نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

World’s apocalypse online 161

شيه داو لينغ

شيه داو لينغ

صاح شين المبجل بلا وعي.

الفصل – 161: شيه داو لينغ
— — — — — — — — — — — — — — — — —

ظهرت أعداد لا حصر لها من ساحرات التيانما من أجساد الوحوش الروحية الميتة ، ووجوههن باردة كالثلج كما طِرن نحو معبد قصر الشياطين على الجانب الآخر مما كان يُعرف بنهر سحب الشياطين.

“دعونا نتحرك ، اجعل الجيش يبدأ الهجوم!” أمر شين المبجل.

ثم جاء ضوء أصفر لامع تمثل في عدد لا يحصى من السيوف والشفرات ، وتفشى داخل معسكر البشرية ، وقطع وفكك أي شيء وكل شيء دون مقاومة كما ارتفعت تيارات الدم إلى السماء.

بسماع ذلك ، لوح أحد الوحوش بعلم قيادة الجيش وصاح: “تقدم!”

مصير البشرية كان مختوماً.

هدر كل الجنود الشياطين والوحوش في إثارة.

في هذه اللحظة ، لم يكن هناك سوى أنفاس قليلة حتى تقتحم الشياطين صفوف الإنسانية وتبدأ مذبحتهم الدموية عديمة الرحمة.

لقد تحركوا بسرعة لدرجة أنهم أثاروا سيلًا من الغبار ، وهاجموا جيش البشرية.

في معسكر البشرية ، كانت الرياح تنفجر بسبب طبقة رقيقة من البقايا الروحية.

في نفس الوقت ، ضمن صفوف البشرية.

كانت الشياطين القليلة التي كانت محظوظة لكونها خارج معسكر البشرية قبل تنشيط التكوينات تهرب ، لكن معظمها مات بالفعل في التكوينات الهجومية الإنتحارية واسعة النطاق.

انفجر فجأة عدد لا يحصى من حقائب الوحوش الروحية التي تم تعليقها بجوار خصر المزارعين ، حيث قفزت الوحوش الروحية في الداخل وبدأت في مهاجمة أسيادها بتهور.

أدرك فجأة أحد الوحوش شيئًا وتمتم.

العديد من المزارعين البشر قد سقطوا بالفعل من هجوم وحشهم الروحي قبل أن تصل الشياطين.

“البقايا الروحية هذه …”

انتهز عدد قليل من الوحوش الروحية القوية بشكل خاص الفرصة للتحرك نحو التكوينات الدفاعية التي تم إنشاؤها حول المعسر ، وكسرها بعد هجومين إلى ثلاثة هجمات.

جنبا إلى جنب مع تنهد شين المبجل ، تباطأت التكوينات الهجومية التي لا حصر لها أيضا وتوقفت.

انتقلوا من مكان إلى آخر ، محطمين كل صفائح التكوينات الدفاعية لضمان أنه عندما يأتي جيش الشياطين ، سيكون البشر قد فقدوا بالفعل جميع وسائل الحماية داخل المعسكر.

— — — — — — — — — — — — — — — — — ملحوظة: (1): لا توجد حرفيا طريقة لترجمة هذا ، أو أي من تعويذات التيانما. لذا إذا كان هناك المزيد في المستقبل ، فسأحتفظ بها كما هي.

داخل معسكر البشرية ، ومضت أضواء لا تعد ولا تحصى فجأة بألوان زاهية في أعينهم ، ثم تبددت بسرعة إلى جزيئات ضوء واختفت.

كان هذا مشهد إنكسار التكوينات الدفاعية الواحدة تلو الأخرى.

كان هذا مشهد إنكسار التكوينات الدفاعية الواحدة تلو الأخرى.

أدرك فجأة أحد الوحوش شيئًا وتمتم.

في هذه اللحظة ، لم يكن هناك سوى أنفاس قليلة حتى تقتحم الشياطين صفوف الإنسانية وتبدأ مذبحتهم الدموية عديمة الرحمة.

صاح شين المبجل بلا وعي.

بدون التكوينات الدفاعية واسعة النطاق ، ستحتاج الشياطين فقط بضغط هجومهم في نقطة واحدة لتفريق صفوف البشرية والإهتمام بهم.

ولكن لا توجد طريقة غير ذلك الآن.

تم تنسيق هجمات الشياطين والوحوش الروحية بشكل مثالي.

تم توجيه تشكيلات الهجوم الإنسانية إلى نفسها بدلاً من العدو ، وهذا أمر لا يمكن تصديقه لأنه لم يحدث من قبل.

هذه الحملة كانت بالفعل كما لو تم الفوز بها.

حدق شين المبجل بشكل مكثف.

أعلن شين المبجل بفرح: “أيها الإخوة ، تقدموا للأمام ، تغذوا على هؤلاء البشر ، والعالم سيكون لنا نحن الوحوش!”

الوحوش الروحية المحظوظة التي كانت لا تزال على قيد الحياة سقطت على الفور ولفظت أنفاسها الأخيرة.

هدرت الشياطين والوحوش الشيطانية مرة أخرى للرد على إعلانه ، ثم نجحت في كسر صفوف البشرية.

دعنا ننهي هذه المعركة بسرعة قبل التفكير في أي شيء يأتي بعد ذلك.

لقد بدأت المجزرة من جانب واحد.

قام شين المبجل بقبض يده خلف ظهره ، ثم أمر من وراءه: “أنتم يا جماعة أيضًا تحركوا ، لا حاجة لموت الصغار كثيرًا”

مصير البشرية كان مختوماً.

بدون التكوينات الدفاعية واسعة النطاق ، ستحتاج الشياطين فقط بضغط هجومهم في نقطة واحدة لتفريق صفوف البشرية والإهتمام بهم.

الوحوش سوف تحكم أخيرا هذا العالم.

“البقايا الروحية هذه …”

قام شين المبجل بقبض يده خلف ظهره ، ثم أمر من وراءه: “أنتم يا جماعة أيضًا تحركوا ، لا حاجة لموت الصغار كثيرًا”

جنبا إلى جنب مع تنهد شين المبجل ، تباطأت التكوينات الهجومية التي لا حصر لها أيضا وتوقفت.

“نعم” أجاب كل من تبقى من قديسي الوحوش.

انتهز عدد قليل من الوحوش الروحية القوية بشكل خاص الفرصة للتحرك نحو التكوينات الدفاعية التي تم إنشاؤها حول المعسر ، وكسرها بعد هجومين إلى ثلاثة هجمات.

تحولوا إلى صور لاحقة ، وهاجموا بسرعة معسكر الإنسانية.

“ماذا يحدث هنا؟ أين جميع البشر؟ ابحث عنهم بسرعة! “

أومأ شين المبجل بالارتياح.

بواسطة :

كان هذا أعظم يوم في حياته.

تم طرد القديسين الثلاثة بنجاح ، وحصلت الشياطين على مثل هذه الميزة الساحقة من العدد ، جنبًا إلى جنب مع خيانة الوحوش الروحية ، ومع ذلك ظلت البشرية قادرة على تصعيد المقاومة النهائية بشكل حاسم عن طريق التخلي عن حياتهم الخاصة.

عندما يعود لورد الشياطين ، بالتأكيد سيتم الإشادة به بشدة.

كان عدد الضحايا لكل من الشياطين والوحوش الروحية مدمرا.

يمكنه حتى أن يذهب مع لورد الشياطين خلال غزو العالم التالي.

تم توجيه تشكيلات الهجوم الإنسانية إلى نفسها بدلاً من العدو ، وهذا أمر لا يمكن تصديقه لأنه لم يحدث من قبل.

على ما يبدو ، فإن غزو عالم كامل يجلب الكثير من الفوائد.

في معسكر البشرية ، كانت الرياح تنفجر بسبب طبقة رقيقة من البقايا الروحية.

في المرة القادمة التي تسنح له الفرصة ، سيتعين عليه النظر في هذه الظاهرة الغامضة بعناية.

——— لا ، ذلك لا يبدو مشكلة صغيرة على الإطلاق.

بينما كان يفكر ، ظهرت مشكلة صغيرة على خط المواجهة.

عندما يعود لورد الشياطين ، بالتأكيد سيتم الإشادة به بشدة.

حدق شين المبجل بشكل مكثف.

أومأ شين المبجل بالارتياح.

——— لا ، ذلك لا يبدو مشكلة صغيرة على الإطلاق.

يمكنه حتى أن يذهب مع لورد الشياطين خلال غزو العالم التالي.

مع انهيار جميع التكوينات الدفاعية واسعة النطاق ، دخل جيش الشياطين بنجاح صفوف البشرية ، ولكن بعد ذلك حدث شيء غير متوقع.

بسماع ذلك ، لوح أحد الوحوش بعلم قيادة الجيش وصاح: “تقدم!”

ضوء قاتم ومعتدل انبعث من داخل معسكر البشرية.

تم طرد القديسين الثلاثة بنجاح ، وحصلت الشياطين على مثل هذه الميزة الساحقة من العدد ، جنبًا إلى جنب مع خيانة الوحوش الروحية ، ومع ذلك ظلت البشرية قادرة على تصعيد المقاومة النهائية بشكل حاسم عن طريق التخلي عن حياتهم الخاصة.

كان الضوء رقيقًا مثل الخيط ، ولكنه أكثر حدة من أي سكين. في غضون ثانية واحدة ، انقسم واحد إلى اثنين ، وانقسم اثنين إلى أربعة ، وتكاثر بشكل مضاعف إلى عدد لا يحصى من شفرات الجليد ، تهاجم أي شيء وكل شيء داخل معسكر البشرية.

تم طرد القديسين الثلاثة بنجاح ، وحصلت الشياطين على مثل هذه الميزة الساحقة من العدد ، جنبًا إلى جنب مع خيانة الوحوش الروحية ، ومع ذلك ظلت البشرية قادرة على تصعيد المقاومة النهائية بشكل حاسم عن طريق التخلي عن حياتهم الخاصة.

في لحظة واحدة ، تمزق البشر والشياطين على حد سواء ، مما أثار صرخات ألم مريرة.

مع تحليق ساحرات التيانما ، كانوا يهتفون: 『تشوا تشي تشا تشا لوا تشوا تشي ، لوا هي لي ، مو هي لوا هي لي ، آ لو ، تشي لوا ، دوا لو ، شا هي』 (1)

تم تغطية المعسكر بأكمله بطبقة بيضاء من ضباب الصقيع.

جميع طوائف الإنسانية لها تكويناتها الحمائية الخاصة ، لذا فإن أي معارك مستقبلية ستكون صعبة للغاية.

عندما هدأ جوهر البرودة ، تلاه على الفور توهج أحمر لامع ، والذي غطى أيضًا المعسكر البشري بأكمله.

“البشرية ، كانت حقًا محترمة …”

اندلع جوهر اللهب الفائض مثل سيل من الصهارة ، وغسل كل الوحوش الروحية ، والشياطين وحتى المزارعين البشريين في حرارة حارقة.

كان الضوء رقيقًا مثل الخيط ، ولكنه أكثر حدة من أي سكين. في غضون ثانية واحدة ، انقسم واحد إلى اثنين ، وانقسم اثنين إلى أربعة ، وتكاثر بشكل مضاعف إلى عدد لا يحصى من شفرات الجليد ، تهاجم أي شيء وكل شيء داخل معسكر البشرية.

ثم جاء ضوء أصفر لامع تمثل في عدد لا يحصى من السيوف والشفرات ، وتفشى داخل معسكر البشرية ، وقطع وفكك أي شيء وكل شيء دون مقاومة كما ارتفعت تيارات الدم إلى السماء.

انتقلوا من مكان إلى آخر ، محطمين كل صفائح التكوينات الدفاعية لضمان أنه عندما يأتي جيش الشياطين ، سيكون البشر قد فقدوا بالفعل جميع وسائل الحماية داخل المعسكر.

فجأة ، مع هدير الرعد وصراخ الرياح العاصفة ، نزل عليهم حمام نيازك حرفي حيث لم تتمكن آلاف الملايين من المخلوقات في الداخل من فعل شيء لوقفه وماتت.

إنها تعرف فقط ——-

إضافة لذلك ، ارتفع التراب من كل مكان مع تكون تسونامي من الرمل الأصفر وضرب المخيم من جميع الجهات ، وحفر أجسام اللحم المتبقية التي كانت لا تزال في قطعة واحدة في قبر من المسامير الترابية أدناه ، قبل أن يتم تغطيتها بسرعة بالرمال مرة أخرى.

كانت الشياطين القليلة التي كانت محظوظة لكونها خارج معسكر البشرية قبل تنشيط التكوينات تهرب ، لكن معظمها مات بالفعل في التكوينات الهجومية الإنتحارية واسعة النطاق.

شعر شين المبجل أن قلبه أصبح باردًا.

المزيد والمزيد من ساحرات التيانما تركوا جثث الوحوش الروحية وصعدوا إلى السماء.

كانت هذه … تكوينات الهجوم واسعة النطاق للبشرية!

في معسكر البشرية ، كانت الرياح تنفجر بسبب طبقة رقيقة من البقايا الروحية.

لكن الشيء الأكثر الذي لا يصدق لكل من الوحوش القديسة و المبجل شين هو أن هذه التكوينات واسعة النطاق لم تهاجم خارج معسكر البشرية كما تفعل دائمًا.

———- تم توجيههم جميعًا داخل معسكر الإنسانية بدلاً من ذلك!

تم تنشيط تكوينات الهجوم واحدًا تلو الآخر ، حيث قتلت البشر والشياطين ووحوش الروح في الداخل بشكل كامل لدرجة أن حتى أكثرهم حظًا هم الذين تمكنوا من الحفاظ على أجسادهم في قطع كبيرة.

في الفصول السابقة ، قال غو تشينغ شان أن أحد القديسين الثلاثة كان إلهًا قتاليا ، هل يمكنكم تخمين من هو قبل الفصل التالي؟ {للتذكير ، الإله القتالي هي المرحلة التي تأتي بعد القديس القتالي ، في الكونفردرالية القديس الحربي هو الذي وصل لمرحلة القديس القتالي ، أعتقد أنها يجب أن تكون شيه داو لينغ من وصلت للإله القتالي؟}

تم توجيه تشكيلات الهجوم الإنسانية إلى نفسها بدلاً من العدو ، وهذا أمر لا يمكن تصديقه لأنه لم يحدث من قبل.

شوانيوان تيانزون هو خبير في التعاويذ وتعويذات العناصر الخمسة الهجومية ، ولكن على حد علمه ، لا تستطيع تعويذة إحداث مثل هذا التأثير دون علمه.

كان الأمر كما لو أن البشر قاموا بالاستعداد للتضحية بأنفسهم لقتل الشياطين منذ البداية.

قام شين المبجل بقبض يده خلف ظهره ، ثم أمر من وراءه: “أنتم يا جماعة أيضًا تحركوا ، لا حاجة لموت الصغار كثيرًا”

كانت الشياطين القليلة التي كانت محظوظة لكونها خارج معسكر البشرية قبل تنشيط التكوينات تهرب ، لكن معظمها مات بالفعل في التكوينات الهجومية الإنتحارية واسعة النطاق.

كانت هذه … تكوينات الهجوم واسعة النطاق للبشرية!

تم طرد القديسين الثلاثة بنجاح ، وحصلت الشياطين على مثل هذه الميزة الساحقة من العدد ، جنبًا إلى جنب مع خيانة الوحوش الروحية ، ومع ذلك ظلت البشرية قادرة على تصعيد المقاومة النهائية بشكل حاسم عن طريق التخلي عن حياتهم الخاصة.

أومأ شين المبجل بالارتياح.

كان عدد الضحايا لكل من الشياطين والوحوش الروحية مدمرا.

شوانيوان تيانزون هو خبير في التعاويذ وتعويذات العناصر الخمسة الهجومية ، ولكن على حد علمه ، لا تستطيع تعويذة إحداث مثل هذا التأثير دون علمه.

ظهرت أعداد لا حصر لها من ساحرات التيانما من أجساد الوحوش الروحية الميتة ، ووجوههن باردة كالثلج كما طِرن نحو معبد قصر الشياطين على الجانب الآخر مما كان يُعرف بنهر سحب الشياطين.

———- تم توجيههم جميعًا داخل معسكر الإنسانية بدلاً من ذلك!

“البشرية ، كانت حقًا محترمة …”

أجبر شين المبجل نفسه على الهدوء والتفكير بعناية في الأمر.

تنهد شين المبجل ولا يمكنه أن يفعل شيئًا سوى قبول حقيقة أن معركة ‘الفوز المؤكد’ أصبحت معركة ‘بالكاد تم كسبها’.

شوانيوان تيانزون هو خبير في التعاويذ وتعويذات العناصر الخمسة الهجومية ، ولكن على حد علمه ، لا تستطيع تعويذة إحداث مثل هذا التأثير دون علمه.

على الرغم من أن معظم نخب الإنسانية دخلت وماتت في تلك المعركة الآن ، إلا أنه لا يزال هناك عدد قليل من الناس في الطوائف الأكبر.

في هذه اللحظة ، لم يكن هناك سوى أنفاس قليلة حتى تقتحم الشياطين صفوف الإنسانية وتبدأ مذبحتهم الدموية عديمة الرحمة.

جميع طوائف الإنسانية لها تكويناتها الحمائية الخاصة ، لذا فإن أي معارك مستقبلية ستكون صعبة للغاية.

كانت هذه … تكوينات الهجوم واسعة النطاق للبشرية!

مع مقتل الكثير من المرؤوسين ، عندما يحين الوقت لمهاجمة الطوائف ، قد يضطر إلى القيام بذلك بنفسه.

صاح شين المبجل بلا وعي.

لاختراق تلك التكوينات الدفاعية أو الطوائف بآلاف السنين من التقاليد ، حتى هو سيشعر بالإرهاق الشديد.

كان عدد الضحايا لكل من الشياطين والوحوش الروحية مدمرا.

ولكن لا توجد طريقة غير ذلك الآن.

“نعم” أجاب كل من تبقى من قديسي الوحوش.

دعنا ننهي هذه المعركة بسرعة قبل التفكير في أي شيء يأتي بعد ذلك.

هذه الحملة كانت بالفعل كما لو تم الفوز بها.

جنبا إلى جنب مع تنهد شين المبجل ، تباطأت التكوينات الهجومية التي لا حصر لها أيضا وتوقفت.

كل شيء انتهى.

ثم جاء ضوء أصفر لامع تمثل في عدد لا يحصى من السيوف والشفرات ، وتفشى داخل معسكر البشرية ، وقطع وفكك أي شيء وكل شيء دون مقاومة كما ارتفعت تيارات الدم إلى السماء.

فجأة ، فُتحت عيون شين المبجل على مصراعيها.

إضافة لذلك ، ارتفع التراب من كل مكان مع تكون تسونامي من الرمل الأصفر وضرب المخيم من جميع الجهات ، وحفر أجسام اللحم المتبقية التي كانت لا تزال في قطعة واحدة في قبر من المسامير الترابية أدناه ، قبل أن يتم تغطيتها بسرعة بالرمال مرة أخرى.

رأى جثث أكثر من مائة ألف شيطان ووحش روحي في معسكر البشرية.

لكن كل البشر اختفوا.

لكن كل البشر اختفوا.

لكن كل البشر اختفوا.

لا توجد تكوينات تخفي نشطة ، ولا يحاول الهاربون أن يركضوا لحياتهم ، ولا صرخات يأس بينما يحاول البشر تفجير قوتهم للنهوض.

في لحظة واحدة ، تمزق البشر والشياطين على حد سواء ، مما أثار صرخات ألم مريرة.

اختفى كل مزارع بشري ، حتى جثثهم ، دون أن يُترك أثر.

تعويذة… مثير للسخرية ، ما هو نوع هذه التعويذة الذي سيمكن ما يقرب من مائة ألف مزارع من الاختفاء على الفور؟ في هذا العالم ، لا توجد طريقة لكي تكون لدى البشر في الواقع مثل هذه التعويذة. حتى لو كان القديسين الثلاثة لا يزالون هنا ، فلن يكونوا قادرين على فعل شيء كهذا.

اختفوا بالمعنى الحقيقي للكلمة ، لم يكن هناك حتى شعر متبقي.

“نعم” أجاب كل من تبقى من قديسي الوحوش.

“ماذا يحدث هنا؟ أين جميع البشر؟ ابحث عنهم بسرعة! “

تنهد شين المبجل ولا يمكنه أن يفعل شيئًا سوى قبول حقيقة أن معركة ‘الفوز المؤكد’ أصبحت معركة ‘بالكاد تم كسبها’.

صاح شين المبجل بلا وعي.

الوحوش سوف تحكم أخيرا هذا العالم.

سافر بسرعة نحو المعسكر ، بحثًا عنهم مع قديسي الوحوش الآخرين.

ذرفت عيناه دموع الدم ، وهو يصرخ في عدم الرغبة الشديدة من قبول الحقيقة.

كل الشياطين التي لا تزال على قيد الحياة حدقت في بعضها البعض على جانبي ساحة المعركة ، دون أن تعرف ماذا تفعل.

عندما يعود لورد الشياطين ، بالتأكيد سيتم الإشادة به بشدة.

الوحوش الروحية المحظوظة التي كانت لا تزال على قيد الحياة سقطت على الفور ولفظت أنفاسها الأخيرة.

لاختراق تلك التكوينات الدفاعية أو الطوائف بآلاف السنين من التقاليد ، حتى هو سيشعر بالإرهاق الشديد.

المزيد والمزيد من ساحرات التيانما تركوا جثث الوحوش الروحية وصعدوا إلى السماء.

قام شين المبجل بقبض يده خلف ظهره ، ثم أمر من وراءه: “أنتم يا جماعة أيضًا تحركوا ، لا حاجة لموت الصغار كثيرًا”

يبدو أنهم لاحظوا شيئًا وتجاهلوا مساعدة الوحوش القديسين ، حيث كانوا يحلقون فقط بأسرع ما يمكنهم تجاه معبد الشياطين.

في لحظة واحدة ، تمزق البشر والشياطين على حد سواء ، مما أثار صرخات ألم مريرة.

مع تحليق ساحرات التيانما ، كانوا يهتفون: 『تشوا تشي تشا تشا لوا تشوا تشي ، لوا هي لي ، مو هي لوا هي لي ، آ لو ، تشي لوا ، دوا لو ، شا هي』 (1)

“البشرية ، كانت حقًا محترمة …”

انبعث نور صوفي من معبد قصر الشياطين ، وتمثل في قصر شفاف ، واستقبل ساحرات التيانما في الداخل.

راهب الحزن العظيم هو مزارع بوذي ، على الرغم من أنهم خبراء في التعامل مع التيانما ، فإن تقنيات إخفاء الحضور المثالية كهذه ليست في نطاق خبرته.

في معسكر البشرية ، كانت الرياح تنفجر بسبب طبقة رقيقة من البقايا الروحية.

تم تنسيق هجمات الشياطين والوحوش الروحية بشكل مثالي.

“البقايا الروحية هذه …”

هي ———

أدرك فجأة أحد الوحوش شيئًا وتمتم.

داخل معسكر البشرية ، ومضت أضواء لا تعد ولا تحصى فجأة بألوان زاهية في أعينهم ، ثم تبددت بسرعة إلى جزيئات ضوء واختفت.

أمسك شين المبجل بهذا الوحش القديس ، وهو يصرخ بجنون: “ما خطب البقايا الروحية هذه؟ أخبرني بسرعة ، أو سأقتلك! “

لا توجد تكوينات تخفي نشطة ، ولا يحاول الهاربون أن يركضوا لحياتهم ، ولا صرخات يأس بينما يحاول البشر تفجير قوتهم للنهوض.

صدم الوحش القديس وتحدث بسرعة: “هذه البقايا الروحية تشبه إلى حد كبير الطاقة الروحية التي تتبقى بعد إيقاف تنشيط تعويذة ما”

أدرك فجأة أحد الوحوش شيئًا وتمتم.

سمح له شين المبجل بالذهاب وهز رأسه: “لا ، لا يمكن أن يكون”

كان هذا مشهد إنكسار التكوينات الدفاعية الواحدة تلو الأخرى.

تعويذة…
مثير للسخرية ، ما هو نوع هذه التعويذة الذي سيمكن ما يقرب من مائة ألف مزارع من الاختفاء على الفور؟
في هذا العالم ، لا توجد طريقة لكي تكون لدى البشر في الواقع مثل هذه التعويذة.
حتى لو كان القديسين الثلاثة لا يزالون هنا ، فلن يكونوا قادرين على فعل شيء كهذا.

تحولوا إلى صور لاحقة ، وهاجموا بسرعة معسكر الإنسانية.

أجبر شين المبجل نفسه على الهدوء والتفكير بعناية في الأمر.

شوانيوان تيانزون هو خبير في التعاويذ وتعويذات العناصر الخمسة الهجومية ، ولكن على حد علمه ، لا تستطيع تعويذة إحداث مثل هذا التأثير دون علمه.

راهب الحزن العظيم هو مزارع بوذي ، على الرغم من أنهم خبراء في التعامل مع التيانما ، فإن تقنيات إخفاء الحضور المثالية كهذه ليست في نطاق خبرته.

كان هذا مشهد إنكسار التكوينات الدفاعية الواحدة تلو الأخرى.

شوانيوان تيانزون هو خبير في التعاويذ وتعويذات العناصر الخمسة الهجومية ، ولكن على حد علمه ، لا تستطيع تعويذة إحداث مثل هذا التأثير دون علمه.

“شيه داو لينغ!”

ناهيك عن أن شوانيوان تيانزون لم يثبت أبدًا أنه قادر على مثل هذا الإجراء المعجزة في مئات السنوات القليلة الماضية.

داخل معسكر البشرية ، ومضت أضواء لا تعد ولا تحصى فجأة بألوان زاهية في أعينهم ، ثم تبددت بسرعة إلى جزيئات ضوء واختفت.

الجنية باي هوا لم يكن بإمكانها القيام بذلك أيضًا ، بصرف النظر عن قواها الإعجازية القتالية الساحقة و تعاويذها الهجومية العديدة ، فهي تعرف فقط ———-

———- تم توجيههم جميعًا داخل معسكر الإنسانية بدلاً من ذلك!

إنها تعرف فقط ——-

كان الضوء رقيقًا مثل الخيط ، ولكنه أكثر حدة من أي سكين. في غضون ثانية واحدة ، انقسم واحد إلى اثنين ، وانقسم اثنين إلى أربعة ، وتكاثر بشكل مضاعف إلى عدد لا يحصى من شفرات الجليد ، تهاجم أي شيء وكل شيء داخل معسكر البشرية.

هي ———

سمح له شين المبجل بالذهاب وهز رأسه: “لا ، لا يمكن أن يكون”

في الجزء من الثانية عندما أدرك الأمر ، اهتز جسمه بالكامل دون حسيب ولا رقيب وسعل الدم من الغضب.

هذه الحملة كانت بالفعل كما لو تم الفوز بها.

“شيه داو لينغ!”

فجأة ، مع هدير الرعد وصراخ الرياح العاصفة ، نزل عليهم حمام نيازك حرفي حيث لم تتمكن آلاف الملايين من المخلوقات في الداخل من فعل شيء لوقفه وماتت.

ذرفت عيناه دموع الدم ، وهو يصرخ في عدم الرغبة الشديدة من قبول الحقيقة.

تم تنسيق هجمات الشياطين والوحوش الروحية بشكل مثالي.

— — — — — — — — — — — — — — — — —
ملحوظة:
(1): لا توجد حرفيا طريقة لترجمة هذا ، أو أي من تعويذات التيانما. لذا إذا كان هناك المزيد في المستقبل ، فسأحتفظ بها كما هي.

هدر كل الجنود الشياطين والوحوش في إثارة.

في الفصول السابقة ، قال غو تشينغ شان أن أحد القديسين الثلاثة كان إلهًا قتاليا ، هل يمكنكم تخمين من هو قبل الفصل التالي؟ {للتذكير ، الإله القتالي هي المرحلة التي تأتي بعد القديس القتالي ، في الكونفردرالية القديس الحربي هو الذي وصل لمرحلة القديس القتالي ، أعتقد أنها يجب أن تكون شيه داو لينغ من وصلت للإله القتالي؟}

كان عدد الضحايا لكل من الشياطين والوحوش الروحية مدمرا.

بواسطة :

في لحظة واحدة ، تمزق البشر والشياطين على حد سواء ، مما أثار صرخات ألم مريرة.

Dantalian2


تم تنسيق هجمات الشياطين والوحوش الروحية بشكل مثالي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط