الوحش (1)
في هذه اللحظة ، يمكن لـغو تشينغ شان استشعار الألم الخافت في جسده.
— — — — — — — — — — — —
لم تكن هناك حركة ، ولم يرد أحد.
فكرت المرأة لبعض الوقت وأضافت: “ضع روبوتَ مراقبة في موقعك”.
بعد 7 ثوانٍ فقط ، حصل رجل النظارات الشمسية على المعلومات التي احتاجها وأغلق نظام التسلل بشكل حاسم.
تردد رجل النظارات الشمسية: “هذه الأشياء باهظة الثمن ؛ لدينا فقط كمية محدودة في أيدينا”
بعد 7 ثوانٍ فقط ، حصل رجل النظارات الشمسية على المعلومات التي احتاجها وأغلق نظام التسلل بشكل حاسم.
أصرت المرأة: “ضع واحدة عليه ، إنه يستحق الكثير”
أجاب غو تشينغ شان: “هراء أقل و عمل أكثر. احضر الأدوات ، سنعيد الوحش الشيطاني إلى المعسكر”
“جيد جدا ، كما يحلو لك ، سموك”.
سار الاثنان إلى بوابة المعسكر ، كان تشاو لو بالفعل على بعد نصف خطوة خارج المخفر ، ولكن فجأة ، سحب غو تشينغ شان طوقه ، مما جعله يسقط تقريبًا.
هز رجل النظارات الشمسية رأسه ، وأخرج بعناية صندوقًا فضيًا صغيرًا ، ووضعه برفق على بقعة سرية أعلى المبنى.
منذ عودته ليلة أمس ، يجب أن يكون قد مر يوم بالفعل ، حان الوقت لدخول العالم الآخر مرة أخرى.
بمجرد وضع الصندوق الصغير ، أصبح مخفيًا على الفور.
ربت غو تشينغ شان على كتفه وقال: “عندما نجلب الوحوش ، اذهب معي لدفن الموتى”.
استهجن رجل النظارات الشمسية وأخرج جهاز هولو-براين مصغر: “تعال ، أرني معلومات موظفي شركة شركة تشانغ نينغ لميكا الصلب”
فكر تشاو لو في المشهد ، وحفر أسنانه وأجاب.
بدأت معلومات شخصية لا حصر لها تظهر على الهولو-براين واحدًا تلو الآخر ، نقر رجل النظارات الشمسية على أحد الصور الرمزية التي ظهرت.
حدق غو تشينغ شان بصمت ، تحركت طاقته الروحية في الدانتيان ، وغطت عينيه في لحظة.
وجه شاب و وسيم ، يظهر حيوية الشباب الفريدة.
بمجرد وضع الصندوق الصغير ، أصبح مخفيًا على الفور.
“نعم ، هذا هو”.
زرع تشاو لو يديه على الأرض ، فقط ليشعر بالأرض تهتز ، هو نفسه لا يستطيع أن يفعل أي شيء ، ولا حتى الوقوف.
ضغط رجل النظارات الشمسية يده بسرعة على لوحة المفاتيح ، مما أظهر شريط تقدم على الشاشة.
الآن ، توقف المطر فجأة ، لكن تموجات على البركة استمرت ، كما لو أن شيئًا ما كان يزعجها من الأسفل.
بدأ الهولو-براين المصغر في قراءة البيانات الشخصية لغو تشينغ شان.
رفع رجل النظارات الشمسية يده لينظر إلى ساعته ، شكا ساخرا: “15 ثانية لتعقبي ، يا له من نظام حماية قمامة ، عائلة سو لتشانغ نينغ لا تهتم بموظفيها”.
بعد لحظات قليلة عادت المياه في البركة للهدوء.
بعد 7 ثوانٍ فقط ، حصل رجل النظارات الشمسية على المعلومات التي احتاجها وأغلق نظام التسلل بشكل حاسم.
حبس تشاو لو أنفاسه وانتظر لفترة طويلة دون أن يرى أي حركات. في ذلك الوقت ، تنفس الصعداء ، ابتسم وأراد التحدث.
قام باستمرار بالضغط على البيانات الشخصية لغو تشينغ شان ، وسرعان ما خص علاماته البيولوجية الفريدة وعلاماته الحيوية.
كان قو تشينغ شان يقف تحت السطح ، على ما يبدو أنه غادر للحظة واحدة فقط ، وعاد مرة أخرى إلى هذا العالم الآخر.
“غو تشينغ شان ، لا يمكنك الهرب الآن”
خارج المخفر ، كان جسد الوحش الشيطاني لا يزال مستلقيًا هناك ، جروح الأسهم في جميع أنحاء جسده تسرب الدم.
ابتسم رجل النظارات الشمسية وأدخل معلومات غو تشينغ شان في روبوت المراقبة.
حدق غو تشينغ شان بصمت ، تحركت طاقته الروحية في الدانتيان ، وغطت عينيه في لحظة.
في ذلك المساء ، أنهى غو تشينغ شان يومًا من البحث وتناول العشاء وتنزه في المركب الصناعي الرئيسي للشركة.
نظر تشاو لو إلى غو تشينغ شان مليئًا بالأسئلة ، لكنه رآه فقط ينظر إلى اتجاه حفرة الموتى ، ولا يزال يركز بشكل كامل.
بالنظر إلى السماء ، كفن الليل قد نزل بالفعل ، والقمر كان معلقا عالياً ، والنجوم تلمع مثل الماس.
بعد عدة أيام من الأمطار الغزيرة ، تم تشكيل بركة صغيرة الحجم على الأرض.
منسم وبارد ، زوال رائع.
تم شفاء جروحه فقط بحبتب شفاء ، بمجرد أن عاد إلى الواقع ، خاض معركتين متتاليتين. الثانية كانت حتى ضد سيد قتالي ، استنفد بالكامل تقريباً كل قوته العقلية وطاقته بالكامل.
حدق غو تشينغ شان بصمت ، تحركت طاقته الروحية في الدانتيان ، وغطت عينيه في لحظة.
زرع تشاو لو يديه على الأرض ، فقط ليشعر بالأرض تهتز ، هو نفسه لا يستطيع أن يفعل أي شيء ، ولا حتى الوقوف.
المشهد أمام عينيه تغير فجأة ، خطوط الدخان الرمادي الداكن كانت تطفو في السماء ، ناعمة كالساتان ، تجتاح بصمت.
منذ عودته ليلة أمس ، يجب أن يكون قد مر يوم بالفعل ، حان الوقت لدخول العالم الآخر مرة أخرى.
عبس غو تشان شان.
منسم وبارد ، زوال رائع.
هذه الدخان الرمادي الداكن هو جوهر هوانغ تشيوان* ، علامات النهاية قد ظهرت بالفعل.
{*شرح في نهاية الفصل}
يحتوي لحم الوحش الشيطاني على طاقة دم وفيرة ، حتى الشخص العادي الذي يأكله سيكون قادرًا على تقوية العظام والعضلات ، مما يزيد من قوته.
تمتم غو تشينغ شان “تبقى أقل من عام”.
ارتعب تشاو لو ، فتح فمه ليصرخ فقط ليقع مرة أخرى في الوحل.
قام بتسريع خطواته وعاد إلى الغرفة الشخصية التي رتبتها الشركة.
في ذلك المساء ، أنهى غو تشينغ شان يومًا من البحث وتناول العشاء وتنزه في المركب الصناعي الرئيسي للشركة.
منذ عودته ليلة أمس ، يجب أن يكون قد مر يوم بالفعل ، حان الوقت لدخول العالم الآخر مرة أخرى.
حبس تشاو لو أنفاسه وانتظر لفترة طويلة دون أن يرى أي حركات. في ذلك الوقت ، تنفس الصعداء ، ابتسم وأراد التحدث.
دعا غو تشينغ شان واجهة اللعبة ونظر في الوقت على الساعة الرملية.
الأرض تهتز بعنف.
تماما كما سقطت آخر قطعة من الرمل.
بعد لحظات قليلة عادت المياه في البركة للهدوء.
ومضت ستارة من الضوء ، واختفى غو تشينغ شان من الغرفة.
عبس غو تشان شان.
الصباح الباكر.
وقف غو تشينغ شان وصاح: “تشاو لو!”
كان قو تشينغ شان يقف تحت السطح ، على ما يبدو أنه غادر للحظة واحدة فقط ، وعاد مرة أخرى إلى هذا العالم الآخر.
الجروح التي شفيت للتو ، مرة أخرى تظهر علامات إعادة الإنفتاح.
خارج المخفر ، كان جسد الوحش الشيطاني لا يزال مستلقيًا هناك ، جروح الأسهم في جميع أنحاء جسده تسرب الدم.
وقف وخفض صوته وسأل: “ماذا حدث؟”
وجد غو تشينغ شان نفسه لا يزال يمسك القوس إلى الأمام ، راكعًا على ركبة واحدة ، ويواجه بوابة المعسكر للإطلاق.
ركض تشاو لو بسرعة إلى المطبخ وأخرج كيسا شبكيا كبيرا وحبلا طويلا وسكين شحذ وأدوات أخرى.
يبدو أنه لم يغادر على الإطلاق.
بعد فترة وجيزة ، تشاو لو وهو لا يزال يهتز ، أخيرًا أتى وراء غو تشينغ شان.
وقف غو تشينغ شان وصاح: “تشاو لو!”
وقف وخفض صوته وسأل: “ماذا حدث؟”
لم تكن هناك حركة ، ولم يرد أحد.
أومأ غو تشينغ شان برأسه ، واستقر قلبه أكثر قليلاً.
قال غو تشينغ شان على مضض مرة أخرى: “لقد انتهى، تشاو لو، اخرج!”
هذه الدخان الرمادي الداكن هو جوهر هوانغ تشيوان* ، علامات النهاية قد ظهرت بالفعل. {*شرح في نهاية الفصل}
بعد فترة وجيزة ، تشاو لو وهو لا يزال يهتز ، أخيرًا أتى وراء غو تشينغ شان.
“هل-هل هو ميت؟”
قام بدس رأسه من خلف كتف غو تشينغ شان ونظر إلى الخارج.
تفاجأ تشاو لو بالنظر إلى هذا المشهد. عندها فقط أدرك أنه لم يكن هناك تنين أرضي يقلب جسمه ، كانت ببساطة هذه القدم تخطو على الأرض ، وتسبب التأثير في اهتزاز الأرض.
“هل-هل هو ميت؟”
ما زال تشاو لو يرغب في الشكوى ، لكن برؤية وجه غو تشينغ شان المليء بالجدية ، غرق قلبه ولم يقل أي شيء آخر.
“ميت بالفعل ، تعال ، تعال ساعدني لإحضاره”
— — — — — — — — — — — —
نظر تشاو لو إلى الوحش ، ثم نظر إلى غو تشينغ شان ، وقال: “الأخ غو ، لم أكن أعلم أنك قوي جدًا”
دعا غو تشينغ شان واجهة اللعبة ونظر في الوقت على الساعة الرملية.
أجاب غو تشينغ شان: “هراء أقل و عمل أكثر. احضر الأدوات ، سنعيد الوحش الشيطاني إلى المعسكر”
عبس غو تشان شان.
بدا أن تشاو لو أصبح أكثر شجاعة ، ونظر إلى الوحش مرة أخرى وقال بسعادة: “سافل ، هذا الكبير سيكفينا لتناول الطعام لمدة شهر.”
اشتكى تشاو ليو: “قبل ذلك ، لم يهتم القائد ببساطة ، ماذا يمكن لطاهي مثلي أن يفعل؟ إذا تركت المخفر وحدي للحفر و واجهت نوعًا من الوحوش ، فسوف أموت بالتأكيد”
أومأ غو تشينغ شان برأسه ، واستقر قلبه أكثر قليلاً.
“هل-هل هو ميت؟”
يحتوي لحم الوحش الشيطاني على طاقة دم وفيرة ، حتى الشخص العادي الذي يأكله سيكون قادرًا على تقوية العظام والعضلات ، مما يزيد من قوته.
كانت لا تزال صامتة خارج المخفر.
تم شفاء جروحه فقط بحبتب شفاء ، بمجرد أن عاد إلى الواقع ، خاض معركتين متتاليتين. الثانية كانت حتى ضد سيد قتالي ، استنفد بالكامل تقريباً كل قوته العقلية وطاقته بالكامل.
الجروح التي شفيت للتو ، مرة أخرى تظهر علامات إعادة الإنفتاح.
في هذه اللحظة ، يمكن لـغو تشينغ شان استشعار الألم الخافت في جسده.
كان الاثنان مستعدين للخروج من المخفر.
الجروح التي شفيت للتو ، مرة أخرى تظهر علامات إعادة الإنفتاح.
تم شفاء جروحه فقط بحبتب شفاء ، بمجرد أن عاد إلى الواقع ، خاض معركتين متتاليتين. الثانية كانت حتى ضد سيد قتالي ، استنفد بالكامل تقريباً كل قوته العقلية وطاقته بالكامل.
في هذه الحالة ، إذا كان بإمكانك الاستمرار في تناول لحم الوحش الشيطاني والراحة لبعض الوقت ، فسوف يفيد الجسم بشكل كبير.
أجاب غو تشينغ شان: “هراء أقل و عمل أكثر. احضر الأدوات ، سنعيد الوحش الشيطاني إلى المعسكر”
ركض تشاو لو بسرعة إلى المطبخ وأخرج كيسا شبكيا كبيرا وحبلا طويلا وسكين شحذ وأدوات أخرى.
يحتوي لحم الوحش الشيطاني على طاقة دم وفيرة ، حتى الشخص العادي الذي يأكله سيكون قادرًا على تقوية العظام والعضلات ، مما يزيد من قوته.
كان الاثنان مستعدين للخروج من المخفر.
الأرض تهتز بعنف.
سأل غو تشينغ شان أثناء المشي: “لماذا لم تدفنوا القتلى أمام المعسكر؟ في النهاية ، كانوا جميعًا رفاقًا”
ابتسم رجل النظارات الشمسية وأدخل معلومات غو تشينغ شان في روبوت المراقبة.
اشتكى تشاو ليو: “قبل ذلك ، لم يهتم القائد ببساطة ، ماذا يمكن لطاهي مثلي أن يفعل؟ إذا تركت المخفر وحدي للحفر و واجهت نوعًا من الوحوش ، فسوف أموت بالتأكيد”
قام بتسريع خطواته وعاد إلى الغرفة الشخصية التي رتبتها الشركة.
ربت غو تشينغ شان على كتفه وقال: “عندما نجلب الوحوش ، اذهب معي لدفن الموتى”.
بعدها ، مشهد أكثر جنونًا بكثير حدث.
تردد تشاو لو ، لكن لم يقل أي شيء.
عبس غو تشان شان.
قال غو تشينغ شان مرة أخرى: “إن الرائحة الكريهة للدماء من حفرة الموتى قوية للغاية. إذا اجتذبت شيطانًا قويًا يمكن أن يرى من خلال تكوين الخفاء للمخفر ، سينتهي أمرنا أنا وأنت”
الصباح الباكر.
“ذلك___حسنا!”
بعد لحظات قليلة عادت المياه في البركة للهدوء.
فكر تشاو لو في المشهد ، وحفر أسنانه وأجاب.
هل تنين الارض ينقلب؟
سار الاثنان إلى بوابة المعسكر ، كان تشاو لو بالفعل على بعد نصف خطوة خارج المخفر ، ولكن فجأة ، سحب غو تشينغ شان طوقه ، مما جعله يسقط تقريبًا.
“ذلك___حسنا!”
انزعج تشاو ليو: “الأخ غو ، ماذا تفعل؟”
قام بتسريع خطواته وعاد إلى الغرفة الشخصية التي رتبتها الشركة.
رفع غو تشينغ شان يده وقام بلفتة صمت.
لكنه لم يقل أي شيء.
ما زال تشاو لو يرغب في الشكوى ، لكن برؤية وجه غو تشينغ شان المليء بالجدية ، غرق قلبه ولم يقل أي شيء آخر.
“غو تشينغ شان ، لا يمكنك الهرب الآن”
وقف وخفض صوته وسأل: “ماذا حدث؟”
أجاب غو تشينغ شان: “هراء أقل و عمل أكثر. احضر الأدوات ، سنعيد الوحش الشيطاني إلى المعسكر”
وأشار غو تشينغ شان إلى خارج المخيم.
المشهد أمام عينيه تغير فجأة ، خطوط الدخان الرمادي الداكن كانت تطفو في السماء ، ناعمة كالساتان ، تجتاح بصمت.
بعد عدة أيام من الأمطار الغزيرة ، تم تشكيل بركة صغيرة الحجم على الأرض.
سار الاثنان إلى بوابة المعسكر ، كان تشاو لو بالفعل على بعد نصف خطوة خارج المخفر ، ولكن فجأة ، سحب غو تشينغ شان طوقه ، مما جعله يسقط تقريبًا.
الآن ، توقف المطر فجأة ، لكن تموجات على البركة استمرت ، كما لو أن شيئًا ما كان يزعجها من الأسفل.
لأن غو تشينغ شان غطى فمه ، تراجع على الفور بضع عشرات من الأمتار ، وتوقف طوال الطريق في الطرف الآخر من المخفر.
سحب غو تشينغ شان تشاو لو وتراجعوا 7-8 خطوات إلى الوراء.
تفاجأ تشاو لو بالنظر إلى هذا المشهد. عندها فقط أدرك أنه لم يكن هناك تنين أرضي يقلب جسمه ، كانت ببساطة هذه القدم تخطو على الأرض ، وتسبب التأثير في اهتزاز الأرض.
كانت لا تزال صامتة خارج المخفر.
قال غو تشينغ شان مرة أخرى: “إن الرائحة الكريهة للدماء من حفرة الموتى قوية للغاية. إذا اجتذبت شيطانًا قويًا يمكن أن يرى من خلال تكوين الخفاء للمخفر ، سينتهي أمرنا أنا وأنت”
بعد لحظات قليلة عادت المياه في البركة للهدوء.
قام بتسريع خطواته وعاد إلى الغرفة الشخصية التي رتبتها الشركة.
حبس تشاو لو أنفاسه وانتظر لفترة طويلة دون أن يرى أي حركات. في ذلك الوقت ، تنفس الصعداء ، ابتسم وأراد التحدث.
وقف وخفض صوته وسأل: “ماذا حدث؟”
لكنه لم يقل أي شيء.
“نعم ، هذا هو”.
لأن غو تشينغ شان غطى فمه ، تراجع على الفور بضع عشرات من الأمتار ، وتوقف طوال الطريق في الطرف الآخر من المخفر.
منذ عودته ليلة أمس ، يجب أن يكون قد مر يوم بالفعل ، حان الوقت لدخول العالم الآخر مرة أخرى.
ضغطه غو تشينغ شان في الوحل ، كما استلقى هو أيضا ولطخ الوحل الأسود في جميع أنحاء جسده.
قدم عملاقة كبيرة لدرجة أنها تملأ خط نظره بالكامل ، وهي أكبر عدة مرات من المخفر العسكري بأكمله.
بضعة أيام من المطر قد خففت التربة بالفعل ، احتاج غو تشينغ شان فقط للاستيلاء على حفنة ، و سيلطخها على نفسه ، كما أشار إلى تشاو لو للقيام بنفس الشيء.
بواسطة :
على الرغم من أن تشاو لو هو أحد العاملين في المطبخ ، إلا أنه يقوم بالعديد من الأعمال اليومية بمفرده ، ولكن بعد كل شيء ، لم يمر بهذا النوع من المعاناة ، لذلك لا يمكنه المساعدة و أراد الوقوف.
بواسطة :
قام بتقليب ظهره للوقوف ، لكنه سقط فجأة في الطين الأسود مرة أخرى – هذه المرة كان جسمه بالكامل مغطى بالمياه الموحلة ، ولا داعي للتلطيخ بعد الآن.
اشتكى تشاو ليو: “قبل ذلك ، لم يهتم القائد ببساطة ، ماذا يمكن لطاهي مثلي أن يفعل؟ إذا تركت المخفر وحدي للحفر و واجهت نوعًا من الوحوش ، فسوف أموت بالتأكيد”
زرع تشاو لو يديه على الأرض ، فقط ليشعر بالأرض تهتز ، هو نفسه لا يستطيع أن يفعل أي شيء ، ولا حتى الوقوف.
في هذه الحالة ، إذا كان بإمكانك الاستمرار في تناول لحم الوحش الشيطاني والراحة لبعض الوقت ، فسوف يفيد الجسم بشكل كبير.
الأرض تهتز بعنف.
عندما داست هذه القدم على الغابة الكثيفة خارج المخفر ، تم جرف جميع الأشجار على الأرض.
ارتعب تشاو لو ، فتح فمه ليصرخ فقط ليقع مرة أخرى في الوحل.
وقف وخفض صوته وسأل: “ماذا حدث؟”
هل تنين الارض ينقلب؟
هذه الدخان الرمادي الداكن هو جوهر هوانغ تشيوان* ، علامات النهاية قد ظهرت بالفعل. {*شرح في نهاية الفصل}
نظر تشاو لو إلى غو تشينغ شان مليئًا بالأسئلة ، لكنه رآه فقط ينظر إلى اتجاه حفرة الموتى ، ولا يزال يركز بشكل كامل.
“ذلك___حسنا!”
تابع تشاو لو نظرة غو تشينغ شان فقط لرؤية مشهد لا ينسى.
بدأت معلومات شخصية لا حصر لها تظهر على الهولو-براين واحدًا تلو الآخر ، نقر رجل النظارات الشمسية على أحد الصور الرمزية التي ظهرت.
قدم.
رفع غو تشينغ شان يده وقام بلفتة صمت.
قدم عملاقة كبيرة لدرجة أنها تملأ خط نظره بالكامل ، وهي أكبر عدة مرات من المخفر العسكري بأكمله.
الجروح التي شفيت للتو ، مرة أخرى تظهر علامات إعادة الإنفتاح.
عندما داست هذه القدم على الغابة الكثيفة خارج المخفر ، تم جرف جميع الأشجار على الأرض.
تابع تشاو لو نظرة غو تشينغ شان فقط لرؤية مشهد لا ينسى.
بالنظر إلى أعلى القدم ، امتدت الرِّجلُ السميكة عميقًا في السحب الداكنة ، وعيناه كانت غير قادرة على رؤية النهاية.
في هذه الحالة ، إذا كان بإمكانك الاستمرار في تناول لحم الوحش الشيطاني والراحة لبعض الوقت ، فسوف يفيد الجسم بشكل كبير.
تفاجأ تشاو لو بالنظر إلى هذا المشهد. عندها فقط أدرك أنه لم يكن هناك تنين أرضي يقلب جسمه ، كانت ببساطة هذه القدم تخطو على الأرض ، وتسبب التأثير في اهتزاز الأرض.
لكنه لم يقل أي شيء.
بعدها ، مشهد أكثر جنونًا بكثير حدث.
بعد لحظات قليلة عادت المياه في البركة للهدوء.
— — — — — — — — — — — —
“نعم ، هذا هو”.
ملحوظة:
هذه الدخان الرمادي الداكن هو جوهر هوانغ تشيوان* ، علامات النهاية قد ظهرت بالفعل. {*شرح في نهاية الفصل}
-هوانغ تشيوان: حرفيا “النهر الذهبي” ، مثل نهر ستيكس في الأساطير الصينية. إنه أكثر استخدامًا للإشارة إلى الجحيم نفسه ، بدلاً من النهر الفعلي في الجحيم الذي يحمل اسمًا مختلفًا. اعتبروه المكان الذي يذهب اليه كل من مات باستثناء الصالحين. وهو مكون من عدة طبقات.
المشهد أمام عينيه تغير فجأة ، خطوط الدخان الرمادي الداكن كانت تطفو في السماء ، ناعمة كالساتان ، تجتاح بصمت.
بواسطة :
هذه الدخان الرمادي الداكن هو جوهر هوانغ تشيوان* ، علامات النهاية قد ظهرت بالفعل. {*شرح في نهاية الفصل}
وجه شاب و وسيم ، يظهر حيوية الشباب الفريدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
