نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

World’s apocalypse online 7

خطاب القبول

خطاب القبول

Dantalian2

الفصل – 7: خطاب القبول
— — — — — — — — — — — —

“اذهب وكن السيد الشاب الغني لعائلتك ، ولا تعبر طريقي” ، بعد ذلك ، غادر غو تشينغ شان المروحية على الفور ، لم يكلف نفسه عناء النظر إلى الوراء.

في هذا الوقت ، بدأ تشانغ يي الكلام أخيرًا

اختفت ابتسامة ني يون تمامًا ، جلس بشكل مستقيم: “كل مقاطعة تشانغ نينغ —- لا ، المجتمع النبيل بأكمله في الكونفدرالية ، كلهم ​​يأملون في أن تتزوج سو شيويه إر بمنزلهم ، ومع ذلك ، أنت كحشرة يرثى لها طالب فقير ، تجرأ على جعل مشهد اعتراف أمام الجميع “

“دفع لي شخص ما 10 ملايين دولار ، لذلك جرعت لغو تشينغ شان مثيرا للشهوة الجنسية ، وتأكدت من أنه سيعترف لـسو شيويه إر”

هو فقط يتيم في الأحياء الفقيرة ، ولا يمكنه تحمل طائرة هليكوبتر ، ولا حتى ركوب سيارة أجرة إلى المنزل ، وكل يوم يذهب إلى المدرسة لا يمكنه فعل ذلك إلا بقدميه.

احتفظ الرجل المسن بصوته الإيقاعي: “من هذا الشخص؟”

“شكرا لك” قال غو تشينغ شان وهو يقبل الكأس.

تشانغ يي: “استخدم الشخص حسابًا مجهولاً ، ولا أعرف من هو”

كل شئ تغير.

هذه هي الحقيقة.

لم يتكلم الرجل في منتصف العمر كثيرًا ، فقط وقف جانباً ، وقام بلفتة لدعوته إلى الداخل: “من فضلك”

لسوء الحظ ، فإن المسار يبرد أيضًا هنا.

همس: “خطاب قبول معهد السيادة نان شي؟”

أصبح تعبير الرجل المسن جديًا مرة أخرى.

قال الشاب: “تشينغ شان ، تعال واجلس”.

الشخص الذي قام بذلك حذر للغاية.

من ناحية أخرى ، لن تكون نهاية تشانغ يي بنفس الجودة.

تجرأ على استخدام صديق شابة عائلة سو للقيام بأفعاله ، ولم يظهر فقط دافعًا لإيذاء شابة عائلة سو ، كما أنه لم يترك أي خيط أو فتحة للعثور عليه ، هذا أصبح فقط أكثر تعقيدًا.

ما عانى منه في حياته الماضية ، سيعاني تشانغ يي من نفس الشيء ، أو ربما أسوأ.

لأن هذه المنطقة هي مقاطعة تشانغ نينغ ، وهذا هو العشب الرئيسي لعائلة سو.

قال الشاب: “تشينغ شان ، تعال واجلس”.

أرجع الرجل المسن يده ، واستعاد تشانغ يي حواسه على الفور.

هو فقط يتيم في الأحياء الفقيرة ، ولا يمكنه تحمل طائرة هليكوبتر ، ولا حتى ركوب سيارة أجرة إلى المنزل ، وكل يوم يذهب إلى المدرسة لا يمكنه فعل ذلك إلا بقدميه.

على الفور سقط على ركبتيه ، ووجه ملئ بالدموع يتسول: “لقد أغراني الشيطان ، تشينغ شان ، لقد ارتكبت خطأ”

“ومن هو سيدك الصغير؟” شكك غو تشينغ شان.

غو تشينغ شان لم يقل أي شيء.

-هولو براين(holo brain): هذا المصطلح أزعجني كثيرا. أنا أفهم بعد قراءة 500 فصل من الرواية أنه نوع من الهواتف الذكية المستقبلية و الذي لديه عدد لا يحصى من الوظائف. المشكلة أنني لم أجد أي نموذج عنه بعد البحث،لذا سأترك الأمر لمخيلتكم. هناك فرصة كبيرة أنه جهاز ابتكره الكاتب وليس بالضرورة أن يكون قد ظهر في أي فيلم خيال علمي من قبل. وبالطبع سأترجمه بالهولو براين لأن الترجمة العربية هممم غير متناسقة؟ أيا يكن سأتركها هكذا أحسن.

تشانغ يي حافظ على وضعه الراكع ، تقدم ببطء نحو غو تشينغ شان ، متسولًا مرة أخرى: “تشينغ تشينغ ، كنا أفضل الأصدقاء لسنوات عديدة ، لقد ظلمتك هذه المرة فقط ، أتوسل إليك ، أرجوك سامحني”

“شكرا لك” قال غو تشينغ شان وهو يقبل الكأس.

إنه ذكي أيضًا ، مع العلم أنه حاول فقط إيذاء غو تشينغ شان مباشرة ، لذلك ذهب على الفور إلى غو تشينغ شان وتوسل الصفح.

تم تزيين الجزء الداخلي من المروحية ببذخ كما هو متوقع ، جلس شاب واحد في أريكة جلدية ، وفتاتان تركعان عند قدميه وتدلكانها بهدوء.

غو تشينغ شان هذا الشخص ، في الحياة اليومية هو دائمًا شخص جيد في القلب ، بالإضافة إلى كونه صديق تشانغ يي هذا المقرب ، أنا لا أظهر أي كرامة في التوسل لمغفرته أمام الكثير من الناس ، على الأرجح أن غو تشينغ شان لن يتابع هذا بعيدا جدا.

بعد أيام قليلة فقط ، سيكون قادرًا على أداء امتحان الكونفدرالية الجامعي المشترك.

سو شيويه إر هي أيضًا لطيفة كبيرة ، طالما أن غو تشينغ شان يغفر لي ، فمن المحتمل أيضًا أن سو شيويه إر لن تتابع هذه المسألة بعد الآن.

بعد ذلك ، التقط ني يون ورقة على الطاولة ، وقرأ وتحدث في نفس الوقت: “تشينغ شان ، سجلاتك ممتازة حقًا ، كل اختبار نهائي تتفوق فيه على كل من سو شيويه إر وأنا”

لم تترك هذه المسألة أيضًا أي آثار دائمة أو لا رجعة فيها ، طالما أن سو شيويه إر لا تتابعها ، فإن عائلة سو لن تنحدر أيضًا لدرجة تعذيب طالب مفلس مثله.

“هذا صحيح” ، ابتسم ني يون: “ما عليك سوى الموافقة ، لا حاجة حتى لإجراء الامتحانات ، يمكنك دخول هذه الجامعة على الفور”

تمامًا كما اعتقد ، نظرت سو شيويه إر مثل غو تشينغ شان بتردد: “كيف تريد التعامل مع هذا ، هو … في النهاية لا يزال زميلًا في الفصل الدراسي”

تشانغ يي: “استخدم الشخص حسابًا مجهولاً ، ولا أعرف من هو”

أوقفت العمة سو كلماتها على الفور: “سيدتي الشابة ، هذه المسألة ليست بهذه البساطة ، علينا أن نتابعها حتى النهاية”

تمامًا كما اعتقد ، نظرت سو شيويه إر مثل غو تشينغ شان بتردد: “كيف تريد التعامل مع هذا ، هو … في النهاية لا يزال زميلًا في الفصل الدراسي”

تحولت عينيها الجادة إلى غو تشينغ شان.

هذا الشاب ، هو رئيس مجلس طلبة مدرسة ثانوية تشانغ نينغ للنبلاء الخاصة ، ني يون.

بقي غو تشينغ شان صامتًا لفترة ، ثم ابتسم.

التقط خطاب القبول على الطاولة ويحمله لـغو تشينغ شان.

“لأكون صادقا ، الآن أفكاري هي تقريبا نفس أفكارك” ، نظر إلى تشانغ يي المتذمر و تحدث.

ني يون ضحك ببرود: “جيد جدًا ، إذن افعلها”

ارتجف تشانغ يي ، وأظهر وجهه شعورًا واضحًا بالارتياح: “هل تقصد ، هل تريد أن تغفر لي؟”

“هاهاها ، أنت ، تقدم لي نصيحة؟” ، نظر إليه ني يون وكأنه ينظر إلى مهرج و حاول قصارى جهده لمواصلة تمثيله.

“لا”

لم تترك هذه المسألة أيضًا أي آثار دائمة أو لا رجعة فيها ، طالما أن سو شيويه إر لا تتابعها ، فإن عائلة سو لن تنحدر أيضًا لدرجة تعذيب طالب مفلس مثله.

أمام أنظار الجميع هنا ، سار غو تشينغ شان بسرعة أمام تشينغ يي وهمس: “الآن أشعر أن صداقتنا يجب أن تذهب إلى الجحيم بالفعل”

وضع غو تشينغ شان الرسالة وتحدث: “شكرًا لك على لطفك ، لكنني لا أخطط للانضمام إلى هذه الجامعة”

بمجرد أن انتهى ، قام غو تشينغ شان برفع ساقه فجأة وركل تشانغ يي في صدره.

كل شئ تغير.

طار تشانغ يي الذي تم ركله على بعد أمتار قليلة ، حيث انتقد و حطم طاولتين مليئتين بالكحول ، غامرا نفسه به.

“فقط بالرؤية هنا ، هيكل ميكا أساسي ، أقصى درجة ؛ تاريخ الحرب العالمية ، أقصى درجة ؛ تكنولوجيا الهولو براين* ، أقصى درجة ؛ قيادة سفينة حربية ، أقصى درجة ؛ حتى موضوعك الانتخابي ، دراسة مصدر طاقة الميكا ، حصلت على أقصى درجة ، فقط في التربية البدنية كانت درجاتك بالكاد درجة النجاح “ {ملاحظة في نهاية الفصل. انزل انزل}

سقطت زجاجة كبيرة من الشمبانيا ، وتحطمت بشكل ملائم على رأسه ، مفقدة تشانغ يي وعيه على الفور.

لكن بالنسبة لغو تشينغ شان ، هذه كانت أفضل ليلة حفلة موسيقية كان يأمل فيها.

استدار غو تشينغ شان ، و تحدث بخفة: “عمتي سو ، سأضطر للاعتماد عليك في الأمور بعد هذا ، يرجى معرفة من كان وراء ذلك”

من أصول نبيلة ، في هذه المدرسة ، بخلاف سو شيويه إر ، لا أحد أكثر نبلا منه.

العمة سو نظرت إليه بعيون مشرقة: “حركة جيدة أيها الشقي ، في الأصل كنت أخشى أن تصبح سو شيويه إر صديقة لك سيجعلها ذلك ناعمة ، يبدو أن ذلك كان لاشيئ بعد كل شيئ”

لكن بالنسبة لغو تشينغ شان ، هذه كانت أفضل ليلة حفلة موسيقية كان يأمل فيها.

أرجحت العمة سو بيدها ، و نزلت بسرعة طائرة هليكوبتر جميلة من الأعلى.

التقط خطاب القبول على الطاولة ويحمله لـغو تشينغ شان.

حملت هذه المروحية المصنوعة من سبائك الصلب الأبيض ، في المقدمة ، بفخر حرفًا واحدًا “سو” ، رمز النبلاء في مقاطعة تشانغ نينغ هذه.

“انظر بنفسك”

أخذ الرجل المسن تشانغ يي إلى المروحية.

لم يمض وقت طويل بعد أن دخل الرجل في منتصف العمر من خارج الطائرة ، وخفض رأسه: “نعم ، سيدي الصغير”

تحدثت العمة سو: “سيدتي الشابة ، اليوم لا يجب أن نبقى هنا لفترة طويلة ، فلنغادر الآن أيضًا”

لم يمض وقت طويل بعد أن دخل الرجل في منتصف العمر من خارج الطائرة ، وخفض رأسه: “نعم ، سيدي الصغير”

أومأت سو شيويه إر برأسها ، عندما مرت بغو تشينغ شان ، تحدثت: “ليلة الغد ، سآتي إلى الكشك من أجل وليمة لحم مشوي ، لا بأس ، أليس كذلك؟”

كم هو مثير للاهتمام ، غو تشينغ شان ابتسم لنفسه ، سار مباشرة في الطائرة.

صدم غو تشينغ شان لثانية واحدة ، لكنه رد: “أرحب بك دائمًا”

هذه هي الحقيقة.

كان هذا هو ذلك الهراء الذي استخدمه لتهدئة الاعتراف في وقت سابق ، لم يعتقد أنها ستقبله بالفعل.

رجل في منتصف العمر يرتدي قميصًا أبيض وربطة عنق سوداء كان يقف إلى جانب المروحية ، انحنى برشاقة كما لو كان يرحب بغو تشينغ شان عندما اقترب.

لكن غو تشينغ شان ليس لديه أي شيء يدعو للقلق حقًا ، لأنه بعد المدرسة كل يوم ، كان دائمًا يقيم كشكًا لبيع اللحوم المشوية ، باستخدام الأموال التي يجنيها من ذلك لدفع النفقات.

كان هذا هو ذلك الهراء الذي استخدمه لتهدئة الاعتراف في وقت سابق ، لم يعتقد أنها ستقبله بالفعل.

سو شيويه إر ابتسم له بشكل جميل ، ثم اتبعت العمة سو الى مروحية عائلة سو.

بعد أيام قليلة فقط ، سيكون قادرًا على أداء امتحان الكونفدرالية الجامعي المشترك.

اختفت المروحية بسرعة.

غو تشينغ شان لم يقل أي شيء.

مباشرة بعد مغادرة عائلة سو ، غادر العديد من ممثلي المنظمات أيضًا ، تاركين ليلة الحفلة الموسيقية الكبيرة تنتهي هكذا قبل الأوان.

كم هو مثير للاهتمام ، غو تشينغ شان ابتسم لنفسه ، سار مباشرة في الطائرة.

ربما كانت هذه أكثر حفلة تخرج كارثية في تاريخ ثانوية تشانغ نينغ للنبلاء الخاصة حتى الآن.

لم تترك هذه المسألة أيضًا أي آثار دائمة أو لا رجعة فيها ، طالما أن سو شيويه إر لا تتابعها ، فإن عائلة سو لن تنحدر أيضًا لدرجة تعذيب طالب مفلس مثله.

لكن بالنسبة لغو تشينغ شان ، هذه كانت أفضل ليلة حفلة موسيقية كان يأمل فيها.

في هذا الوقت ، بدأ تشانغ يي الكلام أخيرًا

هرب أخيرًا من سيناريو الطريق المسدود الذي لم تكن لديه فيه طريقة لتفسير نفسه ، لم يكن مثل حياته السابقة ، حيث طردته المدرسة.

عندما غادر غو تشينغ شان المنطقة المزدحمة وكان على وشك دخول الساحة الرئيسية للسكن الفقير ، توقفت قدماه فجأة.

بعد أيام قليلة فقط ، سيكون قادرًا على أداء امتحان الكونفدرالية الجامعي المشترك.

“لا”

من خلال سجلاته الأكاديمية ، يمكنه اجتياز الاختبار بسهولة ، واختيار الجامعة التي يريدها.

ني يون وقف وحيدًا قليلاً ، ثم هز رأسه: “مثل جرادة تحاول إيقاف فيل ، مثير للشفقة ومضحك”

من ناحية أخرى ، لن تكون نهاية تشانغ يي بنفس الجودة.

غو تشينغ شان مع مزاجه المتجدد ، سار إلى مخرج المدرسة.

لا توجد علاقة وثيقة بين سو شيويه إر و تشانغ يي مثله ، بالإضافة إلى حقيقة أن تشانغ يي قام بتنسيق هذه الحادثة بأكملها من الخلف ، مما ألحق الضرر بكل من غو تشينغ شان و سو شيويه إر.

من خلال سجلاته الأكاديمية ، يمكنه اجتياز الاختبار بسهولة ، واختيار الجامعة التي يريدها.

ليس فقط أن سو شيويه إر لن تطلب تجنب حياة تشانغ يي كما فعلت من أجله ، بل ستستخدم عائلة سو أيضًا أي وجميع الطرق التي تتعين عليهم لمعرفة من وراء تشانغ يي حقًا.

“انظر بنفسك”

ما عانى منه في حياته الماضية ، سيعاني تشانغ يي من نفس الشيء ، أو ربما أسوأ.

غو تشينغ شان نفسه لديه العديد من الجامعات المختارة ، مع سجله ، الدخول إلى واحدة من الجامعات القليلة المعتمدة من قبل الدولة في البلاد ليست مشكلة ، في الأساس ليست لديه حاجة حتى للنظر في مثل هذا المعهد من الدرجة الثالثة.

كل شئ تغير.

“اذهب فقط ، خذ خطاب القبول هذا واذهب بعيدًا ، بعد ذلك لا تتصل بـسو شيويه إر مرة أخرى ، ثم يمكنك الحفاظ على حياتك”

غو تشينغ شان مع مزاجه المتجدد ، سار إلى مخرج المدرسة.

حملت هذه المروحية المصنوعة من سبائك الصلب الأبيض ، في المقدمة ، بفخر حرفًا واحدًا “سو” ، رمز النبلاء في مقاطعة تشانغ نينغ هذه.

هو فقط يتيم في الأحياء الفقيرة ، ولا يمكنه تحمل طائرة هليكوبتر ، ولا حتى ركوب سيارة أجرة إلى المنزل ، وكل يوم يذهب إلى المدرسة لا يمكنه فعل ذلك إلا بقدميه.

ني يون هو عضو في عشيرة عائلة الشي النبيلة ، على وجه الدقة ، حفيد البطريرك الحالي لعائلة الشي.

بعد نصف ساعة.

“شكرا لك” قال غو تشينغ شان وهو يقبل الكأس.

عندما غادر غو تشينغ شان المنطقة المزدحمة وكان على وشك دخول الساحة الرئيسية للسكن الفقير ، توقفت قدماه فجأة.

“اذهب فقط ، خذ خطاب القبول هذا واذهب بعيدًا ، بعد ذلك لا تتصل بـسو شيويه إر مرة أخرى ، ثم يمكنك الحفاظ على حياتك”

أمام الزقاق ، تموقعت طائرة هليكوبتر من النوع بدون أجنحة بطول 19 متر.

أومأت سو شيويه إر برأسها ، عندما مرت بغو تشينغ شان ، تحدثت: “ليلة الغد ، سآتي إلى الكشك من أجل وليمة لحم مشوي ، لا بأس ، أليس كذلك؟”

رجل في منتصف العمر يرتدي قميصًا أبيض وربطة عنق سوداء كان يقف إلى جانب المروحية ، انحنى برشاقة كما لو كان يرحب بغو تشينغ شان عندما اقترب.

همس: “خطاب قبول معهد السيادة نان شي؟”

قال الرجل في منتصف العمر: “الطالب غو ، سيدنا الشاب في انتظارك داخل الطائرة”.

جلس غو تشينغ شان على جانب الشاب مباشرة ، و وضع الكوكتيل بشكل عرضي على الطاولة ، وابتسم وسأل: “من فضلك قل ، ماذا يريد رئيس مجلس طلبتنا المحترم ، للإنتظار خارج منزلي في هذه الساعة المتأخرة؟”

نظر غو تشينغ شان بصمت إلى كاميرات الأمان في زاوية الشارع ، لم تعد الأضواء الوامضة الحمراء للكاميرا تظهر.

أصبح تعبير الرجل المسن جديًا مرة أخرى.

حتى في هذه المساحة المربعة الكبيرة ، لا أحد كان يقترب من الجوانب الأربعة.

الشخص الذي قام بذلك حذر للغاية.

“ومن هو سيدك الصغير؟” شكك غو تشينغ شان.

-هولو براين(holo brain): هذا المصطلح أزعجني كثيرا. أنا أفهم بعد قراءة 500 فصل من الرواية أنه نوع من الهواتف الذكية المستقبلية و الذي لديه عدد لا يحصى من الوظائف. المشكلة أنني لم أجد أي نموذج عنه بعد البحث،لذا سأترك الأمر لمخيلتكم. هناك فرصة كبيرة أنه جهاز ابتكره الكاتب وليس بالضرورة أن يكون قد ظهر في أي فيلم خيال علمي من قبل. وبالطبع سأترجمه بالهولو براين لأن الترجمة العربية هممم غير متناسقة؟ أيا يكن سأتركها هكذا أحسن.

لم يتكلم الرجل في منتصف العمر كثيرًا ، فقط وقف جانباً ، وقام بلفتة لدعوته إلى الداخل: “من فضلك”

رجل في منتصف العمر يرتدي قميصًا أبيض وربطة عنق سوداء كان يقف إلى جانب المروحية ، انحنى برشاقة كما لو كان يرحب بغو تشينغ شان عندما اقترب.

كم هو مثير للاهتمام ، غو تشينغ شان ابتسم لنفسه ، سار مباشرة في الطائرة.

لسوء الحظ ، فإن المسار يبرد أيضًا هنا.

تم تزيين الجزء الداخلي من المروحية ببذخ كما هو متوقع ، جلس شاب واحد في أريكة جلدية ، وفتاتان تركعان عند قدميه وتدلكانها بهدوء.

هو فقط يتيم في الأحياء الفقيرة ، ولا يمكنه تحمل طائرة هليكوبتر ، ولا حتى ركوب سيارة أجرة إلى المنزل ، وكل يوم يذهب إلى المدرسة لا يمكنه فعل ذلك إلا بقدميه.

من البار الداخلي ، فتاة كانت ترتدي آذان أرنب لطيفة بسرعة صنعت كوكتيلا و وضعته أمام غو تشينغ شان.

تنهد ني يون واستمر: “ليس لديك مال ، ولا قوة ، ولست محترفا حتى ، أي شخص يريد قتلك يمكنه فقط أن يسحقك مثل الحشرة”

“شكرا لك” قال غو تشينغ شان وهو يقبل الكأس.

لأن هذه المنطقة هي مقاطعة تشانغ نينغ ، وهذا هو العشب الرئيسي لعائلة سو.

قال الشاب: “تشينغ شان ، تعال واجلس”.

سقطت زجاجة كبيرة من الشمبانيا ، وتحطمت بشكل ملائم على رأسه ، مفقدة تشانغ يي وعيه على الفور.

جلس غو تشينغ شان على جانب الشاب مباشرة ، و وضع الكوكتيل بشكل عرضي على الطاولة ، وابتسم وسأل: “من فضلك قل ، ماذا يريد رئيس مجلس طلبتنا المحترم ، للإنتظار خارج منزلي في هذه الساعة المتأخرة؟”

قامت الفتيات بتنظيف المكان بسرعة تاركين طائرة الهليكوبتر.

الشاب هز رأسه: “دعوتي بذلك يبدو بعيدًا جدًا ، السيد الشاب يون بخير”

غو تشينغ شان مع مزاجه المتجدد ، سار إلى مخرج المدرسة.

هذا الشاب ، هو رئيس مجلس طلبة مدرسة ثانوية تشانغ نينغ للنبلاء الخاصة ، ني يون.

بعد أيام قليلة فقط ، سيكون قادرًا على أداء امتحان الكونفدرالية الجامعي المشترك.

ني يون هو عضو في عشيرة عائلة الشي النبيلة ، على وجه الدقة ، حفيد البطريرك الحالي لعائلة الشي.

غو تشينغ شان مع مزاجه المتجدد ، سار إلى مخرج المدرسة.

من أصول نبيلة ، في هذه المدرسة ، بخلاف سو شيويه إر ، لا أحد أكثر نبلا منه.

ضغط على زر على الطاولة.

ني يون مسح يده: “جيد ، اخرجوا جميعاً”

“هاهاها ، أنت ، تقدم لي نصيحة؟” ، نظر إليه ني يون وكأنه ينظر إلى مهرج و حاول قصارى جهده لمواصلة تمثيله.

قامت الفتيات بتنظيف المكان بسرعة تاركين طائرة الهليكوبتر.

لم تترك هذه المسألة أيضًا أي آثار دائمة أو لا رجعة فيها ، طالما أن سو شيويه إر لا تتابعها ، فإن عائلة سو لن تنحدر أيضًا لدرجة تعذيب طالب مفلس مثله.

بعد ذلك ، التقط ني يون ورقة على الطاولة ، وقرأ وتحدث في نفس الوقت: “تشينغ شان ، سجلاتك ممتازة حقًا ، كل اختبار نهائي تتفوق فيه على كل من سو شيويه إر وأنا”

ما عانى منه في حياته الماضية ، سيعاني تشانغ يي من نفس الشيء ، أو ربما أسوأ.

“فقط بالرؤية هنا ، هيكل ميكا أساسي ، أقصى درجة ؛ تاريخ الحرب العالمية ، أقصى درجة ؛ تكنولوجيا الهولو براين* ، أقصى درجة ؛ قيادة سفينة حربية ، أقصى درجة ؛ حتى موضوعك الانتخابي ، دراسة مصدر طاقة الميكا ، حصلت على أقصى درجة ، فقط في التربية البدنية كانت درجاتك بالكاد درجة النجاح “
{ملاحظة في نهاية الفصل. انزل انزل}

غو تشينغ شان لم يقل أي شيء.

ني يون خفض الورقة قائلا بهدوء: “أنت أيضًا موظف رسمي في مركز أبحاث ميكا الصلب لشانغ نينغ ، لم يتم هذا باستخدام علاقتك مع سو شيوبه إر ، ولكن من خلال التميز الخاص بك ، حتى داخل عائلة سو كثير من الناس ربما يمكن أن ينظروا فقط إلى إنجازاتك في رهبة “

ارتجف تشانغ يي ، وأظهر وجهه شعورًا واضحًا بالارتياح: “هل تقصد ، هل تريد أن تغفر لي؟”

قال غو تشينغ شان بلا مبالاة: “أنا أعمل فقط من أجل مستقبل أفضل لنفسي”

أوقفت العمة سو كلماتها على الفور: “سيدتي الشابة ، هذه المسألة ليست بهذه البساطة ، علينا أن نتابعها حتى النهاية”

ني يوز هز رأسه: “في مقاطعة تشانغ نينغ بأكملها ، يريد كل نسغ فقير دخول شركة أبحاث ميكا الصلب التابعة لعائلة سو ، ولكنك أنت الوحيد الذي نجح حقًا ، يمكن أن تكون هذه موهبة فقط ولا شيء آخر”

ربما كانت هذه أكثر حفلة تخرج كارثية في تاريخ ثانوية تشانغ نينغ للنبلاء الخاصة حتى الآن.

“أنا معجب حقًا بنوعك من الأشخاص ، لذا أريد الآن أن أعطيك فرصة” ، أخذ ني يون من داخل جيب صدره رسالة ، ووضعها أمام غو تشينغ شان.

افتتح غو تشينغ شان الرسالة وألقى نظرة على ما في الداخل.

“هذا هو؟” سأل غو تشينغ شان

“انظر بنفسك”

قال غو تشينغ شان بلا مبالاة: “أنا أعمل فقط من أجل مستقبل أفضل لنفسي”

افتتح غو تشينغ شان الرسالة وألقى نظرة على ما في الداخل.

مباشرة بعد مغادرة عائلة سو ، غادر العديد من ممثلي المنظمات أيضًا ، تاركين ليلة الحفلة الموسيقية الكبيرة تنتهي هكذا قبل الأوان.

همس: “خطاب قبول معهد السيادة نان شي؟”

صدم غو تشينغ شان لثانية واحدة ، لكنه رد: “أرحب بك دائمًا”

“هذا صحيح” ، ابتسم ني يون: “ما عليك سوى الموافقة ، لا حاجة حتى لإجراء الامتحانات ، يمكنك دخول هذه الجامعة على الفور”

كم هو مثير للاهتمام ، غو تشينغ شان ابتسم لنفسه ، سار مباشرة في الطائرة.

وضع غو تشينغ شان الرسالة وتحدث: “شكرًا لك على لطفك ، لكنني لا أخطط للانضمام إلى هذه الجامعة”

قال غو تشينغ شان بلا مبالاة: “أنا أعمل فقط من أجل مستقبل أفضل لنفسي”

معهد السيادة نان شي هي فقط جامعة من الدرجة الثالثة ، وتقع في المنطقة الأقل ساكنة في مقاطعة نان شي ، تخصصهم الرئيسي هو دراسة المعادن تحت الأرض ، وهو موضوع يهتم به القليل.

على الفور سقط على ركبتيه ، ووجه ملئ بالدموع يتسول: “لقد أغراني الشيطان ، تشينغ شان ، لقد ارتكبت خطأ”

غو تشينغ شان نفسه لديه العديد من الجامعات المختارة ، مع سجله ، الدخول إلى واحدة من الجامعات القليلة المعتمدة من قبل الدولة في البلاد ليست مشكلة ، في الأساس ليست لديه حاجة حتى للنظر في مثل هذا المعهد من الدرجة الثالثة.

ني يون هو عضو في عشيرة عائلة الشي النبيلة ، على وجه الدقة ، حفيد البطريرك الحالي لعائلة الشي.

“لا داعي لأن تكون متسرعًا وترفض ، فقط خذ دقيقة وفكر ، هل حياتك الخاصة مهمة ، أو أن تكون صديقًا لسو شيويه إر أكثر أهمية” ، أصبحت نبرة ني يون فجأة باردة.

سو شيويه إر هي أيضًا لطيفة كبيرة ، طالما أن غو تشينغ شان يغفر لي ، فمن المحتمل أيضًا أن سو شيويه إر لن تتابع هذه المسألة بعد الآن.

غو تشينغ شان نظر إلى الأعلى وسأل: “الآن لماذا تقول ذلك؟”

الفصل – 7: خطاب القبول — — — — — — — — — — — —

اختفت ابتسامة ني يون تمامًا ، جلس بشكل مستقيم: “كل مقاطعة تشانغ نينغ —- لا ، المجتمع النبيل بأكمله في الكونفدرالية ، كلهم ​​يأملون في أن تتزوج سو شيويه إر بمنزلهم ، ومع ذلك ، أنت كحشرة يرثى لها طالب فقير ، تجرأ على جعل مشهد اعتراف أمام الجميع “

“انظر بنفسك”

تنهد ني يون واستمر: “ليس لديك مال ، ولا قوة ، ولست محترفا حتى ، أي شخص يريد قتلك يمكنه فقط أن يسحقك مثل الحشرة”

أوقفت العمة سو كلماتها على الفور: “سيدتي الشابة ، هذه المسألة ليست بهذه البساطة ، علينا أن نتابعها حتى النهاية”

التقط خطاب القبول على الطاولة ويحمله لـغو تشينغ شان.

لسوء الحظ ، فإن المسار يبرد أيضًا هنا.

“اذهب فقط ، خذ خطاب القبول هذا واذهب بعيدًا ، بعد ذلك لا تتصل بـسو شيويه إر مرة أخرى ، ثم يمكنك الحفاظ على حياتك”

أمام الزقاق ، تموقعت طائرة هليكوبتر من النوع بدون أجنحة بطول 19 متر.

نظر غز تشينغ شان ببساطة إلى خطاب القبول ، ولم يأخذه ، “ني يون ، أنت تقول كل هذا ، ولا تمثل أي شخص سوى نفسك ، هل أنا على حق؟ بالنظر إلى أننا كنا زملاء طلبة ثانويين لثلاث سنوات ، سأقدم لك بعض النصائح “

بعد أيام قليلة فقط ، سيكون قادرًا على أداء امتحان الكونفدرالية الجامعي المشترك.

“هاهاها ، أنت ، تقدم لي نصيحة؟” ، نظر إليه ني يون وكأنه ينظر إلى مهرج و حاول قصارى جهده لمواصلة تمثيله.

اختفت المروحية بسرعة.

هذا شقي ذكي لرؤية على الفور من خلال نواياي ، ولكن ماذا في ذلك؟

العمة سو نظرت إليه بعيون مشرقة: “حركة جيدة أيها الشقي ، في الأصل كنت أخشى أن تصبح سو شيويه إر صديقة لك سيجعلها ذلك ناعمة ، يبدو أن ذلك كان لاشيئ بعد كل شيئ”

نحن الاثنين منذ البداية لسنا بالفعل من نفس العالم ، بعد التخرج ، سيصبح الفرق بيننا مثل السماء والأرض ، ولن أكون مضطرًا لرؤيته مرة أخرى.

بعد أيام قليلة فقط ، سيكون قادرًا على أداء امتحان الكونفدرالية الجامعي المشترك.

حسنًا ، دع الفقير الشرير يتحدث جزءه ، لنرى ماذا سيقول.

نظر غو تشينغ شان بصمت إلى كاميرات الأمان في زاوية الشارع ، لم تعد الأضواء الوامضة الحمراء للكاميرا تظهر.

ني يون ابتسم بعينين لا تبتسم وسأل: “حسنًا ، أخبرني ، سأستمع”

“انظر بنفسك”

“اذهب وكن السيد الشاب الغني لعائلتك ، ولا تعبر طريقي” ، بعد ذلك ، غادر غو تشينغ شان المروحية على الفور ، لم يكلف نفسه عناء النظر إلى الوراء.

التقط خطاب القبول على الطاولة ويحمله لـغو تشينغ شان.

ني يون وقف وحيدًا قليلاً ، ثم هز رأسه: “مثل جرادة تحاول إيقاف فيل ، مثير للشفقة ومضحك”

لكن بالنسبة لغو تشينغ شان ، هذه كانت أفضل ليلة حفلة موسيقية كان يأمل فيها.

ضغط على زر على الطاولة.

قال الشاب: “تشينغ شان ، تعال واجلس”.

لم يمض وقت طويل بعد أن دخل الرجل في منتصف العمر من خارج الطائرة ، وخفض رأسه: “نعم ، سيدي الصغير”

سو شيويه إر ابتسم له بشكل جميل ، ثم اتبعت العمة سو الى مروحية عائلة سو.

سأل ني يون: “ماذا عن الشيء الذي أخبرتك بتحضيره؟”

ني يون وقف وحيدًا قليلاً ، ثم هز رأسه: “مثل جرادة تحاول إيقاف فيل ، مثير للشفقة ومضحك”

“استعداداتنا جاهزة”

“ومن هو سيدك الصغير؟” شكك غو تشينغ شان.

“أي فرصة للفشل؟”

حملت هذه المروحية المصنوعة من سبائك الصلب الأبيض ، في المقدمة ، بفخر حرفًا واحدًا “سو” ، رمز النبلاء في مقاطعة تشانغ نينغ هذه.

الرجل في منتصف العمر ابتسم وأجاب بخفة: “الأشخاص الذين استأجرناهم جميعهم محترفون من الدرجة الأولى ، مضمونون ليبدوا الأمر وكأنه حادث ، حتى لو كانت هناك تحقيقات لاحقًا ، فلن تكون النتائج سوى ذلك”

تنهد ني يون واستمر: “ليس لديك مال ، ولا قوة ، ولست محترفا حتى ، أي شخص يريد قتلك يمكنه فقط أن يسحقك مثل الحشرة”

ني يون ضحك ببرود: “جيد جدًا ، إذن افعلها”

بواسطة :

“نعم” ، ألقى الرجل في منتصف العمر نظرة على ساعته ، ثم أجاب: “يمكنك أن تكون متأكدا أيها السيد الصغير ، بعد 10 دقائق ، سيموت غو تشينغ شان بحادث مؤسف”
— — — — — — — — — — — —

لا توجد علاقة وثيقة بين سو شيويه إر و تشانغ يي مثله ، بالإضافة إلى حقيقة أن تشانغ يي قام بتنسيق هذه الحادثة بأكملها من الخلف ، مما ألحق الضرر بكل من غو تشينغ شان و سو شيويه إر.

-هولو براين(holo brain): هذا المصطلح أزعجني كثيرا. أنا أفهم بعد قراءة 500 فصل من الرواية أنه نوع من الهواتف الذكية المستقبلية و الذي لديه عدد لا يحصى من الوظائف. المشكلة أنني لم أجد أي نموذج عنه بعد البحث،لذا سأترك الأمر لمخيلتكم. هناك فرصة كبيرة أنه جهاز ابتكره الكاتب وليس بالضرورة أن يكون قد ظهر في أي فيلم خيال علمي من قبل. وبالطبع سأترجمه بالهولو براين لأن الترجمة العربية هممم غير متناسقة؟ أيا يكن سأتركها هكذا أحسن.

تشانغ يي: “استخدم الشخص حسابًا مجهولاً ، ولا أعرف من هو”

بواسطة :

تنهد ني يون واستمر: “ليس لديك مال ، ولا قوة ، ولست محترفا حتى ، أي شخص يريد قتلك يمكنه فقط أن يسحقك مثل الحشرة”

Dantalian2


لم يمض وقت طويل بعد أن دخل الرجل في منتصف العمر من خارج الطائرة ، وخفض رأسه: “نعم ، سيدي الصغير”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط