نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

World’s apocalypse online 162

قديسة التيانما عديمة الشكل

قديسة التيانما عديمة الشكل

بالنظر إليها ، كان لجميع القديسين الثلاثة نظرة غريبة على وجوههم.

الفصل – 162: قديسة التيانما عديمة الشكل
— — — — — — — — — — — — — — — — —

“من كان يظن ، إنه مُخطِّط بقدر ما هو سياف …”

فوق الغيوم الكثيفة.

ذُهل شوانيوان تيانزون للحظة ، ثم أجاب على مضض: “سنتحدث عن ذلك عندما تنتهي المعركة”

امرأة ترتدي رداء من الريش الأخضر الفاتح كانت تحوم بصمت.

بينما كانت تبتسم ، هزت رأسها وتمتمت.

أصبحت الرياح العنيفة التي كانت تهب هنا كالنسيم عند مرورها بها ، مما جعل أكمامها ترفرف بخفة في الريح ، ما منحها مظهرًا صوفيًا وخيالياً.

فجأة ظهرت يد أمام صدره.

كانت ترتدي حجابًا رقيقًا من الحرير على وجهها ، يغطي جمالها اللامع ، ولا يُظهر سوى زوجًا من العيون الصافية الكريستالية التي كانت تتحرك أحيانًا وكأنها كانت تفكر بعمق في شيء.

أصبحت الرياح العنيفة التي كانت تهب هنا كالنسيم عند مرورها بها ، مما جعل أكمامها ترفرف بخفة في الريح ، ما منحها مظهرًا صوفيًا وخيالياً.

فجأة ، يبدو أنها شعرت بشيء ما حيث رفعت شفتيها لأعلى في ابتسامة ، ثم أصبحت الابتسامة أكثر لمعاناً وإشراقًا.

أذهل هذا المشهد الجميع.

“من كان يظن ، إنه مُخطِّط بقدر ما هو سياف …”

في تلك اللحظة ، بدا الأمر وكأن أكثر من مليارات الأصوات الأنثوية تهتف في نفس الوقت: 『تشوا تشي تشا لوا تشوا تشي ، لو هي لي ، مو هي لو هي لي ، آ لوا ، تشي لوا ، دوا لوا ، شا هي』

بينما كانت تبتسم ، هزت رأسها وتمتمت.

كانوا ينظرون إلى قديسة التيانما الملك عديمة الشكل وكأنهم ينظرون إلى معجزة حية.

من النظرة على وجهها ، كانت لا تزال تبدو في حالة من عدم التصديق بما حدث.

بالشعور بالوضع أدناه ، ومنذ أن الوقت قد حان تقريبًا ، قامت الجنية باي هوا بأرجحة أكمامها إلى الأمام.

——- تم استخدام القوة الإعجازية [الواحد يصبح ملايينا] من أجل الاستمتاع الشخصي فقط.

أذهل هذا المشهد الجميع.

لم تستطع أن تصدق أنه يمكن استخدامها لمثل هذه المسألة الهامة كما اقترح تلميذها.

في هذه اللحظة ، كان المبجل شين مستاء للغاية لأنه لم يستطع قتل حتى واحد من البشر الثلاثة الذين وقفوا هناك.

وكانت هذه المسألة مرتبطة مباشرة بحياة وموت البشرية نفسها.

بقول ذلك ، ضغطت وسحقت القلب.

بالشعور بالوضع أدناه ، ومنذ أن الوقت قد حان تقريبًا ، قامت الجنية باي هوا بأرجحة أكمامها إلى الأمام.

كان هناك أيضًا جنرال دينغ يوان غونغ سون تشي والراهب مينج هوي ، حيث قاموا بتوجيه المزارعين لإنشاء التكوينات في الأماكن الصحيحة.

على الفور ، ظهر داوي ذو وجه أحمر وراهب قديم.

“قديسة التيانما عديمة الشكل الملك ، أنت … لماذا …” شين المبجل لم يتمكن من قبول ذلك ، واستدار وسأل. {رجاء أنسوا إسمها ، إحمر وجهي وأنا أترجمها ، فقط انسوا ، لن تُذكر لاحقا..}

“كيف ذلك؟ ما رأيكما في تكتيك تلميذي؟ ” رفعت الجنية باي هوا ذقنها وسألت ، مليئة بالفخر.

『أحمق كهذا مثلك لا يستحق قيادة جيش الشياطين ، حتى أنك لا تستحق أن تكون من أتباع لورد الشياطين』 سحبت الأنثى يدها ، ثم وضعتها على جبين المبجل شين.

تنهد راهب الحزن العظيم ، ثم أجاب: “استدراج ستة قديسين وحوش بعيدًا عن هذا العالم ، وكشف وقتل بضعة آلاف من الوحوش الروحية ، بالإضافة إلى أكثر من 100.000 شيطان دون فقدان شخص واحد من جانبنا. لم ير هذا الراهب المتواضع عرضًا مذهلا للذكاء طوال حياته”

تقدم واحد من الوحوش القديسين لاختبار الوضع ، مفعلاً بضع عشرات من فخاخ التكوينات الهجومية المدمرة.

“تكتيكي عظيم” كما أشاد به شوانيوان تيانزون.

بقول ذلك ، ضغطت وسحقت القلب.

“إذا كان الأمر كذلك ، فماذا عن الأمر مع تلميذي؟” نظرت شيه داو لينغ إلى شوانيوان تيانزون ، مثيرة استفزازه تقريبًا.

لم يكلف شوانيوان تيانزون عناء قول أي شيء ونقر فقط على حقيبة التخزين لإخراج تعويذة إلهية.

ذُهل شوانيوان تيانزون للحظة ، ثم أجاب على مضض: “سنتحدث عن ذلك عندما تنتهي المعركة”

كانت اليد تحمل قلبًا ينبض أيضًا.

ابتسمت شيه داو لينغ ولم تقل شيئًا آخر.

لكن الجنرال دينغ يوان الأخير وو شينغ وين لم يكن في أي مكان يمكن رؤيته.

أطلق القديسين الثلاثة رؤيتهم الداخلية في نفس الوقت ، وقاموا بمسح ساحة المعركة أدناه.

كان الوحش القديس خائفًا جدًا لدرجة أنه تخلى عن الهجوم تمامًا واستدار للهروب إلى صفوف جيش الشياطين.

قال راهب الحزن: “لنبدأ”.

قال راهب الحزن: “لنبدأ”.

أومأت شوانيوان تيانزون برأسه: “لقد حان دورنا الآن”.

بالنظر إليها ، كان لجميع القديسين الثلاثة نظرة غريبة على وجوههم.

“هم”كما وافقت شيه داو لينغ.

أخيرًا ، لم يستطع إلا أن يسأل.

كانت تنظر إلى مرتفع معين.

في بضع عشرات من الثواني فقط ، تم رفع العديد من التكوينات الدفاعية واسعة النطاق ، حيث وصل الضوء الفائض الذي بعثوه طوال الطريق نحو السماء.

كان هذا المكان أكثر إرتفاعا بكثير من بقية ساحة المعركة ، ويسهل الدفاع عنه ويصعب مهاجمته ، وهي المنطقة المخصصة لمعسكر الجيش التي اتفق عليها الثلاثة.

فجأة ، يبدو أنها شعرت بشيء ما حيث رفعت شفتيها لأعلى في ابتسامة ، ثم أصبحت الابتسامة أكثر لمعاناً وإشراقًا.

تأرجحت أكمامها الطويلة مرة أخرى.

“كيف ذلك؟ ما رأيكما في تكتيك تلميذي؟ ” رفعت الجنية باي هوا ذقنها وسألت ، مليئة بالفخر.

المهارة الإلهية ، [أكمام الحفظ]

بالشعور بالوضع أدناه ، ومنذ أن الوقت قد حان تقريبًا ، قامت الجنية باي هوا بأرجحة أكمامها إلى الأمام.

ظهر المزارعون بكميات كبيرة في جميع أنحاء المرتفع.

بينما كانت تبتسم ، هزت رأسها وتمتمت.

بعد التحضير لهذا ، بمجرد أن لمست أرجلهم الأرض ، سرعان ما ذهبوا ورتبوا التكوينات ، ووزعوا التعويذات والحبوب ، وشكلوا تكوينات هجومية ، مشغولين بدون لحظة راحة واحدة.

“قديسة التيانما عديمة الشكل الملك ، أنت … لماذا …” شين المبجل لم يتمكن من قبول ذلك ، واستدار وسأل. {رجاء أنسوا إسمها ، إحمر وجهي وأنا أترجمها ، فقط انسوا ، لن تُذكر لاحقا..}

كان هناك أيضًا جنرال دينغ يوان غونغ سون تشي والراهب مينج هوي ، حيث قاموا بتوجيه المزارعين لإنشاء التكوينات في الأماكن الصحيحة.

“تكتيكي عظيم” كما أشاد به شوانيوان تيانزون.

لكن الجنرال دينغ يوان الأخير وو شينغ وين لم يكن في أي مكان يمكن رؤيته.

ثم ظهرت اثنتي عشرة توهجات ملونة ، وهي تومض بلا توقف ——- تم أيضًا تنشيط تكوينات الهجوم واحدة تلو الأخرى.

في بضع عشرات من الثواني فقط ، تم رفع العديد من التكوينات الدفاعية واسعة النطاق ، حيث وصل الضوء الفائض الذي بعثوه طوال الطريق نحو السماء.

حدث ذلك فجأة لدرجة أنه لم يكن باستطاعة قديسي الوحوش أو قديسي البشرية الثلاثة الرد في الوقت المناسب.

ثم ظهرت اثنتي عشرة توهجات ملونة ، وهي تومض بلا توقف ——- تم أيضًا تنشيط تكوينات الهجوم واحدة تلو الأخرى.

ولكن بفضل صده لمعسكر البشرية ، تمكنت بقايا جيش الشياطين من التراجع دون أن يُقتلوا.

هذه المرة ، الاتجاه الذي كانو يهاجمون فيه هو خارج المعسكر.

أصبحت الرياح العنيفة التي كانت تهب هنا كالنسيم عند مرورها بها ، مما جعل أكمامها ترفرف بخفة في الريح ، ما منحها مظهرًا صوفيًا وخيالياً.

استعد الجيش البشري بسرعة للحرب.

“كيف ذلك؟ ما رأيكما في تكتيك تلميذي؟ ” رفعت الجنية باي هوا ذقنها وسألت ، مليئة بالفخر.

تقدم واحد من الوحوش القديسين لاختبار الوضع ، مفعلاً بضع عشرات من فخاخ التكوينات الهجومية المدمرة.

قال راهب الحزن: “لنبدأ”.

أصاب العديد من الأضواء الملونة المختلفة جسده وهو يصرخ من الألم والغضب.

ذُهل شوانيوان تيانزون للحظة ، ثم أجاب على مضض: “سنتحدث عن ذلك عندما تنتهي المعركة”

ولكن بفضل صده لمعسكر البشرية ، تمكنت بقايا جيش الشياطين من التراجع دون أن يُقتلوا.

بعد القيام بذلك ، نظرت الأنثى إلى جسمها.

كما تحمل الوحش القديس الألم ، لكنه لم يتمكن من الاقتراب أكثر من التكوينات ، تخلى عن التحمل وأراد الرد بكامل قوته.

“قديسة التيانما عديمة الشكل الملك ، أنت … لماذا …” شين المبجل لم يتمكن من قبول ذلك ، واستدار وسأل. {رجاء أنسوا إسمها ، إحمر وجهي وأنا أترجمها ، فقط انسوا ، لن تُذكر لاحقا..}

ولكن عندما رفع رأسه ، رأيت قديسي البشرية الثلاثة يقتربون بالفعل.

ولكن بفضل صده لمعسكر البشرية ، تمكنت بقايا جيش الشياطين من التراجع دون أن يُقتلوا.

كان الوحش القديس خائفًا جدًا لدرجة أنه تخلى عن الهجوم تمامًا واستدار للهروب إلى صفوف جيش الشياطين.

“هم”كما وافقت شيه داو لينغ.

لم يقم القديسين الثلاثة بالمطاردة ، بل تبادلوا النظرات فقط قبل خفض السحابة ووقفوا أمام أرض البشرية العالية.

اخترقت ذراع بيضاء أنثوية عبر صدره.

“تسك ، تسك ، يا له من رهان عظيم بالفعل ، زميل الداو شين ، مع رأسك ، ربما استغرق الأمر أكثر من ألف عام للتوصل إلى ذلك” ابتسمت شيه داو لينغ وتحدثت.

كان الوحش القديس خائفًا جدًا لدرجة أنه تخلى عن الهجوم تمامًا واستدار للهروب إلى صفوف جيش الشياطين.

كانت عيون وفم شين المبجل تتدفق بالدماء ، وحدق بكثافة في القديسين الثلاثة ، وأراد أن يقول شيئًا ولكنه لم يستطع التحدث على الإطلاق.

الفصل – 162: قديسة التيانما عديمة الشكل — — — — — — — — — — — — — — — — —

خسر كل هذا التحضير ، وكذلك ستة وحوش قديسين ، لكنه لم يحقق شيئًا.

في هذه اللحظة ، كان المبجل شين مستاء للغاية لأنه لم يستطع قتل حتى واحد من البشر الثلاثة الذين وقفوا هناك.

ظهر المزارعون بكميات كبيرة في جميع أنحاء المرتفع.

“من منكم لاحظ؟”

أصبحت الرياح العنيفة التي كانت تهب هنا كالنسيم عند مرورها بها ، مما جعل أكمامها ترفرف بخفة في الريح ، ما منحها مظهرًا صوفيًا وخيالياً.

أخيرًا ، لم يستطع إلا أن يسأل.

من النظرة على وجهها ، كانت لا تزال تبدو في حالة من عدم التصديق بما حدث.

“تلميذ هذه القديسة من فعل” أجابت شيه داو لينغ بكل فخر ، ثم تابعت:” كيف يبدو طعم الهزيمة الكاملة؟ ماذا عن الاستسلام الآن ، بهذه الطريقة يمكنكم على الأقل الحفاظ على حياتكم “

الفصل – 162: قديسة التيانما عديمة الشكل — — — — — — — — — — — — — — — — —

“أميتابها ، بما أنك فقدت ستة أشخاص بالفعل ، لن يتمكن الباقون هنا من الضغط علينا على الإطلاق” ، ابتسم راهب الحزن العظيم وهو يتحدث.

بانغ_ انفجر رأس شين المبجل ، وطارت مادة بلون محمر ومبيض ومزرق ومخضر في كل مكان ، ثم تفرقت بسرعة.

لم يكلف شوانيوان تيانزون عناء قول أي شيء ونقر فقط على حقيبة التخزين لإخراج تعويذة إلهية.

فجأة ، يبدو أنها شعرت بشيء ما حيث رفعت شفتيها لأعلى في ابتسامة ، ثم أصبحت الابتسامة أكثر لمعاناً وإشراقًا.

مائة ألف شياطين قد ماتوا ، كل الوحوش الروحية قد ماتت ، ولم يتبق سوى نصف قديسي الوحوش.

أرجحت قديسة التيانما الملك عديمة الشكل يديها خلف ظهرها.

سواء كانت ساحة المعركة أو معركة بين القوى العظمى ، فإن الإنسانية تقف في وضع لا يهزم.

كان هذا المكان أكثر إرتفاعا بكثير من بقية ساحة المعركة ، ويسهل الدفاع عنه ويصعب مهاجمته ، وهي المنطقة المخصصة لمعسكر الجيش التي اتفق عليها الثلاثة.

في ظل هذه الحالة ، إذا كان الطرف الآخر لا يزال لا يعرف مكانه ، فستكون هناك معركة.

اخترقت ذراع بيضاء أنثوية عبر صدره.

تنهد شين المبجل ، على وشك الكلام.

أصاب العديد من الأضواء الملونة المختلفة جسده وهو يصرخ من الألم والغضب.

فجأة ظهرت يد أمام صدره.

“آه … آه …” فتح شين المبجل عينيه على نطاق واسع ، ثم سعل المزيد من الدم.

اخترقت ذراع بيضاء أنثوية عبر صدره.

بالنظر إليها ، كان لجميع القديسين الثلاثة نظرة غريبة على وجوههم.

كانت اليد تحمل قلبًا ينبض أيضًا.

أخيرًا ، لم يستطع إلا أن يسأل.

“آه … آه …” فتح شين المبجل عينيه على نطاق واسع ، ثم سعل المزيد من الدم.

“قديسة التيانما عديمة الشكل الملك ، أنت … لماذا …” شين المبجل لم يتمكن من قبول ذلك ، واستدار وسأل. {رجاء أنسوا إسمها ، إحمر وجهي وأنا أترجمها ، فقط انسوا ، لن تُذكر لاحقا..}

أذهل هذا المشهد الجميع.

كانت ترتدي حجابًا رقيقًا من الحرير على وجهها ، يغطي جمالها اللامع ، ولا يُظهر سوى زوجًا من العيون الصافية الكريستالية التي كانت تتحرك أحيانًا وكأنها كانت تفكر بعمق في شيء.

حدث ذلك فجأة لدرجة أنه لم يكن باستطاعة قديسي الوحوش أو قديسي البشرية الثلاثة الرد في الوقت المناسب.

أخيرًا ، لم يستطع إلا أن يسأل.

“قديسة التيانما عديمة الشكل الملك ، أنت … لماذا …” شين المبجل لم يتمكن من قبول ذلك ، واستدار وسأل.
{رجاء أنسوا إسمها ، إحمر وجهي وأنا أترجمها ، فقط انسوا ، لن تُذكر لاحقا..}

أصاب العديد من الأضواء الملونة المختلفة جسده وهو يصرخ من الألم والغضب.

خلفه ، تحدثت أنثى ترتدي ملابس خادمة القصر الرقيقة ببرود: “لأنك أهدرت مثل هذه الفرصة الجيدة ، وألقيت تمامًا باستعدادات لورد الشياطين طوال العشر سنوات الماضية في البالوعة』

في هذه اللحظة ، كان المبجل شين مستاء للغاية لأنه لم يستطع قتل حتى واحد من البشر الثلاثة الذين وقفوا هناك.

بقول ذلك ، ضغطت وسحقت القلب.

استعد الجيش البشري بسرعة للحرب.

『أحمق كهذا مثلك لا يستحق قيادة جيش الشياطين ، حتى أنك لا تستحق أن تكون من أتباع لورد الشياطين』 سحبت الأنثى يدها ، ثم وضعتها على جبين المبجل شين.

أخيرًا ، لم يستطع إلا أن يسأل.

“لقد بذلت قصارى جهدي بالفعل ——–” كانت عيون شين المبجل تغلي بالغضب.

ثم ظهرت اثنتي عشرة توهجات ملونة ، وهي تومض بلا توقف ——- تم أيضًا تنشيط تكوينات الهجوم واحدة تلو الأخرى.

『الثمن الذي ستدفعه مقابل فشلك هو تملك الروح ، وتصبح عبد الدم خاصتنا إلى الأبد ، ولن تهرب أبدا』 تحدثت الأنثى.

تنهد راهب الحزن العظيم ، ثم أجاب: “استدراج ستة قديسين وحوش بعيدًا عن هذا العالم ، وكشف وقتل بضعة آلاف من الوحوش الروحية ، بالإضافة إلى أكثر من 100.000 شيطان دون فقدان شخص واحد من جانبنا. لم ير هذا الراهب المتواضع عرضًا مذهلا للذكاء طوال حياته”

ثم ضربت يدها بخفة جبين شين المبجل.

“كيف ذلك؟ ما رأيكما في تكتيك تلميذي؟ ” رفعت الجنية باي هوا ذقنها وسألت ، مليئة بالفخر.

بانغ_ انفجر رأس شين المبجل ، وطارت مادة بلون محمر ومبيض ومزرق ومخضر في كل مكان ، ثم تفرقت بسرعة.

أطلق القديسين الثلاثة رؤيتهم الداخلية في نفس الوقت ، وقاموا بمسح ساحة المعركة أدناه.

سقطت الجثة مقطوعة الرأس ، وضربت الأرض بـ’ثود’ وبقيت على ذلك النحو.

———- جسدها أصبح ببطء شفافًا وغير مرئي.

قُتل ملك الوحوش القديسة ، بدون مقاومة وبلا مبالاة.

『الثمن الذي ستدفعه مقابل فشلك هو تملك الروح ، وتصبح عبد الدم خاصتنا إلى الأبد ، ولن تهرب أبدا』 تحدثت الأنثى.

بعد القيام بذلك ، نظرت الأنثى إلى جسمها.

ضحكت بخفة: 『يا له من قتل للفرح ، دمر الأحمق استعداداتنا ، حتى وقتي في هذا العالم قد نقص كثيرا』

———- جسدها أصبح ببطء شفافًا وغير مرئي.

كان الوحش القديس خائفًا جدًا لدرجة أنه تخلى عن الهجوم تمامًا واستدار للهروب إلى صفوف جيش الشياطين.

أرجحت قديسة التيانما الملك عديمة الشكل يديها خلف ظهرها.

“كيف ذلك؟ ما رأيكما في تكتيك تلميذي؟ ” رفعت الجنية باي هوا ذقنها وسألت ، مليئة بالفخر.

على الجانب الآخر من نهر سحب الشياطين ، داخل معبد قصر الشياطين ، أصبح صوت هتاف ساحرات التيانما يعلوا أكثر وأكثر.

لكن الجنرال دينغ يوان الأخير وو شينغ وين لم يكن في أي مكان يمكن رؤيته.

في تلك اللحظة ، بدا الأمر وكأن أكثر من مليارات الأصوات الأنثوية تهتف في نفس الوقت: 『تشوا تشي تشا لوا تشوا تشي ، لو هي لي ، مو هي لو هي لي ، آ لوا ، تشي لوا ، دوا لوا ، شا هي』

“من كان يظن ، إنه مُخطِّط بقدر ما هو سياف …”

بعد هذا الانشاد ، أصبح جسم قديسة تيانما الملك عديمة الشكل صلبا مرة أخرى.

أصاب العديد من الأضواء الملونة المختلفة جسده وهو يصرخ من الألم والغضب.

ضحكت بخفة: 『يا له من قتل للفرح ، دمر الأحمق استعداداتنا ، حتى وقتي في هذا العالم قد نقص كثيرا』

ظهر المزارعون بكميات كبيرة في جميع أنحاء المرتفع.

بالنظر إليها ، كان لجميع القديسين الثلاثة نظرة غريبة على وجوههم.

— — — — — — — — — — — — — — — — — لكي تنسوا قديسة التينما الم_ أهخ لا أستطيع إكمالها بعد الآن ، أقترح أن تتأملوا في صورة آنا هنا:

كانوا ينظرون إلى قديسة التيانما الملك عديمة الشكل وكأنهم ينظرون إلى معجزة حية.

على الفور ، ظهر داوي ذو وجه أحمر وراهب قديم.

“هل لاحظتم؟” كان شوانيوان تيانزون أول من تحدث بصوت منخفض.

“أجل ، إن موجة طاقتها الروحية تبدو أقوى مني ، على الرغم من أنها ليست كثيرة. لكنها بالتأكيد لم تعد في عالم القداسة”. قامت شيه داو لينغ بتقييم قديسة التيانما الملك عديمة الشكل من الرأس إلى أخمص القدمين وأجابت بهدوء.

“لقد بذلت قصارى جهدي بالفعل ——–” كانت عيون شين المبجل تغلي بالغضب.

“أميتابها ، مؤكد بما يكفي ، هناك عالم آخر بعد القداسة” أعين راهب الحزن العظيم التي عادة ما تكون هادئة للغاية أظهرت حماسًا واضحًا.

ظهر المزارعون بكميات كبيرة في جميع أنحاء المرتفع.

— — — — — — — — — — — — — — — — —
لكي تنسوا قديسة التينما الم_ أهخ لا أستطيع إكمالها بعد الآن ، أقترح أن تتأملوا في صورة آنا هنا:

تنهد راهب الحزن العظيم ، ثم أجاب: “استدراج ستة قديسين وحوش بعيدًا عن هذا العالم ، وكشف وقتل بضعة آلاف من الوحوش الروحية ، بالإضافة إلى أكثر من 100.000 شيطان دون فقدان شخص واحد من جانبنا. لم ير هذا الراهب المتواضع عرضًا مذهلا للذكاء طوال حياته”

بواسطة :

ولكن عندما رفع رأسه ، رأيت قديسي البشرية الثلاثة يقتربون بالفعل.

Dantalian2


بواسطة :

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط