نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

World’s apocalypse online 62

التشكيك في الآلهة

التشكيك في الآلهة

لم يستطيع تمثال الإبه أن يقول كلمة.

الفصل – 62: التشكيك في الآلهة
— — — — — — — — — — — — — — — —

على ما يبدو أنه لاحظته ، تحولت عيون الوحش وحدقت في غو تشينغ شان.

كانت رؤية غو تشينغ شان غير واضحة ، ثم وجد نفسه يسقط من الهواء داخل مذبح معبد ضخم.

خارج شاشة اليشم الأخضر ، تغير تعبير الخادمة ، وتمتمت: “ما هذه الأشياء الجنونية التي يقولها هذا الطفل!”

عندما وقف ، نظر حوله بعناية.

بعد ذلك ، ذهب إلى التمثال التالي ، وانحنى مرة أخرى ، وسأل باحترام: “هل يمكن للكبير أن يخبرني كيف مات؟”

من المؤكد أن هذه هي الهندسة المعمارية القياسية للغاية من العصر القديم.

كانت جاهزة بالفعل ، تحتاج فقط إلى غرس طاقة الروح في المفعل ، ثم يمكن إلقاء تعويذتها.

على كلا الجانبين كان هناك صفين من التماثيل ، كل منهم يُظهر وجهًا وتعبيرًا مختلفين ، لكنهم جميعًا مزارعين من العصر القديم.

سأل غو تشينغ شان كذلك: “يمكنك أن تخبرني بالتفصيل؟ لكي تدع هذا الشخص المتواضع يشهد مجد الكبير “

ما مجموعه 10 مزارعين مختلفين ، لكنهم جميعًا لديهم شيء واحد مشترك كانوا يحملونه وهو سيف.

نظر غو تشينغ شان إلى سيفه ، حيث رأى الجزء الذي يربط الشفرة بالمقبض بعض الحروف الصغيرة المنقوشة

تمتم غو تشينغ شان “مزارعو السيف من عصر قديم”.

سأل تمثال الإله فجأة: “أنت حقًا لا تخشى أن أطلق سراح الشيطان مدمر العالم؟”

كما لاحظته التماثيل ، حولوا جميعهم رؤوسهم للنظر في غو تشينغ شان.

وذهب مباشرة إلى المذبح المركزي أمام تمثال الإله.

“يا صغير ، ترانا ولن تنحني حتى للترحيب؟” صاح أحد التماثيل.

ابتسم غو تشينغ شان وانحنى ، ثم نظر إلى عمق المذبح.

ابتسم غو تشينغ شان وانحنى ، ثم نظر إلى عمق المذبح.

نظر غو تشينغ شان إلى سيفه ، حيث رأى الجزء الذي يربط الشفرة بالمقبض بعض الحروف الصغيرة المنقوشة

كان هناك تمثال لإله.

تمتم غو تشينغ شان “يبدو أنه تم ختمه داخل اللوحة الجدارية”.

سار غو تشينغ شان أمام تمثال الإله ولاحظه بعناية.

كانت رؤية غو تشينغ شان غير واضحة ، ثم وجد نفسه يسقط من الهواء داخل مذبح معبد ضخم.

يصور التمثال إلها مدرعا بالذهب ، على يده اليسرى كان هناك جبل ، على يمينه سيف غريب المظهر ، تعبيره حازم وكريم.

Dantalian2

توقفت عيني غو تشينغ شان على السيف.

لأنها هي نفسها ربما تفعل الشيء نفسه.

كان السيف أسود اللون بالكامل ، ولكن كانت هناك 5 رموز منقوشة بعمق على طول عمود السيف ، مما جعل أي شخص ينظر إليه يشعر أن نبضه يتسارع من دون فهم السبب.

لاحظ غو تشينغ شان على محمل الجد ، ثم ألقى نظرة خلف التمثال.

———– هذه رونية إلهية.

الفصل – 62: التشكيك في الآلهة — — — — — — — — — — — — — — — —

الرونية الإلهية أكثر تقدمًا مقارنة بالرونية العادية ، فهي قادرة على التدخل في جوهر العالم ، وبالتالي فإن كل أرجحة للسيف يمكن أن تتحكم في جوهر العالم نفسه ، مما يخلق مشاهد مدمرة كما كان من قبل.

توقفت عيني غو تشينغ شان على السيف.

لاحظ غو تشينغ شان على محمل الجد ، ثم ألقى نظرة خلف التمثال.

أعدّت بسرعة أختام يدها ، واستكملتها في غمضة عين.

جدار يبلغ ارتفاعه 5 أشخاص ، نُحتت عليه بعض الجداريات.

رد غو تشينغ شان: “حفنة من المزارعين المزيفين الذين لا يعرفون شيئا سوى خداع الناس ، ما مدى قوة الشيطان الذي تختمونه؟ لا أصدق ذلك “

نظر غو تشينغ شان إليها ، ورأى أن هذه اللوحات الجدارية تصور الحكايات الشجاعة للمزارعين من العصر القديم ، يحاربون الشياطين تحت قيادة الآلهة.

بعد ذلك ، ذهب إلى التمثال التالي ، وانحنى مرة أخرى ، وسأل باحترام: “هل يمكن للكبير أن يخبرني كيف مات؟”

كان الإله الذي يقود المزارعين ضد الشياطين هو نفس الإله الجالس على المقعد الرئيسي للمذبح.

تمتم غو تشينغ شان “يبدو أنه تم ختمه داخل اللوحة الجدارية”.

في نهاية كل لوحة جدارية ، كان المزارع دائمًا هو الذي ضحى بحياته باعتباره ثمنًا بالكاد للفوز ضد الشياطين.

في منتصف جميع اللوحات الجدارية ، تم تصوير مخلوق أعور ، وقف على غيوم سوداء ، في يده كان يحمل حصن مدينة ، على وشك ابتلاعه بالكامل.

بالنظر بعناية ، يمكنك أن ترى أن المزارعين في الجداريات هم نفس أولئك الذين تم تصويرهم على التماثيل في المذبح.

نظر غو تشينغ شان مباشرة إلى تمثال الإله في المنتصف ، وسحب الوتر برفق إلى قوس وتركه.

10 من مزارعي السيف من العصر القديم ، 10 تضحيات بطولية من أجل بقاء البشرية.

قال الرجل في منتصف العمر بكل فخر: ” أسلوب أصل سماء اللهب الرمادي”

في الواقع ، هم جديرون بالثناء.

توقفت عيني غو تشينغ شان على السيف.

لطالما احترمت الجنية باي هوا هذا النوع من الأشخاص ، ولا عجب أنها نصحتني بأن أكون حريصًا على عدم إظهار عدم الاحترام.

بالكاد أضاع السهم أذن الإله ، وضرب اللوحة الجدارية مباشرة ، وكسرها إلى النصف كما انهارت.

لأنها هي نفسها ربما تفعل الشيء نفسه.

يجب أن يكون هذا المشهد هو محاولة ختم الوحش.

في منتصف جميع اللوحات الجدارية ، تم تصوير مخلوق أعور ، وقف على غيوم سوداء ، في يده كان يحمل حصن مدينة ، على وشك ابتلاعه بالكامل.

حول المخلوق ، كان هناك 10 مزارعي سيف ، أحاطوا به بأمر من الإله.

جدار يبلغ ارتفاعه 5 أشخاص ، نُحتت عليه بعض الجداريات.

كان لكل مزارعي السيف وجه من الجدية الشديدة ، بيد تمسك سيفه ، والأخرى تصنع ختمًا غريبًا كما أشاروا به في المخلوق.

أومأ غو تشينغ شان بصمت ، وسأل مرة أخرى: “هذا الشخص المتواضع هو أيضًا مزارع سيف ، هل يمكن أن يخبرني الكبير ما هو أسلوب السيف الذي تستخدمه؟ بهذه الطريقة يمكنني أيضًا أن أتخيل مجد الكبير ——– وهذا بالتأكيد يمكنك أن تقوله “

يجب أن يكون هذا المشهد هو محاولة ختم الوحش.

خارج شاشة اليشم الأخضر ، تغير تعبير الخادمة ، وتمتمت: “ما هذه الأشياء الجنونية التي يقولها هذا الطفل!”

كانت هذه اللوحة الجدارية تشغل معظم المساحة على الحائط ، من جميع جوانبها كانت هناك العديد من الرونيات الإلهية.

بالنظر بعناية ، يمكنك أن ترى أن المزارعين في الجداريات هم نفس أولئك الذين تم تصويرهم على التماثيل في المذبح.

باستخدام الحس السليم ، ربما تم استخدام هذه الرونية الإلهية بقفل الوحش.

في الواقع ، هم جديرون بالثناء.

نظر غو تشينغ شان إلى الوحش.

10 من مزارعي السيف من العصر القديم ، 10 تضحيات بطولية من أجل بقاء البشرية.

على ما يبدو أنه لاحظته ، تحولت عيون الوحش وحدقت في غو تشينغ شان.

في الواقع ، هم جديرون بالثناء.

تمتم غو تشينغ شان “يبدو أنه تم ختمه داخل اللوحة الجدارية”.

نظر غو تشينغ شان مباشرة إلى تمثال الإله في المنتصف ، وسحب الوتر برفق إلى قوس وتركه.

بعد النظر عدة مرات ، عاد غو تشينغ شان بالطريقة التي جاء بها ، واقفا أمام التمثال الأول.

نظر إليه الرجل الوسيم وقال: “من الجيد أن تعرف”

يصور التمثال مزارعا مربع الوجه في منتصف العمر يرتدي رداء أبيض ضبابي ، حتى السيف في يده ينبعث منه هواء تقشعر له الأبدان.

لم يستطيع تمثال الإبه أن يقول كلمة.

كان الشخص الذي صاح في غو تشينغ شان من قبل.

تمتم غو تشينغ شان “يبدو أنه تم ختمه داخل اللوحة الجدارية”.

انحنى غو تشينغ شان مرة أخرى ، وسأله باحترام: “هل يمكن لك أن تخبرني كيف مت؟”

خارج شاشة اليشم الأخضر ، تغير تعبير الخادمة ، وتمتمت: “ما هذه الأشياء الجنونية التي يقولها هذا الطفل!”

رفع التمثال وجهه وأجاب: “التضحية بحياة هذا هنا من أجل 100.000 آخرين ، يستحق ذلك”

نظر الرجل الوسيم إلى غو تشينغ شان وأجاب: “إن روح هذا هنا تختم الشيطان العظيم ، لست حرا بما يكفي لإخبارك بالتفصيل”

سأل غو تشينغ شان كذلك: “يمكنك أن تخبرني بالتفصيل؟ لكي تدع هذا الشخص المتواضع يشهد مجد الكبير “

أومأ غو تشينغ شان برأسه: “هذا الشخص المتواضع هو أيضًا مزارع سيف ، هل يمكنني أن أسأل الكبير عن أسلوب السيف الذي تستخدمه؟”

نظر المزارع في منتصف العمر إلى غو تشينغ شان وأجاب: “روح هذا الجليل لا تزال مقفلة داخل اللوحة الجدارية لختم الشيطان ، لست حرا بما يكفي لإخبارك بالتفاصيل”

نظر إليه الرجل الوسيم وقال: “من الجيد أن تعرف”

نظر غو تشينغ شان إلى سيفه ، حيث رأى الجزء الذي يربط الشفرة بالمقبض بعض الحروف الصغيرة المنقوشة

كان لكل مزارعي السيف وجه من الجدية الشديدة ، بيد تمسك سيفه ، والأخرى تصنع ختمًا غريبًا كما أشاروا به في المخلوق.

“ضباب متجمد”

ضحك غو تشينغ شان قائلاً: “أنا شيطان ، لقد جئت اليوم لإطلاق سراح الوحش على اللوحة الجدارية”

أومأ غو تشينغ شان بصمت ، وسأل مرة أخرى: “هذا الشخص المتواضع هو أيضًا مزارع سيف ، هل يمكن أن يخبرني الكبير ما هو أسلوب السيف الذي تستخدمه؟ بهذه الطريقة يمكنني أيضًا أن أتخيل مجد الكبير ——– وهذا بالتأكيد يمكنك أن تقوله “

أصبح المذبح كله صامتًا بشكل مخيف.

قال الرجل في منتصف العمر بكل فخر: ” أسلوب أصل سماء اللهب الرمادي”

قام غو تشينغ شان بقبض يده: “هذا المتواضع يشكرك”

قام غو تشينغ شان بقبض يده: “هذا المتواضع يشكرك”

أعدّت بسرعة أختام يدها ، واستكملتها في غمضة عين.

بعد ذلك ، ذهب إلى التمثال التالي ، وانحنى مرة أخرى ، وسأل باحترام: “هل يمكن للكبير أن يخبرني كيف مات؟”

انحنى غو تشينغ شان مرة أخرى ، وسأله باحترام: “هل يمكن لك أن تخبرني كيف مت؟”

كان هذا التمثال رجلاً وسيمًا في ذروته ، فأجاب: “قاتل هذا هنا وحده ملايين الشياطين ، ثم مات من الإرهاق”

بعد النظر عدة مرات ، عاد غو تشينغ شان بالطريقة التي جاء بها ، واقفا أمام التمثال الأول.

“أيمكنك أن تخبرني بالتفصيل؟ لكي تدع هذا الشخص المتواضع يشهد مجد الكبير “

غو تشينغ شان وقف هناك فقط ، لكن مزارعي السيف ما زالوا لم يتحركوا بوصة واحدة.

نظر الرجل الوسيم إلى غو تشينغ شان وأجاب: “إن روح هذا هنا تختم الشيطان العظيم ، لست حرا بما يكفي لإخبارك بالتفصيل”

سأل تمثال الإله: “هل تجرؤ على تشويه سمعة مزارعي السيف القدامى وتدنيسهم هكذا؟”

أومأ غو تشينغ شان برأسه: “هذا الشخص المتواضع هو أيضًا مزارع سيف ، هل يمكنني أن أسأل الكبير عن أسلوب السيف الذي تستخدمه؟”

تصرفت تماثيل مزارعي السيف العشرة على الفور ، وجميعهم رفعوا سيوفهم ، وأطلقوا إرادة سيف حادة.

رد الرجل الوسيم: “أسلوب السيف المقدس البكر”

رفع التمثال وجهه وأجاب: “التضحية بحياة هذا هنا من أجل 100.000 آخرين ، يستحق ذلك”

قال غو تشينغ شان فجأة: “إذاً ، يجب أن يكون الكبير مزارع سيف نادر لعنصر البرق ، كم هذا رائع”

“اعتذر ، انزلقت يدي ، هذه المرة سأضربك مباشرة” ثم اعتذر.

نظر إليه الرجل الوسيم وقال: “من الجيد أن تعرف”

أعدّت بسرعة أختام يدها ، واستكملتها في غمضة عين.

بعد سماع ذلك ، صمت غو تشينغ شان.

لطالما احترمت الجنية باي هوا هذا النوع من الأشخاص ، ولا عجب أنها نصحتني بأن أكون حريصًا على عدم إظهار عدم الاحترام.

وذهب مباشرة إلى المذبح المركزي أمام تمثال الإله.

بعد سماع ذلك ، صمت غو تشينغ شان.

فجأة ظهر قوس في يده.

قام غو تشينغ شان بقبض يده: “هذا المتواضع يشكرك”

وضع غو تشينغ شان سهمًا بلا مبالاة ، مشيرًا إلى تمثال الإله.

سأل تمثال الإله: “هل تجرؤ على تشويه سمعة مزارعي السيف القدامى وتدنيسهم هكذا؟”

فجأة فتح الإله عينيه ، صرخ بصوت رعدي: “كيف تجرؤ! مجرد بشري يجرؤ على توجيه سهمه إلى إله ، انحني واستجدي الغفران الآن ، وإلا فإن هذا هنا سيرسلك إلى التناسخ بنفسه! “

رفع التمثال وجهه وأجاب: “التضحية بحياة هذا هنا من أجل 100.000 آخرين ، يستحق ذلك”

ضحك غو تشينغ شان قائلاً: “أنا شيطان ، لقد جئت اليوم لإطلاق سراح الوحش على اللوحة الجدارية”

الرونية الإلهية أكثر تقدمًا مقارنة بالرونية العادية ، فهي قادرة على التدخل في جوهر العالم ، وبالتالي فإن كل أرجحة للسيف يمكن أن تتحكم في جوهر العالم نفسه ، مما يخلق مشاهد مدمرة كما كان من قبل.

تصرفت تماثيل مزارعي السيف العشرة على الفور ، وجميعهم رفعوا سيوفهم ، وأطلقوا إرادة سيف حادة.

رد غو تشينغ شان: “حفنة من المزارعين المزيفين الذين لا يعرفون شيئا سوى خداع الناس ، ما مدى قوة الشيطان الذي تختمونه؟ لا أصدق ذلك “

“شيطان ، سآخذ حياتك!”
“شيطان لعين ، سوف تموت هنا!”
“اتلو صلاتك!”

قال غو تشينغ شان فجأة: “إذاً ، يجب أن يكون الكبير مزارع سيف نادر لعنصر البرق ، كم هذا رائع”

دقت أصواتهم مثل الرعد ، يريدون الإفراج عن تقنياتهم الخاصة بالقتل في الثانية التالية.

داخل المذبح.

خارج شاشة اليشم الأخضر ، تغير تعبير الخادمة ، وتمتمت: “ما هذه الأشياء الجنونية التي يقولها هذا الطفل!”

كان السيف أسود اللون بالكامل ، ولكن كانت هناك 5 رموز منقوشة بعمق على طول عمود السيف ، مما جعل أي شخص ينظر إليه يشعر أن نبضه يتسارع من دون فهم السبب.

أعدّت بسرعة أختام يدها ، واستكملتها في غمضة عين.

لم يستطيع تمثال الإبه أن يقول كلمة.

كانت جاهزة بالفعل ، تحتاج فقط إلى غرس طاقة الروح في المفعل ، ثم يمكن إلقاء تعويذتها.

أومأ غو تشينغ شان برأسه: “هذا الشخص المتواضع هو أيضًا مزارع سيف ، هل يمكنني أن أسأل الكبير عن أسلوب السيف الذي تستخدمه؟”

ولكن في تلك اللحظة ، تحولت أفكار الخادمة قليلاً ، مما أدى إلى تأخير إطلاق تعويذتها.

تمتم غو تشينغ شان “مزارعو السيف من عصر قديم”.

حتى أنها لم تحرك عينيها من شاشة اليشم ، وجهها مرتبك بشكل واضح.

داخل المذبح.

———– هذه رونية إلهية.

غو تشينغ شان وقف هناك فقط ، لكن مزارعي السيف ما زالوا لم يتحركوا بوصة واحدة.

الرونية الإلهية أكثر تقدمًا مقارنة بالرونية العادية ، فهي قادرة على التدخل في جوهر العالم ، وبالتالي فإن كل أرجحة للسيف يمكن أن تتحكم في جوهر العالم نفسه ، مما يخلق مشاهد مدمرة كما كان من قبل.

“اللعنة!” صاح المزارع في منتصف العمر ذو الوجه المربع: “لقد استُخدمت كل طاقة الروحية لختم الشيطان ، ولم يبق هنا سوى جزء من روح ، لا يمكنني قتل هذا الشخص”
“أنا كذلك”
“أنا كذلك”

في منتصف جميع اللوحات الجدارية ، تم تصوير مخلوق أعور ، وقف على غيوم سوداء ، في يده كان يحمل حصن مدينة ، على وشك ابتلاعه بالكامل.

كانت مجموعة كاملة من مزارعي السيف تشتم وتشكو.

رد الرجل الوسيم: “أسلوب السيف المقدس البكر”

نظر غو تشينغ شان مباشرة إلى تمثال الإله في المنتصف ، وسحب الوتر برفق إلى قوس وتركه.

في نهاية كل لوحة جدارية ، كان المزارع دائمًا هو الذي ضحى بحياته باعتباره ثمنًا بالكاد للفوز ضد الشياطين.

ووش!

أصبحت مجموعة تماثيل مزارعي السيف صامتة.

بالكاد أضاع السهم أذن الإله ، وضرب اللوحة الجدارية مباشرة ، وكسرها إلى النصف كما انهارت.

في نهاية كل لوحة جدارية ، كان المزارع دائمًا هو الذي ضحى بحياته باعتباره ثمنًا بالكاد للفوز ضد الشياطين.

أصبحت مجموعة تماثيل مزارعي السيف صامتة.

وذهب مباشرة إلى المذبح المركزي أمام تمثال الإله.

أصبح المذبح كله صامتًا بشكل مخيف.

“ضباب متجمد”

لا يزال غو تشينغ شان غير منزعج ، وضع سهمًا مرة أخرى ، مشيراً مباشرةً إلى تمثال الإله.

قال الرجل في منتصف العمر بكل فخر: ” أسلوب أصل سماء اللهب الرمادي”

“اعتذر ، انزلقت يدي ، هذه المرة سأضربك مباشرة” ثم اعتذر.

سأل غو تشينغ شان كذلك: “يمكنك أن تخبرني بالتفصيل؟ لكي تدع هذا الشخص المتواضع يشهد مجد الكبير “

لم يستطيع تمثال الإبه أن يقول كلمة.

بالكاد أضاع السهم أذن الإله ، وضرب اللوحة الجدارية مباشرة ، وكسرها إلى النصف كما انهارت.

سحب غو تشينغ شان القوس ، متسائلاً: “لن تقول شيئًا؟ بعد لحظات ، لن تحصل على المزيد من الفرص “

نظر إليه الرجل الوسيم وقال: “من الجيد أن تعرف”

سأل تمثال الإله فجأة: “أنت حقًا لا تخشى أن أطلق سراح الشيطان مدمر العالم؟”

كانت مجموعة كاملة من مزارعي السيف تشتم وتشكو.

رد غو تشينغ شان: “حفنة من المزارعين المزيفين الذين لا يعرفون شيئا سوى خداع الناس ، ما مدى قوة الشيطان الذي تختمونه؟ لا أصدق ذلك “

أومأ غو تشينغ شان بصمت ، وسأل مرة أخرى: “هذا الشخص المتواضع هو أيضًا مزارع سيف ، هل يمكن أن يخبرني الكبير ما هو أسلوب السيف الذي تستخدمه؟ بهذه الطريقة يمكنني أيضًا أن أتخيل مجد الكبير ——– وهذا بالتأكيد يمكنك أن تقوله “

سأل تمثال الإله: “هل تجرؤ على تشويه سمعة مزارعي السيف القدامى وتدنيسهم هكذا؟”

ووش!

“هل أنت متأكد أنك تريد إجباري على التحدث؟ بمجرد أن أتحدث ، أنتم يا رفاق بالتأكيد لا يمكنكم تزييف الأمر بعد الآن “ابتسم غو تشينغ شان وأجاب.

يجب أن يكون هذا المشهد هو محاولة ختم الوحش.

كان تمثال الإله صامتًا.

كانت هذه اللوحة الجدارية تشغل معظم المساحة على الحائط ، من جميع جوانبها كانت هناك العديد من الرونيات الإلهية.

فجأة تردد صوت أنثوي في المذبح: “تكلم ، قل لي كل شيء”
— — — — — — — — — — — — — — — —
أعتقد ستكون هناك بعض الأخطاء في الإملاء أو شيئ آخر في هذه الفصول لأنني ترجمتها نصف نائم.
الى اللقاء

باستخدام الحس السليم ، ربما تم استخدام هذه الرونية الإلهية بقفل الوحش.

بواسطة :

في الواقع ، هم جديرون بالثناء.

Dantalian2


———– هذه رونية إلهية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط