نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

World’s apocalypse online 22

لم الشمل

لم الشمل

كان اليوم على وشك الانتهاء.

الفصل – 22: لم الشمل
— — — — — — — — — — — — — —

بسماع الكلمات غير المتوقعة ، نظر الشخصان إلى بعضهما البعض ، مرتبكين قليلاً.

خفض غو تشينغ شان رأسه ، ولم يقل أي شيء.

بشكل مستقيم للأمام ، تقول ما تريد قوله ، يبدو أنه نفس النمط المألوف الذي كان يعرفه.

نظرت إليه مدام سو بهدوء وقالت: “سو شيويه إير تحب تكوين الصداقات ، لن نقول أي شيء ضد ذلك ، لكن الطفيليات الفقيرة من نوعك ، يخطط للاعتراف ، ويريد استخدام سو شيويه إير للتسلق في العالم ، أنا ضد ذلك”

عندما نظرت إلى سماء الصباح ، تمتمت: “ما زلت لم تستسلم بعد كل هذا ، سيكون الأوان قد فات للندم بمجرد أن تموت”

رفع غو تشينغ شان رأسه ، راغبًا في التحدث: “كان هذا تشانغ يي —“

“تحدث”

قاطعت السيدة سو كلماته: “تم ترتيب مسألة تشانغ يي من قبل عائلة باي ، ولكن ماذا؟ انزعجت عائلة باي من ارتباطك المتواصل بسو شيويه إير لفترة طويلة جدًا “

هذه المرة ، كانت قادرة على إيقاظه مبكرًا ، وهذا أمر جيد.

بدأت في رفع الصوت: “قبل ذلك ، أردت أن تتاح لـسو شيويه إير الفرصة لمقابلة جميع أنواع الناس ، لرؤية أنواع كثيرة من الناس في هذا العالم ، لكنك أنت لم أرك مناسبا لها من قبل”

“تحدث”

غو تشينغ شان مرة أخرى: “منذ أن أصبحت صديقا لـسو شيويه إير ، لم أؤذيها قط”

غطى غو تشينغ شان زلة لسانه ، بوجه لم يتغير.

مدام سو كما لو أنها سمعت شيئًا مثيرًا للضحك ، نظرت إلى غو تشينغ شان من الرأس إلى القدم.

بغض النظر ، لن يضر إلقاء نظرة.

عينيها تنظران إليه للأسف من هذا القبيل جعلت غو تشينغ شان غير مرتاح للغاية ، لكنه منع نفسه من فعل أي شيء.

“آه؟ أنت” تحدثت غو تشينغ شان متفاجئا.

تحدثت مدام سو مرة أخرى: “الأسبوع القادم هو عيد ميلاد ابنتي ، هدية باي هونغ وو لها هي جزيرة للاستخدام الشخصي ، تقدر قيمتها بـ 80 مليون إعتماد. وأنت ماذا؟ نموذج ميكا مثير للشفقة؟ “

وقف غو تشينغ شان وتحدث بصراحة: “يجب أن أخبرك بشيء مهم واحد”

“لقد تلصصت على محادثتنا الهاتفية؟” لأول مرة ، حدق غو تشينغ شان في عينيها ، لكنه كان لا يزال يحاول شرح: “إنه ليس نموذجًا ميكا —-“

بدأت في رفع الصوت: “قبل ذلك ، أردت أن تتاح لـسو شيويه إير الفرصة لمقابلة جميع أنواع الناس ، لرؤية أنواع كثيرة من الناس في هذا العالم ، لكنك أنت لم أرك مناسبا لها من قبل”

“توقف ، بغض النظر عن الحيل التي تستخدمها ، بغض النظر عن ما تعطيه لها ، لا يهم” مدام سو مرة أخرى قطعت كلماته ، وجهها مليء بالازدراء.

أحدهم رجل قوي البنية ذو شعر ممشط ، يرتدي نظارة شمسية.

وقفت ، نظرت إليه من فوق.

“لقد تلصصت على محادثتنا الهاتفية؟” لأول مرة ، حدق غو تشينغ شان في عينيها ، لكنه كان لا يزال يحاول شرح: “إنه ليس نموذجًا ميكا —-“

“نسيت أن أخبرك ، لقد أيقظت ابنتي قوة عنصر متحولة ، إنها الآن خارق للطبيعة بقوة الرياح”

هي لم ترد حتى أن تنظر إلى غو تشينغ شان بعد الآن ، واستدارت بأناقة ، وغادرت بهدوء.

غو تشينغ شان رفع وجهه فجأة ، وبدا سعيدا حقا.

هذه المرة ، كانت قادرة على إيقاظه مبكرًا ، وهذا أمر جيد.

المعدن – الخشب – الماء – النار – الأرض ، هذه هي العناصر الأساسية الخمسة ، الرياح – البرق – الضوء – الظلام – الصوت ، هي عناصر المتحولة.

قاطعت السيدة سو كلماته: “تم ترتيب مسألة تشانغ يي من قبل عائلة باي ، ولكن ماذا؟ انزعجت عائلة باي من ارتباطك المتواصل بسو شيويه إير لفترة طويلة جدًا “

عنصر الرياح جيد جدًا ، ومفيد للغاية ، وقوة خارقة للطبيعة يرغب بها الكثير.

“آه ، خطئي ، لقد شعرت وكأنني التقيت بك في مكان ما من قبل”

في الحياة الماضية ، أيقظت سو شيويه إير أيضًا عنصر الرياح الخاص بها ، ولكن ذلك كان بعد عامين.

في الحياة الماضية ، أيقظت سو شيويه إير أيضًا عنصر الرياح الخاص بها ، ولكن ذلك كان بعد عامين.

هذه المرة ، كانت قادرة على إيقاظه مبكرًا ، وهذا أمر جيد.

“لقد تلصصت على محادثتنا الهاتفية؟” لأول مرة ، حدق غو تشينغ شان في عينيها ، لكنه كان لا يزال يحاول شرح: “إنه ليس نموذجًا ميكا —-“

لأن المهنة المسماة خارقوا الطبيعة ، كلما استيقظوا بشكل أسرع ، كلما زادت إمكاناتهم نحو النهاية.

تحدثت مدام سو مرة أخرى: “الأسبوع القادم هو عيد ميلاد ابنتي ، هدية باي هونغ وو لها هي جزيرة للاستخدام الشخصي ، تقدر قيمتها بـ 80 مليون إعتماد. وأنت ماذا؟ نموذج ميكا مثير للشفقة؟ “

مدام سو قالت: “ما الذي أنت سعيد بشأنه؟ أحذرك ، من الآن فصاعدًا ، لا تقترب من ابنتي ، لا تتصل بها ، عام إلى الأبد مثلك يجب أن يعرف حدوده “

مدام سو كما لو أنها سمعت شيئًا مثيرًا للضحك ، نظرت إلى غو تشينغ شان من الرأس إلى القدم.

“هذه نصيحتي لك كسيدة عائلة سو ، وكذلك تحذيري الأخير”

“توقف ، بغض النظر عن الحيل التي تستخدمها ، بغض النظر عن ما تعطيه لها ، لا يهم” مدام سو مرة أخرى قطعت كلماته ، وجهها مليء بالازدراء.

هي لم ترد حتى أن تنظر إلى غو تشينغ شان بعد الآن ، واستدارت بأناقة ، وغادرت بهدوء.

بعد أمرها ، ارتفع مزاج مدام سو أخيرًا قليلاً.

هذه المسألة الصغيرة تم الاعتناء بها ، لديها الآن أشياء أخرى تقلق بشأنها – بعد كل شيء ، لا تزال هذه حفلة عائلة سو ، كسيدة المنزل فهي يجب أن تستضيفها.

احتوت عيناها على الشعور بارد “أخبر عائلة ني وعائلة باي ، غو تشينغ شان على وشك مغادرة جزيرة البحيرة”

“مدام سو ، يرجى الانتظار لحظة”

لقد كانت شخصًا بائسًا قاتل ضد القدر ، وقد كانت روحا جميلة كافحت في اليأس ، لكنها ماتت في النهاية.

من خلفها تكلم صوت الشقي.

بدأت في رفع الصوت: “قبل ذلك ، أردت أن تتاح لـسو شيويه إير الفرصة لمقابلة جميع أنواع الناس ، لرؤية أنواع كثيرة من الناس في هذا العالم ، لكنك أنت لم أرك مناسبا لها من قبل”

استدارت مدام سو ، نظرت إليه ببرود.

كما تذكر ، كانت لديها عادة الرغبة في الحفاظ على النظافة ، وكرهت دائمًا الأشخاص الآخرين الذين لمسوها مباشرة.

وقف غو تشينغ شان وتحدث بصراحة: “يجب أن أخبرك بشيء مهم واحد”

مؤكد بما فيه الكفاية ، رفعت آنّا حواجبها قليلاً بتفاجأ ، ابتسامتها أصبحت أكثر إخلاصًا: “الطالب غو ، يرجى الجلوس”

“تحدث”

عندما نظرت إلى سماء الصباح ، تمتمت: “ما زلت لم تستسلم بعد كل هذا ، سيكون الأوان قد فات للندم بمجرد أن تموت”

قو تشينغ شان: “أنا لا ألصق نفسي بسو شيويه إير ، ولم تكن لدي نية ولا أعتزم التسلق باستخدام عائلة سو ، فنحن أصدقاء على قدم المساواة”

ارتفع وجه غو تشينغ شان إلى ابتسامة ، ومد يده ، وقبل مصافحة سريعة ثم سحبها.

مدام سو شعرت بنفسها تقريبا أنها غير قادرة على احتواء غضبها ، ضحكت بصوت عال وقالت: “على قدم المساواة؟ أنا أشك بجدية في هل تعرف حتى ما تعنيه تلك الكلمة حقًا أيها غبي “

أحدهم رجل قوي البنية ذو شعر ممشط ، يرتدي نظارة شمسية.

نبرتها أصبحت باردة بشكل لا يصدق: “هذا المكان لا يرحب بك ، اخرج”

من خلفها تكلم صوت الشقي.

رمش غو تشينغ شان مرتين ، ثم غادر الجناح بصمت.

رمش غو تشينغ شان مرتين ، ثم غادر الجناح بصمت.

بعد فترة ، تركت مدام سو يديها المشبثتين.

“أيضًا ، لا يهمني ما يريدون فعله ، لكن لا يمكن أن يحدث بالقرب من جزيرة البحيرة”

احتوت عيناها على الشعور بارد “أخبر عائلة ني وعائلة باي ، غو تشينغ شان على وشك مغادرة جزيرة البحيرة”

“تشرفت بمعرفتك ، أنا غو تشينغ شان”

“نعم”

تنهد غو تشينغ شان بصمت.

“أيضًا ، لا يهمني ما يريدون فعله ، لكن لا يمكن أن يحدث بالقرب من جزيرة البحيرة”

عندما نظرت إلى سماء الصباح ، تمتمت: “ما زلت لم تستسلم بعد كل هذا ، سيكون الأوان قد فات للندم بمجرد أن تموت”

“مفهوم”

بشكل مستقيم للأمام ، تقول ما تريد قوله ، يبدو أنه نفس النمط المألوف الذي كان يعرفه.

بعد أمرها ، ارتفع مزاج مدام سو أخيرًا قليلاً.

عينيها تنظران إليه للأسف من هذا القبيل جعلت غو تشينغ شان غير مرتاح للغاية ، لكنه منع نفسه من فعل أي شيء.

عندما نظرت إلى سماء الصباح ، تمتمت: “ما زلت لم تستسلم بعد كل هذا ، سيكون الأوان قد فات للندم بمجرد أن تموت”

عندما نظرت إلى سماء الصباح ، تمتمت: “ما زلت لم تستسلم بعد كل هذا ، سيكون الأوان قد فات للندم بمجرد أن تموت”

كان اليوم على وشك الانتهاء.

على البار ، جلس شخصان.

عندما عاد غو تشينغ شان إلى الأحياء الفقيرة ، وجد فجأة شقته مغلقة بالفعل من قبل الشرطة.

نظرت إليه مدام سو بهدوء وقالت: “سو شيويه إير تحب تكوين الصداقات ، لن نقول أي شيء ضد ذلك ، لكن الطفيليات الفقيرة من نوعك ، يخطط للاعتراف ، ويريد استخدام سو شيويه إير للتسلق في العالم ، أنا ضد ذلك”

على الرغم من أن مسألة وفاة شيونغ هو أخفتها عائلة ني ، لكن غرفة كاملة في الطابق الثاني والعشرين تختفي فجأة لا تزال ملفتة للنظر.

عندما نظرت إلى سماء الصباح ، تمتمت: “ما زلت لم تستسلم بعد كل هذا ، سيكون الأوان قد فات للندم بمجرد أن تموت”

غو تشينغ شان فقط وقف هناك قليلاً.

غو تشينغ شان رفع وجهه فجأة ، وبدا سعيدا حقا.

لقد فقد وظيفته بالفعل في قسم البحث والتطوير في شركة تكنولوجيا ميكا الصلب لتشانغ نينغ ، لذلك يبدو أنه لم يعد لديه أي مكان يذهب إليه.

مدام سو كما لو أنها سمعت شيئًا مثيرًا للضحك ، نظرت إلى غو تشينغ شان من الرأس إلى القدم.

بحث في نفسه ، المفتاح الذي قدمه له القاتل وانغ مينغ لا يزال موجودًا ، لذا استدار ، وكان على وشك الذهاب إلى تلك المنطقة السكنية.

قاطعت السيدة سو كلماته: “تم ترتيب مسألة تشانغ يي من قبل عائلة باي ، ولكن ماذا؟ انزعجت عائلة باي من ارتباطك المتواصل بسو شيويه إير لفترة طويلة جدًا “

وبينما كان يمر عبر زقاق منعزل ، نظر غو تشينغ شان فجأة إلى ظله.

كان الظل يلوح له ، ثم هرب من قدميه وركض نحو زقاق صغير.

كان الظل يلوح له ، ثم هرب من قدميه وركض نحو زقاق صغير.

نبرتها أصبحت باردة بشكل لا يصدق: “هذا المكان لا يرحب بك ، اخرج”

“مهارة مختار إلاه …”

مدام سو كما لو أنها سمعت شيئًا مثيرًا للضحك ، نظرت إلى غو تشينغ شان من الرأس إلى القدم.

هذا النوع من القدرة الغريبة ، يمكن أن يعرفها غو تشينغ شان على الفور.

عينيها تنظران إليه للأسف من هذا القبيل جعلت غو تشينغ شان غير مرتاح للغاية ، لكنه منع نفسه من فعل أي شيء.

إن استخدام هذه الطريقة لتحيته أمر مهذب للغاية بالفعل ، حتى إن أظهر له القدرة ، يبدو أنه لا يحمل سوء نية.

“لقد تلصصت على محادثتنا الهاتفية؟” لأول مرة ، حدق غو تشينغ شان في عينيها ، لكنه كان لا يزال يحاول شرح: “إنه ليس نموذجًا ميكا —-“

بغض النظر ، لن يضر إلقاء نظرة.

عند دخوله ، أُغلق باب البار خلفه ، وعليه كانت لافتة مكتوب عليها ‘مغلق لأجل الأعمال’

تبع غو تشينغ شان الظل في الزقاق الصغير ، ودخل أخيرًا إلى بار في زاوية الشارع.

“آه؟ أنت” تحدثت غو تشينغ شان متفاجئا.

عند دخوله ، أُغلق باب البار خلفه ، وعليه كانت لافتة مكتوب عليها ‘مغلق لأجل الأعمال’

—- ملكة نهاية العالم.

موسيقى ناعمة ومنخفضة ، رائحة خافتة للسجائر في الهواء ، أضواء خافتة.

غو تشينغ شان مرة أخرى: “منذ أن أصبحت صديقا لـسو شيويه إير ، لم أؤذيها قط”

على البار ، جلس شخصان.

“مفهوم”

أحدهم رجل قوي البنية ذو شعر ممشط ، يرتدي نظارة شمسية.

“تحدث”

والأخرى امرأة جميلة ونحيفة ذات شعر أحمر ملتهب يصل إلى كتفها.

كانت قد تلاشت بالفعل.

نظر كلاهما إلى غو تشينغ شان، مرتديين ابتسامة ودية.

استدارت مدام سو ، نظرت إليه ببرود.

“آه؟ أنت” تحدثت غو تشينغ شان متفاجئا.

خفض غو تشينغ شان رأسه ، ولم يقل أي شيء.

بسماع الكلمات غير المتوقعة ، نظر الشخصان إلى بعضهما البعض ، مرتبكين قليلاً.

نظرت إليه مدام سو بهدوء وقالت: “سو شيويه إير تحب تكوين الصداقات ، لن نقول أي شيء ضد ذلك ، لكن الطفيليات الفقيرة من نوعك ، يخطط للاعتراف ، ويريد استخدام سو شيويه إير للتسلق في العالم ، أنا ضد ذلك”

“آه ، خطئي ، لقد شعرت وكأنني التقيت بك في مكان ما من قبل”

الفصل – 22: لم الشمل — — — — — — — — — — — — — —

غطى غو تشينغ شان زلة لسانه ، بوجه لم يتغير.

رمش غو تشينغ شان مرتين ، ثم غادر الجناح بصمت.

عندما سمعوا ذلك ، أصبح لديهما فجأة نظرة فهم.

غطى غو تشينغ شان زلة لسانه ، بوجه لم يتغير.

وقفت المرأة ذات الشعر الأحمر لتمد يدها وتحدثت بسخاء: “مساء الخير ، أنا الأميرة الكبرى لإمبراطورية القديس أورلانك ، آنا ، يجب أن تكون قد رأيتني من الأخبار على شاشة التلفزيون”

في الحياة الماضية ، أيقظت سو شيويه إير أيضًا عنصر الرياح الخاص بها ، ولكن ذلك كان بعد عامين.

بشكل مستقيم للأمام ، تقول ما تريد قوله ، يبدو أنه نفس النمط المألوف الذي كان يعرفه.

هذه المرة ، كانت قادرة على إيقاظه مبكرًا ، وهذا أمر جيد.

ارتفع وجه غو تشينغ شان إلى ابتسامة ، ومد يده ، وقبل مصافحة سريعة ثم سحبها.

عن غير قصد ، صادف أن أنقذت حياة غو تشينغ شان ذات مرة.

“تشرفت بمعرفتك ، أنا غو تشينغ شان”

لقد كانت شخصًا بائسًا قاتل ضد القدر ، وقد كانت روحا جميلة كافحت في اليأس ، لكنها ماتت في النهاية.

هو قال

من يعلم ، بعد سنوات عديدة ، أنه سيكون قادرًا على مقابلتها مرة أخرى ، وهذه المرة في شبابها.

كما تذكر ، كانت لديها عادة الرغبة في الحفاظ على النظافة ، وكرهت دائمًا الأشخاص الآخرين الذين لمسوها مباشرة.

“مهارة مختار إلاه …”

مؤكد بما فيه الكفاية ، رفعت آنّا حواجبها قليلاً بتفاجأ ، ابتسامتها أصبحت أكثر إخلاصًا: “الطالب غو ، يرجى الجلوس”

غطى غو تشينغ شان زلة لسانه ، بوجه لم يتغير.

جلس غو تشينغ شان مقابلهم مباشرة.

مؤكد بما فيه الكفاية ، رفعت آنّا حواجبها قليلاً بتفاجأ ، ابتسامتها أصبحت أكثر إخلاصًا: “الطالب غو ، يرجى الجلوس”

نظر إليها قليلاً.

غطى غو تشينغ شان زلة لسانه ، بوجه لم يتغير.

من يعلم ، بعد سنوات عديدة ، أنه سيكون قادرًا على مقابلتها مرة أخرى ، وهذه المرة في شبابها.

عينيها تنظران إليه للأسف من هذا القبيل جعلت غو تشينغ شان غير مرتاح للغاية ، لكنه منع نفسه من فعل أي شيء.

تنهد غو تشينغ شان بصمت.

كان اليوم على وشك الانتهاء.

أميرة إمبراطورية القديس أورلانك الكبرى ، آنا ميديشي ، الوردة الشائكة للكنيسة ، صاحبة لهب الموت ، التي أيقظت بالفعل كخارق للطبيعة من نوع نار عند الولادة ، بالإضافة إلى لقبها الأكثر شهرة

“نعم”

—- ملكة نهاية العالم.

عند دخوله ، أُغلق باب البار خلفه ، وعليه كانت لافتة مكتوب عليها ‘مغلق لأجل الأعمال’

لقد كانت شخصًا بائسًا قاتل ضد القدر ، وقد كانت روحا جميلة كافحت في اليأس ، لكنها ماتت في النهاية.

على البار ، جلس شخصان.

في حياته الماضية ، عندما كان غو تشينغ شان لا يزال في أيامه الأولى في العالم الآخر ، كانت بالفعل شخصية أسطورية في العالمين.

“تشرفت بمعرفتك ، أنا غو تشينغ شان”

عن غير قصد ، صادف أن أنقذت حياة غو تشينغ شان ذات مرة.

غو تشينغ شان فقط وقف هناك قليلاً.

بالنسبة لها ، كان عملًا لاشعوريًا لم يكن له أي أهمية ، ولكن غو تشينغ شان تذكره دائمًا بعمق.

بعد أمرها ، ارتفع مزاج مدام سو أخيرًا قليلاً.

بعد بضع سنوات ، عندما نمى غو تشينغ شان ليصبح وجودًا يقف على قدميه نفسه ، جاء الوقت لرد الجميل: “ليس لدي عادة عدم سداد جميل الآخرين ، إذا احتجت في أي وقت لي أن أفعل أي شيء من أجلك ، فقط قول الكلمات “

كان اليوم على وشك الانتهاء.

ضحكت فقط بخفة وأجابت: “حسنًا ، إذا كنت تريد سداد جميلي ، ماذا عن تصنع لي مشروبًا جيدًا”

عنصر الرياح جيد جدًا ، ومفيد للغاية ، وقوة خارقة للطبيعة يرغب بها الكثير.

ثم انتقل بجدية في الأرجاء ، وجمع أفضل وصفات الكوكتيل السرية والكحوليات من كلا العالمين ، وتدرب حتى أصبح سيدًا في بار الخلط ، وأخيرًا عندما كان مستعدًا للعثور عليها مرة أخرى.

“لقد تلصصت على محادثتنا الهاتفية؟” لأول مرة ، حدق غو تشينغ شان في عينيها ، لكنه كان لا يزال يحاول شرح: “إنه ليس نموذجًا ميكا —-“

كانت قد تلاشت بالفعل.

وقفت المرأة ذات الشعر الأحمر لتمد يدها وتحدثت بسخاء: “مساء الخير ، أنا الأميرة الكبرى لإمبراطورية القديس أورلانك ، آنا ، يجب أن تكون قد رأيتني من الأخبار على شاشة التلفزيون”

بواسطة :

غو تشينغ شان فقط وقف هناك قليلاً.

Dantalian2


خفض غو تشينغ شان رأسه ، ولم يقل أي شيء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط