أدلة
كلاهما غادر بسرعة.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
قال غو تشينغ شان ، “الآن سنستخدم الوحوش الروحية بدلاً من السير على الأقدام”.
بعد الإفطار ، انفصل غو تشينغ شان ولينج تيان شينغ عن المجموعة من طائفة ياو غوانغ وغادروا المعسكر.
“اغسل هذا لي”
كانوا يتحركون بسرعة كبيرة ، طائرين في طريقهم.
قال لينغ تيان شينغ “معظمها جدران مكسورة ، حتى الجثث قد أكلتها الشياطين بالفعل”.
استرجع لينغ تيان شينغ قائلاً: “طريق هان يو ، تذكرت أنها سقطت منذ يومين فقط”.
“لا ، يبدو أن الوضع خطير للغاية الآن ، دعنا لا نستخدم الوحوش الروحية ونذهب بأنفسنا”. قال غو تشينغ شان
رد غو تشينغ شان “حسنًا ، ربما هناك الكثير من الشياطين تنتشر هناك الآن”.
هذا الرجل لديه حالة شديدة حقا من الجيرمافوبيا.
“الآن ، هل يمكنك إخباري بما سنفعله حقًا؟” قال لينغ تيان شينغ.
لم يعد بإمكان لينغ تيان شينغ الإحتمال بعد الآن وقال: “لقد تم فحص جميع صفائح التكوينات هذه بالفعل ، حتى أنه لم يتمكن مستخدمو التكوينات من العثور على أي شيء”
ابتسم غو تشينغ شان بامتعاض “لا يمكنني أن أخدعك ، سنلقي نظرة على بعض المعسكرات المدمرة ، ثم سنذهب في النهاية إلى طريق هان يو”
علق لينغ تيان شينغ قائلاً: “حسنًا ، آمل أن تتمكن حقًا من العثور على شيء ما ، في ذلك الوقت ، سأشارك أيضًا بعضا من استحقاقك العسكري”.
“المعسكرات المدمرة؟”
[مخالب الرياح العنيفة الصلبة ، ليست مهارة بشرية ، غير قادر على تعلمها]
فتح لينغ تيان شينغ فمه ، على وشك أن يقول أنه لا يوجد شيء هناط شيء للنظر فيه ، لكنه أبقى ذلك لنفسه.
“ما الأمر؟” سأل لينغ تيان شينغ.
أجاب غو تشينغ شان “هذا صحيح ، سنذهب إلى هناك لبعض الوقت لمحاولة العثور على بعض القرائن”.
قال لينغ تيان شينغ “معظمها جدران مكسورة ، حتى الجثث قد أكلتها الشياطين بالفعل”.
“يبدو أن هناك شخصا بالداخل” غو تشينغ شان قلص عينيه.
ابتسم غو تشينغ شان كما قال “سنظل بحاجة إلى إلقاء نظرة”.
عليها ، كانت [مهارات إله الحرب] تومض سطرًا نصيا.
أثناء طيرانهم ، عبروا الجبال والتلال والغابات وتباطأوا أخيرًا في منطقة البحيرة.
”معسكر وادي المياه؟ كان هذا هدف مهمتك الأصلية ، أليس كذلك؟” سأل لينغ تيان شينغ وهو ينظر إلى غو تشينغ شان.
اندفعوا في الطريق ، ووصلوا إلى وجهتهم التالية بفترة طويلة بعد ذلك.
رد غو تشينغ شان “هذا صحيح ، لذا علينا أن نكون حذرين بعض الشيء ونقترب ببطء أكثر”.
أجاب غو تشينغ شان: “ما زلت أريد أن أجرب”
كلاهما أخرجا أسلحتهما ، كان غو تشينغ شان يمسك بسيف الأرض ، بينما كان لينغ تيان شينغ يحمل مروحة يشم وتسللوا بصمت أقرب وأقرب إلى معسكر وادي المياه.
قال غو تشينغ شان ، “الآن سنستخدم الوحوش الروحية بدلاً من السير على الأقدام”.
كان داخل المعسكر عبارة عن فوضى ، إلى جانب الدم ، كانت هناك أيضًا رائحة موحلة مختلطة مع الرائحة الكريهة للشياطين.
“حسنا” تنهد لينغ تيان شينغ ، “آمل فقط أن تكتسب شيءا من هذا”
بعد أن إنتهت الشياطين من هذا المكان ، لقد غادرت بالفعل إلى المنطقة التالية.
بعد ذلك بقليل ، بدأوا في التحرك مرة أخرى.
ما لم تأمر الشياطين الرفيعة المستوى بذلك على وجه التحديد ، حيث أن الشياطين ككل لا تعرف معنى ‘حماية المنطقة’ ، هم يعرفون فقط كيفية قتل البشر وأكلهم. وبسبب ذلك ، أينما كان هناك بشر ، سيهاجمون دائمًا بهذه القوة والحيوية.
لم يعد بإمكان لينغ تيان شينغ الإحتمال بعد الآن وقال: “لقد تم فحص جميع صفائح التكوينات هذه بالفعل ، حتى أنه لم يتمكن مستخدمو التكوينات من العثور على أي شيء”
في ظل الظروف العادية ، فإن المهمة الرئيسية للشياطين رفيعي المستوى هي اقتيادهم إلى حيث توجد معسكرات بشرية للهجوم.
لكن غو تشينغ شان لم يكن على الإطلاق يراعي أكوام الجثث المتعفنة ، والعظام المكسورة والملابس الدامية على الأرض ، فقد انحنى بالقرب من الأرض بحثًا عن شيء ما بتهور.
دخلوا المعسكر بعناية فائقة.
أجاب غو تشينغ شان “هذا صحيح ، كنت أعتقد أنه قد تكون هناك بعض الأدلة عليهم”.
قام لينغ تيان شينغ بقرص أنفه وعبس قائلاً: “إذا لم يكن لأجلك ، لما كنت اقتربت من هذا المكان”
نظروا إلى الأسفل.
تذكر غو تشينغ شان فجأة كيف كان في عالم شين وو. لينغ تيان شينغ قد فضل الموت في المعركة بدلاً من تلطيخ نفسه بلحم عين الشيطان آكل العفن ، وقد لوحظ ذلك.
اعتذر: “سأنتهي من هنا بسرعة كبيرة ؛ ما عليك سوى الوقوف. “
هذا الرجل لديه حالة شديدة حقا من الجيرمافوبيا.
بحثوا عن مكان للاختباء وأكلوا حصصهم وأخفوا حضورهم.
اعتذر: “سأنتهي من هنا بسرعة كبيرة ؛ ما عليك سوى الوقوف. “
دخلوا المعسكر بعناية فائقة.
بسماع أنه احتاج فقط للحراسة ، تنفس لينغ تيان شينغ بصمت.
“إذن ، نحتاج فقط إلى التحليق بمستوى منخفض ، الآن نحن منهكين قليلاً ، لذا نحتاج إلى توفير القليل من القدرة على التحمل ، إذا اندلعت معركة ، فستكون لدينا القوة للتعامل معها”. قال غو تشينغ شان بدون تغيير تعبيره.
لكن غو تشينغ شان لم يكن على الإطلاق يراعي أكوام الجثث المتعفنة ، والعظام المكسورة والملابس الدامية على الأرض ، فقد انحنى بالقرب من الأرض بحثًا عن شيء ما بتهور.
لكن غو تشينغ شان أمسك بيده.
لينغ تيان شينغ أعجب بموقفه بصمت ، لأنه هو نفسه لن يقضي ثانية للقيام بذلك.
لو كان أي شخص آخر ، لكانوا سيقولون بالتأكيد أن يرغب رتبة قسيس شياو تشي في العثور على شيء حتى الجنرالات لم يقدروا عليه ، لا يمكن أن يكون مفرطة في الثقة بنفسه فحسب ، بل متغطرسا أيضًا.
بعد نصف ساعة ، عاد غو تشينغ شان أخيرًا إلى حيث كان لينغ تيان شينغ.
“هذا صحيح ، فقط انظر إليك ، لا تزال في المرحلة الأولى لتأسيس الأساس ، حتى أنك لا تضاهي وحشي الروحي حتى الآن ، لذا حاول وزرع أكثر” لينغ تيان شينغ كان يضايقه.
“اغسل هذا لي”
“حسن جدا”
عبس لينغ تيان شينغ قليلاً ، لكنه لوح بمروحة اليشم لخلق فقاعة كبيرة من الماء في الهواء.
بعد غسل يديه ، استخدم غو تشينغ شان أيضًا الماء لغسل درعه.
بعد غسل يديه ، استخدم غو تشينغ شان أيضًا الماء لغسل درعه.
كان هذا تشجيعا.
كان يحمل بعض صفائح التكوينات المكسورة مثل كنوز من نوع ما.
نقروا على حقائب الوحوش الروحية وحرروا وحوشهم الروحية.
“صفائح التكوينات؟ هل بحثت حولك لتجد كل صفائح التكوينات المعطوبة؟ ” سأل لينغ تيان شينغ.
“هذا صحيح ، فقط انظر إليك ، لا تزال في المرحلة الأولى لتأسيس الأساس ، حتى أنك لا تضاهي وحشي الروحي حتى الآن ، لذا حاول وزرع أكثر” لينغ تيان شينغ كان يضايقه.
أجاب غو تشينغ شان “هذا صحيح ، كنت أعتقد أنه قد تكون هناك بعض الأدلة عليهم”.
قال لينغ تيان شينغ “معظمها جدران مكسورة ، حتى الجثث قد أكلتها الشياطين بالفعل”.
قال لينج تيان شينغ: “في السابق ، عندما سقطت المعسكرات القليلة الأولى ، قام عدد قليل من الجنرالات ومستخدمي التكوينات المهرة بفحصهم بالفعل ، لكنهم لم يجدوا من فعل ذلك”.
رد غو تشينغ شان “هذا صحيح ، لذا علينا أن نكون حذرين بعض الشيء ونقترب ببطء أكثر”.
أجاب غو تشينغ شان: “ما زلت أريد أن أجرب”
اندفعوا في الطريق ، ووصلوا إلى وجهتهم التالية بفترة طويلة بعد ذلك.
علق لينغ تيان شينغ قائلاً: “حسنًا ، آمل أن تتمكن حقًا من العثور على شيء ما ، في ذلك الوقت ، سأشارك أيضًا بعضا من استحقاقك العسكري”.
“يمكنني أيضًا أن أخرج وحشًا روحيًا من نوع التحقيق”. قال لينغ تيان شينغ وهو على وشك النقر على حقيبة وحوش روحية أخرى
كان هذا تشجيعا.
ثم مرارا وتكرارا ، أمضوا الليلة كلها في السفر من معسكر إلى آخر وجمعوا العديد من صفائح التكوينات المكسورة.
لو كان أي شخص آخر ، لكانوا سيقولون بالتأكيد أن يرغب رتبة قسيس شياو تشي في العثور على شيء حتى الجنرالات لم يقدروا عليه ، لا يمكن أن يكون مفرطة في الثقة بنفسه فحسب ، بل متغطرسا أيضًا.
“ما الأمر؟” سأل لينغ تيان شينغ.
لم يقل لينغ تيان شينغ شيئًا عن ثقته الشديدة في نفسه ، بل شجعه ، على الأقل ، يظهر أنه يعتبر غو تشينغ شان صديقًا حقيقيًا.
في ظل الظروف العادية ، فإن المهمة الرئيسية للشياطين رفيعي المستوى هي اقتيادهم إلى حيث توجد معسكرات بشرية للهجوم.
ابتسم غو تشينغ شان وأجاب: “لا تقلق ، إذا حصلت بالفعل على بعض الإستحقاق العسكري من هذا ، فلن أنسى مساعدتك”
الفصل – 150: أدلة — — — — — — — — — — — — — — — — —
بعد غسل الأطباق وتنظيفها بعناية ، خزنها.
كانوا يتحركون بسرعة كبيرة ، طائرين في طريقهم.
“دعنا نذهب إلى المعسكر التالي”
لكن غو تشينغ شان أمسك بيده.
“حسن جدا”
أجاب غو تشينغ شان “هذا صحيح ، كنت أعتقد أنه قد تكون هناك بعض الأدلة عليهم”.
كلاهما غادر بسرعة.
لقد كان بعيدًا جدًا قليلا على بصره لرؤيته بشكل صحيح.
اندفعوا في الطريق ، ووصلوا إلى وجهتهم التالية بفترة طويلة بعد ذلك.
كان يحمل بعض صفائح التكوينات المكسورة مثل كنوز من نوع ما.
ثم مرارا وتكرارا ، أمضوا الليلة كلها في السفر من معسكر إلى آخر وجمعوا العديد من صفائح التكوينات المكسورة.
لكن غو تشينغ شان أمسك بيده.
بعد ليلة كاملة من عدم إدخار أي قدرة تحمل أو طاقة روحية للتحرك على الطريق ، كانا كلاهما متعبين بالفعل.
بواسطة :
بحثوا عن مكان للاختباء وأكلوا حصصهم وأخفوا حضورهم.
أخذ صفيحة تكوينات مكسورة ، ونظر إليها ، ثم هز رأسه ووضعه مرة أخرى.
أخرج غو تشينغ شان جميع صفائح التكوينات المكسورة ، وألقى بها على الأرض أمامه.
لكن غو تشينغ شان لم يكن على الإطلاق يراعي أكوام الجثث المتعفنة ، والعظام المكسورة والملابس الدامية على الأرض ، فقد انحنى بالقرب من الأرض بحثًا عن شيء ما بتهور.
ثم بدأ بفحص واحدة بعناية فائقة.
“صفائح التكوينات؟ هل بحثت حولك لتجد كل صفائح التكوينات المعطوبة؟ ” سأل لينغ تيان شينغ.
لم يعد بإمكان لينغ تيان شينغ الإحتمال بعد الآن وقال: “لقد تم فحص جميع صفائح التكوينات هذه بالفعل ، حتى أنه لم يتمكن مستخدمو التكوينات من العثور على أي شيء”
معسكر تشاو شان.
رد غو تشينغ شان كما كان يفحصهم الواحدة تلو الآخرى: “ما يرونه وما أراه مختلف”.
“ما الأمر؟” سأل لينغ تيان شينغ.
“آه؟ بماذا يختلف عنه؟” سأل لينغ تيان شينغ مليئا بالاهتمام.
كان الخاص بغو تشينغ شان هو نفس كركي سحابة اللهب ملاحق السماء ، بينما كان الخاص بلينغ تيان شينغ عثة عملاقة.
رد غو تشينغ شان: “كانوا ينظرون إلى صفائح التكوينات ، بينما أنا لست كذلك”.
“اغسل هذا لي”
أخذ صفيحة تكوينات مكسورة ، ونظر إليها ، ثم هز رأسه ووضعه مرة أخرى.
بعد ذلك بقليل ، بدأوا في التحرك مرة أخرى.
لفترة من الوقت ، هذا كل ما فعله ، التقط واحدة ، نظر إليها ، ثم وضعها.
بحثوا عن مكان للاختباء وأكلوا حصصهم وأخفوا حضورهم.
“حسنا” تنهد لينغ تيان شينغ ، “آمل فقط أن تكتسب شيءا من هذا”
[مخالب الرياح العنيفة الصلبة ، ليست مهارة بشرية ، غير قادر على تعلمها]
“همم. همم؟ “
أجاب غو تشينغ شان: “ما زلت أريد أن أجرب”
ارتفعت نبرته قليلاً ، حيث احتفظ غو تشينغ شان بإحدى الصفائح بعناية شديدة ، ولم يضعها.
بعد ذلك بقليل ، بدأوا في التحرك مرة أخرى.
كان يتعامل معها بعناية شديدة كما لو كانت كنزًا نادرًا.
وقف غو تشينغ شان على قمة الجبل وأعادوا الوحوش الروحية إلى حقائبهم.
“ما الأمر؟” سأل لينغ تيان شينغ.
قال لينج تيان شينغ: “في السابق ، عندما سقطت المعسكرات القليلة الأولى ، قام عدد قليل من الجنرالات ومستخدمي التكوينات المهرة بفحصهم بالفعل ، لكنهم لم يجدوا من فعل ذلك”.
رد غو تشينغ شان “لا شيء”.
كان هذا تشجيعا.
كان يحدق في واجهة مستخدم إله الحرب.
”معسكر وادي المياه؟ كان هذا هدف مهمتك الأصلية ، أليس كذلك؟” سأل لينغ تيان شينغ وهو ينظر إلى غو تشينغ شان.
عليها ، كانت [مهارات إله الحرب] تومض سطرًا نصيا.
كلاهما صعدا على وحشهم الروحي وتوجهوا نحو المعسكر التالي.
[مخالب الرياح العنيفة الصلبة ، ليست مهارة بشرية ، غير قادر على تعلمها]
“إذن ، نحتاج فقط إلى التحليق بمستوى منخفض ، الآن نحن منهكين قليلاً ، لذا نحتاج إلى توفير القليل من القدرة على التحمل ، إذا اندلعت معركة ، فستكون لدينا القوة للتعامل معها”. قال غو تشينغ شان بدون تغيير تعبيره.
حدّق في هذه الكلمات لوقت طويل لكنه لم يقل شيئًا.
بواسطة :
بعد ذلك بقليل ، بدأوا في التحرك مرة أخرى.
قام لينغ تيان شينغ بقرص أنفه وعبس قائلاً: “إذا لم يكن لأجلك ، لما كنت اقتربت من هذا المكان”
قال غو تشينغ شان ، “الآن سنستخدم الوحوش الروحية بدلاً من السير على الأقدام”.
كان يتعامل معها بعناية شديدة كما لو كانت كنزًا نادرًا.
“هم؟” لقد تفاجأ لينغ تيان شينغ قليلاً ، “لكن الوحوش الروحية لا تستطيع الطيران عالياً للغاية”
“همم. همم؟ “
“إذن ، نحتاج فقط إلى التحليق بمستوى منخفض ، الآن نحن منهكين قليلاً ، لذا نحتاج إلى توفير القليل من القدرة على التحمل ، إذا اندلعت معركة ، فستكون لدينا القوة للتعامل معها”. قال غو تشينغ شان بدون تغيير تعبيره.
كلاهما صعدا على وحشهم الروحي وتوجهوا نحو المعسكر التالي.
“حسنا إذا”
لقد كان بعيدًا جدًا قليلا على بصره لرؤيته بشكل صحيح.
لم يلاحظ لينغ تيان شينغ تعبير غو تشينغ شان. كان يعتقد فقط أن ما قاله منطقي لذلك وافق.
اعتذر: “سأنتهي من هنا بسرعة كبيرة ؛ ما عليك سوى الوقوف. “
نقروا على حقائب الوحوش الروحية وحرروا وحوشهم الروحية.
كان الخاص بغو تشينغ شان هو نفس كركي سحابة اللهب ملاحق السماء ، بينما كان الخاص بلينغ تيان شينغ عثة عملاقة.
كان الخاص بغو تشينغ شان هو نفس كركي سحابة اللهب ملاحق السماء ، بينما كان الخاص بلينغ تيان شينغ عثة عملاقة.
كلاهما غادر بسرعة.
بالنظر إلى اللون الأزرق الجليدي للعثة ، أدرك على الفور أنها وحش روحي أيقظ جذر عنصر الماء ، بعد أن تم ترويضه من قبل البشر ، فقد أصبح مطية من النوع المقاتل.
بسماع أنه احتاج فقط للحراسة ، تنفس لينغ تيان شينغ بصمت.
“وحش روحي في المرحلة الأخيرة من تأسيس الأساس؟” ابتسم غو تشينغ شان وسأل.
عبس لينغ تيان شينغ قليلاً ، لكنه لوح بمروحة اليشم لخلق فقاعة كبيرة من الماء في الهواء.
“هذا صحيح ، فقط انظر إليك ، لا تزال في المرحلة الأولى لتأسيس الأساس ، حتى أنك لا تضاهي وحشي الروحي حتى الآن ، لذا حاول وزرع أكثر” لينغ تيان شينغ كان يضايقه.
كانوا يتحركون بسرعة كبيرة ، طائرين في طريقهم.
كلاهما صعدا على وحشهم الروحي وتوجهوا نحو المعسكر التالي.
ثم بدأ بفحص واحدة بعناية فائقة.
في وقت لاحق.
كلاهما صعدا على وحشهم الروحي وتوجهوا نحو المعسكر التالي.
معسكر تشاو شان.
ابتسم غو تشينغ شان كما قال “سنظل بحاجة إلى إلقاء نظرة”.
وقف غو تشينغ شان على قمة الجبل وأعادوا الوحوش الروحية إلى حقائبهم.
بعد غسل الأطباق وتنظيفها بعناية ، خزنها.
نظروا إلى الأسفل.
“اغسل هذا لي”
“يبدو أن هناك شخصا بالداخل” غو تشينغ شان قلص عينيه.
“الآن ، هل يمكنك إخباري بما سنفعله حقًا؟” قال لينغ تيان شينغ.
“هناك شخص ما؟ مستحيل” نظر لينغ تيان شينغ أيضًا إلى معسكر تشاو شان.
كان هذا تشجيعا.
لقد كان بعيدًا جدًا قليلا على بصره لرؤيته بشكل صحيح.
حدّق في هذه الكلمات لوقت طويل لكنه لم يقل شيئًا.
“يمكنني أيضًا أن أخرج وحشًا روحيًا من نوع التحقيق”. قال لينغ تيان شينغ وهو على وشك النقر على حقيبة وحوش روحية أخرى
في وقت لاحق.
لكن غو تشينغ شان أمسك بيده.
نقروا على حقائب الوحوش الروحية وحرروا وحوشهم الروحية.
“لا ، يبدو أن الوضع خطير للغاية الآن ، دعنا لا نستخدم الوحوش الروحية ونذهب بأنفسنا”. قال غو تشينغ شان
قال لينج تيان شينغ: “في السابق ، عندما سقطت المعسكرات القليلة الأولى ، قام عدد قليل من الجنرالات ومستخدمي التكوينات المهرة بفحصهم بالفعل ، لكنهم لم يجدوا من فعل ذلك”.
تقدموا ببطء نحو المعسكر.
كان يتعامل معها بعناية شديدة كما لو كانت كنزًا نادرًا.
ثم توقف كلاهما في نفس الوقت.
“لا ، يبدو أن الوضع خطير للغاية الآن ، دعنا لا نستخدم الوحوش الروحية ونذهب بأنفسنا”. قال غو تشينغ شان
بواسطة :
الفصل – 150: أدلة — — — — — — — — — — — — — — — — —
“إذن ، نحتاج فقط إلى التحليق بمستوى منخفض ، الآن نحن منهكين قليلاً ، لذا نحتاج إلى توفير القليل من القدرة على التحمل ، إذا اندلعت معركة ، فستكون لدينا القوة للتعامل معها”. قال غو تشينغ شان بدون تغيير تعبيره.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
