نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

World’s apocalypse online 198

إغتيال

إغتيال

الرئيس هو أحد الأشخاص القلائل الذين يحترمهم غو تشينغ شان ، لذلك فهو لا يريده أن يواجه أي مشاكل.

الفصل – 198: إغتيال
— — — — — — — — — — — — — — — — —

بالطبع سيكون الرئيس غاضبًا من ذلك ، لذا فإن الرغبة في تفويض العمل بنشاط هكذا أمر مفهوم للغاية.

“اذهب ، سأنتظرك هنا”

Dantalian2

رفعت آنا رأسها ، حيث غطى الشعر الأحمر الطويل تعابير وجهها.

“أخي ، لم يتبق سوى 5 دقائق حتى تحتاج للصعود” واصل تشانغ يينغ هاو مناداته على مضض شديد.

“أخي ، لم يتبق سوى 5 دقائق حتى تحتاج للصعود” واصل تشانغ يينغ هاو مناداته على مضض شديد.

لا بد لي من القيام بذلك في الوقت المناسب!

“إذن انتظر هنا” قائلا ذلك لآنا ، غادر غو تشينغ شان على عجل.

“هل يمكنك تحديد نوعها؟” حرر غو تشينغ شان رؤيته الداخلية لمراقبة المحيط وسأل بسرعة.

بعد مغادرته مباشرة ، تحرك ظل داخل الغرفة من الباب.

فوق غو تشينغ شان ، استدار الشخص بسرعة وضرب السهام بخناجره.

تحول الظل إلى فينغ هوو دي حيث سأل على الفور: “صاحبة السمو ، كيف سارت الأمور؟”

“سيدي ، ألا نحتاج إلى تنظيف الداخل؟” سأل عضو الخدمات الخاصة.

ردت آنا: “يجب أن أبقى بجانبه ، سوف تحتاج إلى العودة إلى الإمبراطورية المقدسة بمفردك”.

عندما لم يعد من الممكن رؤيته ، نظر الرئيس إلى أفراد الخدمات الخاصة وبدأ في إصدار الأوامر.

“هم ، حسنًا ——– لحظة! صاحبة السمو ، من فضلك قولي ذلك مرة أخرى! ” صرخ فنغ هوو دي.

لقد فوجئوا جميعًا بعض الشيء.

“هوو دي ، القوات المتبقية في الإمبراطورية المقدسة ستحتاجك لتوحيدها ، سأذهب معه” أجابت آنا بجدية شديدة.

كان القاتل أفضل الأشخاص الذين تم إرسالهم هذه المرة ، بمجرد وصول غو تشينغ شان ، لاحظ مدى خطورته.

“سموك ، أفهم أن سلالة الإمبراطورية يجب أن تستمر ، لكن أليس هذا مبكرًا جدًا؟ وكذلك ، كم عدد الأمراء الذين تنوين ولادتهم؟ “

إصطدام!

“ارجع إلى الإمبراطورية المقدسة ، الآآآن!”

[لم يتم الرصد حاليًا] أجابت إلهة النزاهة.

على جانب آخر.

صر أسنانه ، وطار إلى أعلى بأسرع ما يمكن.

توجه كل من غو تشينغ شان و تشانغ يينغ هاو بسرعة نحو المصعد.

كان الشخص شابًا للغاية ، لكن وجهه لم يكن يحتوي على أي شيء سوى البرودة والهدوء والتركيز ، ولم يكن هناك ولا قليلا من الإثارة أو الشعور بالحظ.

“من كان المتحدث السابق؟” سأل غو تشينغ شان.

بعد قليل من التفكير ، قال فجأة: “ما رأيك في عقد اجتماع غير رسمي إذن ، أنت ، أنا ، إمبراطور فوشي وممثل الإمبراطورية المقدسة”

قال تشانغ يينغ هاو: “الرئيس ، بمجرد أن أنهى خطابه ، بدا متعبًا بعض الشيء ، لذلك عاد بالفعل إلى غرفته في الطابق العلوي”.

سُمع صوت محرك عالي في السماء.

“هل هذا صحيح؟” شعر غو تشينغ شان أن ذلك لم يكن صحيحًا تمامًا.

بعد ذلك ، بدا أعضاء الخدمات الخاصة مصدومين بعض الشيء ، يبدو أنهم تلقوا للتو المعلومات حول من كان غو تشينغ شان وأوقفوا حذرهم مرة أخرى.

ما خطب الرئيس؟ فكر بصمت.

بواسطة :

“لخطابك ، هل فكرت في ما تريد أن تقوله؟” سأل تشانغ يينغ هاو.

“ماذا حدث؟ كانت تلك طلقة نارية ، أيمكن أن يكون ، اغتيال؟ ” قيم تشانغ يينغ هاو الوضع بهدوء شديد.

“هناك المزيد من المخلوقات البحرية التي تغزو الأرض كل يوم ، أصبحت الشياطين قاتلة البشر أقوى وأقوى ، عندما تواجه هذه الأنواع من المواقف ، كل ما عليك فعله هو إخبارهم بالحقيقة القاسية” أوقف غو تشينغ شان أفكاره وأجاب.

كان في أيديه خنجران.

“حسنًا ، لا داعي للشعور بالضغط الشديد ، لقد قابلت للتو عددًا قليلاً من أصدقائي السياسيين وطلبت مساعدتهم ، إذا حدث شيء ما في المؤتمر ، فسوف يواكبونك”

الرئيس هو أحد الأشخاص القلائل الذين يحترمهم غو تشينغ شان ، لذلك فهو لا يريده أن يواجه أي مشاكل.

“جيد جداً”

في العادة يسأل الرئيس فقط عن السلامة ويسمح لهم بأداء عملهم ، لكنه يقوم بتفويض الأدوار بمبادرة في الوقت الحالي.

بينما كانا يمشيان ويتحدثان ، تغير وجههما كما توقفا.

نظر الرئيس إلى غو تشينغ شان وتحدث بصوت ناعم: “تشينغ شان ، آسف لجعلك تقلق”

كانت الأرض تهتز قليلا.

“ارجع إلى الإمبراطورية المقدسة ، الآآآن!”

بووم!

انقسم الجسد إلى قسمين مع تدفق مطر من الدم أمام زجاج النوافذ.

بمجرد توقفهم ، سُمع صوت ارتطام خافت من الخارج.

“هل هذا صحيح؟” شعر غو تشينغ شان أن ذلك لم يكن صحيحًا تمامًا.

بدا أن هذا الصوت كان يمثل بداية شيء مروع.

الرئيس هو أحد الأشخاص القلائل الذين يحترمهم غو تشينغ شان ، لذلك فهو لا يريده أن يواجه أي مشاكل.

في مكان ما في الطوابق العليا من مركز المؤتمرات الدولي ، سُمعت صرخات وصيحات.

لم يخسروا أمام الميكا في السرعة أيضًا.

يجب أن يكون قد حدث شيء مرعب للغاية ، حيث لم يستطع كل شخص في المؤتمر إلا الصراخ من الخوف.

وضع غو تشينغ شان سيفه بعيدًا ، وأخرج القوس ووضع سهمًا.

“ماذا حدث؟ كانت تلك طلقة نارية ، أيمكن أن يكون ، اغتيال؟ ” قيم تشانغ يينغ هاو الوضع بهدوء شديد.

“سيدي ، ألا نحتاج إلى تنظيف الداخل؟” سأل عضو الخدمات الخاصة.

“هل يمكنك تحديد نوعها؟” حرر غو تشينغ شان رؤيته الداخلية لمراقبة المحيط وسأل بسرعة.

انقسم الجسد إلى قسمين مع تدفق مطر من الدم أمام زجاج النوافذ.

قال تشانغ يينغ هاو: “لقد بدا وكأنه مدفع كهرومغناطسي ، هذا النوع من الأسلحة نطاقه مضاعف مقارنة بالأسلحة النارية التقليدية ، بالإضافة إلى قوة هائلة”.

رسم سيف الأرض قوسًا بسيطًا جدًا عبر السماء.

قال غو تشينغ شان: “إنه بعيد جدًا عن مكان وجودنا”.

“ماذا حدث؟ كانت تلك طلقة نارية ، أيمكن أن يكون ، اغتيال؟ ” قيم تشانغ يينغ هاو الوضع بهدوء شديد.

ركض كلاهما للنظر خارج زجاج النوافذ.

بواسطة :

كانت بضع عشرات من الميكا الهجومية تزمجر محركاتها ، واندفعوا للخروج من مركز المؤتمرات في اتجاه معين.

ما ظهر كان سفينة حربية نجمية كبيرة الحجم ، تحوم فوق مركز المؤتمرات.

بعد ذلك مباشرة ، ظهرت مجموعات من الجنود من العدم وحاصرت بسرعة مركز المؤتمرات.

بعد ذلك مباشرة ، ظهرت مجموعات من الجنود من العدم وحاصرت بسرعة مركز المؤتمرات.

كان عدد قليل من الأشخاص الذين كانوا يرتدون ملابس الضباط يطاردون وحدات الميكا.

وضع غو تشينغ شان سيفه بعيدًا ، وأخرج القوس ووضع سهمًا.

لم يخسروا أمام الميكا في السرعة أيضًا.

“هل هناك المزيد؟” سأل غو تشينغ شان بصوت منخفض.

كانوا جميعًا محترفين أقوياء للغاية ، أفراد العمليات الخاصة مع مرتبة عالية جدًا في الجيش.

ما خطب الرئيس؟ فكر بصمت.

سُمع صوت محرك عالي في السماء.

عشرة أسهم رسمت مسارات غير متوقعة ، كلها تتجه نحو الأعلى.

ما ظهر كان سفينة حربية نجمية كبيرة الحجم ، تحوم فوق مركز المؤتمرات.

بعد ذلك مباشرة ، ظهرت مجموعات من الجنود من العدم وحاصرت بسرعة مركز المؤتمرات.

نزلت ثلاث مجموعات من المركبات المقاتلة من السفينة الحربية واتجهت في نفس الاتجاه.

بسرعة كبيرة ، لقد تجاوز هذا الطابق بالفعل.

“إلهة النزاهة ، ماذا حدث؟” سأل غو تشينغ شان بصوت منخفض.

“” نعم سيدي !”” وافق أعضاء الخدمات الخاصة.

[تعرض الرئيس للهجوم ، وتتم ملاحقة الجاني حاليًا] ردت إلهة النزاهة.

ردت آنا: “يجب أن أبقى بجانبه ، سوف تحتاج إلى العودة إلى الإمبراطورية المقدسة بمفردك”.

“ماذا!؟” هتف تشانغ يينغ هاو.

لكن إذا فكرت في الأمر ، فهذا مؤتمر دولي تستضيفه الدولة التي يرأسها ، وفي وضح النهار ، وأمام الجميع ، تعرض الرئيس نفسه للهجوم!

“ماذا حدث للرئيس؟” سأل غو تشينغ شان بسرعة.

“ماذا!؟” هتف تشانغ يينغ هاو.

[غير مؤكد ، جميع أجهزة المراقبة في مركز المؤتمرات تأثرت بمجال كهرومغناطيسي لبضع ثوان ، لم أتمكن من إصدار تحذير في الوقت المناسب] ردت إلهة النزاهة.

وضع غو تشينغ شان سيفه بعيداً.

“أين الرئيس؟”

ركض كلاهما للنظر خارج زجاج النوافذ.

[جناح الطابق الأعلى]

“إنها مجرد نافذة مكسورة ، أنا أتعامل مع بعض الأعمال المهمة في الداخل ، لذلك ليس من الملائم تمامًا السماح لك بالدخول ، أنا أيضًا لم أُصب بأذى ، لذا يمكنك أن تأتي للتحقق من الأمر مرة أخرى الليلة” كان تعبير الرئيس باردًا ، ونبرته فاترة أيضًا: “للتجرؤ على القيام بمحاولة اغتيال في مؤتمر دولي ، تأكدوا من القبض على هذا القاتل”

فجأة ، رأوا شخصًا يشق طريقه عبر النوافذ الخارجية من خلال القفز.

وضع غو تشينغ شان سيفه بعيدًا ، وأخرج القوس ووضع سهمًا.

كانت حركاته سريعة وفعالة ، ولم ينقر إلا قليلاً على الزجاج قبل الصعود.

وخرج الرئيس سالما ، وكان تعبيره هادئا.

كان في أيديه خنجران.

[غير مؤكد ، جميع أجهزة المراقبة في مركز المؤتمرات تأثرت بمجال كهرومغناطيسي لبضع ثوان ، لم أتمكن من إصدار تحذير في الوقت المناسب] ردت إلهة النزاهة.

بسرعة كبيرة ، لقد تجاوز هذا الطابق بالفعل.

كان الباب مغلقًا بإحكام خلفه.

[غير معروف] أخبرتهم إلهة النزاهة بسرعة.

فوق غو تشينغ شان ، استدار الشخص بسرعة وضرب السهام بخناجره.

إصطدام!

وضع غو تشينغ شان سيفه بعيداً.

في ثانية واحدة ، اخترق غو تشينغ شان النافذة مثل قذيفة مدفعية ، ووقف في الجو.

بمجرد توقفهم ، سُمع صوت ارتطام خافت من الخارج.

أمسك مطر الليل في يده.

لم يكلف غو تشينغ شان عناء النظر في النتائج وسأل بسرعة: “هل هناك المزيد؟”

سويش – سويش – سويش!

لا جراح ، كان جسده طبيعيا تماما.

عشرة أسهم رسمت مسارات غير متوقعة ، كلها تتجه نحو الأعلى.

[جناح الطابق الأعلى]

لم تكن هذه هي النهاية أيضًا ، حيث قام غو تشينغ شان بوضع القوس بعيدًا ، والتقط سيفا من الجو ، وقام بتحريك جسده وطار صعودًا بالقرب من الحائط.

أخذ سيف الأرض في يده ، وكان على وشك كسر الباب ، ثم توقف.

“إنه … يطير …” ذهل تشانغ ينغ هاو بما يتجاوز الكلمات.

بالطبع لن يقول أعضاء الخدمات الخاصة أي شيء لذلك ، فقد اتبعوا أوامره وبدأوا في التعامل مع الأمور واحدًا تلو الآخر.

فوق غو تشينغ شان ، استدار الشخص بسرعة وضرب السهام بخناجره.

بووم!

كانت الأسهم قوية بعض الشيء ، لذلك على الرغم من رد فعله السريع لإيقافهم جميعًا ، لم يستطع إلا أن يشعر بالخدر في كلتا يديه.

كانوا جميعًا محترفين أقوياء للغاية ، أفراد العمليات الخاصة مع مرتبة عالية جدًا في الجيش.

ثم جاء غو تشينغ شان.

لقد حبس رؤيته الداخلية بالفعل على الرجل.

رسم سيف الأرض قوسًا بسيطًا جدًا عبر السماء.

بواسطة :

أراد الشخص أن يصد بخناجره ، لكنه انشق مع أسلحته.

بدا أن هذا الصوت كان يمثل بداية شيء مروع.

انقسم الجسد إلى قسمين مع تدفق مطر من الدم أمام زجاج النوافذ.

بعد ذلك ، بدا أعضاء الخدمات الخاصة مصدومين بعض الشيء ، يبدو أنهم تلقوا للتو المعلومات حول من كان غو تشينغ شان وأوقفوا حذرهم مرة أخرى.

[نحو الأعلى قطرياً ، سيدي!] سُمع صوت إلهة النزاهة.

كانت بضع عشرات من الميكا الهجومية تزمجر محركاتها ، واندفعوا للخروج من مركز المؤتمرات في اتجاه معين.

نظر غو تشينغ شان إلى الأعلى وبالتأكيد ، كان هناك قاتل آخر يستخدم كلتا يديه لتسلق الجدار مثل الوزغة.

[لم يتم الرصد حاليًا] أجابت إلهة النزاهة.

وضع غو تشينغ شان سيفه بعيدًا ، وأخرج القوس ووضع سهمًا.

بمجرد توقفهم ، سُمع صوت ارتطام خافت من الخارج.

[هدّاف]!
[ركوب الرياح]!
[قصف]!

“إبتعدوا ، سأفعل ذلك”

كانت هذه الطلقة أشبه بقذيفة مدفعية ، فجرت القاتل والجدار على حد سواء إلى حطام.

أومأ غو تشينغ شان برأسه وغادر.

“هل هناك المزيد؟” سأل غو تشينغ شان بصوت منخفض.

في ثانية واحدة ، اخترق غو تشينغ شان النافذة مثل قذيفة مدفعية ، ووقف في الجو.

[لا شيء بالخارج ، ولكن هناك واحد آخر بالداخل ، يتجه حاليًا نحو الطابق العلوي] أجابت إلهة النزاهة.

[غير مؤكد ، جميع أجهزة المراقبة في مركز المؤتمرات تأثرت بمجال كهرومغناطيسي لبضع ثوان ، لم أتمكن من إصدار تحذير في الوقت المناسب] ردت إلهة النزاهة.

حطّم غو تشينغ شان طريقه عبر النافذة وتوجه إلى الدرج.

“ليس لدي مشاكل مع ذلك ، دعنا نفعل ما تقترح” وافق غو تشينغ شان.

لا بد لي من القيام بذلك في الوقت المناسب!

قال الرئيس “حسنًا ، إذن يمكنك العودة أولاً للراحة ، سأتصل بك لاحقًا”.

صر أسنانه ، وطار إلى أعلى بأسرع ما يمكن.

[نحو الأعلى قطرياً ، سيدي!] سُمع صوت إلهة النزاهة.

تحول جسد غو تشينغ شان إلى خط رمادي بعد صعود الدرج. من حين لآخر كان هناك أشخاص في طريقه ، تهب عليهم الرياح ، لكنهم لم يتمكنوا من رؤية أي شيء آخر بمجرد استعادة حواسهم من الصدمة.

كانت هذه الطلقة أشبه بقذيفة مدفعية ، فجرت القاتل والجدار على حد سواء إلى حطام.

[لحية كثيفة ، نظارة شمسية ، أنبوب في يد واحدة ، يرتدي معطفًا عسكريًا أخضر ، بنطلون رمادي ، حذاء جلدي أسود ، حاليًا في الطابق الحادي عشر] وصفته إلهة النزاهة.

كان في أيديه خنجران.

وصل غو تشينغ شان إلى الطابق الحادي عشر.

بعد مغادرته مباشرة ، تحرك ظل داخل الغرفة من الباب.

لقد حبس رؤيته الداخلية بالفعل على الرجل.

عشرة أسهم رسمت مسارات غير متوقعة ، كلها تتجه نحو الأعلى.

كان القاتل أفضل الأشخاص الذين تم إرسالهم هذه المرة ، بمجرد وصول غو تشينغ شان ، لاحظ مدى خطورته.

كانوا يصرخون.

استدار بسرعة.

على جانب آخر.

انعكس في عينيه شخص يطير باتجاهه.

وصل غو تشينغ شان إلى الطابق الحادي عشر.

كان الشخص شابًا للغاية ، لكن وجهه لم يكن يحتوي على أي شيء سوى البرودة والهدوء والتركيز ، ولم يكن هناك ولا قليلا من الإثارة أو الشعور بالحظ.

“اذهب ، سأنتظرك هنا”

كان هذا آخر شيء رآه على الإطلاق.

“إنه … يطير …” ذهل تشانغ ينغ هاو بما يتجاوز الكلمات.

جاء الألم الشديد عندما تحول العالم من حوله إلى اللون الأسود.

فوق غو تشينغ شان ، استدار الشخص بسرعة وضرب السهام بخناجره.

ارتش الدم في كل مكان.

بعد بضع ثوان.

وضع غو تشينغ شان سيفه بعيداً.

قال الرئيس “حسنًا ، إذن يمكنك العودة أولاً للراحة ، سأتصل بك لاحقًا”.

تم تقطيع القاتل إلى قطع بواسطة تشي السيف على سيفه ، عندما مات ، كانت يديه تطلقان صقيعًا تقشعر له الأبدان.

سُمع صوت محرك عالي في السماء.

من الواضح أنه مات بينما كان لا يزال يستعد للهجوم.

كانوا جميعًا محترفين أقوياء للغاية ، أفراد العمليات الخاصة مع مرتبة عالية جدًا في الجيش.

لم يكلف غو تشينغ شان عناء النظر في النتائج وسأل بسرعة: “هل هناك المزيد؟”

ردت آنا: “يجب أن أبقى بجانبه ، سوف تحتاج إلى العودة إلى الإمبراطورية المقدسة بمفردك”.

[لم يتم الرصد حاليًا] أجابت إلهة النزاهة.

أشار عضو الخدمات الخاصة ، ثم تقدم المسعف.

“الرئيس …” صعد الدرج نحو الطابق العلوي.

لم يخسروا أمام الميكا في السرعة أيضًا.

عندما وصل إلى هناك ، كان أفراد الخدمات الخاصة الذين يحرسون الباب يحاولون كسره.

لم يكلف المسعف عناء الاستماع إليه وبدأ يفحصه بالأجهزة التي أحضرها.

“بسرعة ، بسرعة ، بسرعة!”
“استخدم المزيد من القوة!”
“اللعنة!”

كان هذا آخر شيء رآه على الإطلاق.

كانوا يصرخون.

يجب أن يكون قد حدث شيء مرعب للغاية ، حيث لم يستطع كل شخص في المؤتمر إلا الصراخ من الخوف.

تم إغلاق أبواب الطابق العلوي ، وكان هذا هو الجناح الأعلى جودة للمبنى بأكمله ، لذا كانت الإجراءات الأمنية التي تم اتخاذها على الباب أيضًا من أعلى مستويات الجودة ، لكنها جاءت بنتائج عكسية هذه المرة.

[نحو الأعلى قطرياً ، سيدي!] سُمع صوت إلهة النزاهة.

ووصل في نفس الوقت عضو خدمات خاصة آخر ومُسعف.

[تعرض الرئيس للهجوم ، وتتم ملاحقة الجاني حاليًا] ردت إلهة النزاهة.

تبادلا النظرات ، ثم استقرت نظراتهما على غو تشينغ شان.

[لحية كثيفة ، نظارة شمسية ، أنبوب في يد واحدة ، يرتدي معطفًا عسكريًا أخضر ، بنطلون رمادي ، حذاء جلدي أسود ، حاليًا في الطابق الحادي عشر] وصفته إلهة النزاهة.

بعد ذلك ، بدا أعضاء الخدمات الخاصة مصدومين بعض الشيء ، يبدو أنهم تلقوا للتو المعلومات حول من كان غو تشينغ شان وأوقفوا حذرهم مرة أخرى.

أمسك مطر الليل في يده.

“إبتعدوا ، سأفعل ذلك”

لم يكلف غو تشينغ شان عناء النظر في النتائج وسأل بسرعة: “هل هناك المزيد؟”

أخذ سيف الأرض في يده ، وكان على وشك كسر الباب ، ثم توقف.

قال المسعف “الرئيس لم يصب بأذى”.

سُمع صوت من الداخل.

على الفور ، خرج أحد أفراد الخدمات الخاصة لتولي السيطرة ، ولم يتبق سوى عدد قليل من الأشخاص في مكان الحادث بينما ذهب الآخرون لحماية الشخصيات المهمة الأخرى.

ثم انفتح الباب.

تم تقطيع القاتل إلى قطع بواسطة تشي السيف على سيفه ، عندما مات ، كانت يديه تطلقان صقيعًا تقشعر له الأبدان.

وخرج الرئيس سالما ، وكان تعبيره هادئا.

Dantalian2

“السيد الرئيس!”

لم تكن هذه هي النهاية أيضًا ، حيث قام غو تشينغ شان بوضع القوس بعيدًا ، والتقط سيفا من الجو ، وقام بتحريك جسده وطار صعودًا بالقرب من الحائط.

أشار عضو الخدمات الخاصة ، ثم تقدم المسعف.

ووصل في نفس الوقت عضو خدمات خاصة آخر ومُسعف.

لوح الرئيس بيده: “أنا بخير ، فقط اذهبوا وامسكوا بهم بسرعة”.

في مكان ما في الطوابق العليا من مركز المؤتمرات الدولي ، سُمعت صرخات وصيحات.

تم إغلاق الباب خلفه.

كان الشخص شابًا للغاية ، لكن وجهه لم يكن يحتوي على أي شيء سوى البرودة والهدوء والتركيز ، ولم يكن هناك ولا قليلا من الإثارة أو الشعور بالحظ.

لم يكلف المسعف عناء الاستماع إليه وبدأ يفحصه بالأجهزة التي أحضرها.

كانوا جميعًا محترفين أقوياء للغاية ، أفراد العمليات الخاصة مع مرتبة عالية جدًا في الجيش.

بعد بضع ثوان.

سُمع صوت محرك عالي في السماء.

قال المسعف “الرئيس لم يصب بأذى”.

مع وصول المزيد من أعضاء الخدمات الخاصة ، رأوا جميعًا أن الرئيس بخير وتنهدوا بارتياح.

إنه لأمر رائع أنه بخير!

بووم!

كان الجميع قادرين على تنفس الصعداء.

ركض كلاهما للنظر خارج زجاج النوافذ.

أعاد غو تشينغ شان حبة الشفاء إلى حقيبة التخزين وتنهد.

لقد فوجئوا جميعًا بعض الشيء.

الرئيس هو أحد الأشخاص القلائل الذين يحترمهم غو تشينغ شان ، لذلك فهو لا يريده أن يواجه أي مشاكل.

كانت الأسهم قوية بعض الشيء ، لذلك على الرغم من رد فعله السريع لإيقافهم جميعًا ، لم يستطع إلا أن يشعر بالخدر في كلتا يديه.

“سيدي ، ألا نحتاج إلى تنظيف الداخل؟” سأل عضو الخدمات الخاصة.

“هل هناك المزيد؟” سأل غو تشينغ شان بصوت منخفض.

“إنها مجرد نافذة مكسورة ، أنا أتعامل مع بعض الأعمال المهمة في الداخل ، لذلك ليس من الملائم تمامًا السماح لك بالدخول ، أنا أيضًا لم أُصب بأذى ، لذا يمكنك أن تأتي للتحقق من الأمر مرة أخرى الليلة”
كان تعبير الرئيس باردًا ، ونبرته فاترة أيضًا: “للتجرؤ على القيام بمحاولة اغتيال في مؤتمر دولي ، تأكدوا من القبض على هذا القاتل”

“إنه … يطير …” ذهل تشانغ ينغ هاو بما يتجاوز الكلمات.

“” نعم سيدي !”” وافق أعضاء الخدمات الخاصة.

أومأ غو تشينغ شان برأسه وغادر.

مع وصول المزيد من أعضاء الخدمات الخاصة ، رأوا جميعًا أن الرئيس بخير وتنهدوا بارتياح.

“هل هناك المزيد؟” سأل غو تشينغ شان بصوت منخفض.

على الفور ، خرج أحد أفراد الخدمات الخاصة لتولي السيطرة ، ولم يتبق سوى عدد قليل من الأشخاص في مكان الحادث بينما ذهب الآخرون لحماية الشخصيات المهمة الأخرى.

وضع غو تشينغ شان سيفه بعيدًا ، وأخرج القوس ووضع سهمًا.

نظر الرئيس إلى غو تشينغ شان وتحدث بصوت ناعم: “تشينغ شان ، آسف لجعلك تقلق”

أومأ غو تشينغ شان برأسه وغادر.

“من الجيد أنك بخير” حرر غو تشينغ شان رؤيته الداخلية لإجراء مسح عليه.

أخيرًا ، عندما لم يتبق سوى عدد قليل من أفراد الخدمات الخاصة كحراس ، عاد الرئيس أخيرًا إلى غرفته.

لا جراح ، كان جسده طبيعيا تماما.

قال المسعف “الرئيس لم يصب بأذى”.

أومأ غو تشينغ شان بصمت.

عندما لم يعد من الممكن رؤيته ، نظر الرئيس إلى أفراد الخدمات الخاصة وبدأ في إصدار الأوامر.

“لكي يحدث شيء كهذا ، قد يضطر المؤتمر الرسمي إلى التوقف هنا …” فكر الرئيس.

كانت بضع عشرات من الميكا الهجومية تزمجر محركاتها ، واندفعوا للخروج من مركز المؤتمرات في اتجاه معين.

بعد قليل من التفكير ، قال فجأة: “ما رأيك في عقد اجتماع غير رسمي إذن ، أنت ، أنا ، إمبراطور فوشي وممثل الإمبراطورية المقدسة”

لم يكلف غو تشينغ شان عناء النظر في النتائج وسأل بسرعة: “هل هناك المزيد؟”

“ليس لدي مشاكل مع ذلك ، دعنا نفعل ما تقترح” وافق غو تشينغ شان.

“الرئيس …” صعد الدرج نحو الطابق العلوي.

قال الرئيس “حسنًا ، إذن يمكنك العودة أولاً للراحة ، سأتصل بك لاحقًا”.

“إنها مجرد نافذة مكسورة ، أنا أتعامل مع بعض الأعمال المهمة في الداخل ، لذلك ليس من الملائم تمامًا السماح لك بالدخول ، أنا أيضًا لم أُصب بأذى ، لذا يمكنك أن تأتي للتحقق من الأمر مرة أخرى الليلة” كان تعبير الرئيس باردًا ، ونبرته فاترة أيضًا: “للتجرؤ على القيام بمحاولة اغتيال في مؤتمر دولي ، تأكدوا من القبض على هذا القاتل”

أومأ غو تشينغ شان برأسه وغادر.

لم تكن هذه هي النهاية أيضًا ، حيث قام غو تشينغ شان بوضع القوس بعيدًا ، والتقط سيفا من الجو ، وقام بتحريك جسده وطار صعودًا بالقرب من الحائط.

عندما لم يعد من الممكن رؤيته ، نظر الرئيس إلى أفراد الخدمات الخاصة وبدأ في إصدار الأوامر.

في ثانية واحدة ، اخترق غو تشينغ شان النافذة مثل قذيفة مدفعية ، ووقف في الجو.

لقد فوجئوا جميعًا بعض الشيء.

أراد الشخص أن يصد بخناجره ، لكنه انشق مع أسلحته.

في العادة يسأل الرئيس فقط عن السلامة ويسمح لهم بأداء عملهم ، لكنه يقوم بتفويض الأدوار بمبادرة في الوقت الحالي.

لم يخسروا أمام الميكا في السرعة أيضًا.

لكن إذا فكرت في الأمر ، فهذا مؤتمر دولي تستضيفه الدولة التي يرأسها ، وفي وضح النهار ، وأمام الجميع ، تعرض الرئيس نفسه للهجوم!

نظر الرئيس إلى غو تشينغ شان وتحدث بصوت ناعم: “تشينغ شان ، آسف لجعلك تقلق”

بالطبع سيكون الرئيس غاضبًا من ذلك ، لذا فإن الرغبة في تفويض العمل بنشاط هكذا أمر مفهوم للغاية.

“هل هناك المزيد؟” سأل غو تشينغ شان بصوت منخفض.

بالطبع لن يقول أعضاء الخدمات الخاصة أي شيء لذلك ، فقد اتبعوا أوامره وبدأوا في التعامل مع الأمور واحدًا تلو الآخر.

“إبتعدوا ، سأفعل ذلك”

أخيرًا ، عندما لم يتبق سوى عدد قليل من أفراد الخدمات الخاصة كحراس ، عاد الرئيس أخيرًا إلى غرفته.

كان الجميع قادرين على تنفس الصعداء.

كان الباب مغلقًا بإحكام خلفه.

“ليس لدي مشاكل مع ذلك ، دعنا نفعل ما تقترح” وافق غو تشينغ شان.

بواسطة :

ارتش الدم في كل مكان.

Dantalian2


“إلهة النزاهة ، ماذا حدث؟” سأل غو تشينغ شان بصوت منخفض.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط