العودة
“لماذا؟” سأل قو تشينغ شان بهدوء
— — — — — — — — — — — —
فتحت سو شيوي إير عينيها الواضحة على مصراعيها ، وسألت مرة أخرى: “لكن صديقك ، تشانغ يي أخبرني ، أنك أردت -“
تحقق غو تشينغ شان من نفسه ، مؤكدًا أن الطاقة الروحية داخل الدانتيان زادت بالفعل قليلاً.
كانت النتائج أنه خلال الوقت الذي خطط فيه للاعتراف لـ سو شيويه إير ، تفاعل الدواء ، مما أجبره أمام الجميع هنا على محاولة بعض السلوكيات قليلة الحياء لـسو شيويه إير.
كما بدا القوس العسكري في يده أخف قليلاً ، وهذا مجرد شعور ناتج عن زيادة قوة جسده.
“هذا صحيح ، لقد اختار كلماته بعناية لفترة طويلة ، وأخيراً لديه الشجاعة ليقولها”
أومأ غو تشينغ شان برأسه ، وهو ينظر إلى الساعة الرملية على واجهة المستخدم.
في ذلك الوقت ، خرج طالب من بين الحشد ، سارع على عجل: “تشينغ شان ، ألم تخبرني ، أنك تريد الاعتراف لسو شيوي إير اليوم؟”
نفدت الرمال.
تحرك عقل غو تشينغ شان قليلا ، و الطاقة الروحية في الدانتيان تدفقت مثل النهر و قامت بتقييد تأثير الدواء بسهولة ، وارتفاع درجة حرارة جسمه برد ببطء أيضا.
بعد ذلك ، ظهر سطر نصي في منتصف واجهة المستخدم.
بدت قاعة الحفلات بأكملها فخمة للغاية ، تمامًا مثل مكان يتواصل فيه الأغنياء والأقوياء.
[بقي اللاعب غو تشينغ شان في العالم الآخر لمدة 24 ساعة ، العودة إلى الواقع قريبًا]
إنها بجانب سو شيويه إير كل يوم ، لذا فهي بالطبع تعرف هذا الشقي الصغير.
[تم تخزين جميع المعدات داخل حقيبة التخزين الخاصة بك ، وهي متاحة للاستخدام بمجرد إخراجها]
الميكا (بالإنجليزية: Mecha) هي آلة سيارة يقودها ملاح أو جندي، وتَستخدم ما يشبه السيقان للتنقل عوضاً عن الإطارات أو العجلات. ظهرت بكثرة في عروض الخيال العلمي وكذلك في العروض المتعلقة بتكنولوجيا المستقبل. المترجم هنا يترجمها بmech ولكنها نفس الشيئ،إنها شيئ مثل تلك الآلات الحربية في أنمي كود جياس و أجنحة كاندام.
[عودة]
الميكا (بالإنجليزية: Mecha) هي آلة سيارة يقودها ملاح أو جندي، وتَستخدم ما يشبه السيقان للتنقل عوضاً عن الإطارات أو العجلات. ظهرت بكثرة في عروض الخيال العلمي وكذلك في العروض المتعلقة بتكنولوجيا المستقبل. المترجم هنا يترجمها بmech ولكنها نفس الشيئ،إنها شيئ مثل تلك الآلات الحربية في أنمي كود جياس و أجنحة كاندام.
شعور طفيف بالدوار.
سو شيوي إير ، إلهة ثانوية النبلاء الخاصة في مقاطعة تشانغ نينغ.
فتح غو تشينغ شان عينيه ليجد تحت قدميه سجادة فرو ناعمة وثمينة ، و واجهته شابة جميلة.
عاد إلى هذه اللحظة التي كان يتذكرها لبقية حياته.
بدت قاعة الحفلات بأكملها فخمة للغاية ، تمامًا مثل مكان يتواصل فيه الأغنياء والأقوياء.
في هذه السنوات الثلاث من المدرسة الثانوية ، شكل الاثنان علاقة وثيقة.
الشيء الوحيد الذي لا يناسب المنطقة ، ممزوجًا بموسيقى قاعة الرقص الجميلة ، هو الأصوات الصاخبة للتشجيع.
بين الحشد ، لا يزال الناس يهتفون بصوت عال دون توقف.
“أخرجوا معا! أخرجوا معا!” { كما في موعد}
أخيرًا ، تطلب الأمر من سو شيويه إير التوسل إليه بشق الأنفس لمدة ثلاثة أيام وليالي فقط لكي يعفوا رئيس عائلة سو عن حياته.
“اقبل بالفعل”
بدأ الدواء بالتصرف.
“هيا يا صاح بسرعة!”
“بالطبع ، ليس هناك سوى شيئين في خبرتي ، لقد رأيت بالفعل براعتي في قيادة الميكا* ، لم تتبقى سوى مهارات الطهي الخاصة بي “هز غو تشينغ شان كتفيه، “إذا هل تريدين تجربة طبخي؟” {انزل لنهاية الفصل لتفهم}
الأصوات استمرت.
غو تشينغ شان شعر أن جسده كله أصبح باردًا.
قام شخص من الخلف بالضغط على كتف غو تشينغ شان وتحدث: ” تشينغ شان ، أنا هنا من أجلك يا رجل ، فقط قل ما في قلبك!”
هذا الطالب هو نفس الشخص الذي نقر على كتفه من قبل.
تحول غز تشينغ شان قليلا للنظر إلى الوراء.
منذ ذلك الحين ، كان على غو تشينغ شان أن يعاني من جميع أنواع السخرية و الأكتاف الباردة ، وليس شخصًا واحدًا نظر إلى طريقه.
كان تشانغ يي ، أفضل صديق له من المدرسة الثانوية.
نفدت الرمال.
التفت غو تشينغ شان للنظر حوله ، وتوقفت عيناه أخيرًا على الفتاة التي أمامه.
لقد بدت جميلة حقًا في أي ملابس ، حتى لو لم تكن ترتدي أي مجوهرات ، بل ترتدي فقط فستانًا أبيض نقيًا طويلًا ، لا يزال من الممكن التقاطها لبصرك وسط حشد من الفتيات الأخريات.
لقد بدت جميلة حقًا في أي ملابس ، حتى لو لم تكن ترتدي أي مجوهرات ، بل ترتدي فقط فستانًا أبيض نقيًا طويلًا ، لا يزال من الممكن التقاطها لبصرك وسط حشد من الفتيات الأخريات.
فتحت سو شيوي إير عينيها الواضحة على مصراعيها ، وسألت مرة أخرى: “لكن صديقك ، تشانغ يي أخبرني ، أنك أردت -“
سو شيوي إير ، إلهة ثانوية النبلاء الخاصة في مقاطعة تشانغ نينغ.
على الفور ، ظهرت امرأة ناضجة وجذابة ، وكذلك رجل مسن ذو شعر رمادي من العدم.
جوهرة ثمينة لعائلة سو – إحدى العائلات النبيلة التسعة الكبرى.
حدقت المرأة الناضجة بشكل حاد في غو تشينغ شان.
غو تشينغ شان أغلق عينيه ، ثم فتحهمت مرة أخرى
القيام بالأشياء بهذه الطريقة سيجعل سو شيويه إر محرجة ، وسيضع غو تشينغ شان نفسه في وضع خطير فقط.
الفتاة لا تزال هناك.
وكل ذلك كان بفضل ‘أفضل صديق’ له ، تشانغ يي.
لقد عاد بالفعل إلى الماضي.
“هذا صحيح ، لقد اختار كلماته بعناية لفترة طويلة ، وأخيراً لديه الشجاعة ليقولها”
عاد إلى هذه اللحظة التي كان يتذكرها لبقية حياته.
غو تشينغ شان أغلق عينيه ، ثم فتحهمت مرة أخرى
“سو شيوي إير ، غو تشينغ شان لديه ما يقوله لك!”
في ذلك الوقت ، خرج طالب من بين الحشد ، سارع على عجل: “تشينغ شان ، ألم تخبرني ، أنك تريد الاعتراف لسو شيوي إير اليوم؟”
“هذا صحيح ، لقد اختار كلماته بعناية لفترة طويلة ، وأخيراً لديه الشجاعة ليقولها”
فتحت سو شيوي إير عينيها الواضحة على مصراعيها ، وسألت مرة أخرى: “لكن صديقك ، تشانغ يي أخبرني ، أنك أردت -“
“قو تشينغ شان ، تحدث عن رأيك ، نحن جميعًا هنا كشاهد من أجلك”
في هذه السنوات الثلاث من المدرسة الثانوية ، شكل الاثنان علاقة وثيقة.
بين الحشد ، لا يزال الناس يهتفون بصوت عال دون توقف.
“قو تشينغ شان ، تحدث عن رأيك ، نحن جميعًا هنا كشاهد من أجلك”
برؤية غو تشينغ شان صامتًا ولا يتحدث ، تحدثت سو شيوي إير أخيرًا أولاً.
برؤية غو تشينغ شان صامتًا ولا يتحدث ، تحدثت سو شيوي إير أخيرًا أولاً.
“غو تشينغ شان ، ماذا تريد أن تخبرني؟”
هذا النوع من السلوك المتهور سيضع ضغطًا هائلاً على سو شيويه إير ، لذا فهي كحارس شخصي شعرت بخيبة أمل كبيرة من غو تشينغ شان.
عندما تحدثت إلاهة المدرسة ، هدأ الجميع أخيرًا.
غو تشينغ شان شعر أن جسده كله أصبح باردًا.
أراد الجميع أن يروا ، هل سيفعل غو تشينغ شان حقًا كما تقول الشائعات ويعترف بهذه المشاعر في ليلة حفلة التخرج هذه.
تحدث غو تشينغ شان بجدية تامة على وجهه: “هل يمكنك قبول طلبي ، لزيارة كشك الباربيكيو الخاص بي ليلة الغد ، وتجربة بعض لحومي المشوية يدويًا؟”
غو تشينغ شان ضغط على الاضطرابات في قلبه ، وابتسم و وقف مجددا قائلاً: “سو شيويه إير، آمل بصدق أن تقبلي طلبي الوحيد”
ألم صغير.
“ما هو؟” داخل عيون الفتاة الواضحة وضوح الشمس ، كانت هناك القليل من المشاعر المختلطة المعقدة.
كانت النتائج أنه خلال الوقت الذي خطط فيه للاعتراف لـ سو شيويه إير ، تفاعل الدواء ، مما أجبره أمام الجميع هنا على محاولة بعض السلوكيات قليلة الحياء لـسو شيويه إير.
تحدث غو تشينغ شان بجدية تامة على وجهه: “هل يمكنك قبول طلبي ، لزيارة كشك الباربيكيو الخاص بي ليلة الغد ، وتجربة بعض لحومي المشوية يدويًا؟”
كما بدا القوس العسكري في يده أخف قليلاً ، وهذا مجرد شعور ناتج عن زيادة قوة جسده.
سو شيوي إير كانت عاجزة عن الكلام.
لقد حاول في كل مكان الدخول إلى المدرسة ، ولكن لم تجرؤ أي مدرسة حتى على قبوله ، عندما كان يبحث عن عمل ، لم يجد حتى وظيفة عمالة وضيعة ، وفي النهاية كاد أن يموت جوعًا في الأحياء الفقيرة.
الحشود الهاتفة كانت صامتة ميتة من الصدمة.
أفضل صديق له ، تشانغ يي.
“بتربكيو؟ فقط لحم مشوي؟ لا شيء آخر؟” طلبت سو شيوي إير مرة أخرى للتأكد من أنها لم تسمع خطأً.
جوهرة ثمينة لعائلة سو – إحدى العائلات النبيلة التسعة الكبرى.
“بالطبع ، ليس هناك سوى شيئين في خبرتي ، لقد رأيت بالفعل براعتي في قيادة الميكا* ، لم تتبقى سوى مهارات الطهي الخاصة بي “هز غو تشينغ شان كتفيه، “إذا هل تريدين تجربة طبخي؟”
{انزل لنهاية الفصل لتفهم}
في الأصل كان لدى غو تشينغ شان سجلات أكاديمية جيدة للغاية ، كما حصل على مواهبه الخاصة وشخصية لائقة ، لذلك كان قادرًا على جذب عيون سو شيويه إير ، حيث أصبح كلاهما أصدقاء ليسوا سيئين للغاية.
فتحت سو شيوي إير عينيها الواضحة على مصراعيها ، وسألت مرة أخرى: “لكن صديقك ، تشانغ يي أخبرني ، أنك أردت -“
لحسن الحظ ، هذه المرة فقد عاد ، لن يسير غو تشينغ شان على الطريق الساقط.
أوقف غو تشينغ شان كلماتها: “لم أخبره بأي شيء”
كان لدى غو تشينغ شان الوقت الكافي للتفكير بعناية.
“هل هذا صحيح؟ إذا فكل هذا لم يكن فكرتك بعد كل شيء ” أظهر وجه سو شيوي إير ارتياحًا ، بالإضافة إلى ابتسامة صغيرة.
لا ، اليوم لا يمكن أن يفشل على الإطلاق ، فرصة مثل هذه ، من المحتمل ألا تأتي مرة أخرى في حياته.
في ذلك الوقت ، خرج طالب من بين الحشد ، سارع على عجل: “تشينغ شان ، ألم تخبرني ، أنك تريد الاعتراف لسو شيوي إير اليوم؟”
غو تشينغ شان ضغط على الاضطرابات في قلبه ، وابتسم و وقف مجددا قائلاً: “سو شيويه إير، آمل بصدق أن تقبلي طلبي الوحيد”
أصبح الحشد صاخبا مرة أخرى.
في هذه السنوات الثلاث من المدرسة الثانوية ، شكل الاثنان علاقة وثيقة.
غو تشينغ شان استدار ، نظر بهدوء إلى الشخص
غو تشينغ شان ضغط على الاضطرابات في قلبه ، وابتسم و وقف مجددا قائلاً: “سو شيويه إير، آمل بصدق أن تقبلي طلبي الوحيد”
هذا الطالب هو نفس الشخص الذي نقر على كتفه من قبل.
غو تشينغ شان شعر أن جسده كله أصبح باردًا.
أفضل صديق له ، تشانغ يي.
[تم تخزين جميع المعدات داخل حقيبة التخزين الخاصة بك ، وهي متاحة للاستخدام بمجرد إخراجها]
تشانغ يي و غو تشينغ شان ، كلاهما من أصول فقيرة ، كلاهما اعتمد على التميز الأكاديمي للدخول إلى هذه المدرسة الثانوية عالية المستوى.
“قو تشينغ شان ، تحدث عن رأيك ، نحن جميعًا هنا كشاهد من أجلك”
في هذه السنوات الثلاث من المدرسة الثانوية ، شكل الاثنان علاقة وثيقة.
ألم صغير.
اعتقد غو تشينغ شان في الأصل ، أن هذا سيكون صديقه الجيد ، قريب بما فيه الكفاية ليكون من العائلة.
كلما زادت الثقة ، زادت خيبة الأمل التي سيشعر بها.
لكنه لم يكن يعلم ، في ليلة حفلة التخرج هذه ، تآمر ضده تشانغ يي وجرعه بدواء غريب ، وخدعه لشربه.
للعلم ، فإن رئيس عائلة سو هو اللورد الذي سيطر بشكل مباشر على كل مقاطعة تشانغ نينغ ، ولا يوجد سوى ما مجموعه 9 لوردات في الكونفدرالية بأكملها.
كانت النتائج أنه خلال الوقت الذي خطط فيه للاعتراف لـ سو شيويه إير ، تفاعل الدواء ، مما أجبره أمام الجميع هنا على محاولة بعض السلوكيات قليلة الحياء لـسو شيويه إير.
لقد بدت جميلة حقًا في أي ملابس ، حتى لو لم تكن ترتدي أي مجوهرات ، بل ترتدي فقط فستانًا أبيض نقيًا طويلًا ، لا يزال من الممكن التقاطها لبصرك وسط حشد من الفتيات الأخريات.
أخيرًا ، إحتاج الأمر الحراس الشخصيين لـسو شيويه إير ، بالإضافة إلى عدد قليل من الضباط الطلاب لتثبيت غو تشينغ شان في مكانه وإيقافه.
سو شيويه إر هي الابنة الكبرى لإحدى عائلات النبلاء التسعة العظيمة ، وهو كطالب منحة فقير ، بعد أن كانت لديها النية الحسنة لتصبح صديقه فقد فكرت به بشكل كبير بالفعل.
هذا الحدث صدم المدرسة بأكملها.
أراد الجميع أن يروا ، هل سيفعل غو تشينغ شان حقًا كما تقول الشائعات ويعترف بهذه المشاعر في ليلة حفلة التخرج هذه.
في الأصل كان لدى غو تشينغ شان سجلات أكاديمية جيدة للغاية ، كما حصل على مواهبه الخاصة وشخصية لائقة ، لذلك كان قادرًا على جذب عيون سو شيويه إير ، حيث أصبح كلاهما أصدقاء ليسوا سيئين للغاية.
فتح غو تشينغ شان عينيه ليجد تحت قدميه سجادة فرو ناعمة وثمينة ، و واجهته شابة جميلة.
ولكن بعد ذلك ، تخلت عنه سو شيويه إير بالكامل ، وصفعته أمام الجميع ، وبكت وهي تغادر.
“ما هو؟” داخل عيون الفتاة الواضحة وضوح الشمس ، كانت هناك القليل من المشاعر المختلطة المعقدة.
بعد ذلك كان غضب عائلة سو ، قائلين إنهم أرادوا أن يموت غو تشينغ شان من أجل خطاياه ، حتى أن المدرسة لم تتردد في طرد غو تشينغ شان على الفور ، حتى أنها لم تمنحه الفرصة لخوض امتحانات القبول بالجامعة.
غو تشينغ شان هز رأسه داخليًا.
أخيرًا ، تطلب الأمر من سو شيويه إير التوسل إليه بشق الأنفس لمدة ثلاثة أيام وليالي فقط لكي يعفوا رئيس عائلة سو عن حياته.
“غو تشينغ شان ، ماذا تريد أن تخبرني؟”
للعلم ، فإن رئيس عائلة سو هو اللورد الذي سيطر بشكل مباشر على كل مقاطعة تشانغ نينغ ، ولا يوجد سوى ما مجموعه 9 لوردات في الكونفدرالية بأكملها.
ألم صغير.
منذ ذلك الحين ، كان على غو تشينغ شان أن يعاني من جميع أنواع السخرية و الأكتاف الباردة ، وليس شخصًا واحدًا نظر إلى طريقه.
شيه شوانغ يان هي المغنية الرئيسية لأشهر فرقة للفتيات في العالم.
قامت شركة اختراع التكنولوجيا والبحوث التي استأجرته في الأصل قبل التخرج بطرده على الفور.
إنها بجانب سو شيويه إير كل يوم ، لذا فهي بالطبع تعرف هذا الشقي الصغير.
لقد حاول في كل مكان الدخول إلى المدرسة ، ولكن لم تجرؤ أي مدرسة حتى على قبوله ، عندما كان يبحث عن عمل ، لم يجد حتى وظيفة عمالة وضيعة ، وفي النهاية كاد أن يموت جوعًا في الأحياء الفقيرة.
سو شيوي إير كانت عاجزة عن الكلام.
وكل ذلك كان بفضل ‘أفضل صديق’ له ، تشانغ يي.
منذ ذلك الحين ، كان على غو تشينغ شان أن يعاني من جميع أنواع السخرية و الأكتاف الباردة ، وليس شخصًا واحدًا نظر إلى طريقه.
ابتلع غو تشينغ شان اليأس والحرج ، وكافح كل يوم للعيش ، فقط عندما حدث الإتصال بالعالم الآخر والواقع ، أتيحت له الفرصة أخيرًا لتغيير مصيره.
في الأصل كان لدى غو تشينغ شان سجلات أكاديمية جيدة للغاية ، كما حصل على مواهبه الخاصة وشخصية لائقة ، لذلك كان قادرًا على جذب عيون سو شيويه إير ، حيث أصبح كلاهما أصدقاء ليسوا سيئين للغاية.
ولكن لبقية حياته ، استيقظ مرات لا تحصى في منتصف الليل ، تذكر غو تشينغ شان دائمًا أحداث هذا اليوم ، وطحن أسنانه دائمًا لدرجة كسرها.
ناهيك عن أنها كانت تحمي سو شيويه إير سرًا ، استدعاؤها إلى العلن هكذا جعلها أكثر إزعاجًا. — — — — — — — — — — — —
كان لدى غو تشينغ شان الوقت الكافي للتفكير بعناية.
كانت النتائج أنه خلال الوقت الذي خطط فيه للاعتراف لـ سو شيويه إير ، تفاعل الدواء ، مما أجبره أمام الجميع هنا على محاولة بعض السلوكيات قليلة الحياء لـسو شيويه إير.
سو شيويه إر هي الابنة الكبرى لإحدى عائلات النبلاء التسعة العظيمة ، وهو كطالب منحة فقير ، بعد أن كانت لديها النية الحسنة لتصبح صديقه فقد فكرت به بشكل كبير بالفعل.
الشيء الوحيد الذي لا يناسب المنطقة ، ممزوجًا بموسيقى قاعة الرقص الجميلة ، هو الأصوات الصاخبة للتشجيع.
قبل أن لا تكون لديه أي قوة حقيقية ، لم يكن عليه أن يخدع نفسه بجعل علاقتهما تتقدم أكثر.
“بتربكيو؟ فقط لحم مشوي؟ لا شيء آخر؟” طلبت سو شيوي إير مرة أخرى للتأكد من أنها لم تسمع خطأً.
القيام بالأشياء بهذه الطريقة سيجعل سو شيويه إر محرجة ، وسيضع غو تشينغ شان نفسه في وضع خطير فقط.
Dantalian2
يمكنه فقط أن يضحك على نفسه لأنه كان صغيرا للغاية ، ولديه الكثير من الأحلام غير الواقعية ، بالإضافة إلى وجود المحتال تشانغ يي بجانبه ، الذي كان يهمس له الأكاذيب الحلوة ‘سو شيويه إر في الواقع معجبة بك أيضًا’كحقيقة.
لحسن الحظ ، هذه المرة فقد عاد ، لن يسير غو تشينغ شان على الطريق الساقط.
مما أدى إلى مشهد الاعتراف في ليلة الحفلة الموسيقية.
“اقبل بالفعل”
لحسن الحظ ، هذه المرة فقد عاد ، لن يسير غو تشينغ شان على الطريق الساقط.
“قو تشينغ شان ، تحدث عن رأيك ، نحن جميعًا هنا كشاهد من أجلك”
أمام الجميع ، نظر غو تشينغ شان إلى تشانغ يي وهو يهمس بصوت عالٍ: “أنت مخطأ ، حبي الحقيقي هي شيه شوانغ يان”
الجرعة على الإبرة أقوى بكثير من ذي قبل ، بعد دقيقة واحدة فقط ، لن يتمكن غو تشينغ شان من الحفاظ على غريزته تحت السيطرة بعد الآن.
انفجر الحشد كله في الضحك ، حتى سو شيويه إر لم تستطع المساعدة و رسمت ابتسامة ، ممسكة ضحكها.
“هيا يا صاح بسرعة!”
شيه شوانغ يان هي المغنية الرئيسية لأشهر فرقة للفتيات في العالم.
ولكن لبقية حياته ، استيقظ مرات لا تحصى في منتصف الليل ، تذكر غو تشينغ شان دائمًا أحداث هذا اليوم ، وطحن أسنانه دائمًا لدرجة كسرها.
سواء كانت إمبراطورية القديس أورلانك في الشمال ، أو الأراضي الشاسعة لجمهورية فو شي ، حتى كنفدرالية الحرية في الجنوب ، فإن عددًا لا يحصى من الرجال أو النساء ، كبارًا أو شبابًا على حد سواء ، هم من محبي شيه شوانغ يان.
ألم صغير.
هناك ببساطة الكثير من الناس في هذا العالم الذين يحبون شيه شوانغ يان ، غو تشينغ شان استخدمها كعذر مثل هذا ، حتى سو شيويه إر لن تصدقه.
يمكنه فقط أن يضحك على نفسه لأنه كان صغيرا للغاية ، ولديه الكثير من الأحلام غير الواقعية ، بالإضافة إلى وجود المحتال تشانغ يي بجانبه ، الذي كان يهمس له الأكاذيب الحلوة ‘سو شيويه إر في الواقع معجبة بك أيضًا’كحقيقة.
داخل الحشد ، كان هناك حتى عدد قليل من معجبيها الذكور يصرخون: “غو تشينغ شان ، إذن فاتضح أنك تريد الانضمام إلى نادي معجبي شيه شوانغ يان هاه!”
عندما تحدثت إلاهة المدرسة ، هدأ الجميع أخيرًا.
تغير وجه تشانغ يي باستمرار ، وغرق قلبه مباشرة إلى الحظيظ.
غو تشينغ شان هز رأسه داخليًا.
لم يعتقد أن غو تشينغ شان سيكون ماكرًا للغاية ، حيث تخلص من المشكلة بهذه الطريقة.
“بتربكيو؟ فقط لحم مشوي؟ لا شيء آخر؟” طلبت سو شيوي إير مرة أخرى للتأكد من أنها لم تسمع خطأً.
لا ، اليوم لا يمكن أن يفشل على الإطلاق ، فرصة مثل هذه ، من المحتمل ألا تأتي مرة أخرى في حياته.
قبل أن لا تكون لديه أي قوة حقيقية ، لم يكن عليه أن يخدع نفسه بجعل علاقتهما تتقدم أكثر.
غو تشينغ شان هو فرصته الأخيرة للتقدم في العالم.
هذا الحدث صدم المدرسة بأكملها.
صر تشانغ يي أسنانه وخطى إلى الأمام ، يهمس في أذن غو تشينغ شان: “غو تشينغ شان ، لقد انتهت أيامك المسالمة”
لنتوقف هنا.
ثم ، باستخدام بعض القوة ، قام بصفع غو تشينغ شان على كتفه
تحقق غو تشينغ شان من نفسه ، مؤكدًا أن الطاقة الروحية داخل الدانتيان زادت بالفعل قليلاً.
ألم صغير.
أمام الجميع ، نظر غو تشينغ شان إلى تشانغ يي وهو يهمس بصوت عالٍ: “أنت مخطأ ، حبي الحقيقي هي شيه شوانغ يان”
جاء ذلك من إبرة صغيرة كان تشانغ يي يحتفظ بها في راحة يده.
أخيرًا ، تطلب الأمر من سو شيويه إير التوسل إليه بشق الأنفس لمدة ثلاثة أيام وليالي فقط لكي يعفوا رئيس عائلة سو عن حياته.
غو تشينغ شان لم يقاوم ، حدق به فقط طوال الطريق حتى انتهى من كل شيء.
الشيء الوحيد الذي لا يناسب المنطقة ، ممزوجًا بموسيقى قاعة الرقص الجميلة ، هو الأصوات الصاخبة للتشجيع.
“لماذا؟” سأل قو تشينغ شان بهدوء
هذان هما الحراس الشخصيين لـسو شيويه إر.
“لماذا ماذا؟” وجه تشانغ يي ارتاح كما لو أنه أزاح ثقلًا من على كتفيه.
غو تشينغ شان استدار ، نظر بهدوء إلى الشخص
الجرعة على الإبرة أقوى بكثير من ذي قبل ، بعد دقيقة واحدة فقط ، لن يتمكن غو تشينغ شان من الحفاظ على غريزته تحت السيطرة بعد الآن.
غو تشينغ شان شعر أن جسده كله أصبح باردًا.
“لماذا عليك أن تفعل هذا بي؟ أتذكر أننا كنا أصدقاء “سأل غو تشينغ شان مرة أخرى.
تشانغ يي لم يسعه إلا أن يغمض بصره ، وهو يغمغم بتواضع: “لا تلومني ، الناس الفقراء في هذا العالم ، لا يمكنهم العيش حياة أفضل إلا عندما يغتنمون فرصتهم”
تشانغ يي لم يسعه إلا أن يغمض بصره ، وهو يغمغم بتواضع: “لا تلومني ، الناس الفقراء في هذا العالم ، لا يمكنهم العيش حياة أفضل إلا عندما يغتنمون فرصتهم”
عندما تحدثت إلاهة المدرسة ، هدأ الجميع أخيرًا.
ثم ، فجأة استخدم القوة ، ودفع غو تشينغ شان نحو سو شيويه إر.
القيام بالأشياء بهذه الطريقة سيجعل سو شيويه إر محرجة ، وسيضع غو تشينغ شان نفسه في وضع خطير فقط.
استمرت درجة حرارة جسم غو تشينغ شان في الارتفاع ، وأصبحت أنفاسه أقصر وأعمق ، وتأرجح نحو موقع سو شيويه إر.
أمام الجميع ، نظر غو تشينغ شان إلى تشانغ يي وهو يهمس بصوت عالٍ: “أنت مخطأ ، حبي الحقيقي هي شيه شوانغ يان”
بدأ الدواء بالتصرف.
“هذا صحيح ، لقد اختار كلماته بعناية لفترة طويلة ، وأخيراً لديه الشجاعة ليقولها”
غو تشينغ شان شعر أن جسده كله أصبح باردًا.
Dantalian2
تذكر فجأة أن سو شيويه إر تحدثت معه ذات مرة عن تشانغ يي
هناك ببساطة الكثير من الناس في هذا العالم الذين يحبون شيه شوانغ يان ، غو تشينغ شان استخدمها كعذر مثل هذا ، حتى سو شيويه إر لن تصدقه.
“تشينغ شان جي ، تشانغ يي وعيناك للحكم على الناس ليست هي نفسها”
{ ‘جي’ تعني الأخ الأكبر ، ولكن يمكن أيضًا استخدامها كوسيلة عاطفية للإشارة إلى صديق ذكر من قبل كل من الذكور والإناث)
هذا الحدث صدم المدرسة بأكملها.
غو تشينغ شان هز رأسه داخليًا.
أفضل صديق له ، تشانغ يي.
كلما زادت الثقة ، زادت خيبة الأمل التي سيشعر بها.
“بالطبع ، ليس هناك سوى شيئين في خبرتي ، لقد رأيت بالفعل براعتي في قيادة الميكا* ، لم تتبقى سوى مهارات الطهي الخاصة بي “هز غو تشينغ شان كتفيه، “إذا هل تريدين تجربة طبخي؟” {انزل لنهاية الفصل لتفهم}
لنتوقف هنا.
عندما تحدثت إلاهة المدرسة ، هدأ الجميع أخيرًا.
تحرك عقل غو تشينغ شان قليلا ، و الطاقة الروحية في الدانتيان تدفقت مثل النهر و قامت بتقييد تأثير الدواء بسهولة ، وارتفاع درجة حرارة جسمه برد ببطء أيضا.
كمزارع ، كيف يمكن أن يضره سم طبيعي؟
كمزارع ، كيف يمكن أن يضره سم طبيعي؟
بين الحشد ، لا يزال الناس يهتفون بصوت عال دون توقف.
عيون غو تشان شان استعادت بريقها ، و نادا بخفة: “العمة سو ، يرجى الخروج”
تحرك عقل غو تشينغ شان قليلا ، و الطاقة الروحية في الدانتيان تدفقت مثل النهر و قامت بتقييد تأثير الدواء بسهولة ، وارتفاع درجة حرارة جسمه برد ببطء أيضا.
على الفور ، ظهرت امرأة ناضجة وجذابة ، وكذلك رجل مسن ذو شعر رمادي من العدم.
أفضل صديق له ، تشانغ يي.
هذان هما الحراس الشخصيين لـسو شيويه إر.
تغير وجه تشانغ يي باستمرار ، وغرق قلبه مباشرة إلى الحظيظ.
سو شيويه إر هي الابنة الكبرى لعائلة سو ، وكذلك الابنة الوحيدة لخط الدم الرئيسي لهذا الجيل ، المحبوبة دائمًا من قبل عائلة سو بأكملها ، حيث أن وجود حارسين شخصيين يحمونها دائمًا بصمت مثل هذا أمر طبيعي تمامًا
شعور طفيف بالدوار.
“على ماذا تنوي؟”
Dantalian2
حدقت المرأة الناضجة بشكل حاد في غو تشينغ شان.
“قو تشينغ شان ، تحدث عن رأيك ، نحن جميعًا هنا كشاهد من أجلك”
إنها بجانب سو شيويه إير كل يوم ، لذا فهي بالطبع تعرف هذا الشقي الصغير.
أمام الجميع ، نظر غو تشينغ شان إلى تشانغ يي وهو يهمس بصوت عالٍ: “أنت مخطأ ، حبي الحقيقي هي شيه شوانغ يان”
في الأصل شعرت أن رأس هذا الطفل كان مشرقا ، وشخصيته ليست سيئة للغاية ، لكنها لم تعتقد أنه سيدث فجأة مشهد اعتراف مثل هذا.
قامت شركة اختراع التكنولوجيا والبحوث التي استأجرته في الأصل قبل التخرج بطرده على الفور.
هذا النوع من السلوك المتهور سيضع ضغطًا هائلاً على سو شيويه إير ، لذا فهي كحارس شخصي شعرت بخيبة أمل كبيرة من غو تشينغ شان.
لقد حاول في كل مكان الدخول إلى المدرسة ، ولكن لم تجرؤ أي مدرسة حتى على قبوله ، عندما كان يبحث عن عمل ، لم يجد حتى وظيفة عمالة وضيعة ، وفي النهاية كاد أن يموت جوعًا في الأحياء الفقيرة.
ناهيك عن أنها كانت تحمي سو شيويه إير سرًا ، استدعاؤها إلى العلن هكذا جعلها أكثر إزعاجًا.
— — — — — — — — — — — —
كان لدى غو تشينغ شان الوقت الكافي للتفكير بعناية.
الميكا (بالإنجليزية: Mecha) هي آلة سيارة يقودها ملاح أو جندي، وتَستخدم ما يشبه السيقان للتنقل عوضاً عن الإطارات أو العجلات. ظهرت بكثرة في عروض الخيال العلمي وكذلك في العروض المتعلقة بتكنولوجيا المستقبل. المترجم هنا يترجمها بmech ولكنها نفس الشيئ،إنها شيئ مثل تلك الآلات الحربية في أنمي كود جياس و أجنحة كاندام.
جوهرة ثمينة لعائلة سو – إحدى العائلات النبيلة التسعة الكبرى.
بواسطة :
استمرت درجة حرارة جسم غو تشينغ شان في الارتفاع ، وأصبحت أنفاسه أقصر وأعمق ، وتأرجح نحو موقع سو شيويه إر.
على الفور ، ظهرت امرأة ناضجة وجذابة ، وكذلك رجل مسن ذو شعر رمادي من العدم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
