نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

World’s apocalypse online 77

الميدالية

الميدالية

الفصل – 77: الميدالية
— — — — — — — — — — — — — — — —

قالت ذلك ، لكن الاثنين لم يردوا.

خلف الفتاة ، ركض ظل بسرعة نحوها حيث تحول إلى رجل يرتدي نظارة شمسية ذو شعر ممشط.

“يا له من يوم مزعج ، لحسن الحظ ، يوجد أشخاص هنا لمساعدتي في إخراج القليل من البخار”

تحدث رجل النظارات الشمسية بصوت منخفض: “إنهم آمنون ، الرجل العجوز مات تقريبا ، لكن المرأة بخير ، لم يكن لديها سوى جروح خفيفة”

ماذا؟ ماذا تعني؟ شعرت سو شيويه إير بالدوار قليلا من الارتباك.

كما سمعت سو شيويه إير ذلك ، شعرت بتوتر أقل قليلاً.

ما امسكته للتو كان ميدالية.

هذا رائع ، إنهما آمنين!

عندما انتهى من الكلام ، استدار الرجل العجوز الأصلع وركل كلا من المهرج والظل الرمادي: “يا له من عار ، دعونا نذهب”

شاعرة بالامتنان الكبير ، شكرتهم سو شيويه إير بإخلاص: “شكرًا لكم على إنقاذي ، سأتذكر هذه الخدمة بالتأكيد”

فكرت آنا قليلاً ، ثم ابتسمت بشكل مؤذ وأجابت: “أوه ، آه ~ ، لأنه صديق هذه الأميرة المقرب بالطبع”

قالت ذلك ، لكن الاثنين لم يردوا.

شاعرة بالامتنان الكبير ، شكرتهم سو شيويه إير بإخلاص: “شكرًا لكم على إنقاذي ، سأتذكر هذه الخدمة بالتأكيد”

كان رجل النظارات الشمسية يركز على الظل المهرج والرمادي ، دون تغيير.

خلف الفتاة ، ركض ظل بسرعة نحوها حيث تحول إلى رجل يرتدي نظارة شمسية ذو شعر ممشط.

بينما كانت الفتاة ذات الشعر الأحمر القرمزي الجميل تمشي بشكل أقرب ، وتقوم بتقييمها من الأعلى إلى الأسفل في نفس الوقت.

هز الرجل العجوز الأصلع كتفيه قائلاً: “القتل فرح لا يُقاوم ، أليس كذلك؟”

في مهب الريح ، كان بإمكانها سماع صوتها وهي تمتم.

ظهرت فجأة العديد من الجماجم المصنوعة من اللهب ، ثم اختفت في الهواء.

“فقط الثديين أكبر قليلا … ما هو الخاص جدا بشأنها…”

أمسكته آنا ، ثم تغير وجهها كما رأت ذلك.

ماذا؟ ماذا تعني؟ شعرت سو شيويه إير بالدوار قليلا من الارتباك.

باه!

عندما نظرت إليها ، كانت متأكدة من أن هذه الفتاة كانت مألوفة جدًا ، لكنها لم تستطع وضع إصبعها عليها تمامًا.

ثم نزل أمام المهرج والظل الرمادي ، وقام بصد الاثنين.

ثم نظرت إليها الفتاة وعلقت قائلة: “هل أنت غبية؟ لو كنت قد استخدمت طاقة المرحلة الثالثة منذ البداية ، لكانت الأمور قد حلت الآن “

تجمعت هالة خضراء مكثفة حولها ، وحيث تركزت ، كسرت أغلال المهرج تمامًا.

كانت سو شيويه إير تشعر بالامتنان لمساعدتها ، لكنها لم تستطع المساعدة وجادلت مرة أخرى: “ذلك قتل”

أُطلق الضوء الأخضر على طول الطريق باتجاه السماء حيث أصدر صوت هدير شبيه بالشلال.

بمجرد أن قالت ذلك ، شعرت بالندم لأنهم أنقذوا حياتها بالفعل ، كيف يمكن أن تكون وقحة للغاية.

“آه؟ كيف تعرفين غو تشينغ شان؟ ” سو شيويه إير لا تزال متشبثة بالأمر.

سو شيويه إير كانت تتأسف بصمت ، أرادت أن تقول شيئًا آخر.

بعد ثانية فقط ، تغير وجه آنا ، واختفى شخصها من مكانه.

لكن الفتاة ذات الشعر الأحمر القرمزي صفعت جبهتها عندما سمعت ما قالت ، تنهدت وتحدثت: “لقد ترددتي عندما ضربته ، لهذا كان قادراً على المراوغة وعدم التعرض للضرب في القلب ——- كيف بحق الجحيم حدث أن استيقظت ضربة الكركي عليك ، يا لها من مضيعة “

سألت سو شيويه إير على التوالي.

ثم ذهبت الفتاة ذات الشعر القرمزي خارج السكة كما تمتمت لنفسها: “لتتردد في معركة حياة وموت ، كيف يمكن لـغو تشينغ شان أن يحب فتاة غبية كهذه؟ هاه ، بجدية … “

“من أنت؟” سألت آنا

أذن سو شيويه إير التقطت شيئا على الفور.

من ناحية أخرى ، نظر فنغ هوو دي إلى سو شيويه إير ، ثم مرة أخرى إلى آنا ، وجهه مليء بالإعجاب.

كل الكلمات التي قيلت من قبل خرجت من عقلها.

بعد ثانية فقط ، تغير وجه آنا ، واختفى شخصها من مكانه.

“تشينغ شان؟ ماذا قلت؟ هل قلت غو تشينغ شان؟ لماذا تعرفينه؟”

عبس الرجل العجوز الأصلع ، ثم أخرج شيئًا من حقيبته وألقى به تجاهها.

سألت سو شيويه إير على التوالي.

كان المهرج يهتز بالفعل ، كنا رأى ذلك لم يسعه إلا أن يصرخ: “لهب الموت! لا! لا أريد أن أموت! “

تم مسح جو المعركة المتوتر على الفور.

كانت سو شيويه إير تشعر بالامتنان لمساعدتها ، لكنها لم تستطع المساعدة وجادلت مرة أخرى: “ذلك قتل”

تلك هي!

أذن سو شيويه إير التقطت شيئا على الفور.

تذكرت سو شيويه إير فجأة من كانت

عندما كان الثلاثة على وشك المغادرة ، سمعوا صوت الفتاة.

“أنت أكبر أميرات امبراطورية القديس ، آنا!”

كان رجل النظارات الشمسية يركز على الظل المهرج والرمادي ، دون تغيير.

الفتاة ذات الشعر القرمزي هزت كتفيها وتحدثت: “هذه أنا”

تحدث رجل النظارات الشمسية بصوت منخفض: “إنهم آمنون ، الرجل العجوز مات تقريبا ، لكن المرأة بخير ، لم يكن لديها سوى جروح خفيفة”

“آه؟ كيف تعرفين غو تشينغ شان؟ ” سو شيويه إير لا تزال متشبثة بالأمر.

هذا رائع ، إنهما آمنين!

فكرت آنا قليلاً ، ثم ابتسمت بشكل مؤذ وأجابت: “أوه ، آه ~ ، لأنه صديق هذه الأميرة المقرب بالطبع”

شفرة المنجل كانت شعلة مشتعلة على شكل هلال.

“آآه! ماذا قلت!”

أُطلق الضوء الأخضر على طول الطريق باتجاه السماء حيث أصدر صوت هدير شبيه بالشلال.

صرخت سو شيويه إير عندما ضربتها العديد من المشاعر دفعة واحدة ، وجعلتها تنسى تمامًا مكانها.

بينما كانت الفتاة ذات الشعر الأحمر القرمزي الجميل تمشي بشكل أقرب ، وتقوم بتقييمها من الأعلى إلى الأسفل في نفس الوقت.

تجمعت هالة خضراء مكثفة حولها ، وحيث تركزت ، كسرت أغلال المهرج تمامًا.

أصبحت عيون آنا باردة.

أُطلق الضوء الأخضر على طول الطريق باتجاه السماء حيث أصدر صوت هدير شبيه بالشلال.

ظهرت فجأة العديد من الجماجم المصنوعة من اللهب ، ثم اختفت في الهواء.

“لا يمكن أن يكون صحيحًا ، لا يمكن أن يكون صحيحا “سو شيويه إير تمتمت دون وعي.

———- لم تعد تلك الأميرة الأنيقة لإمبراطورية القديس ، بل محترفة قوية تقف على قمة السلسلة الغذائية.

بدأ العالم من حولها بالتصدع ، ثم تركز في ثقب أسود مرعب.

“ليس هناك شك في ذلك ، إنها المرحلة الرابعة من عنصر الرياح ، عاصفة الإعصار” سقط المهرج إلى الوراء ، وتمتم: “شعلة الموت آنا ميديشي هنا أيضًا …”

عندما كانت الرياح الشديدة المنبعثة من الثقب الأسود تدور حول سو شيويه إير ، تصرخ ، وتهدر.

في هذه اللحظة ، تغيرت هالتها بالكامل.

الجميع من من هناك صدموا بشدة.

كيف يمكن أن يكون هذا ، هذا ليس فيلم!

جميعهم محترفون هنا ، لذلك أدركوا على الفور ما حدث.

لقد كان في تلك اللحظة أن خففت آنا أخيرًا تعبيرها ، ونظرت نحو السماء فوق المهرج وسألت: “إذا كنت هنا بالفعل ، فلماذا لا تظهر نفسك؟”

———- هذا اختراق خلال المعركة!

“وسام الولاء للكنيسة المقدسة” تحدث الرجل العجوز الأصلع منتصراً “الآن أتحدث إليك بصفتي شيخا فخريا للكنيسة” “عزيزتي سموك الساذجة آنا ، لا تفعلي أي شيء عديم الفائدة بعد الآن”

كيف يمكن أن يكون هذا ، هذا ليس فيلم!

تذكرت سو شيويه إير فجأة من كانت

“ليس هناك شك في ذلك ، إنها المرحلة الرابعة من عنصر الرياح ، عاصفة الإعصار” سقط المهرج إلى الوراء ، وتمتم: “شعلة الموت آنا ميديشي هنا أيضًا …”

“تشينغ شان؟ ماذا قلت؟ هل قلت غو تشينغ شان؟ لماذا تعرفينه؟”

الظل الرمادي المجاور له صاح فجأة: “وغد ، أريد أن أعرف من الذي قبل هذه المهمة اللعينة ، حتى لو كان من الشيوخ ، ما زلت سأقتله!”

من ناحية أخرى ، نظر فنغ هوو دي إلى سو شيويه إير ، ثم مرة أخرى إلى آنا ، وجهه مليء بالإعجاب.

من ناحية أخرى ، نظر فنغ هوو دي إلى سو شيويه إير ، ثم مرة أخرى إلى آنا ، وجهه مليء بالإعجاب.

كيف يمكن أن يكون هذا ، هذا ليس فيلم!

مشى بجانب آنا وهو يهمس لها: “سموك ، فمك سام حقًا ، فقط جملة واحدة وقمت بالفعل بتكسير عواطفها”

ظهرت نظرة مؤلمة في عينيها ، وأصبح صوت آنا بطيئًا ومنخفضًا ، كما لو كانت تكبح عواطفها.

نظرت آنا إلى سو شيويه إير بتفاجؤ ، عينيها احتوت على مشاعر مختلطة.

جميعهم محترفون هنا ، لذلك أدركوا على الفور ما حدث.

تمتمت بشعور بالضياع: “هذا سيكون مزعجا ، إنه حب حقيقي”

أمسكته آنا ، ثم تغير وجهها كما رأت ذلك.

بعد ثانية فقط ، تغير وجه آنا ، واختفى شخصها من مكانه.

“آه؟ محاولة قتل شخص ما أردت حمايته أمامي ، هل تعتقد حقًا أنني سأدعك تذهب بهذه السهولة؟ ” عبرت آنا ذراعيها وسألت.

باه!

في مهب الريح ، كان بإمكانها سماع صوتها وهي تمتم.

ظهرت وراء سو شيويه إير ، وضربت رقبتها.

أصبحت عيون الرجل العجوز الأصلع مضطربة بشكل واضح عندما تحدث: “السيدة آنا ، يرجى أن تكون عقلانية ، إذا علمت الكنيسة المقدسة أنك تجرأت على رفع يدك ——-“

كانت سو شيويه إير بالفعل في حالة هذيانية ، لذلك سرعان ما فقدت وعيها عندما أصيبت.

وقف رجل عجوز أصلع وهو يحوم في السماء ، بيده ممسكة بعصا قصيرة.

كما أغمي عليها ، اختفت جميع الظواهر الغريبة من حولها.

“وسام الولاء للكنيسة المقدسة” تحدث الرجل العجوز الأصلع منتصراً “الآن أتحدث إليك بصفتي شيخا فخريا للكنيسة” “عزيزتي سموك الساذجة آنا ، لا تفعلي أي شيء عديم الفائدة بعد الآن”

أصبح جسم سو شيويه إير يعرج ، وسقط على الأرض.

أذن سو شيويه إير التقطت شيئا على الفور.

“هو دي ، احمها”

“صاحبة السمو الملكي آنا ، سبب عدم ظهوري هو منع وضع محرج”

كما قالت آنا ، أمسكت بالفتاة الساقطة ودفعتها تجاهه.

مشى بجانب آنا وهو يهمس لها: “سموك ، فمك سام حقًا ، فقط جملة واحدة وقمت بالفعل بتكسير عواطفها”

“نعم” ، وقف الظل ، وغطى الفتاة التي دفعت باتجاهه.

أذن سو شيويه إير التقطت شيئا على الفور.

ثم اختفت الفتاة دون أن تترك أثرا.

نظرت آنا من خلال الثلاثة ، حيث أصبحت نظرتها الجميلة لا ترحم.

لقد كان في تلك اللحظة أن خففت آنا أخيرًا تعبيرها ، ونظرت نحو السماء فوق المهرج وسألت: “إذا كنت هنا بالفعل ، فلماذا لا تظهر نفسك؟”

وتحدث بصدق: “لم نكن نعلم أن صاحبة السمو الملكي ستشارك في هذا ، وإلا فإننا كنا سنتجاوز هذه المهمة بالتأكيد”

“صاحبة السمو الملكي آنا ، سبب عدم ظهوري هو منع وضع محرج”

“الكنيسة المقدسة ليست سوى طفيلي في خطنا الملكي”

وقف رجل عجوز أصلع وهو يحوم في السماء ، بيده ممسكة بعصا قصيرة.

“آه؟ كيف تعرفين غو تشينغ شان؟ ” سو شيويه إير لا تزال متشبثة بالأمر.

ثم نزل أمام المهرج والظل الرمادي ، وقام بصد الاثنين.

فكرت آنا قليلاً ، ثم ابتسمت بشكل مؤذ وأجابت: “أوه ، آه ~ ، لأنه صديق هذه الأميرة المقرب بالطبع”

“من أنت؟” سألت آنا

بواسطة :

“أنا الشيخ الأكبر في النادي الدموي ، هايد” انحنى الرجل العجوز الأصلع لاستقبالها.

كما قالت آنا ، أمسكت بالفتاة الساقطة ودفعتها تجاهه.

وتحدث بصدق: “لم نكن نعلم أن صاحبة السمو الملكي ستشارك في هذا ، وإلا فإننا كنا سنتجاوز هذه المهمة بالتأكيد”

بعد ثانية فقط ، تغير وجه آنا ، واختفى شخصها من مكانه.

“هراء” تحدثت آنا ببرود: “الآن لو لم أوقفك ، كنت ستقتلها بالتأكيد”

“تشينغ شان؟ ماذا قلت؟ هل قلت غو تشينغ شان؟ لماذا تعرفينه؟”

هز الرجل العجوز الأصلع كتفيه قائلاً: “القتل فرح لا يُقاوم ، أليس كذلك؟”

“ليس هناك شك في ذلك ، إنها المرحلة الرابعة من عنصر الرياح ، عاصفة الإعصار” سقط المهرج إلى الوراء ، وتمتم: “شعلة الموت آنا ميديشي هنا أيضًا …”

أصبحت عيون آنا باردة.

تم الإمساك بمنجل طويل في يدها.

واقترح الرجل العجوز الأصلع ، “سموك آنا ، ماذا عن أن نوقف هذه المسألة هنا ، بعد كل شيء ، أنا وأنت لن نكسب أي شيء من الاستمرار في هذه المعركة”.

الفصل – 77: الميدالية — — — — — — — — — — — — — — — —

“آه؟ محاولة قتل شخص ما أردت حمايته أمامي ، هل تعتقد حقًا أنني سأدعك تذهب بهذه السهولة؟ ” عبرت آنا ذراعيها وسألت.

بدأ العالم من حولها بالتصدع ، ثم تركز في ثقب أسود مرعب.

في هذه اللحظة ، تغيرت هالتها بالكامل.

“تشينغ شان؟ ماذا قلت؟ هل قلت غو تشينغ شان؟ لماذا تعرفينه؟”

———- لم تعد تلك الأميرة الأنيقة لإمبراطورية القديس ، بل محترفة قوية تقف على قمة السلسلة الغذائية.

بدأ العالم من حولها بالتصدع ، ثم تركز في ثقب أسود مرعب.

عبس الرجل العجوز الأصلع ، ثم أخرج شيئًا من حقيبته وألقى به تجاهها.

خلف الفتاة ، ركض ظل بسرعة نحوها حيث تحول إلى رجل يرتدي نظارة شمسية ذو شعر ممشط.

أمسكته آنا ، ثم تغير وجهها كما رأت ذلك.

———- هذا اختراق خلال المعركة!

ما امسكته للتو كان ميدالية.

باه!

“وسام الولاء للكنيسة المقدسة” تحدث الرجل العجوز الأصلع منتصراً “الآن أتحدث إليك بصفتي شيخا فخريا للكنيسة”
“عزيزتي سموك الساذجة آنا ، لا تفعلي أي شيء عديم الفائدة بعد الآن”

تمشت آنا ببطء تجاههم.

عندما انتهى من الكلام ، استدار الرجل العجوز الأصلع وركل كلا من المهرج والظل الرمادي: “يا له من عار ، دعونا نذهب”

تمشت آنا ببطء تجاههم.

كل من المهرج والظل الرمادي وقفوا في خجل.

“هراء” تحدثت آنا ببرود: “الآن لو لم أوقفك ، كنت ستقتلها بالتأكيد”

عندما كان الثلاثة على وشك المغادرة ، سمعوا صوت الفتاة.

عندما كان الثلاثة على وشك المغادرة ، سمعوا صوت الفتاة.

“الكنيسة المقدسة ليست سوى طفيلي في خطنا الملكي”

تجمعت هالة خضراء مكثفة حولها ، وحيث تركزت ، كسرت أغلال المهرج تمامًا.

ظهرت نظرة مؤلمة في عينيها ، وأصبح صوت آنا بطيئًا ومنخفضًا ، كما لو كانت تكبح عواطفها.

أصبحت عيون الرجل العجوز الأصلع مضطربة بشكل واضح عندما تحدث: “السيدة آنا ، يرجى أن تكون عقلانية ، إذا علمت الكنيسة المقدسة أنك تجرأت على رفع يدك ——-“

سُمع صوت رنين عندما سقطت الميدالية على الأرض.

هز الرجل العجوز الأصلع كتفيه قائلاً: “القتل فرح لا يُقاوم ، أليس كذلك؟”

رفعت ذراعيها وهي تتمتم: “اظهر”

بدأ العالم من حولها بالتصدع ، ثم تركز في ثقب أسود مرعب.

تم الإمساك بمنجل طويل في يدها.

“يا له من يوم مزعج ، لحسن الحظ ، يوجد أشخاص هنا لمساعدتي في إخراج القليل من البخار”

كان المنجل بأكمله حالك السواد ، وفي الجزء العلوي حيث يلتقي المقبض والشفرة ، كانت هناك جمجمة سوداء حتى.

كان المهرج يهتز بالفعل ، كنا رأى ذلك لم يسعه إلا أن يصرخ: “لهب الموت! لا! لا أريد أن أموت! “

شفرة المنجل كانت شعلة مشتعلة على شكل هلال.

ثم نزل أمام المهرج والظل الرمادي ، وقام بصد الاثنين.

تمشت آنا ببطء تجاههم.

“الكنيسة المقدسة ليست سوى طفيلي في خطنا الملكي”

أصبحت عيون الرجل العجوز الأصلع مضطربة بشكل واضح عندما تحدث: “السيدة آنا ، يرجى أن تكون عقلانية ، إذا علمت الكنيسة المقدسة أنك تجرأت على رفع يدك ——-“

هز الرجل العجوز الأصلع كتفيه قائلاً: “القتل فرح لا يُقاوم ، أليس كذلك؟”

“لن يعرفوا” خفضت آنا نظرتها ، وأرجحت منجلها إلى أسفل.

“نعم” ، وقف الظل ، وغطى الفتاة التي دفعت باتجاهه.

ظهرت فجأة العديد من الجماجم المصنوعة من اللهب ، ثم اختفت في الهواء.

شفرة المنجل كانت شعلة مشتعلة على شكل هلال.

كان المهرج يهتز بالفعل ، كنا رأى ذلك لم يسعه إلا أن يصرخ: “لهب الموت! لا! لا أريد أن أموت! “

ثم نزل أمام المهرج والظل الرمادي ، وقام بصد الاثنين.

نظرت آنا من خلال الثلاثة ، حيث أصبحت نظرتها الجميلة لا ترحم.

في مهب الريح ، كان بإمكانها سماع صوتها وهي تمتم.

“يا له من يوم مزعج ، لحسن الحظ ، يوجد أشخاص هنا لمساعدتي في إخراج القليل من البخار”

“آه؟ محاولة قتل شخص ما أردت حمايته أمامي ، هل تعتقد حقًا أنني سأدعك تذهب بهذه السهولة؟ ” عبرت آنا ذراعيها وسألت.

قالت الفتاة ذات الشعر القرمزي الجميل ذلك فقط.

———- هذا اختراق خلال المعركة!

بواسطة :

في مهب الريح ، كان بإمكانها سماع صوتها وهي تمتم.

Dantalian2


شفرة المنجل كانت شعلة مشتعلة على شكل هلال.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط