتى
— — — — — — — — — — — —

“انظر ، هذا شيطان دم سافك الجلد”

استمر المطر ليوم وليلة متتاليين ، في الخارج ، في حفرة الموتى للجيش ، ظهرت ذراع فجأة.

لا زال النظام صامتًا ، مما يعني أن المهمة لم تنهى.

خاف فرد الدورية الليلية لدرجة أنه ألقى فانوسه وعاد إلى المخفر لإبلاغ القائد.

Dantalian2

ذهب القائد و فرد الدورية الليلية معًا ، بسيف وفانوس في اليد ، تاركين المخفر لمسح ما رآه الدوري بعناية.

الجواب لم يكن يمكن تصوره لدرجة أن غو تشينغ شان لم يستطع منع نفسه من التساؤل: “أخي ، أي سنة هي الآن؟”

الاثنان قاما بالنظر فقط لرؤية صورة ظلية تجلس بصمت وسط الجثث تحت المطر.

إنه يرتدي درعًا جلديًا قديمًا ، وهذا النوع من الدروع ليس لديه حتى جهاز لتلقي الطاقة الروحية – حتى الفرقة الأكثر كرهًا في الجيش لن تستخدم هذه الأداة العتيقة القديمة.

رفع القائد فانوسه من أجل رؤية أوسع ، وكشف عن أن الصورة ظلية كانت جندياً ، يرتدي درعًا جلديًا ممزقًا ، متكئًا على كومة من الجماجم ، ظهره مستدير باتجاههم.

نظر إلى الجثة المخيفة ، وهو يغمغم في نفسه بصوت منخفض.

القائد أمسك نصله بإحكام و سأل بصوت منخفض: “من هناك؟”

قَطعة واحدة ، لا مزيد من الإزعاج!

من المطر المتساقط ، عاد صوت خافت فقط: “أنا من فرقة الطليعة ، أنا الآن مصاب بجروح بالغة ، غير قادر على الحركة”

“شارتك؟”

غير قادر على الحركة؟

——- هذه الشارة ليست ثقيلة فحسب ، بل هي أيضًا مصنوعة بالكامل من سبائك البرونز ، في الخارج لا يوجد سوى بضع كلمات منقوشة ، مع صنعة رهيبة يصعب النظر إليها ، من النوع القديم بوضوح.

ارتاح تعبير القائد قليلاً ، و أخفض نصله و بدأ يمشي إلى الأمام: “أوه ، إذن أنت أخ من الطليعة ، تعال ، دعني أساعدك”

تشعر أن ساقيه كانت كالرصاص ، كل خطوة يخطوها سوف تستنزف كل طاقته.

“شكرا لك”

رفع القائد فانوسه من أجل رؤية أوسع ، وكشف عن أن الصورة ظلية كانت جندياً ، يرتدي درعًا جلديًا ممزقًا ، متكئًا على كومة من الجماجم ، ظهره مستدير باتجاههم.

“مرحبا بك ، مت”

الميليشيا تنفس الصعداء ، و لم تعد العصبية على وجهه ، فقط الكثير من التعب: “أخيرًا شخص حي ، تعال ، لا يمكننا البقاء طويلًا بالخارج ، تعال معي إلى المخفر”

فصلت قطعة الشفرة عبر المطر ، ولمعت بلون فضي بارد ، و قطعت مباشرة عند عنق الجندي.

“شارتك؟”

قطعة القائد كانت حادة بشكل لا يصدق ، بالإضافة إلى دقتها المناسبة ، حيث يتم اختراق رأس الجندي بشكل نظيف ، مما جعله يتدحرج مباشرة إلى أسفل حفرة الموتى.

مال الميليشيا أقرب قليلاً إلى حفرة الموتى ، ولا تزال جثة القائد المشوهة جالسة في الوحل.

قَطعة واحدة ، لا مزيد من الإزعاج!

إنه ليس حلما!

القائد ابتسم بعرض و أغمد نصله ، لكن وجهه تبدل على الفور: “شي —–“

“انظر ، هذا شيطان دم سافك الجلد”

قفزت صورة ظلية من أقدام الجندي بين جثث القتلى ، وبريق فضي بارد في يده اخترق ذراع القائد.

“الخلاصة: تم الهروب بنجاح من نهاية العالم”

تم قطع الذراع وكذلك النصل وارتدوا بعيدا ، وبركة من الدماء رشت من مكان القطع ، ولكن سرعان ما أغرقتها أمطار الليل والرياح المدوية.

في المقدمة ، الميليشيا الذي كان بعيدا تمامًا ، كان بالفعل داخل المخفر.

اندفع ألم شديد في رأسه ، وأظهر وجه القائد عدم التصديق ، في عينيه ، انعكست الصورة الظلية وهي تنحدر من قفزة.

ورد غو تشينغ شان أثناء تقييمه للميليشيا: “لم يكن بشراً”.

وصابرٌ كبر تدريجيا داخل ذلك الانعكاس.

“الهوية أعيد تأسيسها ، الهوية الحالية: بشر، فرقة الطليعة ، جندي فرقة الفرس الفخور “

بعد ثانية واحدة ، طعن الصابر مباشرة في جوف عينه.

وقف غو تشينغ شان ساكناً مثل التمثال ، لم يتحرك تحت المطر الغزير ، ولم يهتم بماء المطر البارد الذي نقع جسده. — — — — — — — — — — — — ملاحظات م.إن:

استمر الألم الشديد للحظات فقط ، وبعد ذلك لم يتبقى سوى السواد.

ترددت صرخة لا يمكن أن تأتي من بشر ، ضباب أسود انفجر فجأة من معدة القائد ، كان داخله عنيفا بشكل واضح ، وكأن شيءا يحاول يائساً الهروب.

بعد أنفاس قليلة.

“فرقة براود ستيد ، غو تشينغ شان يبلغ للواجب”

الشاب سحب السيف الخاص به من جوف عين القائد.

الشاب ، الذي كان يبدو أنه يحمل القليل من الترقب ، تمتم بصوت منخفض: “نظام!”

انحدرت جثة القائد للخلف ، وسقطت مباشرة في المياه الموحلة وراءها.

لماذا هي السنة السلمية الأخيرة ، لم تبدأ اللعبة حتى في هذه الفترة الزمنية!

الشاب حافظ على قبضته على السيف ، و دام قائما.

الوقت مر ببطء ، ولكن لا شيء حدث.

استمر المطر الليلي في التدفق ، و مسح الطين من وجه الشاب ، و كشف عن زوج من العيون اللامعة.

أعاد الميليشيا شارته واستدار للعودة إلى المخفر.

فجأة أصبحت عيناه حادة.

Dantalian2

عند قدمه مباشرة ، انتفخت معدة القائد ، لتصدر صوتًا غرغرة غريبًا من الداخل.

“شكرا لك”

أخذ الشاب نفساً عميقاً ، يديه على سيفه ، وطعن مباشرة في معدة القائد المنتفخة الآن.

“مرحبا بك ، مت”

ترددت صرخة لا يمكن أن تأتي من بشر ، ضباب أسود انفجر فجأة من معدة القائد ، كان داخله عنيفا بشكل واضح ، وكأن شيءا يحاول يائساً الهروب.

بعد ثانية واحدة ، طعن الصابر مباشرة في جوف عينه.

بعد ذلك ، تمزقت معدة القائد وفتحت ، وامتد مخلب أسود جاف ورقيق الى الخارج.

ولكن ماذا عن العالم الحقيقي ، هل كان بإمكاني العودة في الزمن الحقيقي؟

قبل أن يتمكن المخلب الشيطاني البشع من محاولة أي شيء ، بدأ الشاب بالفعل في لف مقبض صابره بشكل مكثف.

كان غو تشينغ شان في حيرة.

“مت!”

نظر إلى الجثة المخيفة ، وهو يغمغم في نفسه بصوت منخفض.

كلمة واحدة فقط.

أخذ الشاب نفساً عميقاً ، يديه على سيفه ، وطعن مباشرة في معدة القائد المنتفخة الآن.

توقفت الجثة المتلوية فجأة ميتة ، كما سقط المخلب الشيطاني ، ولم يعد يتحرك.

“انظر ، هذا شيطان دم سافك الجلد”

كل شيء صامت مرة أخرى.

قفزت صورة ظلية من أقدام الجندي بين جثث القتلى ، وبريق فضي بارد في يده اخترق ذراع القائد.

بدأ الدم الأسود النتن بالتسرب من تحت جثة القائد.

توقفت الجثة المتلوية فجأة ميتة ، كما سقط المخلب الشيطاني ، ولم يعد يتحرك.

برؤية هذا الدم الأسود ، أخيرًا تنفس الشاب قليلاً ، وسحب صابره.

في ذلك الوقت ، كان عليه التركيز على قتل الشيطان لذا لم يلاحظ ، ولكن الآن بما أن بإمكانه أن يسترخي بنفسه ، وجد جسده كله يتألم ، كما لو تم طعنه بألاف الإبر.

نظر إلى الجثة المخيفة ، وهو يغمغم في نفسه بصوت منخفض.

هذا مؤلم!

“مثل هذا السيناريو الغريب ، أتساءل ماذا يمكن أن تكون المكافأة؟”

إنه ليس حلما!

الشاب ، الذي كان يبدو أنه يحمل القليل من الترقب ، تمتم بصوت منخفض: “نظام!”

فصلت قطعة الشفرة عبر المطر ، ولمعت بلون فضي بارد ، و قطعت مباشرة عند عنق الجندي.

نفس واحد ، نفسان ، ثلاثة أنفاس.

اندفع ألم شديد في رأسه ، وأظهر وجه القائد عدم التصديق ، في عينيه ، انعكست الصورة الظلية وهي تنحدر من قفزة.

الوقت مر ببطء ، ولكن لا شيء حدث.

صوت ميكانيكي بارد.

في الليل المظلم ، فقط صوت المطر والرياح اللانهائيين استمرا …

تلقى غو تشينغ شان الشارة ، وينظر إليها بعناية مرة أخرى.

الشاب ، الذي بدا متفاجئًا بعض الشيء ، أدار رأسه ، نظر للخلف ذهابًا وإيابًا في المشهد – خلفه حفرة موتى ، تحت قدميه جثة شيطان ، ليس بعيدًا عن هناك ، ميليشيا واحد كان خائفا حتى الموت ، حتى شفتيه كانتا ترتجفان.

“مت!”

“غريب” تمتم الشاب: “المهمة لم يتم إنهاؤها؟”

نظر الميليشيا إلى الوراء ، مرتبكا قليلاً من سؤاله: “بالطبع إنها السنة السلمية الأخيرة”

لا زال النظام صامتًا ، مما يعني أن المهمة لم تنهى.

هل يمكن أن أكون قد عدت إلى قبل أن تبدأ اللعبة؟

نظر الشاب إلى الميليشيا ، و شعر فجأة أنه يجب أن يكون هناك شيءا فاته.

عند قدمه مباشرة ، انتفخت معدة القائد ، لتصدر صوتًا غرغرة غريبًا من الداخل.

الشاب فكر بجهد ، بذل قصارى جهده للمضي قدما ، ولكن بعد ذلك سقط تقريبا.

بعد ذلك ، تمزقت معدة القائد وفتحت ، وامتد مخلب أسود جاف ورقيق الى الخارج.

في ذلك الوقت ، كان عليه التركيز على قتل الشيطان لذا لم يلاحظ ، ولكن الآن بما أن بإمكانه أن يسترخي بنفسه ، وجد جسده كله يتألم ، كما لو تم طعنه بألاف الإبر.

هدأ الميليشيا نفسه وسأل: “قلت أنك تدعى غو تشينغ شان؟”

تشعر أن ساقيه كانت كالرصاص ، كل خطوة يخطوها سوف تستنزف كل طاقته.

“فرقة براود ستيد ، غو تشينغ شان يبلغ للواجب”

هذا لا يمكن أن يكون صحيحا.

“من فرقة الفرس الفخور؟”

عندما حانت نهاية العالم ، استخدم بوضوح كل سلطته لقتل آخر لورد شياطين ، ولكن بدلاً من طرده من اللعبة ، حمل الآن هذا الجسم المتألم ، و سقط في هذا المكان الذي من يعلم أين.

من المطر المتساقط ، عاد صوت خافت فقط: “أنا من فرقة الطليعة ، أنا الآن مصاب بجروح بالغة ، غير قادر على الحركة”

اين هذا المكان بالضبط؟

لا زال النظام صامتًا ، مما يعني أن المهمة لم تنهى.

الشاب تأرجح ، سحب نفسه ببطء نحو الميليشيا و واصل بتحية.

بعد أنفاس قليلة.

“فرقة براود ستيد ، غو تشينغ شان يبلغ للواجب”

بدأ الدم الأسود النتن بالتسرب من تحت جثة القائد.

“أنت ، أنت قتلت القائد!” ارتجف الميليشيا.

هذا مؤلم!

ورد غو تشينغ شان أثناء تقييمه للميليشيا: “لم يكن بشراً”.

أخرج غو تشينغ شان شارته و تحقق منها بنفسه قبل رميها إلى الميليشيا للتحقق.

إنه يرتدي درعًا جلديًا قديمًا ، وهذا النوع من الدروع ليس لديه حتى جهاز لتلقي الطاقة الروحية – حتى الفرقة الأكثر كرهًا في الجيش لن تستخدم هذه الأداة العتيقة القديمة.

الشاب فكر بجهد ، بذل قصارى جهده للمضي قدما ، ولكن بعد ذلك سقط تقريبا.

نظر غو تشينغ شان مرة أخرى إلى نفسه ، فقط لرؤية نفس النوع من الأدوات العتيقة ، اختفت جميع معداته الأصلية.

وصابرٌ كبر تدريجيا داخل ذلك الانعكاس.

هذا غريب.

“انظر ، هذا شيطان دم سافك الجلد”

مال الميليشيا أقرب قليلاً إلى حفرة الموتى ، ولا تزال جثة القائد المشوهة جالسة في الوحل.

فجأة أصبحت عيناه حادة.

تردد الميليشيا: “ولكن .. ولكن عندما قتله ، كيف عرفت أنه لم يكن بشرًا؟”

بعد ذلك ، تمزقت معدة القائد وفتحت ، وامتد مخلب أسود جاف ورقيق الى الخارج.

غو تشينغ شان هز كتفيه: “كنت فقط أتوخى الحذر ، لقد هاجم أولاً”

كل شيء صامت مرة أخرى.

عاد غو تشينغ شان ، وسحب جثة القائد مباشرة أمام وجه الميليشيا ليراها.

هدأ الميليشيا نفسه وسأل: “قلت أنك تدعى غو تشينغ شان؟”

“انظر ، هذا شيطان دم سافك الجلد”

الجواب لم يكن يمكن تصوره لدرجة أن غو تشينغ شان لم يستطع منع نفسه من التساؤل: “أخي ، أي سنة هي الآن؟”

استخدم غو تشينغ شان سيفه ليكشف جوف معدة القائد ، لرؤية وحش بوجه مخيف ، وجسم أسود في كل مكان ، وعيني عموديين غريبين.

استمر المطر الليلي في التدفق ، و مسح الطين من وجه الشاب ، و كشف عن زوج من العيون اللامعة.

عند رؤية جثة الوحش بعينيه ، إهتز الميليشيا أكثر.

“تدفق الوقت مستقر ، تم التأكيد على أنه تم الهرب من دوامة الزمكان”

تذكر رفاقه الذين كانوا يموتون بغرابة واحدا تلو الأخرى في الأيام القليلة الماضية ، شعر بالبرد القارس في عموده الفقري ، أخيرًا حاملا الامتنان للشاب أمامه.

الفصل – 1: حفرة الموتى — — — — — — — — — — — —

هدأ الميليشيا نفسه وسأل: “قلت أنك تدعى غو تشينغ شان؟”

ترددت صرخة لا يمكن أن تأتي من بشر ، ضباب أسود انفجر فجأة من معدة القائد ، كان داخله عنيفا بشكل واضح ، وكأن شيءا يحاول يائساً الهروب.

“أجل”

وقف غو تشينغ شان ساكناً مثل التمثال ، لم يتحرك تحت المطر الغزير ، ولم يهتم بماء المطر البارد الذي نقع جسده. — — — — — — — — — — — — ملاحظات م.إن:

“من فرقة الفرس الفخور؟”

“مرحبا بك ، مت”

“أجل”

صوت ميكانيكي بارد.

“شارتك؟”

غو تشينغ شان رفع ذراعه ببطء ، و عض فيها.

أخرج غو تشينغ شان شارته و تحقق منها بنفسه قبل رميها إلى الميليشيا للتحقق.

تشعر أن ساقيه كانت كالرصاص ، كل خطوة يخطوها سوف تستنزف كل طاقته.

هذه الشارة كانت أثقل بكثير مما تذكر.

“غريب” تمتم الشاب: “المهمة لم يتم إنهاؤها؟”

مع مستوى الحدادة الحالي ، يمكن أن تكون شارة التعريف البسيطة خفيفة مثل الورقة ، لماذا تزن الشارة التي يحملها معه كثيرا ، كانت بما يقرب الكيلو.

إنه يرتدي درعًا جلديًا قديمًا ، وهذا النوع من الدروع ليس لديه حتى جهاز لتلقي الطاقة الروحية – حتى الفرقة الأكثر كرهًا في الجيش لن تستخدم هذه الأداة العتيقة القديمة.

أصبح الشاب أكثر إرتباكًا.

انحدرت جثة القائد للخلف ، وسقطت مباشرة في المياه الموحلة وراءها.

أخذ الميليشيا الشارة وتتحقق بعناية ، مكتوب عليها 6 كلمات ‘فرقة الفرس الفخور غو تشينغ شان’ ، بدت مليئة بالحياة.

برؤية هذا الدم الأسود ، أخيرًا تنفس الشاب قليلاً ، وسحب صابره.

الشارة كانت حقيقية.

Dantalian2

الميليشيا تنفس الصعداء ، و لم تعد العصبية على وجهه ، فقط الكثير من التعب: “أخيرًا شخص حي ، تعال ، لا يمكننا البقاء طويلًا بالخارج ، تعال معي إلى المخفر”

النوع القديم …

ما قاله صحيح ، غو تشينغ شان يمسح ذقنه برفق وأجاب: “نعم”

الجواب لم يكن يمكن تصوره لدرجة أن غو تشينغ شان لم يستطع منع نفسه من التساؤل: “أخي ، أي سنة هي الآن؟”

أعاد الميليشيا شارته واستدار للعودة إلى المخفر.

قبل أن يتمكن المخلب الشيطاني البشع من محاولة أي شيء ، بدأ الشاب بالفعل في لف مقبض صابره بشكل مكثف.

تلقى غو تشينغ شان الشارة ، وينظر إليها بعناية مرة أخرى.

“مثل هذا السيناريو الغريب ، أتساءل ماذا يمكن أن تكون المكافأة؟”

——- هذه الشارة ليست ثقيلة فحسب ، بل هي أيضًا مصنوعة بالكامل من سبائك البرونز ، في الخارج لا يوجد سوى بضع كلمات منقوشة ، مع صنعة رهيبة يصعب النظر إليها ، من النوع القديم بوضوح.

نظر غو تشينغ شان مرة أخرى إلى نفسه ، فقط لرؤية نفس النوع من الأدوات العتيقة ، اختفت جميع معداته الأصلية.

النوع القديم …

أصبح النظام نشطًا أخيرًا مرة أخرى ، لكن غو تشينغ شان لم يشعر بالسعادة على الإطلاق ، فقط عدم التصديق المطلق.

فكر غو تشينغ شان فجأة في شيء ما ، فكرة مرعبة خطرت بباله.

ظهر خطان من علامات الأسنان بوضوح في المكان الذي عض فيه ، حتى القليل من الدم تدفق.

نظر على الفور الى الأمام ، بصره كان على الميليشيا في الأمام.

أعاد الميليشيا شارته واستدار للعودة إلى المخفر.

الدروع الجلدية من النوع القديم.

مال الميليشيا أقرب قليلاً إلى حفرة الموتى ، ولا تزال جثة القائد المشوهة جالسة في الوحل.

الجواب لم يكن يمكن تصوره لدرجة أن غو تشينغ شان لم يستطع منع نفسه من التساؤل: “أخي ، أي سنة هي الآن؟”

الوقت مر ببطء ، ولكن لا شيء حدث.

نظر الميليشيا إلى الوراء ، مرتبكا قليلاً من سؤاله: “بالطبع إنها السنة السلمية الأخيرة”

“من فرقة الفرس الفخور؟”

كان غو تشينغ شان في حيرة.

ذهب القائد و فرد الدورية الليلية معًا ، بسيف وفانوس في اليد ، تاركين المخفر لمسح ما رآه الدوري بعناية.

فجأة ، تدفقت المعلومات بشكل كثيف مثل تدفق شلال أمام عينيه ، مما خلق مرشحًا أزرقًا شبيهًا بالمد والجزر.

عندما بدأ الأشخاص الأوائل في لعب اللعبة ، كان ذلك بالفعل بعد عام كامل.

كليك –

صوت ميكانيكي بارد.

صوت ميكانيكي بارد.

قَطعة واحدة ، لا مزيد من الإزعاج!

“الوقت الحالي كما تم التأكد منه هو آخر ااسنوات السلمية”

استمر المطر الليلي في التدفق ، و مسح الطين من وجه الشاب ، و كشف عن زوج من العيون اللامعة.

“تدفق الوقت مستقر ، تم التأكيد على أنه تم الهرب من دوامة الزمكان”

“مرحبا بك ، مت”

“الخلاصة: تم الهروب بنجاح من نهاية العالم”

أصبح الشاب أكثر إرتباكًا.

“الهوية أعيد تأسيسها ، الهوية الحالية: بشر، فرقة الطليعة ، جندي فرقة الفرس الفخور “

الشاب ، الذي كان يبدو أنه يحمل القليل من الترقب ، تمتم بصوت منخفض: “نظام!”

أصبح النظام نشطًا أخيرًا مرة أخرى ، لكن غو تشينغ شان لم يشعر بالسعادة على الإطلاق ، فقط عدم التصديق المطلق.

توقفت الجثة المتلوية فجأة ميتة ، كما سقط المخلب الشيطاني ، ولم يعد يتحرك.

لماذا هي السنة السلمية الأخيرة ، لم تبدأ اللعبة حتى في هذه الفترة الزمنية!

“انظر ، هذا شيطان دم سافك الجلد”

من المفترض أن تكون هذه الفترة مجرد إعاد في اللعبة ، مجرد تاريخ ماضٍ ، لم يدخل البشر من الواقع هذا العالم المختلف كلعبة الرعب حتى الآن.

أصبح الشاب أكثر إرتباكًا.

عندما بدأ الأشخاص الأوائل في لعب اللعبة ، كان ذلك بالفعل بعد عام كامل.

القائد ابتسم بعرض و أغمد نصله ، لكن وجهه تبدل على الفور: “شي —–“

هل يمكن أن أكون قد عدت إلى قبل أن تبدأ اللعبة؟

قَطعة واحدة ، لا مزيد من الإزعاج!

ولكن ماذا عن العالم الحقيقي ، هل كان بإمكاني العودة في الزمن الحقيقي؟

إلى جانب البوابات , ارتدت الطاقة الروحية من تكوين الخفاء بشكل خافت.

بدأ قلب غو تشينغ شان في الخفقان دون حسيب ولا رقيب ، و نظر حوله على الفور.

الشاب ، الذي كان يبدو أنه يحمل القليل من الترقب ، تمتم بصوت منخفض: “نظام!”

في المقدمة ، الميليشيا الذي كان بعيدا تمامًا ، كان بالفعل داخل المخفر.

ذهب القائد و فرد الدورية الليلية معًا ، بسيف وفانوس في اليد ، تاركين المخفر لمسح ما رآه الدوري بعناية.

إلى جانب البوابات , ارتدت الطاقة الروحية من تكوين الخفاء بشكل خافت.

“أنت ، أنت قتلت القائد!” ارتجف الميليشيا.

بالنظر إلى ما وراء المخفر بعيدا ، في وسط الريف المقفر ، يمكنك أن ترى صورة ظلية عملاقة تقريبًا وسط المطر ، تتأرجح داخل وخارج الرؤية.

“من فرقة الفرس الفخور؟”

غو تشينغ شان رفع ذراعه ببطء ، و عض فيها.

وقف غو تشينغ شان ساكناً مثل التمثال ، لم يتحرك تحت المطر الغزير ، ولم يهتم بماء المطر البارد الذي نقع جسده. — — — — — — — — — — — — ملاحظات م.إن:

ظهر خطان من علامات الأسنان بوضوح في المكان الذي عض فيه ، حتى القليل من الدم تدفق.

الدروع الجلدية من النوع القديم.

هذا مؤلم!

“مثل هذا السيناريو الغريب ، أتساءل ماذا يمكن أن تكون المكافأة؟”

إنه ليس حلما!

استمر المطر ليوم وليلة متتاليين ، في الخارج ، في حفرة الموتى للجيش ، ظهرت ذراع فجأة.

وقف غو تشينغ شان ساكناً مثل التمثال ، لم يتحرك تحت المطر الغزير ، ولم يهتم بماء المطر البارد الذي نقع جسده.
— — — — — — — — — — — —
ملاحظات م.إن:

أصبح الشاب أكثر إرتباكًا.

-فرقة الطليعة : هذا ليس اسمًا فعليًا بل موقعًا لفيلق ، هم في الأساس المجموعة الأولى التي ستدخل المعركة في الحرب.

بواسطة :

– تكوين الخفاء: تشكل التكوينات بشكل عام قطعة رئيسية في العديد من روايات شيانشيا وحتى الووشيا. إنها مفهوم داوي نشأ منه ‘فينج شوي’ ، وهو بشكل أساسي عملية تسخير الطاقة الطبيعية للاستخدام الشخصي. ومع ذلك ، فقد تطورت التكوينات بمرور الوقت وتشير الآن بشكل عام إلى فن ترتيب عناصر الطاقة (العناصر التي لها قوة بطبيعتها) بطرق معينة لتحقيق أي تأثيرات يريدها المستخدم. في الروايات ، يكون من الصعب فهم التكوينات أو استخدامها بشكل عام بسبب الحاجة إلى الكثير من الحسابات و الإعدادات.

“مثل هذا السيناريو الغريب ، أتساءل ماذا يمكن أن تكون المكافأة؟”

بواسطة :

“فرقة براود ستيد ، غو تشينغ شان يبلغ للواجب”

Dantalian2


الشاب سحب السيف الخاص به من جوف عين القائد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط