نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

World’s apocalypse online 114

معارك متتالية

معارك متتالية

لقد صروا أسنانهم ، وتبادلوا النظرات ، ثم فهموا على الفور.

الفصل – 114: معارك متتالية
— — — — — — — — — — — — — — — —

تراجعت العديد من الخيوط الشفافة إلى سيف الأرض قبل أن تختفي تمامًا.

صمت الحشد بأكمله ، من كان ليعتقد أن شابًا هادئًا وخلوقًا سيقول شيئًا كهذا أمام الجميع.

إذا نظرنا إلى الوراء ، فإن ما اخترقه هو صورة لاحقة ، في حين أن الشخص الحقيقي قد رحل بالفعل.

“يال الغطرسة” أول شخص خرج تحدث.

على الحلبة ، أمسك غو تشينغ شان بسيف الأرض ، وأرجحه بهدوء إلى جانب واحد.

تقدم إلى الحلبة ، قائلاً: “عندما تتعرض للضرب إلى لب من خلال قوتي الإعجازية القتالية ، ستعرف مدى ضخامة العالم”

على الرغم من أن الرجل النحيف سمعها بوضوح شديد ، إلا أنه تظاهر بعدم ذلك ، حيث تحول جسده إلى إعصار ، وهاجم غو تشينغ شان.

في كل خطوة خطاها ، كان جسده ينمو أكبر وأكبر ، حيث تدفقت طبقات مرئية من القوة الإعجازية القتالية على طول جسده.

صاح ولوح بقبضته للقائها وجها لوجه.

هذا يعني أنه يستطيع بالفعل توجيه القوة الإعجازية القتالية في جسده قبل أن يدخل طائفة ما!

كما شعر بالبرودة على رأسه ، لم يتردد في تحريك رمحه لأعلى ، راغبًا في ضربه.

لا عجب في أنه يجرؤ على تحدي غو تشينغ شان أولاً.

بينما دفع السيف إلى الأمام ، نية القتل العنيفة التي شعروا بها أمكنها أن تجمدهم تقريبًا في مكانه.

عندما صعد هذا المزارع القتالي إلى الحلبة ، فقد تحول بالفعل إلى عملاق بطول 4 أشخاص.

“لا تنظر إلى الناس بتعالي ، سيفك ثقيل بعض الشيء ، لذا يجب أن تكون السرعة نقطة ضعفك الحاسمة ، فلا يمكنك ضربي بالتأكيد”

كان جسده بأكمله صلبا مثل الصهارة ، حتى أن جلده تحول إلى لون أسود قاتم ، وهو يقف تحت المنصة ، كان لا يزال أطول بطول شخصين من غو تشينغ شان.

عندما نظروا إلى الوراء ، رأوا غو تشينغ شان لا يزال يقف على الحلبة ، بينما لم يكن العملاق في أي مكان يمكن رؤيته فيه.

“إنها الألماس الصخري!” صرخ مزارع ما.

هربت أطياف السيف المسببة للعمى من رأس سيف الأرض ، وكلها تدفقت إلى الخارج ، مما أدى إلى عاصفة من السيوف المدوية.

نظر إليه العديد من كبار السن الذين هم خبراء في الفنون القتالية بإهتمام.

كان جسده مثل جبل صغير ، يحجب الشمس وهو يغطي الحلقة بأكملها.

هناك عدد قليل من القوى الإعجازية القتالية التي يمكن أن ترتفع على التوالي ، وهي موضع اهتمام الكثيرين.

قال: “لا تلومني عندما طلبت الموت بنفسك”.

نظرًا لأن هذه قوى إعجازية أساسية جدًا ، مع نمو الفنون القتالية لدى المزارعين أكثر فأكثر ، فإنها ستصبح أيضًا أقوى وأقوى ، حتى تصبح في النهاية قوى إعجازية كبيرة لا مثيل لها.

كان هذا صوت شيخ كبير في طائفة ما أحضره إلى هنا للمشاركة في امتحان الفصل.

الألماس الصخري ، بعد الوصول إلى المرحلة النهائية ، ستصبح الألماس المخيف ، قوة إعجازية قوية للغاية.

إذا نظرنا إلى الوراء ، فإن ما اخترقه هو صورة لاحقة ، في حين أن الشخص الحقيقي قد رحل بالفعل.

بعد أن تتطور القوة الإعجازية القتالية إلى الألماس المخيف ، إذا تمكنوا من دخول طائفة بوذا للتدريب على تعاليم بوذا ، فقد يتمكنون من إيقاظ إحدى مهارات بوذا الإلهية ——– الألماس غير القابل للكسر.

بينما دفع السيف إلى الأمام ، نية القتل العنيفة التي شعروا بها أمكنها أن تجمدهم تقريبًا في مكانه.

ولكن عند النظر إلى رهبان معبد روح الورقة ، كانوا جميعًا يخفضون رؤوسهم ، ولا يهتمون به حتى.

بعد دمجهم جميعًا في واحد ، جنبًا إلى جنب مع ضربة سيف الأرض التي تبلغ 60.000 طن ، بالطبع لن يستطيع زعيم الطائفة هذا معرفة نوع السيف الذي كان عليه.

تؤكد تعاليم بوذا على المزاج والمصير ، ويبدو أن هذا الشخص ليس مناسبًا.

هذا يعني أنه يستطيع بالفعل توجيه القوة الإعجازية القتالية في جسده قبل أن يدخل طائفة ما!

بعد الحصول على مثل هذه القوة الإعجازية ، ومع ذلك لا يزال يتجاهله معبد روح الورقة ، فلا عجب أنه سيكون حريصًا جدًا على إثبات نفسه.

“إذن مت!”

نظر العملاق إلى غو تشينغ شان ساخراً منه: ” ضعيف مثلك ، يمكنني أن أقتل إثنان إلى ثلاثة مع أرجحة واحدة من قبضتي”

في كل خطوة خطاها ، كان جسده ينمو أكبر وأكبر ، حيث تدفقت طبقات مرئية من القوة الإعجازية القتالية على طول جسده.

كان صوته مرتفعًا جدًا.

بينما كان الرجل النحيف لا يزال مرتبكًا ، صاح صوت من تحت الحلقة: “لا تتحرك!”

حدق فيه غو تشينغ شان بهدوء ، ولم يقل كلمة واحدة.

هرع أكثر من عشر أشخاص إلى الحلبة.

كما رأى العملاق أنه لا يتحدث ، زادت روحه القتالية: “همف ، ضعيف ، القتال على الحلبة له قواعده الخاصة ، حتى القديسة لا يمكنها مساعدتك الآن”

أرجح لي تشانغ آن رمحه إلى الوراء.

قفز العملاق ، وهاجم غو تشينغ شان مباشرة.

في كل خطوة خطاها ، كان جسده ينمو أكبر وأكبر ، حيث تدفقت طبقات مرئية من القوة الإعجازية القتالية على طول جسده.

كان جسده مثل جبل صغير ، يحجب الشمس وهو يغطي الحلقة بأكملها.

على الرغم من أن الرجل النحيف سمعها بوضوح شديد ، إلا أنه تظاهر بعدم ذلك ، حيث تحول جسده إلى إعصار ، وهاجم غو تشينغ شان.

عندما قفز ، قفز غو تشينغ شان أيضًا ، واستقبله.

سرعان ما ذهب المزارعون الحكام إلى الحفرة.

كان سيف الأرض محكمًا بالفعل بين يدي غو تشينغ شان ، ضارابا العملاق.

“مؤلم ، مؤلم ، إنه مؤلم!!!! آآآهآآههآآهآآه! “

هذا صحيح ، ضربا إياه.

بعد ثانية ، وجد عينيه تنظران إلى جسم بلا رأس.

كانت الضربة بطيئة للغاية ، ولكن مهما حاول العملاق المراوغة ، يبدو أنها تتجه دائمًا نحوه.

صاح لي تشانغ آن: “لقد أمسكت بك ، مت!”

لا يمكنني المراوغة! أدرك العملاق.

تراجعت العديد من الخيوط الشفافة إلى سيف الأرض قبل أن تختفي تمامًا.

“إذن مت!”

العاصفة الشديدة من السيوف انفجرت إلى الأمام ، حيث أن جميع الأشخاص الذين اندفعوا إلى الأمام لم يكونوا في مكان يمكن رؤيتهم فيه.

صاح ولوح بقبضته للقائها وجها لوجه.

لكن الوضع مختلف الآن ، ولديه فرصة للانضمام إلى طائفة مثل طريق السحب الزرقاء أمامه مباشرة ، ومن السهل جدًا أخذها ، لا خيار أمامه سوى التخلي واختيار الأفضل لنفسه.

باانغ—–

عندما تواجه الاثنان ، تم ضرب أحدهما على الأرض بسرعة الظل.

بووووم!

— — — — — — — — — — — — — — — —

عندما تواجه الاثنان ، تم ضرب أحدهما على الأرض بسرعة الظل.

“دعنا نعلم” قال. (1)

ملأت سحابة من الدم الهواء ، حيث تشكلت حفرة عملاقة أسفل الحلقة مباشرة.

فتح لي تشانغ آن فمه راغبًا في الضحك ، لكنه أدرك بعد ذلك أن شعور رمحه ليس صحيحًا تمامًا.

عندما نظروا إلى الوراء ، رأوا غو تشينغ شان لا يزال يقف على الحلبة ، بينما لم يكن العملاق في أي مكان يمكن رؤيته فيه.

سرعان ما ذهب المزارعون الحكام إلى الحفرة.

سرعان ما ذهب المزارعون الحكام إلى الحفرة.

يبدو أن الرمح أصاب غو تشينغ شان تقريبًا.

بعد بضع ثوان ، سُمعت صرخة عذاب من داخل الحفرة.

“مؤلم ، مؤلم ، إنه مؤلم!!!! آآآهآآههآآهآآه! “

“مؤلم ، مؤلم ، إنه مؤلم!!!! آآآهآآههآآهآآه! “

لكن الوضع مختلف الآن ، ولديه فرصة للانضمام إلى طائفة مثل طريق السحب الزرقاء أمامه مباشرة ، ومن السهل جدًا أخذها ، لا خيار أمامه سوى التخلي واختيار الأفضل لنفسه.

عندما سمعوا الصرخة ، لم يستطع المزارعون من حولهم إلا أن يكونوا فضوليين ، وأن ينشروا رؤيتهم الداخلية إلى أسفل الحفرة.

بعد أن سقطت جميع أطرافه ورأسه ، استمر جسده في التقدم للأمتار قبل أن يضرب الأرض ، وسفك الدم في كل مكان.

ارتجف الكثير منهم على الفور.

“آه؟ أنتم ما زلتم هنا؟” سأل مرتبكًا: “ألم تقولوا أنكم تريدون قتالي؟”

تمتم شخص ما.

“تشي السيف إلى حرير؟ في هذا العمر؟” هتف الشيخ من طائفة الألف سيف بصدمة.

“تمزقت جميع عظامه ، حتى لو فعلت كل ما في وسعك لإصلاحها ، سيستغرق الأمر بضع سنوات على الأقل حتى يتعافى تمامًا” تمتم صوت صغير آخر.

بعد الحصول على مثل هذه القوة الإعجازية ، ومع ذلك لا يزال يتجاهله معبد روح الورقة ، فلا عجب أنه سيكون حريصًا جدًا على إثبات نفسه.

خلال هذه السنوات القليلة ، لن يكون الألم الذي سيشعر به أقل من الذهاب مباشرة إلى الجحيم.

يشبه جسدي.

تغيرت تعابير الجميع أثناء نظرهم للوراء إلى غو تشينغ شان.

بعد بضع ثوان ، سُمعت صرخة عذاب من داخل الحفرة.

تأمل العديد من قادة الطوائف: “إنه يشبه إلى حد كبير أسلوب كاي شان ، ولكنه أقوى بكثير ، ما هو هذا الأسلوب؟”

صاح ولوح بقبضته للقائها وجها لوجه.

بعد تلقي التدريس من القديسة ، استوعب غو تشينغ شان تمامًا 1106 أنواعًا من أساليب السيف.

“فنون سيف سرية!” صرخ شخص ما في خوف.

بعد دمجهم جميعًا في واحد ، جنبًا إلى جنب مع ضربة سيف الأرض التي تبلغ 60.000 طن ، بالطبع لن يستطيع زعيم الطائفة هذا معرفة نوع السيف الذي كان عليه.

خرج مزارع نحيف من الأفضل عشرين.

وعلق عجوز من طائفة الألف سيف على ذلك بقوله: “حتى قاعة السيف المخفية في طائفتنا ليس لديها مثل هذا السيف ، إذا لم يكن شيئا صنعه بنفسه ، يجب أن يكون شيئًا علمته القديسة”.

فتح لي تشانغ آن فمه راغبًا في الضحك ، لكنه أدرك بعد ذلك أن شعور رمحه ليس صحيحًا تمامًا.

أصبح العديد من كبار السن مهتمين واستمروا في المشاهدة.

بعد بضع ثوان ، سُمعت صرخة عذاب من داخل الحفرة.

أ
“التالي” لوح غو تشينغ شان بالدم عن سيفه ، وأعلن ببرود.

كما شعر بالبرودة على رأسه ، لم يتردد في تحريك رمحه لأعلى ، راغبًا في ضربه.

خرج مزارع نحيف من الأفضل عشرين.

كما شعر بالبرودة على رأسه ، لم يتردد في تحريك رمحه لأعلى ، راغبًا في ضربه.

“لا تنظر إلى الناس بتعالي ، سيفك ثقيل بعض الشيء ، لذا يجب أن تكون السرعة نقطة ضعفك الحاسمة ، فلا يمكنك ضربي بالتأكيد”

“إنها الألماس الصخري!” صرخ مزارع ما.

قال ، وهو يحرك جسده ، واقفا بالفعل على الحلقة بعد ثانية واحدة.

نظرًا لأن هذه قوى إعجازية أساسية جدًا ، مع نمو الفنون القتالية لدى المزارعين أكثر فأكثر ، فإنها ستصبح أيضًا أقوى وأقوى ، حتى تصبح في النهاية قوى إعجازية كبيرة لا مثيل لها.

“وتقنيتي للسرعة حدث فقط أن تواجه سيفك الثقيل” نظر إلى غو تشينغ شان بفخر.

في كل خطوة خطاها ، كان جسده ينمو أكبر وأكبر ، حيث تدفقت طبقات مرئية من القوة الإعجازية القتالية على طول جسده.

لم ينظر إليه غو تشينغ شان حتى ، نظر فقط إلى الحلبة وأعلن: “جميعكم ، تعالوا هنا ، لا تضيعوا وقتي”

هناك عدد قليل من القوى الإعجازية القتالية التي يمكن أن ترتفع على التوالي ، وهي موضع اهتمام الكثيرين.

“أنت!” أصبح الرجل النحيف غاضبًا ، وطأ القدمان على الأرض ، واندفعوا إلى غو تشينغ شان.

رفع لي تشانغ آن رمحه ، وأداره إلى جانب واحد وتوقف.

بمجرد انتقاله ، تغيرت تعابير جميع الأشخاص تحت الحلقة

في كل خطوة خطاها ، كان جسده ينمو أكبر وأكبر ، حيث تدفقت طبقات مرئية من القوة الإعجازية القتالية على طول جسده.

هم؟ ماذا؟

تراجعت العديد من الخيوط الشفافة إلى سيف الأرض قبل أن تختفي تمامًا.

بينما كان الرجل النحيف لا يزال مرتبكًا ، صاح صوت من تحت الحلقة: “لا تتحرك!”

برؤية سلوكه المتغطرس ، ربما تعني هاتان الكلمتان أنه يريد تعليم غو تشينغ شان.

كان هذا صوت شيخ كبير في طائفة ما أحضره إلى هنا للمشاركة في امتحان الفصل.

أصبح العديد من كبار السن مهتمين واستمروا في المشاهدة.

لقد عامله بشكل جيد للغاية ، وكان ممتنًا للغاية ، أراد في الأصل الدخول إلى هذه الطائفة.

“فنون سيف سرية!” صرخ شخص ما في خوف.

لكن الوضع مختلف الآن ، ولديه فرصة للانضمام إلى طائفة مثل طريق السحب الزرقاء أمامه مباشرة ، ومن السهل جدًا أخذها ، لا خيار أمامه سوى التخلي واختيار الأفضل لنفسه.

بووووم!

على الرغم من أن الرجل النحيف سمعها بوضوح شديد ، إلا أنه تظاهر بعدم ذلك ، حيث تحول جسده إلى إعصار ، وهاجم غو تشينغ شان.

“آه؟ أنتم ما زلتم هنا؟” سأل مرتبكًا: “ألم تقولوا أنكم تريدون قتالي؟”

بعد ثانية ، وجد عينيه تنظران إلى جسم بلا رأس.

تذكر عدد قليل من المزارعين المشهد الآن فقط وأكدوا كلماته بسرعة.

يشبه جسدي.

دونك! دونك! دونك! دونك! دونك! دونك!

بمجرد أن فكر بذلك ، شعر بألم ساحق ، ثم ظلمة كاملة حيث لم يعد يشعر بأي شيء.

بووووم!

من وجهة نظر الآخرين ، بمجرد أن اندفع الرجل النحيف إلى الأمام ، تم قطع يديه وذراعيه وقدميه وساقيه تدريجياً من جسده الواحدة تلو الأخرى ، حتى تم قطع رأسه في النهاية.

تقدم إلى الحلبة ، قائلاً: “عندما تتعرض للضرب إلى لب من خلال قوتي الإعجازية القتالية ، ستعرف مدى ضخامة العالم”

بعد أن سقطت جميع أطرافه ورأسه ، استمر جسده في التقدم للأمتار قبل أن يضرب الأرض ، وسفك الدم في كل مكان.

بواسطة :

على الحلبة ، أمسك غو تشينغ شان بسيف الأرض ، وأرجحه بهدوء إلى جانب واحد.

“يال الغطرسة” أول شخص خرج تحدث.

قال: “لا تلومني عندما طلبت الموت بنفسك”.

كان يشير إلى السماء خلفهم جميعاً.

تراجعت العديد من الخيوط الشفافة إلى سيف الأرض قبل أن تختفي تمامًا.

يبدو أن الرمح أصاب غو تشينغ شان تقريبًا.

“تشي السيف إلى حرير؟ في هذا العمر؟” هتف الشيخ من طائفة الألف سيف بصدمة.

هربت أطياف السيف المسببة للعمى من رأس سيف الأرض ، وكلها تدفقت إلى الخارج ، مما أدى إلى عاصفة من السيوف المدوية.

هذه تقنية رائعة للتحكم في تشي السيف ، يجب أن تكون قادرًا على التحكم بها وصولاً إلى مستوى الجزئيات لتحويل تشي السيف إلى خيوط حريرية واستخدامها كطبقات من الفخاخ مثل ذلك.

“تمزقت جميع عظامه ، حتى لو فعلت كل ما في وسعك لإصلاحها ، سيستغرق الأمر بضع سنوات على الأقل حتى يتعافى تمامًا” تمتم صوت صغير آخر.

وجه غو تشينغ شان سيفه إلى المزارعين الثمانية عشر الباقين قائلاً: “تعالوا ، تعالوا ، تعالوا ، جميعكم تعالوا ، قلت أنني سأضرب الدليل فيكم ، وسأفعل ذلك”

عندما سمعوا الصرخة ، لم يستطع المزارعون من حولهم إلا أن يكونوا فضوليين ، وأن ينشروا رؤيتهم الداخلية إلى أسفل الحفرة.

بالنظر إلى الحالة الرهيبة للاثنين من قبلهم ، شعر المزارعون الـ 18 بقشعريرة في العمود الفقري.

لقد صروا أسنانهم ، وتبادلوا النظرات ، ثم فهموا على الفور.

وجه غو تشينغ شان سيفه إلى المزارعين الثمانية عشر الباقين قائلاً: “تعالوا ، تعالوا ، تعالوا ، جميعكم تعالوا ، قلت أنني سأضرب الدليل فيكم ، وسأفعل ذلك”

“فليهاجم الجميع في آن واحد!”
“اقتلوه ، أو سنموت جميعًا هنا!”

تقدم إلى الحلبة ، قائلاً: “عندما تتعرض للضرب إلى لب من خلال قوتي الإعجازية القتالية ، ستعرف مدى ضخامة العالم”

هرع أكثر من عشر أشخاص إلى الحلبة.

بينما كان الرجل النحيف لا يزال مرتبكًا ، صاح صوت من تحت الحلقة: “لا تتحرك!”

“هذا صحيح ، هذه مشاكل أقل بالنسبة لي” رفع غو تشينغ شان سيف الأرض لأعلى ، مشيرًا إلى المجموعة من الأشخاص الذين كانو يقفزون للأمام ، وهم لا يزالون في الهواء.

لم يعد غو تشينغ شان ينظر إليهم ، تنفس ونظر إلى لي تشانغ آن

بينما دفع السيف إلى الأمام ، نية القتل العنيفة التي شعروا بها أمكنها أن تجمدهم تقريبًا في مكانه.

ظهر رمح في يده.

ولكن الغريب أنه لم يوجه سيفه مباشرة إليهم.

كان هذا صوت شيخ كبير في طائفة ما أحضره إلى هنا للمشاركة في امتحان الفصل.

كان يشير إلى السماء خلفهم جميعاً.

ليس جيدا!

صمت العالم.

إذا لم يكن غو تشينغ شان غير مستعد ، أو لا يعرف الطريقة المناسبة لمواجهته ، فسيتم اختراقه على الفور.

داخل سيف الأرض ، يبدو أن شيئًا قد استيقظ ، حيث أصدر همسة راضية.

هربت أطياف السيف المسببة للعمى من رأس سيف الأرض ، وكلها تدفقت إلى الخارج ، مما أدى إلى عاصفة من السيوف المدوية.

ثم.

دونك! دونك! دونك! دونك! دونك! دونك!

دونك! دونك! دونك! دونك! دونك! دونك!

كانت نبرته هادئة ولكن متأكدة.

تمامًا مثل صوت عمالقة قدماء يقرعون الطبول.

“هذا صحيح ، هذه مشاكل أقل بالنسبة لي” رفع غو تشينغ شان سيف الأرض لأعلى ، مشيرًا إلى المجموعة من الأشخاص الذين كانو يقفزون للأمام ، وهم لا يزالون في الهواء.

هربت أطياف السيف المسببة للعمى من رأس سيف الأرض ، وكلها تدفقت إلى الخارج ، مما أدى إلى عاصفة من السيوف المدوية.

كما شعر بالبرودة على رأسه ، لم يتردد في تحريك رمحه لأعلى ، راغبًا في ضربه.

“فنون سيف سرية!” صرخ شخص ما في خوف.

ملحوظة: (1) دعنا نُعلم: هذه عبارة شائعة تستخدم عند النزال ، المعنى الأصلي أقرب إلى ‘علمني ما بإمكانك’.

نظر العديد من قادة الطوائف إلى بعضهم البعض ، حيث أكد أحدهم: “هذا صحيح ، إنه فصل تدفق المياه ، لقد مرت سنوات عديدة منذ أن رأيت مثل هذا الفن السري آخر مرة”

وجه غو تشينغ شان سيفه إلى المزارعين الثمانية عشر الباقين قائلاً: “تعالوا ، تعالوا ، تعالوا ، جميعكم تعالوا ، قلت أنني سأضرب الدليل فيكم ، وسأفعل ذلك”

العاصفة الشديدة من السيوف انفجرت إلى الأمام ، حيث أن جميع الأشخاص الذين اندفعوا إلى الأمام لم يكونوا في مكان يمكن رؤيتهم فيه.

إذا نظرنا إلى الوراء ، فإن ما اخترقه هو صورة لاحقة ، في حين أن الشخص الحقيقي قد رحل بالفعل.

لقد تم إرسالهم جميعاً وهم يطيرون ، وعيهم سُرق من قبل السيوف المتفجرة ، وتناثرت أجسادهم مع ضربهم خارج قصر السماء.

كما رأى العملاق أنه لا يتحدث ، زادت روحه القتالية: “همف ، ضعيف ، القتال على الحلبة له قواعده الخاصة ، حتى القديسة لا يمكنها مساعدتك الآن”

طار جميع المزارعين الحكام ، مستخدمين الكنوز الطائرة للقبض على اللاواعين.

“دعنا نعلم” قال. (1)

اصطف أكثر من اثني عشر مزارعًا و أعينهم مغلقة ، فاقدين الوعي.

طار جميع المزارعين الحكام ، مستخدمين الكنوز الطائرة للقبض على اللاواعين.

نظر غو تشينغ شان إلى قادة الطوائف الذين وقفوا بالفعل قائلا: “هؤلاء الناس لا يزالون مفيدين للبشرية ، لذلك تركتهم على قيد الحياة”

“اصعد إلى هنا” ابتسم غو تشينغ شان وقال.

ثم نظر إلى جميع المزارعين تحت الحلبة ، قائلاً: “من الآن فصاعدا ، إذا تجرأ شخص ما على إهانة طائفتي باي هوا مرة أخرى ، أقسم أنني سأقتلهم”

“تمزقت جميع عظامه ، حتى لو فعلت كل ما في وسعك لإصلاحها ، سيستغرق الأمر بضع سنوات على الأقل حتى يتعافى تمامًا” تمتم صوت صغير آخر.

كانت نبرته هادئة ولكن متأكدة.

تمامًا مثل صوت عمالقة قدماء يقرعون الطبول.

تذكر عدد قليل من المزارعين المشهد الآن فقط وأكدوا كلماته بسرعة.

ركع هؤلاء الثلاثة على الأرض ، ساجدين: “كنا مخطئين ، كنا مخطئين ، شخص عظيم مثلك ليس بحاجة إلى أن يهتم بنا”

لقد قام هذا الشاب فعلاً بإمالة هذا السيف بعيدًا في اللحظة الأخيرة ، وإلا كانت قوة هذه الضربة أكثر من كافية لقتلهم جميعًا.

طار جميع المزارعين الحكام ، مستخدمين الكنوز الطائرة للقبض على اللاواعين.

غمد غو تشينغ شان سيفه ، نظر إلى الوراء إلى المزارعين الثلاثة المتبقيين تحت الحلبة.

في كل خطوة خطاها ، كان جسده ينمو أكبر وأكبر ، حيث تدفقت طبقات مرئية من القوة الإعجازية القتالية على طول جسده.

“آه؟ أنتم ما زلتم هنا؟” سأل مرتبكًا: “ألم تقولوا أنكم تريدون قتالي؟”

لقد صروا أسنانهم ، وتبادلوا النظرات ، ثم فهموا على الفور.

ركع هؤلاء الثلاثة على الأرض ، ساجدين: “كنا مخطئين ، كنا مخطئين ، شخص عظيم مثلك ليس بحاجة إلى أن يهتم بنا”

ليس جيدا!

كمزارع ، لينحني لشخص آخر ، فإن قلب الداو خاصته قد كسر بالفعل.

قفز العملاق ، وهاجم غو تشينغ شان مباشرة.

لم يعد غو تشينغ شان ينظر إليهم ، تنفس ونظر إلى لي تشانغ آن

لا عجب في أنه يجرؤ على تحدي غو تشينغ شان أولاً.

“اصعد إلى هنا” ابتسم غو تشينغ شان وقال.

وعلق عجوز من طائفة الألف سيف على ذلك بقوله: “حتى قاعة السيف المخفية في طائفتنا ليس لديها مثل هذا السيف ، إذا لم يكن شيئا صنعه بنفسه ، يجب أن يكون شيئًا علمته القديسة”.

ضحك لي تشانغ آن أيضًا قائلاً: “هل تعتقد أنني خائف منك؟”

بعد ثانية ، وجد عينيه تنظران إلى جسم بلا رأس.

“بالتأكيد لديك فنك السري ، ولكن أليس لدي تقنيات خاصة بي؟” مشى خطوة بخطوة إلى الحلبة ، قائلاً: “حتى تلاميذ قديس لديهم تصنيفاتهم الخاصة”

إذا لم يكن غو تشينغ شان غير مستعد ، أو لا يعرف الطريقة المناسبة لمواجهته ، فسيتم اختراقه على الفور.

ظهر رمح في يده.

——– من السكون إلى الحركة ، أخذت أفعاله فقط غمضة عين ، وتحولت إلى ضربة قاتلة شرسة ، مزقت الهواء كما أصدرت صوتا حادا.

وقف غو تشينغ شان ساكنا ، لم يقل شيئا.

هرع أكثر من عشر أشخاص إلى الحلبة.

رفع لي تشانغ آن رمحه ، وأداره إلى جانب واحد وتوقف.

اصطف أكثر من اثني عشر مزارعًا و أعينهم مغلقة ، فاقدين الوعي.

“دعنا نعلم” قال. (1)

لقد تم إرسالهم جميعاً وهم يطيرون ، وعيهم سُرق من قبل السيوف المتفجرة ، وتناثرت أجسادهم مع ضربهم خارج قصر السماء.

برؤية سلوكه المتغطرس ، ربما تعني هاتان الكلمتان أنه يريد تعليم غو تشينغ شان.

في كل خطوة خطاها ، كان جسده ينمو أكبر وأكبر ، حيث تدفقت طبقات مرئية من القوة الإعجازية القتالية على طول جسده.

لم ينتظر غو تشينغ شان للتحدث ، فقد انتقل رمحه بالفعل.

لم ينظر إليه غو تشينغ شان حتى ، نظر فقط إلى الحلبة وأعلن: “جميعكم ، تعالوا هنا ، لا تضيعوا وقتي”

——– من السكون إلى الحركة ، أخذت أفعاله فقط غمضة عين ، وتحولت إلى ضربة قاتلة شرسة ، مزقت الهواء كما أصدرت صوتا حادا.

وعلق عجوز من طائفة الألف سيف على ذلك بقوله: “حتى قاعة السيف المخفية في طائفتنا ليس لديها مثل هذا السيف ، إذا لم يكن شيئا صنعه بنفسه ، يجب أن يكون شيئًا علمته القديسة”.

أصبح جسد لي تشانغ آن بكامله مع رمحه ، كما لو أنه أصبح سهمًا لا يعرف التراجع.

على الرغم من أن الرجل النحيف سمعها بوضوح شديد ، إلا أنه تظاهر بعدم ذلك ، حيث تحول جسده إلى إعصار ، وهاجم غو تشينغ شان.

هذا الهجوم هو تقنية رمح خاصة. معناها عدم التراجع أبدًا حتى تضرب العدو.

هذا يعني أنه يستطيع بالفعل توجيه القوة الإعجازية القتالية في جسده قبل أن يدخل طائفة ما!

لا أحد استطاع أن يخمن أن لي تشانغ آن سيكون خبيثًا جدًا ، حتى أنه لم يسمح له بالتحدث ، مستغلاً أول فرصة ليضربه ، ناهيك عن استخدامه لضربة قاتلة منذ البداية.

“أنت!” أصبح الرجل النحيف غاضبًا ، وطأ القدمان على الأرض ، واندفعوا إلى غو تشينغ شان.

إذا لم يكن غو تشينغ شان غير مستعد ، أو لا يعرف الطريقة المناسبة لمواجهته ، فسيتم اختراقه على الفور.

نظرًا لأن هذه قوى إعجازية أساسية جدًا ، مع نمو الفنون القتالية لدى المزارعين أكثر فأكثر ، فإنها ستصبح أيضًا أقوى وأقوى ، حتى تصبح في النهاية قوى إعجازية كبيرة لا مثيل لها.

يبدو أن الرمح أصاب غو تشينغ شان تقريبًا.

كانت نبرته هادئة ولكن متأكدة.

لقد ضرب!

بالنظر إلى الحالة الرهيبة للاثنين من قبلهم ، شعر المزارعون الـ 18 بقشعريرة في العمود الفقري.

انا ربحت!

ثم.

فتح لي تشانغ آن فمه راغبًا في الضحك ، لكنه أدرك بعد ذلك أن شعور رمحه ليس صحيحًا تمامًا.

هذا صحيح ، ضربا إياه.

إذا نظرنا إلى الوراء ، فإن ما اخترقه هو صورة لاحقة ، في حين أن الشخص الحقيقي قد رحل بالفعل.

أصبح جسد لي تشانغ آن بكامله مع رمحه ، كما لو أنه أصبح سهمًا لا يعرف التراجع.

ليس جيدا!

صمت العالم.

أرجح لي تشانغ آن رمحه إلى الوراء.

قال ، وهو يحرك جسده ، واقفا بالفعل على الحلقة بعد ثانية واحدة.

كما شعر بالبرودة على رأسه ، لم يتردد في تحريك رمحه لأعلى ، راغبًا في ضربه.

ملحوظة: (1) دعنا نُعلم: هذه عبارة شائعة تستخدم عند النزال ، المعنى الأصلي أقرب إلى ‘علمني ما بإمكانك’.

اصطدم السلاحان في الهواء ، مما أدى إلى صوت معدني مرتفع كما فعلا.

غمد غو تشينغ شان سيفه ، نظر إلى الوراء إلى المزارعين الثلاثة المتبقيين تحت الحلبة.

صاح لي تشانغ آن: “لقد أمسكت بك ، مت!”

طار جميع المزارعين الحكام ، مستخدمين الكنوز الطائرة للقبض على اللاواعين.

حمل الرمح صوت هسهسة هواء ، يصرخ وهو يتأرجح.

لا أحد استطاع أن يخمن أن لي تشانغ آن سيكون خبيثًا جدًا ، حتى أنه لم يسمح له بالتحدث ، مستغلاً أول فرصة ليضربه ، ناهيك عن استخدامه لضربة قاتلة منذ البداية.

——— وضيّعه مرة أخرى.

لقد صروا أسنانهم ، وتبادلوا النظرات ، ثم فهموا على الفور.

— — — — — — — — — — — — — — — —

وقف غو تشينغ شان ساكنا ، لم يقل شيئا.

ملحوظة:
(1) دعنا نُعلم: هذه عبارة شائعة تستخدم عند النزال ، المعنى الأصلي أقرب إلى ‘علمني ما بإمكانك’.

تمتم شخص ما.

خونا هزو الما

لقد عامله بشكل جيد للغاية ، وكان ممتنًا للغاية ، أراد في الأصل الدخول إلى هذه الطائفة.

بواسطة :

في كل خطوة خطاها ، كان جسده ينمو أكبر وأكبر ، حيث تدفقت طبقات مرئية من القوة الإعجازية القتالية على طول جسده.

Dantalian2


خلال هذه السنوات القليلة ، لن يكون الألم الذي سيشعر به أقل من الذهاب مباشرة إلى الجحيم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط