نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

World’s apocalypse online 148

إستقرار

إستقرار

بسماع ذلك ، جميع المزارعين الذين تجمعوا لمشاهدة أومأوا بالاتفاق ، صاح عدد قليل حتى لدعم غو تشينغ شان.

الفصل – 148: إستقرار
— — — — — — — — — — — — — — — — —

أومأ غو تشينغ شان برأسه إلى الفتيات ، وخرج إلى الخارج مع باي هاي دونغ وغادر مع مزارع الحراسة.

في جهة أخرى.

أومأ غو تشينغ شان برأسه إلى الفتيات ، وخرج إلى الخارج مع باي هاي دونغ وغادر مع مزارع الحراسة.

غو تشينغ شان والجميع اتبعوا مزارع الحراسة إلى الخارج.

أبعد المزارع الحارس يده من أجل الرفض ، ولكن عندما تم دفعها من قبل غو تشينغ شان مرة أخرى ، قام بسرعة بوضعها بجيبه.

أثناء سيرهم ، سأل المزارع الحارس: “من أي طوائف أنتم؟”

تعرف مزارع الحراسة على الرجل كونه شيخًا من طائفة الوحوش الروحية ، ترك تعويذة الاتصال وتحدث بصوت منخفض: “راقبه جيدًا! إذا لم يتبع قواعد المعسكر وتم القبض عليه من قبل الجنرال ، لا يمكن لأحد أن ينقذه “

“طائفة باي هوا”
“طائفة ياو غوانغ”
“طائفة حدود السماء”

كانت واحدة من أنحف الفتيات ترتجف.

استدار مزارع الحراسة ، ونظر إلى درع القسيس شياو تشي الذي يرتديه غو تشينغ شان وقال: “آه ، إذن أنت السيف 15 الشهير من طائفة باي هوا”

وضعت وانغ نينغ شيانغ رأسها على كتف ليو تشينغ يان ، ونظرت في الظهر الرجولي الذي كان يغادر ، تنهدت ، ثم نظرت مرة أخرى.

كان وجهه أقل برودة قليلاً من ذي قبل ، وكان يفكر قليلاً قبل أن يقول: “في هذا المكان لدينا فقط أنت الموجود من طائفة باي هوا ، لا يوجد أي أحد من طائفة حدود السماء أيضًا ، ولكن هناك عدد قليل من مزارعي طائفة ياو غوانغ الذين جاءوا البارحة فقط “

ابتسم الشيخ لتمريرها ، ثم نظر إلى غو تشينغ شان.

“هل يوجد شخص هنا يسمى لينغ تيان شينغ؟” سأل غو تشينغ شان.

——— من الواضح أنه خاطر بحياته لإنقاذ الجميع من حشد الشياطين ، بالإضافة إلى حمايتهم على طول الطريق هنا ، ولكن ليس فقط أنه لم يأخذ كل الفضل ، لم يكن يتصرف بكل فخر من ذلك أيضا.

“لينغ تيان شينغ؟” قال المزارع الحارس: “هل تريد أن أرشدك؟”

قال غو تشينغ شان بعد إعادتها إلى وانغ نينغ شيانغ: “حسنًا ، لقد فهمت ، سأتصل بها الآن”

قال غو تشينغ شان بسرعة: “لا يزال لدينا بعض الجرحى هنا ، الرجاء المساعدة في ترتيب مكان لهم للراحة والتعافي أولاً”.

أعطته وانغ نينغ شيانغ تعويذة اتصال نشطة.

أومأ المزارع الحارس برأسه وأحضرهم إلى مكان يتجمع فيه المزارعون.

في تلك اللحظة ، جاءت مجموعة من المزارعين يركضون ، صغارًا وكبارًا على حد سواء ، ممسكين المزارع الذكر.

في هذا المكان ، كانت الأرض غارقة في دم أسود ذو رائحة كريهة ، العديد من المزارعين المصابين كانو في كل مكان ، كان عدد قليل منهم يتلقون العلاج ، ولكن تم ترك المزيد منهم يئن من الألم.

متحسسا الأنحاء برؤيته الداخلية ، لاحظ أن هناك تكوين قمع روحي في زاوية واحدة ، يوفر طاقة روحية وافرة.

بالنظر إلى المكان ، كان مشهد مذبحة وفوضى كامل.

في جهة أخرى.

برؤية ذلك ، عبس غو تشينغ شان ، ثم وضع يده على المزارع الحراس ، متسائلاً: “هل يمكنك المساعدة في العثور على مكان أفضل لهم؟ لقد تضررت جميع الفتيات بشدة ، ناهيك عن أنهن قد اهتززن ذهنيا بشدة في المسيرة هنا ، لذلك إذا وُضعوا هنا ، فسيكون من الصعب عليهم حتى التأمل بشكل صحيح”

“ما هي اذا؟” سألت دونغ شيويه.

بقول ذلك ، سلم سرا بضعة أحجار روحية له.

أومأ غو تشينغ شان برأسه إلى الفتيات ، وخرج إلى الخارج مع باي هاي دونغ وغادر مع مزارع الحراسة.

“ليس هناك حاجة لذلك ، ما الأمر معك ، هاه!”

ثم أخذ غو تشينغ شان تعويذة اتصال ، قائلاً: “هذه ملكي ، في المستقبل ، يمكنك أن تأخذ هذه التعويذة كدعوتي لك لتكون ضيفًا في طائفة باي هوا الخاصة بنا”

أبعد المزارع الحارس يده من أجل الرفض ، ولكن عندما تم دفعها من قبل غو تشينغ شان مرة أخرى ، قام بسرعة بوضعها بجيبه.

“ليس هناك حاجة لذلك ، ما الأمر معك ، هاه!”

بعد التفكير أكثر قليلا ، كان لا يزال يظهر وجهًا مترددًا ، قائلاً: “المخيم مليء بالناس بالفعل ، لذا فهو ——-“

أجابت وانغ نينغ شيانغ بغموض: “إنها عينيها المُمَيِّزتين”. {ليست المميَّزة بل المميِّزة}

ثم أخذ غو تشينغ شان تعويذة اتصال ، قائلاً: “هذه ملكي ، في المستقبل ، يمكنك أن تأخذ هذه التعويذة كدعوتي لك لتكون ضيفًا في طائفة باي هوا الخاصة بنا”

سماع ذلك ، عبس غو تشينغ شان.

دعوة إلى طائفة باي هوا.

كان هذا مزارعًا شابًا. كانت عيناه دمويتان كما لو كان يبكي للتو.

لن يتمكن مزارع الحراسة من الحصول على أي مزايا أخرى أفضل من هذا.

الفصل – 148: إستقرار — — — — — — — — — — — — — — — — —

بالنظر إلى المزارعات ، رأى بالفعل أن ثيابهن ملطخة بالدماء ، ووجوههن متعرجة ، بالكاد قادرات على الوقوف بشكل مستقيم ، وسحب أقدامهن مع دعم بعضهن البعض.

بعد التفكير أكثر قليلا ، كان لا يزال يظهر وجهًا مترددًا ، قائلاً: “المخيم مليء بالناس بالفعل ، لذا فهو ——-“

كانت واحدة من أنحف الفتيات ترتجف.

في ظل هذه الظروف ، لا يمكن تركهم هنا بالتأكيد ، وإلا إذا وقعوا ضحية حيازة شيطانية ، فسيكون الأمر مزعجًا للغاية.

تعرف مزارع الحراسة على الرجل كونه شيخًا من طائفة الوحوش الروحية ، ترك تعويذة الاتصال وتحدث بصوت منخفض: “راقبه جيدًا! إذا لم يتبع قواعد المعسكر وتم القبض عليه من قبل الجنرال ، لا يمكن لأحد أن ينقذه “

لم يستطع المزارع الحارس إلا الإيماء.

“ماذا تفعل؟” سأل مزارع الحراسة بحزم.

فكر قليلاً ، ثم قال: “هم ، تلك جروح جاءت من قتل الشياطين من أجل خير البشرية ، بالتأكيد هن بحاجة إلى ظروف أفضل. أتذكر مكانًا واحدًا ، تعالوا معي “

بقول ذلك ، سلم سرا بضعة أحجار روحية له.

اتبعت المجموعة مزارع الحراسة من خلال المخيم ، متجهين نحو الزاوية في شرق المخيم.

أبعد المزارع الحارس يده من أجل الرفض ، ولكن عندما تم دفعها من قبل غو تشينغ شان مرة أخرى ، قام بسرعة بوضعها بجيبه.

كان هذا المكان نظيفًا نسبيًا ، وبما أنه مكان منعزل ، فلن يسافر الضجيج العالي إلى هنا بسهولة ، مما جعله مكانًا هادئًا للراحة والتعافي.

كانت واحدة من أنحف الفتيات ترتجف.

متحسسا الأنحاء برؤيته الداخلية ، لاحظ أن هناك تكوين قمع روحي في زاوية واحدة ، يوفر طاقة روحية وافرة.

حدّق في الطرف الآخر: “كان هاربًا ، فقتله. عند استجوابي بهذه الطريقة ، هل نيتك هي الاستفادة من كونك أقوى لتخويفي؟ “

بالنظر إلى ذلك ، كانت مجموعة المزارعات راضيات للغاية.

Dantalian2

شكر غو تشينغ شان المزارع الحارس.

في تلك اللحظة ، جاءت مجموعة من المزارعين يركضون ، صغارًا وكبارًا على حد سواء ، ممسكين المزارع الذكر.

ثم نظر إلى الفتيات ، قائلاً بلطف: “أنتم يا فتيات استرحن هنا أولاً ، لا تفكروا في أمور أخرى ، تعافوا إلى حالة الذروة أولاً ثم سنتحدث أكثر لاحقا”

أبعد المزارع الحارس يده من أجل الرفض ، ولكن عندما تم دفعها من قبل غو تشينغ شان مرة أخرى ، قام بسرعة بوضعها بجيبه.

“شكرا لك ، الأخ الأكبر غو”

“طائفة باي هوا” “طائفة ياو غوانغ” “طائفة حدود السماء”

نظرت إليه جميع الفتيات ، بتفكيرهن في الرحلة المخيفة من قبل ، لم يكن في وسعهن إلا الشعور بالامتنان.

ابتسم الشيخ لتمريرها ، ثم نظر إلى غو تشينغ شان.

أعطته وانغ نينغ شيانغ تعويذة اتصال نشطة.

كان غو تشينغ شان وباي هاي دونغ يسيران على طريق المعسكر ، يتبعان مزارع الحراسة لمقابلة لينغ تيان شينغ.

أخذها غو تشينغ شان ودمجها بطاقته الروحية ، تم سماع صوت نينغ يوي شي: “أيتها الفتيات اخبرنه أن يتصل بي بعد الانتهاء من كل شيء”

في هذا المكان ، كانت الأرض غارقة في دم أسود ذو رائحة كريهة ، العديد من المزارعين المصابين كانو في كل مكان ، كان عدد قليل منهم يتلقون العلاج ، ولكن تم ترك المزيد منهم يئن من الألم.

قال غو تشينغ شان بعد إعادتها إلى وانغ نينغ شيانغ: “حسنًا ، لقد فهمت ، سأتصل بها الآن”

قال غو تشينغ شان بعد إعادتها إلى وانغ نينغ شيانغ: “حسنًا ، لقد فهمت ، سأتصل بها الآن”

أومأ غو تشينغ شان برأسه إلى الفتيات ، وخرج إلى الخارج مع باي هاي دونغ وغادر مع مزارع الحراسة.

كان هذا المكان نظيفًا نسبيًا ، وبما أنه مكان منعزل ، فلن يسافر الضجيج العالي إلى هنا بسهولة ، مما جعله مكانًا هادئًا للراحة والتعافي.

في الطريق ، أخرج تعويذة اتصال ، عبس واستخدم رؤيته الداخلية لتسجيل شيء في الداخل.

أسوأ شيء تفعله في الجيش هو التخلي عن رفيقك ، لذلك فالجميع يحتقر بدون تمييز الجبناء.

على التعويذة كانت شارة أوركيد صغيرة.

قالت وانغ نينغ شيانغ: “لطالما اعتقدت أن أفضل جزء في القديسة هو مواهبها في الزراعة ، ولكن الآن أستطيع أن أرى أن الأمر ليس كذلك”

تحتاج جميع الفتيات إلى لمحة فقط لإدراك أنها كان تعويذة الاتصال بنينغ يوي شي.

“توقف!”

بالنظر إلى مدى جدية تعبير غو تشينغ شان ، تصوروا أنه يتحدث عن شيء مهم للغاية.

كان المزارع الحارس حدق به بحدة ، على وشك إخراج تعويذة اتصال.

——— من الواضح أنه خاطر بحياته لإنقاذ الجميع من حشد الشياطين ، بالإضافة إلى حمايتهم على طول الطريق هنا ، ولكن ليس فقط أنه لم يأخذ كل الفضل ، لم يكن يتصرف بكل فخر من ذلك أيضا.

بسماع ذلك ، جميع المزارعين الذين تجمعوا لمشاهدة أومأوا بالاتفاق ، صاح عدد قليل حتى لدعم غو تشينغ شان.

عند التفكير في بقية المزارعين الذكور في الطائفة ، كلما استطاعوا فعل أي شيء لمساعدة نينغ يوي شي ، فسيتحمسون جميعًا حول ذلك لمدة نصف شهر على الأقل ، كما لو أن ذلك جعلهم أقرب كثيرًا إلى القديسة أو شيء ما.

“شكرا لك ، الأخ الأكبر غو”

وضعت وانغ نينغ شيانغ رأسها على كتف ليو تشينغ يان ، ونظرت في الظهر الرجولي الذي كان يغادر ، تنهدت ، ثم نظرت مرة أخرى.

سماع ذلك ، عبس غو تشينغ شان.

“ما الأمر معك؟” سألتها كل من تشانغ كوي وي و دونغ شيويه معًا.

وضعت وانغ نينغ شيانغ رأسها على كتف ليو تشينغ يان ، ونظرت في الظهر الرجولي الذي كان يغادر ، تنهدت ، ثم نظرت مرة أخرى.

جميع الأخوات هنا لديهن علاقة وثيقة للغاية مع بعضهن البعض ، بالإستماع إلى تنهدها ، كلهم ​​سألوا باهتمام.

“شقي ، من أي طائفة أنت؟ “يا له من شيء قاسٍ فعلته” تحدث بدون نبرة محددة في صوته.

قالت وانغ نينغ شيانغ: “لطالما اعتقدت أن أفضل جزء في القديسة هو مواهبها في الزراعة ، ولكن الآن أستطيع أن أرى أن الأمر ليس كذلك”

أبعد المزارع الحارس يده من أجل الرفض ، ولكن عندما تم دفعها من قبل غو تشينغ شان مرة أخرى ، قام بسرعة بوضعها بجيبه.

“ما هي اذا؟” سألت دونغ شيويه.

“شكرا لك ، الأخ الأكبر غو”

أجابت وانغ نينغ شيانغ بغموض: “إنها عينيها المُمَيِّزتين”.
{ليست المميَّزة بل المميِّزة}

Dantalian2

قيمه غو تشينغ شان قليلاً ، حيث رأى أنه يحمل سوط ترويض وحوش في يده ويعلق أربعة إلى خمسة حقائب وحوش روحية على خصره ، و عرف على الفور من أين أتى.

كان غو تشينغ شان وباي هاي دونغ يسيران على طريق المعسكر ، يتبعان مزارع الحراسة لمقابلة لينغ تيان شينغ.

استدار مزارع الحراسة ، ونظر إلى درع القسيس شياو تشي الذي يرتديه غو تشينغ شان وقال: “آه ، إذن أنت السيف 15 الشهير من طائفة باي هوا”

“توقف!”

حدق في غو تشينغ شان ، وصاح: “هل كنت أنت الذي قتل لي تشو تشين؟”

فجأة ، قفز مزارع إلى طريقهم.

كان هذا مزارعًا شابًا. كانت عيناه دمويتان كما لو كان يبكي للتو.

كان هذا مزارعًا شابًا. كانت عيناه دمويتان كما لو كان يبكي للتو.

بعد التفكير أكثر قليلا ، كان لا يزال يظهر وجهًا مترددًا ، قائلاً: “المخيم مليء بالناس بالفعل ، لذا فهو ——-“

حدق في غو تشينغ شان ، وصاح: “هل كنت أنت الذي قتل لي تشو تشين؟”

في ظل هذه الظروف ، لا يمكن تركهم هنا بالتأكيد ، وإلا إذا وقعوا ضحية حيازة شيطانية ، فسيكون الأمر مزعجًا للغاية.

قيمه غو تشينغ شان قليلاً ، حيث رأى أنه يحمل سوط ترويض وحوش في يده ويعلق أربعة إلى خمسة حقائب وحوش روحية على خصره ، و عرف على الفور من أين أتى.

على التعويذة كانت شارة أوركيد صغيرة.

“لقد فعلت” أومأ غو تشينغ شان.

في الطريق ، أخرج تعويذة اتصال ، عبس واستخدم رؤيته الداخلية لتسجيل شيء في الداخل.

“أيها الوغد اللعين -” تمامًا كما أراد المزارع الذكر أن ينقض عليه ، قام المزارع الحارس بإيقافه.

“شقي ، من أي طائفة أنت؟ “يا له من شيء قاسٍ فعلته” تحدث بدون نبرة محددة في صوته.

“ماذا تفعل؟” سأل مزارع الحراسة بحزم.

“أيها الوغد اللعين -” تمامًا كما أراد المزارع الذكر أن ينقض عليه ، قام المزارع الحارس بإيقافه.

“من أعطاه الحق في قتل أخي الأكبر!” صاح المزارع الذكر ، “سأنتقم لأخي الأكبر!”

“هل يوجد شخص هنا يسمى لينغ تيان شينغ؟” سأل غو تشينغ شان.

كان المزارع الحارس حدق به بحدة ، على وشك إخراج تعويذة اتصال.

في ظل هذه الظروف ، لا يمكن تركهم هنا بالتأكيد ، وإلا إذا وقعوا ضحية حيازة شيطانية ، فسيكون الأمر مزعجًا للغاية.

في تلك اللحظة ، جاءت مجموعة من المزارعين يركضون ، صغارًا وكبارًا على حد سواء ، ممسكين المزارع الذكر.

الفصل – 148: إستقرار — — — — — — — — — — — — — — — — —

جاء مزارع يشبه شيخًا ، وانحنى إلى المزارع الحارس وقال: “لا حاجة لاستخدام التعويذة ، لا حاجة ، فهو لا يزال صغيرًا ، هذه هي المرة الأولى التي يخرج فيها لذلك لا يفهم الأمور في المعسكر”

أبعد المزارع الحارس يده من أجل الرفض ، ولكن عندما تم دفعها من قبل غو تشينغ شان مرة أخرى ، قام بسرعة بوضعها بجيبه.

تعرف مزارع الحراسة على الرجل كونه شيخًا من طائفة الوحوش الروحية ، ترك تعويذة الاتصال وتحدث بصوت منخفض: “راقبه جيدًا! إذا لم يتبع قواعد المعسكر وتم القبض عليه من قبل الجنرال ، لا يمكن لأحد أن ينقذه “

“أيها الوغد اللعين -” تمامًا كما أراد المزارع الذكر أن ينقض عليه ، قام المزارع الحارس بإيقافه.

ابتسم الشيخ لتمريرها ، ثم نظر إلى غو تشينغ شان.

كان هذا المكان نظيفًا نسبيًا ، وبما أنه مكان منعزل ، فلن يسافر الضجيج العالي إلى هنا بسهولة ، مما جعله مكانًا هادئًا للراحة والتعافي.

“شقي ، من أي طائفة أنت؟ “يا له من شيء قاسٍ فعلته” تحدث بدون نبرة محددة في صوته.

جاء مزارع يشبه شيخًا ، وانحنى إلى المزارع الحارس وقال: “لا حاجة لاستخدام التعويذة ، لا حاجة ، فهو لا يزال صغيرًا ، هذه هي المرة الأولى التي يخرج فيها لذلك لا يفهم الأمور في المعسكر”

سماع ذلك ، عبس غو تشينغ شان.

جاء مزارع يشبه شيخًا ، وانحنى إلى المزارع الحارس وقال: “لا حاجة لاستخدام التعويذة ، لا حاجة ، فهو لا يزال صغيرًا ، هذه هي المرة الأولى التي يخرج فيها لذلك لا يفهم الأمور في المعسكر”

تحدث غو تشينغ شان ببطء: “لست بحاجة إلى الاهتمام بمن أي طائفة أنا ، تلميذ طائفتك كان جبانًا ، خائف من الموت لدرجة أنه هرب بمفرده عندما كان يتمركز في حراسة المخيم ، مما أدى إلى وفاة قسيس شياو تشي ، لو كنا سيئي الحظ قليلاً ، لكانت المزارعات الخمس المصابات قد متن أيضًا هناك”
“لهذا السبب اتبعت القانون العسكري وقتلته ، كل شيء قد اجتاز تقييم القلب بالفعل ، مؤكدا أنه لا توجد مشكلة”

بالنظر إلى ذلك ، كانت مجموعة المزارعات راضيات للغاية.

حدّق في الطرف الآخر: “كان هاربًا ، فقتله. عند استجوابي بهذه الطريقة ، هل نيتك هي الاستفادة من كونك أقوى لتخويفي؟ “

قال غو تشينغ شان بعد إعادتها إلى وانغ نينغ شيانغ: “حسنًا ، لقد فهمت ، سأتصل بها الآن”

بسماع ذلك ، جميع المزارعين الذين تجمعوا لمشاهدة أومأوا بالاتفاق ، صاح عدد قليل حتى لدعم غو تشينغ شان.

حدق في غو تشينغ شان ، وصاح: “هل كنت أنت الذي قتل لي تشو تشين؟”

أسوأ شيء تفعله في الجيش هو التخلي عن رفيقك ، لذلك فالجميع يحتقر بدون تمييز الجبناء.

كان وجهه أقل برودة قليلاً من ذي قبل ، وكان يفكر قليلاً قبل أن يقول: “في هذا المكان لدينا فقط أنت الموجود من طائفة باي هوا ، لا يوجد أي أحد من طائفة حدود السماء أيضًا ، ولكن هناك عدد قليل من مزارعي طائفة ياو غوانغ الذين جاءوا البارحة فقط “

بواسطة :

تعرف مزارع الحراسة على الرجل كونه شيخًا من طائفة الوحوش الروحية ، ترك تعويذة الاتصال وتحدث بصوت منخفض: “راقبه جيدًا! إذا لم يتبع قواعد المعسكر وتم القبض عليه من قبل الجنرال ، لا يمكن لأحد أن ينقذه “

Dantalian2


“ليس هناك حاجة لذلك ، ما الأمر معك ، هاه!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط